إكزيما الثدي تحدث إكزيما الثدي (بالإنجليزية: Breast Eczema) عند عدم قدرة طبقة الجلد الخارجية على حماية الجسم من البكتيريا، والمهيّجات المختلفة، حيث قد يظهر على الثدي أو حوله بقع حمراء، كما قد يُصاحبها الشعور بالحكة، وجفاف وتقشّر الجلد، وانتفاخه، ويُعد سبب الإصابة بإكزيما الثدي غير معروف، ويُعتقد بأنّ خطر الإصابة به مرتبط ببعض العوامل الوراثية. توسع القنوات الثديية قد تؤدي الإصابة بتوسّع القنوات الثديية (بالإنجليزية: Mammary Duct Ectasia) عند بعض النساء إلى احمرار حلمة الثدي والمنطقة المحيطة
أسباب طبيعية يفرز المهبل بطبيعته مزيجًا من الإفرازات الناتجة عنه وعن عنق الرحم، ليكوّن بذلك سائلًا يختلف في طبيعته وكميّته من امرأة لأخرى، كما أنّه يختلف باختلاف الوقت من الدورة الشهرية، وتكون هذه الإفرازات طبيعيّة في معظم الأحوال إلّا في بعض الحالات التي تكون مصحوبة بتغيّر في خصائص الإفرازات كالرائحة أو المظهر، أو وجود حكّة أو حرقان، والذي بدوره يدلّ على وجود مشكلة صحيّة، ومن الطبيعيّ ملاحظة وجود إفرازات مهبليّة بيضاء اللون خصوصاً في فترة الإباضة ، وقبل بدء الدورة الشهريّة لدى المرأة. التهاب
التهاب المهبل البكتيري يتمثل التهاب المهبل البكتيري (بالإنجليزية: Bacterial vaginosis) باختلال توازن البكتيريا التي توجد بشكلٍ طبيعيّ في المهبل، وفي الحقيقة، لا يُمثل هذا الالتهاب أحد أشكال الأمراض المنقولة جنسيّاً، ولكنّه يزيد من خطر الإصابة بها. وتحدث حوالي 50% من حالات التهاب المهبل البكتيري دون أيّ أعراضٍ، وفي حال حدوث الأعراض فإنّ أكثرها شيوعاً يتمثل بظهور الإفرازات المهبليّة غير الطبيعيّة ذات الرائحة القويّة الشبيهة برائحة السّمك. داء المشعرات تُعزى الإصابة بداء المشعرات (بالإنجليزية:
عسر الطمث يُعرّف عسر الطمث (بالانجليزية: Dysmenorrhea) على أنّه الألم المرافق للدورة الشهرية، ويقسَّم عسر الطمث إلى نوعين؛ عسر الطمث الأولي الذي يحدث بسبب انقباضات الرحم، وتشعر به السيدات أثناء الدورة الشهرية أو قبل موعدها بيوم أو يومين ويستمر لمدة 12-72 ساعة، وعادةً ما يتمركز الألم في البطن وأسفل الظهر، ويتميّز عسر الطمث الأولي بمجموعة من الأعراض؛ مثل الإسهال، والإرهاق، والشعور بالغثيان، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الآلام تتلاشى تدريجياً مع تقدّم العمر أو بعد الولادة، أمّا بالنسبة للنوع الثاني
الأكياس الجُريبية يُطلق المبيض بويضة ناضجة كل شهر، وعادة ما تكون هذه البويضة مُخبّئة في حويصلة تُشبه الكيس تُعرف بالجُريب، وعندما تُصبح البويضة ناضجة بشكل كاف فإنّ الجُريب يتمزق مُطلقاً هذه البويضة، وفي حال عدم تمزق هذا الجُريب يتكون ما يُعرف بالكيس الجُريبي (بالإنجليزية: Follicle cyst)، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا النوع من الأكياس عادة ما يحتاج شهراً إلى ثلاثة أشهر حتى يختفي. أكياس الجسم الأصفر بعدما يتمزق الجُريب ويُطلق البويضة الناضجة، فإنّ الجُريب أو الكيس يضمحلّ في الحجم ليختفي استعداداً
أفضل وسيلة لمنع الحمل يُعتبَر اللولب الرحميّ أكثر وسائل منع الحمل فعاليّة، وهو عبارة عن جهاز على شكل حرف T، يتمّ وضعه داخل الرحم من قِبَل الطبيب المُختصّ، وذلك بعد التأكُّد من عدم وجود حمل، ويتمّ وضع الجهاز داخل الرحم خلال 15 دقيقة باستخدام التخدير الموضعيّ، أو دون استخدامه، وتتلخَّص آليّة عمله في منع الحيوان المنويّ من الوصول إلى البويضة، وتخصيبها، وقد يفشل اللولب في منع الحمل على الرغم من الاستخدام المثاليّ له عند امرأتَين من أصل ثمانية في كلِّ ألف امرأة، ممّا يجعله الخيار الأفضل عند معظم
العمر المناسب للحمل يعد عمر المرأة من أهم العوامل التي تؤثر على خصوبتها وفرصتها في إنجاب أطفال سليمين، إذ تقل عدد البويضات السليمة مع التقدم في العمر، ويعتبر سن ما قبل الثلاثين هو أفضل وقت لحدوث الحمل، وتنخفض فرصة الحمل مع الوقت خاصة بالنسبة للنساء اللواتي تجاوزن سن الخامسة والثلاثين، وفي دراسة أجريت للمقارنة بين قدرة المرأة على الحمل، في مجموعات عمرية مختلفة، أظهرت أنه بالمقارنة مع النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 30 و31 سنة، فإن فرصة الحمل تقل كالآتي: النساء اللاتي تتراوح أعمارهن بين 34 و35
الآثار الجانبية للولب تتضمن الآثار الجانبية للولب ما يأتي: الآثار الجانبية للولب النحاسي يُغطي اللولب النحاسي من الخارج طبقةً من النحاس تقتل الحيوانات المنويّة، لكنها لا تُفرز أيّ نوعٍ من الهرمونات، ومن أهم الآثار الجانبية للولب النحاسي ما يأتي: التحسّس من معدن النحاس. الشعور بألمٍ في الظهر. انخفاض أعداد خلايا الدم. الشعور بأعراض فقدان الوعي. الشعور بألمٍ مُشابهٍ لألم تشنجات الدّورة الشّهرية . الشعور بألمٍ أثناء الجماع. الآثار الجانبية للولب الهرموني من الآثار الجانبية للولب الهرموني ما يأتي:
الآثار الجانبيّة لحبوب منع الحمل يمكن أن يسبب استخدام حبوب منع الحمل في ظهور العديد من الآثار الجانبيّة بعد مرور بضعة أشهر من استخدامها، وتتضمّن هذه الآثار على الآتي: الآثار الجانبيّة الشائعة لحبوب منع الحمل: الشعور بالغثيان. حدوث تليُّن في الثدي. المعاناة من تقلّبات المزاج. زيادة الوزن. حدوث اختلالات في الدورة الشهريّة. الشعور بألم في الرأس. تكرار حدوث نوبات الشقيقة (بالإنجليزيّة: Migraine) بكثرة، عند النساء اللواتي يعانين منها. الآثار الجانبيّة الأقلّ شيوعاً لحبوب منع الحمل: الإصابة بالسكتة
آثار الولادة القيصرية على البطن يمكن أن تتسبب الولادة القيصرية بظهور الندب في موقع خياطة الجرح أو الشق المُحدَث في البطن لإخراج الجنين، وعادة ما يكون طول الجرح ما يتراوح بين 10-15 سم، وذلك بالاعتماد على ما يراه الطبيب مناسباً لإخراج المولود، وعادة ما تكون الندب أو الآثار الناجمة عن الولادة القيصرية على البطن أحد نوعين اثنين؛ الندبة الضخامية (بالإنجليزية: Hypertrophic scar) أو ندبة الجدرة (بالإنجليزية: Keloid Scar)، والفرق بينهما هو أنّ الندبة الضخامية تتكون في حال تعافي الجرح بشكل سريع، وتكون
آثار اللولب الهرموني الإيجابية هناك العديد من الآثار الإيجابية للولّب الهرموني، ويمكن بيان أهمّ هذه الآثار فيما يأتي: يمنع اللولب الهرومني حدوث الحمل لما يُقارب خمس سنوات، وذلك بحسب نوع اللولب المستخدم. يمكن لأغلب النساء استخدام اللولب الهرمونيّ. لا يؤثر وضع اللولب الهرموني في عملية الجماع. يمكن إزالة اللولب الهرموني في أي وقت واستعادة القدرة على الإنجاب على الفور. يمكن استخدامه خلال عملية الرضاعة الطبيعية للمرأة، ولكن يجدر التنبيه إلى أنّ أغلب الأطباء يُفضلون الانتظار لستة إلى ثمانية أسابيع
اللولب هو أداة صناعيّة بشكل حرف T، يصنع من مادة البلاستك ويغلّف بمادة النحاس ويحتوي بتركيبته على هرمون البروجستيرون، يتم وضعه داخل الرّحم من أجل تفادي حدوث الحمل، وتبلغ نسبة نجاحه 75%. أنواع اللّولب معظم أنواع اللولب المتعارف عليها والمستخدمة في وقتنا الحالي بلاستكيّة الصنع، تحتوي في جزء منها على النّحاس، وهي ذات أشكال متنوّعة منها اللّولب النّحاسي واللّولب الهرموني، فلا يمكن للسيّدة أن تضعه داخل الرحم من دون وجود طبيب نسائية مختص للقيام بذلك، ولكثرة وسائل منع الحمل، ينبغي على السيدة أن تستشير
آثار العمليّة القيصريّة مخاطر الولادة القيصريّة تُعرَف العمليّة القيصريّة بأنَّها عمليّة الولادة التي يُجريها الطبيب بعمل شقٍّ في بطن الأم ورحمها لإخراج الطفل، وهناك عدد من المخاطر المُحتملة التي قد تتعرَّض لها الأم في حالة الخضوع لهذه العمليّة، ويُمكن ذكر بعض منها كما يأتي: تكوُّن الخثرات الدمويّة في الأوردة العميقة. إصابة بطانة الرحم بالعدوى. حدوث تفاعل في الجسم لاستخدام التخدير أثناء العمليّة. فُقدان كمِّيات كبيرة من الدم خلال الولادة، وبعد الانتهاء منها. تعرُّض الجرح للعدوى. التعرُّض