إفرازات بعد التبويض يبدأ الجسم بعد مرحلة التبويض (بالإنجليزيّة: Ovulation) أو الإباضة بإنتاج مخاط عنق الرحم بشكل أقل من الفترة السابقة، ويبدو المخاط الذي يُشاهد بعد التبويض مخاطًا عَكرًا ولزجًا، وفي حال عدم حدوث حمل في هذه المرحلة يُلاحظ جفاف إفرازات عنق الرحم، مما يعني أنّه قد لا يُرى أي مخاط على الإطلاق، أما في حال حدوث حمل، وارتفاع مستويات هرموني الاستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) والبروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone) المرافقة للمرحلة المبكّرة للحمل، عندها سيُلاحظ زيادة كمية الإفرازات
الإفراز الطبيعيّ تُعَدُّ الإفرازات المهبليّة واحدة من الأعراض طبيعيّة الحدوث خلال فترة الحمل، ويعود السبب في ذلك إلى كون عنق الرحم وجدرانه تُصبح أكثر رقَّة ونعومة، وتزيد الإفرازات لتُشكِّل بذلك واقياً يحفظ الرحم والمهبل، ويقيهما من خطر الإصابة بالعدوى، ومع اقتراب موعد الولادة تزداد كمِّية الإفرازات المهبليّة، وقد تحتوي على شرائط من الإفراز السميك المصحوب بالدم، ويدلُّ هذا على أنَّ الجسم يستعدُّ للولادة، وفي الأحوال جميعها تجب مراقبة الإفرازات المهبليّة، وإبلاغ الطبيب في حال تغيُّر طبيعتها، ومن
إفرازات الحمل البُنِّية يُسبِّب الحمل تغيُّرات في لون الإفرازات المهبلية ، وملمسها، وحجمها، وعادةً ما يكون سبب ظهور هذه الإفرازات هو خروج الدم القديم من الجسم، وقد تكون أحد الأعراض المُبكِّرة للحمل، ومن الجدير بالذكر أنَّ معظم الإفرازات البُنِّية خلال فترة الحمل لا تكون مقلقة، ومع ذلك يُنصَح بالتواصل مع الطبيب مباشرة عند ملاحظة هذه الإفرازات. إفرازات الحمل الطبيعيّة يمكن تمييز إفرازات الحمل الطبيعيّة ببعض من العلامات، ومنها: الرائحة: فهي عديمة الرائحة، أو ذات رائحة خفيفة. اللون: حيث تكون
إبرة منع الحمل تُعطى إبرة منع الحمل بعد استشارة الطبيب، وتُعتبَر هذه الإبرة من وسائل منع الحمل، وهي ذات مفعول طويل يستمرُّ من 12-14 شهراً، وتحتوي على هرمون البروجستيرون المُصنَّع وتتمثَّل آليّة عمل هذه الإبرة بإيقاف عمليّة الإباضة عند الأنثى، وزيادة سماكة السائل المُحيط بالرحم، ممّا يُعيق وصول الحيوان المنويّ إلى البويضة، ويُمكن استخدام الإبرة أيضاً للنساء اللواتي يُعانين من مشاكل في الدورة الشهريّة. بدء مفعول إبرة منع الحمل يبدأ مفعول الإبرة فور أخذها في حال تمّ ذلك خلال الخمسة أيّام الأولى
أين يوجد هرمون الإستروجين يمكن تعريف هرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen) على أنه أحد أهم الهرمونات الجنسية التي تتحكم في الخصائص الجنسية والقدرات الإنجابية، وفي الحقيقة يوجد هرمون الإستروجين في كلا الجنسين وبشكل أساسي لدى النساء، وتكون نسبة الهرمون في أعلى مستوياتها في سن الإنجاب لدى النساء، حيث يُنظّم الهرمون في تلك الفترة الدورة الشهرية ونمو الثديين. بصورة رئيسة في النساء اللواتي يكنّ في مرحلة قبل انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Premenopausa) يتم إفراز هرمون الإستروجين بشكل أساسي من المبايض
أوَّل دورة بعد الولادة تتأثَّر الدورة الشهريّة عند النساء بعد الولادة بالطريقة التي يُرضعن بها أطفالهنّ، ومن المُتوقَّع للنساء اللواتي يعتمد غذاء أطفالهنّ على الرضاعة الطبيعيّة أن يستغرقن فترة تتراوح من أسابيع إلى شهور، حتى تعود دورتهنَّ لطبيعتها، وقد تستغرق عند بعضهنَّ لسنوات، وتُشير الأبحاث إلى أنَّ ما نسبته 20% فقط من الأُمّهات اللواتي يُرضعن أطفالهنّ رضاعة طبيعيّة تعود دورتهنَّ الشهريّة لحالتها الطبيعيّة خلال الستَّة أشهر الأولى من الولادة، ويعتمد ذلك على كمّية الوجبات التي يتناولها الطفل،
الأورام الليفية في الرحم الأورام الليفية في الرحم من أكثر الأورام شيوعآ وإنتشارآ عند النساء وبحسب التقديرات فإن حوالي 20% من النساء من مختلف الأعمار تعاني من هذه الأورام وإن كانت في الغالب عند الأعمار ما بين الثلاثين والأربعين . أسبابها أسباب هذه الأورام غير معروفة وهي تنشأ وتنمو من عضلة الرحم بتأثير هرمون الإستروجين وتختلف في العدد والشكل والحجم وكذلك موضعها بالنسبة للرحم . أماكن وجود الألياف توجد في الأصل داخل عضلة الرحم وقد تتمدد إلى داخل تجويف الرحم كما أنها قد توجد على سطح الرحم الخارجي
مسحة عنق الرحم تعرف مسحة عنق الرحم على أنها عملية أخذ عينةٍ من إفرازات عنق الرحم، وذلك عن طريق فرشاةٍ خاصة يقوم الطبيب بإدخالها إلى قناة الرحم، ومن ثم مسحه، ومن ثم يقوم بوضع العينة المستخرجة على شريحةٍ من الزجاج، وإضافة صبغاتٍ خاصة إليها، وذلك لاستخراج كلٍ من الخلايا المسطحة، والعمودية حتى يتم فحصها في المختبر، حيث يشار إلى أن هذه المسحة تفيد في الكشف عن مختلف الأمراض التي تصيب رحم المرأة، وجهازها التناسلي بشكلٍ عام، لذلك تنصح جميع السيدات بعملها مرةً واحدة في السنة على أقلّ تقدير، وفي هذا
أنواع نزول المشيمة تتسبب المشيمة المنزاحة (بالإنجليزيّة: Placenta previa) بتغطية جزء من عنق الرحم أو كله خلال الأشهر الأخيرة في الحمل، الأمر الذي يؤدي إلى الإصابة بنزيف شديد قبل الولادة أو أثناءها، وفي الحقيقة إنّ المشيمة في بداية الحمل تكون منخفضة بصورة طبيعية، ولكن مع تقدُّم الحمل ترتفع المشيمة إلى أن تصل أعلى الرحم في الثلث الأخير من الحمل ، ويجدر التنويه إلى ضرورة التزام النساء المُصابات بنزول المشيمة بالراحة التامة، وهناك أربعة أنواع من نزول المشيمية المترواحة في شدتها، والتي تختلف في
الوسائل الهرمونية تتعدد الوسائل الهرمونية المستخدمة لمنع الحمل ، ويُمكن بيانُها على النّحو الآتي: الوسائل قصيرة الأمد: وتتضمن ما يأتي: حقن منع الحمل، إذ يقوم مبدؤها على إطلاق هرمون البروجستيرون في مجرى الدم لمنع الحمل، وتجدر الإشارة إلى توفر عدّة منتجات منها تتفاوت في مدّة فعاليّتها. الحبوب المحتوية على البروجستيرون فقط (بالإنجليزية: Progesterone-only pill)، كما يُظهر الاسم فهي تحتوي على هرمون واحد فقط، ويُذكر بأنّها مُناسبة للنّساء غير القادرات على أخذ هرمون الإستروجين (بالإنجليزية: Estrogen)
اللولب الهرمونيّ إنَّ مبدأ عمل اللولب الهرمونيّ هو إفراز كمّيات صغيرة من هرمون البروجستيرون فور وَضْعه في الرحم، حيث يمنع هذا الهرمون الحيوانات المنويّة من الوصول إلى البويضة، وتلقيحها؛ لأنَّه يزيد من سماكة مُخاط عُنق الرحم، كما يُمكن أن يمنع تكوين البويضة، أو يمنع إطلاقها من المبيض، وتستمرُّ فعاليّة هذا اللولب لعِدَّة سنوات حسب نوعه، فبعضه قد تستمرُّ فعاليّته إلى ثلاث سنوات، والبعض الآخر قد يستمرُّ لمُدَّة تصل إلى خمس سنوات، وتتشابه الآثار الجانبيّة لهذا اللولب مع الآثار الجانبيّة لحبوب مَنْع
أنواع الأكياس على المبيض هناك نوعان رئيسيَّان للأكياس على المبيض (بالإنجليزية: Ovarian cysts)، وهما: أكياس المبيض الوظيفيَّة: وهي النوع الأكثر شيوعاً من أكياس المبيض، إذ تنمو وتتكوَّن كجزءٍ من الدورة الشهريَّة ، وعادةً ما تكون مدَّتها قصيرة ولا تُسبِّب الأذى أو الضرر. أكياس المبيض المرضيَّة: وهي النوع الأقلُّ شيوعاً من أكياس المبيض، إذ إنَّها تتكوَّن نتيجة النموِّ غير الطبيعي للخلايا. الأكياس الوظيفية ينمو داخل المبيض جريب المبيض (بالإنجليزية: Ovarian follicle) بشكلٍ طبيعي في كلِّ شهر، وهو
الانتباذ البطاني الرحمي تُعدّ مشكلة الانتباذ البطانيّ الرحميّ (بالإنجليزية: Endometriosis) من المشاكل الصحيّة الشائعة نسبيّاً لدى النساء إذ يعاني منها ما يقدّر بين 6-10% من النساء حول العالم، وتتمثل هذه المشكلة بنمو أنسجة بطانة الرحم في أجزاء أخرى من الجسم، ومع زيادة نمو وكثافة هذه الأنسجة تبدأ بالتأثر بالهرمونات المصاحبة للدورة الشهريّة للمرأة ممّا قد يؤدي إلى نزيفها، كما قد تتشكّل هذه الأنسجة في مناطق عميقة داخل الجسم، أو قد تؤدي إلى تشكّل النسيج الندبيّ، والتصاق بعض الأعضاء داخل الجسم،
أمراض الثدي هناك مجموعة من العوامل التي تلعب دوراً مهمّاً في إحداث تغيُّرات في الثدي عند المرأة، مثل: التغيُّرات الهرمونيّة، والعُمر، وتناول أنواع مُعيَّنة من الأدوية، وقد تظهر بعض الأعراض، والتغيُّرات التي تطرأ على الثدي، مثل: وجود كتلة في الثدي، أو الشعور بالألم فيه، أو مُلاحظة إفرازات منه، أو تهيُّج الجلد؛ نتيجةً لوجود أسباب خطيرة، بحيث يصعب تمييزها عن غيرها من الأسباب؛ نظراً لتشابه أعراض مشاكل الثدي المُختلفة، وهنا تكمن أهمّية مُراجعة الطبيب المُختصّ عند ظهور أيٍّ من هذه الأعراض. أنواع
ألم الثدي الأيسر يعتبر ألم الثدي (بالإنجليزية: Mastalgia) أمراً شائعاً، إذ تُقدّر نسبة النساء اللاتي يُعانين منه ما يُقارب 50-70٪ من مجموع نساء الولايات المتحدة الأمريكية، وقد يصاحبه شعور بالثقل، أو الضيق، أو الحرقة في أنسجة الثدي، وغالباً ما يؤثر ألم الثدي في الجزء العلوي الخارجي لكلا الثديين، ومن المُمكن أن ينتشر الألم في بعض الأحيان إلى الذراعين، ويُمكن بيان بعض الحقائق عن ألم الثدي فيما يأتي: لا يُعتبر ألم الثدي علامة للإصابة بسرطان الثدي في معظم الحالات. يصيب ألم الثدي غالباً النساء خلال
ألم الثدي يبدأ إنتاج الحليب في الثدي بعد الولادة ، ممّا يُسبِّب الشعور بالدفء في الثدي، والشعور بامتلائه، والوخز فيه، وتُعتبَر الرضاعة أفضل حلٍّ لتخفيف حدة ألم والتهاب الثدي، كما يُنصَح بوضع أكياس دافئة على الثدي، وتجنُّب ضخِّ الحليب في زجاجة الطفل إلا في حال عدم تقبُّل الطفل للرضاعة من ثدي الأم؛ وذلك لأنَّ ضخَّ الحليب يُحفِّز الجسم على إنتاج المزيد، وبالتالي تفاقم الألم، بينما يُنظِّم الجسم كمِّية الحليب المنتجة خلال اليوم الواحد عند حدوث الرضاعة الطبيعيّة. ألم المهبل يستمرُّ ألم الجرح الناتج
ألم قبل الدورة بيومين يُعبّر عن ألم الدورة بعسر الطمث (بالإنجليزية: Dysmenorrhea)، وهو الألم الذي تشكو منه المرأة في الغالب في الظهر، أو البطن، أو الفخذين، ويجدر الذكر أنّه عادة ما يبدأ قبل نزول دم الحيض بيوم أو يومين، ويستمر خلال الأيام الأولى من الحيض، وفي الحقيقة، قد يُعزى هذا الألم لانقباضات وتقلصات الرحم الطبيعية، ومثل هذه الحالات تُعرف بعسر الطمث الأولي، وقد يحدث في حالات أخرى بسبب وجود مشكلة صحية معينة لدى المرأة؛ مثل الانتباذ البطاني الرحمي، أو العدوى، أو غير ذلك، ومثل هذه الحالات
ألم الولادة في الحقيقة يختلف ألم الولادة من امرأة لأخرى، كما يختلف بين حملٍ وآخر لدى المرأة نفسها، إذ تعاني بعض النساء من مغص يشبه مغص الدورة الشهرية، بينما يعاني البعض الآخر من ضغط شديد، ويتمثل ألم الولادة بحدوث تشنجات قوية في البطن، والظهر، والفخذ، والجنبين، وتجدر الإشارة إلى أنّ ألم الولادة يحدث بسبب تقلص عضلات الرحم، والضغط الواقع على عنق الرحم، كما أنّ الضغط الذي يسببه رأس الجنين على كل من المثانة والأمعاء يسبب ألم الولادة، بالإضافة إلى تمدد قناة الولادة والمهبل. علامات الولادة من
ألم المبايض يحدث ألم المبايض (بالإنجليزية: Ovarian pain) نتيجة حالات متعددة، وقد يكون الألم حادًا أو مزمنًا؛ إذ يحدث ألم المبايض الحادّ (بالإنجليزية: Acute ovarian pain) في غضون بضع دقائق أو أيام، ويختفي في فترة زمنية قصيرة، أمّا ألم المبايض المزمن (بالإنجليزية: Chronic ovarian pain) فيبدأ عادةً بشكل تدريجيّ، ويستمر لعدة أشهر أو أكثر، وبما أنّ المبايض تقع أسفل البطن، فمن المُرجّح أن تشعر المصابة بألم المبايض في منطقة الحوض وأسفل البطن، لذلك من الضروري مراجعة الطبيب في حال الشعور بأي ألم في
ألم الكيس على المبيض تنشأ الكيسة المبيضية (بالإنجليزية: Ovarian Cysts) غالباً نتيجة عدم تحلل كيس البويضة بعد إطلاقها أو نتيجة عدم إطلاق البويضة، ويُعتبر تكوّن هذه الأكياس المملوءة بالسوائل أمراً شائعاً بين النساء بالأخص في عُمر الإنجاب، كما قد ينتج عن تمزق هذه الأكياس أو كبر حجمها المعاناة من الألم، الذي قد تتراوح شدته بين الطفيف أو الحاد، والذي قد يظهر أثناء الإخراج والجماع. أعراض مُصاحبة لألم الكيسة المبيضية تكون الأكياس المُتكوّنة في معظم حالات الكيسة المبيضية صغيرة جداً يحيث لا تتسبب بأيّة
ألم الثدي قبل الدورة يرتبط اقتراب الدورة الشهرية بمجموعة من الأعراض تتفاوت في شدّتها بين النساء وتُعرف هذه الحالة بمتلازمة ما قبل الحيض (بالإنجليزية: Premenstrual syndrome) واختصارًا PMS، ويُعدّ تورّم الثدي أو ألم الثدي (بالإنجليزية: Mastalgia) الدوريّ إحدى الأعراض المرافقة للدورة الشهرية التي تشكّل مصدر قلق للعديد من النساء، خاصةً للنساء الصغيرات في السن، إذ أظهرت إحدى الدراسات التي تمّ نشرها في المجلة البريطانية للطب الرياضي (بالإنجليزية: British Journal of Sports Medicine) في عام 2020 أنّ
ألم الثدي الأيسر تُعاني المرأة في بعض الأحيان من ألم يتركَّز في جانب الثدي الأيسر، وبالرغم من أنَّ هذا الألم غالباً ما يحدث لأسباب مُختلفة، إلا أنَّه قد يرتبط بأعراض النوبة القلبيّة، فأعراض أمراض، ومشاكل القلب تظهر بشكلٍ مُختلف على النساء، مُقارنةً بالأعراض التي تظهر على الرجال، فقد يكون ألم القلب عند المرأة خفيفاً، أو شبيهاً بالحرق، أو أنَّه ببساطة يظهر على شكل ألم في الثدي ، وهنا تكمن أهمّية معرفة أعراض النوبة القلبيّة وتمييزها عن غيرها من المشاكل الصحِّية التي قد تُسبِّب ألم الثدي الأيسر.
ألم التبويض يحدث ألم التبويض أو الإباضة (بالإنجليزية: Ovulation pain) قبل 10-16 يومًَا من بدء نزيف الدورة الشهرية الآتية في العادة، وقد تشعر المرأة عند حدوث الإباضة بألمِِ حادٍ أو قد يقتصر على تشنجٍ خفيفٍ، ويحدث الألم في جانبٍ واحدٍ في الجزء السفلي من منطقة البطن في العادة، وهي الجهة التي يطلق منها المبيض البويضة في ذلك الشهر، وقد يحدث الألم في الجانب الآخر في الشهر المقبل أي قد يحدث بالتناوب، أو قد تشعر المرأة بالألم على نفس الجهة لعدة أشهرٍ، ويستمر الألم عادةً لبضع ساعاتٍ، وقد يستمر عند بعض
ألم أسفل الظهر للحامل يزداد الشعور بالألم في منطقة أسفل الظهر مع استمرار نُموِّ الطفل، ويُصيب هذا الألم مُعظم الحوامل في النصف الثاني من الحمل، ومن أسباب آلام أسفل الظهر المُرتبطة بالحمل ما يأتي: زيادة الوزن، ممّا يُؤدِّي إلى زيادة الضغط على الأوعية الدمويّة، والأعصاب الموجودة في منطقة الحوض، والظهر . التوتُّر، والإجهاد العاطفيّ، حيث يزيد من الشعور بألم في الظهر، وتقلُّصات العضلات. فصل العضلات، حيث يُؤدِّي توسُّع الرحم إلى انفصال العضلات. التغيُّرات الهرمونيّة، حيث يبدأ الجسم بإفراز هرمون