الأخلاق اهتمّت المدارس الفلسفيّة عبر العصور بدراسة الظاهرة الأخلاقية ووضع تعريفٍ وتفسيرٍ لها، كما حَاول الفلاسفة وضع ضوابط وأسُس للقيم الأخلاقية عبر العصور. تُعرّف الأخلاق على أنّها مجموعة من القواعد والعادات السلوكية، التي يعتنقها ويؤمن بها مجتمع ما، فتغدو مُلزمةً حتميّة لسلوك الأفراد، ومنظِّمة لعلاقات الإنسان بالآخر والمجتمع، وتختلفُ هذه السلوكات من زمنٍ لآخر ومن مجتمع لآخر. مفهوم الأخلاق في الفلسفة يُعرّف الفَلاسفة الأخلاق على أنّها دراسة معياريّة للخير والشر تهتمّ بالقيم المُثلى، وتصلُ
المراهقة هي مَرحلة من العمر تمتدّ من سن الخامسة عشر إلى الواحد والعشرين، وهي من أصعب وأهمّ المَراحل التي قد يمرّ بها الإنسان، سواءً الذكر أم الأنثى؛ وهي التهيئة الأولى لمرحلة النضج التي ندخل إليها، ولا تقتصر التغييرات والتطورات التي تحدث فيها على التغيير النفسي، والتفكير، بل وتتبعها تغييراتٍ هرمونيّة جسدية لكلا الجنسين، لكنّها تكون مُختلفةً. يَحتاج الشباب في تلك الفترة اهتماماً خاصّاً ورعاية كبيرة، وانتباهاً أكثر من قبل العائلة؛ فهذه الفترة حرجة جداً، قد تنعكس سلباً على تفكيرهم وتصرفاتهم إذا
نمو الطفل النموّ في علم النفس هو التغيّرات الجسديّة، والفسيولوجيّة التي يمرّ بها الإنسان، من حيث الطول، والوزن، والتغيّرات العقليّة، والسلوكيّة، والانفعاليّة، ويعدّ علم النفس التنموي واحداً من فروع علم النفس التي تدرس مراحل نموّ الإنسان من طفولته إلى شيخوخته، وللطفولة مراحل مختلفة يمرّ بها الإنسان بتغيّرات جسديّة، وعقليّة، واجتماعيّة، وفي هذا المقال سنعرّفكم على مراحل نموّ الطفل في علم النفس. مراحل نمو الطفل في علم النفس يبدأ التكوين النفسي والمعرفي للطفل مما قبل الولادة وفي مرحلة الحضانة
علم النفس الاجتماعي إنّ علم النفس الاجتماعي هو أحد فروع علم النفس والذي يتميّز بأنّه يدرس السلوك الاجتماعي للأفراد والجماعات وأنماط التفاعل بينهما، كما أنّه يدرس ديناميات الجماعة كذلك التأثير المتبادل بين الأفراد في علاقاتهم ببعضهم، حيث إنّ الإنسان يتأثر بالمجتمع والأفراد من حوله على المستويات المختلفة كالمستوى العاطفي، والمعرفي، والسلوكي، لذا يهتم هذا العلم بمعرفة كيفية حصول هذه التأثرات المتنوعة والكشف عن سلوكيات الأفراد والجماعات للتنبؤ بها مستقبلاً في محاولة للتحكم بها من أجل مصلحة هؤلاء
علم النّفس يهتمّ علم النّفس بدراسة سلوك الكائنات الحيّة بشكل عامّ، وسلوك الإنسان بشكل خاصّ، ومن الممكن تعريفه بأنّه العلم الذي يُعنى بدراسة السّلوك الإنساني والعمليات العقليّة للفرد؛ من تذكُّر، وتفكير، وإدراك، وغيرها، ويهدف علم النّفس بصورته العامّة إلى فهم السّلوك ومحاولة تفسيره، وتحديد دوافعه والعوامل التي تؤدّي إلى ظهوره، كما يسعى أيضاً إلى التنبؤ به ومعرفة مدلولاته عن طريق فهمه لطبيعة هذا السّلوك، فيصبح من الممكن توقّع زمن حدوثه وشدّته، بالإضافة إلى الدور المهمّ الذي يُقدّمه علم النّفس من
مفهوم النمو النفسي يشير مفهوم النمو النفسي إلى دراسة مراحل النمو الفكرية، والعاطفية، والحسية، والحركية، والجنسية التي يمر بها الأفراد، حيث يؤكد العلماء على أنّ لهذه المراحل تأثيرات كبيرة في توجيه مسلكيات الأفراد وتصرفاتهم، وللنمو النفسي هدفين أساسيين بحسب بياجيه هما وصف سلوك الطفل خلال مراحل حياته المختلفة من جهة، ودراسة أسباب التغييرات التي تطرأ على تصرفاته خلال مراحل نموه المختلفة من جهة أخرى. مراحل النمو النفسي والجنسي عند فرويد النمو النفسي عند فرويد توصل فرويد إلى أنّ الصراع بين رغبتين
نظرية التحليل النفسي ظهرت الكثير من النظريات العامة التي اهتمّت بدراسة وفهم وتفسير مراحل النمو المختلفة التي يمرّ بها الإنسان، وذلك عن طريق المعلومات والمعطيات التي تنتج عن عمليات البحث العلميّ التي بحثت في تفسير الظواهر السلوكيّة، وتُعتبر نظرية فرويد في التحليل النفسي من النظريات المُهمّة التي فسّرت وحدّدت مراحل النمو النفسي للإنسان وقاربتها، وكانت نظرية فرويد ذات طابعٍ بيولوجي، فحسب نظرية فرويد فإنّ الطفل تولد معه طاقاته الغريزية التي أساسها الجنس والعدوان، وهو ما سمّاه فرويد بالليبدو،
مفهوم النمو تتكون عملية النمو من مجموعة التغيرات المتتابعة والمترابطة التي تحدث للفرد بغرض الوصول إلى اكتمال عملية النضج، كما يُعبر النمو عن مدى استمراريته وتوقيت انحداره وانحساره، ومن الممكن تعريف النمو بأنه التفاعل الذي يحدث بين الجانب العضوي والبيولوجي للفرد من جهة، وبين بيئته المادية وعالمه الخارجي الاجتماعي والنفسي من جهة أخرى، ويُعدّ النمو عملية منظمة غير عشوائية تسير وفق نظام دقيق كماً وكيفاً. مراحل النمو النفسي اهتم العديد من علماء النفس بتفسير ودراسة النمو النفسي عند الإنسان، حيث قام
مراحل نمو الإنسان ذهب علماء النفس في تقسيم مراحل النمو البيولوجية إلى مراحل مختلفة؛ ومن أهمها: مرحلة ما قبل الميلاد، ومرحلة الطفولة المبكرة التي تشمل سنّ المهد، والطفولة المتأخرة التي تشمل الطفولة الوسطى والمتأخرة، ومرحلة المراهقة، ومرحلة الشباب، والرشد، والشيخوخة، ومن البديهي أنّ كلّ المراحل تختلف في خصائصها، ومظاهرها، ومميزاتها، وحدودها الزمنية. مراحل النمو البيولوجية عند علماء النفس مرحلة الطفولة مرحلة الطفولة من أهم مراحل نموّ الإنسان، وحددها علماء النفس بالمرحلة التي تبدأ من الولادة إلى
تعريف الطفولة الطفولة هي أول مرحلة من المراحل النمائيّة العمريّة التي يمرّ بها الإنسان، وتبدأ منذ لحظة الولادة وحتى سن البلوغ، ويتحدد معناها اللغوي بالفترة الزمنيّة بين ولادة الإنسان طفلاً حتى وصوله إلى مرحلة البلوغ، ويشير معناها الاصطلاحي إلى أنّها إحدى مراحل عمر الإنسان الزمنيّة والنمائيّة الممتدة منذ لحظة الولادة وحتى مرحلة البلوغ ، وفي قاموس علم الاجتماع تُعرّف الطفولة أنّها المرحلة أو الفترة من عمر الطفل، التي تبدأ حين ولادته وتنتهي بوصوله إلى ما يُسمى بالرشد، ولم يُحدّد هذا التعريف السن
نشأة علم النفس تعود نشأة علم النفس إلى النصف الثاني من القرن التاسع عشر على يد العالم الألماني فونت ، حيث اعتُبر المؤسس الأول لعلم النفس، بعد أن كان علم النفس يقع ضمن العلوم الفلسفيّة القديمة، وكان فونت أول من أنشأ مختبراً سيكولوجيّاً للدراسات النفسيّة ، بالإضافة لاختراعه جهازاً يخدم الأبحاث السيكولوجيّة التجريبيّة والتطبيقيّة، وبعد ذلك ظهرت الكثير من المؤلفات والكتب التي تدرس علم النفس، بالإضافة إلى إنشاء العديد من المختبرات النفسيّة في أماكن مختلفة، وتبعاً لذلك تعدّدت نظريات علم النفس
مجالات علم النفس التربوي يعتبر علم النفس التربوي فرعاً من فروع علم النفس والذي يهتم بالعديد من الموضوعات الرئيسية المتعلقة بتعليم الفئات العمرية المختلفة خلال مرحلتي الطفولة والمراهقة مما يُساعد على تعزيز قدرات الطلاب التعليمية والإدراكية، ومن أهم الموضوعات التي يتمحور حولها علم النفس التربوي: التقنيات التعليمية المتبعة في المؤسسات التعليمية المختلفة. تصميم البرامج التعليمية وتطوير المناهج الدراسية، والتعليم الخاص، والتعليم النظامي. الاهتمام بالمتعلمين الموهوبين في المؤسسات التعليمية لتنمية
علم النفس علم النفس أو السيكولوجية أو البسيخولوغيا هو الدراسة الأكاديمية والتطبيقية للسلوك والإدراك والعلوم المستنبطة لهما، ويُشير مفهوم علم النفس إلى تطبيق تلك المعارف على مجالات متنوّعة من النشاط الإنسانيّ، بما في ذلك مشاكل الأفراد في الحياة اليومية ومعالجة الأمراض النفسية، وعرّفه البعض على أنّه الدراسة العلمية لسلوك الكائنات الحيّة والإنسان على وجه الخصوص من أجل فهم وتفسير هذا السلوك والتنبّؤ به وضبطه. تتكوّن كلمة علم النفس في اللغة الإنجليزية من مقطعين يحملين الأصل اليونانيّ، الأولى هي
النظرية السلوكية ينظر السلوكيون إلى التفكير كشيء ينتج تغييراً ملموساً في تصرفات وسلوكيات الفرد، ومنذ أن احتل التفكير مكانته كرد فعل على المحفزات الخارجية في هذه النظرية، فإنه يقع على عاتق المدرّبِ توفير بيئة غنية بالمنبهات التي تحفز السلوك المطلوب، وأكبر مثال على ذلك تجربة بافلوف الشهيرة حول سيلان لعاب الكلب عند سماع جرس الطعام. النظرية المعرفية تفترض النظرية المعرفية أن الأفكار هي المحدد الأساسي للسلوك والعواطف، وتعد معالجة المعلومات وصفاً شائعاً لهذه العملية العقلية، ويقارن الباحثون بين
الصحة النفسية الصحة النفسية هي من أهمّ المجالات التي اهتمّت بها الدراسات النفسية وعلم النفس، كما إنّها المفهوم الأكثر إثارة لاهتمام الناس عامة وعلماء النفس والعلوم الانسانية خاصة، فالإنسان بفطرته يحاول الوصول إلى القدر المطلوب من الصحة النفسية السليمة، كما إنّه في أظهر العصر الحالي التقدم الفكري والتطور المعرفي والتكنولوجي، وأدّى ارتفاع مستوى طموحات الأفراد إلى ازدياد مجالات التنافس، والتفوُّق، وظهور النزاعات، والسعي للتقدم، وإثبات الذات في ظل التحديات التي يتعرض لها الأفراد، بالإضافة إلى ظهور
الظواهر النفسية تتعدد الظواهر النفسية في علم النفس كالإدراك والتفكير والتعلم وغيرها، وسنذكر أبرزها فيما يلي: ظاهرة الإضطراب النفسي: هي ظاهرة يتَّبع البعض فيها سلوكيات تَبتَعد عن الصواب والطريق الصحيح. ظاهرة التعلم: تُشير هذه الظاهر إلى السلوك الذي ينعكس من تفاعل الكائنات مع البيئة المحيطة ومن الممكن أن يكون سلوكاً إيجابياً أو سلوكاً سلبياً. ظاهرة النمو: تُسمى أيضاً ظاهرة التطور حيثُ إنَّ الفرد يتطور وينمو تِبعاً للتغيرات التي تطرأُ عليه كالتغيرات اللغوية والاجتماعية والعاطفية والمعرفية
شخصية أ يتسم أصحاب هذه الشخصية بالتنافسية والطموح، ويسعون إلى تحقيق الأهداف، فالصورة النمطية لهذا النوع من الشخصية هي صورة المدير التنفيذي الذي يبذل أقصى جهده في العمل الدؤوب، كما يكون هؤلاء الأشخاص أكثر عرضةً للأمراض القلبية التاجية كالإصابة بجلطة قلبية، ومن أبرز صفات شخصية أ ما يأتي: الشعور بالضغط أثناء ساعات العمل وبعدها. تناول الطعام بسرعة فائقة. وجود حاجة قوية للتفوق في كافة الأمور. عدم الصبر عند الانتظار في طابور أو صف. حب السيطرة والتسلط. شخصية ب يميل الأشخاص الذين تكون شخصيتهم من النوع
الاضطرابات النفسية تُعرّف الاضطرابات النفسية بأنّها مرض عقلي يتمّ تشخيصه من قبل أخصائي الصحة العقلية، من خلال تشويش تفكير المريض ، وإخراج مزاجيته، وزيادة شعوره بالألم، أو الموت، أو فقدان الحرية، أو العجز، ولإثبات الإصابة يجب أن تكون ردة فعل المريض أكثر حدةً من الاستجابة المتوقعة، وقد تمّ تحديد عددٍ كبيرٍ من الاضطرابات النفسية ، ومن الأمثلة عليها الاكتئاب، واضراب الشخصية الحدية، وانفصام الشخصية، واضطرابات الأكل، وسلوكيات الإدمان. أسباب الاضطرابات النفسية هناك العديد من الأسباب وراء الإصابة
النشأة والتربية تنعكس فترة الطفولة بجميع ما تحتويه من مراحل النشأة والتربية بشكل مباشر على شخصية الفرد وكيفية معالجة الأحداث، فمن الممكن أن يعود غضب الفرد إلى مرحلة طفولته وطريقة المعاملة التي تعرض لها أثناء تلك الفترة، ومنها ما يلي: اقتناع الفرد أن الغضب هو الطريقة الوحيدة لمعالجة الأمور، وبالتالي الغضب من أي تصرف يشعر أنه مزعج وغير مرغوب فيه. عدم ترك المجال للأطفال بالتعبير عن ما يزعجهم وقمع غضبهم مما يؤدي إلى تراكم مشاعر الغضب وتفضيل إستعمالها في معظم المواقع والأحداث. مشاهدة الطفل للوالدين
نشأة علم نفس النمو على مر العصور ألقى أصحاب الفلسفات القديمة وعلم النفس الضوء على عمليّة النمو ومراحل تكوينها وتطوّرها، فذكرت الكتب القديمة اهتمام الفلاسفة المصريين بوضع تصوّر بسيط لحياة الجنين في بطن أمه، والتطوّرات النمائيّة التي تطرأ عليه منذ الإخصاب وحتى الولادة، بالإضافة إلى اهتمام كلٍّ من الحضارتين اليونانيّة والإغريقية بذلك، فتحدث أفلاطون عن التكاثر الإنسانيّ وأُسس ومبادئ النمو التي يمرّ بها الطفل في مختلف مراحله العمريّة، وذكر أرسطو ضرورة تقديم الرعاية والاهتمام بالعمليّة النمائيّة
تعريف علم النفس التربوي يتركّز اهتمام وتعريف علم النفس التربوي على تفسير وتحليل العملية التعليمية بكل مكوّناتها ومخرجاتها، كما يمكن لعلم النفس التربوي أن يتوسع ليشمل عملية تعلم الإنسان وأساليب توظيفها وحفظها وتفعيلها، إلا أنّ معظم أنشطة علم النفس التربوي مخصصة لدراسة العملية التعليمية داخل الغرف الصفية وما إلى ذلك، حتى على صعيد تفاعل الطلبة الاجتماعي والعاطفي مع ما يتلقوه من علوم. حتى المشكلات النفسية التي تؤثر على العملية التعليمية للطالب، من تشتت وخوف وتردد وانعزال، كلها تعد ضمن نطاق اهتمام
علم السيكولوجيا قامت جمعية علم النفس الأمريكية بتعريف علم السيكولوجيا أو علم النفس (بالإنجليزية: psychology) بالعلم الذي يدرس العقل والسلوك، أي أنّه يدرس كيفية عمل العقل وتأثيره في السلوك، وهو يتضمّن كافة الجوانب الوظيفية، بدءاً من وظائف الدماغ وصولاً إلى سلوكيات الإنسان، ومن مراحل تطوّر الطفل وصولًا إلى رعاية كبار السن. الفرق بين علماء النفس والأطباء النفسيين يعمل علماء النفس والأطباء النفسيّون جنباً إلى جنب لمساعدة الأشخاص الذيم يُعانون من مشاكل في الصحّة العقلية، إلّا أنّ عمل كلّ منهما
علم السيكولوجي علم السيكولوجي أو ما يسمى بعلم النفس هو علم يهتم بدراسة سلوك البشر وتفكيرهم، كما يُعنى بدراسة عمليات الإدراك الحسي، والتفكير، والتعلم، والانفعالات، والدوافع، كما يدرس تكوين الشخصية، والسلوك غير الطبيعي عند الإنسان، كما يهتم بدراسة التفاعل بين الأشخاص والبيئة المحيطة بهم، ويرتبط علم السيكولوجي ارتباطاً وثيقاً بكلٍ من الأنثروبولوجيا وعلم الاجتماع والذي يعنى بالتأثيرات الاجتماعية والبيئية على السلوك. نظرة عامة عن علم السيكولوجي تشتق كلمة علم النفس أو السيكولوجي (بالإنجليزية:
حديث النفس يخوض الشخص في كثير من الأحيان في أحاديث عميقة ويتبادل الأفكار المختلفة مع نفسه وليس فقط مع الآخرين، ولا تقتصر هذه الأحاديث على مجرّد أسئلة بديهية بل قد تشتمل على حوارات يطرح الشخص فيها الأسئلة ويصل إلى إجابات، ويُشار إلى أنّ هذا السلوك يُعدّ سلوكاً صحيّاً جداً، ويتأثّر حديث النفس باللاواعي، ويكشف عن أفكار الشخص، ومعتقداته، وآرائه، و يعكس الصورة التي يرسمها الشخص لنفسه والتي تكون نتاج خبراته وتجاربه الحياتية وتفاعل صفاته الشخصية مع المحيط الخارجي من أسرة ومجتمع. يبقى حديث النفس