أسباب نقص فيتامين ب6 يرتبطُ نقص فيتامين ب6 في العادة بنقصِ أنواع أخرى من فيتامينات ب، مثل: نقص الفولات أو ما يعرف بفيتامين ب9 (بالإنجليزيّة: Vitamin B9)، أو نقص فيتامين ب12 (بالإنجليزيّة: Vitamin B12)، وفي الحقيقةِ لا يُعدّ نقص فيتامين ب6 شائعاً، وذلك بسبب توفره في معظم أنواع الأغذية، وقد يحدث للأسباب الآتية: بعض الحالات المرضيّة: والتي تؤثر في عمليّة امتصاصه وتقلل من مستوياته، مثل الأمراض الآتية: اضرابات أمراض المناعة الذاتيّة الّتي تُصيب الأمعاء؛ كحساسيّة القمح (بالإنجليزيّة: Celiac
فيتامين ب1 يُعدّ فيتامين ب1، والذي يُعرف أيضاً بالثيامين (بالإنجليزية: Thiamine)، أحد فيتامينات ب الذائبة في الماء، والذي يُمكن الحصول عليه بشكلٍ طبيعيّ من بعض الأطعمة، كما أنَّه يُضاف إلى المنتجات الغذائيّة، ويتوفّر على شكل مُكمّلاتٍ غذائيّة مُصنّعة، نقص فيتامين ب1 اكتُشِف نقص فيتامين ب1 من قِبل طبيبين هولنديين في أواخر عقد 1890، أثناء إجراء اختبار على الدجاج والحَمام من خلال إطعام هذه الحيوانات الأرزّ الأبيض وحده، ولوحظت إصابتهم بالالتهاب العصبي (بالإنجليزية: Polyneuritis)، بينما وُجد أنَّ
فيتامين أ يُطلق على فيتامين أ أيضاً اسم الريتينول (بالإنجليزيّة: Retinol)، أو حمض الريتينويك (بالإنجليزيّة: Retinoic acid)؛ وهو من الفيتامينات الذائبة في الدهون، ويلعب دوراً مهماً في الحفاظ على صحة الأسنان، والأنسجة العظمية، ونظام المناعة ، والأغشية المخاطية، والجلد، كما أنَّه يعزز من القدرة البصرية خاصةً في الإضاءة الخافتة، وقد يكون لوجوده أهميةٌ أيضاً في مراحل النمو، والرضاعة الطبيعية ، ويوجد شكلين من أشكال فيتامين أ في الأغذية المختلفة؛ وهما Preformed vitamin A؛ الذي يوجد في المصادر
نقص فيتامين أ يحتاج الجسم إلى العديد من العناصر الغذائية حتى يقوم بوظائفه وعملياته الحيوية على أكمل وجه، ويحافظ على صحة وجسم الإنسان وإحدى هذه العناصر الضرورية للجسم هي الفيتامينات وتحديداً فيتامين أ؛ لأنه يقوم بالعديد من الوظائف الأساسية مثل تحسين القدرة على الرؤية، والوقاية من العديد من الأمراض التي تصيب العين كأمراض الشبكية، كما أنّه يدعم المناعة ونموّ خلايا الجسم، ويحمي من الإصابة بالالتهابات المختلفة، كما أنّه يدعم القدرة الجنسيّة عند الذكور وكذلك الإناث، إضافةً إلى تنظيم عمليات الأيض
صوديوم الدم يعدّ صوديوم الدم من المركبات المهمة لجسم الإنسان، وتكمن وظيفته بأنّه ينظم ضغط الدم، ويضبط السوائل في الجسم، كما تلعب الكليتان وظيفة أساسية في ضبط توازن الصوديوم في الجسم تحت تأثير الهرمونات التي تفرزها الغدة الكظرية والغدة النخامية والقلب، وتبلغ نسبته الطبيعية في الدم حوالي 145 و135 ميلليمول في كلّ 1000 مل 1 لتر من المصل، فإذا انخفضت هذه النسبة إلى ما دون المئة وخمس وثلاثين فإنّها تسبب الإصابة بنقص صوديوم الدم، ومن خلال المقال سنتحدث عن أهم أسباب الإصابة بنقص صوديوم الدم، بالإضافة
نقص اليود عوامل مسبّبة لنقص اليود يُعدُّ بعض الأشخاص أكثر عُرضةً للإصابة بنقص اليود من غيرهم، ومن هؤلاء نذكر ما يأتي: الأشخاص الذين لا يستهلكون الملح المُدعَّم باليود. الأشخاص الذين يعيشون في مناطق تمتلك تُربةً فقيرةً بعُنصر اليود؛ كالمناطق الجبليَّة، والمناطق المُعرَّضة للفيضانات. الأشخاص الذين لا يتناولون الاحتياجات اليوميَّة من اليود ، أو الذين يتناولون الأطعمة الغنيَّة بمركبات Goitrogens بشكلٍ كبيرٍ؛ وهي مُركَّباتٌ تُقلّل من امتصاص اليود في الغُدَّة الدرقيَّة؛ وتوجد عادةً في الصويا،
المغنيسيوم يتوفر معدن المغنيسيوم (بالإنجليزية: Magnesium) بشكل كبير في جسم الإنسان، ويعتبر عاملاً مساعداً لأكثر من 300 إنزيم، وينظم مختلف التفاعلات البيوكيميائية في الجسم، بما في ذلك تكوين البروتين، والتحكم بمستوى سكر الدم (بالإنجليزية: Glucose)، وتنظيم ضغط الدم، ويحتاج الجسم المغنيسيوم في عمليات إنتاج الطاقة، وتحلل الجلوكوز (بالإنجليزية: Glycolysis)، والفسفرة التأكسدية. ويساهم المغنيسيوم في تطوّر بنية العظام والمحافظة على صحتها، كما يلعب دوراً مهماً في نقل السيالات العصبية، والانقباض العضلي،
نقص الكولسترول نقص الكوليسترول ، أو نقص الكوليسترول في الدم، أو انخفاض نسبة الكوليسترول في الدم، أو انخفاض الكوليسترول الضار، أو هبوط معدل الكوليسترول، جميعُها مصطلحات تُشير إلى انخفاض مستويات الكوليسترول الكلي (بالإنجليزية: Total Cholesterol)، أو الضار المعروف بالبروتين الدهنيّ منخفض الكثافة (بالإنجليزية: Low Density Lipoprotein) في الدم، مع الأخذ بالاعتبار أنّ الخبراء لم يتمكنوا حتّى الآن من الإجماع على تعريف معين يُوضح مفهوم الانخفاض الشديد في مستوى الكوليسترول الضار بدقة، ومن الجدير ذكره
الكرياتين الكرياتين هو مركب نيتروجيني عضوي يستمده الجسم من خلال اتباع نظام غذائي غني به؛ كتناول اللحوم والسمك، أما بالنسبة للنباتييّن فإن نسبة الكرياتين تنخفض لديهم عمّن يتناولون اللحم والسمك، ويمكن تعويض ذلك النقص بتناول المكملات الغذائية التي تحتوي عليه. إنتاج الكرياتين يُصنّع الكرياتين داخل جسم الإنسان بشكل أساسي في كلٍّ من الكبد والبنكرياس والكلى، بالإضافة إلى تصنيع بعض أنواع الأحماض الأمينية له بواسطة الجليسين والأرجنين والميثونين، وتُقدّر نسبة وجود الكرياتين الكلي في جسم الإنسان بنحو 125
الكالسيوم وفيتامين د إنّ الحصولُ على كمياتٍ كافيةٍ من فيتامين د والكالسيوم يُعدّ أمراً ضروريّاً لبناءِ جسمٍ سليم، والمحافظة على قوة العظام وصحتها، ومن الجدير بالذكرِ أنَّ فيتامين د يُعزّز من امتصاص الكالسيوم من المعدة، كما أنّه يُعدّ مهمّاً لوظائف الكالسيوم في الجسم. ويعدّ الكالسيوم أكثر المعادن وفرةً في جسم الإنسان، ويكون معظمه موجوداً في العظام والأسنان؛ حيث إنّ ما نسبته 99% من الكالسيوم الموجود في الجسم تكون في العظامِ والأسنان، ويحتاج الجسم إلى كميات معينة منه لبناء العظام والمحافظة عليها،
الفيتامينات الفيتامينات هي إحدى العناصر التي تساعد الجسم على القيام بالعديد من الوظائف الحيويّة، حيث إنّها موجودة في الجسم نفسه حيث يصنّعها، أوعن طريق الغذاء، أو المكمّلات الغذائيّة أو الشمس، وتعدّ الخضروات، والفواكه، واللحوم بأنوعها والبيض، والحليب ومشتقاته من أهمّ مصادر الفيتامينات، وقد تكون هذه الفيتامينات ذائبة في الماء، أو في الدهون. أهمية الفيتامينات تنظيم نموّ الخلايا، والأنسجة. تعمل كمضادّات للأكسدة. لها دور في التمثيل الغذائيّ. لها دور في تعزيز مناعة الجسم. تساعد في تكوين خلايا الدم
الفيتامينات والجلد تعتبر العناية بالجلد جزءاً أساسياً من النظام الصحيّ، كما يوصي معظم المتخصصون في جانب الصحة بالحد من التعرُّض لأشعة الشمس فوق البنفسجية الضارة، وارتداء واقي الشمس عند التعرض لها، وذلك للحفاظ على صحة البشرة، ولكنَّ هذا لا يعني أنَّ التعُّرضُ للشمسِ يُعدُّ سيئاً؛ حيث يساعد التعرض لها مدة 10-15 دقيقةً بشكل يومي على تصنيع فيتامين د من خلال الجلد، ويُعتبر هذا الفيتامين أحد أفضل الفيتامينات للبشرة بالإضافة لفيتامين هـ، وفيتامين ج، وفيتامين ك، ومن الجدير بالذكر أنّ الحصول على كميةٍ
سوء التغذية عند الأطفال يزيد سوء التغذية عند الأطفال من خطر الوفاة، والعديد من الأمراض، كما يُعيق نموّ أجسادهم وتطوّرها، ويعتبر كلٌ من التقزم، والهُزال، والزيادة في الوزن، أو نقصانه من أهم مؤشراته؛ حيث تُشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية لعام 2018 إلى أنًّ 22% من الأطفال الذين تقلُّ أعمارهم عن خمس سنوات يعانون من التقزم، بالإضافة إلى 17 مليوناً مصابون بالهُزال، كما أنّ 45% منهم يعانون من زيادة في الوزن في إفريقيا، و33% في آسيا منذ عام 2000؛ ولذلك يُوصى دائماً بالتحسين من النظام الغذائيّ
الفيتامينات الفيتامينات هي مواد غذائية يحتاجها الجسم حتى ينمو ويتطور بشكلٍ طبيعي، ويؤدي كل فيتامينٍ منها وظيفةً محددةً في الجسم، لذلك فإن انخفاض مستوى أيّ فيتامين قد يتسبب بحدوث مشاكل صحية، ومن أفضل الطرق للحصول على حاجة الجسم من الفيتامينات هو اتباع نظامٍ غذائيّ متوازن مع استهلاك مجموعةٍ متنوعةٍ من الأطعمة، إلاّ أنه في بعض الحالات قد يكون من اللازم تناول المكملات الغذائية وذلك بعد استشارة مقدم الرعاية الصحية؛ حيثُ إنَّ الجرعات العالية منها قد تسبب العديد من المشاكل الصحية، وتضم الفيتامينات
الفسفور يُعدّ الفوسفور ثاني أكثر المعادن وفرة في جسم الإنسان بعد الكالسيوم ، حيث يحتاجه الجسم للقيام بالعديد من الوظائف مثل بناء عظام وأسنان قويّة، وتصفية الكليتين من فضلات الجسم، ونمو الخلايا، وإصلاحها، والمساعدة على انقباض العضلات بالشكل السليم، وتقليل الآلام بعد ممارسة التمارين، كما يحافظ على التوازن بين مجموعة الفيتامينات والمعادن الأخرى، بالإضافة إلى تنظيم عملية تخزين الطاقة في الجسم واستخدامها، وتسهيل الاتصال بين الخلايا العصبية، والمحافظة على ضربات القلب بشكل طبيعي. نقص الفسفور في الجسم
الفسفور يُعتبر الفسفور أحد العناصر الغذائية التي يحتاجها الإنسان بكميات بسيطة في النظام الغذائي ، ويُعدُّ أهم المكونات في العظام، ويُشكل الفسفور بالإضافة إلى المغنيسيوم والكالسيوم 98% من وزن المعادن في الجسم، ويدخل الفسفور، والكالسيوم في عدد كبير من التفاعلات الكيمائية الحيوية الخلوية كما يُعدان معدنان مهمان في تكوين الهيكل العظمي البشري ، ويُعتبر الفسفور ثاني أكثر المعادن وفرة في الجسم إذ إنّه يوجد في كل خلية في الجسم، ويتوفر معظمه في العظام والأسنان، كما يدخل في أيض السكر، والدهون، بالإضافة
الصوديوم يُعدّ الصوديوم من أهم الأيونات والمعادن التي يحتاجها الجسم بكميةٍ كبيرةٍ، ويحمل هذا الأيون شحنةً كهربائيةً تجعله قادراً على الذوبان في سوائل الجسم؛ كالدم الذي يحتوي عليه، والسائل الذي يحيط بالخلايا؛ حيث يُساهم الصوديوم في تنظيم السوائل داخل الجسم؛ كضبط حجم الدم ؛ من خلال طرح الكلى للصوديوم عند زيادة حجم الدم، وزيادة تركيز الصوديوم ، كما أنَّه يلعب دوراً في الحفاظ على وظائف الأعصاب والعضلات الطبيعية، ومن الجدير بالذكر أنَّ الجسم يقوم بامتصاص الصوديوم من خلال الطعام والشراب، وطرحه بشكلٍ
نقص السوائل في الجسم يُعدُّ نقص السوائل في الجسم حالةً فسيولوجيةً؛ وذلك بسبب فقد الجسم الماء بكمياتٍ كبيرةٍ دون تعويضها، ومن الممكن أنّ يسبب ذلك خسارةً في الأملاح؛ كنقص الصوديوم (بالإنجليزيّة: Hyponatremia)، أما إذا كانت الحالة متمثلة بفقدان الماء وحده (بالإنجليزيّة: Hyperosmolar)؛ فإنّها تكون بسبب زيادة بالصوديوم ، أو الجلوكوز، وتجدر الإشارة إلى أنَّ تشخيص هذه الحالة يتطلب عدّة تحاليل مخبريةً، وتشخيصاً طبيّاً، بالإضافة إلى معرفةِ السيرةِ المَرَضيّة للمريض. وتجدر الإشارة إلى أنَّ الجفاف يؤدي
نقص البيوتين يمكن أن يتعرض بعض الأشخاص لخطر الإصابة بنقص البيوتين في الجسم، مثل الذين يعانون من حالات مرضية معينة تؤثر في امتصاص المُغذيات، أو الذين يتناولون أدوية معينة، ويُعدُّ نقص البيوتينيداز (بالإنجليزية Biotinidase Deficiency) السببَ الشائع لنقص البيوتين، وهو يُعدُّ مرضاً وراثياً نادراً، يحدث نتيجة طفرة في جين يُعرف بـ BTD وهو المسؤول عن تصنيع إنزيم البيوتينيداز الذي يحتاجه الجسم لاستخلاص فيتامين البيوتين من الطعام، وبالتالي في هذه الحالة لا يستطيع الجسم استخدام هذا الفيتامين مما يؤدي
نقص البروتين يعدُّ البروتين العنصر الأساسي للبناء في الجسم ويمكن إيجاده في جميع خلايا الجسم، وهو يتشكّل من الأحماض الأمينية التي ترتبط ببعضها بعضاً لإنشاء سلسلاسل طويلة، وهناك 20 نوعاً مختلفاً من الأحماض الأمينية، ويمكن تعريف نقص البروتين بعدم تناول ما يكفي من البروتين ليلبّي الكمية التي يحتاجها الجسم، وبشكلٍ تقديري يعتقد أنّ مليار شخص في العالم يعاني من نقص في كمية البروتين التي يتم الحصول عليها، ويُعدُّ نقص البروتين مشكلة كبيرة في مناطق وسط أفريقيا وجنوب آسيا، إذ يحصل 30% من الأطفال في هذه
نقص البروتين عند الأطفال يُسبب نقص البروتين لدى الأطفال العديد من المشاكل الصحية والتي تتمثل فيما يأتي: توقف النمو: يُعدُّ البروتين ضرورياً لنموّ الجسم، كما أنَّه ضروري للحفاظ على كتلة العضلات والعظام، لذا فإنَّ نقص البروتين يؤثر سلباً بشكلٍ خاص في الأطفال، وذلك بسبب حاجة أجسامهم للتغذية باستمرار لنموّها، ويُعدُّ التقزم من العلامات الأكثر شيوعاً لسوء التغذية بين الأطفال، إذ أشارت إحصائيات عام 2013 إلى توقف النموّ لدى 161 مليون طفل تقريباً، وأظهرت الدراسات القائمة على الملاحظة وجود علاقة قوية
الأملاح المعدنية تُعدُّ المعادن مهمةً لصحة جسم الإنسان؛ إذ يستخدمها الجسم في العديد من الوظائف؛ كالحفاظ على أداء العظام، والعضلات، والقلب، والدماغ لوظائفهم بشكلٍ سليم، وتُعتبر مهمةً أيضاً في صناعة الإنزيمات، والهرمونات ، وتنقسم المعادن حسب احتياج الجسم لها إلى نوعين؛ المعادن الكبيرة (بالإنجليزيّة: Macro minerals)؛ التي يحتاجها الجسم بكمياتٍ كبيرةٍ؛ كالكالسيوم، والمغنيسيوم، والصوديوم، والبوتاسيوم، والكلوريد، والنوع الأخر هو المعادن الزهيدة (بالإنجليزيّة: Trace minerals)؛ التي يحتاجها الجسم
فيتامين د يختلف فيتامين د عن غيره من الفيتامينات بقدرة الجسم على تصنيعه بكميّات كافية عن طريق التعرّض لأشعة الشمس ، حيث يتم تصنيعه في الجلد من مركب يصنعه الجسم من الكوليسترول، ولذلك لا يعتبر تناول فيتامين د ضروريّاً من الغذاء، حيث يمكن الحصول على احتياجات الجسم بالتعرض الكافي لأشعة الشمس. ويعتبر فيتامين د هرموناً، ويلعب العديد من الوظائف الهامة في الجسم، وسنتحدث في هذا المقال عن أهم ما يتعلق بفيتامين د، وتحديداً عن نقصه. وظائف فيتامين د نمو العظام والحفاظ على صحتها: حيث إنّه جزء من الفريق
أعراض نقص فيتامين K يُعدُّ نقص فيتامين ك نادر الحدوث عند البالغين الأصحاء، إذ إنّه يوجد في الجسم بنسبةٍ أعلى ممّا يحتاجه الإنسان، وذلك لتوفره بكثرة في العديد من الأطعمة، كما أنّ الجسم في حال انخفاض استهلاك هذا الفيتامين يعيد استخدامه خلال دورة تُدعى بـ Vitamin K oxidation-reduction cycle للمحافظة على مستوياته في الجسم، بالإضافة إلى أنّ البكتيريا النافعة في الأمعاء الغليظة تنتج النوع الثاني من فيتامين ك. ولكنّ إذا كان هناك نقص في مستوياته فإنّه يُمكن أن يُلاحظ عن طريق زيادة خطر النزيف المُفرط