هل يسبب القولون ألمًا في الظهر؟ نعم؛ فقد يعاني المصابون بالقولون، المعروف علميًا بمتلازمة القولون العصبي (بالإنجليزية: Irritable bowel syndrome) واختصارًا IBS، في بعض الحالات من أعراضٍ لا ترتبط بالقولون العصبي مثل الشعور بألم الظهر خاصةً خلال فترة الليل، وقد يكون هذا الألم ناجمًا من القناة الهضمية، وغالبًا ما يحدث ذلك بسبب الانتفاخ، أو الغازات، أو الإمساك، حيث يشعر المصاب بالقولون العصبيّ في هذه الحالة بالألم في مكان غير الذي نشأ فيه ويُعرف هذا النوع من الألم بالألم الرجيع (يالإنجليزية:
ديسك الظهر يتكوّن العمود الفقري في جسم الإنسان من سلسلة من العظام أو فقرات متصلة ببعضها، بحيث يفصل بين كل فقرة وأخرى أقراص مهمّتها توفير الدعم والحماية للعمود الفقري ضدّ الصدمات الناتجة عن قيام الفرد بالأنشطة اليوميّة مثل؛ حمل الأشياء الثقيلة، والانحناء، والمشي، إذ تتكوّن هذه الأقراص الداعمة من جزء جيلاتيني ليّن يقع في المنطقة الداخليّة منه، وجزء صلب يمثل الحلقة الخارجيّة التي تحيط بالجزء الداخلي، ويمكن القول إنّ تعرّض العمود الفقري لإصابة قد يتسبب في بروز الجزء الداخلي الليّن من القرص خلال
أعراض ديسك الرقبة يُعدّ ديسك الرقبة أو الانزلاق الغضروفي العُنقي (بالإنجليزية: Cervical disc herniation) من الأسباب الشائعة لحدوث ألم في الرقبة والجزء العلويّ من الجسم، ويحدث الانزلاق الغضروفي العُنقي بسبب الضغط المُفرط على القرص نتيجة رفع الأوزان الثقيلة أو غيرها من الممارسات الضارة بالعمود الفقريّ ، ويترتب على ذلك اندفاع القرص التالف إلى جذور الأعصاب أو القناة الشوكية مما يؤدي إلى الشعور بالألم وظهور العديد من الأعراض، وفيما يأتي بيان بعض هذه الأعراض: الأعراض والعلامات الشائعة نبين فيما يأتي
ما هي أعراض تشنج الرقبة؟ عادة تظهر أعراض تشنج الرقبة على نحوٍ مفاجئ، وقد تظهر تدريجيًا في بعض الأحيان، وبغض النظر عن سرعة تطور تشنج الرقبة، فإنّ أعراض التشنج متشابهة في كلتا الحالتين، ويمكن إدراج الأعراض العامة المرافقة لتشنج الرقبة ضمن التصنيفات الآتية: أعراض مرتبطة بالعضلات تتضمن أعراض تشنج الرقبة بعض الأعراض المرتبطة بالجهاز العضلي الهيكلي (بالإنجليزية: Musculoskeletal system) في جسم الإنسان، ومن أبرز هذه الأعراض والعلامات ما يأتي: الشعور بآلام في الرقبة، ويكون الألم مستمرًا أو متقطعًا
آلام الظهر يحتوي ظهر الإنسان على عدد من التراكيب المُعقَّدة؛ كالعِظام، والأربطة، والأوتار ، والعضلات، والأقراص التي تعمل سويَّة بهدف توفير الدعامة للجسم، والقدرة على الحركة، وفي حال تعرُّض أيٍّ من هذه التراكيب لمُشكلة مُعيَّنة، فمن المُمكن أن يُسفر عن ذلك الإصابة بآلام الظهر، حيث يُعَدُّ ألم الظهر من المشاكل شائعة الانتشار بين الأفراد، والذي غالباً ما يكون السبب الذي يكمن وراء التغيُّب عن العمل، وطلب العلاج الطبِّي، وبالرغم من أنَّ ألم الظهر يُصيب الأفراد من الفئات العُمريّة جميعها، إلا أنَّ
أسباب آلام الظهر من الممكن أن يكون السبب الرئيسي للمعاناة من آلام الظهر (بالإنجليزية: Back pain) هو وجود مشكلة في الظهر نفسه أو وجود مشكلة في جزءٍ آخر من أجزاء الجسم،إلا أنّ معظم آلام الظهر تحدث بسبب تعرّض العضلات ، أو الأوتار، أو الأربطة التي تدعم العمود الفقري للأذى أو الضرر. إجهاد العضلات والتواء الأربطة يُعرف إجهاد العضلات (بالإنجليزية: Muscle and ligament strain) على أنّه تمزق في عضلة أو وتر، ويُعرف الوتر على أنّه نسيج ليفي يربط العضلات بالعظام، أما التواء الأربطة فيمكن تعريفه على أنّه
غضروف الظهر يعاني الكثير من الأشخاص من آلام الظهر ، وتدفعهم كثرة الألم إلى التفكير في حالات الانزلاق الغضروفيّ التي كثيراً ما يسمعون عنها أو يشاهدون أشخاصاً مصابين بها، وللتعرّف على مرض الانزلاق الغضروفيّ وأعراضه وأسبابه يجب أولاً التعرّض إلى توضيح ماهية الغضروف وعمله في الظهر. الغضاريف هي نوع من الأنسجة الضامة الكثيفة المكوّنة بشكل أساسيّ من ألياف الكولاجين والخلايا الغضروفيّة، وتتواجد في أماكن عديدة في الجسم، والغضاريف الموجودة بين فقرات العمود الفقريّ هي أحد انواعها وتعمل على إعطاء المرونة
آلام الظهر والديسك يُعدّ ألم الظهر ، لا سيّما في المنطقة السفلية من الظهر، أحد المشاكل الشائعة بين الأفراد، وتختلف طبيعة الألم من فرد لآخر، فبعضهم يشعر بالألم الخفيف، والبعض الآخر يعاني من ألم حاد وشديد في الظهر، بالإضافة إلى احتمالية أن يتصاحب ألم الظهر مع آلام في أماكن أخرى من الجسم. وتجدر الإشارة إلى وجود نوعين لآلام الظهر؛ النوع الحاد الذي يظهر بشكل مفاجئ ويستمر لفترة بسيطة لا تتجاوز الستة أسابيع، والنوع المزمن الذي يستمر لفترة أطول من ثلاثة أشهر. وفي الحقيقة تكثر الإصابة بالنوع الحاد من
دسك الرّقبة توجد في منطقة الرّقبة سبع فقرات تابعة للعمود الفقري (بالإنجليزيّة: Spine) متصلة معاً بمفاصل تسمح بحركة هذه الفقرات، تتمثّل المهمّة الرئيسيّة للعمود الفقري في حماية النّخاع العظمي (بالإنجليزيّة: Spinal Cord) الموجود داخل العمود الفقري من أيّ إصابة خلال الحركة والقيام بالنّشاطات المختلفة. توجد بشكل طبيعي بين فقرات الرّقبة مادّة شبه هلاميّة تسمّى الأقراص الفقريّة (بالإنجليزيّة: Intervertebral Disk) حيث تقوم بامتصاص الصّدمات وتمنع احتكاك عظام الفقرات معاً خلال حركة الرّقبة، ويتكوّن
مسكنات الألم تزول معظم حالات وجع الظهر خلال فترة قصيرة عند استخدام بعض العلاجات المنزليّة البسيطة، كما يمكن استخدام بعض الأدوية للتخفيف من وجع الظهر بحسب شدّة الألم، وتوجد عدّة أنواع مختلفة من مُسكنات الألم التي يُمكن استخدامها كعلاج أولي للسيطرة على أوجاع الظهر، مثل مضادّات الالتهاب اللاستيرويدية (بالإنجليزية: NSAIDs)، وتعمل هذه الأدوية على تسكين الألم، والتخفيف من الالتهاب في حال وجوده، وتتضمّن هذه المجموعة العديد من الأدوية المختلفة مثل دواء الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، ودواء
علاج شد العضل في الظهر يشمل علاج شدّ العضل في الظهر ما يأتي: العلاجات الأولية تهدف العلاجات الأوليّة لشد العضل في الظهر إلى تخفيف الألم بشكلٍ فوريّ، وفيما يأتي بيانٌ لأهم هذه العلاجات: الأدوية المُرخية للعضلات: (بالإنجليزية: Muscle relaxants)، والتي عادةً ما تُصرف لعلاج الآلام الحادّة والشديدة؛ إذ تُرخي هذه الأدوية عضلات الجسم كافةً وليس فقط عضلات الظهر، وتجدر الإشارة إلى أنّها تُستخدم لفترةٍ قصيرةٍ فقط. الثلج: حيث يُمكن وضع كيسٍ من الثلج أو منشفةٍ فيها قطعٍ من الثلج على الظهر للتخفيف من
علاج ألم الظهر يمكن أن يزول الشعور بألم الظهر (بالإنجليزية: Back pain) ويتحسن بأخذ قسطٍ من الراحة فحسب، إلا أنَّ استخدام بعض العلاجات الطبية قد يكون ضرورياً في بعض الحالات لتخفيف الألم، ومن الجدير بالذكر أنَّ أكثر الجوانب التي تعرقل وتعيق علاج ألم الظهر هي أنَّ أعراض ألم الظهر عادة ما تحتاج إلى فترة زمنية طويلة إلى حين تحسنها. الأدوية يعتمد الطبيب في اختيار طريقة علاج ألم الظهر وتخفيفه على الأعراض المرافقة للألم، ومدى طول الوقت الذي تستغرقه المشكلة، فقد يحضِّر الطبيب نظاماً علاجياً يتضمن
أسباب حكة الظهر قد تحدث الحكّة الجلدية (بالإنجليزيّة: Pruritus) نتيجة تحفيز الخلايا والمستقبلات الموجودة على الجلد والمرتبطة بالأعصاب، أو قد تحدث نتيجة وجود تهيجٍ في الجلد، ونوضح فيما يأتي بعض الأسباب التي تؤدي إلى حكة الظهر: الاضطرابات الجلدية قد تؤثر العديد من الاضطرابات الجلدية في منطقة الظهر، مما يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض ومنها الحكّة، وقد يصاحب حدوث الحكة في بعض الحالات احمرار الجلد، أو ظهور البثور (بالإنجليزية: Blisters)، أو تقشّر الجلد ومن الأمثلة على هذه الاضطرابات الجلدية الإكزيما
الإجهاد العضلي يُعتبر التّعرض للإجهاد العضلي (بالإنجليزية: Muscle Strain) أو التواء الأربطة الموجودة في منطقة أسفل الظهر من أكثر الأسباب الشائعة التي قد تؤدّي إلى أوجاع أسفل الظهر، ويحدث الإجهاد العضليّ نتيجةً لشد العضلات بمقدارٍ كبير مُحدثاً بذلك تمزّق وضرر في العضلات، أمّا التواء الأربطة فإنّه يُشير إلى حدوث تمزّق في الأربطة التي تربط بين العظام، وعادةً ما يحدث الإجهاد العضلي أو التواء الأربطة بسبب رفْع شيء ثقيل، أو القيام بحركة مفاجئة أدّت إلى تعريض منطقة أسفل الظهر إلى ضغطٍ شديد، أو اتّخاذ
أسباب آلام العظام يُعرّف ألم العظام (بالإنجليزيّة: Bone Pain) على أنّه الشّعور بالألم، وعدم الرّاحة، والانزعاج في واحدة أو أكثر من عظام الجسم، وتُعتبر آلام العظام أقلّ شيوعاً من آلام المفاصل وآلام العضلات، وتتميّز آلام العظام بوجودها في كلّ أحوال المصاب؛ سواء خلال الحركة أو الراحة، وإنّ أكثر الأشخاص عُرضةً للإصابة بآلام العظام هم الذين في منتصف العمر وآخره، وتترواح أسباب آلام العظام من كسورٍ (بالإنجليزيّة: Bone fracture) وجروحٍ إلى سرطاناتٍ في العظام ، ومن الجدير بالذكر أنّ الألم الناجم عن
إصابة الأقراص تتعرّض الأقراص (بالإنجليزية: Discs) الموجودة في الظهر إلى الإصابات، ويزداد هذا الخطر مع التقدّم في العمر، وقد يحدث الانزلاق الغضروفي (بالإنجليزية: Herniated disc) عندما يضغط الغضروف المُحيط بالقرص على النّخاع الشوكي أو جذور الأعصاب، وعادةً ما تحدث إصابة القرص بشكل مفاجىء بعد حمل شيء معيّن أو التواء الظهر، وقد يستمر الألم لأكثر من 72 ساعة. عرق النسا يُعدّ عرق النّسا (بالإنجليزية: Sciatica) أحد أشكال اعتلال الجذور الناتجة عن ضغط العصب الوِركيّ، والذي يمتدّ عبر الأرداف إلى الجزء
عوامل خطر أوجاع أسفل الظهر قد يعاني أي فرد من أوجاع الظهر، ولكن توجد بعض العوامل التي قد تزيد من فرصة الشعور بأوجاع أسفل الظهر، وفيما يأتي ذكرٌ لبعضٍ منها: العمر: يبدأ ألم أسفل الظهر عادةً في عمر يتراوح بين 30 و50 سنة، ويصبح أكثر شيوعًا لدى الأفراد مع التقدّم في العمر، ويعود السبب في ذلك إلى حدوث مجموعة من التغيّرات الجسميّة أهمّها: بداية فقدان السوائل والمرونة في الأقراص الفقريّة، الأمر الذي يؤدي إلى تناقص قدرتها على دعم الفقرات وتلطيف حركتها. تراجع مرونة العضلات وقوّتها. فقدان قوّة العظام؛
آلام الرقبة والكتف يُعدّ الشعور بآلام في الرقبة مشكلة شائعة يشكو منها الكثير من الناس، إذ إنّه من الممكن أن تتشنج عضلات الرقبة، بسبب اتخاذ وضعيات غير مريحة، مثل؛ الانحناء نحو جهاز الكمبيوتر، وتحدّب الظهر أثناء الجلوس على طاولة العمل، كما أنّ مرض الفصال العظمي (بالإنجليزية: Osteoarthritis)؛ الذي يتمثل بتآكل النسيج الغضروفي الموجود عند أطراف العظام ليحميها من الاحتكاك ببعضها، يُعتبر أيضاً سبباً شائعاً للشعور بالآلام في الرقبة، وفي بعض الحالات النادرة قد تكون آلام الرقبة مرتبطة بمشكلة صحية أكثر
ديسك الظهر ديسك الظهر هو عبارة عن قرص يوجد بين كل فقرتين من فقرات العمود الفقري، وظيفته الأساسية حماية العمود الفقري من الصدمات وامتصاصها، وهذا القرص بدوره يحوي مادّة ليّنة تشبه الجلاتين، وهذا الديسك أو القرص محاط بحزام خارجي يمنع تحرّك القرص أو انزلاقه من مكانه، كما يحفظه من الضغط على النخاع الشوكي أو الضغط على الأعصاب الخارجة من النخاع الشوكي. يُعرف ديسك الظهر طبيّاً بمصطلح متلازمة القرص المنزلق أو الانزلاق الغضروفي (بالإنجليزية: Herniated disk)، وتتمثل هذه الحالة بانزلاق أو هبوط القرص
كيفية علاج آلام الرقبة آلام الرقبة، أو ألم الرقبة ، أو وجع الرقبة، أو ألم العنق هو الألم والانزعاج في أحد مكونات الرقبة المختلفة من عضلات، وأعصاب، وعظام، ومفاصل، والأقراص بين فقرات الرقبة، وهي من المشاكل الصحيّة الشائعة، ويُشار إلى أنّ أغلب آلام الرقبة الخفيفة الى المتوسطة تستجيب جيدًا للرعاية الذاتية خلال أسبوعين أو ثلاثة، أمّا في حال استمرار الألم فقد يُوصي الطبيب ببعض العلاجات الأخرى. علاج آلام الرقبة بتغير نمط الحياة للأنشطة المتّبعة خلال اليوم وطريقة النوم ليلًا دورٌ في التسبّب بألم
آلام الظهر يُمكن أن يبدأ ألم أسفل الظهر بشكل حادّ بسبب التعرُّض للإصابة، ولكنَّه قد يُصبح مزمناً، ويُمكن أن تُساعد إدارة الألم بشكل مناسب في مرحلة مُبكِّرة على الحدِّ من الأعراض في كلٍّ من الوقت والشدَّة، وتُعَدُّ الخطوة الأولى في الحصول على تخفيف فعَّال للألم هي تحديد الأعراض، والحصول على التشخيص المناسب الذي يُحدِّد السبب الرئيسي للألم، ويُمكن اتِّخاذ بعض التدابير للتخفيف من معظم نوبات ألم الظهر، أو الوقاية منها، وفي حال فشل الوقاية، فيُمكن اللُّجوء إلى العلاج المنزلي البسيط، حيث إنَّه
كم عدد فقرات الظهر يتكوّن العمود الفقريّ (بالإنجليزية: The vertebral column) لجسم الإنسان من ثلاثةٌ وثلاثون عظمةً متسلسلةً تُعرَف بالفقرات (بالإنجليزية: Vertebrae)، ويفصل بين كلّ فقرةٍ وأُخرى ما يعرَف بالأقراص الفقريّة (بالإنجليزية: Intervertebral discs)، ويُشكّل بهذه البنية دعامة مرنة أساسيّة للرأس والرقبة والجسم، ويسمح لها بالحركة، كما يُعدّ حاميًا للحبل الشوكيّ (بالإنجليزية: Spinal cord) الذي يمر على امتداد الظهر من خلال الفتحات الموجودة في فقرات العمود الفقريّ، وفيما يأتي بيانٌ تفصيليّ
المساج يعتبر المساج شكلاً من أشكال التدليك الذي يمكن تطبيقه في أماكن مختلفة من الجسم لمنحه الشعور بالاسترخاء والراحة وتخفيف الآلام، وبشكل خاص لمن يعانون من مشاكل في الظهر أو الأرجل نتيجةً للتعرض للأمراض أو الحوادث أو الجلوس لفترات طويلة، وينفذ المساج باستخدام الأيدي عن طريق استعمال الزيوت الطبيعية التي تنشط الدورة الدموية في الجسم أو باستخدام الأجهزة الخاصة بالمساج التي تعتمد على وسط هوائي أو مائي. كيفية عمل مساج للظهر لعمل مساج للظهر اتبع الخطوات التالية: تجهيز السرير المراد عمل المساج عليه
آلام الظهر للحامل ألم اسفل الظهر عند السيدة الحامل شائع جداً لكن يجب التخفيف منه ، حيث ما يقارب ال 50% - 80% من الحوامل يعانين من ألم اسفل الظهر خلال الحمل والذي قد يكون مزعج جداً للسيدة الحامل، ولكن عليها القاء اللوم على التغيرات الهرمومنية التي تحصل في جسمها وتوسع الرحم عندها ووجود روح جديدة داخل هذا الرحم ،وتتراوح شدة الالم من متوسطة إلى شديدة . وبناء على عدد من الدراسات الحديثة التي تثبت بأن ألم اسفل الظهر يحدث عادة بين الشهر الخامس والسابع من الحمل ، ولكن عند عدد من الحوامل قد يبدأ هذا