الطفل المشاغب المشاغبة والعناد صفة طبيعية لدى الأطفال، فالأطفال مولعون في اكتشاف العالم المحيط بهم، ويسعون إلى جمع المعلومات بشتّى الوسائل، ولا يوجد حدود لطرق اكتشافاتهم، وهنا واجب الوالدين، تعليم أبنائهم الطرق الصحيحة من الخاطئة، ولكن هناك الكثير من الآباء يواجهون صعوبة في التعامل مع أبناءهم المشاغبين، وتفشل كل وسائلهم في التواصل معهم، لكن هناك العديد من الطرق والوسائل التي تسهل على الوالدين التعامل مع طفلهم العنيد. قواعد التعامل مع الطفل المشاغب يجب على الوالدين تحديد أسلوب معين للتعامل مع
الحضانة يلجأ معظم الأهالي لوضع أطفالهم بالحضانة لأسباب مختلفة؛ كأن يكون الوالدان يعملان وليس لديهم الوقت للبقاء مع الأطفال في البيت طيلة الوقت، أو رغبة بعض الأهالي في تسجيل أطفالهم بالحضانة، ليساعدوهم في عملية الدمج في مجتمعات جديدة، وبالتالي تنمية مهارات جديدة لديهم. لكن يجب اختيار الحضانة المناسبة لهم، ذي السمعة الجيدة والمعروفة، والتعرف على الموظفين الذين يعملون داخل الحضانة وأعدادهم فإذا كان عددهم كافياً سيتلقى الطفل رعاية أكبر، والتعرف على نوع الوجبات التي يقدموها للأطفال أهي صحية أم لا،
رعاية الطفل يحتاج الطّفل إلى رعايةٍ خاصّة منذ لحظات مولده تباعاً لمراحل حياته الأولى ، حيث تشكِّل السّنوات الأولى من عمره اللّبنة الأولى في تأسيس شخصيته ، يُلقى هذا الأمر على الأب والأم بوجه التّحديد ، حيثُ يكون الطّفل قريب من أبويه وخاصةً الأمّ في سنواته الأولى ، يحتاج الطفل لمعاملةٍ خاصة تجعله يدرك شيئاً فشيئاً الأمور التي تحيط حوله بدايةً بالإيحاءات ومن ثمّ تعلّم اللغة ولو كانت مبسّطة جداًّ له ، إن اللغة وتعلمها هي مرحلةٌ إنتقالية في حياة الطّفل تجعله يدرك العالم الخارجيّ ويستطيع التّواصل
تربية الأبناء يسعى الآباء والأمّهات إلى تربية أولادهم تربيةً سليمةً تقودهم نحو دروب النّجاح، والتميّز، والأخلاق السّامية، إلا أنّهم قد تواجههم بعض المَخاوف أو الصّعوبات؛ فتربية الأولاد ليست بالأمر الهيّن، إنّما تحتاج إلى متابعةٍ، ومثابرةٍ، وصبرٍ، وفكرٍ واعٍ متطلّع على كلِّ أمور الحياة ومتغيراتها. يجب أن يمتلك الآباء أسلوباً حوارياً راقياً يصل إلى قلوبهم وعقولهم، وفراسةً في قراءة أفكار أبنائهم وما يجول بعقولهم من معتقداتٍ وأفكار، والقدرة على إيصال المعلومات وتوضيح كثيرٍ من الأمور لهم بطرقٍ
اللَّعب بالصَّلصال للأطفال يُعتَبر اللَّعب بالصَّلصال من النشاطات المفيدة والألعاب المسليَّة للأطفال؛ فهو يساعد على تنمية المهارات الفكريَّة وتنمية الخيال والتَّفكير الإبداعيِّ لديهم، وعلى تفجير طاقاتهم وخيالاتهم عن طريق تشكيل أشكال من العجين تعبَّر عن خيالهم، وينمَّي الصَّلصال المهارات الحركيَّة ويقوٍّي عضلات اليد للطفل من خلال الضَّغط على العجين وتحريكه وتشكيله. يساهم الصَّلصال في تهدئة وتحسين نفسيَّة الطِّفل عن طريق السَّماح له بالتَّعبيرعن نفسه واستخدام مخيّلته، ويُعزِّز اللّعب بالصَّلصال
تربية الأبناء يَحرِص الأهل على تربية أطفالهم تربية سليمة منذ طفولتهم، وهيَ وظيفةٌ عظيمة تقع على عاتق الآباءِ والأمّهاتِ؛ لإنشاءِ شخصٍ سويٍّ في الجسد والخُلُق ، وتعني كلمة تربية الزيادة، والنموّ، وقد تعني النشأة، والحفظ، والرعاية، أمّا التربية اصطلاحاً؛ فهي مجموعة التصرُّفات العمليّة، واللفظيّة التي يُمارِسها شخصٌ راشد بإرادته، نحوَ إنسانٍ في مرحلة الطفولة؛ وذلك بهدف مُساعَدته على اكتمال نُموِّه، وتنمية استعداداته اللازمة، وتوجيه قُدراته، حتى يُصبِح شخصاً مُستقِلّاً عند البلوغ، وقادراً على
التَّربية الصَّحيحة للأبناء تُعدُّ التَّربية الصَّحيحة للأبناء من أكبر المسؤوليات المُلقاة على كاهل الأبويّن؛ فهم مسؤولون أمام الله سبحانه وتعالى عن تربيتهم التَّربية الصَّحيحة والصَّالحة حتى يسعد الأبناء والآباء في الدُّنيا والآخرة، وأيضًا يَصلُّح ويسعدُ المجتمع بأسره قال الله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا قُوا أنفسكم وأهليكم نارًا". التَّربية الصَّحيحة للأبناء هي التَّربية السَّوية المتوازنة القائمة على الامتثال للتعاليم الدِّينيّة والقِيم الأخلاقيّة السَّامية والانصياع لعادات وتقاليد المجتمع
الاهتمام بالطفل يُمكن تعزيز ثقة الطفل بنفسه من خلال قضاء الوقت معه، وإظهار الاهتمام الكامل به، وذلك لتعزيز مشاعره حول قيمة الذات، ومن النصائح التي يُمكن اتباعها لبناء ثقة الطفل من خلال توفير الانتباه ما يأتي: قيام الوالدان بإجراء تواصل بصري مع الطفل حين يُحادثهما، وذلك لإظهار استماعهما لما يقوله بشكل جيّد. الاستماع للطفل في حال رغب بالتحدّث، وذلك لإشعاره بأنّ أفكاره، وعواطفه غير مُهمّشة. تقبل مشاعر وأفكار الطفل دون الحُكم عليها. مُشاركة المشاعر الخاصّة مع الطفل، وذلك لمساعدته على اكتساب الثقة
توفير بيئة دراسية مناسبة يمكن للوالدان زيادة قدرة طفلهما على التفوق من خلال توفير بيئة دراسية مناسبة له، بحيث يعملون على توفير مكانٍ خالٍ من أي شيءٍ قد يؤثر على تركيز الطفل خلال الدراسة، بالإضافة إلى الاهتمام بتوفير جميع المواد الدراسية التي قد يحتاج الطفل إليها خلال الدراسة مثل أقلام الرصاص، والممحاة، والمساطر، والآلات الحاسبة، بالإضافة إلى الحاسوب إن كان الطفل بحاجةٍ إليه في التعلم، كما يجب على الوالدين الاهتمام بضرورة أن تكون البيئة التي يدرس بها الطفل ممتعة، بحيث تصبح عقليته أفضل عند
تعزيز ثقة الطفل بنفسه الحب والتقدير يجب على الأهل تقدير طفلهم لذاته لا بسبب قيامه بأمر ما، ويُمكن إثبات ذلك من خلال الحفاظ على التواصل البصري، والإنصات إليه عندما يتحدث، ومنحه الاهتمام بصرف النظر عن طريقة أدائه لنشاط ما، أو نتائج اختبار التحصيل الخاص به، فالحب يجب أن يكون غير مشروط بتفوقه أو طريقة أدائه. القيام ببعض المهام يُمكن للأطفال البدء بالقيام بمهام بسيطة من سن صغيرة؛ فمثلًا الطفل في سن الثانية يُمكن تركه ليرتب المناديل الورقية عند الاجتماع على العشاء، أو ممارسة أي عمل آخر من شأنه أن
مد الطّفل بالثّقة تقوم عمليّة تنمية الشّجاعة في شخصيّة الطّفل على إمداده بالثّقة بنفسه تبعاً لما يُسمى بالإشارة الاجتماعيّة، حيث يقوم الطّفل عادةً بالنّظر إلى والديه عند حصول موقف ما لتحديد مدى خطورته أو مدى قدرته على التعامل مع هذا الموقف تبعاً لرد فعل الأهل، وفي هذا السّياق فإن دور الأهل يحتّم عليهم أن يُظهروا للطّفل إيمانهم بقدراته على التأقلم ضمن الظّروف المُختلفة مهما كانت صعوبتها. التّصرف بشّجاعة يميل الأطفال للقيام بالأمور بنفس الطّريقة التي يقوم بها آباءهم، ويُمكن الاستفادة من هذه
قضاء الوقت مع الطفل يجب تحديد جدول روتيني لقضاء الوقت مع الطفل الصغير في نفس الوقت من كل يوم، ويمكن القيام بذلك من خلال استخدام منبه للتذكير لقضاء الوقت مع الطفل، ويمكن تمضية هذا الوقت إما بالغناء أو اللعب، كما يمكن المشي والتحدث مع الطفل من حين لآخر وعدم إهماله طوال اليوم، والتذكر بأن الطفل حديث الولادة يحتاج لأمور أساسية مثل التغذية والتنظيف. الاهتمام بغذاء الطفل يجب عند تخطيط قائمة طعام الطفل تذكر أن الكوليسترول والدهون الأخرى مهمة جداً لنموه وتطوره الطبيعي، لهذا يجب عدم تقييدها خلال هذه
الطفل المشاغب هو الطّفل كثير الحركة الذي لا يهدأ إلّا بعد أن يُسبّب العديد من المشاكل. بالطبع إنّ حركات الطفل المشاغب هي ليست إلّا حركات عفوية، ولكن في حال عدم إدراك ضرورة الحد منها قد يؤدّي ذلك إلى تطورها لتصرّفات مزعجة جداً، وقد تحمل بعضها نتائج مؤذية للطفل أو لغيره، فعندما يتمّ ضبط مشاغبة الطفل في عمر صغير يساعده ذلك على التخلّص منها بسهولة خلال فترة زمنية قصيرة. يجب أن يُميّز الأهل بين الطفل المشاغب، والطفل الذي يعاني من فرط ( كثرة ) الحركة؛ فعندما يكون الطفل مشاغباً في تصرفاته، وطريقته في
المذاكرة يحاول الكثير من الأهل متابعة دراسة أبنائهم في المرحلة المدرسيّة، وخاصّة الابتدائيّة لأنّها مرحلة التأسيس، فيلجؤون لمساعدتهم في المذاكرة. إذ تُعرف المذاكرة بأنّها نوع من أنواع التعلّم المقصود، الذي يهدف لفهم المادة الدراسيّة، ثمّ حفظها لاسترجاعها بكفاءة عالية. والمذاكرة مبنية على مجموعة من الطرق والأساليب التي تُستخدم لتحضير الدروس والواجبات بالإضافة إلى الاستعداد للامتحانات، لكنّ البعض يجد صعوبةً في إقناعِ الطفلِ بالدراسة خاصةً مع وجود الكثير من الملهيات في زمننا هذا، فيتبع طرقاً قد
الاهتمام بالتغذية لن يكتسب الطفل الكثير من الوزن في هذا العمر ومن المحتمل أن تنخفض شهيته، لذا لابد من تأسيس عادات غذائية سليمة واتباع بعض الإرشادات الصحيحة ومن أهمها: تطوير عادة تناول وجبة أو وجبتين على الأقل يومياً بشكل جماعي مع العائلة مما يُشجع الطفل على تناول الطعام ويفتح من شهيته. الحرص على جعل وقت الطعام وقتاً ممتعاً بدلاَ من كونه موعداً روتينياً مملاً، بحيث يتم فيه تبادل الأفكار والخبرات والمشاعر. تقديم مائدة طعام متنوعة من الفواكه والخضراوات والحبوب وتجنب الوجبات السريعة والأطعمة
مشروع حضانة الأطفال هو من أنجح وأبسط المشاريع الّتي يُمكن لأيّ إمرأةٍ التّفكير به، فهو ليس بحاجةٍ إلى رأس مالٍ كبيرٍ وبالمقابل يدرّ عليها بالكثير من المال، وهو من أفضل الوسائل لزيادة الدّخل الشّهري إن توفّرت الشّروط والوسائل اللّازمة لإنجاحه، سنعرض في هذا المقال الطّريقة والعناصر اللّازمة لإنشاء حضانة. طريقة إنشاء حضانة أطفال عمل ترخيصٍ للحضانة حتّى تثبت قانونيّته، وحتّى يرتاح الأهالي للمشروع من النّاحية القانونيّة ومن ناحية استمراريّته، لأنّ المشاريع غير المرخّصة تكون مهدّدةً بالإغلاق في أيّ
شخصيّة الطفل ذي العامين عند بلوغ الطفل السنتين من عمره، تبدأ مهاراته بالتشكّل، فيصبح قادراً على الربط بين الكلمات والأشياء، ويصبح قادراً على تمييز شكل الخطاب بين الذكور والإناث، كما يصبح بإمكانه إتقان بعض الصفات، ويصبح قادراً على حفظ مجموعة من الكلمات، تتجاوز الخمسين كلمة، والطفل في هذا العمر تربة خصبة إذا تم استغلاله بشكل صحيح وسليم، سيصبح شخصاً ناحجاً وفعالاً في المستقبل. طرق تقوية شخصيّة الطفل عليكِ توفير بيئة أسرية آمنة، وسعيدة وتملؤها المحبة، ويسودها الاحترام المتبادل بين الوالدين، فهذه
قضاء الوقت مع الأطفال ينشغل العديد من الآباء والأمهات عن أطفالهم، نتيجة انهماكهم في أعمالهم اليومية، الأمر الذي يزيد الفجوة بينهم، ويؤثر على طريقة بناء شخصية الطفل، وتطويرها، لذلك ينوّه أخصائيي التربية بضرورة تخصيص وقتٍ كافٍ لقضائه مع الأطفال، وذلك لتنميتهم، وتربيتهم، وتنشئتهم تنشئةً صحيحة، وفي هذا المقال سنعرفكم على كيفية قضاء الوقت مع الأطفال. كيف أقضي وقتي مع أطفالي صندوق الأمنيات إنشاء صندوق أمنيات مع الطفل وتزيينه بالرسومات والصور، والتحدّث معه عن الأمنيات، وشرح مفهوم كلمة أمنية، من خلال
كيفية قضاء وقت ممتع مع الأطفال هناك مجموعة من النصائح التي يُمكن أن تُساعد الأهل على قضاء وقت ممتع مع أطفالهم، من أهمّها ما يأتي: الحرص على التقاط الصور التذكارية مع الأطفال بشكل دائم أو بشكل يومي، فهو من ناحية يُعزّز ثقة الطفل بنفسه ووالديه لأنّه يشعر بأهميته بالنسبة لهما، كما يمنح خصوصيةً لحصول الطفل على وقت جيد مع الأهل، وإضافةً إلى ذلك فإنّه يخلق جوّاً من المرح والمتعة بين الآباء والأبناء. مشاركة الأطفال في بعض الأنشطة والهوايات الممتعة؛ فهذا أمر ضروري يُقرّب بين الأهل والأبناء ، فمن الجيد
تعليم الطفل تُعد اللحظة التي يدخل فيها الطفل إلى المدرسة هي اللحظة التي تبدأ فيها مُعاناة الأم والأب؛ حيث يَواجهان صعوباتٍ في تعليم الطّفل القراءة والكتابة ، مع العلم أنَّ الآباء يُمكنُهم استغلال مهاراتِ أطفالهم؛ إذ يمكن للطّفل أن يَبدأ بالتَّعرّف على بعضِ الحروف من عمر سنتين إلى ثلاث سنوات، وينتقل في المرحلة اللاحقة - من عمر الأربع سنوات والخمس سنوات - ليتمكّن من إتقان جميع الحروف الأبجدية. في هذه السن يكون من المهم للأسرة أنْ يلتحق طفلها برياض الأطفال؛ لأنَّ ذلك يقوي من شخصيته، ويساعده في
تعلّم الحروف يبدأ أغلبية الأطفال بتعلم بعض الحروف خلال السنين الأولى من أعمارهم، ويتمتعون بالقدرة على التعرف على أغلب الحروف بين عمر الأربعة والخمسة أعوام، وهذا يجعلك تفكّرين سيّتي بالبدء بتدريب صغيرك على الحروف في الوقت الذي يصبح فيه عمره سنتين تقريباً، ولكن لا يجب أن تتوقعّي نتائج مذهلة منه، فقد يأخذ هذا الأمر القليل من الوقت. يستطيع الأطفال في هذا العمر التعلّم باستخدام وسائل متنوّعة، لذلك لا يوجد هناك داع|ٍ للاستعجال في الحصول على البطاقات التعليمية والأشرطة الصوتية التي تعلم الحروف، عوضاً
استراتيجيات تعليم الطفل الجمع من الاستراتيجيات المتبعة لتعليم الجمع ما يأتي: استخدام الوسائل التعليمية: يُمكن استخدام الوسائل التعليمية المختلفة لتعليم الجمع كخطّ الأعداد؛ فمثلاً لجمع الرقمين 4 و6 يضع الطفل إصبعه على الرقم 6 ثمّ يقفز 4 قفزات ليصل إلى الرقم 10، كما يُمكن استخدام وسيلة مربع الأعداد التي تتكوّن من جدول فيه 10 صفوف و10 أعمدة تترتّب فيهم الأرقام من 1 إلى 100 كلّ 10 في صف، إذا يستفيد منه الطفل للجمع بمقدار 10 فيقفز صفاً واحداً ضمن نفس العمود لكلّ 10 يجمعها وهكذا. ربط عمليات الجمع
تعليم الطفل الأرقام يمكن للأم تعليم طفلها الأرقام من خلال إعطائه فكرة حولها عندما يكون عمره سنة، بحيث تبدأ بغناء الأغاني الخاصة بالأرقام معه، ثم عندما يبلغ طفلها عمر السنتين ستلاحظ بأنه أصبح قادر على تعلم الأرقام حتى العدد عشرة على الرغم من أنه غير قادر بعد على فهم ما تعنيه هذه الأرقام، وعلى الرغم من أن الطفل في هذه المرحلة قد يعد الأرقام بشكل غير صحيح، إلا أنه يتوجب على الأم عدم القلق حيال ذلك، حيث أن المهم في هذه المرحلة نطقه لاسماء الأرقام بالشكل الصحيح، ثم بعد ذلك ستلاحظ بأنه قد بدأ
تعليم الطفل تعليم الطِّفل مسؤوليةٌ كبيرةٌ ملقاةٌ على عاتق الأم والأب، والتعليم هي العملية التي يستطيع الطِّفل من خِلالها اكتساب معلومةٍ جديدةٍ أو مهارةٍ جديدةٍ بحسب العمر العقليّ للطِّفل؛ فالطِّفل ما إنْ يصل إلى سنته العُمريّة الثالثة حتى يبدأ في إدراك كل ما يدور حوله، ويستطيع اكتساب المعلومة من خِلال الأم خاصةً، ومن هنا يبدأ تعليم الطِّفل الأرقام والحروف كأساسياتٍ لكل تعليمٍ لاحقٍ. تعليم الأرقام يبدأ بتعليم الطِّفل ما معنى رقم ومن ثُمّ ترسيخ الأرقام في ذهنه؛ بحيث تبدأ الأم بتعليمه الأرقام من