أمراض الجهاز التنفسي

طرق الوقاية من الربو

طرق الوقاية من الربو

الوقاية من الربو يُمكن الوقاية من الربو ، أو الحساسية الصدرية، أو حساسية الصدر (بالإنجليزية: Asthma) من خلال تجنب عوامل الخطر التي تزيد من خطر الإصابة بالربو، وفي سياق الحديث يجدر التنويه إلى أنّ الأسباب الكامنة وراء إصابة الفرد بالربو غير مؤكدة إلى الآن، لكن من المرجح أن يكون الربو نتاجاً عن خليطٍ من العوامل الوراثية والبيئية معًا، وفيما يأتي طرق الوقاية وتجنب عوامل خطر الإصابة بالربو: التلوث الهوائي: إذ يزيد استنشاق المواد المُهيجة، أو المسببة للحساسية، أو السموم الموجودة في الهواء من فرص
طرق الوقاية من الالتهاب الرئوي

طرق الوقاية من الالتهاب الرئوي

نظرة عامة حول الوقاية من الالتهاب الرئوي يمكن تقسيم طرق الوقاية الخاصة بالتهاب الرئة أو الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonitis) بحسب نوعه، وفي سياق الحديث يجدر التنويه أن الالتهاب الرئوي هو الحالة التي تتمثل بحدوث التهاب في الرئتين، وذلك نتيجة حدوث تهيج فيهما إثر التعرض لموادّ مُهيّجة، أو بسبب الإصابة بحساسية أو الخضوع لعلاج إشعاعيّ أو الإصابة بعدوى أو مرض، وحقيقة يُطلق مصطلح الالتهاب الرئوي على أي حالة تُسبب التهابًا في الرئة كما بيّنا، ولعل أكثر أنواع الالتهاب الرئوي شيوعًا ما يُعرف بذات
طرق الوقاية من أمراض الجهاز التنفسي

طرق الوقاية من أمراض الجهاز التنفسي

الجهاز التنفسي يتكون الجهاز التنفسي من الممرات الهوائية، والأوعية الرئوية، والرئتين ، وعضلات التنفس، ويكمن دوره في الجسم في تبادل الغازات، وترشيح الهواء وترطيبه، ويمكن تقسيم الجهاز التنفسي لقسمين رئيسين: العلوي والسفلي، فيتكون القسم العلوي من الأنف، والجيوب الأنفية، والبلعوم، والحنجرة ، أما القسم السفلي والتي توجد أجزائه في داخل تجويف الصدر، فيتكون من القصبة الهوائية، والرئتين، وجميع تشعبات الشعب الهوائية والحويصلات الهوائية، حيث يتم إدخال الهواء في عملية التنفس عن طريق الفم أو الأنف، فتتحرك
ضيق الشعب الهوائية

ضيق الشعب الهوائية

ضيق الشعب الهوائية تُعدّ مشكلة تضيّق الشعب الهوائيّة (بالإنجليزية: Bronchoconstriction) من المشاكل التنفسيّة التي قد تحدث نتيجة بذل الفرد مجهوداً أو قيامه بتمرين شاق، وتجدر الإشارة إلى أنّه بالرغم من أنّ هذا التضيق الذي يصيب الشعب الهوائيّة قد يحدث دون الإصابة بأية أمراض أو مشاكل رئوية، إلاّ أنّه غالباً ما يترافق مع الإصابة بأمراض الرئة المختلفة، وهنا يمكن تعريف ضيق الشعب الهوائيّة على أنّه ذلك الانقباض الذي يحدث للعضلات الملساء المكوّنة للشّعب الهوائية، الأمر الذي يؤدّي إلى تضيق هذه الممرّات
ضيق التنفس الفجائي

ضيق التنفس الفجائي

ضيق التنفس الفجائي يُسبب ضيق التنفّس الفجائيّ (بالإنجليزية: Sudden breathlessness) فقدان القدرة على التنفّس بشكلٍ مفاجئ وسريع مع استمرار الشعور بضيق التنفس لمدّة زمنيّة طويلة، وتُعرَف هذه الحالة بأزمة ضيق التنفس المفاجئ (بالإنجليزية: Sudden breathlessness crisis)، وفي الحقيقة عادةً ما تسبب الخوف والقلق للمصاب والأشخاص المحيطين به، ويُشار أنّه من الطبيعيّ الشعور بضيق في تنفس بشكلٍ مفاجئ في بعض الحالات عند ممارسة بعض الأنشطة الشاقّة أكثر من المعتاد، ولكن في حال الشعور بالضيق دون سبب وبشكلٍ مفاجئ
سحب الماء من الرئة

سحب الماء من الرئة

سحب الماء من الرئة يحتوي الحيّز الجنبي الذي يفصل بين الرئة وجدار الصدر على كميّة قليلة جدّاً من السائل، ولكنْ يحدث في بعض الأحيان أنْ تتجمّع كميّات كبيرة من السائل في هذا الحيّز نتيجة الإصابة بمُشكلة صحيّة مُعيّنة، لذا يتم اللّجوء إلى عمليّة سحب الماء من الرئة، أو ما يُطلق عليها أيضاً بزل الصدر (بالإنجليزية: Thoracentesis)، بهدف التخفيف من السوائل المُتراكمه على الرئة ، وتسهيل التنفّس، أو بهدف تحليل هذا السائل، والكشف عن سبب حدوث الانصباب الجنبي، ويتم إجراء عمليّة بزل الصدر كالآتي: الجلوس على
حساسية الجهاز التنفسي

حساسية الجهاز التنفسي

حساسية الجهاز التنفسي تُعرف حساسية الجهاز التنفسي أو الحساسيّة الصدريّة طبياً بمرض الربو (بالإنجليزية: Asthma)، ويُمثل أحدّ الأمراض الرئوية المُزمنة التي تُؤثر في الممرات الهوائيّة وتُسبّب تضيّقها، وقد يُصيب الربو الأشخاص من مختلف الأعمار، ولكنّه يبدأ أثناء الطّفولة في أغلب الأحيان، وبحسب إحصائيّات الولايات المُتحدة فإنّ عدد المُصابين بهذه الحالة تجاوز 25 مليون شخص؛ بحيث يُمثل عدد الأطفال منهم حوالي سبعة ملايين مُصاب. تجدر الإشارة إلى عدم وجود علاج تامّ لمرض الربو، ولكن تُمكّن العلاجات
تعريف ومكونات الجهاز التنفسي

تعريف ومكونات الجهاز التنفسي

الجهاز التنفسي يُمثل الجهاز التنفسي الجهاز المسؤول بشكلٍ رئيسي عن عملية تبادل الغازات؛ حيثُ يقوم بتوصيل الأكسجين إلى الجهاز الوعائي الذي يتولّى مهمّة إيصاله إلي باقي أجزاء الجسم، كما يقوم بأخذ ثاني أكسيد الكربون من أنحاء الجسم وطرده خارج الجسم، بالإضافة إلى ذلك يُساهم الجهاز التنفسي في العديد من الوظائف الأخرى؛ منها الحفاظ على التوازن بين الحمض والقاعدة (بالإنجليزية: Acid–base balance)، وترشيح وربما تدمير الصمّات (بالإنجليزية: Emboli)، وتعزيز أيض بعض المواد النّشطة بيولوجياً؛ كالبروستاغلاندين
تطعيم الإنفلونزا للأطفال

تطعيم الإنفلونزا للأطفال

تطعيم الإنفلونزا للأطفال تُعدّ عدوى الإنفلونزا من أكثر أنواع العدوى التي تُصيب الرضع والأطفال، وتتسبب باضطراب صحتهم وشعورهم بالانزعاج، وذلك لتسببها بالحمى ، والشعور بألم في العضلات، والقشعريرة، والسعال، والتهاب الحلق وغير ذلك، ولا يقتصر الأمر على هذا الحد؛ فقد تتسبب هذه العدوى بمضاعفات وخيمة مثل الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia) والتهاب القصبات والتهاب الأذن، ولهذا كان من الضروري إيجاد مطعوم يقي الأطفال من الإصابة بالإنفلونزا. أنواع مطعوم الإنفلونزا للأطفال هناك نوعان لمطعوم الإنفلونزا
تضخم الجيوب الأنفية

تضخم الجيوب الأنفية

تضخم الجيوب الأنفية يُعرّف تضخم الجيوب الأنفية على أنّه انتفاخ أو التهاب في البطانة الداخلية للجيب الأنفي ضمن ما يُعرف بالتهاب الجيوب (بالإنجليزية: Sinusitis)، ويحدث جراء الإصابة بعدوى فيروسية في أغلب الأحيان، وعادة ما تتحسن حالة المصاب خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع. ويُعدّ انسداد القناة التي تمرر الإفرازات المخاطية من الجيوب إلى الأنف للتخلص منها، من أهمّ المضاعفات المترتبة على هذا الانتفاخ. أسباب تضخم الجيوب الأنفية تتعدد مسببات تضخم الجيوب، ومن هذه الأسباب ما يأتي: عدوى فيروسية. عدوى
تشخيص مرض الربو

تشخيص مرض الربو

تشخيص مرض الربو من الجدير بالذكر أنّه لا توجد طريقة تشخيصية مُحددة واحدة يتمّ من خلالها تشخيص الإصابة بالربو (بالإنجليزية: Asthma) أو كما يُسمى بالحساسية الصدرية، أو حساسية الصدر بشكلٍ قطعيّ، ولأجل ذلك قد يتطلّب التشخيص المناسب والدقيق للربو إجراء عدّة اختبارات لتأكيد الإصابة بالحالة أو استبعادها، وفي العديد من الحالات قد يصعب تشخيص الربو لدى صغار السّن، وسيتمّ بيان النّهج المُتّبع في تشخيص مرض الربو بشيءٍ من التفصيل كما يلي: التاريخ الشخصي والطبي في أولى الخطوات التشخيصية لمرض الربو، يقوم
بخاخات الأمراض التنفسية

بخاخات الأمراض التنفسية

بخاخات الأمراض التنفسية تعرف البخاخات على أنّها أجهزة تستعمل لإدارة الدواء وإرساله إلى الشعيبات الهوائيّة المتفرّعة، من أجل معالجة أمراض الجهاز التنفسي، وعادةً ما يستعملها مرضى التليّف الكيسيّ، والربو، وتختلف هذه البخاخات من حيث النوع وطريقة الاستعمال، وأنواع الأدوية التي توضع بداخلها، وسنتعرّف فيما يأتي إلى طرق استعمال البخاخات وأنواعها وآلية عملها. أنواع البخاخات البخاخات محددة الجرعة تكون عبارة عن بخاخات بشكل إسطوانات مضغوطة، ويوضع الدواء في قطعة فموية من البلاستيك تكون بشكل الحذاء الرياضي،
بحث حول مرض الزكام

بحث حول مرض الزكام

مرض الزكام الزكام (بالإنجليزية: Common Cold)، أو نزلات البرد، أو نزلة البرد، أو الرشح، أو الضنك، أو الضود، هو أحد أنواع العدوى الفيروسية التي تُصيب الجهاز التنفسي العلويّ وخاصة الأنف والحلق، وبالرغم من احتمالية إصابة الأفراد من مختلف الفئات العمرية بهذه النزلات، إلا أنّ الأطفال الذين تقل أعمارهم عن ستة أعوام هم الأكثر عُرضة للإصابة بها، وفي الواقع يصعب حصر الفيروسات التي قد تُسبب الزكام؛ إذ إنّ عددها كبير للغاية، ومن الجيد أنّه في الغالب يُشفى المصابون بالزكام وتختفي الأعراض لديهم خلال أسبوع
الماء على الرئة

الماء على الرئة

الماء على الرئة تُعد حالة الماء على الرئة، أو المياه على الرئة، أو تجمع الماء على الرئة ، أو تراكم السوائل في الرئة، من الاضطرابات التي تُصيب الجهاز التنفسي، وهي نوعين؛ وهما الاستسقاء الرئوي (بالإنجليزية: Pleural Edema) أو الانصباب الجنبيّ (بالإنجليزية: Pleural Effusion)، وحول الاستسقاء الرئوي المعروف أيضًا بالوذمة الرئوية فهو يُمثل حالة مرضية تتجمّع فيها السوائل في الحويصلات الهوائية (بالإنجليزية: Alveoli) داخل الرئة فيصعُب التنفّس على المُصاب، وتكمن خطورة هذه الحالة في عدم حصول الجسم على
الفرق بين تليف الرئة وسرطان الرئة

الفرق بين تليف الرئة وسرطان الرئة

الفرق بين تليف الرئة وسرطان الرئة تليف الرئة (بالإنجليزية: Pulmonary Fibrosis) هو مشكلة صحية تتمثل بحدوث تلف وندوب في النسيج الرئوي، فيصبح سميكًا و قاسيًا مما يعيق الرئتين عن أداء وظيفتهما الطبيعية، وفي حال حدوث التهاب أو ندوب في الأنسجة الموجودة بين الأكياس الهوائية داخل الرئتين ينتج ما يعرف بالمرض الرئوي الخلالي (بالإنجليزية: Interstitial lung disease)، أمّا بالنسبة لسرطان الرئة (بالإنجليزية: Lung cancer) فيتكون داخل النسيج الرئوي، وغالبًا في الخلايا المبطنة لممرات الهواء، ويتمثل بنمو غير
الفرق بين البرد والإنفلونزا

الفرق بين البرد والإنفلونزا

الفرق بين البرد والإنفلونزا البرد والإنفلونزا من الأمراض التي تصيبُ الجهاز التنفسيّ، وينتشرُ هذان المرضان عادةً في فصل الشتاء، وفي بعض الأحيان لا يميّز الأشخاص بين كلٍّ من هذين المرضيْن، ولكنْ هناك العديد من الفوارق التي تميّز بينهما، وتساعدُ الشّخصَ على تشخيص المرض، وتسهيل مهمّة تحديد العلاج المناسب له. البرد هنالك العديدُ من العوامل التي يمكن من خلالها تصنيف المرض على أنّه برد، وهي: درجه الحرارة : من الأمور النادرة أنْ ترتفعَ حرارة الجسم عند التعرّض للبرد، وفي حالِ ارتفعتْ فإنها ترتفعُ
العلاج بالأكسجين

العلاج بالأكسجين

العلاج بالأكسجين يمكن أن تؤدي الإصابة ببعض المشاكل الصحيّة إلى انخفاض نسبة الأكسجين في الدم، ممّا ينتج عن ذلك الشعور بضيق في التنفّس ، والارتباك، والتعب، وقد يانخفاض نسبة الأكسجين في الدم إلى إلحاق الضرر بخلايا الجسم، وهذا ما قد يستدعي في بعض الحالات الحاجة إلى ما يُعرَف بالعلاج بالأكسجين (بالإنجليزية: Oxygen therapy)، ويمكن تعريفه على أنّه علاج يقوم بتزويد الجسم بكميات كافية من الأكسجين عن طريق أجهزة خاصة تحتوي على أسطوانة من الأكسجين السائل أو الغازيّ، أو عن طريق استخدام جهاز توليد الأكسجين
الضغط الرئوي

الضغط الرئوي

الضغط الرئوي يضخُ القلب الدم من البُطين الأيمن إلى الرئة لتتم أكسجته، ونظراً لقصر المسافة بين القلب والرئة يكون الضغط الطبيعي في هذا الجزء من القلب وفي الشريان الذي ينقل الدم ما بين البطين الأيمن والرئة مُنخفضاً مُقارنة بضغط الدم الانبساطي والانقباضي، ويُشار إلى ارتفاع هذا الضغط عن الوضع الطبيعي بفرط ضغط الدم الرئوي (بالإنجليزية: Pulmonary Hypertension)، والذي يتسبب بنقص الأكسجين في الدم نتيجةً لتضيّق الشرايين في الرئة، ويُعتبر فرط ضغط الدم الرئوي من الحالات الطبيّة النادرة التي ترتفع احتمالية
الصعوبة في البلع

الصعوبة في البلع

الصعوبة في البلع يعاني العديد من الناس من عدم القدرة على بلع الطعام بشكل طبيعي، بالإضافة إلى شعورهم بالألم أثناء البلع، وهذه المشكلة تسمّى صعوبة البلع، ويمكن أن تتطوّر الأمور ويمتنع الشخص المصاب عن البلع بشكل تام، وهذه المشكلة شائعة بين كبار السن، أو الأطفال، أو الأشخاص الذين يعانون من بعض الأمراض في الدماغ أو الجهاز العصبي، ولا بدّ للشخص المصاب أن يتوجّه للطبيب؛ لمعرفة السبب الرئيسي وراء إصابته، وأخذ العلاج المناسب. أعراض صعوبة البلع الشعور بألم أثناء عمليّة البلع، بالإضافة إلى عدم القدرة على
السمنة ومشاكل التنفس

السمنة ومشاكل التنفس

السمنة ومشاكل التنفس ترتبط زيادة الوزن والارتفاع في مؤشر كتلة الجسم (بالانجليزية:Body Mass Index) مع انخفاض في حجم الرئة، وقد أثبتت الدراسات أنّ الزيادة في مؤشر كتلة الجسم يؤدي إلى انخفاض الحجم الزفيري القسري لكل ثانية (بالانجليزية: forced expiratory volume in one second)، والسعة الحيوية القسرية (FVC)، والقدرة المتبقية الوظيفية (FRC)، وحجم احتياطي الزفير (ERV). وفي حالات السمنة المفرطة، أي عندما يزيد مؤشر كتلة الجسم عن 40، يظهر انخفاض متوسط في سعة الرئة الكلي.(TLC). متلازمة نقص التهوية البداني
السل الرئوي

السل الرئوي

السل الرئوي تحدث الإصابة بمرض السلّ المعروف أيضًا بمرض الدّرن أو التّدرّن (بالإنجليزية: Tuberculosis) نتيجة التعرّض لأحد أنواع البكتيريا بطيئة النمو والتي تُعرف باسم المُتَفَطِّرة السُلِّيّة (بالإنجليزية: Mycobacterium Tuberculosis)، ومن المعروف أنّ مرض السلّ يُصيب الرئتين ؛ إلّا أنّه قد يطال أجزاءً أُخرى من الجسم؛ كالدماغ، والكلى، والعمود الفقري. يُمكن تصنيف الأشخاص المُصابين بالسلّ إلى نوعين؛ وهما النشط والكامن، ويُمكن علاجهما باستخدام المضادات الحيويّة ، فوفقًا لمنظمة الصحّة العالمية
التهاب نيمونيا

التهاب نيمونيا

التهاب النيمونيا الالتهاب الرئويّ، أو ذات الرئة ، أو التهاب النيمونيا (بالإنجليزية: Pneumonia) كلها مصطلحات تُعبّر عن العدوى التي تسبّب الالتهاب في الرئة وفي الحويصلات الهوائيّة (بالإنجليزية: Alveoli) وتؤدي إلى امتلائها بالسوائل أو القيح، وقد تكون هذه العدوى بكتيريّة، أو فيروسيّة، أو فطريّة، وعلى الرغم من إمكانيّة علاج معظم حالات التهاب النيمونيا بشكلٍ فعّال إلّا أنّ الشخص قد يحتاج إلى عدّة أسابيع للتعافي بشكلٍ تام من الالتهاب، وقد يشكّل هذا النوع من الالتهاب خطر على الأشخاص المسنين والأطفال
التهاب في الشعب الهوائية

التهاب في الشعب الهوائية

التهاب في الشعب الهوائية تحدث الإصابة بالتهاب الشعب الهوائية (بالإنجليزية: Bronchitis) نتيجة تعرض القصبات الهوائية لعدوى فيروسية أو بكتيرية، وتجدر الإشارة إلى أنّ التهاب الشعب الهوائية يُصنّف حسب شدته إلى نوعين، وهما كالآتي: التهاب الشعب الهوائية الحادّ: (بالإنجليزية: Acute bronchitis)، يعد أكثر شيوعاً لدى الأطفال دون السن الخامسة، ويعرف بأنه التهاب مؤقت، إذ يمتد لمدة تصل إلى ثلاثة أسابيع، وتجدر الإشارة أن الإصابة به تزداد في فصل الشتاء. التهاب الشعب الهوائية المزمن: (بالإنجليزية: Chronic
التهاب رئوي عند الأطفال

التهاب رئوي عند الأطفال

التهاب رئويّ عند الأطفال يُعَدُّ مرض الالتهاب الرئويّ أحد أمراض الجهاز التنفُّسي الناجمة عن تعرُّض كِلتا الرئتَين، أو إحداهما للعدوى، أو الالتهاب، وبالرغم من كَوْن مُعظم أجساد الأطفال مُقاومة للعدوى، إلا أنَّها قد تتطوَّر، وتزداد سوءاً في حال ضعف الجهاز المناعيّ لديهم، وفي الحقيقة، يُلاحظ أحياناً أنَّ هذا النوع من الأمراض يتطوَّر عند الأطفال بعد تعرُّضهم للإصابة بالإنفلونزا، أو الرشح. أعراض الالتهاب الرئويّ عند الأطفال الالتهاب الرئويّ الخفيف والمُتوسِّط تتسبَّب عدوى بكتيريا المتدثّرة الرئويّة