أمراض الجهاز التنفسي

التهاب ذات الرئة الحادّ يُعرَف مرض ذات الرئة (بالإنجليزيّة: Pneumonia) بأنَّه الالتهاب الذي يُؤثِّر في إحدى الرئتَين، أو في كلتيهما معاً، والذي يُؤدِّي إلى ظهور بعض الأعراض المُختلفة على المُصاب، ومن أكثرها شيوعاً شعور المُصاب بضيق وصعوبة في التنفُّس، ويُعزى سبب حدوثه إلى التهاب الحويصلات الهوائيّة، وامتلائها بالسائل، أو القيح، كما قد تظهر على المُصاب أعراض أخرى، مثل: الشعور بألم الصَّدر، والإصابة بسُعال يترافق مع خروج البلغم، بالإضافة إلى احتماليّة الإصابة بالحُمَّى، والتعرُّق. أسباب التهاب

التهاب حاد في الشُعب الهوائية يُعرف التهاب الشعب الهوائية الحاد (بالإنجليزية: Acute bronchitis) بأنه الإصابة بالتهاب مفاجئ في الشجرة الرغامية القصبية، والذي يرتبط عادةً بالإصابة بعدوى الجهاز التنفسي العلوي الفيروسية، مثل: نزلات البرد والإنفلونزا ، وتنتقل الفيروسات المُسببة لهذه الأنواع من العدوى عبر الهواء عند السعال أو الملامسة الجسدية للمُصاب، وقد تستمر الإصابة بالتهاب الشعب الهوائية الحاد لعدة أيام، إلا أن السعال الناتج عنه قد يستمر لعدة أسابيع بعد زوال العدوى، ويؤدي التهاب الأغشية المخاطية

التهاب القصبة الهوائيّة ينتج التهاب القصبات الهوائيّة عن التهاب الشُّعَب الهوائيّة في الرئتَين، ممّا يُؤدِّي إلى إفراز كمّيات كبيرة من المُخاط، وهناك نوعان لالتهاب القصبات الهوائيّة، وهما: التهاب القصبات الهوائيّة الحادّ: تتسبَّب به عادةً عدوى فيروسيّة، وهو النوع الأكثر شيوعاً، ويستمرُّ لفترات زمنيّة قصيرة. التهاب القصبات الهوائيّة المُزمن: يكون نتيجة العدوى، أو التعرُّض لدُخان التبغ، أو الموادّ المُهيِّجة الموجودة في الهواء، ويستمرُّ لفترات زمنيّة طويلة. أعراض التهاب القصبات الهوائيّة تتشابه

التهاب القصبات المزمن يُعد التهاب القصبات المُزمن (بالإنجليزية: Chronic bronchitis) أحد أنواع داء الانسداد الرئويّ المزمن (بالإنجليزية: Chronic Obstructive Pulmonary Disease) واختصاراً (COPD)، وهو مشكلة صحية طويلة الأمد، تتمثل بالتهاب مجرى التنفس الذي ينقل الهواء إلى الرئتين، ويتميز هذا الالتهاب بتكرار حدوثه عند المصاب، أو عدم اختفاء الأعراض المصاحبة له بشكلٍ تامّ، خاصةً عند استمرار تعرّض المصاب لمسببات الالتهاب. أعراض التهاب القصبات المزمن تؤدي الإصابة بالتهاب القصبات المُزمن إلى امتلاء

التهاب القصبات الحادّ يُعَدُّ التهاب القصبات الحادّ أحد أنواع الالتهاب الذي يُؤثِّر في القصبات التنفُّسيّة، ويُسفر عنه زيادة تراكم المُخاط، والمعاناة من بعض الأعراض المزعجة الأخرى، وفي الحقيقة، تستمرُّ أعراض التهاب القصبات الحادّ مُدَّة لا تتجاوز العشرة أيّام، بينما قد يستمرُّ السُّعال المُصاحب لهذه المشكلة الصحِّية عِدَّة أسابيع. أعراض التهاب القصبات الحادّ يظهر على المُصاب بالتهاب القصبات الحادّ عدد من الأعراض المُختلفة، يمكن ذكر بعض منها في ما يأتي: الشعور بالإرهاق، أو التعب. المعاناة من

التهاب القصبات التحسُّسي يمكن تعريف التهاب القصبات التحسُّسي على أنَّه أحد أنواع التهاب القصبات المُزمنة، والتي تتمثَّل بحدوث التهاب، وانتفاخ في القصبات الهوائيّة، والناتجة عن التعرُّض لأنواع من المُثيرات التنفُّسية، كالغُبار، والتلوُّث، ودخان التبغ، فيُسفر عن ذلك إفراز كمّيات كبيرة من المُخاط تُعيق عمليّة التنفُّس، وتُثير السُّعال عند المصاب. أعراض التهاب القصبات التحسُّسي هناك مجموعة من الأعراض التي قد تترافق مع الإصابة بالتهاب القصبات التحسُّسي، ويمكن ذكر بعض منها كما يأتي: الشعور بالتعب.

الالتهاب الرئوي يُعرف الالتهاب الرئوي (بالإنجليزيّة: pneumonia)، على أنَّه عدوى تصيب الرئة، يمكن أن تحدث بسبب عدوى فيروسية أو بكتيرية، وتعد العدوى الفيروسية هي أكثر الأسباب شيوعاً لإصابة الأطفال بالتهاب الرئة ، وفي الغالب قد يكون من الصعب معرفة ما إذا كان الالتهاب الرئوي ناتجاً عن عدوى فيروسية أو بكتيرية، وهناك العديد من العلامات والأعراض المرتبطة بالالتهاب الرئوي؛ كالسعال، وارتفاع درجة الحرارة، ومشاكل في التنفس، ومن الجدير بالذكر أنَّ هناك مجموعة من الحالات تستدعي مراجعة الطبيب المختص، وذلك

التهاب الشُّعب الهوائيّة المصاحب للتدخين يحدث التهاب الشُّعب الهوائيّة المُزمن عند تهيُّج بطانة أنابيب الشُّعب الهوائيّة بشكل مُستمرّ ومُتكرِّر، ويُعَدُّ التدخين هو المُسبِّب الرئيسيّ للإصابة بالاتهاب، حيث إنَّ أكثر من 90% من المُصابين بهذا المرض من المُدخِّنين، أو من المُعرَّضين لاستنشاق الدخان، ويُسبِّب استنشاق دخان السجائر شللاً مُؤقَّتاً في الشُّعب الهوائيّة، إلّا أنَّ التدخين المُتكرِّر يُؤدِّي إلى تلف الشُّعب الهوائيّة، وتراكم المخاط اللزج، ممّا يصّعب حركة الهواء عبر الرئتَين، حيث يتمّ

التهاب الشُّعَب الهوائيّة يُعَدُّّ التهاب الشُّعَب الهوائيّة (بالإنجليزيّة: Bronchitis) إحدى المشاكل الصحِّية التي تتمثَّل بالتهاب بطانة أنابيب الشُّعَب الهوائيّة ، وهي الممرَّات الهوائيّة التي تَصِل بين الفم، والأنف، والرئتَين. أعراض التهاب الشُّعَب الهوائيّة هناك عددٌ من الأعراض الشائعة التي تظهر عند المرضى المُصابين بالتهاب الشُّعَب الهوائيّة المُزمن، أو الحادّ، ويُمكن إجمال بعضٍ منها في الآتي: الإصابة بالسُّعال المُستمرّ الذي قد يتصاحب مع إنتاج المُخاط. الإصابة بالأزيز (بالإنجليزيّة:

التهاب الرئة الحاد ينتج التهاب الرئة الحاد (بالإنجليزية: Acute Pneumonia) عن الإصابة بعدوى بكتيرية أو فيروسية أو فطرية يسبب التهاب الحويصلات الهوائية في إحدى أو الرئتين أو كلتيهما، ويمكن أن تمتلئ هذه الحويصلات بالسوائل أو الصديد الذي ينتج عنه سعال يصاحبه بلغم. وينقسم التهاب الرئة تبعاً لاختلاف المسبب واختلاف المكان الذي اُكتسب منه إلى الأنواع التالية: التهاب الرئة المكتسب من المجتمع يُعدُّ التهاب الرئة المكتسب من المجتمع النوع الأكثر شيوعاً؛ إذ يكتسب المريض العدوى من خارج المستشفى أو أي وسط

التهاب الجيوب الأنفية المزمن تُعرف الجيوب الأنفيّة بأنّها أربع حُجرات مُتصلة ببعضها عن طريق ممرات ضيّقة، وتُفرز هذه الحجرات المُخاط الذي يتم تصريفه عبر الأنف لترشيح للبكتيريا والمحافظة على نظافة الأنف، وفي بعض الحالات قد تُصاب الجيوب بالانسداد نتيجة تراكم السوائل، وهو ما يُشار إليه بالتهاب الجيوب الأنفية، ويُقسم هذا الالتهاب إلى نوعين؛ التهاب الجيوب الأنفية الحاد، والالتهاب الجيوب الأنفية المزمن (بالإنجليزية: Chronic sinusitis) الذي تدوم أعراضه لمدة طويلة قد تتجاوز 12 أسبوعاً. أسباب التهاب

التهاب الجهاز التنفسي تؤثر عدوى الجهاز التنفسي (بالإنجليزية: Respiratory tract infection) في الحلق، والجيوب الأنفية، والممرات الهوائية، والرئتين، وغالباً ما تنتقل من شخصٍ إلى آخر من خلال سعال أو عطاس الشخص المصاب، وتجدر الإشارة إلى أنّ معظم التهابات الجهاز التنفسي تزول خلال أسبوع أو أسبوعين، ويتم علاجها في المنزل غالباً، إلا أنّها تسبب ببعض الأعراض، مثل: الصداع، والتهاب الحلق ، والسعال المصحوب بالبلغم أحياناً، وألم العضلات، واحتقان الأنف، والحمّى، وضيق التنفس، وغيرها. التهاب الجهاز التنفسي

العلاجات الدوائية يعتمد اختيار العلاج الدوائيّ المناسب للتخلّص من مشكلة مخاط الأنف على المسبّب الرئيسيّ لتراكم المخاط وزيادة إنتاجه في الأنف، وفي معظم حالات المخاط الناجمة عن الإصابة بالإنفلونزا والزكام لا يحتاج الشخص للعلاج الدوائيّ وتزول الحالة دون الحاجة للعلاج خلال عدّة أيّام، أمّا في بعض الحالات الأخرى وفي حال الرغبة بالتخفيف من مخاط الأنف والأعراض المصاحبة له، فيمكن استخدام عدد من الأدوية، ومنها الآتي: مضادّات الهستامين: تثبط مضادّات الهستامين (بالإنجليزية: Antihistamines) عمل الهستامين

التخلص من بلغم الرئة يعرف البلغم (بالإنجليزيّة: Phlegm)، على أنه المخاط الذي ينتج في الجهاز التنفسي السُفلي والرئتين، ويزداد إنتاجه كرد فعل من الجسم لمحاربة العدوى، وعادة ما يكون البلغم مصاحباً لحالات نزلات البرد، والإنفلونزا، والحساسية، وفي ما يأتي نذكر بعض أهم العلاجات التي يمكن أن تساعد على التخلص من البلغم، ومنها: العلاجات المنزلية يمكن اللجوء للعديد من العلاجات المنزلية للتخلص من البلغم، ومن هذه العلاجات نذكر الآتي: الغرغرة بالماء المالح عدة مرات في اليوم. رفع الرأس باستخدام وسادة إضافية

العلاجات المنزلية تنتِج الأغشية المخاطية المُبطنة للأنف، والحلق، والفم، والرئيتين، والجيوب البلغم طوال الوقت لالتقاط الفيروسات ومسبِّبات التحسُّس، ولحماية الجهاز التنفسي، ولكن في حال الإصابة بالمرض وزيادة كمية الجزيئات الغريبة المُلتقطَة تزداد سماكة ولزوجة البلغم، الأمر الذي يُسبِّب الشعور بعدم الراحة، لذا قد يتم اللجوء إلى بعض العلاجات المنزلية للمُساعدة على التخفيف من أعراض البلغم كما يأتي: شرب كميات كافية من السوائل: حيث يساعد ذلك على التخفيف من الاحتقان، وزيادة تدفُّق المخاط وسهولة

مضادات الفيروسات في أغلب الأحيان لا يحتاج المصاب بالإنفلونزا أيّ علاج دوائي، إلّا أنّ الطبيب في بعض الحالات قد يصف مضادات الفيروسات كدواء أوسيلتاميفير (بالإنجليزية: Oseltamivir)، لدور هذه الأدوية في المساعدة على تقليل فترة عدوى الإنفلونزا والوقاية من مضاعفاتها. الخيارات الدوائية التي تُصرف دون وصفة طبية تجب الإشارة إلى أنّ استخدام المضادات الحيوية لن يُساعد على التخلص من فيروس الإنفلونزا، ومن الخيارات الدوائية التي يمكن اللجوء إليها للتخفيف من أعراض الإنفلونزا مضادات الحمى التي تُصرف دون وصفة

موقع الرئتَين في جسم الإنسان تقع الرئتان في منطقة الصَّدر في جسم الإنسان، وتُعتبران مركز الجهاز التنفُّسيّ فيه، وتُشبهان المخروط المقلوب في الصَّدر، وتتميَّز الرئة بأنَّها تتكوَّن من جزئين؛ الرئة اليُمنى التي تتكوَّن من ثلاثة فصوص، والرئة اليُسرى التي تتكوَّن من فصَّين فقط؛ وذلك لتوفير حيِّز للقلب، وتُعتبَر الرئة مُهمَّة جدّاً للجسم، حيث تحتاج كلُّ خليّة في جسم الإنسان إلى الأكسجين للبقاء على قيد الحياة، كما يحتاج الجسم للتخلُّص من غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج من الخلايا خلال العمليّات

أورام الرئة الحميدة تنتُج أورام الرئة الحميدة جرَّاء النموِّ غير الطبيعيّ في أنسجة الرئة، أو عدم خضوعها لعمليّة موت الخلايا بشكلٍ طبيعيّ، ولا تُصنَّف أورام الرئة الحميدة ضمن السرطانات، إذ يُعَدُّ مُعدَّل نُموِّها بطيئاً، وقد تتوقَّف كُلِّياً عن النموِّ وتنكمش، كما أنَّها لا تنتشر إلى أعضاء الجسم الأخرى، وفي العادة لا تُهدِّد أورام الرئة الحميدة حياة المُصاب بها، وحتى عند انتشار هذه الأورام إلى الأنسجة المجاورة فإنَّها لا تتسبَّب بحدوث التلف لها، وهناك أكثر من نوع لأورام الرئة الحميدة، ومنها:

أنواع السل الإصابةُ بعدوى السُّل أو التّدرّن أوالدّرن (بالإنجليزية: Tuberculosis) واختصارًا TB لا تعني بالضرورة أنّ الشخص مريض، وفي الحقيقة هناك نوعان رئيسيان من مرض السُّل، وفيما يأتي بيانهما بشيء من التفصيل: السُّل الكامن السُّل الكامن أو الخافي أو غير النّشِط (بالإنجليزية: Latent tuberculosis) هي حالة غير معدية، تتمثل بوجود البكتيريا في الجسم في حالة غير نشِطة، حيثُ إنّها لا تتكاثر، ولا تُسبِّب مرضًا، ولا يُدركُ الشّخص أنه مُصاب بالعدوى وذلك لعدم ظُهور أيّ أعراضٍ عليه، والتي تبقى غير نشطة

أمراض تؤثر في الشعب الهوائية نذكر من الأمراض التي تُصيب الشعب الهوائية ما يأتي: الربو: (بالإنجليزية: Asthma)، وهو التهابٌ مُزمنٌ في الشعب الهوائية يؤدي إلى الشعور بضيقٍ في التنفُّس وسماع صوت صفيرٍ أثناء التّنفس، ومن مُحفّزات الربو : الحساسيّة، والعدوى، والتلوُّث. التهاب القصبات المزمن: (بالإنجليزية: Chronic bronchitis) وهو أحد أنواع مرض الانسداد الرئوي المزمن (بالإنجليزية: Chronic obstructive pulmonary disease)، ومن علاماته المميزة الإصابة بالسُّعال المُزمن. النفاخ الرئوي: (بالإنجليزية:

أفضل علاج موسع للشعب الهوائية يعتمد اختيار العلاج المُوسّع للشعب الهوائية على نوع المشكلة الصحية التي يُعاني منها المصاب بالإضافة إلى وضعه العام وصحته، وبالاستناد إلى ذلك يُحدّد الطبيب المختص العلاج الملائم، ويمكن بيان أهمّ الأمثلة على مُوسعات الشعب الهوائية فيما يأتي: ناهضات مُستقبلات بيتا 2 تُعتبر ناهضات مُستقبلات بيتا 2 (بالإنجليزيّة: Beta-2 agonists) أحد موسعات الشعب الهوائية (بالإنجليزية: Bronchodilators) المُصمَّمة لاستهداف مستقبلات بيتا 2 الموجودة في الغالب على العضلات الملساء والأغشية

العلاجات الدوائية هناك العديد من الأدوية التي قد تخفف من الكحة والأعراض التي تُصاحبها؛ كالحمى واحتقان الأنف، وفي الحقيقة ليس هناك أيّ دليل علمي يدعم فعالية هذه الخيارات في تقليل مدة الكحة والتخلص منها سريعاً، كما يُنصح باستشارة الطبيب قبل إعطاء أدوية السعال التي تُصرف دون وصفة طبية للأطفال ، لما تحتويه من مواد فعالة قد تؤثر سلباً في صحة الطفل، ومن الأمثلة على الأدوية التي تهدّئ السعال؛ دواء ديكستروميثورفان (بالإنجليزية: Dextromethorphan)، ومضادات الهستامين (بالإنجليزية: Antihistamine)، حيث

علاج الكحة والبلغم بالمواد الطبيعية هناك العديد من الأعشاب والمواد الطبيعية التي يُمكن استخدامها للتخفيف من السعال والبلغم، نذكر بعضاً منها فيما يأتي: البروبيوتك: تُقدم البروبيوتك مجموعة من الفوائد الصحية، وفي الحقيقة لا تُخفف البروبيتويك السعال بشكل مباشر، إلا أنّها تُساعد على تحقيق التوازن بين البكتيريا في الجهاز الهضمي؛ حيث يدعم هذا التوازن وظيفة الجهاز المناعي في جميع أنحاء الجسم، ممّا يساعد على علاج السعال وخاصة المصحوب بالبلغم. النعنع: يُعرف النعنع بخصائصه التي تساعد على الشفاء؛ إذ يحتوي

الجيوب الأنفيّة يسبّب التهاب الجيوب الأنفية الإزعاج وعدم الراحة للكثيرين عند تغيّر الفصول، أو عند التعرّض لأشعة الشمس لفترات طويلة، أو التدخين والتعرّض للكيماويّات، وقد يختفي بعد أسبوعين، أو يستمرّ لأكثر من شهرين، فيسمّى التهاب الجيوب الأنفيّة المزمن، أو أن يكون هناك اعوجاج في ممرّات الأنف ، ممّا يتطلّب جراحة، وهذا مختلف عن التهاب الجيوب. أعراض الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفيّة هناك علامات واعراض تدل على الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية ومنها: ألم حول العينين وفي الخدين بجانب الأنف. احمرار العيون.