الأُمهات الأمومة هي حلم كل أنثى وسبب لسعادتها واستقرارها النفسي والعاطفي، ولكنها في ذات الوقت من أكثر المشاعر قلقاً وتوتراً، خصوصاً لدى الأم الجديدة، ولهذا فإنها تُكثر من السؤال عن المهارات التي يجب أن يقوم بها طفلها في كُل شهر، وقد تقع في الخطأ لمقارنة مهارات طفلها مع الأطفال الآخرين. في موضوعنا هذا سنختص بالحديث عن الفترة التي يجب أن يأكل فيها الطفل والفترة التي يبدأ فيها بالحبو، مع العلم أن هُناك أطفالاً قد يتأخرون قليلاً في اكتساب هذه المهارات ولا داعي للقلق، فالأطفال يختلفون بمقدرتهم على
متى يبدأ التسنين لدى الرضع؟ يبدأ ظهور الأسنان أو التسنين (بالإنجليزية: Teething) لدى معظم الرضع في الفترة التي تتراوح بين الشهر الرابع إلى الشهر السابع، وتحديدًا في الشهر السادس من عمر الطفل، وفي حال تأخر التسنين لا داعي للقلق، فقد تختلف هذه الفترة من رضيع إلى آخر، ومن الجدير بالذكر أنّ الأسنان السفلية الأمامية والتي تُعرف بالقواطع المركزية السفلية (بالإنجليزية: lower central incisors) تكون أول الأسنان ظهورًا في أغلب الحالات، تليها الأسنان الأمامية العلوية والتي تُعرف بالقواطع المركزية العلوية
وقت البدء بتربية الطفل يُشير الخبراء إلى أنّ تربية الطفل تبدأ عندما يكون رضيعاً، فعندما يبلغ الطفل الشهر السادس من عمره يبدأ في فهم المقصود بكلمة لا وإدراكها؛ لذلك يكون الوقت مناسباً للبدء بوضع حدود له حول الصواب والخطأ لينعكس ذلك لاحقاً على أفعاله وأقواله، ويكون ذلك من خلال اتّباع مجموعة من الاستراتيجيات التربوية الفعّالة التي تتلخّص في تجاهل سلوكيات الطفل السلبية وصرف انتباهه عنها ليقوم بالأنشطة والسلوكيات المرغوبة، كما أنّه من المهم تعليم الطفل على الانضباط، فمع نمو الطفل من الطبيعي أن
سنّ المراهقة المراهقة هي أصعب فترة تمرّ على الإنسان، إذ يبدأ فيها الجسم بالنضوج، وليس المقصود هنا النضوج التامّ؛ فالنضوج الجسديّ، والعقليّ، والنفسيّ، والاجتماعيّ لا يكتمل في فترة قصيرة، بل يحتاج إلى ما يقارب العشر سنوات، حيث حدّدت مرحلة المراهقة من عمر خمس عشرة سنة وحتّى واحد وعشرين سنة. مراحل سنّ المراهقة قسمت مرحلة المراهقة إلى ثلاثة أقسام، هي: مرحلة المراهقة الأولى: تمتدّ من عمر أحد عشر عاماً إلى أربعة عشر عاماً، ويحدث خلالها تغيّرات بيولوجيّة سريعة. مرحلة المراهقة الوسطى: تمتدّ من عمر
تنشئة أطفال عدوانيين إنّ أساليب التربية التي يستخدمها الأهل مع أطفالهم هي ذات الأساليب التي سيتبعها الطفل في التعامل مع الأشخاص سواء في طفولته أو عندما يكبر ويصبح أم أو أب أو زوج أو زوجة؛ فالأسرة هي المؤسسة التي تعلم الطفل كيفية مواجهة الصراعات والمشاكل، وتُشير الدراسات إلى أنّ الأطفال الذين تعرضوا للضرب من عائلاتهم هم أكثر عرضة لاستخدام العدوان في التعامل مع الصراعات عندما يصبحوا بالغين. قلة الثقة بالنفس عندما يتم تكرار ضرب الطفل فإنّ الرسالة التي توجهها عائلته له ضمناً "أنت ضعيف ولا يمكنك
زيادة الحركة يجب أن يحرص الآباء والأمهات على إشراك أبنائهم وأطفالهم الذين يعانون من مشاكل في العصبية في بعض النشاطات والفعاليات الحركية التي ستساعدهم على تجاوز هذه الحالة، والتي ستهيء أدمغتهم على القيام بالسلوكيات الأكثر صحية، فعلى سبيل المثال: يمكن جعلهم يشاركون في الألعاب المختلفة، والتمارين الرياضية، والتدريبات الذهنية، واليوغا، وغيرها من النشاطات. تعليم الطفل انتقاء الكلمات المناسبة يجب أن يحرص الأهل من أجل معالجة عصبية أطفالهم على تعليهم على التعبير عن مشاعر الغضب باستخدام الكلمات الأقل
وقت فراغ الأطفال تنتهي المدرسة وتبدأ عطلة الصيف وتبدأ معها معاناة الأم مع ملل أطفالها في وقت الفراغ، خصوصاً التي تحرص على سلامة أطفالها ولا تتركهم أمام شاشات التلفاز أو الأجهزة الذكية طوال اليوم، فقضاء الوقت مع الطفل والقيام ببعض النشاطات الاجتماعية معاً أفضل بكثير من مسح دماغاتهم وأذيتها بوسائل الإعلام، ولأنك قد تحتارين عما يمكنك القيام به مع طفلك أو حتى تتركينه يقوم به لوحده خصصنا هذا المقال لذكر أمثلة مسلية وعملية. كيفية قضاء وقت الفراغ للأطفال اللعب قد يبدو الأمر سهلاً لكن أكثر الأمهات لا
التحدّث مع الطفل لعلاج السرقة عند الطفل يجب أولاً إظهار الرفض لسلوك السرقة فور معرفة حدوثه، وإخبار الطفل بعدم تقبّل هذا التصرّف مطلقاً، ثمّ التحدّث إليه حول الأسباب التي دفعته للسرقة، وإذا كانت هذه هي المرّة الأولى، أم أنّه قد سرق من قبل، أم أنّها عادة متكرّرة لديه، مع تجنّب إحراج الطفل، أو إخافته، أو السخرية منه، وبعد انتهائه من الحديث يُمكن تذكيره بالقيم والأخلاق، وإعطاء ذلك فترة قصيرة دون تحويلها إلى محاضرة. كما يجب إخبار الطفل بضرورة إعادة الأشياء المسروقة، أو سداد ثمنها في حال تلفها أو
الخوف عند الأطفال يتعرّض الطفل للكثير من المخاوف الطبيعية، وكثيراً ما تختلف طبيعة هذه المخاوف باختلاف عمر الطفل ، ويبدأ الخوف في الظهور عند الطفل منذ بداية حياته، حيث يخشى الكثير من الأطفال الدخول إلى الغرف والأماكن المظلمة، وغالباً ما يُصرّ الطفل على تشغيل الإضاءة، كما أن العديد من الأطفال يخافون من صوت الرعد ، أو الأصوات الغريبة بالإجمال. هذه المخاوف وغيرها تنعدم عندما يكبر الطفل، كما يستطيع الآباء مساعدة أطفالهم في التغلّب من هذه المخاوف والتخلّص منها، والأمر يتطلّب الحكمة، والصّبر،
مرحلة الطفولة تمتدّ مَرحلة الطفولة منذ الميلاد وحتى بداية مَرحلة المُراهقة أي حتى سن الثانية عشر، تتسارع فيها العمليّة النمائية عند الطفل في جميع مجالاتها، فهي مرحلة حسّاسة تتبلور فيها شخصية الطفل ومهاراته. إنّ للأسرة الدور الأكبر في التكوين السليم للطفل، وتقديم المثيرات البنَّاءة مع التوجيه المُناسب، بالإضافة إلى توفير الألعاب التعليميّة التي تُنمّي كافة جوانب الطفل الجسمية والعقلية ، وبالتالي تَهيئة الطفل للخروج بقدرٍ عالٍ من القُدرات والمهارات إلى المراحل العمريّة المُتقدّمة ليكونَ بذلك
الحروف تحلم الأم عادةً بأن يصبحَ ابنها ناطِق وقادر على قراءةِ الأحرف والكلمات بالشكلِ الصحيح في المراحل الأولى من حياتهِ، ومنَ المعروفِ أنّ الطفل لا يُمكن أن يتعلّم القراءة قبل الأربع سنوات الأولى مِن عُمره، وبالتالي يجب تركُ الطفل إلى هذا العمر وبعدها يتمّ تعليمه الأحرف وطريقةِ قراءةِ الجمل وكتابتها، وهذا الأمر ليس سهلاً وأيضاً ليس صعباً، وهو مهم في نفسِ الوقت؛ لأنّ الطفل يحتاج إلى المتابعة خصوصاً منَ الأهل أكثر منَ المدرسة في المراحل الأولى مِن حياته. تأسيس الطفل أهمّ أمرٍ يجب أن تنتبه له
أطفال الحضانة يلتحِق الأطفال إلى الحضانة أو الرّوضة أو مرحلة ما قبل المدرسة في سنّ الثّالثة حتّى الرّابعة من عمرهم، وهو العمر الّذي يبدأ فيه عقلهم بالاستيعاب ويُبدون الاهتمام بتعلّم الكتابة والقراءة ويكونون مستعديّن للدّراسة، ولكنّ دراستهم تكون مُبسّطةً ومُمتعةً وبحاجةٍ إلى إبداعٍ مستمرٍّ من المعلّم أو حتّى الأهل كي يتمكّنوا من لفت انتباهم الكامل من دون تشتيت، وكي تترسّخ المعلومات في أذهانهم، ويجب الحرص على استخدام الأسلوب الجيّد لأنّ الأطفال بطبيعتهم يحبّون اللّعب والمُتعة ويكرهون التّلقين
تعزيز احترام الذات لدى الأطفال هناك العديد من الامور التي تُساعد على تطوير، وتعزيز احترام الطفل نحو ذاته؛ إذ تبدأ عملية تشكيل، وتطوير شعورهم بأنفسهم عن طريق ردّة أفعال الآباء تجاههم، أو من خلال النبرة في أصواتهم، أو لغة أجسادهم، ومن أهمّ هذه الأمور، والطُّرق: الإشادة بالإنجازات التي يحقّقها الأطفال؛ وذلك من خلال التعبير عن الفخر بهم. الابتعاد عن المقارنة حتى لو كانت بين الإخوة؛ لأنّ ذلك يُشعر الأطفال بعدم قيمتهم. السماح للأطفال بأداء بعض الأعمال بأنفسهم؛ لتنمية شعورهم بالقوة. الابتعاد عن
كيفية تأليف قصة للأطفال لتأليف قصةٍ للأطفال يجب اتباع الخطوات الآتية: الخطوات التمهيدية حيث تتضمن هذه الخطوات ما يأتي: تحديد الفئة العمرية للأطفال المراد كتابة القصة لهم، إذ إنّ لكلّ فئةٍ عمرية أسلوب ولغة مختلفة عن الفئة الأخرى، فمثلاً عند كاتبة قصةٍ لأطفالٍ تتراوح أعمارهم ما بين الثانية والسابعة يجب استخدام العبارات القصيرة والبسيطة، أمّا للأطفال ما بين الثامنة والعاشرة فمن الممكن استخدام جملٍ أطول، ولغة أكثر تعقيداً. الاستعانة بذكريات الطفولة الشخصية لأخذ الإلهام، حيث يجب استخدام الأحداث
الطفل العدواني لا تخلو التصرفات العدوانية من سلوكيات الأطفال أثناء مراحل نموهم، فمنهم من يكون عدوانياً اتّجاه نفسه ومنهم من يكون عدوانياً اتّجاه أقرانه أو حتى اتّجاه ألعابه، وغالباً ما تظهر التصرفات العدوانية في سن مبكر لدى الأطفال وخصوصاً لدى الأطفال الذين لم يتعلموا التكلم بعد، فلا يستطيعون التعبير عن مشاعر غضبهم بالكلام فتكون التصرفات العدوانية هي السبيل الوحيد للتعبير عمّا يملؤهم من مشاعر غضب أو حزن، وهذا الأمر لا يدعم تقبل الوالدين لسلوكيات طفلهما العدوانية، بل يجب أن يحرصا على تعديل هذه
الطفل الشقي تختلف شخصيّات الأطفال من طفلٍ لآخر سواء في نفس البيت أو بين العائلات المختلفة، فهناك من يشتكي أنّ طفله خجول بينما يشتكي آخر من شقاوة طفله، وقد يشتكي ثالث من فوضوية طفله وهكذا، فلكلّ طفلٍ سماتٌ لشخصيته لا يجب مقارنتها مع شخصية غيره من الأطفال، واليوم سنختص بالحديث حول الطفل الشقي. الطفل الشقي هو كثير الحركة ويسبب الخراب، كما أنّه لا يحترم من حوله ولا يستمع إلى كلام الوالدين أو أي شخص آخر، ولا يستطيع الجلوس في مكانه لفترةٍ طويلة مثل حتى أن ينتهي من تناول الطعام أو إنهاء الواجب
وضع قواعد تُعزّز الاحترام يُمكن معالجة الضرب عند الطفل عن طريق إنشاء قواعد تُعزّز مفهوم الاحترام، وإخبار الطفل بشكل واضح وصريح أنّ الضرب، أو الركل، أو العض، أو غيرها من سلوكيات العدوان الجسدي ممنوعة في المنزل، ومحاولة فرض هذه القواعد بطريقة إيجابيّة قدر المستطاع، وإفهام الطفل أنّ هناك عواقب إذا لم تُطبّق هذه القواعد. استخدام الكلمات بدلاً من اليدين تُشير أخصائية علم النفس السريري الدكتورة لورا ماركهام إلى ضرورة تشجيع الطفل على استخدام الكلمات بدلاً من اليدين، وذلك عن طريق التدخّل عند حدوث موقف
عدم المبالغة في رد الفعل يجب عدم المبالغة في رد الفعل تجاه قيام الطفل بالشتم بصرف النظر عن عمره؛ إذ إنّ كلّ طفل في مرحلة ما يكون مُعرّضاً لأن يشتم، وهدف الأبوين هو تدريبه على التحدّث بأفضل طريقة ممكنة وفق حدود معيّنة؛ فعندما يشتم الطفل بعمر السادسة أو أقلّ، يُمكن الاكتفاء بقول: "لا تشتم أبداً"، أو "هذه الكلمات غير لطيفة"؛ وبهذا سيُدرك الطفل أنّه قال كلمةً سيئةً وسيشعر بالندم، دون محاولة شرح تلك الكلمة؛ إذ إنّه أصغر من أن يتمكّن من فهم المعنى الكامن وراءها، أمّا الأطفال الأكبر سنّاً والقادرون
تقديم وجبات خفيفة صحية يمتلك بعض الأطفال الصغار شهيّةً ضعيفة، وفترات اهتمام قصيرة بالأشياء بما في ذلك الاهتمام بالطعام؛ لذا يُنصح بتقديم وجبات صغيرة وجذابة خلال النهار، إضافةً إلى وجبات خفيفة صحية بين الوجبات الرئيسية، مثل: الخبز، والفواكه، والخضراوات، والزبادي، والجبن؛ بهدف منح الطفل كافة العناصر الغذائية التي يحتاجها، وبالمقابل التقليل من الأطعمة الخفيفة السكريّة أو الدهنية؛ فإذا تمّ رفض الطعام بهذه الطريقة، يُمكن حفظه في الثلاجة وعرضه مرّةً أخرى على الطفل لاحقاً، مع عدم الاستنكار، أو إثارة
مهارة حل المشاكل إنّ حل المشكلات هي صفة خاصّة بالكبار، ولكن ينبغي التعرف على كيفية تنمية هذه المهارة لدى الأطفال، إذ يتعلم الطفل مهارة حل المشكلات بنفس الطريقة التي يتعلم بها كلّ شيء آخر، أي أنّه يتعلّمها عن طريق مشاهدته للأشخاص الأكبر سناً منه، ومن خلال التجربة والممارسة، والقيام ببعض الاستنتاجات، كما يمكن تعليم الطفل هذه المهارة من خلال تقديم نماذج يومية بمساعدة الكبار، وقبل ذلك يجب أن يدرك الطفل قيمة مشكلة. كيفية حل المشاكل هناك عدة مهارات لحلّ المشكلات، ومع ذلك فإنّ الطفل عندما يحلّ مشكلة
طرق تساعد على تسمين الطفل إنّ الزيادة في عدد الوجبات التي يتناولها الطفل خلال اليوم يساعد على زيادة وزن الطفل، بحيث يكون هناك وجبات صغيرة بين الوجبات الرئيسية، ويكون ذلك عن طريق ما يأتي: استبدال زجاجة الحليب في الصباح، بالزبادي مع القليل من البسكويت. التنوع في طعام الطفل حسب عمره، فخلال الأربعة أو الستة أشهر الأولى، يكون مصدر غذاء الطفل الوحيد من السعرات الحرارية والمواد المغذية التي يحصل عليها من حليب الثدي أو الحليب الصناعي، أمّا بعد الأربعة إلى الستة أشهر، فيتمّ البدء بإضافة المواد الصلبة
طرق لجعل الطفل اجتماعياً يتَّصف بعض الأطفال بالخجل الذي يعتبر إحدى الصفات التي يُمكن وراثتها من الوالدين، حيث يُمكن الاستدلال على أنّ الطفل خجول من خلال تصرفاته، فالأطفال الخجولين لا يقبلوا أن يبقوا في مكان دون وجود والديهم، كما أنّهم يخجلون من الأشخاص الغريبين عنهم ولا يقتربوا منهم، على عكس الأطفال غير الخجولين الذين يُمكنهم البقاء لوحدهم أو الاقتراب من أشخاص غير معروفين لديهم، ويعدّ الخجل من الصفات التي تُوجِد عقبات في حياة الشخص لذا من المهم مساعدة الطفل على التخلُّص منه أو تخفيف أثره من
إظهار الحب يمكن زيادة تفوّق ونجاح الطفل سواء في التعليم أم في المواقف الحياتيّة من خلال إظهار الوالدين حبهم للطفل، حيث تشير العديد من الأبحاث أنّ إظهار الآباء لحبّهم يعزّز من صحة الطفل البدنية والنفسية، والذي يؤدّي إلى ظهور بعض المتلازمات الاجتماعيّة، مثل: التوحّد، والخجل، والقلق لدى العديد من الأطفال، ولهذا يُنصَح بقضاء الوقت مع الطفل، والتحدّث إليه، ومشاركته اللعب، والطعام، والغناء، والرقص، وحتى التعليم. تقليل القواعد يعدّ فرض القواعد التي تتعلق بمواضيع التعليم، والنوم، والطعام، ومشاهدة
كيفية علاج الكذب عند الأطفال مناقشة سلبيات الكذب يُمكن معالجة عادة الكذب عند الأطفال من خلال مساعدة الوالدين أطفالهم على فهم الآثار السلبيّة للكذب، وبيان دوره في انهيار ثقة الناس ببعضهم البعض، وإلحاقه الأذى بمشاعر الآخرين عندما يُدركون أنَّ الشخص الآخر يكذب عليهم، وشرح إمكانية تعرّض سلامة الشخص للخطر عندما يكذب بشأن أمرٍ قد يؤذيه، وغيرها من النتائج السلبيّة للكذب. حل المشكلات التي تواجه الأطفال يتعرّض الطفل لمواقف يعجز عن حلّها فيلجأ للكذب للهروب منها؛ لذا يجب على الوالدين مساعدة أطفالهم على