طُرق تطوير المعلم يسعى الكثير من المعلّمين إلى تحسين مهاراتهم وأساليبهم التدريسيّة، مما يجعلهم أكفأ في ممارسة المهنة ، وأكثر فعاليّة عبر تحديدهم في البداية لنقاط القوّة التي يمتلكونها، إضافة لمواضع الضعف التي ينبغي معالجتها، حيث تقع هذه المهمة غالباً على المدير، عبر قيامه بعدد من الأساليب والممارسات منها ما يلي: ترتيب الأولويات: تتم معالجة مواضع الضعف واحداً تلو الآخر، والتركيز عليه حتى التخلص منه، ثم الانتقال لموضع الضعف التالي، مع حرص المدير على استخدام أسلوب لطيف غير جارح، عبر قيامه ببناء
وضع أهداف بعيدة المدى ينبغي على أصحاب الأعمال تخصيص وقت للتخطيط، وتطوير الاستراتيجيات طويلة الأمد حتى مع المسائل الصعبة والملحة، فالتطور، والنمو، والتحسن في العمل لا يحدث إلّا إذا تم تطوير الشركة باستمرار، كما ينبغي تنفيذ مجموعة كبيرة من الخطوات لتحقيق الأهداف المرغوب فيها، والتي قد تحتاج لعدة سنوات حتى يتمّ تحقيقها. التنافس يمكن للشركات تطوير الميزات التنافسية بينها من خلال تقديم منتجات وخدمات أكثر فعاليةً وفائدة لحل مشاكل العملاء؛ ولهذا لا بد من تطوير حلول واستراتيجيات أكثر فعاليةً، للوصول
تطوير الذات والمهارات يعرف تطوير الذات والمهارات على أنّه مجموعة من الأنشطة التي تهدف إلى تطوير الوعي والإدراك بالمواهب والإمكانيات الموجودة لدى الفرد من أجل تحسين نمط الحياة ونوعيتها، وتحقيق الطموحات والاستقلال الشخصي، كما يشمل أيضاً بناء أو إعادة تعريف الذات واحترامها، وتطوير وتحسين المهارات أو تعلم مهارات جديدة. طرق تطوير الذات والمهارات إدراك قيمة النفس ينبغي على كلّ شخص يرغب بتطوير ذاته ومهاراته إدراك قيمته وأهميته، واحترامها وتقبلها بعيوبها مع محاولة إصلاحها، وعدم جلد النفس عند الوقوع في
تعريف تربية النفس في اللغة، فإنّ التربية هي مصدر للفعل (ربّى)، والذي يدلّ جذره الثلاثي على أصلٍ واحد، وهو "الزيادة والنّماء والعلوّ" بحسب معجم مقاييس اللغة لابن فارس، أحمد بن فارس بن زكرياء القزويني الرازي، معجم مقاييس اللغة ، سوريا: دار الفكر، صفحة 483، جزء 2. بتصرّف. وبشكلٍ عام فإنّ كلمة التربية تستعمل لتدلّ على التهذيب وعلوّ المنزلة، أمّا تعريفها الاصطلاحي فإنّه يختلف تبعاً للرؤى الفلسفية التي ينطلق منها، والتي تتبعها الجماعات الإنسانية في تنشئة أجيالها لترسيخ قيمها وثقافتها وآرائها، ومن
تحقيق الذات يُعتبر تحقيق الذات من العمليات الشخصية التي يسعى الفرد للوصول لها؛ وبما أنّها تكون شخصية فهذا يعني أنّها تختلف من فرد لفرد، وبهذا يمكن تعريف تحقيق الذات بأنّها قدرة الفرد على إدراك إمكاناته الإبداعية أو الفكرية أو حتى الاجتماعية. هرم ماسلو للحاجات من الجدير بالذكر أنّ أول من تحدث عن تحقيق الذات هو العالم ماسلو من خلال هرم الحاجات؛ حيث قام بالربط بين تحقيق الفرد لذاته وتحقيق الفرد لاحتياجاته، وبالتالي يمكن القول إنّه قد يصل الفرد إلى تحقيق ذاته من خلال تحقيقه لاحتياجاته الشخصية
خطوات تحقيق الأحلام عادة ما يتعرّض الحالمون للسخرية من الآخرين، فقد يظنّون أن بعض الأحلام مضحكة غير واقعية ولا يمكن تحقيقها، وبالحقيقة فإنّ الأحلام إن بقيت أحلاماً فهي مدعاة للسخرية ما لم يتبعها عمل وجهد جاد في سبيل تحقيق الحلم، وسنذكر في ما يلي عدة خطوات يمكن اتباعها لتحقيق الأحلام: الإيمان في الحلم من أهم الخطوات التي يجب اتباعها في سبيل تحقيق الحلم هي الإيمان به وبالقدرة على تحقيقه فهو الدافع الأساسي للعمل وبذل الجهد، فكل شخص يعلم في داخله هل حلمه يمكن تحقيقه أم لا، وهل هذا الحلم يستحق
تحقيق الأحلام والطموحات يمكن لكل لحظة تمرّ في حياتنا أن تكون نقطة البداية للعمل على لتحقيق الأحلام، لذا على الإنسان معرفة ما يريد تحقيقه بالتحديد والعمل على ذلك بجهد وإصرار، وعادة ما يكون اتخاذ الخطوة الأولى هي الخطوة الأصعب في سبيل البدء في تحقيق الطموح الشخصي، وقد يجد الإنسان الكثير من العقبات والصعوبات التي يجب عليه تجاوزها والتي تؤخره وتمنعه من اتخاذ هذه الخطوة، لذا عليه حلها من خلال اتخاذ بعض الخطوات التي سنذكرها. خطوات في سبيل تحقيق الأحلام عدّة أمور يجب اتباعها للتغلب على أي عائق نفسي
الإيمان بالحلم يُعتبَر الإيمان بالحلم أمراً ضرورياً لتحقيقه؛ لأنه يمنح الدافع اللازم للاستمرار والإصرار على جعل هذا الحلم حقيقة، ولا يُمكن أن يخدع الإنسان إحساسه؛ لأنه يعلم من الداخل إذا ما كان يؤمن بحلمه حقيقة أم لا؛ ولهذا ينبغي الاستمرار بالتفكير في هذا الحلم لمساعدة النفس على الإيمان به، بالإضافة إلى أهمية السعي بشكل جاد في سبيل تحقيقه. العمل المتواصل ينبغي على الشخص العمل بجدّ وبشكل متواصل إذا أراد تحقيق أحلامه فعلاً، وعادةً ما يعمل الشخص الناجح باستمرار دون توقف وملل؛ لأنّ المهام الصغيرة
أهمية تحدي النفس يُعدّ تحدي النفس لتحقيق أمور جديدة لم يقم الشخص بتحقيقها من قبل أمراً مهماً يساعد على تحسين الصحة العقليّة، ويزيد من الرضا عن الذات، ويمكن أن يبني الشخص ثقته بقدراته وبنفسه من خلال تخطّي الحواجز والصعوبات التي قد تواجهه. طرق تحدي النفس تعلّم هواية جديدة يُعدّ تعلّم هواية جديدة بعيدة عن مجال العمل أمراً مفيداً، حيث إنّ ممارسة الهوايات تساعد على تقليل التوتر وزيادة الشّعور بالاسترخاء، بالإضافة إلى توفير مصدر دخل إضافيّ، فمثلاً يُمكن تعلّم بعض الهوايات على الإنترنت، مثل تعلم
تعريف الثقة بالنفس تمثّل الثقة بالنفس نظرة الشخص الإيجابيّة اتجاه مهاراته وقدراته ونفسه، وهي تعني تقبّل الذات والاعتقاد بالقدرة على التحكّم والسيطرة على الحياة الشخصيّة، وفي حالاتٍ أخرى قد ترتبط الثقة بالنفس في القدرات الفعليّة للشخص؛ فهي في الحقيقة تزيد أو تنقص وفقاً لتصوّرات الشخص الذاتيّة، والتصوّرات هي طريقة التفكير بالذات. أهمية الثقة بالنفس الحدّ من الخوف يترتّب على الشعور بالثقة الحدّ من النقد الداخليّ، والامتناع عن الإفراط في التفكير، والتخلّص من الصوت الداخليّ الذي يُخبر الشخص بعدم
القوة الداخلية إنّ الطاقة الداخلية هي عبارة عن تلك القوة التي لا نستطيع مشاهدتها أو لمسها أو جسّها باستخدام حواسنا المجرّدة، لكنها تلك التي يمكن أن نشعر بتأثيرها فينا أو التي يمكن أن نشاهد فعلها أو أثرها في الأشياء والبيئة المحيطة من حولنا، وهذه الطاقة هي موجودة أصلاً منذ الأزل ويمكن للعقل البشري أن يحلّلها ويعرف مصادرها باستخدام قواه الخارقة للطبيعة، وبالتالي يستخدمها لخدمة احتياجاته كما يشاء. مصادر الطاقة الداخلية طرق الحصول على الطاقة الداخلية ليس لها علاقة تُذكر مع السلطة الماديّة لنا أو
النمو والتنمية كلمة النمو والتنمية كلمتان مترابطتان، وتستخدمان جنباً إلى جنب، ويختلف النمو عن التنمية ولكن كل منهما يعتمد على الآخر؛ لوصف النجاح في تحقيق الأهداف أوالوصول إليها، وهما من الدراسات المهمة في العصر الحديث، ويشكلان الجزء الأكبر في حياتنا. النمو النمو هو تغير في الجوانب المادية، ويعتبرعملية خلوية تتوقف في مرحلة الاكتفاء منه، ويعد جزءاً من التنمية، وله نوعان كمي ونوعي ويمكن قياسه بدقة، ويوجد هناك نمو بشري، ونمو اقتصادي وأنواع أخرى من النمو، تقوم على المبدأ ذاته. النمو البشري: يستند
العوامل النفسية هناك أربعة عوامل نفسية تؤثر على سلوك المستهلك وهي: الإدراك، والتعليم، والدوافع والمعتقدات، والأفكار، حيث يوجد لكل شخص حاجات مختلفة، وقد تكون تلك الحاجات بيولوجية مثل الحاجة للماء، أو نفسية مثل الحاجة للانتماء، وهذه الحاجات تدفع الشخص للبحث عن الرضا في حياته، واحتياجات الناس الأساسية وفقاً لهرم ماسلو الشهير هي: الفسيولوجية؛ وهي الحاجات الأساسية مثل النوم، والطعام، أو الماء. الأمن والأمان؛ حيث يحتاج الشخص إلى الشعور بالأمان والحماية. الحب والانتماء؛ وهي الرغبة في شعور الشخص
العناية بالذات إنّ الذات هي عبارة عن حصيلة تجربة الشخص للظواهر المتنوعة التي تشكل أفكاره، وعواطفه، وإدراكه، وهي تختلف بشكل تام عن النفس، بمعنى أنّ مشاعر وأفكار ومدركات الشخص عن نفسه هي ذاته، ومن هذه النقطة نشأ علم إدارة الذات، وعلم تطوير الذات. يجب تعرف الشخص على ذاته؛ حيث إنّه بين الحقيقة والذات علاقة قوية لا ينكرها إلا من لم يعتنى بذاته ومن لم يبحث عن الحقيقة ويبقى غافلاً عنها لا يبحث عن الحقيقة ولا يكتشف ذاته ويتعرف عليها، وتعتبر مهارة العناية بالذات من أبرز وأهم المهارات التي على الشخص أن
الضعف في القراءة إنّ جميع الطلاب ليسوا على ذات الدرجة من القدرة على القراءة والكتابة ، فهناك المتميّز، وهناك المتوسط، وهناك الضعيف، أمّا ضعف القراءة فله عدة مظاهر، كعدم القدرة على التهجي أصلاً، أو قراءة بعض الحروف بشكل خاطئ، أو البطء الشديد في القراءة، وفيما يأتي عرض وتصنيف لبعض أسباب الضعف في القراءة، وكذلك تصور لعلاج لهذه الظاهرة. أسباب ضعف القراءة يمكن تصنيف الضعف في القراءة إلى عدة عوامل رئيسيّة، منها: عوامل جسميّة: كنقص في بعض نواحي النمو الجسمي، انفعاليّة نفسيّة كانت أو عقليّة، وهذه لها
الذاكرة البصرية تعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Visual memory)، وهي نوعٌ من أنواع الذاكرة التي تصف العلاقة بين الإدراك البصري، والتخزين العقلي، والقدرة على استرجاع المشاهد المخزنة، بمعنى تذكرها من قبل الإنسان. كما تعرف أيضاً بأنها حالةٌ من التمثيل العصبي المرتبط بذاكرة معتمدة على فترة زمنية طويلة، ومتصلة بحركات العين في مكان ما، والتي تعتبر وسيلة من وسائل نقل مجموعة من الصور، والمشاهد إلى الدماغ، والذي يحاول تذكرها عند الحاجة لها. إن الذاكرة البصرية ترتبط بتخزين المعلومات التي تشبه الأشياء، أي
تعريف الثقة بالنّفس لم يتفق علماء النفس بعد على إيجاد تعريف محدد للثقة بالنّفس، وقد تم الاختلاف بينهم في إيجاده فكان البعض يعرّفها بأنّها تقييم الفرد لأدائه الذاتي الحالي والسابق، في حين أنّ البعض الآخر عرّف الثقة بالنّفس بأنّها ثقة الفرد في قدراته وأحكامه، أو قدرته على مواجهة التحديات والمطالب اليومية بنجاح، وهذا ما جعل الثقة بالنّفس مقترنة بسعادة الشخص، أي كلما كان الفرد واثقاً بنفسه وقدراته كلما زاد نشاطه وعمل على تحقيق أهدافه، وبالتالي وصوله إلى شعور السعادة والنجاح. كيفية بناء الثقة
التفكير وحل المشكلات يعرّف التفكير بالمعنى العام على أنّه عمليةٌ ذهنيةٌ وعقليةٌ يحدث من خلالها تدفقٌ للأفكار من خلال حركةٍ أو مشكلةٍ تتطلب إيجاد حلٍ مناسبٍ، كما أنّه يعتبر عمليةً نفسيةً تعكس الواقع من خلال التحليل والتركيب، ويعتبر أيضاً نشاطاً عقلياً يتناول الأفكار المجردة وهو يختلف عن الإحساس والإدراك، وفي هذا المقال سنذكر أنواع التفكير وحل المشكلات. أنواع التفكير التفكير العلمي: هو التفكير المنظّم الذي يستخدمه الإنسان في نشاطاته اليومية. التفكير المنطقي: هو التفكير الذي يتمّ بهدف بيان
معرفة الذات تُعتبر معرفة الذات من أكبر الإشكاليات لدى البعض، مع يقين الجميع بأنّ معرفة الذات هي مفتاح التطوّر والنجاح في هذه الحياة، فبدون أن يعرف الإنسان نفسه، وملامحها، ومكامن قوتها، وضعفها، فإنه لن يستطيع التطوّر ، ولن يستطيع معالجة مواطن الضعف التي تعتريه فتعيقه عن أداء واجباته وأعماله بالشكل الأمثل والمطلوب. تكمن صعوبة معرفة كل شخص لنفسه في أنّ نفس الإنسان معقدة، تتراوح ما بين الضعف والقوة، والأمن والفزع، والشدة واللين، ولما كانت النفس الإنسانية جامعة لعدد كبير من التناقضات، فقد كان من
تعريف مفهوم التطوير الذاتي بالتطوير الذاتي يكتشف الإنسان مهاراته، ويعيد صياغة خططه، ويصمم أهدافه ورؤاه المستقبلية من جديد، فالتطوير الذاتي عملية مستمرة ولا تتوقف عند مرحلة أو حدث ما، لأنّ غايتها تفعيل دور الإنسان، وتمكينه من مجموعة المهارات والقدرات الضرورية في الحياة اليومية، وكلما بادر الإنسان لاكتسابها مبكراً، كلما أتاحت له فرص أكبر، ووسّعت دائرة إدراكه وأثره وثقته وفاعليته، على الصعيد الذاتي، وفي الأسرة والمدرسة والعمل والأصدقاء والأقارب والمجتمع ككل. مدى أهمية التطوير الذاتي لا يقتصر قياس
مسامحة الذات تُعدّ مُسامحة الذات من أهمّ الأمور التي تُساعد على التخلّص من تأنيب الضمير، إذ إنّه من الضروري مُسامحة الشخص لنفسه ومُسامحته للآخرين؛ وذلك لكي يمنع الأخطاء والذنوب من أن تقييد أو تعييق فرصه المستقبلية، حيث إنّ مُسامحة الذات لا تعني تقبّل الذنب فقط، وإنّما الاعتناء بالنفس حتّى تتمكّن من الاستمرار في الحياة دون سيطرة تأنيب الضمير عليها، لذا ينبغي على الشخص إدراك أنّ الإنسان خطّاء بطبعه، وأنّ الخطأ يُتيح فرصةً أكبر لتعلّم الدروس ونموّ التفكير. تقدير الذات يُنصح بتقدير الذات وتعزيزها؛
الاهتمام بالصحة العامة تسيطر الأفكار والمشاعر السلبية على كلّ شخص عند الشعور بالندم، والتي تؤثر بشكل كبير على الجسم؛ لذا يُنصح قبل البدء بالشفاء من آثار الندم اتخاذ إجراءات لاسترداد الصحة أولاً، فعلى سبيل المثال إذا كان الشخص يتعاطى المخدرات، فهنا يجب عليه عند الشعور بالندم البدء بإزالة السموم من الجسم، والذهاب إلى أماكن إعادة التأهيل في حال الحاجة الشديدة لذلك، واتباع نظام غذائيّ صحيّ، والحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم، وممارسة الأنشطة البدنية القوية بانتظام، وقد يحتاج الأمر لبضعة أسابيع،
طرح السؤال المناسب ينصح الطبيب النفسي ماثيو ماكاي الأستاذ في معهد رايت في بيركيلي في كاليفورنيا الوالدين للتخلص من العصبية على الأطفال، أن يطرحوا السؤال الصحيح، فبدلاً من التساؤل لماذا يفعل طفلي بي ذلك؟ فيجب التركيز على الطفل نفسه والتساؤل إذا ما كان هناك سبب ما يدفع الطفل للتصرف بهذه الطريقة، هل هو جائع، أو بحاجة للاهتمام، أو يشعر بالملل أو التعب، وتركيز الوالدين على تلبية حاجة الطفل بدلاً من الشعور بالغضب والتصرف بعصبية تجاهه. التعرف على شعور الغضب يُنصح بملاحظة الإشارات المبكرة للغضب،
الوعي بالمشكلة إن الوعي بمشكلة التفكير الزائد أول خطوةٍ في طريق التخلص منها، وتتم عن طريق انتباه الشخص إلى طريقة تفكيره، وملاحظة الأوقات التي يبالغ فيها بالتفكير، ويعيد التفكير بأحداث معينةً مراراً وتكراراً، أو يقلق حيال أمورٍ خارجةٍ عن سيطرته، والأوقات التي لا تكون فيها أفكاره بنّاءةً وهدّافة. تحدّي الأفكار من السّهل أن ينجرف الشخص بأفكاره السلبية ، وأن تقوده إلى نهايات سلبيةٍ للغاية وغير معقولةٍ على الأغلب، كأن يفكر بأنه سيخسر وظيفته إن أخذ إجازةً مرضيةً واحدة، أو أن يفكّر أنه سيخسر منزله إن