التحدث بقوة ينبغي الحرص على اختيار الكلمات التي تُحفّز الآخرين على الاقتناع والاستجابة، ومن المُمكن القيام بذلك عن طريق تحديد الفكرة الجوهرية باختيار كلمات رئيسية ومباشرة؛ فعلى سبيل المثال إنّ عبارة "حادث سيارة" تدل على مجموعة من الأنواع المختلفة لاصطدام المركبات، إلا أنه عند محاولة إقناع شخص ما بشراء تأمين على سيارته فإنّه من الأصوب عدم الحديث عن عدد حوادث السيارات يومياً، وإنما إقناعه من خلال ذكر عدد الوفيات اليومية نتيجة حوادث السيارات، فكلمة "موت" أقوى من كلمة "حادث". التركيز على المستقبل
الظّهور على التّلفاز يُمكن أن يُصبح الشّخص مشهوراً عن طريق امتلاك برنامج تلفزيونيّ خاص يعرض من خلاله العمل الذي يُريده، أو عن طريق الظّهور في أحد البرامج التلفزيونية؛ كالبرامج الإخبارية مثلاً، والتي تبحث عن الضّيوف من أصحاب الخبرة لتقديم الإفادة للجمهور، وفي هذه الحالة يجب البحث عن البرامج التي تعرض الضّيوف بشكلٍ منتظم، ومن جهةٍ أخرى يُمكن عرض إعلانات تجارية حول إحدى المنتجات أو الخدمات الخاصّة. إصدار كتاب يُمكن لأي شخص أن يُنتج كتاباً بواسطة أي من أدوات النّشر الذّاتية، وليس من الضّرورة إصدار
تنمية الثقافة العامة مدرب التنمية البشرية يجب أن ينمي الثقافة العامّة لديه، وذلك من خلال الاطلاع المستمرّ على كافّة المواضيع العلميّة والأدبيّة وتكوين رؤية معرفية واضحة وخيال واسع يمنحه المزيد من الطموح الذي يمكن أن ينقله إلى الآخرين من حوله. الانفتاح يجب أن يكون مدرب التنمية البشرية ذو عقلية منفتحة، بحيث يكون قادراً على تقبّل الآخر واستيعاب الآراء المختلفة من خلال المعرفة بالقضايا الكبرى التي تدور على المستويّين المحلّي والدولي، فهذا يمكن المدرّب من الحكم على المواقف المختلفة وإدراك القصور
احترام الذات من الأمور التي تجعل الشخص أكثر احتراماً هي التحكم الداخلي في حياته وتحديد الأولويات الخاصة، ومثال ذلك إذا أراد رفض شيء يجب رفضه فإنه يفعل ذلك دون الشعور بالذنب، وحماية الذات من الأذى، واختيار علاقات اجتماعية جيدة، كما يُنصح بالتعامل بحكمة مع النفس أولاً. اللطف مع الآخرين يجب التعامل مع الآخرين بلطف بهدف كسب احترامهم، من خلال التعامل معهم بود وتهذيب، وتقديم أشياء لهم، وممارسة ذلك مع الجميع طالما أنهم لا يتعدون الحدود، ومن الضروري عندما يتعامل الإنسان مع الآخرين بتهذيب أن يكون
طرح الأسئلة المفتوحة يُساعد طرح الأسئلة المفتوحة التي قد تحتمل أكثر من إجابة، وتحتاج لردّ تفصيلي وكافٍ، ولا يُمكن الرد عليها بإجابات قصيرة على الحفاظ على استمراريّة الحديث لأطول وقت مُمكن، ممّا يُشّجع الآخرين على إكمال الحديث، والاندماج معه أكثر. وضع الأهداف يُساعد وضع الأهداف المُتعلّقة بتنمية المهارات الاجتماعيّة على تحسين الثقافة الاجتماعيّة، ويكون ذلك بتحديد أهداف صغيرة، مثل الرغبة في تطوير مهارة معينة، أو البدء بالمُشاركة في نشاط اجتماعي ما، ممّا يزيد من اندماج الفرد في المجتمع، ويُحسِّن
التحكم في الصوت يُعدّ الصوت الأداة الأكثر أهمية للمتحدث، فهي التي تعكس شخصية المتحدث ، لذلك يجب تحسين نوعية الصوت وجودته، وذلك من خلال التنفس الحجابي، باستبدال التنفس من الصدر بالتنفس من الحجاب الحاجز، ويساعد هذا التنفس على تقليل مشاكل ضيق التنفس الناجمة عن قلق المتكلم، كما يعمل ذلك على تحسين السيطرة على جودة اللهجة الفردية، ونغمة الصوت، هل هي عالية أم منخفضة، وتسيطر أيضاً على حجم الصوت. لغة الجسد ينبغي أن يولي المتحدث جانباً من الأهمية إلى لغة جسده، وإلى الرسالة التي ينقلها المتحدث من خلالها،
إحاطة النفس بالاشخاص المبدعين يجب على الشخص الذي يريد ان يكون مبدعاً مرافقة الأشخاص المبدعين والمبتكرين والإيجابيين، حيث ينعكس ذلك بشكل مباشر على طريقة تفكيره ونظرته للحياة وللأشياء، ويساعد على توسيع مداركه وآفاقه، ويستفيد من أفكارهم وقدراتهم ويحاول تدريب نفسه لمواكبة طرقهم في التفكير والتصرف. التعلم المستمر التعلم المستمرّ ومواكبة آخر ما توصل إليه العقل البشري في المجال الذي يعمل به أو في المجال الأكاديمي الذي يدرسه، وذلك من خلال متابعة كافة الأبحاث والدراسات التي تصدر في المجال الذي يهتم في
طرق ليصبح الإنسان مبدعاً يوجد بعض المقترحات التي يمكن للإنسان القيام بها ليصبح مبدعاً، ومنها ما يأتي: إنشاء اتصالات جديدة: من خلال القيام بعدة نقاط وهي: توسيع مجالات الاهتمام، وربط الأمور وتشبيكها معاً، والعمل في مشاريع مختلفة في نفس الوقت، واستخدام التمثيل البصري واللفظي، وتجنب تكرار أفعال الآخرين، واستخدام الطرق المتعددة في فعل الأشياء. توقع ما هو غير متوقع: من خلال القيام بعدة أمور وهي: تقبل الأمور الغريبة، والتعلم من الفشل، وتنجب التعلق المفرط بالأفكار الخاصة، والاستعداد للاعتراف بالأخطاء.
إظهار الامتنان أول خطوة في طريق الوصول إلى الرضا والقناعة والراحة النفسية تكمن في تقييم الوضع الشخصي من أجل إظهار الامتنان، فإذا كان الفرد ممتنّاً لكل ما يملك، فإنه سيفهم بأن الأشياء ليست بذلك السوء كما كان يعتقد، لذا يجب عليه تدوين كل ما يُشعِره بالسعادة، وقد يشمل ذلك حب الأصدقاء، أو حب العائلة، أو الوظيفة التي يعمل فيها، أو الفرص الثمينة الأخرى التي حصل عليها، أو حتى الأشياء البسيطة التي يملكها في المنزل. التفاؤل حتى تصبح الشخصية قنوعة فإنه يجب التركيز على رؤية الجانب المُشرق في كل الأشياء
قلّة الكلام إن قلّة الكلام ميّزة الإنسان المتعلم، فمن يقرأ ويعرف الكثير عن الحياة، يتعلم دائماً أن ينصت لغيره؛ لأنه بحاجة لأن يزيد من علمه، ويطور من ذاته، كما أنه من المعروف أن كثير الكلام يكون هدفه إثبات نفسه فقط؛ لأن لديه نقص في شيءٍ ما، وبالتالي، في الغالب يكون قليل العلم، وفي الغالب أيضاً لا يكون من كلامه فائدة، فمثل هؤلاء الأشخاص تجد الآخرين يتجنبون مجالستهم، والاستماع إلى أحاديثهم؛ لأنه يزعجهم، ولا يعطيهم فرصة حتى يشاركونه حديثه، فيكون مترأس الحديث، وكأنهم عيّنوه أن يتحدث باسمهم، كما أن
فوائد القراءة القراءة شيء مفيد جداً للإنسان، فهي تزيد من اتصاله بكل ما هو جديد وهام، كما أنها تزيد من إدراكه للأمور ومعرفته للحقائق المختلفة، إلى ذلك تعمل القراءة على تطوير الإنسان وتطوير ذاته ونهضته المادية والعنوية، وتقوية روحه، والأهم أنها تجعل عند الإنسان حسا نقديا، وتزيد من ذكاءه ومن قدراته العقلية، فهي رياضة دماغية بامتياز. كل هذه الأسباب جعلت القراءة هامة لجميع الناس، ومن هنا حرص قسم منهم على تدوين أفكارهم وتناقلها عبر الكتب، في حين حرص الجزء الآخر على أن يلتهموا الكتب التهاماً، حتى
ممارسات تقود إلى العفوية هناك عدة أعمال تقود الشخص إلى العفوية، ومنها الآتي: النهوض والرقص. إضافة شيء جديد ومتطور إلى الأنشطة اليومية، وهذا يعني كسر الروتين اليومي بعمل ترفيهي مثلاً. اكتشاف أماكن جديدة. الاعتياد على قول نعم. المغامرة والقيام بأعمال مرعبة كصعود جبل مثلاً. بذل جهود واعية بدلاً من الأمل المجرد في الحياة. الحماس والاندفاعية التي تضيف إلى الحياة التنوع والتجدد وتمنع رجوع الأمور إلى الوراء. عمل تجارب جديدة تساعد العقول على أن تسلك مسارات جديدة. إنشاء بيئة تعزز العفوية من أجل أن يصبح
العَظَمَة العَظَمَة هي لله تعالى، فهو العظيم في ذاته، وصفاته، وأسمائه، فهو العالم والقادر على كل شيء، وهناك فرق كبير بين عَظَمَة الخالق وعظمة الإنسان، حيث إنّ عظمة الإنسان قد تظهر في فترة ما أو زمان ما، ولا تكون متواصلة، فمن الممكن أن يكون الإنسان عظيم الشأن بسبب امتلاكه للثروة، فتذهب منه العظمة ما إن يذهب المال والجاه، كما أنّ العظمة تختصّ بالإنسان المُتحكم في أمور البشر، والذين لا يستطيعون مخالفته أو مقاومته أبداً، إلا أنّه قد تمر عليه بعض من لحظات الضعف التي يسهل فيها مقاومته بل وقهره،
الاحتفاظ بمدوّنة يُساهم الاحتفاظ بمدوّنة وقلم خلال اليوم في زيادة العبقريّة لدى الفرد؛ فذلك يعطي الفرصة لتدوين المُلاحظات والأفكار، والاحتفاظ بها والرجوع إليها في أيّ وقت، فتزيد بذلك قدرة العقل الإبداعيّة، ويُعدّ ليوناردو دا فينشي أحد الأمثلة الحيّة على هذا النّوع من العباقرة، حيثُ احتفظ دائماً بدفاتر لتدوين ملاحظاته، وأفكاره المُبدعة والمُنتجة. طرح الأسئلة يُشكّل طرح الأسئلة وسيلة فعّالة ومُجدية في تحفيز عبقريّة العقل، كما يُفيد في توسيع منظور الفرد وإدراكه للعالم من حوله، ويعدّ وسيلة حقيقيّة
العلماء العلماء أشخاص اختصوا بعلم معين أو مجال معين من مجالات المعرفة، وكرسوا حياتهم له وأبدعوا فيه، يمكنك البدء بالتخطيط لتصبح عالماً في مرحلة عمرية مبكرة خلال الدراسة؛ مثل أن تخطط للمجال الذي ترغب فيه، وأماكن وطرق الدراسة المتاحة وغيرها، وذلك في مرحلة الدراسة الثانوية، أو يمكنك البدء بالتخطيط في مرحلة متأخرة، كأن تبدأ بعد الدراسة الجامعية بعدة سنوات، فلا يوجد سن لا يمكنك التعلم بعده فسواء بدأت بسن المراهقة أو بسن الأربعين أو أكثر أنت إذا اتبعت الخطوات الصحيحة للوصول فستصل بالتأكيد، ولو كانت
الإيمان بأن الصبر مهارة مكتسبة وليست صفة موروثة يعد الصبر مهارة قابلة للاكتساب، ويمكن التمرّن عليها، وتطويرها، مما يعني أنه على الجميع أن يكون مسؤولاً عن نفسه ليتمتع بالصبر مع الآخرين، سواء كان الأمر سهلاً أم صعباً بالنسبة إليه، ويمكن لاكتساب الصبر تعلم مجموعة من المهارت مثل: وضع النفس في موقف مماثل للموقف الذي يتعرض له الآخرون، والتدرّب على مسامحة الآخرين. تحديد الأسباب التي تعيق الصبر تؤدي مجموعة من الأسباب إلى فقدان الصبر، ومن هذه الأسباب: عدم تطابق التوقعات مع الواقع؛ مثل الوقوع في أزمة
التغلب على عادة المماطلة إنّ من المهم التغلب على التأجيل، وعدم الخوف من اتخاذ القرار ، كما أنّ الاهتمام بالعبارات التي نتداولها يعلب دوراً مهماً، فبعض العبارات، مثل: (يجب أن) تضع الكثير من الحمل على أكتافنا، وكأنّ هذا القرار مصيري، وتتوقف عليه حياة الشخص وبالتالي سيماطل في فعله، لذلك بدلاً منها يفضل استخدام عبارات أقل أثراً على العقل والأفكار، مثل: (أنا أختار أن)، هذه العبارة سيكون لها صدى أقل على العقل، ولا تجعل الشخص يتوتر، حيث يؤدي التوتر إلى المماطلة في اتخاذ القرار، وتأجيل القرارات المهمة
شدة الملاحظة تعتبر مهارة "شدة الملاحظة" من المهارات التي يمكن اكتسابها بالتدريب والتعليم؛ فهي مهارة عقليّة، والمهارات العقلية غالباً ما يمكن اكتسابها كما المهارات الجسدية، ولا تكون بالولادة أو بالوراثة كما يعتقد الكثيرون، وهي مهارة يمكن أن تُطور بالتدريب أو أن تُثبط بقلة أو عدم الممارسة والتدريب، ولكن اكتساب هذه المهارة يستلزم بعض الوقت والجهد، وقد يملّ الكثير من الناس ويستسلمون ويتركون التمرين قبل أن يصلوا إلى النتيجة المطلوبة. زيادة شدّة الملاحظة التأمل يعتمد التأمل على تصفية الذهن من كل
الاسترخاء تُفيد ممارسة تقنيات الاسترخاء المختلفة بصورة مُنتظمة، وتحديداً تلك التقنيات المختصة باسترخاء العضلات في التخلّص من مشاعر الخوف، حيث يُمكن لها المساعدة على التغلب على الأعراض الجسدية المرافقة للخوف، والحدّ من الأفكار السلبية المتواجدة في عقل الإنسان ، بالإضافة إلى المساعدة على علاج شدّ العضلات، والسيطرة على ارتفاع كلّ من ضغط الدم وارتفاع معدّل ضربات القلب، وغيرها من الأعراض. مواجهة المخاوف تعدّ مواجهة المخاوف بمثابة الوسيلة الأولى لتعزيز الشجاعة لدى الفرد، ففي حال تم تجنّب ذلك ستكون
السياسة يُعتبَر عِلم السياسة أحد أهم العلوم الاجتماعية الحديثة التي ظهرت في القرن العشرين، حيث إنّ السياسة نشاط إنساني، كما أنّها من العلوم التي تتعلَّق بفنّ الحُكم؛ إذ يتحكَّم الأفراد من خلالها بالأمور التي تتعلّق بشؤون الدولة وفروعها، سواء كان الأمر يتعلَّق بالتنظيم ، أوبالإدارة، وهي تعمل على تنظيم علاقة الدولة مع غيرها من الدُّول، وقد عرَّفها ماكس فيبر عام 1948م بأنّها الإمكانيات التي يمتلكها الإنسان بهدف إقامة علاقات اجتماعية، يَفرِضُ بها إرادته على الآخرين حتى وإن قاوموا ذلك، دون النَّظر
مشاركة المعرفة يمكن للشخص أن يكون حنوناً عن طريق وجود الرغبة وبذل الجهد في مشاركة معرفته وخبراته مع الآخرين دون توقع مقابل لذلك، حيث أن الأشخاص الذين يتسمون بالحنان لا يحتفظون أبداً بمعلوماتهم وحكمتهم لأنفسهم فقط، بل بالعادة ما يكونون مستعدين لتعليم الناس من خبراتهم لتمكينهم من القيام بعملهم بصورة أفضل وتطويره أيضاً وذلك في العمل أو حتى في شؤون المنزل. الغفران يمكن للشخص أن يصبح حنوناً عند التعامل مع الآخرين من خلال أن يكون سريع وسهل الغفران لأخطائهم وزلاتهم المختلفة، حيث أنه غالباً من الصعوبة
الحزم يعرف الشخص الحازم بأنه الشخص الواثق بنفسه، والذي يستطيع التعبير عن رغباته، إلى جانب احترام احتياجات الآخرين وتقديرها، وهناك العديد من العوامل التي تدل على الشخصية الحازم، مثل معرفته لما يريد، ووضعه لخطة واضحة في السير في حياته، بالإضافة لقدرته على اتخاذ القرارات الحازمة، وهو أسلوب بديل للتصرف بسلوك متخاذل أو عدواني، وفي هذا المقال سنتحدث عن الشخصية الحازمة. كيف تكون حازماً التواصل مع الآخرين بحزم كن على معرفة تامة بمشاعرك ومتطلباتك، وبهذه الطريقة يصبح بإمكانك أن تتوقع كيف تريد أن يعاملك
البراعة اللغوية البراعة اللغوية هي إحدى المهارات الشخصية والتي تعني القدرة على الحديث بطلاقة وبثقة، وعرض الأفكار بطريقة منظمة، ومشوقة، الأمر الذي يزيد عدد المستمعين، والمشاهدين، ولا بدّ من الإشارة إلى أن هذه المهارة مرتبطة بالموهبة، وبالتدريب المستمر، وفي هذا المقال سنعرفكم على كيف تكون بارعاً في الكلام. كيف تكون بارعاً في الكلام الثقافة إذا أردت أن تكون بارعاً عليك أن تكون إنساناً مثقفاً، وبذلك يصبح كلامك وحديثك منطقياً، ومهماً، لذلك عليك أن تطبق الحكمة القائلة:(اعرف شيئاً عن كل شيء وكل شيء
كيفية اكتساب الأخلاق العالية يُمكن اكتساب الأخلاق الحسنة والعالية من خلال القيام بالآتي: الإيمان الحق والتقرب إلى الله تعالى، فهذا منبع الأخلاق الحميدة، وطريق إلى تزكية النفوس وتهذيب السلوك. مجالسة الأخيار الذين يتصفون بالخُلق الحسن. محاسبة النفس، فالنفس أمّارة بالسوء وميّالة للشر، ولذلك لا بدّ من عتابها ومحاسبتها. قراءة سير الصالحين، فهي واحدة من الأسباب التي تُعين على التحلي بالأخلاق العالية، ويُشار إلى أنّ علماء النفس والتربية اتفقوا على أنّ القصص، والأخبار، والسير، واحدة من أقوى عوامل