الذاكرة الذاكرة هي قُدرة الدّماغ على حفظ المَعلومات والصّور والوجوه والأرقام والتواريخ وغيرها، واسترجاعها لاحقاً. عندما تكون الذّاكرة فارغةً أو مفقودةً فإنّ الشخص لا يَستطيع مَعرفة أي شيءٍ ويُصبح تحت تأثير المؤثّرات الخارجية؛ حيث إنّ الذاكرة تَرتبط بالخلايا العصبيّة بشكلٍ كبيرٍ، ومن نعم الله تعالى أنّ هذه الخلايا العصبيّة لا تتغيّر ولا تتجدّد؛ فلو كانت تتغيّر كبقيّة الخلايا فإنّ الإنسان يَحتاج إلى التعلّم من جديدٍ وكأنه طفلٌ صغيرٌ لأنّ الذاكرة ستُمحى باستمرارٍ. وصفات وأغذية لتقوية الذاكرة
تقوية الذاكرة يواجه العديد من الطلاب صعوبة في تذكر المعلومات بعد الحفظ والدراسة؛ وهذه المشكلة ناتجة عن ضعف في الذاكرة وعمليّة التخزين، فيصبحون في حيرة وخوف شديد من الفشل في الاختبارات؛ لأنّها ما يحدد مصيرهم المهني والتعليمي، وعلى الرغم من مراجعتهم لدروسهم أكثر من مرة، ومحاولتهم الملّحة في الحفظ لكن دون فائدة، لكن لا داعي للقلق، فسنذكر في هذا المقال وصفات طبيعيّة لها القدرة على تقوية الذاكرة. وصفات طبيعيّة لتقوية الذاكرة للطلاب إكليل الجبل يعتبر أكليل الجبل من الأعشاب التي لها القدرة الكبيرة في
النسيان يعاني الكثير من الناس من مشكلة النسيان، الناتجة عن عدة أسباب، منها: التقدّم في العمر، أو سوء التغذية، أو قلّة ممارسة التمارين الرياضية، أو قلة النوم، وغيرها من الأسباب ممّا يؤثر على المجرى الطبيعي للحياة، ويزيد من صعوبتها، ومن الشعور بالإحراج والقلق، لذلك يلجأ العديد من الناس إلى أخذ حبوب لتقوية الذاكرة، كالمكمّلات الغذائية للفيتامينات والمعادن، وغيرها، علماً أنّه من الممكن التخلّص من هذه المشكلة عن طريق تطبيق العديد من الوصفات الطبيعيّة، والتي سنعرّفكم على بعضها في هذا المقال. وصفات
تعريف الذكاء والتفكير الإبداعي قبل التطرُّق إلى العلاقة بين التفكير الإبداعيّ، والذكاء ، لا بُدّ من توضيح هذين المفهومين، حيث يُعرَّف الذكاء على أنّه: مقدرة الفرد على التكيُّف مع التجارب، والمواقف الجديدة التي يتعرَّض لها، ومقدرته على التعلُّم منها، والاستفادة من هذه التجارب؛ لفَهم، ومُعالجة البيئة التي يعيش فيها. وقد ركَّز البعض في تعريف الذكاء على التفكير المُجرَّد للفرد، أمّا البعض الآخر، فقد أكّدوا على رَبط التكيُّف بالذكاء، وأنّ الشخص الذكيّ هو: الشخص الذي يستطيع التكيُّف مع البيئة التي
نسبة الذكاء الطبيعي نسبة الذكاء هي نتيجة مجموع اختبارات مقياس معامل الذكاء، التي يتمّ إجراؤها بعملية حسابيّة عن طريق قسمة العمر العقلي على العمر الزمنيّ ثمّ ضربها بالرقم مئة، ويمكن توزيع الأفراد بعد إجراء الاختبارات إلى مجموعات، بالاستناد إلى مدى درجة الانحراف المعياري عن الحدّ الطبيعيّ والذكاء، ويتمّ اللجوء إلى معامل مقياس الذكاء في مجال الطب النفسيّ؛ لمعرفة مدى قدرة الشخص على التفكير واستخدام موارد العقل، وبالتالي تحديد المستوى المنخفض من حيث درجة الانحدار، ومحاولة تطوير ذلك المستوى، ويجب
الذكاء الذكاء من المصطلحات التي تدل على القدرات العقلية المرتبطة بقدرة الإنسان على القيام بالعمليات التحليلية والتخطيطية بهدف حل المشاكل المختلفة، وبناء الاستنتاجات ومحاكمة العقل، كما يشمل القدرة على التفكير باستقلالية وتجرد لجمع وترتيب المعلومات والأفكار، واكتساب الثقافات والمعارف بسرعة كبيرة، كما يؤكد بعض العلماء أن الذكاء هو قدرة الإنسان على الإحساس والشعور بالآخرين وفهم ما يدور في أذهانهم من خلال حركاتهم وأفعالهم وأقوالهم. مواصفات الشخص الذكي أخذ القرارات الحكيمة يُدرك الشخص الذكي أهمية
الذكاء الحاد الذكاء الحاد، من الأشياء التي يهبها الله سبحانه وتعالى لبعض الأشخاص؛ بحيث يتّصفون بعدة سماتٍ شخصيةٍ وعقليةٍ تدلّ على ذكائهم القوي والحاد، كما ينعكس هذا على حياتهم العملية والعلمية والاجتماعية ، وعلى الرغم من هذا، هناك أشخاصٌ كثيرون يتميّزون بالذكاء الحاد، لكنّ ذكاءهم كامنٌ وغير ظاهر، أي إنّهم لا يستخدمونه. ويُشير العلماء إلى أنّ الذّكاء لا يتعلّق بالعقل فقط، بل ينعكس على الملامح؛ إذ إنّ بعض الأشخاص يتميزون بملامح تشير إلى ذكائهم الحاد، مثل: عرض الجبهة، وطول الأنف، والعروق الظاهرة
الذاكرة الذاكرة هي قدرةٌ من قدرات الدماغ العديدة، تخزّن المعلومات وتحفظها فيه، وتسترجعها وقت احتياجها، وهناك أكثر من تصنيفٍ للذاكرة، وتعتمد جميعها على المدّة، والطبيعة، والاسترجاع للحالة الشعوريّة، وهذه التصنيفات هي: الذاكرة القصيرة جداً، والذاكرة القصيرة، والذاكرة الطويلة. مناطق الذاكرة في المخّ الفصّ الصدغيّ من قشرة المخّ تبيّن كثيرٌ من الدراسات أنّ الذاكرة موجودةٌ في الفصّ الصدغيّ من قشرة المخّ، وفي الأجسام الحلميّة في المهاد والجهاز الطرفيّ، ولكنّ المعلومات تُخزّن في المناطق التي تذهب
النجاح والفشل يسعى الجميع للوصول إلى النجاح في الحياة بكافة تفاصيلها، لكن تتغير الأحوال من يوم لآخر، فقد يحمل اليوم الأول نجاحاً باهراً، ويحمل اليوم الثاني فشلاً، وحزناً، وهماً، وبعد عدة أيام يعود النجاح حليف الشخص، لذلك فإنّ النجاح لا يعدّ غاية نهائيّة للإنسان وإنّما المهم الاستمرار في النجاح وتحقيق التطور والوصول إلى أحسن الحالات؛ وذلك لأنّ الفشل في تحقيق هدف ما يسبب الإحباط والضيق والحزن من الحياة. مفهوم النجاح والفشل للنجاح الكثير من المفاهيم لكن يعدّ تحقيق التوازن في جوانب الحياة جميعها
تعريف الذكاء الانفعالي يعرّف الذكاء الانفعالي (بالإنجليزية:Emotional intelligence) بأنّه القدرة على إدارة الانفعالات والعواطف الشخصية والمشاعر الخاصة بالآخرين، كما يتضمن هذا الذكاء ثلاث مهارات؛ وهي: الوعي العاطفي، والقدرة على توظيف المشاعر في مهام عدّة؛ كالتفكير وحلّ المشكلات، ومهارة إدارة العواطف؛ والتي تشمل تنظيم مشاعر الشخص أو القدرة على تهدئة الآخرين والتأثير عليهم. فئات الذكاء الانفعالي يتكون الذكاء العاطفي أو الانفعالي من خمس فئات رئيسية؛ وهي: الوعي الذاتي: وهي القدرة على فهم العاطفة أو
التفكير الناقد يُعَدُّ التفكير سلوكاً ناتجاً عن تفاعُل الإنسان مع البيئة المُحيطة به، وتعامله بشكل متواصل مع المشكلات التي تواجهه، بحيث يعتمد على المقدرة العقليّة العامّة لديه، علماً بأنّه نشاطٌ عقليٌّ يمارسه الإنسان في مواجهته للمواقف المجهولة التي تحتاج إلى تفسير وفهم، وهو نشاطٌ يتَّصف بالمرونة. ومن الجدير بالذكر أنّ التفكير الناقد واحد من أنماط التفكير، وهو تفكير مُكتسَب لا يتمّ الحصول عليه بالفطرة، بل بالتدريب ، كما أنّه غير مرتبط بعمر مُعيَّن؛ حيث يمكن لأي إنسان ممارسته بناءً على مقدرته
انعدام التوجيه يُعد أول عائق من عوائق التفكير الإبداعي هو انعدام التوجيه من الشخص نفسه، أو من غيره؛ حيث يتمثل ذلك في عدم وجود أهداف واضحة ومحددة لدى الشخص، لذلك فإنه يجب على الفرد أن يحدد هذه الأهداف، وأن يضع خطة مفصّلة لتحقيقها، مما يؤدي إلى تدفّق الأفكار الإبداعية وانطلاقها، وبالتالي تحسين المهارات الإبداعية. عدم القدرة على التغيّر أو التكيّف تُعدّ عدم قدرة الشخص على التغيّر أو التكيّف من معوّقات التفكير الإبداعي، بحيث يخشى من عمل، أو قول شيء جديد أو مختلف، وتؤدي هذه النزعة إلى عدم قدرة
النجاح يعد النجاح من أهم الغايات الحياتيّة التي يسعى البشر للوصول إليها طيلة مسيرة حياتهم، منذ البدء في اكتشاف العالم المحيط الذي يعيشون فيه حتى نهاية المطاف.ويشمل النجاح كافة المجالات والجوانب الحياتيّة، بما في ذلك المجال الأكاديمي، والمهني، والاجتماعي، والثقافي، ويتطلب ذلك العديد من المهارات والمؤهلات والمتطلبات التي ترتقي بالشخص نحو الأفضل، وتضمن له الوصول إلى الأهداف التي تم التخطيط لها مسبقاً، والتي من شأنها أن تزيد من قدرات الشخص وتفتح لها آفاقاً أوسع، وفرصاً أكبر نحو القادم وتحقق له
نقص التركيز يُعد نقص التركيز من االمشاكل الشائعة التي يواجهها العديد من الأشخاص، ويكثر انتشارها بين الأطفال، حيث يشعر المصاب بالتشتت، وعدم التركيز، والنسيان الكثير، وهناك العديد من الأسباب التي تلعب دوراً كبيراً بحدوث هذه المشكلة، وإن لم يتمّ علاجها ستتطور وتتفاقم، وهناك طرق عدة تُساعد في التخلص من هذه المشكلة، وفي هذا المقال سنذكر أسباب نقص التركيز، وأعراضه، وكيفية علاجه. أسباب نقص التركيز الضعف العام لصحة الأم، كأن تكون صغيرة في السن، أو تمارس عادة التدخين أثناء الحمل، أو سوء التغذية. حدوث
عدم التركيز تتغيّر الحالة الذهنيّة للإنسان من وقت إلى آخر وفقاً للعديد من العوامل المؤثّرة على النشاط العقلي، وتنتشر حالات الإرهاق الذهني بمختلف أشكالها في الوقت الحالي، إلا أنّ أكثر تلك الحالات شيوعاً تتمثل في فقدان القدرة على التركيز وشرود الذهن، ممّا يسبب بعض الآثار السلبية في المواقف الاجتماعيّة المختلفة والعمل. يمكن أن يكون ضعف التركيز سبباً في العديد من الحوادث الخطيرة كحوادث الطرق، لذلك يحتاج الإنسان للتركيز لأداء معظم العمليّات العقليّة بصورة صحيحة، حيث تعتمد عليه عمليّات جمع المعلومات
الذكاءات المتعددة تعددت النظريات حول التكوين العقلي لدى الإنسان، حيث بيّنت هذه النظريات رؤية العلماء للتكوين العقلي، وأهم أساليب القياس والتقويم لذكاء الإنسان، حيث أكد جاردنر عالم النفس أنّه لا يوجد هناك ما يُسمى ذكاءً واحداً، وإنما يوجد لدى الإنسان ذكاءات مُتعددة، وأنّ جميع الأشخاص لديهم سبعة أنواع من الذكاءات، تختلف درجتها من شخص إلى آخر، وقد ذكر أهمية النظرية القائمة على الذكاءات المتعددة، وبيّن أنّ الذكاء الذي يُقاس بالطريقة التقليدية لا يُحدّد إلا مجالاً معيناً، بينما الذكاء الذي يتمّ
الحفظ الجيّد يفتقد البعض مهارة الحفظ الذي يشكّل عائقاً يحدّ من حصولهم على علامات جيّدة وأداء ممتاز في دراستهم، ويعود الأمر إلى عدم اتّباعهم للطرق اللّازمة للحفظ بشكل أفضل، حيث توجد طرق تساعد على الحفظ بشكل أسرع مع ضمان عدم نسيان المعلومات بسرعة واسترجاعها عند الحاجة إليها، وفي هذا المقال سنذكر أهمّ هذه الخطوات. خطوات الحفظ بشكل جيّد قبل شروعك بالحفظ تأكّد من فهمك للمعلومات التي ستحفظها جيّداً، لأنّ حفظها من دون فهمها لن يرسّخها في ذهنك جيّداً، كما أنّ فهمها يمكّنك من استرجاع المعلومات
فقدان الذاكرة يعتبر فقدان الذاكرة (بالإنجليزية: Amnesia) من الاضطرابات الإنفاصمية التي تفصل الشخص عقلياً عن بعض جوانب حياته، ويمكن أن يحدث بعد التعرض لصدمة قوية أو إجهاد شديد، ويفصل هذا الاضطراب المرضى عن ذاكرتهم أي أنهم يعانون من فقدان ذاكرة غير طبيعي والذي يمكن أن يؤثر بشكل مباشر على حياتهم، كأن يصبحو غير قادرين على تذكر موقف معين أو تذكر من يكونون أو تذكر أي ممن ذكريات حياتهم السابقة. أعراض فقدان الذاكرة يعاني معظم الأِشخاص الذين يعانون من فقدان الذاكرة من مشاكل في الذاكرة القصيرة المدى،
عدم التركيز يُعاني العديدُ من الأشخاص من مشكلة عدم التركيز، مما يُسبّبُ لهم العديدَ من المشاكل أثناء عملية الحفظ والفهم واستيعاب الأمور، خاصّة في المراحل الدراسيّة التي تتطلّبُ تركيزاً عالياً، وتعودُ مشكلة التركيز للعديدِ من الأسباب الصحيّة والنفسيّة، كما يوجد العديد من الحلول والطرق التي يمكن استخدامها لمعالجة هذه المشكلة. يُشبه مفهوم عدم التركيز التشتّت الذهني في معناه، وهو من الحالات التي تُصيبُ الإنسان نتيجة للتعرّض لعدّة أسباب، وعدّ بعض الأطباء عدم التركيز من الأمراض التي تعود على الإنسان
الفرق بين التفكير العلمي والتفكير العبقري إنّ التفكير العلميّ هو أسلوب تفكير يتمَحور حول موضوع أو مُحتوى علميّ، أو مشكلة علميّة ما؛ حيث يُطوّر المفكّر العلميّ نوعيّة تفكيره وذلك من خلال سيطرته بدقة ومهارة عالية على أصل التفكير وهيكله، ثمّ يقوم بفرض مَعاييره العقليّة عليها، أمّا التفكير العبقريّ فيتمحور حول المنطق في التفكير بالمواضيع المختلفة بطريقة منطقيّة ونقديّة، والتعبير عنه بلغةٍ واضحة ومُتسلسلة، ولاستخدام المنطق في التفكير يجب على المُفكِّر البحث، والتحليل العميق، والتجربة، والتحقُّق من
تعريف الذكاء العاطفي يُقصد بالذكاء العاطفي (بالإنجليزية: Emotional intelligence) قدرة الشخص على تحديد وإدارة عواطفه ومشاعره ومشاعر الآخرين كذلك، ويتضمّن 3 مهارات أساسية هي: الوعي العاطفي؛ أيّ قدرة الفرد على تحديد مشاعره الخاصة، ومهارة توظيف هذه المشاعر وإسقاطها على مهام مختلفة كالتفكير وحلّ المشكلات، ومهارة إدارة العواطف؛ أيّ تنظيم المشاعر ومساعدة الآخرين على فعل الشيء نفسه، ويُشار إلى عدم وجود اختبار لقياس الذكاء العاطفي كالاختبار المستخدم لقياس الذكاء العام؛ لذلك يعتبر البعض الذكاء العاطفي
تعريف الذكاء الاجتماعي يُعرّف الذكاء الاجتماعي بأنّه القدرة على التواصل مع الآخرين، وبناء علاقات تسودها المحبّة والالتزام، حيث يتشكّل نتيجة فهم الإنسان لنفسه، وقدرته على التحكّم بعواطفه، بالتالي فهو يرتبط جداً بالذكاء العاطفي، اذ يُغطي الذكاء العاطفي عدّة جوانب متعلقة بالوعي العاطفي، وكيفية إدارة الشخص لحياته قبل مشاركة الآخرين بها، بينما يبدأ دور الذكاء الاجتماعي بالتواصل مع الآخرين؛ حيث يحتاج الشخص لتوظيف مهارات الذكاء الاجتماعيّ؛ كالتعبير، والحوار، والاستماع، والمصالحة، وغيرها. مهارات
الذكاء الذكاء البشري أو المقدرة العقلية تتكون من التعلم من التجربة، والتكيف مع المواقف الجديدة، واستيعاب المعلومات المجردة ومعالجتها، واستخدام المعرفة للتلاعب مع ظروف الشخص المقابل، ويوجد الكثير من النقاشات بين الدارسين في موضوع الذكاء لمحاولة تحديد ما هو الذكاء، ففي ندوة عقدت عام 1921 اختلف علماء النفس الأمريكيين لويس إم.تيرمان، وإدوارد لي.ثورندايك على مفهوم الذكاء، حيث ركز تيرمان على المقدرة على التفكير بشكلٍ مجرّد، أمّا ثورندايك ركّز على التعلم والقدرة على إعطاء ردودٍ جيدة على الأسئلة، لكن
أسباب كثرة النسيان من الأسباب المؤدية لكثرة النسيان ما يلي: سوء التغذية: لا سيما إذا كان النظام الغذائي يفتقر لأحماض أوميغا 3، إذ تُعتبر من أهم المواد التي تغذي الدماغ، كما أنّ نقص الفيتامينات مثل فيتامين ب1، ب12، أ، هـ، والأملاح المعدنيّة كالبوتاسيوم، والكبريت، والفسفور، والحديد يُضعف الذاكرة. السمنة المفرطة: إنّ تناول الكثير من المواد الغذائيّة والإصابة بالسمنة يقلّل نسبة الدم التي تصل إلى الدماغ، وبالتالي يؤدي إلى قلة تذكر الأشياء. أسباب وراثيّة: يُعتبر النسيان من الأمراض التي تنتقل وراثياً