أمراض الجهاز التنفسي

السل الرئوي يُعتبر السل الرئوي (بالإنجليزية: Pulmonary Tuberculosis) من المشاكل الصحية التي تُصيب الجهاز التنفسي وتحديداً الرئتين، وهو ناجم عن التعرض للبكتيريا التي تُعرف علمياً بالمُتَفَطِّرة السُلِّيّة أو عصية كوخ (الاسم العلمي: Mycobacterium tuberculosis)، حيث تُهاجم الرئتين، ومن هناك قد تنتشر إلى أعضاء أخرى في الجسم، وعلى الرغم من تراجع حالات الإصابة بالسل الرئوي بالدول الصناعية، إلا أنّ هذا المرض لا يزال من أكثر عشر مُسبّبات للوفاة على مستوى العالم، وذلك بحسب إحصائيات منظمة الصحة العالمية

السعال الجاف يُعرّف السعال الجاف (بالإنجليزية: dry cough) بأنّه السعال الذي لا يكون مصحوباً بالبلغم أو المخاط، وفي الحقيقة تختلف فترة استمرار السعال؛ ففي بعض الحالات يستمر السعال لأسبوعين أو أقل، كما هو الحال عند المعاناة من السعال نتيجة الإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا، وفي حالات أخرى من الممكن أن تستمر نوبات السعال لأطول من ذلك بكثير، وقد يكون السعال مؤشراً لوجود مشكلة صحية حقيقية، وبشكل عام أجمع الباحثون أنّ السعال الحادّ لدى البالغين هو الذي يستمر لأسبوعين على أقصى تقدير، وأمّا السعال

اختيار الدواء الفعال للسعال عندما يُعاني شخص من السّعال، ويبحث عن الدواء المُناسب للتخلّص من السعال، فإنّه سيجد العديد من الخيارات الدوائية في الصيدليات، وبعض هذه الأدوية ما يحتاج إلى وصفة طبية، بينما لا يتطلب استخدام بعضها الآخر الحصول على وصفة طبية، وعلى الرّغم من أنّ الاختيار يُعتبر صعباً بالنّسبة للكثيرين، خاصّة عندما يعلمون أنّ الكثير من أدوية السعال قد لا تكون فعالة بالشكل الكافي للتخلص من السّعال، ففي الحقيقة تكون الطريقة الصحيحة لعلاج السّعال بالتخلّص من السبب المؤدي له، وفيما يأتي

الدرن وانتقاله يُعرّف الدرن أو السل (بالإنجليزية: Tuberculosis) بأنّه أحد أنواع العدوى البكتيرية التي تُصيب في الغالب الرئتين، ولكن يمكن أن تُصيب أجزاء أخرى من الجسم، وهو ناجم عن الإصابة بالبكتيريا التي تُعرف علمياً بالمُتَفَطِّرة السُلِّيّة أو عصية كوخ (الاسم العلمي:Mycobacterium tuberculosis)، وقد كان هذا المرض المُسبّب الرئيسي للوفاة في الولايات المتحدة الأمريكية قبل اكتشاف العلاج، ويجدر بيان أنّ هذا المرض مُعدٍ للغاية، وينتقل بصورة رئيسية عن طريق الرذاذ الحامل للبكتيريا، بمعنى آخر أنّ هذا

العلاجات المنزلية توجد العديد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى التهاب القصبات الهوائيّة (بالإنجليزية: Bronchitis) مثل الحساسيّة، ممّا يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض مثل ضيق الصدر، والسعال المصحوب بالبلغم، وتوجد عدد من النصائح، والعلاجات المنزليّة التي تساعد على التخفيف من أعراض حساسية القصبات الهوائيّة، نبيّن بعضاً منها في ما يأتي: استخدام جهاز الترطيب المنزليّ، ممّا يساعد على إذابة المخاط، وتسهيل عملية إخراجه، كما يمكن أنّ يساهم في الحدّ من مشكلة الأزيز (بالإنجليزية: Wheezing). المضمضمة بالماء

مرض الربو يدخل الهواء المحمَّل بالأكسجين إلى الجهاز التنفسي عبر الأنف، مُندفِعاً في الممرَّات الهوائيَّة ليَصل إلى الرئتين، وفي حال تعرَّضت بطانة هذه الممرَّات الهوائيّة للالتهاب والانتفاخ، فإنَّ ذلك يؤدِّي إلى تجمُّع المُخاط في هذه الممرَّات، والذي من شأنه أنْ يُعيق مرور الهواء، والإصابة بما يُعرف نوبة الربو، وهنا يُمكن تعريف الربو؛ على أنَّه أحد أمراض التهاب الجهاز التنفسي المزمنة، التي يُسفر عنها حدوث صعوبة في التنفس، والشعور بضيق في الصدر، والإصابة بالسُّعال، بالإضافة إلى بعض الأعراض

أسباب الوذمة الرئوية هناك العديد من الأسباب المؤدية إلى الوذمة الرئوية (بالإنجليزية: Pulmonary edema)، ويمكن بيانها كما يأتي: فشل القلب الاحتقاني تحدث الوذمة الرئوية أو استسقاء الرئة عادةً بسبب الإصابة بفشل القلب الاحتقاني (بالإنجليزية: Congestive heart failure)؛ أي عندما لا يستطيع القلب ضخ الدم بكفاءة، فيتسبب ذلك بعودة الدم إلى الأوردة؛ مما يؤدي إلى ارتفاع الضغط داخل هذه الأوردة، مؤدياً إلى تراكم السوائل في الحويصلات الهوائية في الرئتين، والذي يقلل بدوره حركة الأكسجين الطبيعية، والإصابة بضيق

الربو يُمثل الربو (بالإنجليزية: Asthma) إحدى الحالات التي تؤثر في المسالك الهوائية بحيث تجعلها ضيّقة، ومنتفخة، كما أنّ إنتاجها للمُخاط يُصبح أكثر من المُعتاد، ويترتب على الإصابة بالربو المعاناة من صعوبة في التّنفس لدى الشخص، بالإضافة إلى السعال ، والأزيز، وضيق النفس، وقد يُشكّل الربو مصدر إزعاج بسيط لبعض المرضى، بينما يؤثر في القدرة على أداء الأنشطة اليومية لدى العديد من الأشخاص، وقد تكون نوبات الربو مُهدّدة للحياة، وتجدر الإشارة إلى أنّ الربو أحد الحالات التي لا يُمكن شفاؤها، ولكن يُمكن إجراء

البلغم البلغم هو عبارة عن سائل لزج لونه أبيض مائلاً للاصفرار، يتكوّن من مياه، وبروتين سكري، ومادة المناعي، والدهون، تقوم الأغشية المخاطية، بإفرازه في الجسم، فيقوم الجهاز التنفسي برفضه وطرده من الجسم على شكل مخاط، عن طريق السعال، أو العطس، أو قد يخرج وحده بفعل دفع الشخص له. يعتمد تكوّن البلغم على العديد من العوامل والأسباب، والتي قد تكون مرتبطة بالطقس، أو بالوراثة، أو بالإصابة ببعض الأمراض المعدية، كالرشح والإنفلونزا، وفي مثل هذه الحالات يكون عرضيّاً أو يستمرّ لحين الشفاء من المرض، وقد يكون

أسباب تجمع الماء على الرئة في الحقيقة تختلف أسباب تجمُّع الماء على الرئة، أو الماء على الرئة، أو المياه على الرئة، أو تراكم السوائل في الرئة، تبعًا لنوع المشكلة الصحية المصحوبة بتراكم السوائل الرئة، وهما الوذمة الرئويَّة أو استسقاء الرئة (بالإنجليزية: Pulmonary edema)، والانصباب الجنبي أو الارتشاح البلوري أو الانسكاب البلوري (بالإنجليزية: Pleural effusion). أسباب الوذمة الرئوية تُعدُّ مشكلة الوذمة الرئويَّة من المشاكل الصحيَّة الخطيرة، وبحسب دراسة تم نشرها عام 2020م في مجلة StatPearls فإنَّ

أسباب الكتمة الناتجة عن أمراض الرئة تُعرف الكتمة (بالإنجليزية: Dyspnea) بأنها الشعور بانقطاع النفس، والحاجة إلى الهواء، وقد تحدث لأسباب طبيعية، مثل: التعب بعد ممارسة الرياضة الشديدة، أو السفر إلى الارتفاعات العالية، أو التعرض لتغيرات حرارية كبيرة في الجو، كما قد تحدث نتيجة الإصابة ببعض الأمراض المتعلقة بالرئة أو القلب، وذلك لأنَّ القلب والرئة يساهمان في نقل الأكسجين إلى جميع أنسجة الجسم، وإزالة ثاني أكسيد الكربون، وبالتالي تؤدي الإصابة بأمراض فيهما إلى الشعور بضيق النفس، وقد تكون هذه الحالات

العدوى يُعدُّ تنظيف الهواء الذي نتنفسه والتأكّد من خلوه من البكتيريا من وظائف الأنف، ففي معظم الحالات تُحبس هذه الملوّثات والبكتيريا في مخاط الأنف، ويتخلص منها الجسم دون أن تدخل إلى الدم، وتُعتبر العدوى الفيروسية من مُسبّبات العطس، وفيما يأتي ذكر لبعض الأمثلة على هذه العدوى: نزلات البرد: يُعتبر العطس من أول أعراض الإصابة بنزلات البرد ، بسبب تراكم المخاط داخل الممرات التنفسية، ويُعزى ذلك إلى تحفيز الأعصاب الموجودة في الأغشية الأنفية المُخاطية، وليس بفعل مادة الهستامين؛ لذلك لا يُلاحظ تحسن عند

العطس يُعرّف العطس على أنّه خروج الهواء بطريقة مُفاجئة ولا إرادية من خلال الأنف أو من خلال الفم، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأشخاص يقومون بإغلاق عيونهم كجزء من عملية العطس، ومن المثير للجدل أنّ بعض الأشخاص يقومون بالعطس مرة واحدة فقط، في حين أنّ بعض الأشخاص الآخرين لا يمكنهم التوقف عن العطس بعد مرتين أو ثلاث أو حتى خمس مرات من العطس، ويعود هذا لدرجة التهيج التي يتعرض لها الأنف، إذ إنّ الشخص سيستمر بالعطس إلى أن يتمّ التخلص من السبب الذي أدى إلى تهيّج الغشاء المخاطي في بطانة الأنف، ومن الجدير

أسباب مرض الزكام تُعتبر عدوى الزّكام أو نزلات البرد، أو نزلة البرد، أو البرد (بالإنجليزية: Cold)، أو الرشح، أو الضناك، أو الضُّود من أكثر الأمراض شيوعًا؛ إذ يتسبّب بها عدد من الفيروسات المختلفة، وتشمل الفيروسات الأنفيّة (بالإنجليزية: Rhinovirus) والتي تتصدّر قائمة الفيروسات المُسببة للزّكام ويوجد منها أكثر من مئة نوع فرعيّ، والفيروسات التاجيّة (بالإنجليزية: Adenoviruses)، والفيروس التالي لالتهاب الرئة البشري (بالإنجليزية: Human metapneumovirus)، وفيروسات الكورونا (بالإنجليزية: Coronaviruse)،

وقاية الجهاز التنفسي ينقل الجهاز التنفسي الأكسجين إلى الجسم ويُخلصه من ثاني أكسيد الكربون، لذا يمكن أن تؤدي مشاكل الجهاز التنفسي إلى تقليل الأكسجين الذي يصل إلى الرئة؛ مما يتسبب بمشاكل صحية، وفي هذا المقال أهم الوسائل التي يمكن اتباعُها لوقاية الجهاز التنفسي من الإصابة بالأمراض: أخذ اللقاح هناك العديد من اللقاحات لحماية الجهاز التنفسي من العدوى، ومنها لقاح الإنفلونزا ، والذي يمكن أخذه من عمر الستة أشهر، ومن الفئات التي يُنصح بإعطاءها هذا اللقاح ما يأتي: المرأة الحامل. الأشخاص البالغين عمر 65

النّصائح العامة حساسيّة الأنف، أو ما يسمّى بالتهاب الأنف التحسسي (بالإنجليزيّة: Allergic Rhinitis)، أو ما يُعرف أيضاً بحمّى القش (بالإنجليزيّة: Hay Fever)، هي من الأمراض التي تحدث بسبب استجابة تحسُّسيّة من الجسم تجاه مُسبب الحساسيّة مثل حبوب اللّقاح، ولأنّ المُصاب بحساسيّة الأنف لا يستطيع منْع حدوث الحساسيّة، يمكنه أنْ يُخفف من الأعراض التي قد تُرافق حساسيّة الأنف باتباع العديد من النّصائح، ونذكر منها ما يأتي: الانتباه للأوقات التي يكثُر فيها انتشار حبوب اللّقاح، والتي عادةً ما تكون في الجو

كيفية تشخيص مرض السل إنّ النّهج المُتّبع في تشخيص مرض مرض السلّ (بالإنجليزية: Tuberculosis) المعروف أيضاً بداء الدّرن أو التدرّن يبدأ بالنّظر في التاريخ الطّبي وإجراء الفحص الجسدي لتقييم مدى احتمالية الإصابة بمرض السّل، ويجدُر بالأشخاص الذين يستوفون المعايير السريرية للإصابة بمرض السّل الخضوع لتصوير الصّدر، فإذا كانت النتائج الظاهرة عند إجراء التصوير توحي باحتمالية تأثر الرئتين أو المجاري الهوائية بمرض السّل فيتطلّب الأمر أخذ ثلاث عيّنات من البلغم وإخضاعها لفحص مسحة العصِيّات المقاومة للحمض

التخلص من الكحة بسرعة تعد الكحة طريقة الجسم في التّخلص من المُهيّجات والعدوى، ويعتمد علاجها على الأسباب المُحتملة للكحة، ومنها: الحساسية ، والإصابة بالعدوى، وارتداد الحمض، ومن أهم الطرق لعلاج الكحة ما يأتي: العلاج بالأدوية يُعد العلاج الدوائي أسرع الطرق لعلاج الكحة، إذ يمكن استخدام مُثبّطات السعال والمُقشّعات التي تكون على شكل أقراص أو شراب في العلاج، ومن هذه الأدوية ما يأتي: مُثبطات السعال: (بالإنجليزية: Cough Suppressants)، مثل: ديكستروميثورفان (بالإنجليزية: Dextromethorphan) الذي يُعد من

العلاجات الدوائية يُمكن استخدام أدوية السعال التي تُصرف بدون وصفةٍ طبيةٍ لتهدئة وعلاج الكحة الشديدة؛ حيث تشمل هذه الأدوية مثبطات السُّعال (بالإنجليزية: Cough suppressants)، مثل الديكستروميثورفان (بالإنجليزية: Dextromethorphan)، والمقشعات (بالإنجليزية: Expectorants)، مثل الغايفينيسين (بالإنجليزيّة: Guaifenesin)، ومن الجدير بالذكر أنّه من الممكن استخدام هذه الأدوية معاً، كما يُمكن استخدام أدويةٍ أخرى معها؛ للتخفيف من الأعراض الأخرى المرافقة للكحة الشديدة الناجمةً عن الإصابة بنزلة برد، مثل مسكنات

علاج حساسية الأنف يعتمد علاج حساسية الأنف (بالإنجليزية: Allergic rhinitis) على حدّة الأعراض ومدى تأثيرها في الأنشطة اليومية، وتهدف مُعظمها إلى تخفيف الأعراض المُصاحبة لحساسية الأنف كالعطس، وسيلان الأنف، وانسداده، وتتضمن الخيارات المُتاحة لعلاج حساسية الأنف ما يأتي: مُضادات الهستامين: تخفف مضادات الهستامين (بالإنجليزية: Antihistamine) من أعراض حساسية الأنف وتُوقف عمل الهستامين، وهو المادة التي يُفرزها الجسم عند اعتقاده أنّه يتعرّض لهجوم من قِبَل مسببات الحساسية. الكورتيكوستيرويد: (بالإنجليزية:

العلاجات الطبيعية يتجه بعض الأشخاص إلى العلاجات الطبيعية، كاستخدام الأعشاب؛ لما لها من دور فعال في علاج السُعال الليلي، وفيما يأتي بيان لأهم هذه العلاجات: الزعتر: يُستخدم الزعتر في علاج العديد من الأمراض ؛ خاصةً السُعال، والتهاب الحلق، والتهاب الشعب الهوائية، ومشاكل الجهاز الهضمي، ويمكن الإستفادة منه للسُعال عن طريق استخدام شراب سعال عشبي طبي يحتوي على مادة الزعتر أو عن طريق تناول شاي الزعتر. الزنجبيل: يحتوي الزنجبيل على خصائص مضادة للالتهاب وبالتالي فإنه يُساعد على علاج السُعال الجاف والمرتبط

العلاجات الدوائية تتضمن الأدوية المُستخدَمة لعلاج السّعال التحسّسي ما يأتي: أدوية علاج الربو: (بالإنجليزية: Asthma drugs)، وتحديداً التي تؤخذ عبر الاستنشاق؛ حيث تُعد أكثر العلاجات فعالية في تخفيف السّعال المُرتبط بالربو، إذ إنّها تُقلّل من الالتهاب وتفتح المجاري التنفسيّة. المضادات الحيوية: (بالإنجليزية: Antibiotics)، حيث توصف في حال كان سبب السّعال هو العدوى البكتيرية. مضادات السّعال: ففي حال لم يتم تحديد المُسبب الرئيسي للسعال، وكان السّعال يحول دون قدرة المريض على النّوم، فقد يصِف الطبيب

العلاجات الدوائية يُمكن تناوُل بعض أنواع الأدوية لتخفيف أعراض الزُّكام في حال كانت شديدة وغير مُحتملة، وتُعد العلاجات الدوائية أسرع الطرق لعلاج الزكام ، ومن هذه العلاجات ما يأتي: فيتامين سي: يُقلل تناول فيتامين سي من مدة الزّكام وشدته، كما يُقلل من الإصابة بالزكام بنسبة 8% للبالغين، و14% للأطفال. الزِّنك: أظهرت دراسات أن مكملات الزنك تخفف من مدة الزُّكام، وتُقلِّل من فترة الإصابة به بنسبة 33%. تناول الأدوية: يمكن استخدام بعض الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبية؛ للتخفيف من أعراض الزّكام في حال

كيفية استخدام بخاخ الربو جهاز الاستنشاق أو المنشقة أو بخاخ الربو (بالإنجليزية: Inhaler) يُستخدم لعلاج مرض الربو (بالإنجليزية: Asthma)، وله أنواع متعددة تناسب مختلف الأشخاص، وفيما يأتي بيانها وطريقة استخدامها المثلى: المنشقة معايرة الجرعة المنشقة معايرة الجرعة (بالإنجليزية: Metered Dose Inhaler)، وتُعرف اختصارًا MDI، أو جهاز الاستنشاق ذو الجرعات المُحدَّدة (بالإنجليزية: Evohaler) هو أحد أنواع البخاخات التي استُخدِمت لأكثر من 40 عامًا كأداةٍ لتوصيل العديد من الأدوية بالاستنشاق، وهو من أكثر أنواع