مرحلة ما قبل انقطاع الطمث مرحلة ما قبل اليأس، أو مرحلة ما قبل انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Perimenopause)، وتعرف أيضًا بالمرحلة الانتقالية لانقطاع الطمث؛ إذ تشير إلى الفترة الزمنية التي يتجهز خلالها الجسم للانتقال الطبيعي لمرحلة سن اليأس ، وتبدأ هذه المرحلة في أعمارٍ مختلفةٍ؛ فقد تُلاحظ المرأة بدء علامات الانتقال لسن اليأس كعدم انتظام الدورة الشهرية خلال الأربعينيات من العمر أحيانًا، لكنّ بعض النساء قد تلاحظ هذه التغيرات مبكرًا، وذلك خلال منتصف الثلاثينيات، وتدلّل هذه التغيرات على قُرب نهاية
مراحل دورة الحيض دورة الحيض أو الدورة الشهرية (بالإنجليزية: Menstrual cycle) تُقسم عادةً إلى أربع أو ثلاث مراحل بحسب المرجع الطبيّ المعتمد، إذ تُدمج مرحلة الحيض (نزول دم الدورة) مع المرحلة التي تليها من دورة الحيض في بعض المراجع، وعلى أية حال يُعدّ اليوم الأول لنزول الطمث أول يوم في الدورة الشهريّة ، ويتمثل بخروج الدم ونسيج من بطانة الرحم، ولفهم الأمر أكثر، لا بدّ من معرفة أنّ الجهاز التناسليّ للمرأة يتكون من: المبيضان: (بالإنجليزية: Ovaries)، وفيهما يتمّ تخزين، وتطوّر، وإفراز البويضات. الرحم:
متى ينتهي خطر الاجهاض للإجابة على سؤال متى ينتهي خطر الإجهاض ، يجدر العلم أولًا أن الإجهاض (بالإنجليزية: Miscarriage) يُعبّر عن الفقدان المبكر للجنين قبل الأسبوع 20 من الحمل، والذي غالبًا ما يحدث في الأشهر الثلاثة الأولى، وبحسب دراسة نشرت في الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (بالإنجليزية: American College of Obstetricians and Gynecologists) عام 2018 م فإنّ 80% من حالات الإجهاض تحدث في الفترة الممتدة ما بين الأسبوعين 0-13 من الحمل، ثم تبدأ هذه النسبة بالتضاؤل مع تقدّم الحمل وبعد الكشف عن
متى يتم تلقيح البويضة؟ يتمّ تلقيح البويضة في المرحلة المعروفة بمرحلة الإباضة (بالإنجليزية: Ovulation) في دورة الطمث لدى المرأة، والتي تحدث في منتصف الدورة أي ما يقارب اليوم 14 في حال كانت مدة الدورة 28 يومًا، مع الإشارة إلى وجود اختلاف في طول الدورة حتى بين الحالات الطبيعية، ويُعدّ اليوم الأول من الدورة الشهريّة هو اليوم الأول لنزول دم الطمث، وفي فترة الإباضة تُطلق البويضة من أحد المبيضين، وتنتقل عبر إحدى قناتي فالوب (بالإنجليزية: Fallopian)، وتستطيع الحيوانات المنوية تلقيح البويضة في حال
متى تكون أيام التبويض تحدث الإباضة عادة قبل 14 يومًا من بدء الحيض، وتحديد يوم الإباضة يرتبط بمعرفة متوسط طول الدورة الشهرية، فإذا كان متوسط طول الدورة الشهرية 28 يوماً، فإنّ الإباضة تحدث في اليوم 14 من الدورة الشهرية، وبما أنّ اليومين السابقين ليوم الإباضة ويوم الإباضة نفسه هي الأيام الأكثر خصوبة، فإنّ اليوم 12، و13، و14 هي الأيام التي تكون فرصة حدوث الحمل فيها الأعلى لمتوسط الدورة الشهرية التي تستمر مدة 28 يومًا، أما إذا كان متوسط الدورة الشهرية هو 35 يوماً، فإنّ الإباضة تحدث في اليوم 21،
التبويض يَمر جسم المرأة بتغيرات كثيرة كل شهر تتمثّل بما يُعرف بالدورة الشهرية (بالإنجليزية: Menstrual cycle)، التي يَطرأ فيها تغيُّرات على نِسب الهرمونات والرحم تحضيراً لاحتمالية حصول حمل، وتختلف مدة الدورة الشهرية من مرأة لأُخرى، إلّا أنّها بشكل عام تتراوح بين 21-35 يوماً. وعادة في كل شهر يقوم أحد المِبيَضين بإنتاج بويضة ناضجة وطرحها إلى الرحم عبر قناة فالوب (بالإنجليزية: Fallopian tube) لِيتم تلقيحها بحيوان منوي واحد وحدوث الحمل، وفي حال عدم حصول التلقيح تموت البويضة أو تتحلل ويدخل الرحم
ممارسة التمارين الرياضية بعد الولادة تُعتبر الرياضة مع الحمية الغذائية المناسبة من الأمور المهمة التي يجب على الأم أن تحرص عليها لتحقيق نمط حياة صحي، وللتمارين الرياضية غير القاسية أثر إيجابي في صحة الأم المرضعة ولا تؤثر في كمية وطعم حليبها، وتجدر الإشارة إلى عدم ممارسة أي تمارين رياضية قاسية خلال الأسابيع الأولى بعد الولادة، لأن التعب والتوتر قد يقلل من كمية الحليب ويزيد من خطر الإصابة بالتهاب الثدي (بالإنجليزية: Mastitis). بعد الولادة الطبيعية تستطيع الأم أن تبدأ بممارسة التمارين الرياضية
نظرة عامة حول سمك بطانة الرحم يتمثّل سمك بطانة الرحم أو فرط تنسّج بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrial hyperplasia) بحالة تصبح فيها بطانة الرحم الداخلية (بالإنجليزية: Endometrium) ثخينة وسميكة، ولفهم هذا الموضوع أكثر لابدّ من التعرّف على الرّحم وتركيبه، إذ يعتبر الرّحم الذي يشبه في شكله ثمرة الإجاص أحد أعضاء الجهاز التناسلي الأنثوي، ويقع في منطقة الحوض لدى الأنثى وتحدّه المثانة البولية من الأمام والمستقيم من الخلف، وتجدر الإشارة إلى أنّ الرحم مسؤول عن العديد من الوظائف التناسلية التي تتضمن
أعراض ارتفاع هرمون الحليب عند النساء يتسبب الارتفاع غير الطبيعي لهرمون الحليب (باللاتينية: Hyperprolactinemia) بظهور بعض الأعراض عند النساء، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي: ثر اللّبن (بالانجليزية: Galactorrhea)، وهو تدفق تلقائي للحليب من الثدي، والذي يكون غير مرتبط بالولادة أو الرضاعة. ضعف الرغبة الجنسية. الإصابة بالعقم. الشعور بألم عند الجماع. جفاف المهبل. عدم انتظام الدورة الشهرية، أو انقطاعها. الشعور بالهبات الساخنة. ظهور حب الشباب. الشعور بصداع غير مبرر. أعراض ارتفاع هرمون الحليب عند الرجال
الرحم إنّ الرحم هو العضو التناسلي عند النساء والذي يتميز بشكله الشبيه بالكمثرى، فهو مُجوف، وسميك، ويتصل بقناة فالوب، ويصل طوله إلى السبعة سنتيمترات، وعرضة خمسة سنتيمترات، وهو يتمدد خلال فترة الحمل ويتسع ليأخذ حجم الجنين، كما يشتمل على ثلاث طبقات هي ظهارة الرحم، وعضل الرحم، وبطانة الرحم. يتعرض الرحم للعديد من الأمراض التي تحد من عمله ومنها لحمية الرحم التي سنعرفكم في هذا المقال عليها وعلى وأسباب حدوثها، وكيفية علاجها. لحمية الرحم إنّ لحمية الرحم هي عبارة عن ورم حميد، أو زوائد تكون طرية الملمس،
قرحة المعدة يعد مرض قرحة الرحم من الأمراض التي يعاني منها الكثير من النساء، ويعد مرض قرحة الرحم من الأمراض والقرح التي تصيب منطقة عنق الرحم ، وعند الإصابة بمرض قرحة عنق الرحم فإن هذه القرحة تؤدي إلى حدوث تآكل في المنطقة المصابة ألا وهي منطقة عنق الرحم. وتعد الإضطرابات الهرمونية التي تحدث عند أغلب النساء هي السبب في حدوث قرحة في منطقة عنق الرحم، والنساء اللاتي يستخدمن الأدوية التي تعمل على منع حدوث الحمل يعتبرن عرضة بشكل كبير إلى الإصابة بمرض قرحة الرحم بسبب إحتواء هذه الأدوية التي تأتي على شكل
الفطريات المهبل فطريات المهبل وتسمّى أيضاً داء المبيضات أو العدوى المهبلية بالخميرة (بالإنجليزية: Vaginal Candidiasis)؛ وهي التهاب فطري يصيب المهبل ، ووهي إحدى الأمراض الواسعة الانتشار بين النساء؛ حيث تصيب ثلاث من كل أربع نساء خلال فترة حياتهن، ولا تُعتبر العدوى المهبلية بالخميرة من العدوى المنتقلة جنسياً، لكن قد تزيد نسبة الإصابة بها بعد العلاقة الجنسيّة للمرة الأولى، وتوجد بعض الدلائل على ارتباط عدوى فطريات المهبل بعدوى الفم من نفس الفطريات، وتُسبّب عدوى المهبل الفطرية عدداً من الأعراض وهي
التبويض بعد الإجهاض من الممكن أن تحمل المرأة للمرة الثانية بعد أن تكون قد تعرضت للإجهاض في وقت سابق، ولكن تنصح أحياناً بالانتظار لأشهر قليلة بعد الإجهاض قبل محاولة الحمل للمرة الثانية، لأنَّها تحتاج إلى المزيد من الوقت لتتعافى بشكلٍ كامل من هذه التجربة الصعبة جسدياً ونفسياً، وتتساءل المرأة التي تعرضت لهذه التجربة عن فترة التبويض، لرغبتها الشديدة في حصول الحمل، أو في حالة كان الزوجان يرغبان في تأخير الحمل لفترةٍ لاحقة، فإذا كانت المرأة تخطط للحمل، أو ترغب في تأخيره، أو أنّها ما زالت تعاني من
الدورة الشهريّة الدورة الشهريّة أو ما تعرف بالحيض هي فترةٍ معينة تمر بها المرأة كل شهر، بحيث يحدث فيها تغيرات في بطانة الرحم وذلك في العمر الذي تكون فيه قادرة على الإنجاب، وخلال هذه الفترة تحدث العديد من التغييرات والتقلبات التي تؤثر فيها صحياً وجسدياً ونفسياً. علامات اقتراب الدورة الشهريّة من أهم علامات اقتراب الدورة الشهريّة: القلق والتوتر والغضب والاكتئاب، وعدم القدرة على النوم العميق، وذلك نتيجة انخفاض هرمون الإستروجين في الجسم. المشاعر السلبيّة التي تظهر لدى المرأة بشكلٍ مفاجئ، بحيث تصبح
علامات ارتفاع هرمون الحليب تختلف أعراض ارتفاع هرمون الحليب أو ما يُعرف بهرمون البرولاكتين (بالإنجليزية: Prolactin) أو فرط البرولاكتين التي تظهر على كلٍ من النساء قبل انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Premenopausal) والرجال، إذ يسبب ارتفاع الهرمون إلى حدوث تغيرات في الهرمونات الأخرى التي تفرزها الغدة النخامية (بالإنجليزية: Pituitary gland)، والتي بدورها تتحكم في وظائف المبايض (بالإنجليزية: Ovaries) عند النساء، والخصيتين (بالإنجليزية: Testicles) عند الرجال، ويشار أنّ النساء اللواتي وصلن سن اليأس أو
جرثومة الرحم تُعتبر الكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia) أو جرثومة الرحم كما يطلق عليها بعض الناس، أحد أنواع العدوى البكتيرية المنقولة جنسياً وأكثرها شيوعاً؛ ففي عام 2015م كان هناك ما يزيد عن 1.5 مليون حالة مسجّلة بالإصابة بجرثومة الرحم في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي الغالب لا تظهر أيّ أعراض تدلّ على وجود عدوى في المراحل المبكرة، وهذا ما يجعل الأمر أكثر خطورة إذ إنّ وجودها وعدم تلقي العلاج المناسب قد يؤدي إلى حدوث العديد من المضاعفات في المستقبل إضافة إلى أنّ نقل العدوى إلى الآخرين دون قصد
بطانة الرحم المهاجرة يُستخدم مصطلح بطانة الرحم المهاجرة أو الانتباذ الرحمي أو الانتباذ البطاني الرحميّ أو داء البطانة الرحميّة (بالإنجليزية: Endometriosis) على الحالة التي يُلاحظ فيها نمو خلايا كتلك الموجودة في الرحم خارجه، وبالاستناد إلى نتائج الدراسة المُجراة من قبل مجلة العلوم التناسلية (بالإنجليزية: Reproductive Sciences) والمنشورة في عام 2009 م؛ فقد سُجّلت نسبة ما يُقارب 10% من مجموع النساء، اللاتي في عمر الخصوبة والإنجاب، أنهن يُعانين من مشكلة بطانة الرحم المهاجرة، وقد سجلت الدراسة ذاتها
بطانة الرحم تعرّف بطانة الرحم (بالإنجليزية: endometrium) على أنها الغشاء الداخلي لتجويف الرحم، وتتكون من مجموعة من الغدد المحاطة بالنسيج الخلوي الضامّ، ويعد الرحم عضو عضلي أجوف يشبه في شكلة حبة الكمثرى، ينتج البيوض التي تنتقل عبر قناة فالوب ليتم تخصيبها ثم تزرع نفسها في بطانة الرحم، حيث تتمثل الوظيفة الأساسية للرحم بتغذية الجنين قبل الولادة، ويقع الرحم في حوض الأنثى ما بين المثانة والمستقيم، ويتكون من ثلاث طبقات وهن: الغلالة المصلية للرحم (بالإنجليزية: perimetrium) وهي الطبقة المصلية الخارجية
ألياف الرحم تُعدّ ألياف الرحم أو تليف الرحم (بالإنجليزية: Uterine fibroids) أوراماً حميدة، تنشأ في الرحم وتتكوّن من الألياف العضلية الملساء نفسها المكوّنة لجدار الرحم، إلا أنّها أكثر كثافة من عضلات الرحم الطبيعية، وتتصف بأنّ لها شكلاً مستديراً، ويمكن أن تكون ألياف الرحم صغيرة الحجم، بحيث يصل قطرها بضعة مليمترات، وقد تكون كبيرة جداً، بحيث تصبح بحجم حبة الجريب فروت أو أكبر في بعض الحالات، وفي الحقيقة تُعدّ ألياف الرحم شائعة الحدوث، إذ من الممكن أن تؤثر في 70-80٪ من جميع النساء بمجرد بلوغ سن 50.
المشيمة تقع المشيمة بداخل رحم الأم ويقتصر وجودها بداخل الرحم على وجود جنين ملتصق بجدار رحم الأم، حيث يحفّز الجنين الرحم على البدء بتكوين المشيمة، والتي تتشكّل من عدد كبير جداً من الشعيرات الدموية، وتجتمع مع بعضها لتتخذ هيئة دائرية مسطحة مرتبطة بجدار الرحم، وتعتبر المشيمة نقطة الربط الوحيدة بين الجنين عبر الحبل السري وبين الأم عبر الأوعية الدموية المرتبكة بالمشيمة والمغذية لها، وتبقى المشيمة بداخل الرحم طوال فترة الحمل إلى أن تتمّ عملية الولادة، حيث يتم سحب المشيمة خارج الرحم بعد خروج الجنين من
أضرار تكيُّس المبايض تُعتبر النساء اللواتي يُعانين من تكيُّس المبايض أكثر عُرضةً للإصابة بمشاكل وحالات صحية أخرى، وفي الحقيقة يتضاعف هذا الخطر لدى النساء اللواتي يُعانين من زيادة الوزن أو السمنة، ومن الجدير بالذكر أنّه من الممكن أن يتم تحسين توقعات وتنبؤات سير المرض في المستقبل لدى النساء من خلال السيطرة على الأعراض وعلاجها بأفضل الطُرق، ومن أبرز السبل العلاجية لمرضى تكيُّس المبايض هو اتباع نظام حياة صحي بما في ذلك الاهتمام بالنظام الغذائي الصحي للحفاظ على الوزن ضمن المعدّل الطبيعي. وفيما يأتي
عنق الرحم يُمكن تعريف عنق الرحم على أنَّه أحد أجزاء الجهاز التناسلي الأنثوي ذو الشكل الإسطواني الذي يقع في الجزء السُّفلي من الرحم، حيث يُعادل طوله 2 سم تقريباً، وبالرغم من كون عنق الرحم جزءاً من الرحم، إلّا أنَّه يُوصَف كجزء مُنفصل بحدِّ ذاته؛ نظراً للدور الذي يُؤدِّيه في جسم المرأة، فعنق الرحم هو الجزء الواصل بين الرحم والمهبل، والمسؤول عن حماية الطفل من البيئة الخارجيّة خلال الحمل، كما يُعتبَر الممرُّ الذي يسمح بتدفُّق دم الحيض ، وإلى جانب ذلك يُنتج عنق الرحم المُخاط الذي يُساهم في تسريع
أمراض بطانة الرحم تتعدّد أنواع أمراض بطانة الرحم التي يمكن أن تصاب بها المرأة، ويمكن بيان كلّ منها بشيءٍ من التفصيل كما يأتي: بطانة الرحم المهاجرة تتمثّل بطانة الرحم المهاجرة (بالإنجليزية: Endometriosis) أو الانتباذ البطاني الرحمي بنموّ وتراكم أنسجة بطانة الرحم التي تتكوّن من غدة، وخلايا دم، وأنسجة ضامّة في مكان آخر غير الرحم، حيث تنمو في أي مكان في الجسم ولكن عادةً ما يحدث ذلك في منطقة الحوض؛ إذ إنّه في الوضع الطبيعي تنمو هذه الأنسجة داخل الرحم لتهيئة بطانة الرحم لعملية الإباضة (بالإنجليزية:
أمراض المهبل المهبل (بالإنجليزية: Vagina) هو أحد أعضاء الجهاز التناسلي الأنثويّ الذي تؤثّر صحته في صحة وحياة المرأة بشكل عام، إذ قد تؤثر صحته في خصوبة المرأة وحياتها الجنسية، لذا فمن المهم معرفة الأمراض التي تصيبه وأعراضها وسبل الوقاية منها.وفيما يأتي بيانٌ لعدد من هذه الأمراض: التهاب المهبل التهاب المهبل (بالإنجليزية: Vaginitis) هو التهابٌ في المهبل ناتجٌ عن اضطرابٍ في نسبة البكتيريا والفطريات الموجودة طبيعيًّا في المهبل، ويظهر لدى المصابات بالتهاب المهبل العديد من الأعراض التي تختلف حسب مسبب