متلازمة القولون العصبي يُطلق على متلازمة القولون العصبي أيضاً اسم التهاب القولون التشنجي (بالإنجليزية: Spastic Colitis) وتُعرف متلازمة القولون العصبي (بالإنجليزية: Irritable Bowel Syndrome) بأنّها اضطراب معوي طويل الأمد، يسبب آلاماً في البطن، مصحوبة بحالة من الإمساك (بالإنجليزية: Constipation)، أو الإسهال (بالإنجليزية: Diarrhea)، أو نوبات متتالية من كليهما، بالإضافة إلى الانتفاخ ، واحتمالية ظهور أغشية مخاطية في البراز، ومن الجدير بالذكر أنّ 10-15% من سكان العالم يعانون من متلازمة القولون
القولون وهو أحد أجزاء الأمعاء الغليظة، وقد يُصاب القولون باضطراباتٍ في عملية امتصاص الغذاء، والماء، والأملاح من الطعام، ممّا يؤدي إلى حدوث انتفاخٍ في البطن، وازدياد نسبة الغازات، ويُعتبر القولون من أكثر أمراض الجهاز الهضمي انتشاراً، خاصةً بين النساء، وبالإمكان التخفيف من أعراض القولون، وما ينتج عنه من غازاتٍ من خلال اتباع وصفاتٍ طبيعية فعالة، والتي سنذكر بعضها في هذا المقال. وصفات لعلاج القولون والغازات الشمر: تطرد بذور الشمر الغازات من البطن، وتدرّ البول، وتقلل الألم الناتج عنها، إضافة إلى
مشاكل القولون بعد الخمسين يُعرّف القولون المعروف أيضاً بالأمعاء الغليظة على أنّه قناة طويلة فارغة من الداخل تقع في نهاية الجهاز الهضمي حيث يُصنّع ويُخزّن البراز. ومن الجدير بالذكر أنَّ هنالك العديد من العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بأمراض القولون، ونُشير هنا إلى أنّ بعض هذه العوامل يُمكن السيطرة عليها، وبعضها لا يُمكن التحكم به كالعمر مثلاً؛ حيث يزداد خطر الإصابة بأمراض معينة في القولون بشكل كبير مع بلوغ الإنسان الخمسين من عمره، ومن أبرز أمراض القولون التي يزداد خطر الإصابة بها في هذا العمر
الكمون الكمون نبات عشبيّ ينمو ليصل ارتفاعه إلى ثلاثين سنتيمتراً، ونبتة الكمون تكون على شكل أوراق مركبة رفيعة ذات لون أخضر غامق، وأزهار بيضاء تنضج لتصبح ثماراً بيضاوية الشكل تنقسم عند جفافها إلى ثمرتين، وحجم بذور الكمون بحجم حبة السمسم، ولها فائدة كبيرة؛ نظراً لقيمتها الغذائية العالية، وقد استعملت في علاج الكثير من المشاكل الصحية، وخاصة ألم القولون الذي تُعاني منه شريحة كبيرة من الناس. فوائد الكمون للقولون ارتبط الكمون بعلاج آلام القولون بفضل خصائصه الطبيعية الفعالة، وبفضل العناصر الغذائية التي
القولون القولون هو عبارة عن مرضٍ مزمن يصيبُ الجهازَ الهضميّ، ينتجُ عنه التهابُ جدار القولون، والتأثير على الأمعاء الخليظة والدقيقة، ويحدث هذا المرض نتيجةَ الإفراط في تناول بعض الأغذية والمأكولات التي تحتوي على نسبة عالية من البهارات والموادّ الحارّة، ذات التأثير الحادّ، ممّا يؤدّي لانتفاخاتٍ في البطن، وتهيّجِ الأمعاء عند تناول بعض الأطعمة. يصاحبُ مرض القولون العديدُ من الأعراض الجانبيّة التي تؤثر سلباً على صحّة الجسم، وتؤرّقُ راحةَ المريض، وقد يتساءلُ كثيرون حول علاقةِ القولون بفقدان الشهيّة،
هل القولون يسبب ضيق التنفس؟ نعم؛ يمكن أن يُسبب القولون العصبي ضيق التنفس، إذ يعاني المصابون بالقولون أو متلازمة القولون العصبي (بالإنجليزية: Irritable Bowel Syndrome) من صعوبة في التخلص من الغازات ممّا يؤدي إلى تراكمها، وإن القولون وأيّ حالة أخرى تؤدي إلى تراكم الغازات تسببّ ضيق التنفس ونفخة (بالإنجليزية: Bloating) البطن، ويُعزى السبب في حدوث ضيق التنفس في هذه الحالة إلى أنّ انتفاخ البطن الناتج عن تراكم الغازات قد يؤثّر بضغط على الحجاب الحاجز (بالإنجليزية: Diaphragm)، مما يعيق حركته فيجعل
القولون يعتبر القولون جزءاً مهمّاً من الجهاز الهضمي أو القناة الهضمية في الجسم، ويُسمى أيضاً بالأمعاء الغليظة، ويمتد من الأمعاء الدقيقة وصولاً إلى المستقيم، ويتكوّن من خمسة أجزاء رئيسيّة وهي: المستعرض، والنازل، والسيني، والصاعد، والأعور. كثيراً ما يتعرّض القولون للإصابة بالالتهابات المختلفة وهو ما يُسمى بالتهاب القولون العصبي، الذي يُعاني منه نسبةٌ لا بأس بها من الأشخاص، وتعود الإصابة به إلى التغذية غير الجيّدة، أو الحالة النفسية للمريض، ولهذا المرض الكثير من الأعراض، كضيقٍ في التنفس، وزيادة
القولون القولون هو من أهمّ أجزاء الجهاز الهضميّ، وهو معروفٌ باسم الأمعاء الغليظة التي تُعتبرُ من أطول أجزاء الجهاز الهضميّ، حيث تمتدُّ من نهاية الأمعاء الدقيقة وصولاً للمستقيم، وللقولون أهميّة في حفظ الطعام حتى يتمَّ امتصاصُ ما به من ماء ومواد غذائية لازمة للجسم، ثمّ التخلّص من المواد المتبقية من أملاح وسموم إلى خارج الجسم عن طريق عمليّة الإخراج على شكل براز، إذ تتحرّكُ العضلات عن طريق انقباضات وانبساطات لإخراج الفضلاتِ من الجسم. قد يُصاب القولونُ بمشكلة صحيّةٍ ألا وهي مرض القولون العصبيّ، وهو
القولون القولون هو جزء من الجهاز الهضميّ، ويسمّى بالأمعاء الغليظة، ويصاب القولون بعدة أمراض مختلفة، ومن أكثرها شيوعاً هو مرض متلازمة القولون المضطرب، أو ما يسمّى بمتلازمة القولون العصبي، أو التهاب القولون التشنجيّ وهو عبارة عن حالة مرضيّة تصيب الجهاز الهضميّ؛ إذ تنطوي على حالة غير طبيعيّة للتقلصات في حركة الأمعاء، ومن أعراضه آلام في البطن وانتفاخه، ووجود مخاط في البراز، وقد يصاب المريض بحركة غير منتظمة للأمعاء مثل الإصابة بالإمساك أو الإسهال، وعلى الرغم من أنّ هذا الاضطراب مزمن إلّا أنّه لا
القولون يسمّى القولون أيّضاً الأمعاءَ الغليظة، وهو عبارة عن جزءٍ من أجزاء الجهاز الهضميّ يقعُ في نهاية القناة الهضميّة، ومهمّتُه نقلُ الفضلات من الأمعاء إلى المستقيم، ويتّسمُ بوجود تقببات تنتجُ عن تقلصات القولون العضليّة الداخلية الدائرية، وبوجود شرائط قولونيّة تمثّلُ الأليافَ القولونية العضليّة الطولانيّة الخارجيّة. يعدُّ من أكثر الأمراض شيوعاً التي يُصاب بها الناس، وهو عبارة عن مرض فيروسيّ ناتج عن التهاب بطانة القولون من الناحية السفليّة، حيثُ يلتهبُ هذا الجزء من الجهاز الهضميّ ويصبحُ
هل القولون يسبب اكتئابًا لا تتسبب متلازمة القولون العصبي أو متلازمة الأمعاء الهيوجة (بالإنجليزية: Irritable bowel syndrome) بحدوث الاكتئاب (بالإنجليزية: Depression)، كما لا يتسبب الاكتئاب بالإصابة بمتلازمة القولون العصبي، ولكن في بعض الأحيان قد يتسبب أحدهما بتفاقم أعراض الآخر في حال المعاناة من كليهما معًا والذي يشار إلى حدوثه لدى العديد من الأشخاص، ويعتقد أن آلية ارتباطهما بالرغم من كونها غير مفهومةٍ تمامًا بعد؛ إلا أنّها قد تُعزى لوفرة الناقل العصبي المسؤول عن الشعور بالرضا والسعادة والمعروف
القولون القولون هو جزء من القناة الهضميّة، ويعرف بالأمعاء الغليظة، يتصل مع الأمعاء الدقيقة ويمتدّ إلى المستقيم، ويتكوّن من خمسة أجزاء رئيسيّة وهي: القولون الصاعد، والقولون النازل، والقولون المستعرض، والقولون السيني، والمصران الأعور، ويبلغ طول الأمعاء الغليظة حوالي 1.5م. وظائف القولون هناك عدّة وظائف للقولون، وهي كالآتي: امتصاص الماء، والأملاح من بقايا الطعام. هضم جزء بسيط من الطعام. تحليل الموادّ العضوية الموجودة في الفضلات. التخلّص من فضلات الجسم. أمراض القولون أورام بالقولون. انسداد في أحد
القولون العصبي تُعرف مُتلازمة القولون العصبي (بالإنجليزية: Irritable Bowel Syndrome) باسم القولون المتهيج أيضاً، وتتمثل هذه المتلازمة بظهور مجموعة من الأعراض المعويّة التي تظهر دفعة واحدة كالإسهال والتشنجات المعوية، وتختلف هذه الأعراض من حيث الشدّة والاستمراريّة من شخص لآخر، وهي من المشاكل شائعة الانتشار، فنجد أنّ ما بين 3-20% من الأمريكيين تظهر عليهم أعراض مُتلازمة القولون العصبي، كما تجدر الإشارة إلى أنّها من المشاكل التي تُصيب النساء أكثر من الرجال، ومن الجدير بالذكر أنّ مُعظم المرضى
القولون يعد القولون أو الأمعاء الغليظة جزء من الأمعاء الواقعة في نهاية الجهاز الهضمي، وتمتد من الوصل الدقاقي الأعوري إلى الشرج، وتقسّم إلى كل من القولون، والمستقيم، والشرج. ويختلف القولون عن الأمعاء الدقيقة بوجود الشرائط القولونية والتقببات، وتعبّر هذه الشرائط عن ثلاث حزم من الألياف الطولانيّة وتوجد على القولون بأكمله، أمّا التقببات فهي ناتج التقلّصات العضلية الداخلية الدائرية للقولون. وللقولون العديد من الوظائف المهمّة في الجسم كامتصاص السوائل، والأملاح، وتكوين بعض أنواع الفيتامينات، وعلى
القولون يعاني الكثيرُ من الأشخاص من التهاب القولون العصبيّ مسبّباً لهم الكثير من الأعراض الجانبيّة المؤلمة، والتي من أهمِّها انتفاخ البطن، وكثرة الغازات، والصداع وخفقان في القلب وضيقٍ في التنفّس، مما وجب عليهم العناية الزائدة بنوعيّة الأطعمة التي يتناولونها، إلى جانب التركيز على المشروبات الصحيّة المفيدة والفعّالة في التخفيف من حدّة تلك الأعراض المصاحبة له، حيثُ سنعرضُ في هذا المقال بعضاً من تلك المشروبات المُجرّبة والمفيدة في ذلك. مشروبات لعلاج القولون مشروبات لعلاج القولون : الحلبة: ويعتبر
بكتيريا الجهاز الهضمي تعيش الجهاز الهضمي مئات الأنواع من البكتيريا، يتراوح عددها بين 300-500 نوع من البكتيريا ، وتشكّل البكتيريا مع العديد من الكائنات الأخرى مثل الفيروسات والفطريات ما يعرف باسم النبيت الجرثومي المعوي (بالإنجليزية: Gut microbiota)، إذ يختلف هذا النبيت المعوي لكل إنسان عن غيره كاختلاف البصمات بين الناس، ومما يساعد على تحديد الأنواع المختلفة من البكتيريا لكل شخص النبيت الجرثومي الخاص بالأم، وطبيعة الغذاء، ونمط الحياة، والظروف التي تعرّض لها الطفل عند الولادة. وقد وجدت الدراسات
القولون يتكوَّن الجهاز الهضمي في جسم الإنسان من مجموعة من الأعضاء المسؤولة عن إدخال الطعام إلى الجسم، وتزويده بالطاقة، ويُمثِّل القولون أو الأمعاء الغليظة أحد هذه الأعضاء، إذ يلعب دوراً مُهمّاً في عمليّة الهضم من خلال البكتيريا الموجودة بأعداد متوازنة في القولون، والتي تُحطِّم المواد المُتبقِّية من عمليّة الهضم، كما تمتصُّ الماء من هذه المواد، وتُكوِّن البُراز، وتتخلَّص من الفضلات، وينقسم القولون تشريحيّاً إلى عِدَّة أجزاء يُمكن ذكرها فيما يأتي: الأعور: (بالإنجليزيّة: Cecum) وهو الجزء الأوَّل
قرحة القولون يوجد نوعان رئيسيان لأمراض الأمعاء الالتهابية (بالإنجليزية: (inflammatory bowel disease (IBD)؛ هما: قرحة القولون المعروفة علمياً بالتهاب القولون التقرحي (بالإنجليزية: Ulcerative colitis)، إلى جانب مرض كرون (بالإنجليزية: Crohn's disease)، وتُصيب قرحة القولون مناطق مُعينة من الجهاز الهضمي . بحيث يحدث التهاب في الأمعاء الغليظة المعروفة بالقولون ، أو المستقيم، أو كلاهما، وينتج عن الالتهاب تقرحات صغيرة على بطانة القولون تُسمى تقرحات (بالإنجليزية: Ulcers)، وعادةً ما تبدأ هذه التقرحات في
القولون القولون هو أحد الأجزاء المكوّنة للجهاز الهضمي في جسم الإنسان، ويقوم بامتصاص السوائل والمواد الغذائيّة من الطعام في المرحلة الأخيرة بعد الأمعاء الغليظة، ليشكّل من بقايا الطعام البراز الذي يتم اخراجه عبر المستقيم إلى الخارج للتخلص منه. ويعيش داخل القولون بعض الأنواع من البكتيريا بصورة دائمة، وأغلب السلالات الموجودة تتعايش مع الإنسان ولا تسبّب له الأذى، إلّا أنّ البعض منها قد ينتج عنها الإصابة ببعض الأمراض مثل التسمّم الغذائي الذي قد يسبّب الوفاة. أسباب الإصابة ببكتيريا القولون تناول لحوم
القولون القولون هو عبارة عن الأمعاء الغليظة التي تكون مرتبطة مع فتحة الشرج والأمعاء الدقيقة، وإن حدوث الإضطرابات في القولون فإنها تؤدي إلى حدوث سوء في عملية الهضم بالإضافة إلى إختلالات في عملية الإخراج وكثر الغازات بسبب حدوث الإنتفاخات ويسمى هذا المرض بتهيج القولون، ويعتبر من المشاكل المزعجة والمحرجة جداً بسبب الغازات التي تنتجها وبالرغم من ذلك فإنه ليس مرضاً خطيراً بحد ذاته ولكنه قد يسبب الكثير من الألم، وتتلخص وظيفة القولون أو الأمعاء الدقيقة في العمل على إمتصاص الأملاح والسوائل من الطعام
اضطرابات الجهاز الهضمي يبلغ طول الجهاز الهضمي في الإنسان أكثر من ستة أمتار، ويتكوّن من أجزاء مختلفة منها المعدة، والأمعاء الدقيقة، والقولون، ويتمثل الدور الأساسي للمعدة والأمعاء الدقيقة بتحطيم الطعام وامتصاصه، إذ تمتص ما نسبته 95% من العناصر الغذائية المتاحة، أمّا القولون فيتمثل دوره في امتصاص ما تبقى من الماء والمواد الغذائية بعد خروج الطعام من الأمعاء الدقيقة ، كما يعمل القولون على تحويل الفضلات إلى مركبات آمنة عن طريق معادلة الأحماض والإنزيمات الهضمية لكي تمر من الجسم دون التسبّب في أيّ
غازات القولون تُعدّ غازات القولون أمراً طبيعياً لدى جميع الناس، فهذه الغازات هي نتيجة عمل بكتيريا القولون اللاهوائيّة على تكسير بعض المواد الغذائيّة التي لا تتمكّن إنزيمات الهضم البشرية من التعامل معها، وعندما تصل هذه المواد الغذائيّة إلى الأمعاء الغليظة تقوم هذه البكتيريا باستعمالها من أجل إنتاح طاقة، وتنتج البكتيريا غازات كثيرة منها غاز الميثان، وغاز ثاني أكسيد الكربون، وغاز الكبريت، إضافةً إلى غازات نيتروجينية كثيرة، وفي ذات الوقت تُعطي البكتيريا البشر بعض المواد المفيدة مثل فيتامين K، كما
تهيج القولون هو متلازمة من الأعراض المتمثلة بالام البطن ، إنتفاخ البطن، تشنجات الأمعاء ، وتغير في نمط الإخراج (الإمساك أو الإسهال أو التبادل ما بينهما)، و كثيرا ما يلاحظ الأشخاص وجود علاقة مع تناول الطعام. ما مدى انتشاره ؟ الكثير يعانون من ما يسمى بتهيج القولون (Irritable Bowel Syndrome) حيث تصل النسبة إلى 10-20% من الناس ، وهو أكثر انتشاراً بين النساء . كيف يتم التمييز بينه و بين الأسباب الأخرى لآلام البطن ؟ هنالك أنماط في الأعراض تميز تهيج القولون عن الأسباب الأخرى لآلام البطن وهي طول مدة
تشنج القولون يُعرّف القولون والمعروف أيضاً بالأمعاء الغليظة على أنّه جزء من الجهاز الهضمي للإنسان، وهو الجزء المسؤول عن تكوين، وتخزين، وإخراج البراز، وقد يتعرّض الشخص للإصابة بتشنج القولون (بالإنجليزية: Colon Spasms) المتمثل بحدوث انقباض مفاجئ وتلقائي للعضلات في القولون، وفي الوضع الطبيعي تنقبض عضلات القولون لتُساعد على إخراج البُراز من الجزء السفلي من الجهاز الهضمي، ولكن ما يحدُث في حالة تشنج القولون هو أنّ عضلات القولون تنقبض بشكل غير مُنظم، ويشعر الشخص بحدوثها، وتكون مؤلمة بخلاف الانقباضات