تمارين العقل يمكن للإنسان أن يقوم ببعض التمارين لتقوية العقل ووظائفه، فكلّما مرّن الإنسان عقله كلّما زادت قدرته على التذكّر والتفكير السليم، وتمكّن تمارين العقل من تجديد خلايا الدماغ وتنشيط الأعصاب، وممارستها تكون بشكل تدريجي من السهل إلى الأصعب، وهذه التمارين مختلفة باختلاف الهدف والنتيجة، حيث إنّ هنالك تمارين تختص بتحسين الذاكرة، والبعض الآخر تهتمّ بتحسين الإبداع واستخدام الحواس، وبعضها يثري العقل وينمّي الذكاء. أهمّ تمارين العقل تمرين عدّ الحروف. محاولة فهم الكلام دون صوت، أي من حركة
الثقة بالنفس الثقة بالنفس حسب تعريف علم التنمية البشرية: إيمان الإنسان بقدراته، ومواهبه، وإمكانياته، فعلى الإنسان أن يؤمن بأنّه قوي وشجاع حتى يظهر هذا الإيمان الداخلي على تصرفاته وأفعاله؛ فيتصرّف بشجاعة، وكأن يؤمن الإنسان مثلاً بأنّه ناجح وقادر على صنع النجاح؛ فيتصرف وفقاً لهذا الشعور، فهو بذلك يحيط نفسه بهالة من المشاعر التي تدعمه وتدفعه نحو الإيجابية، وتخلصه من شعور الخوف والرهبة من الفشل، وهو شعور يعبّر عنه بضَعف الثقة بالنفس، وهو نوع من العجز الذي لا يرتضيه الانسان لنفسه، وحتى الدين لا
كيفية التفكير عند مواجهة تحديات جديدة عند مواجهة الفرد لتحديات جديدة عليه التفكير جيداً قبل فعل أي شيء، وعليه اتباع ما يلي: يفضل أن يفرق الفرد بين التفكير والقلق، إذ يؤدي تفكير الفرد نحو تحقيق الأهداف، والعمل، وزيادة الإنتاجية، بينما يعمل القلق على تركيز الفرد بشكل مفرط على المشاعر أو حدث واحد، مما يقلل إنتاجية الفرد. يجب على الفرد اتخاذ قرارات حكيمة بحيث تكون نتائج هذه القرارات في صالحه، كما ينصح بحسن التفكير، والبحث، والتخطيط، وبذل قصارى الجهد من أجل تحقيق أكبر قدر من النجاح، وينصح بعدم
استرجاع ذكريات الماضي قد يتعرض الشخص في كثير من الأحيان إلى شكوك حول مقدرته على إنجاز أمر ما، وبأنه لن يكون مميزاً، ففي هذه الحالة يجب أن يكون على استعداد لتصدي هذه الأفكار، وذلك من خلال سرد وتذكر الأمور التي نجح بها في الماضي، الأمر الذي سيساعده على التخلص من الإحباط الذاتي، ويزيد من ثقته بنفسه. عدم مقارنة النفس بالآخرين إنّ قيام الشخص بعمل مقارنات سلبيّة بينه وبين من هم حوله، سواء كانت هذه المقارنات تتعلّق بالدخل الشهريّ، أم بأمور الحياة العادية سيؤدي هذا إلى زيادة السلبية لديه، حيث بينت
فن السيطرة على النفس يُعرّف فن السيطرة على النفس على أنّه رياضة ذهنية تهدف إلى تنمية وتنشيط القدرات البدنية وكشف الطاقات الدفينة داخل الإنسان بحيث يتدرب الإنسان من خلالها على تقبُّل ذاته والتعامل مع ما فيها من عيوب وإصلاحها، مما يُساعده على رفع كفاءاته والتعامل مع أي موقف أو مجال بحيوية ونشاط إلى جانب الثقة بقدراته وقدرته في السيطرة على انفعالاته، ويُعتبر فن السيطرة على النفس الحل الأمثل للتعامل مع حالة الغضب التي تُصيب الإنسان والتي يعجز عن التعبير عنها وبالتالي يفشل في التعامل مع المواقف
قراءة الأفكار إنّ حلم قراءة أفكار الآخرين والمحاولات التي بذلها البشر في ذلك لا تُعدّ ولا تحصى منذ قديم الأزل، وذلك لاستكشاف النوايا والتعرف على الأمور المجهولة التي قد لا تتضح عن طريق السؤال المباشر. معَ التقدّم الحَضاري زادت طُرق التعرّف على بعض الملامح التي تُشير إلى الأفكار التي تدور بخلد البشر، وزادت كذلك الخُدع التي تدّعي قراءة الأفكار، والتعرّف على تلك الخدع يُمثّل تسليةً لطيفة بين الأصدقاء والأقارب لتزجية الوقت وتوطيد أواصر العلاقات الاجتماعية، كما أنّ معرفة العلامات المباشرة على بعض
الحوار إنّ النّاظر والمتأمّل في أحوالنا المعاصرة يدرك تمام الإدراك أنّنا نفتقد أسلوب الحوار في طريقة معالجتنا لكثير من المشاكل والإشكاليّات التي تنشأ بيننا، وليست المناوشات الجامعيّة بين الطلاب واستخدام العنف إلاّ شكلاً من أشكال السّلوك الإنساني السّلبيّ الذي يظهر عند غياب الحوار والتّفاهم. أهميّة الحوار لا شكّ أنّ الحوار هو شكل راقٍ وسامٍ من أشكال التّواصل الإنساني، وهو أسلوب لتبادل الأفكار والمعلومات بين النّاس، وسماع آراء كلّ طرف من الأطراف في جوّ يسوده التّفاهم، والودّ، والألفة، والاحترام،
تطوير الذات يُعرَّف مصطلح تطوير الذات بأنه مجهود الشخص وسعيه ليكون أفضل ممّا هو عليه؛ عن طريق تحسين قدراته وإمكانياته ومؤهلاته، ويكون ذلك بمعرفة نقاط القوة في شخصيته وتطويرها، ويشمل هذا التطوير القدرات العقليّة، ومهارات التواصل مع الآخرين، وتحسين القدرة على السيطرة على النفس والمشاعر وردود الأفعال، وإكسابها مهاراتٍ عديدةً وسلوكاً إيجابياً. لتطوير الذات أهميّة كبيرة سواءً للفرد أو للمجتمع، وتختلف أهميّته من شخص لآخر في الدرجة أو المستوى، وكلّما زاد الإنسان من تطويره لنفسه علا مركزه في المجتمع
مساعدة الآخرين يجب أن يكون الشخص مفيداً بالنسبة للآخرين فعلاً؛ فلا يكفي مجرد التظاهر بذلك؛ بحيث يقوم بتقديم المساعدة عندما يعرف أنّ أحداً ما بحاجة إليها، سواء بتقديم نصيحة صغيرة أو مساعدته في حل المشكلة أو توجيهه إلى شخص ثالث يمكنه المساعدة؛ ويُشار إلى أنّ هذا السلوك يعزّز رضا الشخص عن نفسه وينعكس إيجاباً على شخصيته . الاعتراف بالخطأ إنّ تعلم أشياء جديدة يعني بالضرورة الوقوع في الأخطاء؛ لذلك على الشخص أن يكون مستعداً للاعتذار بصدق عن ما بدر منه، وأن يحاول الحفاظ على الاحترام الذي يجمعه بزملائه
مشاعر الإنسان توصلت الدّراسات النفسية التي أجريت على الإنسان إلى مدى أهمية نظرته لِنفسه وتفجر قوته من داخله، لذلك تخَصَّص الكثيرون في هذا المجال لمحاولة توجيه طريقةِ تفكير الشخصِ بشكلٍ نفسيٍ سليم، ولكنّ مشاعر الإنسان متقاربةٌ من بعضها البعض فيمكن أنْ تتداخل مشاعر معينةٍ ضمن دائرة مشاعرٍ أخرى، ومن هذه المشاعر القريبة جداً الغرور والثقة بالنفس. كثيراً ما نتعامل مع شخصٍ معين ونطلق لقب المغرور عليه، بينما قد نطلق عل شخصٍ آخر صفة الثقة بالنفس. الفرق بين الغرور والثقة بالنفس الثقة بالنفس هي تقدير
الثقة بالنفس الثقة بالنفس هي شعور الإنسان بالارتياح والاطمئنان والاعتزاز بنفسه وبقدرته على تحقيق أهدافه وما يريده في الحياة واحترام ذاته وتقديرها، ورؤية الشخص نفسه بأجمل صورة، وللثقة بالنفس العديد من المظاهر التي تظهر على الشخص المتمتّع بثقة واضحة بنفسه، ومن هذه المظاهر: الشعور بالسعادة والتفاؤل والإيجابيّة، والاطمئنان في كافّة جوانب حياته. السرعة في اتّخاذ القرار لدى الشخص الواثق بنفسه. المبادرة والقياديّة والقدرة على حل المشاكل. النجاح والعزيمة للوصول لأيّ هدف مراد تحقيقه. الغرور الغرور هو
الغرور هو عبارة عن إيهام يحمل الإنسان على فعل ما يوافق هواه، ويضره، حيث يميل إليه بطبعه، ويعرف أيضاً بأنه حب الإنسان لنفسه بشكلٍ مفرط، وهو عكس التواضع، ويسبب الحقد والكراهية، مما يؤثر على علاقة المغرور بالآخرين، ويزيد من الخصام والمشاكل في المجتمع، ويعرف الغرور لغةً بأنّه كل ما غرّ الإنسان من جاه، أو مال، أو شهوة، أو إنسان، أو شيطان، بينما يعرف اصطلاحاً بأنّه سكون النفس إلى ما يوافق الهوى، ويميل إليه الطبع، وفي هذا المقال سنعرفكم عليه. أسباب تؤدي للغرور جمال المظهر الخارجي. امتلاك حاجات غريبة
تأثير الألوان في السلوك الإنساني وجدت الدراسات أنّ الألوان تؤثر على السلوك الإنساني أو الحالة المزاجية للشخص، فهي مرتبطة بالمشاعر والذكريات، ويتمّ استغلالها في مجالات التسويق لأنها تؤثر على خيار المُشتري، بالإضافة إلى استخدامها في تقنيات العلاج لأمراض مختلفة، فالألوان تمثّل رموزاً تحفّز مشاعر مختلفة في الإنسان، ومن تلك الألوان ما يأتي: اللون الأحمر: يرمز إلى الحب والعواطف الجيّاشة، كما أنّه يدل على الخطر والشعور بالغضب. اللون الأزرق: يرمز إلى الهدوء والسلام النفسي، والذكاء، بالإضافة إلى
العقل الباطن في حين أن العقل الواعي لافت للنظر، فإن العقل الباطن هو أكثر إذهالاً، كما أن عقلك الواعي يعالج خياراً واحداً أو عملاً واحداً في الوقت الواحد، أما عقلك الباطن في الوقت الواحد يقوم بمعالجة خيارات وإجراءات كثيرة. بمجرد أن ينشط عقلك الباطن، فإنه يظل مصراً على قائمة أهدافك اللاوعية، واختياراتك اللاواعية، وإجراءاته لتحقيقها حتى تتحقق، وتشير الأبحاث إلى أنه ليس من الممكن أن تترأس اللاوعي الخاص بك ومع ذلك هناك بعض الأنشطة والتمارين التي قد تسمح لك للوصول إلى توسيع وعيك بما يوجد بعقلك
الخوف من المسؤولية يربط الأخصائيون النفسيون مُشكلة الخوف من المسؤولية بالخوف من الفشل، فعندما يكون الإنسان أمام موقفٍ يتطلب منه تحمُّل المسؤولية، تجده يتهرّب منها خوفاً من فشله في القيام بما يتطلبه على أكمل وجه، ويعزو الأخصائيون هذه المُشكلة إلى عددٍ من الأسباب أولها الأُسرة التي تُسهم وبشكلٍ كبيرٍ في صقل شخصية الفرد من الطفولة، بالإضافة إلى عدد من العوامل المُحيطة بالفرد عندما يبدأ بالاندماج في المجتمع. الخوف من المسؤولية يُحيط به عددٌ من المخاوف البعيدة عن الواقع والتي تُصيب الشخص عندما
الثقة بالنفس يصف مصطلح الثقة بالنفس في علم النفس حالة تقدير الشخص لقيمته الشخصية والذاتية، وهي عبارة عن سمة شخصية تصف درجة تقدير ومحبة الشخص لنفسه بطريقة مستقرة وثابتة، وتعتمد الثقة بالنفس على عدة معتقدات بشان النفس، مثل: المظهر الخارجي، والسلوك، والعواطف، والعواطف. أسباب عدم الثقة بالنفس يوجد العديد من العوامل التي قد تؤثر على ثقة الشخص بنفسه، ومنها: العوامل الوراثية التي تلعب دوراً في تشكيل الشخصية الرئيسية، والتجارب الشخصية التي تُشكل العامل الرئيسي للثقة بالنفس، والتفكير الداخلي، والعمر،
الأفكار السلبية في العقل الباطن أثبتت الدراسات أنّ الإنسان يفكّر يومياً بـ 60000 فكرة تقريباً، بعضها أفكار إيجابية والبعض الآخر أفكار سلبيّة تؤرّقه إذا ما دارت في خُلدِه وقتاً طويلاً أو حلّلها أكثر من اللازم، لذلك فقد ركّز علماء النفسس والتنمية البشرية على ضرورة التخلص من الأفكار السلبية والتفكير بما هو إيجابي عوضاً عنها ليتمكّن كلّ شخص من السير وفق الخطّة الحياتية التي يرسمها لذاته، وفي مقالنا هذا سنتحدّث عن تعريف التفكير السلبي وكيفية التخلّص من المعتقدات السلبية لتقود حياتك بالشكل الذي
الالتزام بالهدوء يُعتبر الهدوء نقطة فاصلة عند الحديث عن تكوين شخصية قوية ، فهو الركيزة الأهم في بناء نفسية سليمة منضبطة، والركن الأساسيّ الذي ترتكز عليه جميع الدراسات، والتمارين، والرياضات في التكوين النفسيّ السليم، ويعدّ من أكبر العوامل في التأثير على الآخرين، ويشار إلى أنّ التزام النفس بالهدوء لا يأتي بالتمني بل يحتاج إلى مجاهدة الذات، وإزالة جميع المشاعر السلبية، والانتظام على العمل الجاد الدؤوب، هذا عدا عن الانقطاع عن الماضي وما فيه من أحداث، مع ضرورة الانتباه بشكل جيد إلى أن لا يتم خلط
الذكاء العاطفي أًجريت حديثاً العديد من الدراسات المتقدمة لفهم طبيعة الذكاء الإنساني ، وكيفية قياسه، وتنميته وتطويره، ووُضعت النظريات والتصورات واختبارات الذكاء المتعددة، حيث تعاملت هذه الدراسات مع الذكاء كوحدةٍ واحدة تتكون من عدة أقسام، يصل عددها إلى سبعين قسماً، وأطلق العالم هوارد غاردنر عام 1983م نظرية الذكاء المتعدد ، التي تنص على أن "كل منا يستطيع أن يعرف العالم من خلال اللغة والتحليل الحسابي المنطقي، والتمثيل الحيزي، والتفكير الموسيقي، واستعمال الجسم لحل المسائل، أو لإنجاز المهام، ولفهم
أهمية الثقة بالنفس في الدراسة تُعتبر الثقة بالنفس عاملاً مهمّاً من عوامل للنجاح الأكاديمي، إذ يتوجّب غرس هذه الصفة في الأطفال بسبب دورها الرئيسي في الحفاظ على صحتهم النفسية، والجسدية، والعاطفية، إضافةً إلى دورها في مواجهة التنمّر الذي قد يتعرّض له الأطفال ، والذي بدوره قد يؤثّر على مستواهم التعليمي، حيث إنّ فقدان احترام الذات والثقة عند الأطفال يؤدّي إلى فقدان الدافع للتعلّم، وبالتالي تدنّي مستواهم الأكاديمي؛ لذا من المهم مواجهة التنمّر والمضايقة التي يتعرّض لها الأطفال وإعادة بناء ثقتهم
تقليل التوتر قد يشعر البعض بالتوتر والإرهاق بسبب مضيّ الوقت دون فائدة وفقدان السيطرة على الكثير من الأمور، أو حتى بسبب الحصول على مهام جديدة بشكل مفاجئ في العمل؛ وهنا ينبغي أخذ الأمور بطريقة أكثر إيجابيّة من خلال تعلّم كيفية تنظيم وإدارة الوقت بشكل صحيح ومناسب؛ لتجنّب تعريض النفس للإجهاد والتوتر، وبالتالي إنهاء المهام بالوقت المحدّد، وتحقيق الأعمال والأهداف بشكل ناجح. النجاح المهنيّ يتأثّر الأفراد بتنظيم الوقت وإدراته بشكل إيجابيّ، حيث يتيح للشخص إمكانيّة التحكّم في حياته بنفسه بدلاً من اتباع
لغة الجسد لا يمكن اعتبار تحليل الشخصية حسب لغة الجسد علماً دقيقاً، ولكن هناك بعض الدلالات التي تعبّر عن شخصية صاحبها من خلال لغة الجسد، ومنها ما يلي: رفع الحاجب: يدل رفع الحاجبين على عدم الراحة، أو المفاجأة، أو الخوف من الناس. الابتسامة: تكون الابتسامة حقيقية عندما تظهر التجاعيد حول العينين، أما إذا لم تظهر تلك التجاعيد فيدلّ ذلك على أنّ الابتسامة مزيفة وغير حقيقة. الضحك: الشخص الذي يستجيب لروح الدعابة والضحك يدل على أنَّه معجب مع مَن يتحدث معه، ويرغب في بناء علاقة معه؛ سواء كانت علاقة عادية
الأفكار الإيجابية تعرف الأفكار الإيجابية بأنها الحالة التفاؤلية التي ينتجها عقل الشخص، وذلك يكون بتوقّع أفضل النتائج واستبعاد الأفكار السلبية، أي عدم الخضوع للإحباط أو القلق والتوتّر عندما لا تعمل الخطط بكفاءة كما كان مخطّط لها، بل هي العمل على إيجاد حلول بديلة والتفاؤل بها مع زيادة الجهد المبذول في العمل عليها من أجل الحصول على نتائج أفضل، وتعني كذلك توجيه العقل نحو التركيز على الجوانب المشرقة في الحياة والإعراض عن الجوانب المظلمة منها، وهو ما يعني عدم الاستسلام للأفكار السلبية التي من الممكن
أسباب انعدام الثقة بالنفس أظهرت الأبحاث أنّ أسباب انعدام الثقة بالنفس متنوعة ومبنية على تجارب حياتية، إذ إنّ لانعدام الثقة بالنفس أثراً سلبياً في صحة الإنسان النفسية، ناهيك عن الآثار والنتائج السلبية على تطور الإنسان الوظيفي وتفاعله الاجتماعي، ومن أسباب انخفاض الثقة بالنفس ما يأتي: التنشئة الاجتماعية تؤثر البيئة التي نشأ فيها الطفل وكذلك مراحل الطفولة التي مرّ بها بشكل مباشر وكبير في مرونته، وتصرفاته، ومدى تطور ثقته بنفسه خلال مراحل حياته القادمة، إذ إنّ الأطفال الذين يتلقون تشجيعاً عند