شروط واستراتيجيات النجاح يشترك جميع البشر بالرغبة بالوصول للنجاح، ولفعل ذلك من الضروري اتباع الاستراتيجيات المُؤدية للنجاح بالحياة ، مثل: القيام بالأمور التي يحبها الشخص، ينجح الشخص عندما يقوم بفعل الأمور التي يحبها دون أن يدفع مقابل لذلك. القدرة على تحقيق التوازن في الحياة، خلق التوازن بين الحياة الخاصة والحياة العملية؛ والقدرة على السيطرة على كلاهما في الوقت ذاته إحدى مفاتيح النجاح المهمة. عدم الخوف من الفشل، يعد الفشل فرصة للبدء بعمل أمرٍ ما مرة أخرى بطريقة أكثر ذكاءاً. اتخاذ القرار
الورقة العلمية الورقة العلمية هي عبارة عن تقرير مكتوب يقوم في أساسه على وصف نتائج بحث أصلي، وتكون صيغة هذا التقرير محددة ومبنية على الأخلاقيات العلمية، والأمور التحريرية الهامة، وغالباً ما تحتوي الورقة العلمية على العنوان، والملخّص، والمقدّمة، والمواد، ومنهج العمل، والنتائج، والمناقشة، وتهدف الورقة العلمية إلى تقاسم العمل البحثي الأصلي مع باحثين آخرين، أو إلى مراجعة أبحاث أخرى أجراها باحثون آخرون، ويمكن القول أنّ العديد من الأوراق العلمية تكون مبنية على العلم الذي حصل عليه باحثون آخرون، وهي
التركيز على الجمال الداخلي يجب التخلّص من الشخصية الضعيفة، والعمل على زيادة الثقة بالنفس، من خلال العمل على تعزيز الجمال الداخليّ، وجمال الشخصية، علماً أنّ ذلك قد يحتاج إلى سنوات عديدة للوصول إلى شخصية قوية وكاملة. التعلم من الأخطاء قد يرتكب الأشخاص الأخطاء خلال قيامهم ببعض الأمور، لذا يجب أن يكونوا على استعداد لقول كلمة آسف، وتقديم الاعتذار عندما يلزم الأمر، ممّا يؤدي إلى زيادة احترام الأصدقاء والزملاء، كما يُحرص على التعلّم من الأخطاء، حتى لو استغرق ذلك سنوات عديدة، وبذل قصارى الجهد
صياغة الأهداف في الحياة الأهداف هي الوسيلة الذهنية التي يتم من خلالها تحديد قيمة الإنجاز بشكل ملموس بعد بذل جهد معين لتحقيقه، وعادةً ما تنبع الأهداف من الشعور بالأمل، أو الرغبة بتحقيق حلم، كما تعتبر عملية صياغة الأهداف طريقة مجزية ومفيدة لزيادة الثقة بالنفس وتحفيز الشخص على تحويل أحلامه إلى حقيقة. كيفية صياغة الأهداف في الحياة التفكير بالأمور الهامة تعتمد صياغة الأهداف على التفكير بالأمور الهامة والمحفزة، وتحديد الأجزاء التي يجب تغييرها، والبدء بالأمور البسيطة والصغيرة كخطوة أولى، وتحديد
ممارسة الرياضة أظهرت العديد من الدراسات وجود علاقة بين ممارسة الرياضة وزيادة تقدير الذات، فضلاً عن تحسين الصحة النفسية، حيث تقول ديبي ماندل (بالإنجليزية: Debbie Mandel)، مؤلّفة كتاب (Addicted to Stress)، بأنّ الرياضة تساعد على تمكين وتعزيز الصحة البدنيّة، والعقليّة، وخاصة رفع الأثقال، كما أظهرت بأنّ التغذية السليمة، والنوم الجيد والكافي، له آثار إيجابيّة على تقدير الذات، ومن الجدير بالذكر أنّ الرياضة تساعد على تعزيز إفراز الأندروفين، وهي المواد الأفيونية الطبيعية في الجسم التي تزيد شعور الشخص
العثور على معنى في الحياة أول خطوة في تغيير الحياة هي قضاء بعض الوقت لتحديد ما هو مهم في الحياة، ولماذا هو مهم، ومعرفة الأحلام ، والأهداف، والأمور التي تجلب السعادة، فهذه النقاط تحدد اتجاه الحياة، وكيفية عيشها، ودونها ستمر الحياة دون هدف أو تركيز. بدء حياة متوازنة الصحة لا تدوم، فالجسم يتعرض لتغيرات جسدية، وروحية، وعاطفية، وأفضل ما يمكن فعله للحفاظ على الصحة هو تغذية الجسد، والذهن وذلك من خلال عيش حياة متوزانة تمكن الشخص من التكيف مع التغييرات الجسدية التي تحصل له مع الزمن، ومن الجدير بالذكر
تطوير الشخصية يقصد بمفهوم تطوير الشخصية العمل على تنمية واكتساب المهارات أو السلوكيات التي تجعل من الفرد راضياً عن نفسه وعن حياته، والتي من شأنها أن توصل الفرد إلى الشعور بالرضا والسلام الداخلي، وبالتالي التركيز على الأهداف الأساسية في الحياة، وجعل الإنسان مستعداً لأي عائق قد يواجهه، ولهذا فمن الهام جداً العمل على تطوير الشخصية باستمرار إلى الأفضل. كيفية تطوير الشخصية معرفة النفس من البديهي قبل القيام بأي تطوير معرفة الشخصية والنفس بشكل كامل، فيجب البدء بالتفكير بالشخصية، وتحليل سماتها، وتحديد
سوف تتغير حياتك كلها إذا توقفت عن التركيز على ما أنت تخشى وما لا تريد، والبدء في التركيز على ما تريد ،سوف تتغير حياتك كلها إذا كنت تعلم كيفية تطبيق قانون الجذب. 1- أنت تصبح ما تفكر به ، ولكن يمكنك أيضاً أن تفكر بما تريد أن تصبح :- لا تفكر في ما لا تريد، ولا تسهب في الحديث عن الحوادث الماضية، لأنك إذا كنت تفكر فقط في كل الأشياء السيئة التي حدثت لك، أو الأشياء السيئة التي كنت تتوقع أن تحدث لك، فأنت "تفكر فقط في إمكانية حصول الأشياء السيئة ، والتي أنت تخاف حدوثها ، إن التفكير أشياء مثل، "أنا لا
طرح الأسئلة يطرح الإنسان التساؤلات منذ صغره، ومع تقدمه في العمر تتحول تصرفاته كأنها تصرفات خبراء لا طلاب، ويتخلى عن استفساراته، ولكن حتى يُصبح الإنسان مثقفاً يجب أن يبقى طالباً، ويطرح تساؤلاته المختلفة تجاه العالم الذي يعيش فيه حتى يتعلم أشياء جديدة، كما يُنصح بالتعبير عن الآراء، والحديث مع الآخرين، وسؤالهم عن القضايا المتعددة بهدف اكتشاف التجارب، والبحث عن الإجابات، ويقترح الكاتب توود هنري (Todd Henry) العثور على الأماكن التي تثير الفضول بالنسبة للفرد، فقد يكون ذلك أسلوباً جيداً لاكتساب
فن الخطابة هو أحد الفنون الأصيلة التي اشتهر بها العرب خاصة، ولكنها أيضاً ضرورية لأي شعب وفي أي بلد أو مجتمع، فالخطابة تلهم الناس وهي ضرورية لنشر المعلومات والأخبار بين الناس ولغاية الوعظ والنصح والإرشاد وإلهام الشعوب في أوقات الأزمات، لهذا يجب أن يكون الخطيب ذو مواصفات متعددة حتى تستطيع خطبته أن تصل وتسمع يكون لها التأثير المرجو منها وحتى تستطيع الخطبة تحقيق أهدافها، فمن أهم مواصفات الخطيب أن يكون ذو قدرة على عالية على التكلم أمام الناس، وهذا يكون بالتدريب، كما أنه يجب أن يكون مقتنعاً أولاً
الطاقة الإيجابية تبنى طاقة الأشخاص سواءً أكانت سلبية أم إيجابيّة بحسب مشاعرهم التي يحملونها من الماضي أو الحاضر، ومن عقليتهم نفسها وأفكارهم وتصوراتهم عن الحياة، وعلى هذا النحو يُشِع البعض منهم طاقة إيجابيّة أما البعض الأخر فيُشع طاقة سلبيّة، وقد تظهر هذه الطاقة لدى البعض بصورة طبيعية أما البعض الآخر فقد يحتاج للقيام بمجهود شخصيّ لاكتسابها. إنّ الطاقة الإيجابيّة ما هي إلا مجموعة من المواقف والمشاعر وطرق التفكير وأنماطه على نحوٍ إيجابي، وتتمثل جميعها بالمحبة والعطف والكرم والتفاؤل والحماس
التحكم في العقل الباطن لا يوجد طريقة للتحكم في العقل الباطن ولكن هناك بعض الأنشطة والتمارين التي تمكّن الإنسان من الوصول إلى العقل الباطن وتوسيعه من خلال المداومة عليها وتكرارها، ومن هذه التمارين: التمرن على الإيجابية يمكن التمرن على الإيجابية من خلال: التمرن على التحدث بإيجابية: يجب التخلص من العبارات السلبية في الحديث، والتعبير عن كلّ ما يحدث بإيجابية، فبدلاً من قول "أنا فشلت" يجب قول "سأنجح"، وبدلاً من قول "لا أستطيع فعل هذا" قول "أستطيع فعل هذا"، سيستغرق هذا التحول في صيغة الكلام وقتاً،
اختبار الشخصية يعدّ اختبار الشخصية طريقة موضوعية لفهم ما يتوجّب فعله، ومن الأمثلة على هذه الاختبارات اختبار مايرز بريغز (Meyers-Briggs)، وهو أداة تساعد على تحديد أنماط الشخصية التي تبدو معقّدة في شخصية الفرد، ومعرفة من أيّ فئة تتصنّف الشخصية، وبالتالي معرفة نقاط القوة والضعف في شخصية الفرد بشكل أوضح خلال الحياة اليومية، والعمل على نقاط القوة التي تمّ اكتشافها. مواقف الشعور بالقوة محاولة اكتشاف المواقف التي تُشعر الفرد بالقوة، وخلق الفرص التي تزيد الشعور بالراحة والقوة، فعلى سبيل المثال إذا
المواهب انتشر في الآونة الأخيرة اهتمام بالغ بالمواهب المختلفة لدى جميعِ الفئات العمريّة، وظهرت العديد من البرامج والمسابقات والورشات التي تدعم وتطوّر المواهب. كما أنّ الموهبة أصبحت عنصراً مهمّاً تلتفت إليه المجتمعات؛ نظراً لدورها في النماء والازدهار في مختلف المجالاتِ. فالموهبة لغة وهبة فطريّة ومكتسبة، وتُعرَّف اصطلاحاً بأنّها قدرات عامّة أو خاصّة تجعل الفرد مميّزاً عن الآخرين في مجالٍ ما أو عدّة مجالات، وهي تدلّ على مستوى عالٍ من التفكير والأداء، ولا يُشترطُ أن ترتبط بذكاء الفرد، فهي في أصلها
تحديد وتجزئة الهدف يعتمد اكتساب المهارات الجديدة وتنميتها بشكلٍ أساسي على تحديد الهدف المُحفّز لاكتساب هذه المهارة، ويتمّ ذلك من خلال التفكير بالسبب الدافع لتعلّم هذه المهارة، وماذا سيفعل بها بعد اكتسابها؛ فهذا يُساعد على الاحتفاظ بالمهارة لأطول فترةٍ زمنيّة مُمكنة، كما أنّ امتلاك الطموح لتحقيق غايةٍ مُحدّدة يُشكل الحافز الرئيسي للوصول إليها، وبعد تحديد الهدف المنشود فإنّه لا بدّ من دراسة جميع العناصر التي تساعد على الوصول إليه، والبدء بالعمل عليها بشكلٍ تدريجي، ممّا يحول دون الشعور بالإرهاق،
التمرن على ممارسة الشجاعة يتم اكتساب الشجاعة عبر ممارستها بشكل مستمر، ويكون هذا من خلال التطرق لمحاولة القيام بأشياء جديدة، أو أشياء فريدة من نوعها، أو معالجة الخوف، أو مواجهة التحديات الكبيرة، وينبغي إعداد قائمة تضمّ الأمور التي تقلّل الشجاعة، والبدء بمعالجتها بشكل تدريجي، كما يمكن تشبيه التمرّن على الشجاعة بممارسة تمارين العضلات؛ فكلما زاد التمرّن على الشجاعة زادت القوة والقدرة على بناء الثقة لمعالجة المشكلات الأكبر فالأكبر. التغلب على الظروف والمخاوف إن امتلاك الشجاعة لا يعني عدم وجود ظروف
إنشاء خطة يومية وضع خطة للبرنامج اليومي في الليل قبل النوم أو في الصباح الباكر، الأمر الذي من شأنه أن يساعد على إعطاء النظرة حول كيفية تمضية اليوم، وبالتالي تكون المهمة بالالتزام بالخطة قدر المستطاع. تحديد وقت لكل مهمة يساعد تحديد الوقت لإنجاز مهمة ما على عدم التباطؤ في العمل، وإنهاء المهام في الوقت المخصص له، فعلى سبيل المثال يمكن وضع مهلة معينة لإنهاء مهمة قبل العاشرة صباحاً، ومهمة أخرى بحلول الثالثة مساءً، ومهمة ثالثة بحلول الخامسة والنصف مساءً. تحليل المهام تحليل المهام إلى مكوّناتها،
التسلح بالمعرفة والحكمة ينبغي على الإنسان قبل النطق بأيّ كلمة أو المبادرة إلى أيّ تصرف أن يستند إلى الحقائق والمعلومات الدقيقة، وكذلك الحال إن خاض حواراً مع الآخرين وبدأ بمناقشتهم بهدف إقناعهم بما يُبديه من آراء وأفكار، حيث يجب عليه أن يُلمّ بحيثيات الموضوع المطروح، ويعرف عنه من المعلومات ما يضمن به إقامة الحجة وتقديم الدليل المفحم، لتجنب الوقوع في الغموض والتشتت العبثي. يجب التنبه أيضاً إلى كيفية الطرح وأسلوب النقاش، فالأمر لا يقتصر على صحة ما يتلفظ الشخص به من معلومات، بل باتباع الأساليب
طرق الوصول إلى الهدف هناك العديد من الخطوات التي تساعد على الوصول للأهداف، ومنها ما يأتي: تحمل المسؤولية. التفكير في أنّ حياة الشخص معتمدة على هذا الهدف ، وبالتالي سوف يضطر إلى إيجاد حلول وأفكار للوصول إليه. عند حصول ظروف معيقة للنجاح، لا يجب تركها تسيطر على الشخص، بل عليه إيجاد حلول للخروج منها، حتّى لو اضطر إلى الاستعانة بشخص آخر. يجب أن يرغب الشخص بالوصول إلى الهدف كثيراً. عدم الاستسلام للمشاكل والمتاعب. الوصول إلى الأهداف يتطلب الإيمان الداخلي من الشخص، ممّا سوف يمنحه القدرة والالتزام
التصميم على السعادة يُشكّل التصميم والعزم على السعادة أول وأهم الخطوات لتحقيق السعادة الذاتيّة، فيقول علماء النفس أنّ السعادة نابعة بشكلٍ أساسي من النية الذاتية للتحول لشخصٍ سعيد، وليست عبارةً عن هبةٍ إلهية، حيث يحتاج الشخص لبذل الجهد الداخلي والخارجي لتحقيق السعادة، كما أنّ النية الذاتية للسير باتجاه السعادة هي المُحرّك المُلزم للشخص بعدم التراجع، ويدفعه نحو اختيار المواقف والسلوكيات التي من شأنها أن تحقق سعادته وتبعده عن التعاسة. تحسين العادات اليومية حتّى تكون السعادة نمطاً حياتياً يستلزم
الاستعداد والتدريب يُشكّل التحضير ما نسبته 80٪ من النجاح، فإذا لاحظ الشخص أنّ انعدام ثقته يحول بينه وبين القيام بنشاطٍ ما، فعليه حينها تخصيص ما يكفي من الوقت للإعداد والتحضير لهذا النشاط، كالتحضير لمقابلة عمل بالتمرّن مع مجموعة من الأصدقاء، أو مراجعة النتائج الممكنة عند الإقدام على نظام غذائي مُعيّن، فكلما كان الشخص مستعداً زادت ثقته بنفسه، وقلّ توتره بشأن اتخاذ أيّ خطوةٍ أخرى متقدمة، كما عليه تجنب تأجيل النشاطات إلى أجل غير مسمى، ويُنصح بقراءة الكتب، أو إجراء ما يكفي من البحوث، أو مشاهدة
النشاط البدني لمدّة ثلاثين دقيقة يُمكن أن يكون الشخص أكثر نشاطاً وحيويةً من خلال تخصيص ثلاثين دقيقة يومياً للنشاط البدني، وقد أشارت كلية هارفارد للصحة العامة أنّ التمرين ثلاث جلسات بمعدل عشر دقائق لكلّ جلسة يُعادل في الفاعلية التمرين لجلسة واحدة طويلة، ومن الأفكار التي يُمكن الاستفادة منها في هذا المجال ما يأتي: الرقص مدّة عشر دقائق قبل العمل، والمشي لمدّة عشر دقائق وقت الغداء، والمشي لمدّة عشر دقائق عند العودة إلى المنزل بعد العمل. العادات اليومية الصحية يُمكن اعتماد بعض العادات اليومية
عادات تجعل الشخص مهذباً التهذيب أمرٌ يمكن اكتسابه من خلال ممارسة عادات معينة تتضمن إظهار الاحترام والتقدير للآخرين، وعند الاعتياد لفترة معينة على هذه العادات تصبح ممارستها أمرٌ طبيعي، وتصبح الأخلاق الحسنة أمراً معتاداً وظاهراً للآخرين، ومن هذه العادات ما يأتي: معاملة الآخرين بطريقة وديّة: يُمكن التودد للأشخاص عن طريق إلقاء التحية بلطف على الآخرين عند الالتقاء بهم في الحفلة أو العمل مثلاً. منح الآخرين الحريّة: يجب منح الآخرين المساحة الشخصية الكافية عند التعامل معهم، مما يجعلهم مرتاحين في
تدوين الملاحظات يُعاني العديد من الأشخاص من مشكلة النسيان وعدم تذكُّر الكثير من الأمور المهمّة، لذلك يُنصح بتدوين الأفكار على دفترٍ للملاحظات أو على الأجهزة اللوحيّة تحت بند قائمة الأعمال التي يجب القيام بها (بالإنجليزيّة: To do list)، وبالتالي الرجوع إليها في أي وقت. تتوفّر العديد من الأدوات والمنتجات التي تتيح تنظيم الأعمال اليوميّة مثل المُفكّرة الرقميّة والأجندات، ومن المُستحسن اختيار الأدوات الجذّابة والمُريحة للاستخدام والرؤية. تحديد جدول زمني معيّن لأداء المهام يتميّز الأشخاص المنظّمون