الدم يُعدّ الدم السائل الذي يجري داخل جسم الإنسان، والذي يعمل على توصيل الأكسجين والعناصر الغذائية المهمة إلى خلايا الجسم المختلفة، وعلى التخلّص من الفضلات الناتجة عن الخلايا. وتُنتَج خلايا الدم في نخاع العظم قبل الانتقال إلى الدورة الدمويّة، ويُقدَّر متوسط حجم الدم عند الإنسان بخمسة ليترات. وبمكن بشكل عام تقسيم الدم إلى عدة مكونات، وفيما يلي بيان لكل منها: بلازما الدم: والذي يُشكّل ما يُقارب الـ 55% من مكونات الدم، وهو الذي يُعطي الدم سُيولته، حيث يشكّل الماء 92% من مكوناته، بالإضافة إلى
كريات الدم البيضاء كريات الدم البيضاء تعرف أيضاُ باسم خلايا الدم البيضاء، وهي نوع من الخلايا المكوّنة للدم بالإضافة إلى كريات الدم الحمراء والصفائح، وتتمثل أهمية كريات الدم البيضاء في كونها خطّ الدفاع الأول ضدّ مسبّبات العدوى ومثيرات النظام المناعي، كما أنّها جزء من النظام المناعي للجسم، ويوجد في الدم أنواع مختلفة من كريات الدم البيضاء، إلا أنّها جميعاً تتكوّن في الخلايا الجذعية في نخاع العظام، ويمكن الكشف عن إصابة الجسم بمرض أو خلل ما عن طريق فحص عدد كريات الدم البيضاء فيه، فإذا ما كانت أعلى
الدم الدم هو سائل حيوي لزج لونه أحمر، يصنع في نخاع العظم ويضخّ بواسطة القلب إلى سائر أعضاء الجسم عبر الأوعية الدموية، ويتكوّن بشكل أساسيّ من البلازما وهي سائل أصفر بروتيني وتسبح في البلازما كافة البروتينات، والدهون، والإنزيمات التي تساعد في العمليات الحيوية وعمليات الأيض، وعوامل التجلط التي تفرز في الكبد وتساعد في وقف النزيف عند الجروح بمساعدة الصفائح الدمويّة، والهرمونات التي تفرزها غدد الجسم والتي تلعب دوراً مهمّاً في تنظيم عمل أجهزة الجسم المختلفة، والأجسام المضادة التي تشكل وسيلة دفاع
فقر الدم الشديد يعتبر فقر الدم الشديد من أكثر الأمراض شيوعاً، وفيه يحدث انخفاض في تركيز هيموغلوبين الدم عن مستواه الطبيعي، والذي يجب أن يكون 11 غراماً لكلّ ديسيليتر عند الإناث البالغات، و13 غراماً لكلّ ديسيليتر عند الذكور، فتقل نسبة الأكسجين التي يحتاجها الجسم للقيام بوظائفه الطبيعية. يحدث فقر الدم الشديد بثلاثة أنواع وهي: فقر الدم الناتج عن فقدان كمية كبيرة من الدم، وفقر الدم الناتج عن حدوث خلل في عدد كريات الدم الحمراء التي ينتجها الجسم، وفقر الدم الانحلالي الذي يحدث نتيجة تكسّر كرات الدم
فقر الدم عند الحامل في الشهر السابع فقر الدم ( الأنيميا) هو نقص في نسبة خلايا الدم الحمراء، وبالتالي نقص الهموغلوبين وهو البروتين الرئيسي المسؤول عن نقل الأكسجين للخلايا وتخليصها من ثاني أكسيد الكربون، وتعتبر المرأة الحامل مصابة بمرض فقرالدم إذا كانت نسبة الهموغلوبين لديها 12ملغم / 100 سم من الدم. من الطبيعي أن تعاني المرأة من فقر الدم أثناء حملها، وذلك لأن جنينها يحصل على المعادن والفيتامينات اللازمة لنموه من جسمها، لكن قد يشكل هذا المرض خطراً على المرأة وجنينها إذا زاد عن حده الطبيعي بشكل
فقر الدم يعتبرُ مرض فقر الدم أو الأنيميا أحدَ أشهر الأمراض التي يعاني منها الناس في أيّامنا هذه، ولا يقتصرُ حدوثه على فئة عمريّة معينة، ومن أشهر أعراض هذا المرض: إرهاق وتعبٌ عامّ، وفقدان الشهيّة، وشحوب لون الوجه والجلد، وغيرها من الأعراض، وسوف نتحدّثُ في هذا المقال عن مرض فقر الدم الحادث عند الأطفال على وجه الخصوص، من حيث أسبابه وطرق علاجه. أسباب فقر الدم عن الأطفال الرضع حدوث نزوف من المشيمة، أو الحبل السريّ أثناءَ الولادة، أو حدوث نزْف خفيّ مرضيّ عندَ المولود، وذلك بسبب سحب عيّنات الدم بشكلٍ
فقر الدم فقر الدم أو الأنيميا وهو مرض يحدث في الدم نتيجة بسبب انخفاض مستوى الهيموغلوبين بشكل كبير فتنقص نسبة الأوكسجين التي تصل لجميع خلايا الجسم، وهذا يسبب حالة مرضية لدى الإنسان قد تتضاعف وتؤدّي للموت إن لم تتمّ متابعة الحالة بحذر. أعراض فقر الدم قد تكون أعراض فقر الدم بسيطة في بداية المرض، لكنها تزداد كلما تقدّمت الحالة المرضية وبقيت دون علاج، ومن أعراض فقر الدم: الإرهاق والتعب والشعور بالكسل وعدم القدرة على القيام بمجهود حركي أو بدني. تغير لون البشرة، فتصبح شاحبة وصفراء بسبب نقص الدم،
فصائل الدم يتم تقسيم فصائل الدم إلى أربع مجموعات مختلفة حسب المستضدات (بالإنجليزية: Antigens) الموجودة على سطحها. وتضم فصائل الدم خلايا الدم الحمراء فصيلة الدم A، وفصيلة الدم B، وفصيلة الدم AB، وفصيلة الدم O التي لا تحمل فيها خلايا الدم الحمراء أياً من هذه المستضدات. ومنذ الطفولة، يقوم الجهاز المناعي بتوليد أجسام مضادة مغايرة للسمتضدات الموجودة على سطح خلايا الدم الحمراء للفرد السليم. فعلى سبيل المثال، يقوم الجهاز المناعي للأشخاص الذين تحمل خلاياهم الحمراء مستضدات من نوع A بتوليد أجسام مضادة
فقر الدم الحادّ فقر الدم أو الأنيميا، هو حالة مرضيّة تحدث بسبب انخفاض الهيموجلوبين عن مستواه الطبيعي، والذي يُقدّر بـ 11غم/ ديسيلتر للإناث، و 13غم/ ديسيلتر للذكور، مما يؤدّي إلى نقصِ كميّة الأكسجين الواصلة لأجهزة الجسم المختلفة، وهذا ما يؤثّر على حياة الشخص اليوميّة، ويجعله غير قادر على القيام بأبسط نشاطاته. أسباب الإصابة بفقر الدم نقص الحديد الذي يؤدّي إلى انخفاض قدرة النخاع على تصنيع الهيموغلوبين اللازم لإنتاج كريّات الدم الحمراء، والناتج عن: النزف الشديد. الاستخدام المتزايد للمسكّنات. إصابة
تسمم الدم يُعرف تسمّم الدم أو تعفّن الدم بأنّه اضطراب ناجم عن انتقال عدوى بكتيريّة خطيرة من جسم الإنسان إلى الدم؛ حيث يحدث التسمّم بسبب نوع معيّن من البكتيريا والذي يُعرف باسم (gram negative) أو (gram positive)، وفي أغلب الأحيان يَكون انتشار العدوى داخليّاً في الجلد، وهي حالة تَستدعي العلاج المباشر في المشفى، وتحت عناية طاقم طبيّ متخصّص؛ حيث يُمكن علاج هذه الحالة إذا تمّ تشخيصُها في وقت مبكّر، أمّا في حال التأخّر بالتشخيص فإنّها قد تُودي بحياة المصاب. في هذا المقال سوف نتعرّف على أسباب تسمّم
الدم الدم عبارة عن سائلٍ لزج يحتوي على الكريات البيضاء والحمراء والصفائح الدموية، وكلّها تسبح فيما يسمى بالبلازما، ويسير الدم في الأوعية الدموية ليصل إلى أجزاء الجسم، فينقل الأكسجين، والغذاء، وبعض الأنواع من الهرمونات إلى أماكن تأثيرها، كما يخلص الخلايا من السموم والفضلات، ولكن عند نقصان عدد كريات الدم البيضاء أو الحمراء فإنّ الجسم يواجه الكثير من المشاكل. نقص كريات الدم البيضاء والحمراء العدد الطبيعي للكريات البيضاء في الجسم 3500 كرية لكل ميكروليتر من الدم تقريباً، وعندما يقل العدد عن ذلك
فقر الدم الحاد فقر الدم الحادّ أو الأنيميا، هو مرض ينتج عن النقص الشديد في عدد خلايا الدم الحمراء في الدم، والتي تعمل على نقل الأكسجين إلى كافّة خلايا الجسم، ممّا يؤدّي إلى التسبب بمشاكل في الجسم، وهي متفاوتة الخطورة بتفاوت شدّة النقص. أسباب فقر الدم عدم تزويد الجسم بالمقدار الكافي من عنصر الحديد، حيث إنّ عنصر الحديد يُستخدم لإنتاج الهيموجلوبين بالدم. عدم تزويد الجسم بالمقدار الكافي من فيتامين B12، حيثُ إنّه يستخدم لإنتاج الكميات الكافية من خلايا الدم الحمراء للجسم. الإصابة ببعض الأمراض
انخفاض الصوديوم في الدم يعرف انخفاض الصوديوم في الدم بأنّها الحالة التي ينتج عنها اضطراب في شوارد الدم، مما يؤدي إلى انخفاض تركيزه في الدم عن المعدل الطبيعي والذي يقدر ب135 ميللي مول في كل لتر من الدم، وتختلف العوامل المؤدية إلى هذه الحالة ما بين عوامل مرضيّة داخليّة أو خارجيّة مكتسبة، وتكون هذه الحالة مصحوبة ببعض العلامات والأعراض، وتتطلب العلاج الفوري والسريع لها لتلافي التعرّض لمخاطر ومضاعفات تهدد حياة وسلامة المصاب، وفي موضوعنا هذا سنذكر أسباب انخفاض الصوديوم في الدم، وأعراضه، وطرق علاجه.
علاج الأنيميا أو فقر الدم يعتمد علاج فقر الدم أو الأنيميا (بالإنجليزية: Anemia) بصورة رئيسية على علاج المسبب، وحقيقة تُعدّ الأسباب المحتملة لفقر الدم كثيرة، وبشكل عام لُخّصت هذه الأسباب في ثلاث مجموعات، وهي فقر الدم الناجم عن عدم تصنيع أو إنتاج عدد كافٍ من خلايا الدم الحمراء السليمة، وفقر الدم الناجم عن حدوث النزيف، وأخيرًا فقر الدم الناجم عن تحطيم خلايا الدم الحمراء بصورة أعلى من المعدل الطبيعيّ، ومن الجدير بالذكر أن كلّ مجموعة من هذه المجموعات يندرج تحتها عدد من الأسباب، وفيما يأتي بيان علاج
علاج زيادة كريات الدم البيضاء قد لا يحتاج ارتفاع تعداد خلايا الدم البيضاء أو زيادة كريات الدم البيضاء ، أو ارتفاع في تعداد كريات الدم البيضاء (بالإنجليزية: Leukocytosis) إلى علاج في بعض الحالات ويعود إلى طبيعته خلال فترة قصيرة، أما في بعض الحالات الأخرى فقد يركِّز العلاج على إزالة مسبِّب هذا الارتفاع، مثل بعض العلاجات الدوائيَّة، وبعض أنماط الحياة غير الصحيَّة، وبعض المشكلات الصحيَّة، وفي الحالات التي يرتفع فيها تعداد كريات الدم البيضاء بشكلٍ شديد فقد يؤدِّي ذلك إلى الإصابة بما يُعرَف بمتلازمة
الدم يُدرك الجميع ضروريّة الدم للحياة، ويُعتبَر المُتبرِّعون بالدم هم المصدر الوحيد للمرضى الذين يحتاجون إلى نقل دم، حيث إنَّه لا يُمكن تصنيع الدم، وتتمثَّل أهمِّية الدم في الجسم بانتشاره في أجزاء الجسم جميعها لإيصال الموادِّ الأساسيّة التي تحتاجها جميع خلايا الجسم من موادّ مُغذِّية، وأكسجين، كما أنَّه ينقل الفضلات الأيضيّة بعيداً عن تلك الخلايا، وفي الحقيقة هناك أربعة مُكوِّنات أساسيّة لدم الإنسان، ويُمكن ذكرها كما يأتي: البلازما: وهي الجزء السائل من الدم، والذي ينقل الماء والموادّ الغذائيّة
طرق خفض الكولسترول الضار بتغيير نمط الحياة يشار إلى أنّ تغيير نمط الحياة والذي يتضمن ممارسة الرياضة واتباع الحمية الصحية يعد الخط العلاجي الأول لارتفاع الكولسترول في الجسم، ويمكن بيان ذلك بشيء من التفصيل على النحو الآتي: الحمية الغذائية الصحية يمكن تقليل مستوى الكولسترول وتحسين صحة القلب من خلال إجراء بعض التغييرات على النظام الغذائي ، ومن هذه التغييرات: تقليل الدهون المشبعة: (بالإنجليزية: Saturated fats) إنّ تقليل استهلاك الدهون المشبعة يقلل من مستويات البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة
مرض فقر الدم فقر الدم أو الأنيميا هو أحد الأمراض التي تصيب الدم بشكلٍ أساسيّ، حيث يكون سببه الرئيسيّ نقص حادّ في نسبة الهيموغلوبين في الجسم، ويُقسّم إلى أربع أقسام ونذكر منها: فقر الدم بعوز الحديد، وفقر الدم الانحلالي، وفقر الدم المنجلي، بالإضافة إلى فقر الدم الوبيل، كما أنّ شدّته تتراوح ما بين المتوسّطة، والشديدة، وفي حال لم يتم علاجه بالشكل الصحيح يُمكن أن يؤدّي إلى الإصابة بتلف في الأعصاب، والوفاة في بعض الحالات المتقدمة، وفي هذا المقال سنتحدث عن أسبابه، وأعراضه، وطرق علاجه طبيعياً،
ضغط الدم عند كبار السن وُجد أن المحافظة على ضغط الدم (بالإنجليزية: Blood pressure) ضمن المعدّلات الطبيعيّة لدى كبار السنّ أفضل للصحّة العامّة؛ إلّا أنّه غالبًا ما يرتفع ضغط الدم مع التقدّم في العُمُر؛ إذ يُشار إلى أنّ ضغط الدم الطبيعيّ يتراوح بين 90/60 ملم زئبقي و120/80 ملم زئبقي، أمّا بالنسبة لضغط الدم الطبيعي لدى كبار السنّ فيختلف تقديره بين المنظمات الصحيّة المختلفة؛ فقد تمّ تعديل القراءات المرجعيّة عام 2017 م من قِبَل جمعية القلب الأمريكيّة والكليّة الأمريكيّة لأمراض القلب (بالإنجليزية:
الدم يتكوّن جسم الإنسان من أجهزة وأعضاء معقدة الوظيفة والتكوين، ومن أبرز مكوّنات الجسم هو الدّم وهو السائل الأحمر الذي ينتقل إلى كافة أعضاء وخلايا الجسم حيث يعمل على تغذيتها ونقل الفضلات منها، فالدم يتكوّن من كريات الدم الحمراء والبيضاء وبلازما الدم والصفائح الدموية ، وتعتبر كريات الدم الحمراء الأكثر تكويناً للدم ولهذا يغلب على الدم اللون الأحمر القاني، فوظيفة كريات الدم الحمراء هي التي تقوم بنقل الأكسجين والغذاء مثل الحديد لخلايا الجسم كاملة وعند عودتها من الخلايا تكون محمّلة بالفضلات لطرحها
شروط التبرع بالدم هُناك بعض النّواحي التي يجب على المُتبرع أخذها بعين الاعتبار ومحاولة تطبيقها قبل التبرع بالدم (بالإنجليزية: Blood donation)؛ مثل ضرورة الحصول على قسط كافٍ من النوم، وتجنّب وجبات الطعام السريعة، وشرب ما لا يقل عن نصف لتر من الماء، ومن الجدير ذكره اتباع بعض الإرشادات الموجّهة للأشخاص بعد التبرع بالدم؛ مثل الحصول على كمياتٍ كبيرة من السوائل، وتجنّب النشاطات المُجهدة، والاستلقاء مع رفع القدمين إذا ما شعر الشخص بالدوخة، وإبقاء الضمّادة على موضع سحب الدم لمدةٍ لا تقلّ عن 5 ساعات،
بلازما الدم تعرف البلازما بأنها واحدة من مكوّنات الدم، وتتميز بكونها مادة سائلة وشفافة ذات لون يميل للأصفر، ومهمتها الأساسية هي المساعدة على نقل الأملاح والمواد الغذائية؛ مثل: السكريات، والفيتامينات، والهرمونات، والماء إلى الخلايا وأماكن التصنيع في الجسم، وكل مكونات الدم الصلبة؛ مثل: خلايا الدم الحمراء، والبيضاء، والصفائح الدموية التي تسبح في البلازما، والتي يشكل الماء ما يقارب 92% من حجمها، ويحافظ الماء على درجة حرارة الجسم واذابة المواد. تشكل بروتينات البلازما ما يقارب 7% من حجم البلازما،
تعريف زيادة سيولة الدم مرض زيادة سيولة الدم (Hemophilia)، والذي يُسمّى بالنّاعور والهيموفيليا هو أحد الأمراض الوراثيّة النّاتجة عن نقصان أحد عوامل تخثّر الدّم، حيث إنّ جرح المصاب لا يتخثّر بصورة طبيعيّة، فيستمرّ نزفه لمدّة أطول عن الإنسان الطّبيعيّ، ويُصنّف هذا المرض إلى ثلاثة أصناف رئيسيّة، سنتطرّق إلى ذكرها في هذا المقال. أنواع زيادة سيولة الدم تُقسّم الأنواع إلى ما يأتي: هيموفيليا أ: وينتج عن نقص عامل التّجلّط 8، وهذا الصّنف الأكثر انتشاراً بين الناس؛ لذا يُطلق عليه اسم زيادة سيولة الدّم
زيادة البروتين في الدم ارتفاع نسبة البروتين في الدم، هو خلل في عملية الإستقلاب أو الأيض في الجسم، وهذه الظاهرة تتمثّل في ارتفاع مستوى أحد الأنماط البروتينيّة في بلازما الدم، وينتج عن ارتفاع بروتين الدم ارتفاع في مستوى الكولسترول؛ وذلك لأنّ البروتين هو المسؤول عن نقل الكولسترول إلى الدم. الأسباب تنتج زيادة بروتين الدم عن مجموعة من الأسباب، مثل: الإفراط في تناول الأطعمة الغنيّة بالدهون، وشرب الكحول بكميّات كبيرة، والزيادة الكبيرة في الوزن، والكسل والتقاعص عن ممارسة التمارين الرياضيّة، وخلل وظائف