متابعة التغيرات الجسدية هناك بعض التغيّرات التي تطرأ على جسم المرأة تُشير إلى حدوث عملية الإباضة، وفيما يأتي بيانٌ لهذه التغيّرات: تغيّر إفرازات عنق الرحم: إذ تزداد كميّة الإفرازات التي يُفرزها عنق الرحم، كما يُصبح قوامها مخاطيّاً مُشابهاً في ذلك قوام ولون بياض البيض، ويُعتبر هذا النوع من الإفرازات مثالياً لحدوث الإخصاب؛ فمن خلاله تستطيع الحيوانات المنوية التحرّك بسهولة لتصل إلى البويضة وتُخصّبها، وتجدر الإشارة إلى أنّه خلال الدّورة الشّهرية تتغير هذه الإفرازات؛ فمع بداية الدّورة الشّهرية،
الحساب من آخر دورة شهرية تقدّر مدّة الحمل الطبيعيّة بما يقارب 38 أسبوعاً من تخصيب البويضة حتى الولادة، ولكن قد لا تستطيع العديد النساء تحديد يوم التخصيب والحمل، لذلك في حال انتظام الدورة الشهريّة يقوم الطبيب عادةً بحساب مدّة الحمل من آخر دورة شهريّة لتصبح مدّة الحمل المتوقعة 40 أسبوعاً تقريباً، كما يمكن في حال القدرة على تحديد موعد الإباضة إضافة 38 أسبوعاً من آخر موعد إباضة لتوقع موعد الحمل، وتجدر الإشارة إلى إمكانيّة اتّباع قاعدة نايجل (بالإنجليزية: Naegele’s rule)؛ والتي تنصّ على إضافة 7
أعراض تكيس المبايض هُناك العديد من الأعراض الشائعة التي يُعتبر وجودها أحد المؤشرات الدّالة على الإصابة بتكيّس المبايض ، حيثُ تتضمّن هذه الأعراض ما يأتي: صعوبة الحمل، نظراً لوجود اضطرابات في الإباضة أو فشلها. عدم انتظام الدورة الشهرية أو انقطاعها. زيادة الوزن. حبّ الشباب أو البشرة الدهنية. تساقط الشعر. زيادة نمو الشعر في الأماكن غير المرغوب بها؛ مثل الوجه، أو الصّدر، أو الظهر، أو الأرداف. تشخيص تكيس المبايض تُستخدم العديد من الإجراءات والفحوصات لتشخيص تكيّس المبايض، وينبغي التنويه إلى عدم وجود
تغيير في طبيعة الإفرازات قد تواجه النّساء اللواتي يُعانين من التهاباتٍ مهبليّة تغيّر في طبيعة الإفرازات المهبليّة ، ومن الجدير ذكره أنّ المهبل يُنتج هذه الإفرازات كوسيلة حماية له، وفي الوضع الطبيعي تكون هذه الإفرازات شفافّة أو عكِرة بدرجةٍ بسيطة وبلا رائحة، أمّا في حال مُلاحظة حدوث تغيّر في لون هذه الإفرازات، أو رائحتها، أو سماكتِها، فيجب على المرأة مُراجعة الطبيب للتّأكد من عدم وجود أيّ التهابات مهبليةّ. احمرار المهبل يُمثل احمرار مناطق المهبل وانتفاخها، أو تهيّجها أحد الأعراض والعلامات التي
معرفة هبوط الرحم يحدث هبوط الرحم أو تدلّي الرحم (بالإنجليزية: Uterine prolapse) نتيجة ضُعف عضلات، وأربطة قاع الحوض، الأمر الذي يتسبب بعدم قدرتها على دعم الرحم، وكنتيجة لذلك ينزلق الرحم في المهبل أو يجحظ من خلاله، وقد يُصيب هبوط الرحم النساء في جميع الأعمار، وتوجد عدّة اختبارات تشخيصيّة يمكن اللجوء إليها للكشف عن هبوط الرحم، ومنها ما يأتي: التصوير بالموجات فوق الصوتية: الذي غالباً ما يتمّ استخدامه كطريقة لاستبعاد المشاكل الأُخرى. تصوير الحويضة الوريدية: (بالإنجليزية: Intravenous pyelogram) الذي
فحص الثدي الفحص الذاتي للثدي هو فحص دوري تقوم به المرأة للكشف المبكر عن الإصابة بمرض سرطان الثدي، من خلال تأمل الثدي، ولمسه باليد أمام المرآة، ويُجرى الفحص بعد انتهاء الدورة الشهرية، أي في اليوم السابع أو العاشر من بداية الدورة، وفي حال كانت المرأة مرضعة، ينصح بتفريغ ثدييها من الحليب أولاً، أما في حال كانت حاملاً، أو انقطعت دورتها، ينصح بتحديد يوم معين من كل شهر. عوامل الإصابة بسرطان الثدي العوامل الوراثية، ووجود المرض في التاريخ العائلي. العمر؛ حيث تزداد نسبة الإصابة بالمرض مع التقدم في
إجراءات اختبار الحمل في المنزل يعتمد إجراء اختبار الحمل المنزليّ على الكشف عن وجود هرمون موجّهة الغُدَد التناسُليّة المشيمائيّة البشريّة (بالإنجليزيّة: human chorionic gonadotropin hormone) في البول، ويُمكن الحصول على الاختبار من الصيدليّات دون الحاجة إلى وصفة طبِّية، ويُشار إلى أنَّ إفراز الهرمون يعتمد على التصاق البويضة المُخصَّبة بجدار الرحم، ويُمكن إجراؤه كما يأتي: موعد إجراء الاختبار عادةً ما يبدأ إفراز هرمون موجّهة الغُدَد التناسُليّة المشيمائيّة البشريّة بعد حوالي 6 أيّام من الإخصاب،
الماء حول الجنين يعرف الماء حول الجنين باسم السائل الأمنيوسي، أو الأمنيوتي، وتكمن أهميته بأنه يوفر الحماية اللازمة للجنين، ويزوده بالعناصر الغذائية اللازمة لتغذيته والتي تصل إليه عن طريق الحبل السري، بالإضافة إلى أنّه يحمي جدار الرحم، ولا بد من الإشارة إلى أنّ جدار الكيس الأمنيوسي يتكون من نوعين من الأغشية، بالإضافة إلى المشيمة، وفي هذا المقال سنعرفكم على كيفية علاج نقص الماء حول الجنين. كيفية تكون الماء حول الجنين يتكون الكيس الأمنيوسي بعد أسبوعين من التلقيح، ثمّ يمتلىء بالسائل خلال فترات تصل
كيفية علاج نزول المشيمة تظهر مُشكلة نزول المشيمة أو المعروفة أيضاً بالمشيمة المُنزاحة خلال الشهور الأخيرة من الحمل، عندما تُغطي المشيمة كامل عنق الرحم، أو جزءاً منه، ويُسفر عن نزول المشيمة حدوث نزيف أثناء الولادة ، أو قبلها، ولعلاج هذه المُشكلة يعتمد الطبيب بشكل أساسي على كميّة النزيف الذي تُعانيه المرأة، وعمر الحمل، وحالة الجنين الصحيّة، وموقع الطفل والمشيمة داخل الرحم، وهنا يُمكن القول بأنّ غزارة النزيف هي المُحدّده لنوع العلاج الذي يتّبعه الطبيب، ويُمكن توضيح ذلك كالآتي: نزول المشيمة الذي
علاج الكيس على المبيض تقع المبايض في أسفل البطن على جانبي الرحم، وتنتج البويضات، وهرمونيّ الإستروجين والبروجستيرون، وقد يتكوَّن في بعض الأحيان كيس مليء بالسوائل على المبيض قد لا يتسبَّب بأيّة أعراض أو ألم، ويتمّ وصف بعض العلاجات في حال عدم تقلُّص الكيس، أو زواله لوحده، ومن العلاجات المستخدمة ما يأتي: تنظير البطن: يتمّ استخدام عمليّة تنظير البطن (بالإنجليزيّة: Laparoscopy) في حال وجود كيس صغير على المبيض يستبعد أن يكون سرطانيّاً، حيث يلجأ الطبيب الجرَّاح إلى عمل جرح صغير بالقرب من السُّرَّة،
علاج كيس الماء على المبيض تُعَدُّ المبايض أحد أجزاء الجهاز التناسُليّ الأنثويّ المسؤولة عن إنتاج البويضات، وهرمونيّ الإستروجين، والبروجستيرون في الجسم، ويحدث في بعض الحالات أن يظهر كيس مملوء بالسوائل على أحد المبايض، ولا يتسبَّب غالباً بظهور أيّة مشاكل، وأعراض على المرأة، إلا أنَّه في حال ازداد حجم هذا الكيس، أو لم يزُل من تلقاء نفسه فقد يوصي الطبيب باللُّجوء إلى العلاج ؛ بهدف إزالة الكيس، أو تقليص حجمه، ومن الخيارات العلاجيّة المطروحة في هذه الحالة ما يأتي: تنظير البطن: وهي الطريقة التي تتمّ
علاج كتل الثدي يُمكن أن تظهر في الثدي أنواع مُختلفة من الكتل، وقد لا تحتاج جميعها للعلاج، ويتمّ اختيار الخطَّة العلاجيّة المناسبة اعتماداً على سبب ظهور هذه الكُتل، ومن الأمثلة على بعض الخيارات العلاجيّة التي يتمّ اتِّباعها للتخلُّص من كتل الثدي ما يأتي: علاج الكيسة: قد يكون بتصريف مُحتواها من السائل، وفي مُعظم الحالات تزول هذه الأكياس دون تدخُّل علاجيّ. علاج العدوى في الثدي: حيث يَصِف الطبيب المُضادَّات الحيويّة المناسبة للمريضة. علاج سرطان الثدي: يعتمد علاج سرطان الثدي على حجم السرطان،
العلاج الدوائيّ يُعَدُّ جفاف المهبل من الأعراض الشائعة بين النساء في أيِّ مرحلة من المراحل العُمريّة، ويُعزى سبب حدوث جفاف المهبل إلى انخفاض مستويات الإستروجين في جسم المرأة، ويتمّ استخدام الإستروجين الموضعيّ لتخفيف أعراض الجفاف المهبليّ، ومن الأمثلة على المُستحضرات الموضعيّة التي تحتوي على الإستروجين: الكريم المهبليّ: يتمّ وضعه داخل المهبل بواسطة قضيب طبِّي. الحلقة المهبليّة: وهي عبارة عن حلقة مرنة تُوضَع داخل المهبل، وتُفرز كمِّيات قليلة من الإستروجين في نسيج المهبل. القرص المهبليّ: يتمّ
نصائح وإرشادات لتخفيف أعراض تكيس المبايض يُساهم إجراء بعض التغييرات على أنماط الحياة لدى المُصابات بمتلازمة تكيّس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome) في التحكّم بالأعراض، وتحسين الخصوبة، إضافةً إلى التقليل من المضاعفات طويلة الأمد ، وفيما يأتي بيان لأبرز النّصائح والإرشادات الواجب اتباعها في هذه الحالة: تقليل الوزن في حالات السمنة: إذ إنّ تقليل الوزن من شأنه تخفيف أعراض متلازمة تكيس المبايض والسيطرة على العديد من المشاكل المُصاحبة بهذه المتلازمة؛ كارتفاع ضغط الدم والسّكري؛ إذ
جراحة البطن بالمنظار تُعدّ مشكلة التواء المبيض (بالإنجليزية: Ovarian torsion) أحد المشاكل الصحيّة الخطيرة التي تستدعي التدخّل الطبيّ الفوريّ لمنع موت أنسجة المبيض، وفي الحقيقة يُعدّ إجراء عمل جراحيّ فوريّ لإزالة التواء المبيض الطريقة الوحيدة لعلاج الالتواء، وفي معظم الحالات يقوم الطبيب بإجراء جراحة البطن بالمنظار (بالإنجليزية: Laparoscopy)، حيثُ يتمّ عمل فتحة صغيرة في البطن لإدخال الأدوات الجراحيّة الخاصة وتوجيهها بالمنظار، وصولاً إلى منطقة الالتواء لإزالته، وتحتاج هذه العمليّة إلى خضوع المرأة
خطوات ربط الرحم تُعدّ عمليّة ربط الرحم أو ما يُعرَف بربط قناة فالوب (بالإنجليزية: Tubal ligation) أحد عمليّات منع الحمل التي تتمّ عن طريق ربط قناتي فالوب (بالإنجليزية: Fallopian tubes) ممّا يمنع التقاء الحيوانات المنويّة بالبويضة وحدوث الحمل ، حيث تنتقل البويضة التي يتمّ إنتاجها شهريّاً من المبايض عبر أحد قناتي فالوب على عدّة أيّام في انتظار الحيوان المنوي لتتمّ عمليّة التخصيب، حيثُ تنتقل البويضة الملقحة إلى الرحم، ويحدث الإنغراس على جدار الرحم ليبدأ الحمل، وفي ما يلي بيان لبعض الطرق المتّبعة
تاريخ آخر دورة شهرية تقدر مدة الحمل بأربعين أسبوعاً منذ اليوم الأول من آخر دورة شهرية أي بما يعادل 280 يوماً، إذ يمكن اعتبار اليوم الأول من الدورة الشهرية الأخيرة هو اليوم الأول للحمل، حيث يمكن إضافة 40 أسبوعاً أو 280 يوماً إلى تاريخ ذلك اليوم لتحديد موعد الولادة، كما يمكن استخدام قاعدة نايجل (بالإنجليزية: Naegele’s rule) في حال كانت الدورة الشهرية منتظمة، أي كل 28 يوماً، والتي تنص على إضافة 7 أيام إلى تاريخ آخر دورة شهرية وطرح 3 شهور، وتغيير السنة إذا اقتضت الحاجة، ويستخدم معظم الأطباء أداة
كيفية تنظيم الدورة الشهرية طبيًا تعدّ مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية شائعة لدى الإناث في فترة البلوغ، أو الفترة التي تسبق سنّ اليأس، ومثل هذه الحالات لا تتطلب علاجًا لأنّ عدم الانتظام طبيعيّ ولا يستدعي القلق، وبشكل عام إنّ مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية لا تحتاج إلى علاج ما لم تسبّب إزعاجًا او قلقًا للمرأة، وما لم تكن ناجمة عن وجود مشاكل صحية أخرى تستدعي العلاج. وأمّا الحالات التي تتطلب العلاج فإنّها تهدف عادةً إلى استعادة توازن الهرمونات في جسم المرأة، ويتمّ علاجها طبّيًا كالآتي: علاج السبب
البويضة البويضة (بالإنجليزية: Ovum) هي الخلية التي ينتجها أحد مبيضيّ المرأة كلّ شهر والقادرة على التطوّر إلى كائن حيّ جديد إذا تمّ تخصيبها من قِبَل حيوان منويّ (بالإنجليزية: Sperm)، وتتكوّن البويضة من نواة موجودة في المنتصف تحمل المادة الوراثيّة وتساهم في تحديد الصفات الموروثة للجنين، ويحيط بهذه النواة السائل البلازميّ الذي يعمل على إمداد البويضة بالمواد الغذائيّة اللازمة لنموّها، ومن الجدير بالذكر أنّ البويضات تكون محفوظة في جريبات (بالإنجليزية: Follicles) المبيض، وتنضج البويضات في الجُريبات
العلاجات المنزلية توجد العديد من العلاجات والمُمارسات المنزلية المستخدمة لتخفيف ألم الدورة الشهرية، نذكر منها ما يأتي: استخدام وسائد الحرارة أو ما يُعرف بالقربة وتطبيقها على منطقة الحوض. مُمارسة التمارين الرياضية، وخاصةً في فترة ما قبل بدء الدورة الشهرية. تناول الفيتامينات والمكملات الغذائية، مثل الثيامين (بالإنجليزية: Thiamine)، والكالسيوم. اتباع نظام غذائي نباتي قليل الدسم. تدليك أسفل البطن والظهر. العلاجات الدوائية غالباً ما يتم استخدام العلاجات الدوائية لتخفيف ألم الدورة الشهرية في الحالات
الأدوية المسكنة للألم تختلف شدة آلام الدورة الشهرية بين النساء، ومن الممكن أن تختلف أيضاً من دورةٍ إلى أخرى، لذلك تختلف وتتنوع العلاجات التي قد يتم اللجوء لها للتخفيف من آلام الدورة الشهرية، ومنها تناول الأدوية المُسكنة للألم، مثل: الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin)، أو الأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen) أو الإيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، وللحصول على أفضل نتيجة يُفضل تناول هذه الأدوية مع بدء الدورة الشهرية مباشرةً، وتجدر الإشارة هنا إلى أنَّ النساء اللواتي يتناولنَّ حبوب منع الحمل
العلاجات المنزليّة تُستخدم العلاجات المنزلية لتخفيف الأعراض التي تُرافق الإصابة بكيس المبيض ، ويتضمن العلاج المنزلي بعض الأمور، نذكر منها ما يأتي: التدليك: قد يُسبب ألم كيس المبيض تشنج العضلات المحيطة، الأمر الذي قد يتسبب بعدم الرّاحة بالأخض خلال الدورة الشهريّة، لذا قد يُساعد تدليك أسفل الظهر، والفخذين، والأرداف، والبطن على إراحة العضلات وتخفيف الألم. تطبيق الحرارة: تزيد الحرارة من تدفّق الدّم، مما يساعد على تقليل الألم. استخدام تقنيات الاسترخاء: يزيد التوتر والقلق من سوء الألم، لذلك قد
العلاجات الدوائية يُعدّ تشكّل كيس الماء على المبيض أو ما يُعرَف بالكيسات المبيضيّة (بالإنجليزية: Ovarian cysts) أحد المشاكل الصحيّة الشائعة، ولا تحتاج معظم هذه الكيسات للعلاج، أمّا في حال تسبّبها بأحد المشاكل الصحيّة فتوجد عدد من العلاجات الدوائيّة التي قد يقوم الطبيب بوصفها للمساعدة على التخلّص من الكيسات، ومنها ما يأتي: حبوب منع الحمل: تحتوي حبوب منع الحمل على هرمونات تساعد على منع تشكل أكياس أخرى من خلال العمل على وقف الإباضة، وتنظيم مستوى الهرمونات في الجسم. مضادّات الالتهاب اللاستيرويدية:
تحديد سبب التهاب المهبل في الحقيقة، هُناك العديد من الأسباب المُختلفة التي يُمكن أن تؤدّي إلى التهاب المهبل ، ويعتمد علاج هذه الحالة بشكل رئيسي على معرفة مُسبب هذه الالتهابات، لذلك فإنّه يُنصح أولاً بملاحظة الأعراض وفترة حدوثها، وخصوصاً وجود إفرازات مهبلية غير طبيعية، ثم مراجعة الطبيب، لتقييم الحالة واجراء الفحوصات اللازمة، لتحديد المُسبّب واختيار العلاج المُناسب. العلاجات الدوائية بناءً على ما تمّ ذكره سابقاً فإنّ خيارات العلاج الدوائيّة تعتمد على مُسبّب التهابات المهبل، ويُمكن تقسيم هذه