اختلاف حجم الثديين يُعتبر الثديان مجموعة من الغدد الموجودة في الجزء الأمامي من جدار الصدر، ويصل متوسط وزن الثدي ما بين 200-280 غم، ويتألف الثدي من 12 إلى 20 فُصاً (بالإنجليزية: Lobes) تنتشر من الحلمة، ويحتوي كل واحد من هذه الفصوص على مجرى مركزيّ واحد يفتح في الحلمة، ويخرج منه الحليب. ومن الجدير بالذكر أنّ نسيج الثدي يتغيّر وفقاً لدورة الطمث فعلى سبيل المثال، قد تجد الأنثى أنّ ثدييها يمتلئان بشكل أكبر ويصبحان أكثر حساسية في فترة الإباضة ؛ وذلك بسبب احتباس الماء وتدفق الدم الإضافي، في حين
دورة حياة الجَنين تبدأُ الدّورة الشَّهريةُ في موعدٍ مُحدَّدٍ في كُلَّ شهرٍ وتبدأُ مع الإباضةِ؛ حيثُ تخرُجُ البويضةُ من المبيضينِ إلى قناةِ فالوب جاهِزةً للإخصاب، وإذا لم يتمَّ إخصابُها تنزل البويضةُ على شكلِ نزيفٍ مهبليٍّ، ومن أعراضها ألمٌ في أسفل الظهر والبطن، ونزول دمٍ غزيرٍ غامق اللَّون، ويحتوي على بعض كُتل الدَّم المتجلطة. إنّ الحمل الغزلانيّ هو نزول الدَّم في موعد الدورة في أول ثلاثةِ أشهرٍ من الحمل، وأعراضه آلامٌ خفيفةٌ تُشبهُ آلام الدورة مع نزول دمٍ بشكلٍ خفيفٍ فاتح اللَّون لمدةٍ يومينِ
الأسباب الشائعة لنقص هرمون الإستروجين يُنتَج هرمون الإستروجين بصورة رئيسة عند النساء، كما أنّه يُفرَز أيضًا عند الرجال ولكن بنسب قليلة، وقد تتغير مستويات هرمون الإستروجين في الجسم عند النساء لعدة أسباب، ويؤدي نقص مستوياته في الجسم الى عدة أعراض ومشاكل صحية، ومن الأسباب الشائعة وراء نقص هرمون الإستروجين عند النساء ما يأتي: العمر يُعدّ التقدم في السن أكثر العوامل المؤدية الى نقص هرمون الإستروجين أهميةً، إذ يبدأ الانخفاض الطبيعيّ في مستوياته في مرحلة ما قبل انقطاع الطمث (بالإنجليزية:
التبول الزائد تعاني بعض النساء من مشكلة التبول الزائد، التي تسبب لهنّ الإحراج، والانزعاج، حيث تصبح المرأة غير قادرةٍ على التحكم بالمثانة، وتزداد حاجتها للتبول بشكلٍ مفاجئ، ممّا يؤدّي ذلك إلى حدوث العديد من الاضطرابات في نفسيتها، بالإضافة إلى شعورها بالخوف الدائم من الذهاب إلى أماكن خالية من الحمامات، وقد تكون هذه المشكلة ناتجةً عن عدّة أسباب، وفي هذا المقال سوف نذكر أسباب كثرة التبول عند النساء، والأعراض المصاحبة له، بالإضافة إلى طرق العلاج. أسباب كثرة التبول عند النساء التهابات في مجرى البول،
أسباب ضعف التبويض يعبّرُ ضعف التبويض أو فشل التبويض (بالإنجليزية: Ovulation failure)، أو قصور التبويض (بالإنجليزية: Ovulation insufficiency)، أو اضطراب الإباضة (بالإنجليزية: Ovulation dysfunction) عن وجود عدد من الاضطرابات في عملية الإباضة (بالإنجليزية: Ovulation)؛ وهي العملية التي يتم فيها إطلاق بويضة من المبيض بهدف حدوث الحمل، فإذا كانت الإباضة غير منتظمة ولكنها ليست منقطعة فإن هذا يسمى قلة التبويض (بالإنجليزية: Oligovulation)، أما نقص الإباضة أو غياب الإباضة يُدعى باللاإباضة (بالإنجليزية:
تقلصات الرحم تعتبر تقلصات الرحم من المشاكل التي تعاني منها الكثير من النساء خلال فترة الحيض وفي الشهور الأولى من الحمل ، بالاضافة الى تقلصات الرحم خلال الدورة الشهرية ، حيث أن ما يقارب 80% من النساء خلال فترة الحيض يعانين من التعب والألم والضيق في هذه الفترة ، ويعتبر في أغلب النساء أن هذا الألم هو جزء من عملية الحيض وذلك بسبب تواجد مواد تسمى بالبروستاجلاندين والتي تقوم على عمل التقلصات والانقباضات في الرحم ، ويكون الألم الحاصل بسبب هذه الانقباضات في عضلات الرحم والتي تقوم بعملية طرد بقايا غشاء
تضخم الرحم إنّ حجم الرحم يكون بحجم قبضة اليد ، على شكل حبة الكمثرى، ويمكن أن تتسبب مجموعة من الحالات في زيادة حجم الرحم مثل: الحمل؛ حيث ينمو الرحم في هذه الحالة من حجم حبة الكمثرى، ليصل إلى حجم البطيخ أو أكبر عند الولادة. ولكن هذا ليس السبب الوحيد لتضخم الرحم؛ فقد يتضخم نتيجة لأسباب أخرى كالأورام الليفية الرحمية. وقد تشعر المرأة المصابة بثقل في أسفل البطن، أو تلاحظ بروز البطن. وقد تحتاج المصابة إلى المراقبة فقط، أو قد يتطلب الأمر أن يتم عمل الفحوصات اللازمة لاستبعاد إصابتها بسرطان الرحم .
النزيف عند النساء يمكن أن تفقد المرأة الدم بشكل طبيعيّ أثناء الدورة الشهرية التي تحدث كل 21-35 يوم، وتستمر من يومين إلى سبعة أيام، ويُعرّف النزيف المهبليّ غير الطبيعيّ بالنزيف الذي يحدث بين فترات الطمث الشهرية، أو النزيف الذي يحدث بعد ممارسة الجنس، أو النزيف الغزير الذي يحدث أثناء فترة الطمث، أو الذي يستمر لفترة أطول من المعتاد أو لأكثر من سبعة أيام، أو النزيف الذي يحدث بعد سن اليأس. ويعتمد علاج النزيف المهبليّ غير الطبيعيّ على السبب الكامن وراءه، فعلى سبيل المثال يمكن أن يتمّ علاج النزيف
اضطرابات كروموسومية تحدث حوالي 50% من حالات الإجهاض (بالإنجليزية: Miscarriage) خلال الثلث الأول من الحمل نتيجةً لمشاكل متعلقة بالكروموسومات (بالإنجليزية: Chromosomes)، إذ قد تحدث بعض الأخطاء العشوائيّة خلال انقسام خلايا الجنين، وقد تكون ناتجة عن تلف البويضة أو الحيوان المنوي، وفي كثير من الحالات تكون المشاكل المتعلقة بالكروموسومات هي المسؤولة عن الإجهاض لدى النساء اللواتي يحملن في عمر متقدم في عُمر 35 عامًا أو أكثر، ومن الأمثلة على حالات الإجهاض الناجمة عن الاضطرابات الكرموسوميّة ما يأتي: وفاة
اضطرابات جينية يُعرّف الإجهاض بفقدان الجنين قبل الأسبوع العشرين من الحمل، وفي الحقيقة يحدث الإجهاض تقريباً في 10-15% من جميع حالات الحمل، كما أنَّ 80% منها تحدث خلال الشهور الثلاثة الأولى خصوصاً في الأسابيع الستة الأولى من الحمل، ويعتبر حمل المرأة بعد بلوغها 35 عاماً من عوامل خطر الإصابة بالإجهاض، ومن الممكن أن تجهض المرأة خلال الأسبوع الأول والثاني من الحمل قبلأن تُدرك وجود الحمل، ومن الجدير بالذكر أنَّ اضطرابات الكرموسومات مسؤولة عن الإصابة بحوالي 50% من حالات الإجهاض في الثلث الأول من
العوامل الجينية تحدث معظم حالات الإجهاض (بالإنجليزية: Miscarriage) نتيجة لعدم تطوّر الجنين بشكل طبيعي، نتيجة بعض الاضطرابات الجينيّة، وفي معظم الحالات لا تأتي هذه الاضطرابات من الأم أو الأب، وإنما تحدث بشكلٍ عشوائيّ، وتتضمّن هذه الاضطرابات ما يأتي: البويضة التالفة: (بالإنجليزية: Blighted ovum) ولا يتكوّن الجنين ابداً في هذه الحالة. الحمل العنقوديّ والحمل العنقوديّ الجزئيّ: في كلتا الحالتين لا يتكوّن الجنين، وقد ترتبطان أحيانًا ببعض التغيرات السرطانية في المشيمة. موت الجنين داخل الرحم: في هذه
الوحم يُعبّر الوحم عن شعور المرأة الحامل بالأشهر الثلاث الأولى من فترة الحمل بالكسل، والغثيان والدوخة، والنوم بشكلٍ كبير، وتغيير كبير في المزاج، وحدوث اضطرابات النفسيّة، وحساسيّة الزائدة من بعض الروائح، وعدم الرغبة بتناول بعض أصناف الطعام والرغبة الشديدة بتناول بعض الأصناف الأخرى. سنعرض في هذا المقال أسباب الوحم، وأعراضه، وكيفيّة التعامل معه. أسباب الوحم حاجة الطفل داخل الرحم للغذاء. نقص الغذاء الصحيّ في جسم الحامل. حدوث تغيّر كبير ومفاجئ في هرمونات الجسم. حاجة المرأة الحامل لنوع محدد من
الحمل يُعدّ الحمل من أكثر الأسباب الشائعة التي تكمن وراء عدم انتظام الدورة الشهرية ، وذلك لانّ من أهمّ أعراض الحمل غياب الدورة الشهرية بالإضافة إلى إمكانية حدوث التنقيط أو التبقيع لدى بعض النساء، ويجدر إجراء فحص الحمل للتحقق من حوث الحمل وخاصة في حال الشك بذلك، ويجدر بيان أنّ التنقيط المصحوب بألم شديد في الحوض أو البطن يتطلب مراجعة الطبيب المختص؛ فقد يكون دليلاً على حدوث الإجهاض أو الحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic Pregnancy). سن اليأس تدخل النساء في مرحلة تُعرف بمرحلة ما قبل أو ما حول
الحمل يُعدّ تأخر الدورة الشهرية عن الموعد المُحدد لها من الأمور المُقلقة التي تواجه النساء، وخاصة اللواتي اعتدن على انتظامها، وقد يشكل أمراً مُقلقاً لحدوث حمل غير مُخطط له، حيث يمكن أن يحدث الحمل على الرغم من اتخاذ التدابير اللازمة لمنع حدوثه كتناول أدوية منع الحمل، ويجدر التنبيه أنّه لا توجد وسيلة تمنع حدوث الحمل بنسبة 100%، وتجدر الإشارة إلى أنّه عند تأخر الدورة الشهرية لدى المرأة النشطة جنسياً يتوجب عليها إجراء فحص الحمل كفحص الحمل المنزلي للتأكد من الأمر. السمنة أو انخفاض وزن الجسم يمكن أن
الحمل يُعدّ الحمل من العوامل التي تتسبب بعدم انتظام الدورة الشهرية؛ إذ يُرافق الحمل غياب الدورة الشهرية بالإضافة إلى احتمالية التبقيع أو التنقيط، ومن الأعراض الأخرى التي تُرافق الحمل: الغثيان، والتقيؤ، والشعور بألم أو وخز في الأثداء، وزيادة قوة حاسة الشمّ، وغير ذلك، ويمكن التأكد من وجود الحمل بإجراء الفحص المُخصّص لذلك. سن اليأس إنّ حدوث تغيرات في مستوى هرمون الإستروجين يؤدي مع تقدم العمر إلى بلوغ مرحلة سن اليأس التي تتمثل بانقطاع الدورة الشهرية بشكل تامّ، ويجدر بيان أنّ هناك مرحلة تُعرف بما
الطرق الطبيعية تُساعد العديد من الطرق الطبيعية على تسهيل الولادة ، ومن ذلك ما يأتي: استخدام الحرارة: يُساعد استخدام الحرارة عند الولادة على تحقيق الاسترخاء للمرأة، وتُعد هذه الطريقة من الطرق الفعالة في تخفيف آلام الولادة، وتتمّ على النحو الآتي: وضع الماء الدافئ داخل زجاجة، ومن ثمّ لفّها بقطعة قماش أو منشفة، ووضعها على الجسم، إذ يساعد ذلك على تخفيف الألم خلال عملية الولادة. ملء حوض الولادة بالماء الدافئ واستخدامه عندما تبدأ علامات المخاض عندما يتوسع عنق الرحم بمقدار 5 سم. وضع الكمادات الدافئة
ممارسة التمارين الرياضية يُعدّ توسّع عنق الرحم أحد الأعراض التي تشير إلى بداية الدخول في مرحلة المخاض (بالإنجليزية: Labor)، حيث يصل التوسع في المرحلة الأولى من الولادة إلى 10 سنتيمترات، وتجدر الإشارة إلى إمكانية تسهيل الولادة ، وتسريع عملية التوسع عن طريق الحركة بشكل مستمر، الأمر الذي يساهم في زيادة التروية الدموية، وتحفيز التوسع، بالإضافة إلى ممارسة تمارين الكرة المطاطية عن طريق الجلوس عليها والتأرجُح إلى الأمام والخلف، ممّا يساهم في الحفاظ على إرتخاء عضلات الحوض والاسترخاء قبل الولادة.
وسائل دوائية يُعدّ المخاض مصدر قلق للحوامل بسبب توقعهنّ للألم الذي يُصاحب انقباضات الرحم المنتظمة في محاولة دفع الجنين حتى لحظة ولادته، وفيما يأتي بعض الحلول الدوائية للسيطرة على الألم: التخدير يتمثل التخدير (بالإنجليزية: Anesthesia) باستخدام أدوية تُسبّب الفقدان الكلي أو الجزئي للإحساس، ويجدر بيان أنّ التخدير الكلي لا يُستخدم في حالات الولادة الطبيعية عادة، أما بالنسبة لخيارات التخدير الجزئي فهي كالآتي: التخدير فوق الجافية: (بالإنجليزية: Epidural block)، وهي خيار معظم النساء الأول، إذ يحقن
المرحلة الأولى هناك ثلاثة مراحل للمخاض، ولا يمكن لأحد التنبؤ بمدة أو شكل المخاض ؛ فهو يختلف بين امرأة وأخرى، وتجدر الإشارة إلى أنَّ المرحلة الأولى عادةً تكون أطول مدة في ولادة الطفل الأول، وفيها يتمدد عنق الرحم، الأمر الذي يسمح بولادة الطفل، كما وتُشد عضلات الرحم مع كل انقباضة ومن ثم ترتخي؛ ممّا يرفع عنق الرحم إلى الجزء السفلي من الرحم، وتتضمن المرحلة الأولى ثلاثة أطوار يمكن بيانها على النحو الآتي: المخاض المبكر: يتمدَّد عنق الرحم بشكل تدريجي للغاية، وقد تكون هذه المرحلة بطيئة، وفيها تكون
الولادة الطبيعية تُعد الولادة الطبيعية أو ما يُعرف بالولادة المهبليّة (بالإنجليزية: Vaginal delivery) أكثر أنواع الولادة شيوعاً وأماناً، وقد تتضمن في بعض الأحيان الاستعانة ببعض الأدوات الطبيّة لإخراج الجنين، كجهاز شفط الجنين أو الملقط اللذين يُستخدمان لتوجيه الجنين عبر قناة الولادة، وقد يشير البعض إلى الولادة التي يتم فيها الاستغناء الكلي أو الجزئي عن التدخلات الطبية بالولادة الطبيعية أيضاً، مثل: إجراء شق العجان (بالإنجليزية: Episiotomy) الذي يُساعد الجنين على المرور عبر المهبل، أو التي يتم
العلاج الهرموني يعتمد علاج نزيف الرحم (بالإنجليزية: Uterine Bleeding) على المُسبب الرئيسيّ لهذا النزيف، وفي حال كان النزيف ناجماً عن الاضطرابات الهرمونيّة أثناء مرحلة البلوغ، أو في مرحلة انقطاع الطمث لا تحتاج المرأة للخضوع لأيّ من أنواع العلاجات في الغالب، حيثُ تعود نسبة الهرمونات إلى طبيعتها مع الزمن، أمّا في الحالات الأخرى من النزيف المهبليّ فقد يلجأ الطبيب إلى العلاج الهرمونيّ لإيقاف النزيف، وفي ما يلي بيان لبعض العلاجات المستخدمة: حبوب منع الحمل الفموية: يتم استخدام مزيج من هرمون
النزيف عند النساء تعاني بعض النساء من نزيف في الرحم، وخاصة النساء اللواتي تجاوزت أعمارهن الأربعين عاماً، حيث ينتج النزيف عن عدم انتظام في الدورة الشهرية، أو بسبب حدوث تغيّرات هرمونية في الجسم مما يسبب الاضطرابات والقلق وحدوث مشاكل في الرحم، وقد يحدث النزيف بسبب حدوث مشاكل في الرحم، والجهاز التناسلي عند المرأة، وربما بسبب حدوث حمل خارج الرحم، أو بسبب الإجهاض، هذه الأسباب ينتج عنها حدوث نزيف عند النساء، لذلك سنذكر في هذا المقال كيفية وقف النزيف عند النساء. كيفية وقف النزيف عند النساء وقف النزيف
النزيف الرحمي يُعرف النزيف الرحمي بأنّه سيلان الدم من بطانة الداخلية للرحم، وقد يكون هذا النزيف على شكلين وهما السيلان الخفيف الذي يكون على شكل قطرات من الدم، أو قد يكون نزيفاً حاداً وقوياً جداً دون توقف، أو يكون نزيفاً عادياً، ويتم نزول الدم بالشكل الطبيعي ضمن الحد المعقول، وقد يصاحب هذا النزيف بعض الآوجاع مثل وجع الرأس نتيجة لضعف الدم، أو مغص معوي حاد، وآلام بأسفل البطن وأسفل الحوض، لذا تبحث الكثير من السيدات على طرق لوقف النزيف الرحمي، وهذا ما سنعرفكم عليه في هذا المقال. إنّ غزارة النزيف هي
تحاليل الحمل تُفرز البويضة المخصبة بعد انغراسها في بطانة الرحم هرموناً يُعرف بهرمون الحمل، وهو الهرمون المعروف طبياً بهرمون موجهة الغدد التناسلية الميشمائية البشرية (بالإنجليزية: human chorionic gonadotropin)، ويمكن لهذا الهرمون أن يُشكف عنه في البول أو الدم، ويأتي تفصيل تحاليل الحمل التي تُعنى بالكشف عن وجود هذا الهرمون كما يأتي: تحليل الدم يمكن إجراء تحليل الدم الذي يكشف عن هرمون الحمل في الدم بعد مرور ستة إلى ثمانية أيام على حدوث الإباضة، ويتمّ إجراء هذا النوع من التحاليل في المختبرات