النزف ما بين الدورات الشهريّة النزف ما بين الدورات الشهرية (بالإنجليزية: Intermenstrual bleeding) أو النزيف الرحمي بين الدورات الحيضية (بالإنجليزية: Metrorrhagia)؛ هو نزيفٌ مهبليٌ يحدث في فتراتٍ غير منتظمةٍ وغير مرتبطةٍ بالدورة الشهرية ، وتعرف الدورة الشهرية بالفترة الزمنية التي تمتد من أول يومٍ من أيام النزف الشهري المعتاد إلى أول يومٍ من أيام النزف اللاحق الذي يحدث في الشهر الذي يليه، وعادةً ما تتراوح هذه الفترة ما بين 25-30 يومًا؛ إلا أنها قد تختلف فقد تكون أطول أو أقصر من ذلك، ويستمر النزف
ماهو اللولب الهرموني؟ هو لولب يفرز هرمون البروجسترون يوضع داخل الرحم وفعاليته تمتد 5 سنوات . استخداماته 1- منع الحمل. 2- تخفيف دم الدورة الشهرية او قطعها. انه على شكل حرف T ومصنوع من البلاستيك ويحررالهرمون الذي به الى بطانة الرحم بشكل اساسي ولكن قد تصل كميات قليلة منه الى مجرى الدم العام . آلية العمل يعمل بعدة آليات منها زيادة لزوجة مخاط عنق الرحم واضعاف سماكة بطانة الرحم وانقاص حركة الحيوانات المنوية وانقاص حياة الحيوانات المنوية وقد يضعف الاباضة اويوقفها . نسبة النجاح في حالة النزيف الغزير:
الفرق بين وجع الدورة ووجع الحمل قد يختلف المغص أو الوجع الناتج عن الدورة أو الحيض عن وجع الحمل أو ما يُسمى بمغص الانغراس (بالإنجليزية: Implantation cramps) الذي يُعدّ علامةً مبكرة على حدوث الحمل، ويمكن توضيح الفرق بينهما كما يأتي: وجع الدورة: أو ما يُسمى بألم المتلازمة السابقة للحيض (بالإنجليزية: Premenstrual syndrome)، فقد تعاني المرأة خلال المتلازمة السابقة للحيض من عسر الطمث (بالإنجليزية: Dysmenorrhea)، وهي تقلصات تحدث قبل الحيض بما يُقارب 24-48 ساعة، ويُحتمل أن يقل هذا الألم خلال فترة
النزيف يسبِق نزول دم الدّورة الشهريّة ظهور مجموعة من العلامات تسمّى المُتلازمة السابقة للحيض (بالإنجليزيّة: Premenstrual Syndrome)، والتي تحدث خلال أسبوع أو أسبوعين قبل الدّورة الشهريّة، بينما تختفي عند بدء الدّورة الشهريّة، وقد تتشابه علامات المتلازمة السابقة للحيض مع العلامات المُبكّرة للحمل، ومن هذه العلامات حدوث النزيف، إلّا أنّ هناك اختلاف بين طبيعة النزيف الذي يعدّ من علامات الدورة الشهريّة والنزيف الذي يدل على الحمْل؛ إذ يكون نزيف الحمل في بدايته على شكل نقاط خفيفة تُسمّى نزف الانغراس،
لفحوصات اللازمة عند تأخر حدوث الحمل يستفسر الطبيب قبل إجراء أيِّ تحليل عن التاريخ المرضيّ للزوجَين، وخاصّة فيما يتعلَّق بالخصوبة، حيث يسأل عمّا إذا تمّ حدوث حمل سابق، أو التعرُّض للإصابة بأيِّ نوع من العدوى المنتقلة عن الممارسات الجنسيّة، والمُدَّة التي استمرَّت فيها محاولات الحمل، وانتظام الدورة الشهريّة، بالإضافة إلى العديد من الأسئلة الأخرى التي تلزم لتقييم حالة المريض، بالإضافة إلى ذلك يتمّ اللُّجوء إلى إجراء العديد من التحاليل، والفحوصات، ومنها ما يأتي: التصوير بالموجات فوق الصوتيّة عبر
السُمنة ومتلازمة تكيس المبايض تُعرّف متلازمة تكيّس المبايض (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome) واختصارًا PCOS على أنّها مجموعة من الأعراض تظهر نتيجة اضطرابات هرمونيّة تحدث لدى بعض النساء وتؤثر في المبيضين (بالإنجليزية:Ovaries) وهما المسؤولين عن تخزين البويضات لدى المرأة، وبالنسبة لعلاقتها بالسُمنة؛ فيُلاحظ أنّ العديد من النساء اللاتي يعانين من السُمنة أو ذوات الوزن الزائد يُعانين من متلازمة تكيّس المبايض، إلّا أنّ هذه المتلازمة قد تصيب النساء عامّةً بغض النظر عن أوزانهنّ، ومن جهة أُخرى
الحمل في قناة فالوب يعد الحمل في قناة فالوب أحد أنواع الحمل خارج الرحم ( بالإنجليزية: Ectopic pregnancy)، إذ يحدث الحمل خارج الرحم عند انغراس البويضة المُخصبة في مكان آخر غير الرحم؛ مثل: قناة فالوب،أو التجويف البطني، أو عنق الرحم، وتجدر الإشارة إلى أن الحمل خارج الرحم يعتبر حالة طبية طارئة، تستلزم التدخل الطبي السريع. أسباب الحمل في قناة فالوب في الحقيقة فإنّ الأسباب المباشرة للحمل في قناة فالوب (بالإنجليزية: Fallopian tube) غير معروفة إلى الآن، إلّا أنّ بعض الحالات الآتية قد ترتبط بحدوث الحمل
الحمل في سنِّ 45 يُعتبَر الحمل في السنِّ الذي يزيد عن 40 عاماً أصعب؛ نتيجة عِدَّة عوامل؛ حيث تُصبح عمليّة التبويض غير مُنتظمة، ويُصبح الحمل أكثر صعوبة في السنوات التي تسبق انقطاع الطمث، كما أنَّ احتماليّة الإصابة بالمخاطر الصحِّية، والتعقيدات خلال فترة الحمل تزداد، كارتفاع ضغط الدم، والإصابة بسُكَّري الحمل، وعلى عكس الذكور الذين ينتجون الحيوانات المنويّة بشكلٍ دائم، فإنَّ النساء يحملن جميع البُويضات المُمكن إنتاجها مُنذ الولادة؛ وتزداد أعمار هذه البُويضات مع التقدُّم في العُمر، وبالنسبة للجنين
تغيُّرات تحدث للجنين تطرأ العديد من التغيُّرات على الجنين خلال الجزء الأخير من الثُلث الأوَّل من الحمل، أي خلال الفترة ما بين الأسبوع التاسع، والأسبوع الثاني عشر، إذ تستمرُّ الأجزاء التي تكوَّنت عند الجنين بالنُّموِّ، والتطوُّر، وفيما يأتي ذِكرٌ لبعض التغييرات التي تطرأ على الجنين في الشهر الثالث: الأسبوع التاسع تطرأ على الجنين في الأسبوع التاسع بعض التطوُّرات، ومنها: تتطوَّر القدمان، واليدان، مع ظهور الحوافّ، حيث يبدأ نُموُّ الأصابع. تُصبح العيون أكبر، وأكثر وضوحاً. يظهر الجنين بطول 200 ملم
الحمل عن طريق الزراعة يُعَدُّ الحمل عن طريق الزراعة، أو ما يُعرَف بأطفال الأنابيب ، أو التلقيح الصناعيّ (بالإنجليزيّة: in vitro fertilization) التقنية الأكثر شيوعاً لحلِّ مشاكل الإنجاب، وتنطوي فكرتها على تخصيب البويضة في المختبر، ثمّ زراعة البويضة المُخصَّبة داخل رحم المرأة. دواعي الاستخدام يتمّ اللُّجوء إلى الحمل عن طريق الزراعة في الحالات الآتية: حالات العقم غير معروفة السبب. فشل المبيض في أداء وظيفته الطبيعيّة قبل سنِّ الأربعين. انسداد قناة فالوب، أو تلفها. حدوث اضطرابات في التبويض. وجود
الجهاز التناسلي للمرأة يتكوّن الجهاز التناسلي للمرأة (بالإنجليزيّة: Female reproductive system) من مجموعة من الأعضاء الأنثوية، وتُقسم إلى أعضاء تناسلية خارجية وأعضاء تناسلية داخلية، وفي الحقيقة يتم تصنيف الثديان كأحد أجزاء الجهاز التناسلي الأنثوي أحيانًا، وبالرغم من أنّ الجهاز التناسلي الأنثوي معقّد بعض الشيء إلا أنّه مُتقن الخَلق؛ حيث إنّه يستطيع العمل بشكل وثيق مع جميع أجهزة الجسم الأخرى بهدف القيام بعملية التناسل، وفي الواقع تمثّل عملية التناسل أو التكاثر (بالإنجليزيّة: Reproduction)
الأسبوع الثالث والثلاثون يُعَدُّ الأسبوع الثالث والثلاثون الأسبوع الثالث من الشهر الثامن ، وبهذا يكون قد تبقَّى حوالي سبعة أسابيع على نهاية رحلة الحمل ذات الشهور التسعة، أي بما يُعادل 40 أسبوعاً، وفي هذه المرحلة يكون الجنين قد أصبح أكثر استعداداً للولادة، حيث يبلغ طوله حوالي 38-43 سم، كما يكون وزنه تقريباً 1.8-2.0 كغم، ويستمرُّ وزنه بالازدياد خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وخلال الأسابيع الأخيرة فإنَّ الجنين يبدأ بالركل بقُوَّة، كما أنَّ حواسَّه تعمل بشكل جيِّد، وتُمكِّنه من التعرُّف على
الثآليل المهبلية تُعرف الثآليل المهبلية التي تُسمى أيضاً بالثآليل التناسلية على أنّها نتوءات تنمو في الأعضاء التناسلية وبالقرب منها، وتُعد من أبرز الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي، وعادة ما تظهر الثآليل التناسلية بالقرب من المهبل، وعنق الرحم، وفتحة الشرج، وتكون في بعض الأحيان صغيرة لدرجة عدم الشعور بوجودها، وقد تتكتل قرب بعضها البعض متخذة شكل القرنبيط (بالإنجليزية: Cauliflower). الأسباب معظم حالات الثآليل التناسلية تُزى إلى الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري (بالإنجليزية: Human
التهبيطة عند النساء تُعدّ التهبيطة أو هبوط الرحم أو نزول الرحم (بالإنجليزية: Vaginal Prolapse) من المشاكل الصحية الشائعة لدى النساء، وتحدث عندما تضعف العضلات التي تدعم وتثبت الأعضاء الداخلية في منطقة الحوض، ممّا يؤدي لتدليها للأسفل باتجاه المهبل، وبشكل عام تُقسم حالات التهبيطة إلى ثلاثة أنواع رئيسية، وفيما يلي بيان لها: التهبيطة الأمامية: وتتمثل بهبوط المثانة أو الحالب أو كليهما باتجاه المهبل. التهبيطة الخلفية: وفي هذه الحالة تضعف العضلة التي تفصل بين المهبل والمستقيم، ممّا يسمح بتدلي المستقيم
أنواع التهابات بعد الولادة يمكن أن تتعرض المرأة لبعض أنواع الالتهابات بعد الولادة خلال فترة المخاض، وتتضمن أنواع الالتهابات على ما يأتي: التهاب شق أو جُرْح الولادة. التهاب المسالك البولية. التهاب الثدي. العدوى النفاسية، وتتضمن عدة أنواع: التهاب المناطق المحيطة بالرحم. التهاب بطانة الرحم . التهاب عضلات الرحم. أعراض التهابات بعد الولادة غالباً ما تكون الالتهابات مصحوبة بحمى، أو قشعريرة، أو الشعور بالتعب، أو الانزعاج، كما قد يرافقها بعض الأعراض نذكر بعض منها في ما يأتي: التهاب بطانة الرحم: ظهور
التهاب المهبل البكتيري ينجم التهاب المهبل البكتيري عن زيادة نمو البكتيريا الموجودة بشكل طبيعي في المهبل، مما يُسبب اضطراباً في التوازن الطبيعي للبكتيريا في المهبل، ومن الجدير بالذكر أن التهاب المهبل البكتيري يُصيب النساء في جميع الأعمار، وتُعد النساء بسن الإنجاب أكثرعرضةً للإصابة بالتهاب المهبل البكتيري،ويزداد خطر الإصابة به في حال ممارسة بعض العادات؛ مثل استخدام الغسول المهبلي بشكلٍ متكرر،ومن الجدير بالذكر أنّ التهاب المهبل لا ينتقل إلى شريك المرأة المُصابة، ويمكن علاج التهاب المهبل البكتيري
التهابات المهبل تتمثل الإصابة بالتهاب المهبل (بالإنجليزية: Vaginitis) بوجود التهاب أو عدوى في منطقة المهبل لدى الأنثى، وقد يؤثر الالتهاب أيضاً في الفرج والذي يُمثل المنطقة الخارجيّة من الأعضاء التناسلية، ويُعتبر التهاب المهبل حالة شائعة الحدوث خاصّة لدى النّساء في سنّ الإنجاب، ويُعزى حدوث التهابات المهبل إلى اختلال توازن البكتيريا أو الخميرة في منطقة المهبل. أنواع التهابات المهبل هُناك العديد من أنواع التهاب المهبل، وفيما يلي بيان لأبرزها: التهاب المهبل بالمبيضات (بالإنجليزية: Candida
التهابات بطانة الرحم يُعرَّف التهاب بطانة الرحم (بالإنجليزيّة: Endometritis) على أنَّه التهيُّج، أو الالتهاب الذي يحصل في الجدار الداخليّ للرحم، وغالباً ما تحدث التهابات بطانة الرحم بعد حالات الولادة ، إذ تنتشر بشكل أكبر بين النساء اللواتي يخضعن للولادة القيصريّة، أو بعد التعرُّض لحالات الإجهاض، وينتج التهاب بطانة الرحم عن الإصابة بعدوى في الرحم، مثل: الإصابة بالسيلان، أو السلّ، أو عدوى بكتيريا الكلاميديا، ومن الأعراض المُصاحبة للإصابة بالتهاب بطانة الرحم ما يأتي: المُعاناة من ألم في أسفل
التهاب وحكة المهبل تُعتبر الإفرازات المهبلية طريقة المهبل في تنظيف نفسه، وتُعدّ هذه الإفرازات طبيعية في حال كانت دون رائحة، وبلونٍ أبيض أو غائم، ولا تُسبّب الحكة، وأمّا بالنسبة للحالات التي تُخالف فيها الإفرازات هذه الخصائص فإنّها غالباً ما تدلّ على وجود عدوى أو التهاب في المهبل، وفي الحقيقة تتعدد أنواع التهابات المهبل، فمنها البكتيري، ومنها الفطري، ومنها الفيروسي، ومنها ما هو ناجم عن الإصابة بأحد الأمراض المنقولة جنسيّاً، ويجدر التنويه إلى أنّ تشخيص الإصابة بنوع الالتهاب المهبليّ قد يكون
التهاب غُدَّة بارثولين تُفرز غُدَد بارثولين سائلاً مخاطيّاً لتليين فتحة المهبل التي تقع على جانبيها، وقد يحدث أحياناً انسداد في فتحات هذه الغُدد، ممّا يُؤدِّي إلى ارتجاع السائل المخاطيّ إلى الغُدَّة وانتفاخها، وتكوين ما يُسمَّى بكيسة بارثولين، وغالباً ما يكون هذا الانتفاخ غير مصحوب بالشعور بالألم، وفي حال تعرُّض السائل الذي يوجد داخل الكيس للعدوى، كالعدوى البكتيريّة المُسبِّبة للأمراض المنقولة جنسيّاً، مثل: السيلان، والكلاميديا، قد يتكوَّن تجمُّع من الصديد المحاط بنسيج الغُدَّة الملتهب. أعراض
التهاب عُنق الرحم هو عبارة عن التهاب في الطرف السفليّ من الرحم الذي يفتح على المهبل، ويُعتبَر التهاب عُنق الرحم شائعاً جدّاً، وتُسبِّبه عِدَّة عوامل، مثل: التهيُّج البدنيّ، أو الكيميائيّ، أو الحساسيّة، أو الإصابة بالعدوى، ويُعتبَر تحديد سبب الإصابة مُهمّاً جدّاً؛ لأنَّه قد يُسبِّب مشاكل أخرى في الجسم، فمثلاً، في حال كان سبب الإصابة العدوى، فقد ينتقل الالتهاب إلى قناتيّ فالوب، والتجويف البطنيّ، ممّا يُؤدِّي إلى مشاكل في الخصوبة ومشاكل عند الجنين إذا كانت المرأة المُصابة حاملاً، كما قد تُشكِّل
التهاب جرح الولادة الطبيعية يُمكن بيان الالتهابات التي تُصيب جرح الولادة الطبيعيّة على النحو الآتي: التهاب التمزقات المهبلية تحدث التمزقات المهبليّة أثناء الولادة الطبيعية عندما يكون حجم رأس الطفل أكبر من قدرة استيعاب المهبل عند تمدده، وتعدّ النساء الحوامل لأول مرّة أكثر النساء عُرضةً للإصابة بهذه التمزقات، بالإضافة إلى الحوامل بالأطفال ذوي الحجم الكبير، وتجدر الإشارة إلى أنّ المرأة التي تعاني من التمزقات المهبلية غالباً ما تتماثل للشفاء خلال عشرة أيام من استخدام بعض العلاجات الدوائية
التهاب جرح العمليّة القيصريّة يُعرف التهاب جرح الولادة القيصرية (بالإنجليزية: Caesarean section surgical site infections) على أنّه أحد أشكال العدوى الشائعة التي تُصيب النّساء موضِع إجراء الولادة القيصرية نتيجة تعرّض الجرح لأحد أنواع الكائنات الحية الدقيقة؛ مثل البكتيريا، وتجدر الإشارة أنّ هذا الالتهاب يُعتبر خطيرًا نوعًا ما إلّا أنّه يُمكن تجنّبه والوقاية من حدوثه، وهو شائع الحدوث كذلك؛ فبحسب دراسة نشرتها مجلة (Australian and New Zealand Journal of Obstetrics and Gynaecology) المعروفة اختصارًا
التهاب بكتيريّ في المهبل يُعرَف التهاب المهبل البكتيريّ على أنَّه أحد أنواع التهاب المهبل الذي غالباً ما يُصيب النساء في فترة الإنجاب، ويحدث هذا الالتهاب نتيجة تكاثر البكتيريا التي تتواجد في المهبل، وتزايد نُموِّها، والذي يُسفر عنه حدوث خلل في التوازن البكتيريّ الطبيعيّ في منطقة المهبل. أعراض التهاب بكتيريّ في المهبل في الحقيقة، مُعظم النساء اللواتي يُعانين من التهاب المهبل البكتيريّ، لا تظهر عليهنَّ أيّة أعراض تُشير إلى الإصابة بالعدوى المهبليّة البكتيريّة، وبالرغم من ذلك، فإنَّ هناك عدداً من