فيتامين د يُعرف بفيتامين الشمس، لأنّ الجسم يستطيع أن يُصنّعه عند التعرض لكميّة كافية من أشعّة الشمس، وهو من أهمّ الفيتامينات لجسم الإنسان لدوره في تكوين العظام والأسنان، ويُعتبر فريداً ومميّزاً لإمكانية تناوله كإرغوكالسيفيرول(د2) أو كوليكالسيفيرول(د3)إضافةََ لإمكانيّة تكوينه ذاتيّاََ في الجسم من أشعة الشمس، ونقصه في الجسم يُسبّب الكثير من الأمراض. تتنوّع المصادر التي يمكن من خلالها الحصول على فيتامين د؛ كأشعّة الشّمس، والأغذية كالأسماك، والجبن، والزبدة، والكبد، وصفار البيض، والحليب المعزّز
فيتامين د فيتامين د هو أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون، لذلك فإنّ الجسم يخزنه في الخلايا الدهنية، كما يُعرف بعدّة أسماء، أهمها فيتامين الشمس؛ لأنّ الجلد يستطيع تصنيعه عند تعرضه لأشعة الشمس، ويسمى باسم إرجوكالسيفيرول (د3)، وباسم كوليكالسيفيرول (د3)، ويعتبر فيتامين د من أهم الفيتامينات للجسم؛ فهو يؤثر في العديد من الأنشطة الحيويّة فيه، كما أن نقصه يسبب العديد من المشاكل والأمراض. تعدّ النساء المرضعات والحوامل، والأطفال الرضع، والأشخاص البدناء من أكثر الفئات المعرضة للإصابة بنقص فيتامين د، كذلك
تساقط الشعر أوجد العلماء العَديد من الأسباب التي تؤدّي إلى تساقط الشعر، منها : مرض السكري، ومشاكل الغدّة الدرقية، واستعمال حبوب منع الحمل للمتزوجات، والقلق، والضغط النفسي، والتغذية غير الصحيّة، والنظام الغذائي القليل بالبروتينات أو العناصر والفيتامينات، أمّا السبب الرئيسي لتساقط الشعر فهو الوراثة. حاول العلماء في الدّراسات الحَديثة دراسة العلاقة بين نقص فيتامين د وتساقط الشعر، لذلك سنَذكر خلال هذا المقال مَعلوماتٍ عن فيتامين د، ونُبيّن علاقته بتساقط الشعر، ونذكر مصادره لنَتفادى نقصه في جسم
الكالسيوم يعتبر عنصر الكالسيوم من أهم العناصر الضرورية لنمو خلايا الجسم بشكل عام، وبناء العظام والمحافظة على صحتها وكتلتها، وتطور الجهاز العصبي بشكل خاص، وقد يعاني بعض الأطفال أحياناً من نقص في نسبة الكالسيوم في الجسم، ويعتبر هذا أمراً شائعاً جداً بين الأطفال، وخصوصاً فئة الأطفال الرضع، ويُعالج هذا النقص لدى الأطفال من خلال تغيير النظام الغذائي الذي يتبعونه، وتناول مكملات الكالسيوم المصنعة. أسباب نقص الكالسيوم لدى الأطفال انخفاض نسبة الأكسجين عند ولادة الطفل. إذا كانت الأم الحامل مصابة بمرض
تساقط الشعر يعتبرُ تساقطُ الشعر من أبرزِ المشاكلِ التي تصيبُ كلا الجنسيْن، نتيجةً لعدّة أسباب منها صحيّة، أو طبيعيّة، أو وراثيّة، ويعتبرُ تساقط الشعر من الأمور الطبيعيّة، في حال كان معدل التساقطِ اليوميّ بمعدّلِ 30 شعرةً، حيث تمرّ الشعرة بدورةِ حياة منذ لحظة ظهورها ثمّ نموها، وبعد ذلك ضعفها وتساقطها، ويصلُ متوسّطُ دورة حياة الشعرة إلى حوالي ثماني سنوات، وتستمرُّ فترة التساقط من شهريْن حتّى أربعة أشهر، وخلال هذه الفترة، يبدأُ ظهور الشعر الجديد، أمّا في حال كان معدل التساقط أكثر من ذلك، وبكميات
هرمون الحليب يعرف بهرمون اللبن أو البرولاكتين، ويفرز من الغدةّ النخامية عند كلٍ من الرجال والنساء، ولكن بنسب مختلفة حيث يفرز بنسب عالية عند النساء وخاصةً عند الحوامل مقارنة مع الرجال فله دوره المهم في جسم المرأة، خاصّةً عند الولادة، وإنّ ارتفاع مستوى هرمون الحليب عند الرجال يؤدي إلى عجز جنسي، أو عقم مؤقت، وانخفاض في إنتاج هرمون التستوستيرون، وفقدان الرغبة الجنسيّة، بينما يؤدّي انخفاضه بشكل حادّ إلى العديد من المشاكل الجنسيّة، والنفسيّة، والصحية. الأهمية من فوائد هرمون الحليب للجسم ما يلي:
هل يُسبب فيتامين د الدوخة يُعد نقص فيتامين د مشكلة عالمية وتنتج بشكلٍ أساسيّ بسبب عدم التعرُّض لأشعة الشمس بالشكل الكافي، وتشير التقديرات إلى أنّ مليار شخص يعانون من نقص أو عدم كفاية فيتامين د في جميع دول العالم خاصّةً بين كبار السن، ويجدر الذكر أن نقص فيتامين د يرتبط مع ظهور العديد من الأعراض كالصداع والدوخة، حيث بيّنت إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة The Journal of Headach and Face عام 2009 ارتباط نقص فيتامين د بالشعور بالصداع، وأظهرت نتائج الدراسة أنّ استهلاك مُكمّلات فيتامين د خفّف من
فيتامين د فيتامين د من أهمّ الفيتامينات لجسد الإنسان، ويعرف بأنّه فيتامين الشمس، حيث من الممكن إنتاجه في جلد الإنسان أثناء التعرّض لأشعة الشمس بشكل مباشرة؛ كما أنّه متوفّر في مصادر طبيعيّة غذائية مثل الحليب ومشتقاته، وأنواع معيّنة من الفطر البرّي، بالإضافة إلى وجوده في الأطعمة البحرية وأنواع الأسماك المختلفة. أهمية فيتامين د للجسم والشعر يعمل فيتامين د على استقرار مستويات الكالسيوم والفسفور في جسم الإنسان، ويزيد من قدرة العظام على امتصاص الكالسيوم، بالإضافة إلى المحافظة على صحّة القلب والشعر،
نقص فيتامين د وعلاقته بالسمنة يمكن للسمنة أن تؤدي إلى حدوث نقصٍ في فيتامين د، وذلك وفقاً لما جاء في إحدى الدراسات كتحليل إحصائي نُشر في مجلّة PLoS Med عام 2013، والذي أُجري من قِبَل مجموعة باحثي D-CarDia Collaboration، وهم أول من ربط ارتفاع مؤشر كتلة الجسم (بالإنجليزيّة: BMI) مع انخفاض مستويات فيتامين د، حيث أشارت الدراسة إلى ازدياد نِسَب السمنة ونقص فيتامين د في العالم، والذي قد يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية الخطيرة. وقد كانت نتائج العلاقة بين ارتفاع مؤشر كتلة الجسم وانخفاض مستويات
فيتامين د يُصنف فيتامين د من ضمن الفيتامينات الذائبة في الدهون، ويُصَّنع بشكل ذاتي في الجسم ويحدث ذلك عندما تخترق الأشعة فوق البنفسجية الجلد مما يحفز تكوينه، ويوجد فيتامين د بشكل طبيعي في بعض الأغذية، ويُدَّعم لبعضها الآخر، كما يوجد على شكل مكملات غذائية، ويعزز فيتامين د امتصاص الكالسيوم مما يساهم في الحفاظ على صحة العظام، ويمنع إفراز الهرمون الجار درقي (بالإنجليزية: Parathyroid hormone) وهو الهرمون الذي يعيد امتصاص أنسجة العظام مما يجعل العظام ضعيفة وهشة، كما قد يلعب دوراً مهماً في وظائف
فيتامين د هو واحد من أهمّ الفيتامينات الضروريّة لسلامة الإنسان وقوّة جسمه؛ فهو يُساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم الضروري في تركيب العظام والأسنان، ويُحافظ على متانتها، ويُعزّز المناعة في الجسم، كما يُكافح تطور الخلايا السرطانية. نقص فيتامين د يؤدّي إلى مشاكل متنوّعة وخطيرة تؤثر على الشخص المصاب جسدياً ونفسياً، ويؤدّي تفاقمه إلى تعطّل الكثير من النشاطات اليومية، وثمة زاوية مهمة لا بد من الانتباه لها في هذا الشأن؛ وهي عدم إهمال صحة الجسم وغذائه الجيد المتوازن، لأنّ أعراض نقص هذا الفيتامين لا
فيتامين د فيتامين د أو ما يعرف بفيتامين الشمس (بالإنجليزيّة: Sunshine vitamin)؛ وذلك لأنّ الجسم يُنتجه بشكلٍ طبيعيٍّ عند تعرُّضه لأشعة الشمس، كما يمكن الحصول عليه أيضاً من خلال بعض الأطعمة والمكمّلات الغذائية، ويُعدّ فيتامين د من الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، ويشمل ثلاثة أنواعٍ هي؛ فيتامين د1، وفيتامين د2، وفيتامين د3، ويمتلك فيتامين د العديد من الفوائد المهمّة لصحة الجسم؛ فهو يساعد على تنظيم امتصاص عُنصريّ الكالسيوم والفسفور، وتسهيل وظيفة الجهاز المناعي، كما أنّه يُعدّ مهمّاً لعملية
فيتامين د يُعدّ فيتامين د أحد الفيتامينات الذائبة بالدهون، وهو يُصنّع عند تعرض الجلد لأشعة الشمس، كما يُدَعم فيتامين د أيض الكالسيوم في الجسم، حيث إنّه يساعد الجسم على امتصاصه من المصادر الغنية به سواءً أكانت من الغذاء أو المكملات الغذائية ممّا يدعم صحة العظام بالجسم، ويلعب فيتامين د دوراً مهماً في الجهاز المناعي ، ويعزز من صحة العضلات، ويساهم في نمو الخلايا، كما يقلل من التعرض للالتهابات التي تزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض، مثل: التهاب المفاصل الروماتويدي (بالإنجليزية: Rheumatoid
فيتامين د يعتبر فيتامين د من أهمّ الفيتامينات التّي يحتاجها الجسم بشكلٍ يوميٍ لأهميته الكبيرة، فانخفاض فيتامين د في الدّم عن المعدل الطّبيعي يتسبب بالإصابة بالعديد من الأمراض والمشاكل الصّحية؛ كمرض ترقّق العظام وتشوّهها، ومرض الكساح، وهشاشة العظام، وقد يؤدّي إلى تأخّر قدرة الطّفل على المشي ولفترة طويلةٍ والشّعور بالتّعب والإرهاق الدّائم وتقلّب المزاج. أسباب نقص فيتامين د قد يكون السّبب الرّئيسي في نقص فيتامين د اتباع نظامٍ غذائي صارمٍ، والابتعاد عن تناول الأسماك واللّحوم، وعدم التعرض الكافي
فيتامين د المصدر الأساسي لفيتامين د هي أشعة الشمس، لذلك فهو يسمى أيضاً بـ (فيتامين الشمس)، وله أشكالٌ متعددة، منها: إرغوكالسيفيرول (د2) و فيتامين د3، أمّا الوظيفة الرئيسية له هي الحفاظ على توزان المعادن داخل الجسم، ومنها عنصري الكالسيوم والفسفور، فهو مهمٌ لقوة العظام، كما يعزّز امتصاص الكالسيوم والفوسفات من الأمعاء الدقيقة، وأيضاً إعادة امتصاص الكالسيوم في الكلى، كما أنّه يتحكم في دخول وخروج المعادن في العظام، والحفاظ على أداء الجهاز العصبي، وله دورٌ في الوقاية من بعض الأمراض: كالسرطان، وأمراض
نقص فيتامين د لدى الكبار يظهر نقص فيتامين د عند انخفاض مستوياته في الجسم بشكلٍ كبير، وقد يُعاني من هذه الحالة العديد من الأشخاص، من بينهم البالغين وكبار السن، ونوضح فيما يأتي أبرز الاعراض التي قد تُعاني منها كلتا الفئتين: كبار السن يُعتبر كبار السن من الفئات الأكثر عُرضةً لنقص فيتامين د؛ وذلك لأنّ التقدُّم في العُمر يؤدي إلى انخفاض كفاءة الجلد في تصنيع فيتامين د عند التعرُّض لأشعة الشمس، بالإضافة إلى انخفاض قدرة الكلى على تحويل فيتامين د إلى شكله النشط، ونذكر فيما يأتي أبرز أعراض النقص التي قد
فيتامين د فيتامين د هو أحد أهمّ الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، إذ إنّ له دوراً حيويّاً في المساعدة على تكوين العظام، وعادة ما يتسبّب النقص في فيتامين د في حدوث لين العظام عند البالغين والكساح وتقوّس الساقين عند الأطفال، بالإضافة لآلام مزمنة في العظام والعضلات نتيجة نقص هذا الفيتامين الهام. يلاحظ أنّ أغلب أنسجة وخلايا الجسم بها مستقبلات فيتامين د، وهذا يعني أنّ له دوراً كبيراً في الوقاية من أغلب الأمراض التي تصيب الجسم، مثل: السرطان، وأمراض المناعة الذاتية، والأمراض المعدية وأمراض القلب
فيتامين د فيتامين د هو أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون، والمهمة في جسم الإنسان، حيث إن الجسم يحتاجها بغض النظر عن عمره أو جنسه، ولكن لا يستطيع إنتاجها بالكمية الكافية، ولذلك يجب استكمال حاجة الجسم بها من خلال الخروج في ساعات الصباح الأولى، والجلوس تحت أشعة الشمس الخفيفة مدة لا تقل عن عشرين دقيقة، فيستمد الجسم فيتامين د ويعوض النقص الناتج، ومن هنا جاءت تسمية الفيتامين بفيتامين الشمس، كما يمكن تناوله على أنه كوليكالسيفيرول فيتامين د3، أو إركوكالسيفـرول فيتامين د2، ومن الجدير ذكره أن الجرعة ما
نقص فيتامين د عند النساء تُعدّ النساء أكثر عرضةً للمعاناة من نقص فيتامين د مقارنةً بالرجال، وعند حدوث نقصٍ في مستويات فيتامين د في الجسم؛ قد لا تظهر الآثار والأعراض الناتجة عن ذلك إلّا بعد فترةٍ طويلة، وتجدر الإشارة إلى أنّ النساء يكنّ معرّضاتٍ للمعاناة من النقص الحادّ في مستويات هذا الفيتامين منذ مرحلةٍ مبكرةٍ من عمرهنّ؛ بما فيهنّ الحوامل، وكلما تقدّم بهنّ العمر ازداد خطر الإصابة بنقصه. ومن أعراض نقص فيتامين د عند النساء؛ والتي بيّنتها دراسةٌ أوليّةٌ شملت 84 امرأةً صغيرات السنّ، ونُشرَت في
فيتامين د يُعتبر فيتامين د من الفيتامينات المهمةِ التّي تحتوي على الكوليكالسيفيرول والسّيكوسترويد، كما أنّ لفيتامين د دوراً فعالاً في المساعدةِ على الحفاظ على صحةِ العظام ومرونتها، والحفاظ على صحةِ الأنسجةِ والقلب والشّرايين، إلا أنّ العديدَ من الأشخاص يعانون من نقص فيتامين د وبشكل كبيرٍ وخاصّةً الرّجال؛ حيث يبلغ عدد مرضى نقص فيتامين د من الرّجال 48%، فيجب أن يحصل الرجل يومياً على 600 وحدةٍ دوليةٍ من فيتامين د إلى 1000 وحدةٍ دولية. أهمية فيتامين د للرجال الحفاظ على توازن المعادن في الجسم
فيتامين د يعتبر فيتامين د من أبرز الفيتامينات وأهمها لصحة وسلامة الجسم، والذي يمكن الحصول عليه من خلال التعرض لأشعة الشمس، فهو عامل أساسي لتحفيز الجسم والخلايا على امتصاص الكالسيوم والفسفور، من أجل دعم صحة العظام وتقوية الأسنان والحفاظ على سلامتهن، لهذا يحظى هذا التمرين بدراسات خاصة من أجل الكشف على مدى تأثيره، وأهميته على سلامة وصحة المرأة الحامل وسلامة جنينها، وهذا ما سيتم مناقشته وعرضه في هذا المقال من أهمية فيتامين د على صحة الحامل، وما قد يتسبب به من مخاطر في حال نقص معدله في الجسم. أهمية
فيتامين د يُعرف فيتامين د باسم فيتامين الشمس (بالإنجليزية: Sunshine Vitamin)؛ وذلك لأنّ الجسم ينتجه بسبب التعرض إلى أشعة الشمس، حيث تُعد المصدر الأساسي لهذا الفيتامين، كما تبلغ المدّة اللازمة للتعرض لأشعة الشمس لإنتاج ما يكفي من هذا الفيتامين بحوالي من خمس إلى عشر دقائق من مرتين إلى ثلاث مراتٍ في الأسبوع، أمّا المصادر الأخرى فتشمل بعض الأطعمة والمكملات الغذائية ، ومن الجدير بالذكر أنّ فيتامين د يعتبر من الفيتامينات المهمّة للجسم؛ فهو يساهم في الحفاظ على صحة العظام والأسنان، ويُعزّز من صحة
نقص فيتامين ب2 يُعد نقص فيتامين ب2 أكثر شيوعاً في البلدان النامية في آسيا وأفريقيا، وقد يحدث هذا النقص بسبب عدم تناول كميّاتٍ كافيةٍ من فيتامين ب2 عن طريق الغذاء، أو بسبب اضطرابات في الغدد الصماء ، والإسهال المزمن، وإدمان الكحول، وغسيل الكلى، واضطرابات الكبد، بالإضافة إلى أنَّه غالباً ما يحدث إلى جانب النقص في أحد فيتامينات ب الأخرى. ويمكن أن يؤدي نقص فيتامين ب2 إلى حدوث نقص في أحد العناصر الغذائية الأخرى، ويُعدَّ فقر الدم أبزرها، وهو ناتجٌ عن قلّة استهلاك الحديد، ويُشارك فيتامين ب2 في معالجة
فيتامين ب يتكوّن فيتامين ب من مجموعة من الفيتامينات التي يحتاجها الجسم بكمياتٍ قليلة، وهي فيتامينات قابلةٌ للذوبان في الماء، وتشمل هذه الفيتامينات؛ ب1 أو الثيامين (بالإنجليزية: Thiamine)، وب2 أو الريبوفلافين (بالإنجليزية: Riboflavin)، وب3 أو النياسين (بالإنجليزية: Niacin)، وب5 أو حمض البانتوثنيك (بالإنجليزية: Pantothenic acid)، وب6 أو فوسفات البايريدوكسال (بالإنجليزية: Pyridoxal phosphate)، وب7 أو البيوتين (بالإنجليزية: Biotin)، ومن الجدير بالذكر أنّ الجسم يستهلك حاجته من فيتامينات ب المتناولة