نصائح وإرشادات لتخفيف مغص الدورة الشهرية يمكن التخفيف من مغص الدورة الشهرية أو ما يُعرف بألم الدورة الشهرية أو عسر الطمث أو تشنجات الطمث (بالإنجليزية: Dysmenorrhea) من خلال أخذ قسطٍ من الراحة والنوم لمدة كافية، بالإضافة إلى أنّه توجد العديد من النصائح والإرشادات التي يمكن اتباعها للتخفيف من مغص وألم الدورة الشهرية، وفيما يأتي بيان بعضها: استخدم الحرارة قد يساعد استخدام الحرارة على استرخاء عضلات الرحم وما حوله، مما قد يخفف من التقلصات والشعور بالانزعاج، ويتم ذلك من خلال وضع قارورة من الماء
ما هو علاج فطريات المهبل؟ يعتمد علاج عدوى الخميرة (بالإنجليزية: Yeast infection) المسببة لفطريات المهبل على شدة الأعراض المُرافقة للعدوى وتكرار الإصابة بالعدوى، وبناءً على تلك العوامل يحدد الطبيب العلاج المناسب لفطريات المهبل، وفيما يأتي بيان طرق علاج فطريات المهبل بشيء من التفصيل: العدوى المهبلية البسيطة قد يوصي الطبيب في حالات الإصابة غير المتكررة والتي يرافقها أعراض خفيفة إلى متوسطة الشدة بأخذ نوع من الأدوية المضادة للفطريات (بالإنجليزية: Antifungal medications)، والتي يصرف بعضها بوصفة طبية
ما هو علاج صغر حجم البويضة؟ قبل توضيح الطرق العلاجية المتوفرة لصغر حجم البويضة ؛ لا بُدّ من بيان أنّ الطبيب يطلب في الغالب إجراء اختباراتٍ للتأكد من صغر حجم البويضة، والتي تُعرف بالبويضة غير الناضجة (بالإنجليزية: Immature ovum)، وهي البويضة التي لا تنضج بما يكفي لتيم تخصبيها من قبل الحيوانات المنوية؛ أما الاختبارات المطلوبة فتتضمن: تحليل مستوى الهرمون المنشط للجريب (بالإنجليزية: Follicle-stimulating hormone) واختصارًا FSH، والهرمون المضاد للمولريان (بالإنجليزية: Anti-Mullerian hormone)
علاج بطانة الرحم المهاجرة لا يمكن التأكد من تشخيص الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة أو الانتباذ البطاني الرحمي (بالإنجليزية: Endometriosis) بشكل قاطع إلا بعد إجراء جراحة تنظير للبطن (بالإنجليزية: Laproscopy) وتفحص عينة من الأنسجة المهاجرة، ويُمكن من خلال تنظير البطن إزالة الأنسجة المهاجرة أو القضاء عليها، وبذلك يُعدّ التنظير البطني وسيلة تشخيصية وعلاجية في الوقت ذاته، ولكن قد لا تفضل بعض النساء الخضوع لجراحة تنظير البطن منذ البداية، وتفضل استخدام العلاجات الدوائية والتي لها فعالية جيدة في العلاج،
علاج أكياس المبيض تختفي معظم الكيسات المبيضيَّة أو الكيسة المبيضيَّة (بالإنجليزية: Ovarian cysts) خلال عدَّة أشهر دون الحاجة إلى العلاج، إلا أنَّ بعض الحالات قد تحتاج إلى اللجوء إلى العلاج، ويعتمد تحديد العلاج المناسب على عدَّة عوامل مختلفة، مثل مصاحبة الكيسات للأعراض، وحجم وشكل الكيسة المبيضيَّة، وسنِّ المرأة المصابة، وحالة الطمث لدى المرأة مثل الدخول ضمن مرحلة انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Menopause) من عدمه،، وفي ما يأتي بيان لبعض الخيارات العلاجيَّة التي يمكن اتباعها للتخلُّص من الكيسة
عسر الطمث عسر الطمث (بالإنجليزية: Dysmenorrhoea)، أو تَشنُّجات الطمْث (بالإنجليزية: Menstrual Cramps)، أو عسر الحيض أو آلام الدورة (بالإنجليزية: Period Pain)، جميعها مُصطلحات تُستخدم للتعبير عن حالة المغص أو الألم النابض الذي تشعر به العديد من السيدات في منطقة أسفل البطن أثناء الدورة الشهرية وقبلها، وتختلف شدّة الألم من سيدة لأخرى؛ فبعضهنّ يشعرن بانزعاج بسيط، والبعض الآخر يُعانين من آلام شديدةً تُؤثر في ممارسة الأنشطة اليومية وقد تستمر لعدة أيام كل شهر، ووفقًا للإحصائيات المنشورة في المجلة
أسباب تأخر الدورة الشهرية في الحقيقة لتأخر الدورة الشهرية العديد من الأسباب التي تتراوح بين استخدام وسائل منع الحمل والشعور بالتوتُّر والإجهاد، وتجدر الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب في حال غياب أكثر من 3 دورات شهريَّة متتابعة، بالرغم من كون المرأة ليست حاملاً وحصلت على نتيجة سلبيَّة لفحص الحمل. الحمل يُعدُّ الحمل (بالإنجليزية: Pregnancy) أكثر أسباب تأخُّر الدورة الشهريَّة شيوعاً، لذلك ينبغي استخدام فحص الحمل المنزلي كخطوة أولى للتأكُّد من حدوث الحمل، كما يلزم المرأة التعامل مع الحالة كأنَّها
دور هرمون الإستروجين يُعد هرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) أحد الهرمونات الجنسية الرئيسة التي تمتلكها المرأة، إضافةً إلى هرمون البروجستيرون (بالإنجليزية: Progesterone)، ولا يقتصر وجوده على النساء فقط، إذ يوجد لدى الرجال أيضًا لكن بمستويات قليلة، ويوجد الإستروجين في الجسم بثلاثة أشكال؛ وهي الإسترون (بالإنجليزية: Estrone)، والإستراديول (بالإنجليزية: Estradiol)، والإستريول (بالإنجليزية: Estriol)، تؤثّر جميعها في صحة المرأة وتطورها الجنسيّ والإنجابيّ، ويُشار إلى أنّ المبيضين (بالإنجليزية:
انقباض الرحم يعرف انقباض الرحم بأنّه حدوث تقلّص في عضلة الرحم، وذلك نتيجة عدّة أسباب، الأمر الذي يؤثّر على نشاط المرأة، وقدرتها على القيام بواجباتها، ولا بدّ من الإشارة إلى أنه يكون أكثر شدة خلال فترة الحمل، خاصةً في الأشهر الأخيرة منه، حيث تصبح قابلية الجسم دفع الجنين إلى الخارج أكبر، وفي هذا المقال سنعرفكم على انقباض الرحم. انقباض الرحم أثناء الحمل تقلصات في الثلث الأول من الحمل تحدث هذه الانقباضات في الأسابيع الأولى من الحمل، وذلك لتهيئة الجسم للتكيف مع تغيرات الحمل، وتشمل هذه الانقباضات
الطمث الطمث، أو الدورة، أو الحيض، أو الدورة الطمثية (بالإنجليزية: Menstruation)، هي جزء من الدورة الشهرية التي تحدث عند الإناث، والتي يحدث خلالها نزيف مهبلي طبيعي يحتوي على الدم وجزء من النسيج المُبطّن للرحم، ولفهم الأمر لا بُدّ من بيان أنّ جسم الأنثى يُحضّر نفسه للحمل بشكل شهري، ويؤدّي عدم حدوث الحمل إلى قيام الرحم بإسقاط أو ذرف بطانته إلى الخارج عبر المهبل، ومن الجدير بالذكر أنّ حدوث الطمث للمرة الأولى يبدأ من عمر 12 سنة تقريبًا، إلّا أنّ هذا العمر يختلف من أنثى إلى أخرى، فقد يبدأ حدوث الحيض
السن الطبيعي لانقطاع الدورة الشهرية يُعرّف سن اليأس (بالإنجليزية: Menopause) بأنّه العمر الذي تنقطع فيه الدورة الشهرية فلا تعود تحدث لدى المرأة، وهذا ما يحول دون قدرتها على الحمل، وفي الحقيقة يُعدّ انقطاع الطمث أو بلوغ سنّ اليأس من الأمور الطبيعية التي تحدث أثناء حياة المرأة، وبالاستناد إلى الإحصائيات المُجراة وُجد أنّ السنّ الطبيعيّ لانقطاع الدورة الشهرية يتراوح بين 45-55 عاماً، وكمتوسطٍ فهو 51 عاماً، وأمّا بالنسبة للحالات التي ينقطع فيها الطمث على عمر أبكر من ذلك وخاصة قبل الأربعين، فإنّ هذه
ما هو احتقان الحوض احتقان الحوض، أو متلازمة احتقان الحوض، أو عدم كفاءة الوريد الحوضي، أو ارتداد وريد المبيض (بالإنجليزية: Ovarian vein reflux) أو (بالإنجليزية: Pelvic venous congestion syndrome)، واختصارًا (PVCS)، ويُعرّف على أنه حالة مرضية تسبب الشعور بألم في منطقة الحوض قد يستمر لمدة 6 أشهرٍ، وغالبًا ما تحدث عند النساء في سن الإنجاب، وقد تشيع الإصابة بها عند النساء اللواتي أنجبنَ أكثر من طفل واحد، وتجدر الإشارة إلى أنّ احتقان الحوض يُعدّ سببًا شائعًا لحالات ألم الحوض المزمن (بالإنجليزية:
العلاجات المنزليّة يُمكن للعلاجات المنزلية الآتية المساعدة على علاج وتخفيف ألم أكياس المبايض ، ومن هذه العلاجات: المعالجة بالحرارة تُساعد الحرارة على تخفيف الألم والتشنّجات الناتجة عن وجود كيس في المبيض، ويمكن استخدام قربة الماء الساخن وضعها على البطن لتخفيف هذه التشنّجات، وفي حال عدم توفر هذه الطرق يمكن استخدام منشفة مبللة بالماء الساخن داخل كيس بلاستيكي بعد إحكام إغلاقه. التدليك وممارسة الرياضة يُساعد تدليك أسفل الظهر، والفخذين، والأرداف، والمعدة على تخفيف الألم والشد الذي يُسببه كيس المبيض،
علاج عدم نزول الدورة الأولي ينقسم انقطاع الدورة الشهرية (بالإنجليزية: Amenorrhea) إلى انقطاع أولي وثانوي، ويعرف انقطاع الدورة الأوليّ؛ بعدم نزول دم الدورة الشهرية أثناء فترة البلوغ، وتستوجب مراجعة الطبيب في حال استمرار المشكلة حتّى سنّ 16 من عُمُر الفتاة، ويعتمد العلاج في هذه الحالة على مراقبة الطبيب للحالة، وعلى عُمُر الفتاة، ونتائح تحليل وظائف المبايض، ووجود تاريخ عائليّ لتأخر الدورة الشهريّة، إلا أنّ بعض الحالات التي ترتبط بمشاكل في الجهاز التناسلي أو مشاكل وراثية قد تستدعي الإجراء
علاج سماكة بطانة الرحم يعتمد علاج زيادة سمك بطانة الرحم أو فرط تنسج بطانة الرحم، أو سماكة بطانة الرحم، أو سمك بطانة الرحم، أو تضخم بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrial Hyperplasia) على نوع التضخم الحاصل، وما إذا كانت حالة المصابة تستدعي الحفاظ على الرحم لرغبتها في الإنجاب، أو إذا كان خيار استئصال الرحم وارداً في الأصل، خاصةً لدى النساء اللواتي انقطع لديهن الطمث وتوقفن عن الإنجاب، وتجدر الإشارة إلى دور العلاج الفعال في التخلص من السماكة الزائدة في بطانة الرحم ومنع تطور المرض والإصابة بالسرطان
علاج حرقان المهبل تُعدّ الإصابة بحرقان المهبل من المشاكل الصحيّة الشائعة التي تشتكي منها النساء، والتي تحدث نتيجة العديد من الأسباب، ويعتمد علاج حرقان المهبل بشكلٍ أساسيّ على مسبّب الحرقان، وفي ما يلي بيان لبعض العلاجات المتبعة للمساعدة على التخلّص من مشكلة حرقان المهبل: علاج المسبب يعتمد علاج حرقان المهبل في بعض الحالات على المسبب الرئيسيّ للمشكلة، وفي ما يلي بيان لبعض أسباب حرقان المهبل، وطرق علاجها: العدوى البكتيرية: وقد تحدث نتيجة فرط نمو البكتيريا في المهبل، وقد لا تحتاج للعلاج في بعض
العلاجات الدوائية تتعرض الكثير من النساء بعد انقطاع لطمث إلى الإصابة بجفاف المهبل، وقد يصف الطبيب العديد من العلاجات الدوائية التي تُساعد على التخفيف من جفاف المهبل، ومن هذه العلاجات ما يأتي: الإستروجين المهبلي: يُساعد استخدام جرعة منخفضة من الإستروجين المهبلي الذي يتوفر على شكل كريم، أو أقراص، أو حلقة (بالإنجليزية: Ring) على تنشيط الأنسجة في المهبل. المرطبات المهبلية: (بالإنجليزية: Vaginal Moisturizers) تُساعد هذه الأدوية على ترطيب المهبل، والحفاظ على صحة الأنسجة المهبلية، ويتم وضعها كل بضعة
انسداد الأنابيب يعدّ انسداد الأنابيب من الأمراض التي تسبّب العقم عند النساء، مما يسبّب فقدان القدرة على إنجاب الأطفال، ويحدث عند انسداد جهة أو اثنتين من أنابيب فالوب، وهي عبارة عن أنبوبين اثنين دقيقين يوجد كل واحد منهم بجانب الرحم، تمرّ البويضة الناضجة من المبيض إلى الرحم عن طريق هذه القنوات والأنابيب وعند حدوث أي انسداد في هذه القنوات والأنابيب عندها لن تصل البويضة إلى الرحم من المبيض. طرق علاج انسداد الأنابيب يتم علاج حالات انسداد الأنابيب عن طريق: العلاج الدوائي: إذا كان لديك أنبوب واحد
بطانة الرحم بطانة الرحم عبارة عن الغشاء المبطن لجدار الرحم من الداخل، وظيفتها منع الالتصاقات بين الجدار الداخلي للرحم، حتى يظل الرحم مجوفاً من الداخل، ولا بد من الإشارة إلى أنه خلال الدورة الشهرية تنمو بطانة الرحم، ويزداد سمكها وكثافتها بحيث تشكل مناخاً مناسباً لاستقبال الأجنة في حال حدوث إخصاب، وبالتالي فإنّ حدوث أي ضعف في هذه البطانة يؤدي إلى عدم انغراس البويضة الملقحة، وعدم حدوث الحمل، أو حدوث إجهاض. أعراض ضعف بطانة الرحم قلة نزيف الحيض. اضطراب في الدورة الشهرية يرافقه ألم شديد. عدم انتظام
عدوى المسالك البولية تُعدّ عدوى المسالك البولية (بالإنجليزية: Urinary tract infections) من الأسباب الشائعة للإصابة بألمٍ أو حُرقة أثناء التبول (بالإنجليزية: Dysuria)، وغالباً ما تكون العدوى البكتيرية المُسبّب الرئيسي لالتهاب المسالك البولية، وقد تُصيب هذه العدوى الكلى، أو الحالب، أو المثانة، أو الإحليل (بالإنجليزية: Urethra)؛ إذ تدخل البكتيريا إلى القناة البوليّة عن طريق الإحليل. استخدام الصابون والمواد الكيميائية يُعدّ استخدام الصابون والشامبو لتنظيف الفرج من الأسباب الشائعة لإصابة الفتيات
خلل الهرمونات لا يُعرف المسبّب الفعلي لمُتلازمة تكيّس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome)، ولكن يُعتقد أنّها مُرتبطة بوجود خلل في الهرمونات، فقد يتسبّب اضطراب هرمونات مُحدّدة بالإصابة بمُتلازمة تكيّس المبايض لدى العديد من النّساء، وبشكلٍ عامّ، تتضمّن هذه الاختلالات الهرمونيّة ما يأتي: انخفاض مستوى الغلوبيولين الرابط بالهرمون الجنسيّ (بالإنجليزية: Sex hormone- binding globulin)، ويُمثل بروتين موجود في الدم يرتبط بهرمون التستوستيرون (بالإنجليزية: Testosterone) ويقلّل تأثيره. ارتفاع
متلازمة تكيس المبايض تتمثل الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic Ovarian Syndrome) باضطراب توازن الهرمونات الأنثوية والذكورية في جسم الأنثى، ممّا يجعل عملية الإباضة غير مُنتظمة أو حتى نادرة الحدوث، ويُشار إلى أنّ فقدان التوازن الهرموني يحول دون نُضج البويضة كما ينبغي؛ بحيث تبقى محصورة في التكيّسات الموجودة؛ وهذا ما يُفسر تضخّم المبيضين لدى المُصابات بهذه المتلازمة، وتُعاني معظمهنّ من مُقاومة الإنسولين مؤدياً إلى زيادة الشهية والوزن، وفي هذا السّياق يُشار إلى أنّ تكيّس المبايض
أسباب الهبات الساخنة تُعرف الهبات الساخنة (بالإنجليزية: Hot Flashes) بأنها شعور بالدفء ينتشر في أنحاء مختلفة من الجسم ويستمر الشعور بهذه الحالة من 30 ثانية إلى بضع دقائق، ومن الأمور التي تُسبب الشعور بالهبات الساخنة ما يأتي: التغييرات الهرمونية يُعتقد بأنّ السّبب وراء حدوث الهبات الساخنة هي التغييرات الهرمونية؛ كانخفاض مستوى هرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) المُصاحب لمرحلة انقطاع الطمث ، وكذلك فإنّ حدوث اضطرابات في عملية التنظيم الحراري (بالإنجليزية: Thermoregulation) سيؤدي إلى حدوث
الدورة الشهرية في كل شهر تنمو بطانة رحم (بالإنجليزية: Endometrium) جديدة لتتهيأ لاستقبال البويضة المخصبة (بالإنجليزية: Fertilized Egg) لحدوث الحمل، وفي حال عدم حدوث الحمل فإنّ بطانة الرحم تنذرف ليحدث ما يُعرف بالدورة الشهرية (بالإنجليزية: Menstrual Cycle)، وغالباً ما تبدأ الدورة الشهرية في مرحلة المراهقة في الفترة العمرية التي تتراوح ما بين 11 و14 عاماً، وتستمر حتى بلوغ المرأة ما يُقارب الخمسين من العمر، وبعد انقطاعها يُقال إنّ المرأة قد بلغت سنّ اليأس (بالإنجليزية: Menopause)، وفي الحقيقة