ضعف التركيز يُعزي خبراء الصحة أسباب إصابة الإنسان بقلة التركيز والنسيان إلى عددٍ من التقنيات الحديثة التي أصبحت دخيلة على حياتنا، وأخذت دوراً رئيسياً فيها، فأصبح ضعف التركيز مشكلة شائعة في مجتمعنا. يمكن تعريف ضعف التركيز بأنه تغييرات تطرأ على شدة الانتباه لدى الإنسان، فتُصاب بالقصور والاضطراب، وتختلف الأسباب في الإصابة بالتشويش والشتات الذي يغزو الانتباه، فمنها ما هو عضوي أو نفسي، كما يمكن وصفها بأنها اختلال في منظومة الاستيعاب والإدراك، وانتشرت في الآونة الأخيرة مشكلة ضعف التركيز، وتظهر على
عدم التركيز والنسيان عَدم التركيز والنسيان من أكثر المشاكل التي يواجهها الناس، خصوصاً طلبة العلم، والأشخاص الذين يعملون في مهنٍ تتطلب تركيزاً كبيراً وتَذكّراً للمعلومات، وتعود هذه المشكلة لأسبابٍ كثيرةٍ، بعضها أسبابٌ نفسية وأخرى عضوية، والتي يجب التخلّص منها وعلاجها، لاستعادة القدرة على التركيز وعدم النسيان، وتحفيز عمل الذاكرة. أسباب عدم التركيز والنسيان هناك العديد من الأسباب التي تؤدي الى عدم التركيز والنسيان: الإصابة بمرضٍ عضويٍ ما يؤثر على التركيز مثل فقر الدم "الأنيميا"، الذي يُسبّب نقص
التشتت وعدم التركيز هي مشكلةٌ شائعةٌ عند عددٍ كبيرٍ من الناس، فهي تصيب جميع الفئات العمرية كباراً وصغاراً، حيث يعاني الشخص من التشتت الفكريّ، والشرود الذهنيّ، وعدم القدرة على التركيز في أمورٍ كثيرةٍ من حياته، كما ويعجز أحياناً عن تذكر أدقّ تفاصيل حياته، وقد تكون هذه المشكلة مؤقتةً أي يعاني منها لفترةٍ معينةٍ، أو مزمنةً بحيث ترافقه بشكلٍ مستمرٍ، وتختلف حدّة هذا المشكلة من شخصٍ لآخر، وهي تنتج عن عدّة أسباب وعوامل، وفي هذا المقال سنذكر أسباب عدم التركيز. أسباب عدم التركيز من أسباب عدم التركيز:
زيادة القدرة على التركيز إن زيادة القدرة على التركيز من الأمور المهمة جداً، خاصة عند تأدية الاختبارات المدرسية والجامعية، وفي العمل، وحتى في الحياة اليومية الاجتماعية، وتعتبر زيادة القدرة على التركيز من أهم وسائل تحقيق النجاح في شتى مناحي الحياة، لذلك يحاول جميع الناس تحفيز تركيزهم وقدرتهم على الحفظ والفهم. طرق زيادة القدرة على التركيز اتبع الطرق التالية لزيادة القدرة على التركيز: الحفاظ على الصحة الجسدية؛ لأنّ صحة الجسم هي أساس صحته العقلية، فالجسم المريض لا يستطيع التركيز بما يكفي، ويكون
قلّة التركيز كرّم الله تعالى الإنسان بأن خلق له العقل ليتميز به عن باقي المخلوقات، ويَسر له سُبُل العلم والتعلم، كما رفع سبحانه درجة العلماء بأن جعلهم ورثة الأنبياء، ولكن ولأسباب عديدة تصبح قدرة التركيز لعقل الإنسان ضعيفة، وتقلّ سرعة الفهم لديه، إذ يعاني الكثير من الأشخاص وبعض الأطفال أيضاً من ضعف الفهم وقلة التركيز، وهناك الكثير من الأمور التي تلعب دوراً مهماً في هذا الموضوع، وفي هذا المقال سنوضح أهم الأسباب التي تؤدي إلى ذلك، كما سنتطرق إلى بعض النصائح لزيادة الفهم والتركيز عند الإنسان.
ضعف ذاكرة الأطفال يعاني الكثير من الأطفال من مشكلة تذكر المعلومات خاصة بعد الدراسة والحفظ، وتكون هذه المشكلة نتيجة ضعف في الذاكرة وعملية التخزين، حيث يصابون بحالة من القلق والتوتر خوفاً من الفشل، لذلك يلجأ الأهل إلى استشارة الأطباء والمختصين لحل هذه المشكلة، وتعتبر الخلطات الطبيعية حلاً مناسباً أيضاً لهذا الأمر لذا سنذكر في هذا المقال بعض الخلطات لتقوية الذكرة عند الأطفال. خلطات لتقوية الذاكرة عند الأطفال العسل والحليب يعتبر العسل من المواد الطبيعية التي تساهم في تقوية الذاكرة عند الاطفال؛
النمو المعرفي هو عبارة عن مجال يتخصص في دراسة علم النفس والأعصاب عند الإنسان وتحديداً الطفل، ويركز بالأخص على علاج جميع المعلومات والمصادر المتعلقة بمفاهيم معينة، إضافةً للمهارات الإدراكية، والتعليمية الخاصة باللغة، وغيرها من الجوانب ذات العلاقة المباشرة بالنمو العقلي والنفسي للطفل، ومقارنته بالبالغين. يعود الفضل في إنشاء هذا المجال إلى جان بياجيه، من خلال وضعه لنظرية تُعرف باسم نظرية النمو المعرفي، والتي اقترح فيها أربع مراحل رئيسية للنمو المعرفي، سوف نتحدث عنها فيما يلي بشيءٍ من التفصيل.
الذكاء يختلف مفهوم الذكاء من شخصٍ لآخر، ولكن يمكن جمع التعاريف بأنّ الذكاء هو القدرة على الفهم، والابتكار، والتعلّم، والتحصيل، والتفكّر المجرّد، ويُعتبر من الصفات التي تميّز الأشخاص عن بعضهم البعض وتجعل احدهم أنجح من الآخر، والجميع يرغب في أن يكون ذكياً ليستطيع تحقيق ما يرغب، فما هي خصائص الذكاء؟؟ خصائص الذكاء ينمو الذكاء خلال السنوات الخمس الأولى من عمر الطفل بشكلٍ متسارِع، ثم يتوقّف في العمر الذي يتراوح بين السادسة عشر والثامنة عشر إلى العشرين، وقد يتوقف الذكاء في هذا العمر ويبقى ثابتاً، ومن
التمارين الهوائيّة يمكن للفرد تعزيز ذاكرته من خلال ممارسة التمارين الهوائيّة (بالإنجليزية: Aerobic exercise) بشكل منتظم حيث إنّ الدماغ يحتاج إلى الأكسجين والمواد الغذائيّة حتى يتمكن من العمل بالشكل الصحيح، وفي حال عدم حصوله على كميات كافية من الأكسجين تقلّ القدرة على التركيز، وبالتالي تقل القدرة على تعلم معلومات جديدة، أو تذكّر المعلومات القديمة، ويمكن للأشخاص الذين يواجهون صعوبةً في ممارسة هذه التمارين بسبب انشغالهم في العمل، أو الدراسة، أو رعاية الأطفال المشي مدّة 15 دقيقة على الأقل بشكلٍ
التمارين الذهنيّة يعدّ الذكاء أمراً مرتبطاً بالجينات والوراثة، فعادة ما يكون هناك فروقٌ فرديّةٌ بين الأطفال حتى إذا كانوا في نفس العمر، وتم توفير نفس مستوى المساعدة والتعليم لهم، فالفروق في النشاط الدماغيّ حقيقة بين إنسان وآخر، ولكن هناك دائماً مجالٌ لنمو خلايا دماغية جديدة بغضّ النظر عن عمر الشخص، ويكون ذلك باتباع تمارينَ مكثفةٍ، ولفترة قد تستغرق أسابيعاً أو شهوراً طويلة حتى تبدأ نتائجها بالظهور. أمثلة على التمارين الذهنيّة هناك تمارين عديدة يمكن القيام بها بشكلٍ يوميّ، أو أسبوعيّ؛ لزيادة
تنشيط العقل يعتقد كثيرٌ من الناس أنّ التقدّم في السنّ يجعل من الإنسان غير قادر على تعلّم أمور جديدة واستيعاب معلومات أخرى، أنّ تخطي مرحلة الدراسة يجعل من قدرة العقل على تخزين معلومات جديدة أقل، وهذا ما أثبتت الدراسات عدم صحته؛ حيث إنّ العقل البشري يمتلك قدرة كبيرة على التكيّف مع ما هو جديد، ولكن هذا يستدعي إجراء بعض الإجراءات البسيطة؛ من أجل تحفيز الدماغ، وتنشيط العقل وتقويته؛ لذلك سوف نتناول فيما يلي أهمّ التمارين التي تنشّط العقل، إضافةً لبعض النصائح والإرشادات الأخرى التي تساعد على ذلك.
العقل الإنساني ينظر العلم إلى العقل الإنساني أنّه يُشبه الحاسب الآلي في عملية استقباله للمعلومات، وفي العمليات التي يُجريها على هذه المعلومات من تعديلٍ في الشكل، والمضمون، والتخزين، والاسترجاع عند الحاجة إليها، ونظراً لأهمية هذه العمليات وتأثيرها على حياة الإنسان ونجاحه؛ كان من الضروري بيان بعضاً من التمارين والطرق التي تُساعد على تقوية الذاكرة لدى الإنسان. تمارين تقوية الذاكرة هناك بعض المُعينات أو الأعمال التي تعمل على تحسين وتقوية الذاكرة عند الإنسان، والتي تهدف إلى تحسين قدرة الإنسان على
تنظيف الأسنان باليد غير المسيطرة إنّ استخدام الجهة المعاكسة من الدماغ يعود بالعديد من الفوائد، ويُطلق علماء الأعصاب مصطلح "ليونة الدماغ" على هذه العمليّة؛ وتُشير إلى قدرة الدماغ على التغيّر في أي عمر، وبما أنّ الدماغ مرتبط باليدين، فإنّ الإنسان قادر على السيطرة وتحفيز الدماغ عن طريق استخدامهما. يُمكن تطوير القدرة على التحوّل بين التفكير المتقارب والمتباعد بسرعة عن طريق التمرّن على استخدام الجهة المعاكسة من الدماغ، حيث تعتبر هذه العمليّة مفتاحاً للإبداع، ويمكن تنفيذها عن طريق إجراء بعض العمليات
مفهوم الثقة بالنفس الثقة بالنفس هي عبارة عن شعور داخلي يجعل الإنسان يشعر بأنه ذو شأن عظيم، وقيمة مرتفعة لدى الأشخاص الآخرين، مما يجعل هذا الشعور ينعكس إيجاباً على تصرفات الفرد وحركاته وطريقته في اتخاذ القرارات، إيماناً منه أن الثقة بالنفس ما هي إلا احتراماً للذات، أي أنه كلما زاد الفرد من احترامه لنفسه كانت ثقته بنفسه أكبر. تقوية الشخصية والثقة بالنفس خلق الله تعالى الإنسان في أحسن تقويم ووضع لكل شئ في حياته قوانين وأسس خاصة، فمثلاً أصحاب الشخصيات القوية الذين يمتلكون ثقة عالية بنفسهم، يتمتعون
الذاكرة عند الأطفال عرف العلماء أهمية الذاكرة، فبحثوا فيها كثيراً، وربطوا بينها وبين مفهوم النسيان، ووضعوا النظريات التي تساعد على شرح النسيان وتأثيره، وكيفيّة تحفيز الذاكرة وتقويتها، ويُعدُّ موضوع الذاكرة عند الأطفال من المواضيع المهمّة عند الأهل لارتباطها المباشر بالتّحصيل الدراسيّ ، وفي هذا المقال شرح لبعض النقاط المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالذاكرة، ولبعض النصائح المتعلّقة بكيفيّة تقويتها عند الأطفال. مفهوم التّذكُّر يشير مفهوم التّذكُّر إلى العمليّة العقليّة التي تشمل تخزين المعلومات التي تم
العصف الذهني يمنح العصف الذهني الدماغ التعزيز الذي يحتاجه قبل البدء بالعمل؛ إذ يمكن اعتباره بمثابة تمارين التحمية التي يقوم بها الرياضي قبل الدخول إلى صُلب الموضوع، ككتابة مقال أو الدراسة قبل الامتحان، فمثلاً قبل البدء بكتابة مقال ما، سيساعد العصف الذهني على استحضار العناوين العامة التي يمكن الكتابة عنها قبل الدخول إلى التفاصيل الدقيقة، إذ سيعمل العصف الذهني على بِدء تشغيل الدماغ لإنجاز المهمة. التمارين الرياضية تُساعد ممارسة التمارين الرياضية الجسد بشكلٍ كافٍ على تطوير العقل ؛ إذ تساهم هذه
تشتت الانتباه وضعف التركيز يُعرف الشرود أو التشتت الذهني على أنه ضعف عام في الانتباه والتركيز ، وينتج عن العديد من العوامل والمسبّبات الداخليّة والخارجيّة، حيث تتمثّل العوامل الداخلية في بعض المشاكل الصّحية التي يتعرض لها الشخص في مراحل حياته الأولى والمتوسطة، وكذلك النقص في بعض الفيتامينات والعناصر المعدنيّة التي تؤثر في الوظائف العقليّة والدماغيّة، بما في ذلك نقص حمض الفوليك والسكر في الدم، وبعض الأمراض النفسية كالاكتئاب والوسواس، وعوامل خارجيّة تتمثل في نوعية الإضاءة والضوضاء والمشاحنات
الخصوصية إنّ كلّ نوع من أنواع التفكير له أساليبه ومواده وطرقه الخاصة التي يستخدمها في الدراسة والبحث؛ من أجل الوصول إلى هدفه، كما أنّ له أدواته المستقلة في التجارب والبراهين وإثبات النتائج، وذلك ينطبق على التفكير العلمي. السببية السببية هي البحث عن الأسباب؛ فلا بدّ لكلّ ظاهرة وكل مشكلة من سبب أو أكثر أدى إلى حدوثها، حتّى يتمكن التفكير العلمي من حل المشكلة انطلاقاً من أسبابها، ولا بد أن تكون هذه الأسباب منطقية واقعية يمكن القياس عليها. الموضوعية يعتمد التفكير العلمي في تحليله وبحثه عن الأسباب
العقل ميّز الله سبحانه وتعالى الإنسان عن غيره من المخلوقات بميزة العقل، وأعطاه قدرات ومهارات فضّله بها عن سائر مخلوقاته، كما أنّه ميّز بعض الناس عن غيرهم بتفاوت في الفروقات الفرديّة في القدرات والتميّز والإبداع، وهذا ما يُسمّى بالذكاء. مفهوم الذكاء يُطلق مصطلح الذكاء على كافّة القدرات العقليّة المميّزة والعالية التي يتميّز بها بعض الناس عن غيرهم، ويعطيهم أفضليّة في أدائهم وسلوكهم في مجال معيّن، علماً أنّ مجالات الذكاء غير محدودة ولا يمكن حصرها، ولم يتمكّن المتخصّصون في المجال حتى الآن من صياغة
تعريف الذاكرة تعبر الذاكرة عن العمليات التي يتم استخدامها في الحصول على معلومات محددة عن طريق ملاحظتها ثم تخزينها في الدماغ واسترجاعها عند الحاجة إليها، بحيث تساعد هذه الذاكرة على الاحتفاظ بالمعلومات بهدف تجربتها مرة أخرى، ويفضل القيام بالعمل على تقوية الذاكرة لأنه في بعض الأحيان والتي لا يتم فيها ترميز البيانات بشكل صحيح قبل حفظها فإنه يصبح من الصعب استرجاعها لاحقاً، وهذا ما يؤدي لنسيان الكثير من الأشياء التي تحصل في الحياة اليومية والتي قد تسبب بعض التعطيلات أو المضايقات للإنسان. أهمية
الذاكرة تعرّف الذاكرة على أنّها: الوعاء أو الصندوق الذي يخزّن فيه الإنسان المعلومات والخبرات والتجارب التي يتلقّاها من العالم الخارجي. وتقسم الذاكرة إلى ثلاثة أنواع الذاكرة الحسيّة، والذاكرة قصيرة المدى، والذاكرة طويلة المدى. أنواع الذاكرة تقسّم الذاكرة إلى ثلاثة أنواع: الذاكرة الحسية تستقبل المعلومات التي تحدث حولنا من خلال الحواس السمع والبصر، والتذوق، والشم، واللمس، والذاكرة الحسية تحتفظ بالمعلومات لمدةٍ لا تزيد عن خمسِ ثوانٍ، مثل رؤية شخص في الشارع مرة واحدة وعدم التركيز في ملامحه. الذاكرة
الذكاء الذكاء مفهوم يعبّر عن القدرات العقليّة، والتي ترتبط بقدرة الكائن الحي على تحليل المعلومات، والتخطيط، وإمكانية حل المشكلات، والرسم، واستنتاج المعلومات، وسرعة التحكّم بالانفعالات، والتفكير الناقد، وترتيب الأفكار، وتعلّم اللغات، وإمكانية التعلّم بسرعة. ويشمل أحياناً الإحساس، والتحكّم بالمشاعر، والقدرة على فهم الآخرين. ويعتبر الذكاء من سلوكيات الكائن الحي، ويختلف عن مفاهيم الإبداع، والشخصيّة، والقدرة على الحفظ. أنواع الذكاء ذكاء اللغة: ويعطي صاحبه القدرة على الإبداع والتميّز في الكتابة،
العقل البشري إنّ الوعي في العقل وليس في العمر، فالعمرُ مجرّدُ عدادٍ لأيامنا، أما العقلُ فهو حصادُ فهمنا وقناعاتنا للحياة، فعندما يغيب العقلُ يصبحُ الانسانُ رهينَةً لأفكارِ الآخرين وتابعاً لهم، لذلك فإن أولى ما يجب الاهتمام به هو العقل وتنميته وذلك اتباعاً لأول أمرٍ إلهي نزل لنا من الله عز وجل وهو اقرأ، فقد قدمه الله على العبادات وغيرها من الأعمال لما لها من أثرٍ عظيمٍ في حياةِ الفردِ والمجتمعِ الّذي يعيش فيه. نظرة العلم للعقل وجد علمُ الأعصابِ المعرفي أن العقلَ ينظمُ المعلومات الّتي تصلُ إليه،
أهمية الذكاء العاطفي الوعي العاطفي يُعدّ الوعي العاطفي أحد أهم فوائد الذكاء العاطفي ، إذ يكمن سرّ نجاح الشخص أو فشله وراء درجة وعيه بنفسه واحتياجاته الخاصة، ولا يمكن تحقيق ذلك إلّا اذا كان الشخص قادراً على ترجمة ما يشعر به، من مشاعر فرح، أو حزن، أو غضب، أو قلق بشكل واعٍ وصريح، والتحكّم بتأثير هذه المشاعرعلى سلوكه وقراراته، وإدارتها وتوجيهها نحو سلوك أفضل، كما أنّ الذكاء العاطفي يجعل الأشخاص أكثر فهماً لما يحتاجونه للتطوير من أنفسهم. التحكم بالمشاعر يجعل الذكاء العاطفي الشخص أكثر قدرةً على