كثرة الحمر الحقيقية تُعدّ كثرة الحمر الحقيقية (بالإنجليزية: Polycythemia Vera) من أنواع السرطانات التي تُصيب نخاع العظم، مسبباً إنتاج كميات كبيرة من خلايا الدم الحمراء، ممّا يؤدي إلى زيادة لزوجة الدم، ويترتب على زيادة خطر تكون الخثرات الدموية، والإصابة بالنوبة القلبية والسكتة الدماغية، ويُعدّ الرجال أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة مقارنة بالنساء، ومن الأعراض التي تُرافق مشكلة كثرة الحمر الحقيقية: الدوخة، والشعور بالتعب والإرهاق، وأمّا بالنسبة لتشخيص الإصابة بهذه المشكلة فيتم بإجراء تحليل الدم،
فقر الدم يُعرّف فقر الدم أو الأنيميا (بالإنجليزية: Anemia) على أنّه حالة من انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء الموجودة في الجسم، أو انخفاض تركيز الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Hemoglobin) داخل خلايا الدم الحمراء، حيث يعمل الهيموغلوبين بشكلٍ طبيعي على حمل الأكسجين لإيصاله إلى مُختلف أنسجة الجسم، وبالتالي فإنّ نقصانه يحول دون قدرة الدم على حمل الأكسجين على النّحو اللازم، ويحدث ذلك أيضاً في حال وجود خلايا دم حمراء غير طبيعية أو وجودها بكمياتٍ قليلة، ومن المهمّ الإشارة إلى أنّ تركيز الهيموغلوبين الطبيعي
فقر الدم الحاد يُمكن تعريف فقر الدم (بالإنجليزية: Anemia) على أنّه حدوث انخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء، أو الهيموغلوبين بحيث يُصبح أقل من المعدّل الطبيعيّ له، ويكون ذلك بسبب انخفاض إنتاج خلايا الدم الحمراء، أو الهيموغلوبين ، أو سرعة فقدان تكسر هذه الخلايا، وتجدر الإشارة إلى أنّ فقر الدم لدى الرجال يتمثل بانخفاض مستويات الهيموغلوبين عن 13.5 غرام/100 مل، أمّا لدى النّساء فيتمثل بانخفاض مستوى الهيموغلوبين عن 12 غرام/100 مل، وفي الحقيقة تنقسم الإصابة بفقر الدم إلى فقر الدم الحادّ، وفقر الدم
سيولة الدم يتعرض أي إنسان لصدمات أو ضربات في مناطق مختلفة من جسمه، والتي تؤدي بدورها إلى النزيف أحياناً، والوضع الطبيعي أن تقوم مجموعة من الصفائح الدموية بإيقاف هذا النزيف؛ من خلال إغلاق الثقوب التي أصابت الأوعية الدموية المصابة، ولكن عندما يكون الشخص مصاباً بما يسمّى سيولة الدم أو الهيموفيليا، والذي يُعرف على أنّه عدم قدرة الدم على التخثر أو التجلط؛ نتيجةً لأسباب مختلفة من أهمها. أسباب سيولة الدم اضطربات أو خلل في الجينات التي تتحكم بمعاملات تجلط أو تخثر الدم. وقد يحدث هذا الاضطراب نتيجةً
الهيموجلوبين يعرف الهيموجلوبين أو خضاب الدم بأنه أحد أنواع البروتينات المعقدة التي تتركز وظيفتها بنقل الأكسجين من الرئتين إلى باقي أعضاء الجسم، ثم إعادة نقل ثاني أكسيد الكربون من هذه الأعضاء والأنسجة والخلايا إلى الرئتين، للتخلص منه، وهناك تباينٌ في نسبة الهيموجلوبين من جسم لآخر. تتراوح نسبة الهيموجلوبين بالمعدل الطبيعي تقريباً من 13.5 إلى 17.5 غراماً لدى الذكور، وما يقارب 12 إلى 16 غراماً لدى الإناث، إلا أنّ هذه النسبة تهبط لدى الإناث لتصبح 11 إلى 12 غراماً أثناء فترة الحمل، وتقارب نسبته من
أسباب زيادة الكولسترول تحدث زيادة الكولسترول نتيجة تأثير عدد من العوامل المختلفة كالعوامل المتعلِّقة بالغذاء، ونمط الحياة، والوراثة، وفي حالات أقل شيوعاً تتأثر مستويات الكولسترول أيضاً لوجود مشكلة صحيَّة معينة تؤثر في الكلى، أو الغدّة الدرقيَّة ، أو الكبد. العادات غير الصحية يعدُّ اتباع نمط حياة غير صحي أحد أكثر الأسباب الشائعة التي تكمن وراء حدوث زيادة الكولسترول. التغذية السيئة توجد العديد من أنواع الأطعمة التي قد تساهم في رفع مستويات الكولسترول في الجسم، بدءاً بالأطعمة التي تحتوي على الدهون
أسباب زيادة الدم الأولية تُقسّم زيادة الدم أو ما يُسمى بكثرة كريات الدم الحمر (بالإنجليزية: Polycythemia) إلى كثرة الحمر الأولية (بالإنجليزية: Primary Polycythemia) وكثرة الحمر الثانوية (بالإنجليزية: Secondary Polycythemia)، حيث يُعزى النوع الأوّلي إلى وجود اضطرابات جينية أو وراثية في إنتاج الجسم لخلايا الدم الحمراء، وفيما يأتي تفصيل الحالات الصحية المدرَجة تحت هذا النوع: كثرة الحُمُر الحقيقية: (بالإنجليزية: Polycythemia Vera)، والتي تنتج عن وجود طفرة في جين (JAK2) مما يؤدي إلى زيادة إنتاج
حموضة الدم يمكن تعريف حموضة الدم أو الحُماض (بالإنجليزية: Acidosis) على أنّه انخفاض الأس الهيدروجينيّ للدم (بالإنجليزية: PH) إلى 7.35 أو أقل نتيجة ارتفاع نسبة المركبات الحمضيّة في الدم ، بينما يُعدّ الدم قلوياً إذا بلغ الأس الهيدروجينيّ للدم 7.45 أو أكثر، أمّا بالنسبة للقيمة الطبيعيّة فتبلغ 7.4 تقريباً، وفي الحقيقة يتمّ تنظيم مستوى حموضة الدم من خلال عدد من العمليّات المعقّدة، التي يتمّ التحكّم بها عن طريق الرئتين والكليتين، وفي حال اختلال هذه العمليّات، فإنّ ذلك يؤدي إلى الإصابة بالحُماض،
أسباب جرثومة الدم يُصاب المريض بجرثومة الدم نتيجة دخول أحد أنواع البكتيريا المُسبِّبة للعدوى إلى مجرى الدم ، وتتضمَّن بعض الأسباب الشائعة للإصابة بالعدوى ما يأتي: عدم الحرص على تغيير الضمَّادة الجراحيّة بشكل مُتكرِّر. الإصابة بالالتهاب الرئويّ. تعرُّض الجروح المفتوحة للمُلوِّثات الخارجيّة. الإصابة بالتهاب في البطن. التعرُّض للدغة الحشرات المصابة بعدوى. الإصابة بعدوى تُصيب أنواع القسطرات المختلفة، مثل: قسطرة العلاج الكيميائيّ، أو قسطرة غسيل الكلى. تعرُّض الجروح المُغطَّاة للبكتيريا أثناء فترة
تسمم الدم يُمكنُ وَصف تسمم الدَّم بأنَّه عمليةُ تَعفن الدَّم أو تجرثمِ الدَّم أو اختلال واضطراب في الدَّم، ومكوناته، ووظائفه نتيجةَ إصابته بعدوى بكتيرية، تُصيب أجزاءَ الجسم المُختلفة، وينتقل منها إلى الدَّم، وتكون العدوى شديدة، وتحتاج إلى العلاج بالمُضادات الحيوية، ذات الجرعات الكبيرة؛ للقضاء على العدوى تماماً. ونظراً لأهمية الدَّم في الجسم، فإنَّ تسممه وتَعفنه يُعتبر مَرَضاً خطيراً جداً، ويهدد حياة الإنسان، وقد يُؤدي ذلك إلى انتقال الضَّرر إلى باقي أجزاء الجسم. أعراض تسمم الدَّم الشّعور
أسباب بكتيريا الدم تنتج بكتيريا الدم (بالإنجليزيّة: Septicemia) في الغالب بسبب الإصابة بعدوى بكتيريّة، حيث تُعَدُّ الالتهابات البكتيريّة هي المُسبِّب الأوَّل للإصابة ببكتيريا الدم، إلا أنَّه من الممكن أيضاً للعدوى الفيروسيّة أن تتسبَّب بحدوثها، وهناك العديد من الأسباب والمشاكل الصحِّية التي قد تكون السبب في انتشار العدوى في الدم، مثل: التهاب السحايا. التهاب الزائدة الدوديّة. التهاب المسالك البوليّة. الالتهاب الرئويّ. أعراض البكتيريا في الدم تظهر بعض الأعراض المُبكِّرة على المصاب ببكتيريا الدم،
النزيف الناتج عن الإصابات الرضيّة قد يكون النزيف داخليّاً، وذلك يتضمن خروج الدم من وعاء دمويّ مُتضرِّر، أو من أحد الأعضاء، أو قد يكون خارجيّاً حيث يخرج الدم عبر جرح في الجلد، أو إحدى فتحات الجسم الطبيعيّة، مثل: الأنف، والمستقيم، والفم، ويُعتبَر النزيف عرضاً تُسبِّبه العديد من الحالات المرضيّة، مثل: الكدمات، أو الأورام الدمويّة. إصابات الطعن الناتجة عن بعض الأدوات، كالسكاكين، والإبر. جروح العيارات الناريّة. إصابات التهتُّك. الخدوش. جروح ناتجة عن التمزيق، والتشقُّق. نقص فيتامين ك ينتج عن نقص
التهاب الدم يُسمّى باللغة الإنجليزية (sepsis)، ويُعرف أيضاً باسم تعفن الدم؛ وهو مرض يحدث بسبب عدوى بكتيرية تُسبّب الالتهاب عند خروج إفرازات داخل الدم للقضاء على البكتيريا، ويؤدّي هذا المرض إلى تلف أعضاء الجسم عن طريق وصول الدم المُصاب بالعدوى إليها، وينتشر بين الكبار في السن، والأشخاص ضعيفي المناعة. أسبابه توجد مجموعة من الأسباب تؤدي إلى الإصابة بالتهاب الدم، ومنها: حدوث التهاب بكتيري في الدم. الإصابة بالتهابات العظام. التعرّض لجروح نتيجة لإصابة ما، أو إجراء عملية جراحية. استخدام الأجهزة
أسباب استفراغ الدم غالباً ما يكون التقيُّؤ المصحوب بالدم أو استفراغ الدم، أو تقيُّؤ الدم ، أو التقيُّؤ الدموي (بالإنجليزية: Vomiting blood) صادراً عن الجزء العلوي من القناة الهضميَّة أو السبيل المعدي المعوي (بالإنجليزية: Gastrointestinal tract)، والذي يتضمَّن المريء، والمعدة، والاثني عشر أو العفج (بالإنجليزية: Duodenum)؛ وهو الجزء العُلوي من الأمعاء الدقيقة، بالإضافة إلى أنَّ بعض حالات تقيُّؤ الدم قد تكون ناجمة عن مشكلة صحيَّة في البنكرياس، وفي ما يأتي بيان لبعض الأسباب التي قد تؤدِّي إلى