نقاط القوة والضعف يمتلك كلٌّ منّا عدداً من نقاط القوة والضعف والتي تختلف من شخصٍ إلى آخر؛ فهي أحد الميّزات التي تميز كلّاً منّا عن الآخر، وتساهم في صقل شخصيّة الإنسان وعمله وحياته كلّها، فغالباً ما نتجنب المهمات التي تحتاج إلى مهاراتٍ نمتلك نقاط ضعفٍ فيها، ونسارع إلى المهمات التي نمتلك نقاط قوةٍ تؤهّلنا لفعلها، ولكنّ تجنب المهمات هذه بشكلٍ مستمر لا يؤدي إلّا إلى زيادة سيطرة نقاط الضعف علينا والخوف منها وزيادة صعوبة التخلص منها، ولهذا قد يقضي بعض الأشخاص حياتهم كلّها خائفين من نقاط ضعفهم ممّا
وقت الفراغ يُعرف وقت الفراغ بأنه الوقت المتاح للهوايات ولفعل ما يرغب به الفرد من دون الحاجة للعمل أو الدراسة، ومن الأنشطة التي يمكن القيام بها في أوقات الفراغ ما يلي: الذهاب للسينما من أجل مشاهدة الأفلام الرائجة. مشاهدة التلفاز وما يعرضه من برامج تلفزيونية متنوعة. قضاء بعض الوقت مع العائلة، أو الخروج مع الأصدقاء لتناول العشاء أو الجلوس والتحدث أو الخروج لتناول القهوة أو لأي نشاط آخر. تصفح الإنترنت عن مواضيع متعددة من خلال استخدام محركات البحث، كما ويمكن مشاهدة مقاطع فيديو مختلفة عبر الإنترنت
اللباقة (الإتيكيت) يمكن تعريف هذا المصطلح بأنه السلوك أو الإجراء المفترض إتباعه إنطلاقا من حسن التربية أو قد يكون سلوكا أو مظهرا محددا مطلوب التقيد به في مناسبات معينة في أماكن معينة بالذات في مناسبات الطبقة الأرستقراطية والمخملية في المجتمع.ويأتي من ضمنها قواعد الحديث والإستماع مع التأكيد بأن هذه القواعد تصلح لكل طبقات المجتمع لما تحمله من مميزات أخلاقية وسلوكية جيدة. اللباقة في الحديث وفنّ الاستماع الالتِزام بقَواعد التحدث وطرق الاستماع الجيّدة من أهمّ الأمور التي تُعطي انطباعاً جيّداً
القائد القائد هو الإنسان المبدع الذي يأتي بالطُرق الجديدة؛ ليعمل على تحسين العمل وتغيير مسار النتائج إلى الأفضل، والقائد الناجح هو الذي تظهر مهاراته في وضع وإعداد الخطة، وفي طريقة تنفيذها، وهو مُتميزٌ في بثّ روح الحماسة والمثابرة عند الآخرين، وتكون القيادة في مختلف المجالات وخاصةً في عالم الأعمال والتجارة ومواقع المسؤولية الكبيرة التي يتبوأها الإنسان خلال حياته، وللقائد الناجح صفاتٌ كثيرةٌ تصنع له البصمة بشكلٍ يختلف عن غيره، والتي سنتحدث عنها في هذا المقال بالتفصيل والتوضيح. مواصفات القائد
تطوير الذات الذات هي كل ما يمتلكه الشخص من مشاعر، وأفكار، وقدرات، ومهارات، وإمكانيّات. أما تطوير الذات فيعني استغلال كل ما يمتلكه الشخص بشكلٍ كاملٍ متكامل من أجل تحقيق أهدافه وأحلامه في الحياة والرقي بنفسه. كما أنّ تطوير الذات يحتاج إرادة قويّة قبل كل شيء ورغبة في التطوير والتغيير، ولا يحتاج إلى نفسٍ كسولة لا تحب النشاط، كما يحتاج إلى تنظيم الوقت، وجدولة الأعمال، والنشاطات، للحصول على النتائج الجيّدة. طرق تطوير الذات يمكن اتباع الخطوات التالية من أجل تطوير الذات: ترك الماضي: فإذا كانت هناك بعض
تطوير الذات قديمًا ساد الاعتقاد أنه لا يمكن تحسين الذات أو الشخصية ، ولكن في الحقيقة فإنه من الممكن تحسين وتطوير الذات بطرق عديدة، حيث إن الشخص يستطيع التحكم بشخصيته وصقل خصائصها وسماتها، ونذكر في هذا المقال بعض الطرق التي تساعد على تطوير الذات. طرق تطوير الذات التركيز على الأمور الإيجابية من المهم ترك التركيز على سلبيات ومشاكل الذات وإيجاد شيء إيجابي للتركيز عليه والتفكير به، يُمكن كتابة ثلاثة أمور إيجابية عن الشخصية أو عن سير يوم معين في العمل مثلًا، وعند التفكير بالأخطاء أو السلبيات ينبغي
تطوير الذات يُعرَّف تطوير الذات بأنَّه الجهود المذولة في تطوير قدرات النفس وإمكاناتيها، ذلك من خلال تعلُم مهارات جديدة والتخلص من العادات السيئة. أهمية تطوير الذات تنمية الذات أمر مهم جداً تُمكِّن الإنسان من تغيير حياته، ومن أهمية تطوير الذات ما يلي: الحصول على فرص جديدة: فتطوير الذات يساعد الفرد في الحصول على فرص جديدة لن يستطيع الوصول إليها إلا إذا كان مهيَّأً لها. احترام الشخص لذاته: لن يستطيع الفرد أن يُحقق أحلامه إلا إذا كان لديه ثقة عالية بنفسه، وهذا لن يصل إليه إلا إذا كانت قدراته
تسويق الذات يعتقد الكثير من الشباب والخريجين أنّ الشهادة الجامعية هي العصا السحرية التي تساعدهم على الوصول إلى أهدافهم وتحقيق حلمهم بالحصول على وظيفة جيدة، وبالرغم من أهميتها، إلا أنها ليست العامل الوحيد، والسبب في ذلك يعود إلى أنّ أعداد الخريجين وأصحاب الشهادات العاطلين عن العمل هو في ازدياد، ولكن من الممكن تغيير الظروف والتحسين من فرص الحصول على وظيفةٍ جيدة من خلال تسويق الذات، والتي تعتبر من أهم المهارات التي يجب أن يمتلكها الشباب لعرض مهاراتهم وخبراتهم. مفهوم تسويق الذات تسويق الذات يُقصد
المراهقة يمر الإنسان في مراحل نمائيّة عدة في حياته، لكل منها خصوصيتها، وصفاتها، التي تؤثر بشكل كبير على طبيعة شخصيته، وسلوكه، وإتزانه النفسي، ولعل أكثر هذه المراحل تأثيراً، وفعاليّة في حياة أي شخص هي مرحلة المراهقة والتي تتصف بالعديد من التغييرات الجسديّة، والنفسيّة التي تنعكس على انفعالاته، وسلوكه، وضبط تصرفاته بشكل عام. تُعرّف مرحلة المراهقة ، بأنها مرحلة انتقاليّة بنائيّة ينتقل فيها الفرد من مرحلة الطفولة إلى مرحلة الرشد، حيث تتصف هذه المرحلة بالعديد من التغييرات النفسيّة السلوكيّة التي
مفهوم الذات بقي موضوع الذات قضية بحث شغلت بال البشر على مر العصور، ابتداءً من الإنسان العادي، ووصولاً إلى الفلاسفة، وعلماء النفس، وتفاوتت الآراء والنظريات حول الذات فيما بينهم؛ فالمتدينون، وأفلاطون، وكانت اعتبروا أنّ الذات روح خالدة تتجاوز حدود الجسد، والماديات الفانية، وكان لآخرين رأي مغاير فحطوا من قيمتها، وقللوا من أهميتها، ونفى البعض وجودها بشكل مطلق؛ حيث عبّر ديفيد هيوم عن الذات بأنها ليست أكثر من حزمة من التصورات أو التصورات الحسية، وعبر دانيال دينيت عنها بأنها مركز للجاذبية السلبية.
التنمية تُعتبر التنمية من العناصر الأساسيّة للاستقرار والتقدّم الاجتماعي والإنساني، وهي عبارة عن عمليّة تقدّم ونمو تكون بشكلٍ جزئيّ أو شامل باستمرار، تتفاوت بأشكالها، وتُركّز على تحقيق الرقيّ والتقدم في مجالات الحياة الإنسانية، والمضي قدماً بالإنسان نحو الاستقرار المعيشي والرفاهية، وتلبية متطلّباته بكل ما يتماشى مع احتياجاته وإمكانياته في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية والفكرية. أقسام التنمية تُصنّف التنمية إلى قسمين رئيسييّن وهما: التنمية الطبيعية: وهي القدرة على الارتقاء بالموارد
تقييم الأداء يعرف أيضاً بمراجعة الأداء، وتقييم الموظفين، وهو عبارة عن أسلوب يُنتهج لغايات تقييم ما قام به الموظف من أداء، وتعتبر هذه الطريقة بمثابة جزء لا يتجزأ من التطوير الوظيفي. كما يمكن تعريفه أيضاً بأنّه عمليّة منهجيّة تُجرى بشكل دوري لغايات تقييم الأداء الوظيفي للموظف ومستوى إنتاجيّته وذلك من خلال العودة إلى مجموعة من المعايير المحددة مسبقاً بالتزامن مع وضع أهداف المنشأة. وتحتاج عمليّة تقييم الأداء في المنشآت إلى ضرورة الأخذ بعين الاعتبار كافة الجوانب المتعلقة بالأيدي العاملة، كسلوك
النجاح من المفروض على كل إنسان أن يضع أهدافاً قصيرة الأمد وأهدافاً طويلة الأمد لتحقيقها، ويأمل أن ينجزها على أكمل وجه، ولكن النتيجة قد تكون سيئة ولا يستطيع القيام بأي من هذه الأهداف، وهناك أسباب تعيق النجاح والوصول إلى المراد، عليك معرفتها ومحاولة تجنبها، لما لها من تأثير كبير في نجاحك، وفيما يلي نقدم لك خمسة أسباب تعتبر أهم معوقات للنجاح، وعشر صفات للناجحين عليك التحلي بها لتصبح شخصاً ناجحاً. خمسة معوقات للنجاح من معوقات النجاح الآتي: عدم الثقة بالنفس، ويعود ذلك إلى عدة أسباب مثل تهويل
تطوير الذات من مستلزمات اندماج الإنسان الإيجابي في الحياة والمجتمع من حوله، العمل الدائم والحثيث على تطوير ذاته في شتى الجوانب الممكنة، وذلك ببذل الجهد تجاه نفسه بما يضمن تطويرها، وذلك بشتى الوسائل والسبل الممكنة والمتاحة، وبالقدر الذي يسمح باستعادة ثقته بنفسه، فهناك إذاً سبل ووسائل يمكن اعتمادها في تطوير الذات، وهناك كذلك معوّقات تحول دون ذلك، كما أنّ هناك أهميَّة عظيمة لتطوير الذات. مراحل تطوير الذات الحوار: وهذه أول مراحل تطوير الذات، وهي أن يحاور الإنسان نفسه، ويصارحها، ويتعرف عناصر قوتها،
مفهوم الفكر الجغرافي يعد الفكر الجغرافي من أكثر المواضيع الرئيسية أهميةً لدى الجغرافيين، نظراً لاعتباره موضوعاً يهتم برصد طبيعة علم الجغرافية وماهيته، وحدوده، وأبحاثه، بالإضافة إلى الكشف عن العلاقة بينه وبين مختلف العلوم الأخرى، لذلك لا بد للجغرافي من الإلمام بكل ما يطرأ على المعرفة الجغرافية من تغييرات وتطورات من نظريات وأفكار. مراحل تطور الفكر الجغرافي العصور القديمة: تمثلت بكونها أسساً جغرافية واكتشافات ومعلومات. العصور الوسطى: انتقلت الأفكار الجغرافية لتصبح مسالكاً كبرى، فقدم ماركو بولو
تعريف الخُطبة الخُطبة لغةً: وتكون بضم الخاء، وهي التي تُقال على المنبر، وهي تختلف عن الخِطبة بكسر الخاء، والتي تعني طلب نكاح المرأة، وقيل أنّ الخُطبة مشتقةٌ من المخاطبة، أو من الخطب والذي يعني الأمر العظيم؛ لأنّها كانت تُقام في مثل هذه الأمور. الخُطبة اصطلاحاً: عرّف البعض الخُطبة بأنّها الكلام الذي تم تأليفه والذي يحتوي على الوعظ والإبلاغ، وقيل بأنّها أحد فنون الكلام يهدف إلى التأثير بمجموعةٍ من الناس عن طريق حاستي السمع والبصر معاً. أنواع الخُطبة للخُطبة أنواعٌ عديدة تختلف عن بعضها البعض في
تقدير الذّات يُعبّر مفهوم تقدير الذّات بشكل أساسي عن نظرة الفرد إلى نفسه، هذه النّظرة إمّا أن تتّسم بالاحترام أو الشّعور بعدم القيمة؛ وذلك تبعاً لما يُطوّره الفرد عن نفسه من أفكار تتغير بتغيّر مراحله العمريّة، وتتأثّر كذلك بالنّقد الإيجابي أو السّلبي من الأهل والمعلّمين أو المُحيطين بشكل عام في الفترة العمرية ما قبل المدرسة وحتّى المرحلة الثّانوية، وفي الفترات العمريّة الّلاحقة فإن التأثير الأكبر سيكون نتيجة لضغط البيئة المُحيطة والأقران، وسيكون مؤثّراً على عمليّة صنع القرارات الشّخصية وخاصّة
معنى تطوير الذّات يُشير مُصطلح تطوير الذّات إلى عمليّة قيام الفرد بعدّة جهود لتحسين الوضع الشّخصي، أو المستوى الفكري، أو غيرها من الأمور، من خلال القيام بعدّة خطوات بسيطة ذات تأثير ممتد إلى سنوات قادمة، حيث يُنصح بأن تكون هذه المحاولات والإضافات تدريجيّةً وليست دفعةً واحدة؛ لتكييف النّفس عليها قبل البدء بتجارب جديدة، بالإضافة إلى تجنّب الغرق في عدد كبير من التجارب معاً. طرق تطوير الذّات ممارسة التّمارين الرياضية تُساهم ممارسة التّمارين الرياضية في محاولات تطوير الذّات عن طريق توفيرها للحماية
ما الذي يُميّز الأشخاص الإيجابيين يُعتبر التّفكير الإيجابي بأنّه موقفٌ عقلي وعاطفي يحدث مع الإنسان، ومن الجدير بالذكر أنّ هذا التفكير يعني الاقتراب من تحدِّيات الحياة مع وجود نظرة إيجابية للنّتائج التي تحصل، والاستفادة من الحالات السّيئة المُحتملة ومواجهتها، وتجدر الإشارة إلى وجود العديد من الأمور التي تُميِّز الأشخاص الإيجابيين ونذكر منها ما يأتي: التّفاؤل والاستعداد للقيام بجهدٍ مُعيّن، وأخذ الفُرصة كاملةً بدون توقع عدم الاستفادة ممّا يقومون به. تقبل نتائج ما يقومون به من أعمال، والاعتراف
المقدمة نواجه في حياتنا العديد من المشاكل والمواقف التي تجعلنا حيارى، لا نعرف كيف نتعامل مع هذه المشاكلات وماهي الحلول التي يمكن أن نقوم بها للتخلّص من هذه المشاكل، فكما نعلم أنّ المشاكل أكثر ما يقلق ويوتر الأشخاص، ويتراكم المشاكل فوق بعضها البعض دون وجود الحلول لهذه المشكلة قد يزيد من تفاقم المشكلات، والهروب من مواجهة المشكلة يعتبر بحد ذاته مشكلة؛ لأنه قد يوقعك في دوّامة كبيرة لا تعرف كيف تتعامل معها ولا تعرف كيف تنقذ نفسك، لذلك قبل أن تغرق عليك أن تتعرّف معنا على الطرق التي تساعد في التخلص
مقدمة كثيراً ما نشعر أنّنا نمرّ بمرحلة من اللامبالاة التي تنتهي في نهاية اليوم بدون أن نحقق أي إنجازات على أرض الواقع، ولعل ما نمر به من ظروف، وما يحدث حولنا من مجريات هو ما يشعرنا أننا عاجزين بالكامل عن إدراك ما يمر بنا، وهذا أمر اعتدناه تقريباً، وأصبح جزءً لا يتجزأ من الواقع المرير الذي نعيشه، ولولا هذا الأمر لأصبح من البديهي التعامل مع الحياةِ بصورةٍ أوضح، ولكننا رأينا أننا من الأولى أن نعرف بماذا نفكر، وكيف نحسب أيامنا، وطريقة حياتنا قبل أن نتطرق لفهم الحياة من حولنا. فهم الذات أن أفهم
العد لعشرة والتنفس ببطء يُمكن علاج الغضب عن طريق استخدام أسلوب العد لعشرة وكذلك التنفس البطيء بأخذ نفس لفترة أطول من المعتاد ثم الاسترخاء لإطلاق الزفير؛ فهما يمنحان الشخص وقتاً ليفكر بشكل أكثر وضوحاً، ويساهمان في إخراجه من مرحلة الاندفاع، ويُمكن استخدام أي منهما عند بدء علامات الغضب بالظهور، ومنها: تسارع نبضات القلب والتنفس، والشعور بشد في الكتفين، وقبضة اليد، وغيرها. تجنب الأفكار المثيرة للغضب على الشخص تجنب العبارات أو الأفكار غير المفيدة والتي تثير الغضب كالعبارات التي تتضمن دائماً، مثل:
صغارًا كنا نردد "إن العلم نور"، وكنا نكتب في سطور التعبير عن العلم أن "اطلب العلم ولو في الصين"، وكثيرة هي الحكم والأقاويل التي كنا نستشهد بها على عِظم قدر العلم ومن يسعى إليه ومن يطلبه ومن يُعلّمه. فلا أحد ينكر أهمية العلم، ولا ينكر أهمية السعي إليه والأجر والثواب اللذين يرجعا لصاحب العلم رغم كل المشاكل والمتاعب التي يواجهها. والعلم هو طريق من الطرق المؤدية لله، فبالعلم تتفتح بصيرة الإنسان ويهتدي فؤاده، فيفتح الله عليه من أسرار الكون بقدر علمه، فيتقرب من الله ويقترب منه،فيوفقه الله في طريقه
صياغة الأهداف الجَميعُ لَديه أهدافٌ خاصّة يَسعَى من أجل تَحقيقها وَهيَ رَغبَةٌ يَجب أن تَكونَ مَوجُودَةٌ عندَ كُلّ شَخص؛ لأنّ الإنسان من دُون الأهداف والسّعي ورائَها من أجل تَحقيقها هيَ مَضيعَةٍ لحَياته ولا مَعنَى لها، لذلكَ من أجل تَحقيق أهدافٍ صَعبَة وَمُعَقّدَة التركيز تحتاجُ إلى إجتهادٍ طويل المَدى وَتَرك الأعذار والمُبررات أو عَدَم وُجودُ تَخطيطٍ جَيّد من أجل تَحقيقها، وَحَتّى تَكونُ هذه الأهداف واضحَة وَمَع وُجود تَخطيطٍ لتحقيقها هُوَ ما يَجعَلُها مُمكنَة على أرض الواقع. صياغة الأهداف