تخصص علم النفس تمّ تشكيل مصطلح علم النفس من خلال الجمع بين كلمة سايك اليوناني (باليونانية: the Greek psychē) التي تُشير إلى النَفَس، أو الحياة، أو الروح ولوجيا (باليونانية: logos)، وتُشير كلمة لوجيا إلى الخطاب، أو الكلمة، أو السبب، وقد ظهرت ترجمة للمصطلح في منتصف القرن السابع عشر والتي توضح بأن علم النفس هو علم الروح، وفي الوقت الحالي يهتم علم النفس بدراسة العقل والسلوك. يشمل علم النفس جميع جوانب التجارب الإنسانية، وتشمل دراسته جميع العناصر التي تنطوي على فهم السلوك والعوامل التي تُحفزه، ويدرس
الغضب يُمكن تعريف الغضب على أنه إحدى العواطف وردود الأفعال التي تصدر من الإنسان بشكل طبيعي وصحي، ويمكن وصف الغضب بذلك الشعور القوي الذي يحرك مشاعر الشخص نحو إيذاء نفس أخرى، أو أن يكون مصدر إزعاج للوسط الذي يوجد فيه؛ نتيجة تلقيه معاملة أو خبراً مزعجاً، وفي حال أصبح الغضب خارج سيطرة الشخص فإن تبعاته ستكون سيئة، وقد تضر بعلاقاته الشخصية؛ سواءً في العمل أو ضمن المجتمع، ممّا يتسبّب بتعكّر صفو حياته بشكل عام. أنواع الغضب فيما يأتي قائمة بأنواع الغضب: الغضب العدواني: يظهر على صاحبه، ويلحظه الآخرون من
الرهاب الاجتماعي يُعرف الرهاب الاجتماعي (بالإنجليزية: Social Anxiety) والذي يطلق عليه أيضاً اسم اضطراب القلق الاجتماعي، بأنه نوع من اضطرابات القلق التي تسبب الخوف الشديد في الظروف الاجتماعية، حيث يواجه المصابون به صعوبة في التحدث إلى الأشخاص، ومقابلة أشخاص جدد، وحضور التجمعات الاجتماعية، بالإضافة إلى أنهم يخشون أن يتعرضوا إلى إطلاق الأحكام عليهم من الآخرين، أو التدقيق بتصرفاتهم من قِبلهم، بحيث يشعرون بالعجز بالتغلب على قلقهم، بالرغم من معرفتهم بأن مخاوفهم غير عقلانية، ويوصف الرهاب الاجتماعي
مفهوم الشخصية إنّ الشخصية هي عبارة عن مجموعة من الخصال والطباع المتنوعة التي توجد في كيان الشخص باستمرار، حيث إنّها تميزه عن غيره، وتنعكس على تفاعله مع البيئة المحيطة به من أشخاص ومواقف سواء أكان ذلك مرتبطاً بفهمه وإدراكه، أم في سلوكه ومشاعره وتصرفاته، أو حتى مظهره الخارجي بالإضافة إلى القيم، والرغبات، والميول، والأفكار، والمواهب، والتصورات الشخصية، لكن لا بدّ من لفت الانتباه إلى أنّ مفهوم الشخصية لا يقتصر فقط على المظهر الخارجي للشخص، ولا على تصرفاته، وسلوكياته، وصفاته النفسية بل على العكس
الإدراك وعلم النفس المعرفي اهتم العلماء قديماً وحديثاً بالأنشطة العقلية والفكرية التي يمارسها الإنسان في المواقف الحياتية المختلفة كالتفكير، والانتباه، والإدراك، والتذكر وغيرها الكثير؛ حيث كان للفلاسفة القدماء العديد من المحاولات في تفسير هذه الأنشطة العقلية، وقد واصل العلماء المسلمون والفلاسفة والمفكرون خلال العصور المتعاقبة وضع النظريات المفسرة لها. ومن الجدير بالذكر أنّ انفصال علوم النفس عن العلوم الفلسفية في العصر الحديث أدى إلى التوسع في مجالات التركيز، والبحث في المعرفة البشرية وآليتها،
علم النفس يهتم علم النفس بدراسة الظواهر النفسية، وفهم سلوكيات الإنسان، وأسبابها، ومحاولة تغييرها أو تعديلها، بالإضافة إلى قيامه بمقارنة السلوك العادي مع السلوك المرضي، ووضع الحلول لمشاكل الأفراد اليوميّة، وهذا المقال سيتناول الحديث عن أهمية علم النفس ، بالإضافة إلى ميادينه المختلفة. أهمية علم النفس لعلم النفس أهمية كبيرة في حياة الأفراد والمجتمعات المختلفة، حيث تكمن أهميته في: ضبط سلوك الأفراد، والتبنؤ بحدوثه. دراسة أنواع السلوك الإنساني، والحيواني المختلفة. مساعدة الأفراد في انتقاء طرق
كيفية دراسة حالة سلوكية إنّ دراسة حالة سلوكية تتطلب الكثير من الجهد والصبر من المرشد الاجتماعيّ، كما أنها تتطلب الكثير من المهارة والخبرة في هذا المجال، وذلك لأن القيام بمثل هذه الدراسات بحاجة إلى عمل ميداني، وهذا ما يُميّز علم النفس والاجتماع، وفي هذا المقال سنتعرّف على كيفيّة دراسة حالة سلوكية، بذكر أهمّ الخطوات التي على المرشد اتباعها في الوصول لحل إيجابيّ لهذه الحالة. مفهوم الدراسة دراسة الحالة من أكثر الأشياء التي تُعين وتُساعد المرشد على تشخيص الحالة التي يُريد فهمها وتحليلها، ويُقصد
علم الفراسة اشتُهر علم الفراسة عند العرب بشكلٍ كبير، ويعبّر هذا العلم عن إمكانيّة التعرّف إلى أخلاق النّاس الباطنة، من خلال معرفة أحوالهم الظاهرة كالألوان، والأشكال، والأعضاء، وذلك بالاستدلال بالخلق الظاهر على الخلق الباطن. وعند الغرب يُطلق على هذا العلم اسم "Physiognomy "، ويعود أصلُ الاسم إلى اليونان، ويوضّح معناه قياس الطبيعة أو قاعدة الطبيعة، وهو الاستدلال على قوى الإنسان المختلفة وأخلاقه من خلال أموره الظاهرة. أقسام الشخصيّة في علم النفس يوجد العديد من الشّخصيات التي تتعايشُ معنا، ولكلّ
علامات الحب عند الرجل في علم النفس هناك بعض العلامات في علم النفس تدل على وقوع الرجل في الحب، ومنها ما يأتي: التواصل البصري: إذ تعتبر العينان نافذة الروح، وقد واكتشف الباحثون أنّه عندما يشعر الشخص في الحب تنجذب عيونه إلى وجه الشخص الآخر، ويُركّز نظره على المحبوب ويراقب تصرفاته بالنظر إليه مطولاً. الضحك: إذ أشارات الدرسات إلى أنّه كلما زادت نسبة الضحك بين الزوجين دلَّ ذلك على مدى تفاهمهما وسعادتهما مع بعضهما البعض. التحدث بضمير نحن: واحدة من أوضح العلامات التي تبين وقوع الرجل في الحب هي أنّه
الراحة النفسية والصحة النفسية إن الراحةَ النفسيّة أو التي يُطلق عليها في علم النَّفس الصحة النفسيّة مطلبٌ مهمٌ وضروري لتحقيقِ الاستقرار النفسي، والابتعاد عن الأمراض والاضطرابات النفسيّة، ويؤدي ذلك إلى تحقيق التوازن بين الصحة النفسيّة والاجتماعيّة والجسميّة، والمُحافظة على ديمومة هذا التوازن، بالإضافة إلى أن الفرد الذي يمتلك الرّاحة النفسيّة ويعيش بها يكون أكثر تمتعاً بعلاقاتٍ أُسرية واجتماعيّة سليمة، ويزيد ذلك من قدرته على الإنتاج والتعلّم، أمّا الطرف النقيض الذي يشير إلى وجودِ اختلالٍ في
الراحة النفسية يواجه الفرد في حياته الكثير من الضغوط والمشكلات التي يتوجب عليه حلها والتعامل معها، فالاستجابة الإيجابية لهذه المؤثرات تُمكّن الفرد من القدرة على التغلب عليها، ومنع سيطرة القلق والخوف والأحاسيس السلبية غير المريحة التي تقود في مرحلة متقدّمة إلى الاضطرابات النفسية ومنها إلى تذبذب الاستقرار النفسي والتعاسة وغيرها، إذاً فالقدرة على التحكم السليم بالعوامل الخارجية التي تواجه الفرد في أثناء تحقيقه لأهدافه تمدّه بالبناء السليم والأساسي من الصحة والراحة النفسية، وبالتالي سلامة التوافُق
الحالة النفسية ظهرت الضغوط النفسيّة مع ازدياد وارتفاع التطوّر الحضاري، وتعقد أساليب الحياة وتعدّد مشكلاتها، فازداد العبء النفسي المُلقى على عاتق الأفراد باختلافِ متطلبات الحياة وظروفها، كما تراكمت الطموحات التي يسعى كلّ فرد إلى تحقيقها، وتنوّعت وأدّت إلى زيادة مُعدّل التنافس والتَّحدي بين أفراد المجتمع الواحد، فأصبح الفرد يلزمُ نفسه ويتعبها بتحقيق العديد من الأهداف والطموحات التي قد تتعدى قدراته الذاتية ولا تتوافق معها، مما قد يؤدي إلى فشل الفرد وإحباطه. وقد تكثر الضغوط النفسية وتتعدى مظاهرها
مفهوم الصحة النفسية الصحة النفسيّة لا تقل في أهميتها عن الصحة الجسدية ، فظهور الأمراض الجسدية في جسم الإنسان يكون ناتجاً عن اختلالٍ حاصلٍ في وظائف الجسم المختلفة، أما الأمراض النفسية فوجودها ناتجٌ عن اختلال الصحة النفسية لدى الفرد، والصحة النفسية تُقاس بمدى تكيّف الفرد مع من حوله من أشخاص وظروف تُحيط به، فمن استطاع التكيّف مع البيئة المحيطة به بكل جوانبها، فهو إنسانٌ يتمتّعُ بقدرٍ كبيرٍ من الصحة النفسية. تعريف الصحة النفسية هي الحالة التي يكون فيها متوافقاً نفسياً واجتماعياً وانفعالياً مع ذاته
العقدة النفسية ظهر مصطلح العقدة النفسيّة في بداياته في مدرسة التحليل النفسي ؛ حيث كان سيجموند فرويد يرى في مصطلح العقدة نوعاً من أنواع الكلمات السهلة التي لا يمكن التخلي عنها في العديد من المواقف، وذلك لدورها في جمع الحقائق النفسيّة في إطار وصفي. وأشارت الدراسات النفسيّة السابقة لفرويد إلى كلمة عقدة ضمن دراسة الهستيريا التجريبيّة، وعموماً يعرَّف مصطلح العُقدة النفسيّة بأنه مجموعة من الأفكار والاتّجاهات والتّصورات التي تمتلك قيمة وجدانيّة كبيرة، وتتميّزُ بأنها لا شعوريّة في جزء منها أو في جميع
الشخصية في علم النفس يُعتبَر مصطلح الشخصية في علم النفس من أكثر المصطلحات غموضاً وإشكالاً؛ إذ إنّها عبارة عن تداخل جميع صفات وسمات واستعدادات الفرد الجسميّة والنفسية والاجتماعية والخلقية، وتفاعلها مع بعض، واجتماعها في فرد معين يعيش في بيئة اجتماعية معيّنة، أما تعريفات الشخصية ، فقد اختلفت باختلاف العالم الذي عرّفها واختلاف المنظور العلمي الخاص به؛ إلّا أنّه وبشكل عام من الممكن تعريفها على أنّها الأسلوب والطريقة التنظيمية لبنية الفرد الجسمية والعقلية والنفسية والاجتماعية، والتي تتكوّن بموجبها
الحصول على درجة البكالوريوس تُعدّ أول خطوة ليُصبح الفرد طبيباً نفسياً هي الحصول على درجة البكالوريوس مع التركيز على التحضيرات ما قبل الطب، حيث يتواجد العديد من المجالات التي يُمكن اختيارها حتّى الوصول للطب النفسي، ومن أهمّها علم النفس أو مجالات العلوم الاجتماعية، مثل: علم الاجتماع أو العلوم الصحية، بالإضافة إلى أنّه يجب التركيز على تلقي دورات لإعداد الفرد للدراسات العليا، مثل: الكيمياء العضوية، والبيولوجيا، والفيزياء. التسجيل في كلية الطب يجب الأخذ بعين الاعتبار أنّ الطبيب النفسي هو طبيب طبي
تَطوُّر مفهوم عِلم النَّفس تَطوَّر مفهوم عِلم النفس تطوُّراً كبيراً خلال الزمن، ففي عهد الإغريق كان التعريف السائد لعلم النفس هو "عِلم الروح"، وفي العصور الوُسطى تمّ استبدال كلمة الروح بكلمة العقل، وأصبح يُنظَر إلى علم النفس على أنّه عِلمُ دراسة الحياة العقليّة، وفي نهاية القرن الثامن عشر بدأ علم النفس بالانفصال عن الفلسفة ، وقد عرَّفه فونت بأنّه "العِلم الذي يبحث في ما يُسمَّى بالحياة العقليّة الداخليّة"، ووَرد تعريفه أيضاً بأنّه "العِلم الذي يبحث في الحياة الشعوريّة"، إلّا أنّ علماء التحليل
ممارسة التمارين الرياضية يمكن للفرد تحسين حالته النفسية من خلال ممارسة التمارين الرياضية المختلفة، وذلك لأن النشاط البدني يساهم في تحفيز إنتاج المواد الكيميائية التي من شأنها جعل الفرد يشعر بالسعادة والاسترخاء، ويمكن للفرد ممارسة التمارين الرياضية من خلال الذهاب إلى صالة الألعاب، كما يمكن له القيام بذلك من خلال ممارسة تمرين المشي السريع، وتساعد الرياضات الجماعية في منح الفرد فرصةً للاسترخاء، كما أنها تحسن من لياقته البدنية، وبالإضافة إلى ذلك فإنها تعزز من علاقاته الاجتماعية، حيث أنها تسمح
الصحة النفسية يتعدى مفهوم الصحة النفسية خلو الجسم من كُل عجز أو مرض، بل هو حالة من العافية الاجتماعية والكمال من الناحية النفسية والجسدية، وتختلف الصحة النفسية مع اختلاف القيم والثقافات بين الدول إلا أن لها المعاني الحسّية العالمية المُشتركة ذاتها، وقد اقترحت منظّمة الصحة العالمية تعريفاً للصحة النفسية مؤخّراً، فتمّ تعريفها بأنها (حالة من العافية التي يحقق فيها الفرد قدراته، ويمكن أن يتغلب على الإجهادات العادية في الحياة، ويمكن أن يعمل بإنتاجية مثمرة، ويكون قادراً على المساهمة في مجتمعه). من
الشخصية بدأ الاهتمام بدراسة الشخصية منذ القرن الأول الميلادي تقريباً عندما قسم أبقراط النفس البشرية إلى أربعة أقسام ومن خلال التوازن بينهم تتحدد شخصية الإنسان، وفي العصر الحديث ومع نشأة علم النفس وظهوره كدراسة مستقلة تماماً عن الفلسفة حاولت كلّ مدرسة نفسية وضع تعريف دقيق للشخصية، وأجمعت كلّ النظريات على أنّ الشخصية هي مزيج من العواطف وأنماط السلوك والاستجابة للفرد، وتتحدد تلك الأنماط بناء على العديد من العوامل الوراثية والاجتماعية التي تؤثر في الصحة النفسية للفرد، كما يرجع اهتمام العديد من
علم نفس النمو علم نفس النمو (Developmental psychology)، هو فرعٌ من فروع علم النفس يدرس الإنسان عن قُرب بكلّ ما يتعلق بتطوره ونموّه، ويُسلّط الضوء على مراحل نموه بدءاً من طفولته مروراً بمراهقته وصولاً لسن الشيخوخة، ويهتم بسلوكيات الإنسان والتغيرات التي تطرأ عليه خلال هذه المراحل، بالإضافة إلى خصائصه الجسمانية والانفعالية. إنّ مفهوم النمو يشير إلى عددٍ من المراحل الأساسية التي يمر بها الإنسان إلزامياً خلال حياته، وتطرأ على جسمه تغييرات مرافقة لكلّ مرحلة من هذه المراحل تحت تأثير مجموعةٍ من
مفهوم قانون الجذب قانون الجذب "هو أن يَجذب الإنسان إلى حياته، وعالمهِ كل ما يكرّس له اهتمامه، وانتباهه، وتركيزه ، وطاقته سواء كان الذي يريده سلبياً أم إيجابياً"، والكلمات التي ينطقها الشخص تتسبب في جذبهِ لما يريد أو ما لا يريد، فكثيراً ما يُردد الإنسان عبارات لا تغضب، ولا تقلق، ولا تتأخر، ولا تُدخن، ولا تنس وغيرها الكثير من هذه العبارات. وآلية عمل قانون الجذب أنّه يستجيب لما يستجيب له العقل، أي عندما يُسمِع الإنسان نفسه هذه العبارات التي تحتوي على (لا تفعل ...كذا) فإنّه في حقيقة الأمر يعطي
علم النفس علم النفس أحد أبرز العلوم والدراسات الأكاديميّة والتطبيقيّة التي تُعنى بدراسة السلوك والإدراك، وذلك باستخدام آليّةٍ استنباطيّةٍ معيّنةٍ، ويمكن تطبيق هذا العلم أحياناً على الحيوانات، وبعض الأنظمة الذكيّة، وفيما يتعلّق بعلم النفس والإنسان فإنّه لا يقتصر على سلوك الإنسان فقط، إنّما يتضمّن مشاكله، وحياته اليوميّة، وعلاج أمراضه العقليّة كافّةً، وباختصارٍ يمكن تعريف علم النفس على أنّه دراسةٌ علميّةٌ لسلوك الكائنات الحيّة جميعها، وتحديداً الإنسان؛ وذلك لفهمه وتفسيره، والتحكّم بتصرّفاته،
علم النّفس يسمّى العلم الذي يدرس تفاعل السلوك الإنساني مع البيئة التي تحيط به كالبيئة الاجتماعيّة أو الطبيعيّة بعلم النّفس، ولقد تمّ تفسير السلوك على أنّه استجابة لمثير ما، حيث تختلف هذه الاستجابة باختلاف المثير، إذ يمكن أن تكون الاستجابة حركيّة، أوفسيولوجيّة، أو انفعاليّة، أو لفظية، وقد تكون الكفّ عن الحركة أو الكلام. يقسم هذا العلم لعدّة أقسام منها علم نفس النّمو الذي هو محور مقالنا والذي قد تجدونه بأسماء أخرى كسيكولوجية الطفولة والمراهقة، وعلم النفس الارتقائي، وعلم النفس التكويني، ويدرس هذا