التربية الخاصة تُعرف التربية الخاصّة بأنّها مجموعة من البرامج التربويّة المتخصّصة، والتي تقدم لفئات من الأفراد غير العاديين، وذلك من أجل مساعدتهم على تنمية قدراتهم إلى أقصى حدٍّ ممكنٍ، وتحقيق ذواتهم، ومساعدتهم على التكيّف. يُقصد بفئات الأفراد غير العاديين، والتي تنطوي تحت مظلّة التربية الخاصّة الفئات التالية: الأطفال الموهوبين، الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة ممن يعانون نوعا من أنواع الإعاقة، كالإعاقة السمعيّة، والبصريّة، والإنفعاليّة، والحركيّة، والعقليّة، وصعوبات التعلم، واضطرابات النطق،
نظرة عامة عن الاتصال عبر الإنترنت يُعدّ التواصل عبر الإنترنت طريقةً لتبادل المعلومات بين الأفراد عبر نظام مشترك يعمل بشكلٍ أساسي عن طريق الرموز، ويتشابه التواصل عبر الإنترنت مع التواصل الواقعي، إذ يستخدم الأفراد للتواصل مع الآخرين عند عدم توفّر الإنترنت مجموعةً متنوّعةً من وسائل الاتّصال حسب الحاجة والموقف الداعي لذلك؛ كالمكالمات الهاتفية، أو كتابة الرسائل الخطية، أو الاتّصال وجهاً لوجه، وكذلك الأمر عند التواصل عبر الإنترنت، إذ يُمكن للشخص اختيار الطريقة المناسبة، إمّا بإرسال الرسائل الفورية،
وسائل الاتصال هي عبارة عن وسائل وأساليب تعمل على نقل الإشارات والمعلومات بين النّاس، وتتمثّل في التّبادلات الفِكريّة والوجدانيّة بينهم، وتتمّ من خلال نقل مجموعة من الرّسائل من شخص مُرسِل إلى شخص مُستقبِل. أما عمليّة الاتّصال نفسها فهي عبارة عن النّمط الذي يتمّ بين شخصين أو أكثر من أجل الوصول إلى أهدافٍ مُعيّنة مفادُها إيصال رسائل واضحة لجميع الأطراف، وعند التحدُّث عن وسائِل الاتّصال فإنّه يتبادر للأذهان وسائِل الاتّصال الحديثة، والتي تشمل وسائِل الاتّصال عن بُعد، ووسائِل التّواصُل الاجتماعيّ،
مفهوم الإعلام تُعتبَر متابعة الأخبار اليوميّة، ومشاهدة بعض البرامج الترفيهيّة، والمسابقات، بالإضافة إلى الإعلانات ، وغيرها مضامين إعلاميّة تُبَثُّ للمجتمع؛ بهدف الترفيه، والتعليم، والاطِّلاع، والتثقيف ، حيث نشاهدها يوميّاً حين عَرضها باستخدام الوسائل الإعلاميّة المُتنوِّعة. إنّ صناعة الإعلام تقتضي تبنِّي عدد من المضامين، والرسائل المُتنوِّعة، والمُضِيِّ قُدُماً في إنتاج، وترويج، ونمذجة هذه المضامين ضمن قوالب مُحدَّدة، بحيث تشمل شرائح المجتمع بكافّة اهتماماتهم؛ حيث إنّ بعض المضامين تتطلَّب أن
الإعلام كلمة الإعلام في اللغة العربيّة تعني: الإخبار، والإنباء، وهي مصدر للفعل (عَلِم). أمّا اصطلاحاً، فتدلُّ كلمة الإعلام على نَقل المعلومات، أو الأخبار، أو الآراء، أو البيانات في اتّجاه واحد، حيث يكون من المُرسِل إلى المُستقبِل، وبذلك يُعرَّف الإعلام على أنّه: تقديم مختلف التوجيهات، والآراء، ودمجها مع البيانات، والمعلومات المناسبة؛ لتُشكِّل مادّة إعلاميّة مُؤثِّرة. كما أنّ الإعلام هو: أداة تهدف في الأساس إلى تزويد الناس بالمعلومات، والأخبار الثابتة، والسليمة، والتي بدورها تُساهم في إيجاد رأي
نقاط القوة في الشخصية يُساعد تحديد نقاط القوة في الشخصية على زيادة الوعي بمميزاتها، كما أنّه يُعتبر نوعاً من العصف الذهني لتذكر محاسن الشخصية والتركيز عليها أكثر لممارستها في الحياة اليومية، ويُساعد على تحديد المجالات التي يحتاج الفرد للعمل على لتطويرها وتعزيزها أكثر، وما يلي بعض من نقاط القوة في الشخصية: المهارات الشخصية هناك العديد من المهارات الشخصية التي يمكن اعتبارها نقاط قوة وتؤهل من يمتلكها للحصول على حب الناس من حوله، كما تمكنه من اجتياز مقابلات العمل والتوظيف بشكل أسرع، ومنها ما يلي:
الصداقة الصداقة هي العلاقة المميزة والفريدة التي تجمع بين شخصين وأكثر تربطهم عدة أمور مشتركة بينهم، كالاهتمامات والتجارب والقيم والمبادئ والاحتياجات، وكلما زادت الأمور المشتركة بين هؤلاء الأشخاص، كلما كان قضاء وقتهم سوياً أكثر متعة بالنسبة لهم، كما وتجمعهم العديد من المشاعر، كمشاعر المحبة والعاطفة القوية، وقدرتهم على التفاهم والتعاطف، وصدقهم واحترامهم المتبادل فيما بينهم، وإخلاصهم ووفائهم لبعضهم البعض، بالإضافة لمشاعر السعادة والمرح والبهجة التي تصاحبهم أثناء تواجدهم معاً، كما أن الصداقة تعني
مفهوم الصداقة تشير لفظة الصداقة في اللغة إلى الصدق؛ وبذلك تعرف لغوياً على أنها صدق الإخاء والنصح، أما اصطلاحاً فتدل على تلك الرابطة الاجتماعية المتينة الناشئة بين فرد، أو مجموعة من الأفراد، والمبنية على الود، والحب الوجداني الخالي من أي أطماع شخصية، أو أية رغبات أخرى خاصة تزول بمجرد زوال هذه الصداقة، حيث تتغير مراحل الصداقة لدى الإنسان مع تقدمه في السن، فبالبداية تتخذ شكل المشاركة باللعب في مرحلة الطفولة، ثم صداقة الأخذ والعطاء، حتى تصل إلى درجة كتمان الأسرار فيما بعد. أهمية الصداقة تنبع أهمية
مهارات التفاوض طلب المشورة يُعتقد أنّ طلب النصيحة والمشورة من الطرف الآخر عبارة عن ضعف أو عدم خبرة ومعرفة، ولكن أثبتت الدراسات أنّ الذين يستشيرون شركائهم يكونون أكثر كفاءة من الذين لا يقومون بذلك، كما أنّ الاستشارة تساعد على تعزيز ثقة الآخرين بأنفسهم، وتقوية العلاقة. الصمت في التفاوض قد يلجأ الشخص إلى ملء أي فترة صمت بتقنيات الإقناع والحجج، ولكن هذه الطريقة قد تكون خاطئة، فمن الجيد الصمت للحظات قليلة بعد انتهاء الطرف الآخر من الكلام لاستيعاب ما قاله ثمّ الرد عليه رد مناسب. أخذ استراحة للمشي
الحوار الفعال للحوار أهمية كبيرة في حياة كل إنسان، فهو من أبسط الوسائل التي يلجأ الإنسان إليها داخل أسرته، وفي عمله، وبين أصدقائه، وفي قضاياه العامة، وذلك من أجل الإقناع، أو الاقتناع، أو للبحث والاستطلاع، وحتى ينجح الحوار، ويخرج بنتائج مفيدة يجب أن يمتلك المحاور بعض المهارات التي يستطيع من خلالها تقوية الحجج، وإقناع الطرف الآخر بوجهة نظره، وفي هذا المقال سوف نتحدّث عن مقومات الحوار الفعال، وبالإضافة إلى أهميته. مقومات الحوار الفعّال إنّ نجاح الحوار يحتاج إلى اتباع مجموعة من المقوّمات وهي: تجنب
مفهوم التواصل يعرف التواصل على أنّه عمليةٌ إنسانيةٌ يتمّ على أساسها وصول كيانين أو نظامين إلى حالةٍ من التفاهم مع بعضهما البعض من خلال عملية تبادل المعلومات، البيانات، الأفكار، المشاعر والقناعات، بحيث يكون أحد الأطراف هو المرسل، والطرف الآخر هو المستقبل، وتكون عملية التواصل إمّا من خلال النطق والحديث، أو الكتابة، أو الرسم ، أو الحركات والإيماءات وغيرها. وبناءً على ذلك فإنّه من الممكن تقسيم التواصل إلى عدّة أقسام، هي: التواصل النفسيّ، والتواصل الاجتماعيّ، والتواصل التربويّ والذي يكون بهدف
اختلاف المجتمعات الإنسانية جعل الله تعالى بين المجتمعات الإنسانية في سائر أرجاء المعمورة اختلافات واضحة؛ حتى تتواصل وتتعارف ويَعُمَّ الخير على الجميع، فلو كانت المجتمعات كلها واحدة، لما حدث التعارف الذي أينع وأثمر. وقد أكَّد الإسلام وسائر الديانات والفطرة الإنسانية أهمية حدوث التواصل الفعال بين البشر. قال تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ
التواصل والاتصال التواصل والاتصال هما عبارة عن وسائل لنقل المعلومات، والإشارات، والأفكار، والآراء، والتعبير عن المشاعر بين الأشخاص، وللاتصال وسائل كثيرة ومتنوّعة، فقد ساعد تطوّر التكنولوجيا على تسهيل هذه الوسائل وتسريعها، وأصبحت متوفّرةً في كلّ الأنحاء، وساعدت في تقريب المسافات وتجاوز الحدود بين البلدان. عناصر الاتصال والتواصل المرسل: هو من يقوم بصياغة التعابير والكلام ليصل إلى المعنى المراد حتى يصل للجهة المعنيّة، من ستصله الرسالة وهو المستقبل؛ وهو من يحدّد صفة الرسالة ويقيّمها. الموضوع
الاتصال يواجه الإنسان في العالم الذّي يعيشه مواقف، وتحديات تتطلّب وجود عملية تسّمح له بمشاركة هذه المواقف مع طرف آخر، والبحث عن حلول للمشكلات التي تعترضه، وهذه العملية تسّمى الاتصال، حيث يتمّ فيها تبادل المعلومات، والأفكار بين أفراد أيّ مجتمع، مهما كانت طبيعة هذه الأفكار، سواء كانت علمية، أو عملية، أو اجتماعية، أو ثقافية، وتنبع من حاجة الفرد إلى الحديث، والاستماع، والتفاعل مع الآخرين. وظائف الاتصال نقل الرسالة من طرف إلى آخر. استقبال البيانات المرسلة والاحتفاظ بها. تحليل البيانات والحصول على
التواصل يُعرّف التواصل بأنّه العمليّة أو الطريقة التي يتم من خلالها انتقال المعارف، والقيم، والاتجاهات، والمهارات بين طرفين أو أكثر من أجل تأثير أحدهما في الآخر، وتبادل الخبرات والأفكار، وهناك عناصر أساسيّة لأي عمليّة تواصل تتم من خلالها وهي: المرسل، والمستقبل، والرسالة، وقناة الاتصال، والتغذية الراجعة، وللحصول على تواصل فعّال لا بدّ من تجنب معوّقات التواصل. معوّقات التواصل المعوّقات الشخصيّة Personal Constrains هي مجموعة المعوّقات المتعلقة بالشخص نفسه سواء كان مرسلاً أم مستقبلاً، حيث إنّ
الاتصال اللفظي هو تبادل اللغة المنطوقة بين أطراف الاتصال للوصول إلى فهم مشترك للمعنى المقصود والذي يتمّ التعبير عنه بالألفاظ، ومن المجالات التي يظهر فيها الاتصال اللفظي الحوارات والنقاشات، والتعليم، والإعلام المرئيّ والمسموع، وحتى يكون الاتصال اللفظي فعّالاً لا بدّ من امتلاك أطراف الاتصال لمهارات الاتصال اللفظي، مثل صياغة الأفكار والتفكير بما ستقوله قبل التحدّث، واستخدام أسماء وألقاب مناسبة، والحرص على الاتزان في نبرة الصوت، ونطق مخارج الحروف بطريقة صحيحة وواضحة، والتحكّم في الانفعالات،
الاتّصال الكلامي الاتصالُ الكلاميّ هو عبارة عن تبادلِ اللغة المنطوقة بين أكثر من طرف؛ للتفاهم فيما بينهم، والتعبير عمّا يثيرهم ويدورُ في خاطرهم باللفظ، ويكونُ بالعديد من الطرق، كالحوار والنقاش، والتعلم، والإعلام المرئيّ المسموع. سنتحدّثُ في هذا المقال مهارات الاتّصال الكلاميّ، ومعوّقاته، والاتصال غير الكلاميّ، وأشكالِه. مهارات الاتّصال الكلامي وهي عبارة عن المهارات التي يظهرها الأشخاص أثناءَ التحدّث والتخاطب، وتشملُ الآتي: صياغةُ الأفكار في العقل قبلَ إخراجها والنطق بها. استخدام لغة حيويّة
الثورة المعلوماتية في خضم ثورة التقدم العلمي الهائل عبر الثورة العلميّة في شتى المجالات، وكأحد مفرزات هذه الثورة كانت الثورة المعلوماتيّة التي بنت المجتمع، وامتدت لتشمل معظم مجالات الحياة وجوانبها، فالثورة الملعوماتيّة هي التدفق الهائل من المعلومات في شتى مجالات المعرفة، وإتاحة وتوفر المعلومة عن طريق الوصول إليها، وتبادلها، وحفظها، واسترجاعها بكل سهولة وسرعة، وتنوع أسلوب الوصول إليها من خلال مستحدثات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وتخطي حدود الزمان والمكان، وللثورة المعلوماتية مظاهر، ولها
العلاقات الإنسانية يعد وجود علاقات تفاعليّة بين البشر من ضرورات الحياة والتواصل بينهم، بغض النظر عن جنسهم أو لونهم أو معتقداتهم، وهذا النمط من العلاقات يحتاجه البشر في حياتهم اليوميّة، حيث إن حاجات الإنسان في كثير من الأحيان متعلّقة ومرهونة بما عند غيره من البشر، ومرت العلاقات البشرية بمراحل متعددة حتى وصلت إلى ما هي عليه الآن، وتطور هذه العلاقات يخضع تلقائياً بالعصر ومنجزاته، وهناك آثار تترتب على إيجابيّة العلاقات بين البشر. مراحل تطور العلاقات الإنسانيّة البداية: تمثل اللقاء الأول بين
الاتصالات من مفرزات الثورة العلمية والتكنولوجيَّة الهائلة هذا التقدم الهائل والكبير في وسائل الاتصال، حيث أضحى ذلك آية من آيات العصر الحديث، حتى بتنا نلمس تطوراً نوعيَّاً متزايداً في وسائل الاتصال، وهذا لم يأت من فراغ، وإنّما هو ضمن تراكمات متصاعدة مرت بها وسائل الاتصال عبر التاريخ، حتى وصلت إلى يومنا هذا، فقد مرت وسائل الاتصال عبر التاريخ في مراحل متعددة، تبعاً للتقدم المحيط بتلك المرحلة، والمنبثق من درجة الوعي البشري. مراحل التطور التاريخي للاتصال الاتصال غير اللفظي وعبر الإشارات اقتصر
التواصل إنّ التواصل من الحاجات الفطريّة التي يحتاج إليها الإنسان؛ فلا يُمكن له السّير قُدُماً في حياته ما لم يَرتبط مع الآخرين بعلاقاتٍ لتبادل المعلومات والمَعارف والخبرات؛ فهذه الحاجة تُلبّي احتياجات الجميع اختلفت طُرق ووسائل التّواصل بين بني البشر عبر الأزمان، فكان الاعتماد الكلّي بدايةً على التّواصل بالكلام والإشارات ثمّ تطوّرت الوسائل لتُصبح مُتعدّدةً حسب الظروف المُتاحة. تعريف التواصل التعريف الآلي للتواصل: هو عبارة عن عمليّة يتم فيها تَبادل الآراء والمَشاعر والمَعلومات والقَناعات
مفهوم التواصل يشيرُ مفهومُ التواصل إلى عملية التفاعل والاتصال بين طرفين، أو أكثر ضمن عواملَ ومؤثراتٍ عديدة، وتتضمن القدرةَ على شرح الأفكار، وتقديمها للطرف الآخر بشكل واضح، ومفهوم، مع مراعاة الاختلاف، والتباين بين الأفراد، أو الأطراف الأخرى، كما يشيرُ مفهوم التواصل إلى عملية نقل الأفكار، والمعلومات، والمشاعر، والأحاسيس للآخرين، فهي عملية تبادل للأفكار، ويشيرُ مفهومُ التواصل بحسب معجم وبستر إلى أنّه عملية يتمّ من خلالها تبادل المعلومات بين الأشخاص، وذلك من خلال الرموز، أو العلامات، أو السلوكيات.
مهارات الاتصال يُمكن تعريف مهارات الاتصال على أنّها المهارات المستخدمة في الحياة العملية، والتي ينقل بموجبها الشخص أفكاراً أو مفاهيمَ أو معلومات لشخص آخر عن طريق رسائل كتابية أو شفهية مصحوبة بتعبيرات الوجه، ولغة الجسد وعن طريق إحدى وسائل الاتصال، ثمّ يرد الشخص الآخر بدوره على تلك الرسالة وفقاً لفهمه لها، وتلعب تلك المهارات دوراً رئيسياً في الترويج للفرد، سواء عند تقدّمه لإحدى الوظائف أو تأهله لبرنامج معيّن يعتمد على التنافس بينه وبين الآخرين أو دخوله في إحدى الانتخابات أو تقدّمه لخطبة فتاة أو
الشخصية هناك الكثير من الأمور التي تساعد على تكوين الشخصية منها بنية الجسم، والقيم والمعتقدات، والقدرات العقلية، والشخصية هي حصيلة مكونة من البيئة والوراثة، ومن الممكن أن يفرز الجهاز الفسيولوجي لدى الإنسان بعض الأمور التي تؤثر على السلوك، وتؤدي لتغيرات في السلوك والمظهر وردود الفعل، كما أن هناك العديد من العوامل التي تؤثر على تكوين شخصية الإنسان ومنها المدرسة، والخبرة الحياتية، والتطبع الاجتماعي. الشخصية القوية اختلفت وجهات النظر في قوة الشخصية، حيث يظن البعض أنها مكتسبة من الممكن تحصيلها عن