هشاشة العظام هشاشة العظام عبارة حالة مرضية، تحدث نتيجةً للتقدّم في العمر، حيث تنخفض كثافة العظام، وتصبح هشة، ممّا يؤدي إلى الإصابة بالكسور لأهون الإصابات، ويطلق على هشاشة العظام المرض الصامت، حيث يتمّ اكتشاف المرض في حالات الكسور فقط، من دون أن يعاني المصاب من أيّ أعراض سابقة، وتعتبر السيّدات أكثر عرضة للإصابة به من الرجال. أسباب هشاشة العظام لهشاشة العظام اسبابمتعددة ومنها: التدخين والكحول والمشروبات الغازية. عدم ممارسة التمارين الرياضية . عدم الاهتمام بالنظام الغذائي، وعدم تناول مشتقات
هشاشة العظام والعمود الفقري تُعرف الإصابة بهشاشة العظام بما يسمى بالمرض الصامت؛ وذلك لأنه يحدث نتيجة فقدان العظام خصائصها وقوتها دون أية أعراض، حيث لا يعرف الشخص أنه يعاني من هشاشة العظام، وتحدث هشاشة العظام في أي جزء من العظام، إلا أن الأجزاء الأكثر شيوعاً هي: العمود الفقري، والورك، والمعصم، وهناك العديد من الأعراض التي تظهر على الشخص الذي يعاني من هشاشة في العظام والعمود الفقري، وفي هذه المقالة سنتعرف على هذه المشكلة بشكل مفصل. أسباب هشاشة العظام والعمود الفقري الإكثار من تناول المشروبات
ماذا يحدث لعظامنا مع تقدم العمر؟ ولماذا تصبح في بعض الأحيان ضعيفة وتتعرّض للكسر بسهولة؟ يكمن السر في أنّ العظام قد تصبح غير قادرة على إنتاج خلايا جديدة بالسرعة نفسها التي يتم فيها فقدان الأنسجة القديمة، فتقلّ كثافتها شيئاً فشيئاً بعد انتهاء مرحلة الشباب، ولهذا يصاب البعض بالهشاشة في عمر معين، وهي من أكثر مشاكل العظام شيوعاً، والتي تصبح العظام بسببها ضعيفة، وسهلة الكسر بمُجرّد السقوط، أو التعرُّض لحادث بسيط، أو ممارسة مجهود بدنيّ، فما هي الأسباب؟ وكيف نحمي أنفسنا من الإصابة؟ الأسباب وعوامل
الأذن الوسطى تعرف الأذن الوسطى بأنها تجويف يقع خلف الطبلة، حيث يتّصل بالبلعوم عن طريف قناة استاكيوس، وهي القناة المسؤولة عن تعادل الضغط الجويّ على غشاء الطبلة، كما تحتوي على ثلاث عظيمات تساهم في نقل الذبذبات من طبلة الأذن إلى قوقعة الأذن الداخلية، وهي: المطرقة، والسندان، والركاب، بالإضافة إلى أنّها توازن الضغط داخل الأذن مع الضغط الجوي الخارجيّ، وفي هذا المقال سنعرفكم على عظمة الركاب. أين توجد عظمة الركاب تعرف عظمة الركاب بأنها عظمة رقيقة في الأذن الوسطى، وهي صغيرة وظيفتها نقل الذبذبات إلى
الجهاز العظمي يتكون جسم الإنسان من العديد من الأجهزة التي تُكمل بعضها، ويعتبر الجهاز العظمي أو الجهاز الهيكلي أحد أهم الأجهزة في جسم الإنسان، وهو مجموعة من العظام التي ترتبط ببعضها من خلال المفاصل، ويمتلك الإنسان الراشد حوالي 206 عظمات، أما الأطفال يمتلكون حوالي 270 عظمة على الأقل، ولعل أهم ما يُميّز العظام بأنّها تختلف بأشكالها وأنواعها، وفي هذا المقال سنتحدث عن مكونات الجهاز العظمي، وأهميته، بالإضافة إلى كيفية الحفاظ على صحته. مكوّنات الجهاز العظمي الهيكل العظمي المحوريّ: تبلغ عدد عظامته
الجهاز العضلي الجهاز العضلي هو الجهاز الذي من خلاله يستطيع الإنسان أن يتحرّك ويُمارس نشاطاته اليومية والحياتية، يُطلق على العضلات بالجسم اسم "اللحم"، ويبلغ عددها في جسم الإنسان قرابة 600 عضلة، تُشكّل ما يقارب 40% من وزن جسم الإنسان وتُعطي للجسم الشكل والكتلة. تقع العضلات ما بين الهيكل العظمي والجلد ، تؤدّي دورها في الحركة منذ أن يولد الإنسان حتى يموت، حيث تستطيع هذه العضلات أن تنبسط وتنقبض ليتحرّك الجسم بالشكل المطلوب، كما تربط العَضلات بعض أجزاء الهيكل العظمي ببعضها البعض؛ كالذراع، والكتف،
النمو يتضمّن مفهوم النموّ بشكلٍ عام وزن الجسم وطوله إضافةً إلى تطوّر ونمو الأعضاء الداخلية، ويجدر القول إنّ ذروة نمو دماغ الطفل تكون خلال السنوات الخمس الأولى من حياته، حيث يصل خلال تلك الفترة إلى ما يقارب 90% من حجمه النهائي الذي يصل إليه وقت البلوغ، ومن الملاحَظ أنّ الأجزاء المختلفة من الجسم تنمو بمعدلات مختلفة، فعلى سبيل المثال يصل حجم الرأس إلى حجمه النهائي تقريباً ببلوغ السنة الأولى من العمر، في حين أنّ اكتمال نمو الجسم كاملاً يتحقق ببلوغ الشخص الفترة العمرية التي تتراوح ما بين 16 و18
النمو يُعرَّف نُمو الإنسان (بالإنجليزية: Human Growth) بأنّه مجموعة المراحل التي يمر بها حتى وصوله إلى مرحلة النُضج على الصعيد الجسدي والعاطفي، وتستمر عمليات النمو والتطور تلك على مدى عدة سنوات، حتى يصل الإنسان إلى مرحلة البلوغ، كما تُعتبر كل مرحلة من مراحل النمو مميزة بالتطورات الجسدية، والعاطفية، والاجتماعية ، والإدراكية التي ترتبط بها. مراحل نمو الإنسان النمو قبل الولادة يمر الإنسان بمراحل عديدة من النمو والتطوُّر قبل الولادة، إذ يبدأ نمو الإنسان خلال الأربع والعشرين ساعة الأولى بعد تخصيب
الرباط الصليبي يُعرف الرباط الصليبي بأنه أحد أهم الأربطة الموجودة في منتصف الركبة، وهي أربعة أربطة تثبت مفصل الركبة، حيث إن هذه المنطقة معرضة للإصابة بالمرض؛ بسبب موقعها، وبسبب شكله الذي يكون أقرب إلى الحبل الذي يربط عظمة الفخذ مع عظمة القصبة، وقد يتسبب إصابة الرباط الصليبي بالأوجاع الشديدة، كما يمر علاجه بعدة مراحل سوف نتعرف عليها في هذا المقال. مراحل علاج الرباط الصليبي من الأسبوع الأول إلى الأسبوع السادس تثبيت مفصل الركبة في وضع ثابت. تحديد مدى الحركة لمفصل الركبة. ممارسة تمارين التحميل
ألم الركبة تُعدّ الركبة المفصل الذي يصل بين الجزء العلوي والسفلي من الرجل، وهي أكبر مفصل في الجسم، وتتحرك بحيث تعطي الفرد القدرة على الجلوس والمشي والقفز وثني القدم، وتتكون الركبة من ثلاث عظام هي عظم الفخذ الذي يُعرف بعظم الساق العلوي (بالإنجليزية: Femur)، والظُّنْبوب (بالإنجليزية: Tibia) وهو العظم الواقع في الجزء الأمامي من أسفل الساق، والرضفة (بالإنجليزية: Patella) وهو العظم السميك المثلث الذي يقع فوق العظام الأخرى في مقدمة الركبة، ويغلف هذه العظام الثلاثة طبقة من مادة مرنة تُسمى الغضروف
خشونة العظام يعرف مرض خشونة العظام طبياً بالفُصَال العَظْمِيّ (بالإنجليزية: Osteoarthritis)، وقد يشار إليه أحياناً باسم التهاب المفاصل التنكسية (بالإنجليزية: Degenerative joint disease)، وهو شكل من أشكال التهاب المفاصل الذي يتميز بتحطم الغضاريف الموجودة بين مفاصل العظام، والتي تعمل بمثابة وسادة تقلل من الاحتكاك بين المفاصل، وتزداد فرصة الإصابة بهذا المرض مع التقدم في العمر، ويلاحظ أنّه يؤثر عادةً في اليدين، والقدمين، والعمود الفقري ، والمفاصل التي تحمل الوزن الكبير للجسم مثل الوركين والركبتين،
مرض خشونة الركبة يعرف هذا المرض أيضاً باسم "التهاب المفاصل التآكلي" أو "احتكاك المفاصل" في الركبة الذي يتحلّل فيه الغضروف الموجود في المفصل بسبب احتكاك العظمتين ببعضهما البعض، فلا يَعود الغضروف قادراً على امتصاص الضغط الواقع عليه، وهذا يُسبّب الشّعور بألم، وظُهور انتفاخ، وانخفاض مدى الحركة للرّكبة. يَحدُث هذا النوع من المرض تحديداً مع الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 45 سنة، ويُمكن أن يحدث مع الشباب أيضاً، وتعتبر النساء أكثر عرضةً للمرض من الرجال. مراحل خشونة الركبة مرض خشونة الركبة يمر بعدّة
الأمراض الروماتيزمية الأمراض الروماتيزمية (بالإنجليزية: Rheumatic diseases) هي مجموعة أمراض تصيب المفاصل والعضلات والأنسجة المسؤولة عن ربط ودعم الأعضاء وأجزاء الجسم الداخلية، وقد فاق عدد الأمراض الروماتيزمية المئة مرض، لعلّ من أكثرها شيوعاً: التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid arthritis). النقرس (بالإنجليزية: Gout). التهاب المفصل التنكسي أو الفصال العظمي (بالإنجليزية: Osteoarthritis). الذئبة الحمراء الجهازية (بالإنجليزية: Systemic Lupus Erythematosus). التهاب الفقار اللاصق
أعراض هشاشة العظام حقيقة يُسمى مرض هشاشة العظام أو مرض الهشاشة أو تخلخل العظام (بالإنجليزية: Osteoporosis) بالمرض الصامت، وذلك لأنّه لا يُسبب ظهور أية أعراض أو علامات في العادة حتى تُصبح العظام شديدة الضعف، ويُستدلّ على ذلك بحدوث كسور في العظام إثر التعرض لحادث بسيط كسقوط بسيط مثلًا، وقد تحدث الكسور إثر القيام بحركة بسيطة أثناء السعال أو العطاس، والجدير بالبيان أنّ أكثر العظام تأثرًا بمرض الهشاشة والتي تحدث فيها الكسور أكثر من غيرها هي عظام الوركين والرسغين والعمود الفقريّ. ومن الأعراض
الرّوماتيزم هو أحد أمراض المناعة الذاتيّة، التي يهاجم فيها جهاز المناعة في جسم الإنسان مفاصل الجسم عن طريق الخطأ، محدثةً بذلك تهيّج تلك المفاصل ممّا يُسبّب انتفاخ الأنسجة المُحيطة بها، وينتج عن ذلك حدوث تورّم وشعور بالألم داخل وحول المفصل المُصاب، وإذا استمرّ الالتهاب دون علاج فقد ينتج عنه تدمير الغضاريف المُغطيّة لنهايتَي العظم في المفصل بالإضافة إلى العظم نفسه. ومع مرور الوقت تختفي الغضاريف وتصغر المسافة الموجودة أصلاً في المفصل، والتي كانت تشغلها تلك الغضاريف، وبذلك تصبح المفاصل المُصابة
خشونة الركبة خُشونة الركبة أو التهاب مفصل الركبة هي أحد الأمراض التي تصيب مفاصل الركبة، حيث إنه يتم تآكل الغضاريف التي تحيط بها وتحميها من الاحتكاك المباشر مع بعضها البعض، ونتيجةً لذلك يحدث ضعف وعدم تماسك بالغضاريف، ممّا يعمل على تشقّق سطحها ويصبح عارياً من الغضاريف. يتعرّض العديد من الأشخاص لخشونة الركبة، وهي من الأمراض الشائعة بين نسبة كبيرة من السيدات دون الرجال، وذلك لطبيعة العوامل والأسباب التي تؤدي لحدوث مثل هذا المرض المتوفّرة عند السيدات، كما وتتم الإصابة بهذه الحالة من عمر الخمسين
أعراض برد العظام يُصاب العديد من الأشخاص ببرد العظام خاصةً في موسم الشتاء، وهي مشكلة صحية تسبب المعاناة من آلام العظام، بالإضافة إلى العديد من الأعراض الأخرى التي سيتم بيانها بشيءٍ من التفصيل فيما يأتي: ألم في العظام يحدث ألم العظام نتيجة التغيرات التي تطرأ على قيم الضغط الجوي (بالإنجليزية: Barometric pressure)، مما يؤدي بدوره إلى تمدد وتقلص العضلات، والأربطة، وأي نسيج ندبي، مما قد يسبب الشعور بالألم في المفاصل المصابة بالتهاب المفاصل (بالإنجليزية: Arthritis). تصلب العظام يُعاني بعض الأشخاص من
مرض النقرس هو مرض يُصيب المفاصل ينتج عن خلل في نِسَب حمض اليوريك في الجسم، وينتج عن ذلك تجمّع هذا الحمض في الدّم وفي مختلف أنسجة الجسم، وعادةً ما يُعاني مَرضى النّقرس إمّا من زيادة إنتاج حمض اليوريك في الجسم، أو من انخفاض قدرة الكِلى على التخلّص منه. وقد ينتج عن ارتفاع مُستوى هذا الحمض العديد من المُضاعفات أبرزها الإصابة بمرض النّقرس الحادّ أو المُزمن، بالإضافة إلى تكوُّن حصىً في الكِلى ، وكذلك تجمُّعات موضعيّة لحمض اليوريك في الجلد والأنسجة الأُخرى. لمرض النّقرس نوعان: أوليّ ينشأ فيه المرض
أعراض الروماتويد المتعلقة بالمفاصل الروماتويد، أو التهاب المفاصل الروماتويديّ ، أو التهاب المفاصل الرَثَيَانِي، أو الداء الرثيانيّ، أو الالتهاب المفصليّ الروماتويديّ (بالإنجليزية: Rheumatoid arthritis) واختصارًا RA، هو أحد أمراض المناعة الذاتية (بالإنجليزية: Autoimmune disorder) التي تظهر بشكلٍ تدريجيّ وتتطوّر خلال عدّة أسابيع أو أشهر، وتسبّب التهابًا مزمنًا في المفاصل، ويبدأ هذا الاضطراب بأعراض بسيطة متقلّبة تظهر وتختفي على فترات متعدّدة، ويُطلق على فترات ظهور نوبة الأعراض هبّات المرض وفترات
وجع الأرجل يعاني الكثير من الناس الألم في جزءٍ معيّن من الرجل أو في الرجلِ كاملةً، ويصيب هذا الألم الكبار وصغار السنّ، وينقسم وجع الأرجل إلى نوعين: وجع خفيف تكون فترته قصيرة وقد يشفى منه الشخص دون دواء، ووجع قويّ يستغرق فترة طويلة وقد لا يستجيب للعلاجات الدوائيّة، وفي هذا المقال سنتعرّف على أسباب وجع الأرجل. أسباب وجع الأرجل ممارسة بعض التمارين الرياضة بطريقة خاطئة ومؤذية للأرجل مثل: القفز، ونط الحبل، والركض. الإصابة بسرطان العظم، تحديداً عندما يكون في مراحله المتقدمة، فيشعر المصاب بألمٍ قويّ
طقطقة المفاصل طقطقة المفاصل أو كما تعرف باسم فرقعة المفاصل هي إحدى الحالات التي تتسبب في تحرك المفاصل من مكانها الطبيعي، مما يؤدي إلى إصدار صوت طقطقة حادةً، ولا بد من الإشارة إلى أن هذه الطقطقة تصيب مختلف أنواع المفاصل، مثل: الأكتاف، والكواحل، والمرفق، والعنق، والركبة، ومنطقة القص، والفك، والقدمين، وأصابع القدمين، حيث يكون ذلك نتيجة عدة أسباب سنعرفكم عليها في هذا المقال. أسباب طقطقة المفاصل احتكاك الأربطة، والأوتار ببعضها البعض، وذلك نتيجة الوزن الزائد الذي يزيد الضغط على الأربطة، والعضلات.
نخاع العظم يوجد نخاع العظم (بالإنجليزية: Bone marrow) في مراكز العظام، في الجزء المعروف بجوف النقي أو تجويف النخاع (بالإنجليزية: Medullary cavity)، ويُعتبر نخاع العظم الجزء المسؤول عن تصنيع خلايا الدم خلال عملية تُعرف طبيّاً بتكون الدم (باللاتينية: Haematopoiesis)، ويجدر بالذكر أنّ هذه العملية تحدث في معظم العظام خلال مرحلة الطفولة، ولكن ببلوغ الإنسان يتركز حدوثها في العظام المسطحة، ليُصبح حدوثها بشكلٍ أساسيّ في عظام القص، والعمود الفقريّ، وعظم الحَرْقَفة (بالإنجليزية: Ilium)، وأمّا بالنسبة
مرض الوهن العضليّ يُعدّ مرض الوهن العضليّ الوبيل (بالإنجليزية: Myasthenia Gravis-MG) أحد اضطرابات المناعة الذاتيّة المزمنة، والتي تؤثر في الجهازين العصبيّ والعضليّ، مما يتسبّب بضعف العضلات الإرادية. ويؤثر هذا المرض في الذكور والإناث على حد سواء، كما أنّه يؤثر في جميع الأعراق والفئات العمرية، وبالرغم من أنّه لا يُعدّ مرضاً وراثيّاً، إلّا أنّه قد يُصيب أكثر من فرد في العائلة ذاتها، ويحدث المرض بسبب إنتاج الجهاز المناعيّ للأجسام المضادة التي تهاجم مستقبلات الأسيتيل كولين (بالإنجليزية:
ماهيّةُ العظام تُعتبر العظام (بالإنجليزية: Bone) العناصر المشكلة للهيكل العظمي في جسم الإنسان، وتتكون العظام بشكل رئيسي من فوسفات الكالسيوم (بالإنجليزية: Calcium phosphate) وكربونات الكالسيوم (بالإنجليزية: Calcium carbonate)، وتقوم بتخزين الكالسيوم، حيث تلعب دوراً مهماً في الحفاظ على توازن معدل الكالسيوم في الدم. ويحتوي جسم الإنسان الصحي البالغ على 206 عظمة، تقوم بدورها بحماية ودعم أعضاء الجسم الداخلية؛ مثل ما تقوم به عظام الجمجمة من حماية للدماغ ، وما تقوم به أضلاع القفص الصدري من حماية