كيف الطريقة لإنجاب ولد تتوفّر تدخّلات وعلاجات طبيّة قد تساعد على إنجاب طفل ذكر، ويمكن للزوجين تجربة هذه العلاجات بناءً على الظروف الخاصّة بهما وعلى مدى توفّرها في البلد الذي يعيشان فيه، ولكن بشكلٍ عام لا يُوصي الأطباء بهذه العلاجات لتحديد جنس المولود إلّا في حال وجود حاجة طبيّة لذلك؛ إذ قد يترتب على هذه العلاجات بعض المخاطر الصحية مثل حدوث بعض المضاعفات للعمليّات الجراحيّة، والإجهاض (بالإنجليزية: Miscarriage)، والإصابة بمتلازمة فرط تحفيز المبيض (بالإنجليزيّة: Ovarian hyperstimulation syndrome)
متى يظهر الحمل؟ إنّ وقت ظهور الحمل يعتمد على نوع التحليل المُستخدم، إذ يمكن الكشف عن الحمل باستخدام عدة أنواع من الاختبارات، وإنّ أغلب هذه الاختبارات تُظهر نتيجة وجود الحمل من اليوم الأول لغياب الدورة الشهرية، أمّا في حال عدم انتظام الدورة الشهريّة، فيمكن الكشف عن الحمل في الغالب بعد 21 يومًا من ممارسة العلاقة الجنسيّة، وبشكل عامّ فإنّ اختبارات الحمل نوعان: فحص البول: وهو الأكثر استخدامًا ويُمكّن في العادة من الكشف عن وجود الحمل في اليوم الأول من غياب الدورة الشهرية، وذلك عند مرور ما يُقارب
ترافق فترة الحمل عند المرأة ظهور بعض الأعراض الأخرى والتي قد تكون مزعجةً بشكل مؤقت لها كزيادة الوزن والغثيان والقيء واضطراب المزاج وانحباس السوائل، إضافةً لذلك فقد تظهر على وجهها ومناطق من جسدها بقعٌ داكنةٌ صغيرة الحجم تعرف ب"الكلف". علاج كلف الحمل غالباً يختفي كلف الحمل وحده خلال 3 أشهر بعد الولادة، ولتسريع التعافي يمكن استخدام العلاجات الآتية بعد استشارة الطبيب: 1- وضع واقي الشمس وتجديده كل ساعتين في الخارج. 2- الكريمات العلاجية: (الهيدروكينون والتريتينوين ونوع كورتيزون خفيف)، تمثل هذه
الحمل خارج الرحم يُعتبر الحمل خارج الرحم (بالإنجليزية: Ectopic Pregnancy) حملاً غير طبيعيٍّ ويُشكّل خطراً على صحة الأم في حال تركه دون تدخلٍ طبيّ، ويُسمى الحمل خارجاً عن الرحم إذا تم انغراس البويضة المخصبة (بالإنجليزية: Fertilized Egg) خارج الرحم، وغالباً ما يتمّ في إحدى قناتي فالوب (بالإنجليزية: Fallopian Tube)، وقناة فالوب هي القناة التي تصل المبايض (بالإنجليزية: Ovaries) بالرحم، وتجدر الإشارة إلى أنّ حالات الحمل خارج الرحم تُسجل ما يقارب 2% من حالات الحمل عامةً، وتسجّل بريطانيا ما يُقارب
الحمل يُعتبر الحمل (بالإنجليزية: Pregnancy) عمليةً معقدة تتطلب حدوث العديد من الخطوات، وتحتاج لالتقاء البويضة (بالإنجليزية: Egg) بالحيوان المنويّ (بالإنجليزية: Sperm) لتكوين البويضة المخصبة (بالإنجليزية: Fertilized Egg)، وفي الحقيقة تبدأ العملية بقذف (بالإنجليزية: Ejaculation) الحيوان المنويّ ليخترق المهبل، وعنق الرحم (بالإنجليزية: Cervix)، وصولاً إلى قناة فالوب (بالإنجليزية: Fallopian Tube)؛ ففي منتصف كل شهر يُطلق المبيض بويضةً ناضجة خلال عمليةٍ تُعرف بالإباضة (بالإنجليزية: Ovulation) لتنتقل
الحمل يمكن القول إنّ احتمالية حمل المرأة المتزوجة تتراوح ما بين 15-25% كل شهر، ولكن هناك بعض العوامل التي تؤثر في هذه النسبة، فمثلاً تقل هذه النسبة في الحالات التي تُعاني فيها المرأة من اضطرابات الدورة الشهرية، وكذلك تقل عند تجاوز المرأة الثلاثين من العمر، وقد تقل بشكلٍ كبير للغاية ببلوغها الأربعينيات، ومن الجدير بالذكر أنّ معاناة المرأة من بعض الأمراض والمشاكل الصحية قد يؤثر بشكلٍ سلبيّ في احتمالية حملها كذلك. وتجدر الإشارة إلى ضرورة معرفة فترة خصوبة المرأة، والتي غالباً ما تكون في يوم
الظروف التي تقلل من اهتمام المرأة بنفسها تبذل المرأة كل ما بوسعها للإعتناء بنفسها و بجمالها و برشاقتها حيث أنّها تمضي و قتاً لا بأس به خلال اليوم لتظهر بالمظهر اللائق التي تحب أن تتمتع به كل إمرأة عصرية جذابة ، و لكن هناك بعض الظروف التي تحيط بالمرأة منها الحمل و الولادة تجعلها غير متزنة ، كثيرة التوتر و القلق ، و الخوف من المستقبل ، كل هذه العوامل تجعلها أقل إهتماماً بنفسها ، وتهمل الأشياء المهمة بحياتها . هذه ظروف و عوامل طبيعية تتعرض لها المرأة الحامل ، و بمساعدة الزوج و الأهل تتعدى هذه
الولادة هي معجزة حقيقيّة تحصّل أمامنا يومياً؛ دون أن نلقي لها بالاً، نرى بأم أعيننا كيف أن الله يُخرِجُ روحاً من روح، حياة جديدة تخرج لنا دون حولٍ مِنَّا ولا قوَّة. وتكون الولادة بعد فترة الحمل والتي تدوم غالباً مدّة تسعة أشهر، يكتمل خلالها الجنين في رحم الأم. وعند حلول الموعد للخروج، يلفظ جسم الأم السدّادة التي تسد عند الرحم عن طريق المهبل، وتكون عادةً مخلوطة بالدّم، وهذه المرحلة الأولى؛ وتكون علامة على قرب موعد خروج المولود إلى هذه الدّنيا. بعد خروج السّدادة، قد يتمزق الغشاء المُحيط بالجنين
الحمل بتوأم على الرغم من مزايا الحمل بتوأم، إلّا أنّه يُعتبر أمراً مُرهقاً أكثر من الحمل بطفل واحد، وتُقدّر احتمالية الحمل بتوأم بحوالي 3% استناداً إلى إحصائيّات القرن الواحد والعشرين، وممّا ينبغي التنويه إليه أنّ التوأم إمّا أن يكون مُتماثلا أو غير مُتماثل، فيما يتعلّق بالتوأم المتماثل فيُمثل ثلث حالات الحمل بتوأم، إذ يتمّ تخصيب بويضة واحدة من قِبل حيوان منوي واحد في هذه الحالة، لتنقسم البويضة المُخصّبة بعدها إلى جنينين منفصلين، أمّا التوأم غير المُتماثل فيُشكّل ثُلثي حالات الحمل بتوأم، ويتمّ
طرق الكشف عن الحمل يبدأ إفراز هرمون الحمل أو ما يعرف بموجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرية (بالإنجليزية: Human Chorionic Gonadotropin Hormone) بعد حدوث الانغراس ، والذي سرعان ما ترتفع مستوياته ويتضاعف تركيزه كل يومين إلى ثلاثة أيام، وفي هذا السياق يجدر بيان أنّ اختبارات الكشف عن الحمل ترتكز على التحقق من وجود هرمون الحمل في الدم أو البول، وتجدر الإشارة إلى إمكانية إجراء اختبارات الحمل بعد غياب الدورة الشهرية للتأكّد من وجود الحمل أو نفيه، وفي حال كانت الدورة غير منتظمة فإنّ أفضل وقت لإجراء
معرفة جنس المولود يتمّ تحديد جنس المولود في رحم الأم عن طريق ملاحظة نمو الأعضاء التناسلية الخاصة بالطفل عبر صور جهاز الموجات فوق الصوتية، ويُذكر بأنّ الأعضاء التناسلية لا تتطور فور التقاء الحيوان المنوي مع البويضة ، وإنّما تحتاج إلى عدّة أسابيع من بدء الحمل، وعادةً ما يمكن الكشف عن الاختلاف في الأعضاء التناسلية ومعرفة جنس الجنين خلال الفترة ما بين الأسبوع 18 والأسبوع 20 من الحمل، وفيما يخصّ المعلومات الوراثية فإنّ خلايا الذكور غالباً تحتوي على الكروموسومات من النوع (XY)، أمّا خلايا الإناث
الحمل بتوأم يُلاحظ ازدياد حالات الحمل بتوأم في الآونة الاخيرة نظراً لأسباب عديدة ولعلّ أبرزها استخدام أدوية الخصوبة، فبحسب إحصائيات الولايات المُتّحدة لعام 2013 بلغت عدد الولادات بتوأم حوالي 11 ألف ولادة، وبمعنى آخر فإنّ معدل الولادات بتوأم أو أكثر يبلغ حوالي ولادة واحدة من كل 65 ولادة في الولايات المتحدة، وممّا ينبغي التنبيه إليه أنّ التوأم قد يكون إمّا متماثلاً (بالإنجليزية: Identical twins)، وإمّا غيرُ مُتماثلٍ (بالإنجليزية: Non-identical twins)، بحيث يُشكّل التوأم المُتماثل حوالي ثلث حالات
تشخيص الحمل خارج الرحم في بعض الحالات وبنسبة لا يستهان بها قد يحدث حمل خارج الرحم عند الكثير من النساء ، ويعتبر أمر فيه خطورة على المرأة والجنين في حال حدوث ذلك ، من هنا يجب على كل إمرأة تريد الحمل معرفة الأمور المرتبطة في ذلك وفي وقت مبكر تجنباً لحدوث أمور خطيرة بسبب الحمل خارج الرحم لا سمح الله ، ففي الوضع الطبيعي للحمل تنتقل البويضةالتي يتم تخصيبها بالحيوان المنوي عن طريق قناة تسمى بقناة فالوب باتجاه الرحم، وتزرع هذه البويضة في جدار الرحمحيث تنمو تنمو هناك لتصبح جنيناً ، ولكن في حالة حدوث
عناية الحامل بشعرها تتعرض الحامل خلال فترة حملها للكثير من التغيرات التي تؤثر في صحتها ومظهرها الخارجي، حيث تزيد فرص تعرضها لمشاكل الوزن، والجهاز الهضمي، والبشرة، والشعر، إذ يبدأ الشعر بالتساقط، والبهتان، والتقصّف، والضعف؛ نظراً لاستفادة الجنين من جزء من العناصر الغذائية التي تتناولها، مما يقلل فرصة حصول شعرها على العناصر اللازمة لنموه بالشكل الصحيح، فيتطلب رعايته والاهتمام به بطريقة خاصة ومختلفة عن طرق العناية لغير الحامل، وفي هذا المقال سنعرفكم كيف تعتني الحامل بشعرها. كيف تعتني الحامل
وصفات منزليّة للعناية ببشرة الحامل الحمضيّات تحتوي الحمضيّات مثل الليمون على حمض ألفا هيدروكسي، الذي يساعد على إغلاق المسام وإزالة خلايا الجلد الميّتة، وهو يمتلك أيضاً خصائص مضادّة للجراثيم تعمل على تقشير البشرة، ولاستخدامه لبشرة المرأة الحامل تُعصَر حبّة ليمون وتوضَع في وعاء، ثمّ تُبلّل قطعة من القطن بعصير الليمون، ويُمسح بها مكان تواجد البقع على البشرة، وتُترَك لمدّة عشر دقائق أو حتى تجف، ثم يُغسل الوجه بالماء البارد. زيت جوز الهند زيت جوز الهند هو من الزيوت الغنيّة بالخصائص المضادّة
كيفية التخلص من الغازات أثناء الحمل تعدّ غازات البطن أمرًا طبيعيًّا في الجسم لا يمكن منع حدوثه بشكل مطلق، بل ليس من الواجب فعل ذلك من الأصل، سواء كان ذلك في الوضع الطبيعي لأي فرد أو أثناء الحمل لدى المرأة، ولكن هناك بعض الطرق التي يمكن اتباعها للتقليل من حدوث هذا الأمر، وزيادة الشعور بالراحة، ويمكن ذكرها فيما يأتي: شرب المياه بكميات وافرة يساعد شرب المياه قبل الوجبات الغذائية أو بعدها على الهضم، وتجدر الإشارة إلى أنّ الغذاء غير المهضوم ينتقل إلى الأمعاء، فتقوم البكتيريا عندئذ باستكمال عملية
الحمل يحدث الحمل نتيجة تخصيب البويضة لدى المرأة من قِبَل الحيوان المنويّ من الرجل أثناء ممارسة العلاقة الجنسيّة، ويتكّون الجنين نتيجة اجتماع المادّة الوراثيّة من الحيوان المنويّ مع المادّة الوراثيّة من البويضة، ويستمرّ الحمل بشكلٍ طبيعيّ لمدّة أربعين أسبوعاً أو تسعة أشهر تقريباً، يتخللها العديد من التغيّرات في جسم الأم الحامل والجنين. طرق اكتشاف الحمل مبكراً للكشف عن الحمل مبكّراً يتمّ الاعتماد على بعض الأعراض التي قد تدلّ على الحمل، بالإضافة إلى إجراء بعض فحوصات الكشف عن الحمل، وسنأتي على
فترة الحمل تعتبر فترة الحمل عند المرأة من الفترات الحساسة في حياتها، فيجب أن تعتني بنفسها عناية خاصة أثناء الحمل، وخاصة في الأشهر الأولى من الحمل، حيث تنعكس العناية على صحتها وصحة جنينها، وتكون العناية بنفسها عن طريق توفير الراحة الجسدية و النفسية لها، وتناول الطعام الصحي خلال اليوم، بالإضافة إلى برنامج نوم جيد، وأيضاً النشاط الحركي للأم، الذي يشمل كيفية الحركة والجلوس وهيئاتها، فهذا كله ينعكس على الجنين، ويقيه من التأثيرات الكيميائية، والحيوية، والفيزيائية. نصائح للحامل يجب على كل امرأة حامل
الاهتمام بالنفس وقت النفاس تمتدّ مدّة النفاس إلى الأسابيع الستة الأولى ما بعد الولادة ، ويشار إلى كون هذه الفترة فترة تعافٍ للأمهات، حيث تتقوّى علاقتها مع طفلها، وتتأقلم على وضعها الجديد من خلال قيامها ببعض الأمور، منها: طلب المساعدة، ينبغي على المرأة طلب المساعدة سواء من الأهل أو الأصدقاء في إعداد وجبات الطعام، أو إدارة المهمات الجديدة، أو حتى في المساهمة في رعاية الأطفال الآخرين في المنزل. تناول وجبات صحية، يجب على المرأة في هذه الفترة اتباع نظام غذائيّ صحيّ، والعمل على زيادة كمية الحبوب
الحمل يسبق الحمل العديد من الخطوات التحضيرية التي تحدث في جسم المرأة شهرياً؛ وتتضمّن خروج بويضةٍ ناضجةٍ من حويصلتها في المبيض خلال عملية الإباضة، وتهيئة الرحم للحمل من خلال زيادة سمك بطانته وزيادة تدفّق الدم إليه. ويتم إخصاب هذه البويضة عند اختراق إحدى الحيوانات المنوية الغشاء الخارجي لها، الأمر الذي يؤدي في نهاية المطاف إلى اندماج كروموسومات البويضة والحيوان المنوي معاً لإنتاج بويضةٍ مخصبةٍ تحتوي على 46 كروموسوم. وتبدأ هذه البويضة المخصبة بالانقسام بسرعةٍ خلال الساعات القليلة التالية لعملية
غثيان الحمل تعاني معظم النساء الحوامل من غثيان الحمل والذي يُسمى أيضاً بمرض الصباح، وقد يكون مصحوباً بالتقيؤ أو دونه. ويبدأ هذا الغثيان عادةً في الأسابيع الأربعة الأولى من الحمل وما بعده، كما من الممكن أن يبدأ قبل هذا الوقت عند بعض النساء، ويشار إلى عدم ارتباطه بفترة الصباح؛ فقد يحدث في أيّ وقت خلال النهار أو اللّيل. وفي حين أنّ غثيان الحمل قد يصيب بعض النساء والبعض الآخر لا، إلّا أن السبب الرئيسيّ لحدوثه لا زال غير محدّد. سبب غثيان الحمل لا يوجد سبب محدّد لحدوث غثيان الحمل ، ولكن يُعتقد بأنّ
الحمل بالتوائم يحدث الحمل بالتوائم المتطابقة (بالإنجليزية: Identical twins) عندما تنقسم البويضة المخصّبة إلى قسمين، ولذلك تبدو هذه التوائم متطابقة وتحمل الجينات نفسها، في حين تنتج التوائم غير المتطابقة (بالإنجليزية: Fraternal twins) عندما يتم تلقيح بويضتين منفصلتين من قبل حيوانين منويين منفصلين، وعليه لا تشترك التوائم غير المتطابقة بالجينات نفسها وقد لا تشبه التوائم بعضها، ومن الجدير بالذكر أنّ التوائم غير المتطابقة يمكن أن تكون لها علاقة بالتاريخ العائلي. كيفية معرفة الحمل بالتوائم تساعد
كيف أعرف تلقيح البويضة قد يكون تلقيح البويضة وانغراسها في الرحم مصحوبًا ببعض الأعراض، ولكن في معظم الحالات لا تظهر أي أعراض واضحة تدل على تلقيح البويضة أو انغراسها في جدار الرحم، أو قد تكون الأعراض الظاهرة لتلقيح البويضة مشابهةً للعديد من الأعراض الناجمة عن الاضطرابات الصحيّة المختلفة، لذلك لا يمكن التأكد من حدوث الحمل إلّا من خلال إجراء اختبار الحمل ، ومن الجدير بالذكر أنّه لحساب وقت حدوث الحمل فيتمّ احتساب الحمل من اليوم الأول لآخر دورة شهريّة، وبما أنَّ الإباضة تحدث بعد ما يقارب 14 يوم من
تسمُّم الحمل يُعَدُّ تسمُّم الحمل إحدى مضاعفات الحمل المُهدِّدة للحياة، والتي عادة ما يتمّ تشخيصها سابقاً بمرحلة ما قبل تسمُّم الحمل، والتي تتمثَّل بارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة البروتين في البول، ويُسبِّب تسمُّم الحمل نوبات من التشنُّج، أو الغيبوبة، ويُمكن حدوث ذلك بشكل تدريجي خلال الحمل ابتداءً من العلامات والأعراض الخفيفة لمرحلة ما قبل تسمُّم الحمل، ثمّ إلى أعراض أكثر شِدَّة، وانتهاءً بتسمُّم الحمل الفعلي، وما يُسبِّبه من نوبات، كما يُمكن ظهور تسمُّم الحمل بشكل مفاجئ خلال أيِّ مرحلة من