التهاب بطانة الرحم يحدث التهاب بطانة الرحم عادة بسبب الإصابة بالعدوى، وفي الغالب لا يكون هذا الالتهاب مُهدداً للحياة، ولكن من المهم التعامل معه وعلاجه في أسرع وقت ممكن، حيث يمكن أن تسبب العدوى غير المعالجة في حدوث مضاعفات عديدة في الأعضاء التناسلية، ومشاكل الخصوبة، والعديد من المشاكل الصحية الأخرى، ومنها: الإصابة بالصدمة الإنتانية، وهي عبارة عن عدوى في الدم تؤدي إلى انخفاض شديد في ضغط الدم. الإصابة بتسمم الدم. ظهور القيح، والخراجات في الرحم، أو الحوض. التهاب الصفاق الحوضي، وهو عبارة عن التهاب
التهاب أنسجة الثدي يُعرف التهاب الثدي (بالإنجليزيّة: Mastitis) بأنّه عدوى تُصيب أنسجة غدد الثدي الموجودة في أحد أو كلا الثديين، لكنها غالباً ما تصيب ثدياً واحداً، وتُعدّ هذه العدوى أكثر شيوعاً لدى النساء المُرضعات، وفي حالاتٍ نادرة قد تُصيب النساء غير المُرضعات والرجال أيضاً، ويتميز التهاب أنسجة الثدي بوجود كتلةٍ صلبةٍ داخل الثدي نتيجة انسداد قنوات الحليب أو دخول البكتيريا من خلال شقٍ موجودٍ في جلد الثدي، وتجدر الإشارة إلى أن المرأة المُرضعة قد تلجأ في هذه الحالة إلى فطم الطفل عن الرضاعة
التهاب الحوض يمنع الحمل لا يمنع التهاب الحوض (بالإنجليزية:Pelvic inflammatory disease) حدوث الحمل بشكل نهائي؛ فبالرغم من أنّ النساء اللاتي يُعاني من داء التهاء الحوض يُواجهن صعوبة في الحمل؛ إلا أنّ النساء اللاتي يخضعن للعلاج المناسب يمتلكن فرصة للحمل تُعادل فرصة حمل النساء غير المصابات بالمرض، كما يُشار إلى أنّ التشخيص المبكر للمرض يقلل فرصة مواجهة صعوبة في الحمل، فاكتشاف الحالة مُبكّرًا يُساعد على علاج المشكلة بشكل أفضل. لفهم علاقة التهاب الحوض بمشاكل الحمل يجدر بيان أنّ التهاب الحوض غير
التهاب الحوض مرض التهاب الحوض (بالإنجليزية: Pelvic inflammatory disease) واختصارًا PID هو عدوى تُصيب الأعضاء التناسلية الأنثوية، ويحدث في معظم الحالات عندما تنتشر البكتيريا المنقولة جنسيًا من المهبل صعودًا إلى الرحم، أو إلى أحد الأعضاء الأخرى في الحوض الذي يقع في الجزء السفلي من البطن، مثل: قناتي فالوب (بالإنجليزية: Fallopian tubes)، أو المبيضين (بالإنجليزية: Ovaries)، كما يمكن أن تتسبب أنواعٌ أخرى من العدوى غير المنقولة جنسيًا بالإصابة بمرض التهاب الحوض، ومن الجدير بالذكر أن علاجه يعد
التهاب الثدي عند المرضع تعد المرأة المُرضع أكثر عُرضة للإصابة بالتهاب الثدي مقارنةً بغيرها، إذْ يُعيقها هذا الالتهاب من العناية بطفلها الرضيع وإطعامه، ومن الأعراض التي قد تترافق مع الإصابة بالتهاب الثدي للمرضع، نذكر الآتي: الشعور بالألم أو الحرقة في الثدي بشكل مُستمرّ، وقد يقتصر حدوث هذا الألم فقط أثناء الرضاعه. الشعور بألم أو دِفء في الثّدي عند لمسه. الإصابة بالحمّى. ظهور كتل الثدي، أو زيادة سُمك النسيج المكوِّن للثّدي. احمرار الجلد في الثدي. تورُّم الثدي. الشعور بالمرض. أسباب التهاب الثدي
العلاج المنزلي والنصائح العامة من العلاجات المنزلية والنصائح العامة التي تُقدّم للنساء اللاتي يُعانين من مشكلة الأكياس على المبايض نذكر ما يأتي: تدليك عضلات الظهر والبطن والأجزاء المحيطة بالمبايض في حال الشعور بالألم وخاصة في وقت الدورة الشهرية، فقد تبيّن أنّ النساء المصابات بهذه المشكلة يُعانين من شدّ في العضلات المجاورة. ممارسة التمارين الرياضية، وقد وُجد أنّ بعض النساء يُبدين تحسناً عند ممارسة التمارين الرياضية الشديدة مثل الركض، في حين تُبدي أُخريات تحسناً ملحوظاً عند ممارسة التمارين
التخلُّص من إفرازات المهبل تُعتبَر الإفرازات المهبليّة في العادة من الأمور الطبيعيّة عند المرأة، حيث لا يُسبِّب وجودها في الغالب أيّة مشاكل، بل إنَّها قد تُساهم بدور مُهمّ في الحفاظ على أنسجة الجهاز التناسليّ للإناث، حيث تُساعد هذه الإفرازات الطبيعيّة على التخلُّص من الخلايا الميِّتة، والجراثيم؛ لتحافظ على نظافة المهبل، وتمنع الإصابة بالالتهابات، ويمكن أن تختلف هذه الإفرازات الطبيعيّة في رائحتها، ولونها اعتماداً على وقت الدورة الشهريّة، إلا أنَّه من ناحية أخرى توجد إفرازات مهبليّة غير طبيعيّة
تكيس المبايض يعتبر تكيس المبايض من الأمراض الشائعة لدى العديد من النساء، وهو عبارةٌ عن تضخمٍ يصيب المبايض بسبب تكون حويصلاتٍ صغيرةٍ في داخل المبيض، وعادةً ما يؤدي إلى ضعف إنتاج هرمون البروجستيرون، وبالتالي ضعفٌ في عملية التبويض، واضطراباتٌ في الدورة الشهرية، كما يؤدي أيضاً إلى سماكة بطانة الرحم، بسبب غياب التبويض. أعراض تكيس المبيض غياب الدورة الشهرية، أو عدم انتظامها، ويتمّ التأكيد على حدوث التكيسات، من خلال القيام بعمل صورة سونارعند الطبيب. تأخر الحمل، مع المحاولات المستمرة، واختيار أيام
نظرة عامة قبل البدء بالحديث عن اضطراب الهرمونات عند النساء ، لا بدّ من التطرّق إلى تعريف الهرمونات ووظيفتها في الجسم؛ حيث تمثّل الهرمونات (بالإنجليزية: Hormones) موادًا كيميائية يتمّ إنتاجها من قبل جهاز الغدد الصماء (بالإنجليزية: Endocrine System)، لتسير في مجرى الدم، مؤديةً دورها في تنظيم العديد من العمليات الحيوية في الجسم، كالأيض، والشهية، والنوم، والوظائف الجنسية والتناسلية، وتنظيم درجة حرارة الجسم، والمزاج، وبشكل عام فإنّ مستويات الهرمونات تتغير بشكل طبيعي خلال مراحل الحياة المختلفة،
أسباب تكيس المبايض وعوامل خطر الإصابة به وبالرغم من عدم وجود سبب محدَّد وواضح للإصابة بتكيس المبايض أو أكياس المبيض ، أو تكيُّسات المبيض، أو مرض تكيُّس المبيض، أو متلازمة تكيُّس المبيض، أو متلازمة شتاين ليفينثال، أو متلازمة المبيض متعدِّد الحويصلات، أو متلازمة المبيض المتعدِّد الكيسات (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome) واختصاراً PCOS، إلا أنَّ الخبراء يعتقدون بوجود عدَّة عوامل تلعب دوراً في الإصابة بها مثل العوامل الجينيَّة، وغالباً ما تكتشف النساء إصابتهنَّ بالمتلازمة وهنَّ في
أسباب تأخّر الدّورة الشّهرية قد يكون تأخر الدورة الشهرية عن موعدها خاصة لمن اعتادت عليها في وقتها وميعادها المنتظم في كل شهر أمراً مقلقاً ومؤلماً في بعض الأحيان، وفي العادة تتراوح الدورة الشهرية 21-35 يومًا، وبمتوسط 28 يومًا، ويمكن اعتبارها متأخرة إذا لم تبدأ خلال أسبوع من موعدها المتوقّع، علمًا أن ذلك يختلف من امرأة إلى أخرى، وهناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تؤدي لتأخر الدورة الشهرية عن موعدها، وإنّ العديد منها غير مقلق، ولكن يوصى بمراجعة الطبيب للوقوف على الأسباب والتعامل معها، ومنها:
ارتفاع هرمون الحليب عند النساء تفرز الغدة النخامية (بالإنجليزية: Pituitary gland) هرمون البرولاكتين الذي يُعد مسؤولاً عن نمو الثديين أثناء الحمل، وعلى الرغم من اعتبار ارتفاع هرمون الحليب عند النساء أمراً طبيعياً خلال الحمل والولادة، إلا أنّ هذا الأمر الذي يُعرف أيضاً بفرط برولاكتين الدم (بالإنجليزية: Hyperprolactinemia) يُعد مشكلةً في حال حدوثه في غير هذه المراحل من حياة المرأة. أعراض ارتفاع هرمون الحليب عند النساء من الأعراض والعلامات التي تظهر على النساء اللاتي يعانين من مشكلة ارتفاع هرمون
ارتفاع هرمون الحليب يُطلق على حالة ارتفاع هرمون الحليب فرط بورلاكتين الدم (بالإنجليزية: Hyperprolactinemia)، وذلك لأنّ هرمون الحليب يُعرف علمياً بالبرولاكتين، وتتمثل هذه الحالة بفرط إنتاج الغدة النخامية لهذا الهرمون، والذي يُعدّ مسؤولاً في الوضع الطبيعيّ عن تحفيز الثديين لإنتاج الحليب والمحافظة على إنتاجه، وإنّ حدوث هذا الأمر خلال الحمل أو أثناء الولادة الطبيعية يُعدّ أمراً جيداً وهو طبيعي للغاية، ولكن في حال ارتفع إنتاج هرمون الحليب في الجسم خارج هاتين الفترتين فإنّ ذلك في الغالب يدلّ على
ارتفاع هرمون البروجسترون يمثل البروجسترون (بالإنجليزية: Progesterone) أحد الهرمونات التي تنظم وتحفز الوظائف المهمّة في جسم الإنسان، كما يلعب هذا الهرمون دوراً في الحفاظ على الحمل، وتحضير الجسم للحمل، إضافةً إلى تنظيم الدورة الشهرية. يتمثل ارتفاع البروجسترون بزيادة مستوياته عن المدى الطبيعي لها، ويُمكن بيان المستوى الطبيعي لهذا الهرمون تبعاً للجنس والمرحلة على النّحو الآتي: الجنس المدى الطبيعي للبروجسترون (نانوغرام/ملليلتر) النساء قبل الإباضة: أقلّ من 1 وقت الإباضة: 5-20 بعد انقطاع الطّمث: أقلّ
الكبد يُعدّ الكبد من أكبر أعضاء الجسم بحيث يَزِن حوالي كيلو ونصف، ويقع في الجانب الأيمن من التجويف البطني تحت الحجاب الحاجز، ويتميّز بلونه الأحمر ويكون مقسَّماً إلى أربعة فصوص غير متساوية الحجم، أمّا عن وظيفته فهو يلعب دوراً أساسياً في عمليات الأيض بالجسم كما يعمل كمركز تخزين للغليكوجين ومركز تصنيع لبلازما الدم. ارتفاع إنزيمات الكبد في الحمل تستدعي أمراض الكبد مشكلة العلاج السريع خاصة إذا حدَثَت أثناء مرحلة الحمل، فهناك بعض الأمراض الفريدة والمرتبطة بالكبد أثناء الحمل كما أنّ هناك البعض الآخر
اختبار الحمل المنزليّ يكشف اختبار الحمل المنزليّ عن وجود هرمون الحمل المعروف علميّاً باسم موجّهة الغُدَد التناسُليّة المشيمائيّة (بالإنجليزيّة: Human Chorionic Gonadotropin) في البول، حيث يتمّ إجراء الاختبار بطُرُق عديدة، مثل: جمع عيِّنة من البول في كأس، وغمس عصا الاختبار فيها، أو أخذ بضع قطرات من الكأس باستخدام قطارة مرفقة مع الفحص، ثمّ وضعها في المكان المُخصَّص في العصا، وبطريقة أخرى يُمكن وضع عصا الاختبار مباشرةً جهة مجرى البول، وتختلف مُدَّة الانتظار، وطريقة إظهار النتيجة حسب نوع الجهاز
اختبار الحمل في المنزل يختلف الوقت المُناسب لإجراء اختبار الحمل المنزليّ باختلاف نوع، وحساسيّة الفحص المُستخدَم، ويعتمد الفحص المنزليّ للحمل على وجود هرمون مُعيَّن في البول، ويُطلَق في فترة الحمل فقط، ويُسمَّى (هرمون الغُدَد التناسُليّة المشيمائيّة البشريّة)، ويُوصي معظم المُصنِّعين لاختبارات الحمل بتكرار إجراء الفحص مرَّتين؛ نظراً لاحتماليّة اختلاف النتيجة حسب الوقت المُستخدَم، حيث يُمكن أن يُظهر نتيجة سلبيّة على الرغم من وجود الحمل، ويُفسَّر ذلك بتفاوت مُستويات الهرمون من وقت إلى آخر. دِقَّة
احتماليّة الحمل بعد الدورة مباشرة بالرغم من أنَّه من الصعب أن يحدث الحمل بعد انتهاء الدورة الشهريّة مباشرة، إلّا أنَّه ممكن الحدوث، إذ تعتمد فرصة الحمل على موعد الدورة الشهريّة، والمُدَّة التي تستغرقها، فاليوم الأوَّل من الدورة الشهريّة هو عند بدء نزيف الدورة، وإذا كانت الدورة قصيرة؛ على سبيل المثال 22 يوماً، سيُطلق أحد المبيضَين البويضة في منتصف هذه المُدَّة، وإذا استمرَّت الدورة الشهريّة سبعة أيّام، فستحدث الإباضة بعد أيّام قليلة فقط من بدايتها، وأطول فترة زمنيّة يُمكن فيها للحيوانات
احتمال الحمل قبل الدورة بيومين تعد فرصة الحمل قبل الدورة الشهرية بيومين منخفضة جداً، أو غير محتملة سواء كانت الدورة الشهرية منتظمة أو غير منتظمة، لأن عملية الإباضة تحدث قبل أسبوعين من بداية الدورة الشهرية المنتظمة، وتكون بعدها البويضة مستعدة للإخصاب حوالي 12-24 ساعة فقط، وتسمى هذه الفترة بنافذة الخصوبة، وفي الغالب فإن نافذة الخصوبة تتمثل بحوالي خمسة إلى سبعة أيام من كل شهر، لأن الحيوانات المنوية للرجل يمكن أن تعيش في الجهاز التناسلي للمرأة لمدة تصل إلى 5 أيام، ويتم فيها الحمل إذا التقت بويضة
احتباس الماء في البطن يظهر انتفاخ البطن خلال بضعة أسابيع، أو بضعة أيّام من تجمُّع السوائل فيه، ويُطلَق على هذه المشكلة اسم (الاستسقاء البطنيّ) (بالإنجليزيّة: Ascites)، وبالرغم من وجود عوامل مختلفة قد تُؤدِّي إلى تجمُّع السوائل في البطن، إلّا أنَّ مُعظم الحالات التي تُعاني من هذه المشكلة تترافق مع الإصابة بأمراض الكبد. أعراض احتباس الماء في البطن هناك العديد من الأعراض التي قد يُعاني منها الشخص المُصاب باحتباس الماء في البطن، ومنها: الإصابة بالإمساك. تقطُّع النفس، أو الإجهاد. نقصان الشهيّة
احتباس السوائل بعد الولادة يكتسب جسم المرأة كمّيات زائدة من السوائل خلال فترة الحمل، والتي قد تتسرَّب كمّيات منها من الأوعية الدمويّة إلى أنسجة الجسم، فتُعاني المرأة من مشكلة احتباس السوائل ، كما يتخلَّص الجسم من هذه السوائل تدريجيّاً بعد الولادة، سواءً كان ذلك عن طريق البول، أو العرق، وغالباً ما يتخلَّص الجسم من هذه السوائل المُتجمِّعة خلال أسبوع تقريباً بعد الولادة، إلا أنَّها قد تستمرُّ أحياناً لأسابيع عِدَّة؛ نتيجة الإصابة ببعض المشاكل الصحِّية خلال فترة الحمل، كالإصابة بمشكلة ما قبل
احتباس البول تعدّ مشكلة احتباس أو حصر البول من المشكلات المزعجة التي تعترض الكثير من الأشخاص، إلّا أنّ معدّل انتشارها وحدوثها يزداد بين النساء على وجه الخصوص، خاصة بعد إجرائهنّ العمليات الجراجيّة أو عمليات الولادة، ويمكن تعريف احتباس البول على أنّه عدم القدرة على التبول بصورة طبيعية ويسيرة رغم امتلاء المثانة في كثير من الأحيان، فتجد المريضة صعوبة في تفريغ المثانة من البول، ويتزامن هذا الاحتباس شعوراً بالحرقة في مجرى البول، وآلام، وتقطّع خلال التبوّل، إلى جانب حدوث اختلاف في لون البول. أسباب
إيجابيات حبوب منع الحمل إنَّ لحبوب منع الحمل العديد من الفوائد التي تترتب على استخدامها، ومن هذه الفوائد: تنظيم الحمل: تُعتبر حبوب منع الحمل طريقة آمنة ومريحة لتنظيم عمليات الحمل. المساعدة على تنظيم الدورة الشهرية أو تقليل غزارتها؛ حيث إنّ حبوب منع الحمل قد تستخدم لتغيير وقت، أو تكرار الدورة الشهرية، أو تخطِّيها تماماً. التقليل من آلام وتقلصات الدورة الشهرية . التقليل من خطر الإصابة بسرطان المبيض وسرطان الرحم؛ فالنساء اللواتي يتناولن حبوب منع الحمل المركبة يَكُنَّ أقل عرضة للإصابة بسرطان الرحم
إفرازات بعد الدورة مُباشرة لا تتعرَّض النساء لإفرازات بعد الدورة الشهريّة مُباشرةً في أغلب الأحيان؛ إلا أنَّه قد تظهر إفرازات بيضاء، وسميكة بعد يومَين إلى ثلاثة أيّام من انتهاء الدورة، وتتغيَّر هذه الإفرازات إلى أن تتشابه بالمُخاط، وتُصبح الإفرازات لزجة، وواضحة قبل حدوث التبويض ، وقد تتعرَّض النساء لزيادة ملحوظة في الإفرازات البيضاء السميكة بعد الدورة الشهريّة، وتكون هذه الإفرازات طبيعيّة عادةً، كما قد تكون بسبب الإصابة بأمراض أنثويّة في حالة مُرافقتها للأعراض الآتية: الإصابة بالتهيُّج. الشعور