أعراض ارتفاع هرمون البروجسترون قد يكون ارتفاع مستوى البروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone) في الجسم طبيعيًا للغاية، كما هو الحال عند ارتفاعه خلال الحمل، وبالرغم من أنّ ارتفاع هرمون البروجستيرون قد يكون مصحوبًا بالعديد من الأعراض، إلا أنّ ظهور هذه الأعراض لا يعني بالضرورة ارتفاع مستوياته؛ حيث توجد العديد من الحالات الصحية التي تُسبب أعراضًا مشابهة لما يُسببه ارتفاع البروجستيرون، ولذلك فإنّ الطريقة الوحيدة الأكيدة للكشف عن ارتفاع مستوى هرمون البروجستيرون هي إجراء الفحص المخبريّ. أعراض ارتفاع
أعراض إبرة تثبيت الحمل تحتوي الإبرة المستخدمة لتثبيت الحمل على هرمون البروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone) الصناعيّ، ولا يصاحب استخدام هذه الإبرة خلال الحمل أيّ من الآثار الجانبيّة الخطيرة في معظم الحالات، ولكن قد تظهر بعض الأعراض أو الآثار الجانبيّة الخفيفة لدى المرأة بعد الحصول على الإبرة، وتشمل الآتي: ألم وانتفاخ في مكان الحقن. الصداع، والدوخة. النعاس. ألم عند لمس الثديين. حبّ الشباب. الإمساك. الغثيان ، واضطراب المعدة، أو التقيؤ. الانتفاخ، والإسهال. ألم العضلات، والظهر. النزيف أو التمشيح
أعراض ألياف الثدي تُعرف ألياف الثدي أو الأورام الغديّة الّليفيّة (بالإنجليزية: Fibroadenoma) بأنها أورامٌ حميدة تنمو في الثدي، وتتميز بصلابتها واختلاف أحجامها، كما قد تتضخم أو تنكمش تلقائياً، وغالباً ما تُصيب النساء اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 15-35 عاماً، وتجدر الإشارة إلى أنّه من الممكن أن ينمو ورم ليفي واحد أو أكثر في أحد أو كلا الثديين، ويمكن بيان أهم أعراض هذه الالياف على النحو الآتي: دائرية الشكل، ذات حوافٍ محددّة وناعمة. غيرُ مؤلمة. صلبة أو مطاطية. تتحرك بسهولة تحت الجلد عند الفحص
أعراض نزول الرحم يُعرف نزول الرحم طبياً بمصطلح هبوط أو تدلي الرحم (بالإنجليزية: Uterine prolapse)، وفيما يتعلّق بأعراض هذه الحالة فهي تتفاوت بناءً على شدّتها، ففي الحالات الخفيفة قد لا تظهر أيّ أعراض، أمّا الحالات التي تتراوح شّدتها بين المتوسطة إلى الخطيرة فتتمثل أعراضُها على النّحو التالي: شعور المرأة وكأنّها تجلس على كُرة. النّزيف المهبلي . زيادة الإفرازات الظاهرة. مشاكل في ممارسة العلاقة الجنسيّة. بروز الرحم أو عنق الرحم من المهبل. الشعور بشدّ أو ثِقل في الحوض. الإمساك أو صعوبة تمرير
أضرار لصقات منع الحمل للمرضع تحتوي لصقات منع الحمل كما في حبوب منع الحمل المركَّبة على هرموني الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) والبروجسترون (بالإنجليزية: Progestogen)، حيث تثبط هذه الهرمونات عملية الإباضة، بالإضافة إلى أنَّها تزيد من سماكة الإفرازات المخاطية في عنق الرحم، وتخفض من سماكة بطانة الرحم، ويجدر التنويه إلى أنَّ هرمون الإستروجين قد يؤثر في إنتاج الحليب، في حين لا تؤثر حبوب منع الحمل التي تحتوي على هرمون البروجسترون فقط في إنتاج الحليب، وفي الحقيقة يُنصح بتجنّب المنتجات التي تحتوي
آثار لاصقات منع الحمل الجانبية تحتوي لصقة منع الحمل (بالإنجليزية: Birth control patch) على هرمونيّ الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen)، والبروجيستين (بالإنجليزية: Progestin)، وتؤدي زيادة نسبة هذين الهرمونين في الدم إلى منع عمليّة الإباضة، ومنع الحمل، بالإضافة إلى تسبب هذه اللصقة ببعض الآثار الجانبيّة غير الخطيرة في معظم الحالات، والتي قد تزول خلال عدّة أشهر بعد تأقلم الجسم مع نسبة الهرمونات، ومن هذه الآثار الجانبيّة نذكر الآتي: تهيّج البشرة في منطقة اللاصق. النزيف الدمويّ، والتنقيط، أو التمشيح
الآثار الناتجة عن التخدير تتضمن عملية ربط قناة فالوب أو قطع قناة فالوب (بالإنجليزية: Tubal ligation) إخضاع المرأة للتخدير، وتترتب على التخدير عدّة آثار جانبيّة، وفيما يأتي بيان لأبرزها: الغثيان والتقيؤ. انخفاض درجة حرارة الجسم. اضطراب التّنسيق والقُدرة على التحكّم. الحمل خارج الرحم يُساهم ربط قناة فالوب في زيادة خطر حدوث الحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic Pregnancy)، وتتمثل هذه الحالة بانغراس البويضة المُخصّبة في قناة فالوب بدلاً من الرحم، وتجدر الإشارة إلى أنّ اعراض الحمل خارج الرحم تشبه
أضرار عدم انتظام الدورة الشهريّة في حال اضطراب الدورة الشهريّة أي عدم انتظامها وتأخرها لمرتين أو أقل خلال العام فإنّ ذلك طبيعيّ ولا يستدعي القلق، وكذلك فإن عدم انتظامها طبيعيّ خلال أخذ موانع الحمل أو عند بلوغ سن اليأس أو المرحلة التي تسبقه، ولكن في حال ملاحظة عدم انتظام الدورة الشهريّة خارج هذه الظروف أو لأكثر من مرتين في العام تجدر مراجعة الطبيب للكشف عن مسبّب الاضطراب والتأكد من عدم وجود مشكلة صحيّة أو مشاكل في الإباضة (بالإنجليزية: Ovulation)، وبالنسبة لأضرار عدم انتظام الدورة الشهرية
أضرار ربط الرحم لمنع الحمل تلجأ بعض النساء لإجراء عمليّات ربط الرحم ، أو ما يُعرَف بربط الأنانبيب، وهي عمليّات جراحيّة يتمّ اللُّجوء إليها لتحديد النسل بشكل دائم عن طريق منع البويضات من الوصول إلى الرحم، والانغراس فيه، وهناك العديد من المخاطر التي قد تترافق مع إجراء هذه العمليّة، ومن هذه المخاطر، أو الأضرار ما يأتي: الإصابة بالعدوى. حدوث الحمل المنتبذ (بالإنجليزيّة: Ectopic pregnancy)، والذي يحدث عند تخصيب البويضة خارج الرحم. حدوث نزيف من جرح الجلد، أو من داخل البطن. ظهور أعراض جانبيّة
أضرار خزعة الثدي تترتب على الخضوع لخزعة الثدي مجموعة من الآثار الجانبية والمخاطر المُحتملة، وفيما يأتي بيان لأبرزها: ظهور كدمة أو انتفاخ في الثدي. العدوى أو النزيف في موقع الخزعة، وتتضمن أعراض العدوى في هذه الحالة المُعاناة من الحمّى، أو احمرار موضع الخزعة، أو ظهور إفرازات غير طبيعية في هذا الموضع. تغيّر مظهر الثدي، إذ قد يحدث ذلك بالاعتماد على كميّة الأنسجة التي يتمّ استئصالها وطريقة تعافي الثدي. الخضوع لجراحاتٍ أو إجراءاتٍ أخرى بناءً على نتائج الخزعة. موانع إجراء خزعة الثدي هُناك العديد من
الرضاعة ممّا لا شك فيه أنّ عملية الرضاعة مهمّة جدّاً للطفل والأم، وذلك لأنّ حليب الأم يحتوي على العديد من العناصر المهمّة والمركبات الأساسية لنموّه وحمايته من الأمراض، وتعتبر الرضاعة في بعض الحالات مانعاً طبيعيّاً للحمل عند بعض الأمهات، إلا أنّه في بعض الحالات تضطر الأمهات لتناول حبوب الحمل في حال لم تجدِ هذه الطريقة، وسنذكر في هذا المقال أضرار تناول حبوب منع الحمل في فترة الرضاعة. طرق تنظيم الحمل لتنظيم الحمل أو الامتناع عنه لفترة يجب أن نختار الطريقة المناسبة، إذ إنّ هناك العديد من الطرق،
أضرار حبوب منع الحمل قد تتسبب الهرمونات الموجودة في حبوب منع الحمل في حدوث بعض الآثار الجانبية لدى بعض النساء، ومن الجيد ذكره أنّ هذه الآثار الجانبية ليست خطيرة، إذ إنّه من المحتمل أن تحدث بعض المخاطر نتيجة استخدام حبوب منع الحمل كما هو الحال عند استخدام أي دواء أخر، وعادةً ما تزول هذه الأعراض خلال 2-3 أشهر من استخدام الحبوب، إلا أنّ هذه الآثار لا تحدث لدى جميع النساء، حيث إنّ العديد منهن يستخدمن حبوب منع الحمل دون مواجهة أية مشاكل، ويجدر العلم أنّ حبوب منع الحمل موجودة منذ عقود، ويستخدمها
أضرار جفاف المهبل يتمثل جفاف المهبل بالمُعاناة من مجموعة من العلامات والأعراض، نذكر منها ما يأتي: الحكّة، أو الحرقة، أو الألم في الفرج؛ والذي يُمثل المنطقة المُحيطة بالمهبل. حرقة أثناء التبول . تكرار التبوّل بشكلٍ أكثر من المُعتاد. الألم أثناء ممارسة العلاقة الجنسّية، وقد يُصاحب ذلك نزيف خفيف. انخفاض الرغبة الجنسيّة. ترقّق الشفرَين (بالإنجليزية: Labia). عدم التعافي من الإصابة بالتهابات المسالك البولية، أو حدوثها بشكلٍ مُتكرر. أسباب جفاف المهبل تُساهم العديد من العوامل في المُعاناة من جفاف
أضرار بطانة الرحم المهاجرة يمكن بيان الأضرار المترتبة على مشكلة الانتباذ البطاني الرحمي التي تُعرف ببطانة الرحم المهاجرة (بالإنجليزية: Endometriosis) بتقسيمها إلى أعراض ومضاعفات، وفيما يأتي تفصيل ذلك: الأعراض من الأعراض التي تظهر على النساء اللاتي يُعانين من مشكلة بطانة الرحم المهاجرة نذكر ما يأتي: الشعور بآلام شديدة في وقت الدورة الشهرية، وقد تكون هذه الآلام مصحوبة بالغثيان، أو التقيؤ، أو الإسهال، وقد تتسبب هذه الأعراض مجتمعة بتغيب الفتاة عن العمل أو المدرسة. الشعور بآلام في الحوض، وقد تشعر
أضرار اللولب من الأضرار أو الآثار الجانبية لاستخدام اللولب أو اللولب الرحميّ (بالإنجليزية: Intrauterine Device): الشعور بالصُّداع، والتقلُّب المزاجيّ، بالإضافة إلى حساسية الثدي للألم عند لمسه، وظهور حبّ الشباب (بالإنجليزية: Acne). وبشكلٍ عام؛ تزول الآثار الجانبيّة المُرافقة لتركيب اللولب في غضون أشهرٍ قليلة، ويستدعي بقاؤُها وعدم تحسُّن حالة المرأة مُراجعة الطبيب المُختصّ للحصول على المشورة الطبية واتخاذ الإجراءات اللازمة، ونطرح فيما يلي بيانٌ توضيحيّ لبعض الأضرار والآثار الجانبية الأخرى
فحص الصبغة هو عبارة عن فحص طبّي يتمّ من خلاله تصوير الأنابيب ومنطقة الرحم عند النساء، وذلك عن طريق وضع حقنة صبغيّة معيّنة في الرحم، ويعتبر تأخر الإنجاب سبباً رئيسياً لإجراء فحص صبغة الرحم، وهناك أيضاً أسباب أخرى لإجراء هذا الفحص، ومن أهم هذه الأسباب: عدم انتظام الدورة الشهرية عند الإناث، ووجود أورام في الرحم، وإصابة الرحم بتشوّهات خلقية، وغيرها من الأسباب المختلفة، ولفحص صبغة الرحم أهمية كبيرة، حيث إنّه يعتبر من أهّم الفحوصات التي تشخّص مختلف مشاكل التصاقات الحوض، ومشاكل الأنابيب ، ومن خلاله
نزيف الرحم هو عبارة عن نزول الدم من بطانة الرحم الداخلية بعيداً عن فترة الدورة الشهرية، إمّا أن يكون على شكل قطرات دم أو أن يكون نزيفاً حاداً ممّا يسبّب الآلام العديدة للمرأة كآلام أسفل البطن وأسفل الحوض، ويسبّب لها فقرا لدم، وقد يسبّب الدوار والإغماء. الأسباب *وجود أورام ليفية رحمية، فيجب على المرأة التي يوجد لديها أورام ليفية رحمية أن تعالجها ولا تهملها؛ لأنّ إهمالها يؤّدي إلى مضاعفات عديدة، ولا نقصد هنا بالأورام الخبيثة فقط بل الحميدة أيضاً التي هي بالأساس تكون لها النسبة الأكبر لدى النساء
أهمُّ الأسباب يُمكن تعريف الحقن المجهريّ (بالإنجليزيّة: Intracytoplasmic sperm injection) على أنَّه إحدى خطوات عمليّة التلقيح الصناعيّ التي يتمّ فيها حقن الحيوان المنويّ داخل البويضة، وبشكل عامّ ترتبط مُعدَّلات نجاح الحقن المجهريّ بنجاح تقنية التلقيح الصناعيّ كاملة، ومن أبرز الأسباب، والعوامل المُؤثِّرة ما يأتي: العمر يُعَدُّ عمر المرأة عاملاً رئيسيّاً يُؤثِّر في نجاح الحقن المجهريّ، حيث تقلُّ فرص نجاح الحقن المجهريّ لدى السيِّدات اللواتي تزيد أعمارهنَّ عن 40 عاماً، وتزداد فرص النجاح لدى
أسباب الإصابة بلحميّة الرحم تُعرَف لحميّة الرحم باسم أورام الرحم الحميدة، وهي زيادة في نُموِّ أنسجة بطانة الرحم الداخليّة، وترتبط هذه اللحميّة ببطانة الرحم بواسطة ساق رفيع، أو قاعدة عريضة تمتدُّ إلى داخل الرحم، حيث تكون هذه الأورام مستديرة، أو بيضاويّة الشكل، ويتراوح حجمها من بضعة ملليمترات، إلى بضعة سنتيمترات أو أكبر، وعادة ما تكون لحميّة الرحم غير سرطانيّة، إلا أنَّها قد تُسبِّب مشاكل في الحيض، أو الخصوبة، إذ يُعَدُّ السبب الرئيسيّ الدقيق للإصابة بلحميّة الرحم لدى النساء غير معروف، إلّا
أسباب الأكياس الوظيفية تُعتبر أكياس المبيض الوظيفية (بالإنجليزية: Functional ovarian cysts) أكثر أكياس المبايض شيوعاً، وتُصيب في العادة النساء اللاتي لم يبلغن سنّ اليأس (بالإنجليزية: Menopause)، وفي الحقيقة يُعدّ ظهور هذه الأكياس مرتبطاً بالدورة الشهرية بشكلٍ طبيعيّ، ففي الوضع الطبيعيّ تتمّ عملية الإباضة كل شهر، وذلك بإطلاق المبيض بويضة ناضجة بعد خروجها ممّا يُعرف بالجُريب (بالإنجليزية: Follicle)، فهذه الجُريبات تحتوي على سائل وتحمي البويضة عند وجودها فيها، وبعدما يتمّ إطلاق البويضة الناضجة
أسباب قلة دم الدورة يمكن بيان أسباب قلة دم الدورة (بالإنجليزية: Light period) على النحو الآتي: العمر تختلف الدورة الشهرية في طول مدتها، وتكرار حدوثها، وكمية الدم المفقودة عند بدء الحيض مُقارنةً بالمراحل اللاحقة من عمر الفتاة، حيثُ إنّ الدورة الشهرية لا تكون منتظمة عادةً لبضع سنوات بعد حدوث الدورة الشهرية الأولى، ثم تُصبح أكثر انتظاماً مع التقدم في العمر، كما تختلف كمية الدم المفقودة أثناء الدورة الشهرية باختلاف العمر؛ وعادةً ما يكون دم الطّمث أخف لدى المُراهقات منهُ في البالغات، ويُشار إلى أنّ
أسباب قصر المدة بين الدورتين يُعدّ المعدّل الطبيعيّ لدورة الحيض 28 يوماً تقريباً، كما قد تترواح بين 24-38 يوماً في بعض الحالات، وتجدر الإشارة إلى أنّه من الشائع حدوث اضطراب في هذه المدّة لفترة محددة نتيجة عدد من العوامل المختلفة ثمّ تعود دورة الحيض إلى طبيعتها، ولكن في بعض الحالات قد تكون الدورة قصيرة لدرجة حدوثها مرتين شهريّاً، وفي حال استمرار هذه المشكلة تجدر مراجعة الطبيب للكشف عن المسبِّب الرئيسيّ لها، و يوجد عدد من الأسباب الشائعة التي قد تؤدي إلى قصر المدّة بين الدورتين ومنها ما يأتي:
تغير مستوى الهرمونات يُعزى تغير مستوى الهرمونات إلى عوامل عدة، منها: الحمل، والرضاعة الطبيعية، وبلوغ سن اليأس (بالإنجليزية: Menopause)، وتناول حبوب منع الحمل، والعلاج بالهرمونات البديلة، ويُذكر أنّ خطر العدوى الفطرية يزداد بارتفاع مستويات هرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) في الجسم. مرض السكّرِ غير المُتحكم به إذا لم تتمّ السيطرة على مرض السكّري بشكلٍ جيّد، فإنّ ذلك قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكّر في الجسم بما في ذلك الأغشية المخاطية المُبطِّنة للمهبل، ممّا يُحفّز نمو الفطريات. استخدام
أسباب عدم نزول الدورة يمكن أن تحدث حالة انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Amenorrhea) المعروفة بين عامة الناس بعدم نزول الدورة كجزء طبيعيّ من حياة المرأة، كما هو الحال عند الحمل والرضاعة الطبيعية، وفي المقابل يمكن أن تحدث هذه المشكلة نتيجة المعاناة من اضطراب صحي ما، ويمكن نفصيل هذه الأسباب فيما يأتي: الأسباب الأولية يُعتبر انقطاع الطمث الأولي حالة من عدم نزول الدورة حتى بعد بلوغ السادسة عشرة من العمر، ويمكن بيان الأسباب الكامنة وراء هذه الحالة فيما يأتي: اضطرابات الكروموسومات أو الجينات: مثل متلازمة