التهاب الدم التهاب الدم، أو ما يُعرَف طبِّياً باسم (الإنتان)، وهو عبارة عن حالة طبِّية طارئة، وقد تكون مُهدِّدة للحياة، وتنتج عن الاستجابة الهائلة لجهاز المناعة ضِدّ عدوى بكتيريّة تُصيب الدم ، وتُؤدِّي غالباً إلى فشل الأعضاء، ويُقدَّر عدد الأشخاص الذين يدخلون المُستشفى سنويّاً في الولايات المُتَّحِدة بسبب التهاب الدم أكثر من مليون شخص، وهو من أخطر 10 أمراض تُؤدِّي إلى الوفاة في أمريكا. أعراض التهاب الدم هناك العديد من الأعراض المُرافقة للإصابة بالتهاب الدم، ويختلف ظهورها باختلاف مرحلة الإصابة،
ارتفاع نسبة الدم يُطلق عامة الناس مصطلح زيادة الدم على المشكلة التي تُعرف صحياً بكثرة الحمر الحقيقية (بالإنجليزية: Polycythemia Vera)، والتي تتمثل بإنتاج نخاع العظم لعدد كبير من خلايا الدم الحمراء يفوق المعدل الطبيعيّ، وعلى الرغم من احتمالية إصابة أي شخص بها، إلا أنّ الرجال أكثر عُرضة للمعاناة منها، هذا وقد تبيّن أنّ الأشخاص الذين بلغوا الستين من العمر هم الأكثر تشخيصاً بهذه المشكلة، ووعلى الرغم من اعتبار مشكلة زيادة الدم اضطراباً صحياً قد يُهدّد حياة المصاب، إلا أنّ المتابعة الصحيحة لهذه
ارتفاع نسبة الحديد في الدم يؤدي ارتفاع نسبة الحديد في الدم إلى تراكم نسبة كبيرة من الحديد في الجسم والمعاناة من ما يُعرَف بداء ترسب الأصبغة الدموية (بالإنجليزية: Hemochromatosis)، وتتمثل هذه المشكلة بامتصاص الأمعاء لكمية كبيرة من الحديد بما يزيد عن حاجة الجسم، ممّا يؤدي إلى تراكمه في بعض أعضاء الجسم مثل الكبد، والقلب، والبنكرياس، والمفاصل، والذي بدوره قد يؤدي إلى اضطراب أو فشل هذه الأعضاء في حال عدم الحصول على العلاج المناسب، ويمكن تقسيم فرط تراكم الحديد في الدم إلى نوعين رئسيين، على النحو
ارتفاع كريات الدم الحمراء تعمل كريات الدم الحمراء على نقل الأكسجين في الدم، وهي أحد المكونات الرئيسيّة للدم، وغالباً ما يتمّ اكتشاف ارتفاع عدد كريات الدم الحمراء عن طريق الصدفة خلال إجراء أحد تحاليل الدم، وتجدر الإشارة إلى إمكانيّة الاستدلال عن العديد من المشاكل الصحيّة من خلال الكشف عن نسبة كريات الدم الحمراء، وفي ما يلي بيان للنسبة الطبيعيّة لها: الأطفال: بين 4-5.5 مليون خلية دم حمراء في كل ميكروليتر من الدم. النساء: بين 4.2-5.4 مليون خلية دم حمراء في كل ميكروليتر من الدم. الرجال: بين
ارتفاع خضاب الدم يُشير ارتفاع خضاب الدّم ، أو ما يُعرَف بالهيموغلوبين، إلى كثرة كريات الدّم الحُمر (بالإنجليزيّة: Polycythemia)، حيثُ يكون مستوى خضاب الدّم أعلى من 16.5 غرام/ديسيلتر لدى النّساء، وأعلى من 18.5 غرام/ديسيلتر لدى الرجال، ونذكر من الأسباب التي قد تؤدّي إلى ارتفاع خضاب الدّم ما يأتي: العيش في أماكن مرتفعة، حيث إنّ نسبة الأكسجين تكون منخفضة في الهواء في تلك الأماكن، مثل العيش في الجبال. الإصابة بأحد أمراض الرئتين، مثل داء الانسداد الرئويّ المزمن (بالإنجليزيّة: Chronic Obstructive
ارتفاع حموضة الدم يُستخدم الرقم الهيدروجيني (بالإنجليزيّة: pH) كمؤشر للدلالة على حموضة الدم، ويُعتبر الحفاظ على الرقم الهيدرجيني للدم ضمن مداه الطبيعي والذي يتراوح بين 7.35-7.45 أمراً مهمّاً؛ نظراً لتأثير ذلك في سير عمليّات الأيض بشكلٍ صحيح ووصول كميّةٍ مُناسبةٍ من الدم إلى الأنسجة، وتحدث حالة الحماض (بالإنجليزية: Acidosis) في حال انخفاض الرقم الهيدروجيني عن 7.35. أسباب ارتفاع حموضة الدم يُمكن تصنيف حالة الحماض بناءً على المُسبّب الرئيسي لحدوثها إلى نوعين؛ الأيضيّ والتّنفسي، وفيما يأتي بيان
ارتفاع الهيموجلوبين يُعرَّف الهيموجلوبين على أنَّه أحد مُكوِّنات خلايا الدم الحمراء، والمسؤول عن حمل الأكسجين من الرئتَين إلى باقي أجزاء الجسم، وحمل ثاني أكسيد الكربون إلى الرئتَين للتخلُّص منه، وهو المسؤول عن إعطاء خلايا الدم الحمراء اللون الأحمر، وبالرغم من الدور المهمّ الذي يلعبه الهيموجلوبين، فهو يُوجَد في الجسم بمستوى مُحدَّد، إلا أنَّه قد يرتفع في الدم بتأثير عوامل مُعيَّنة، وذلك عندما تتجاوز نسبته 17.5 غرام لكل ديسيلتر عند الرجال، و15.5 غرام لكل ديسيلتر عند النساء. أعراض ارتفاع
أنواع ارتفاع كريات الدم البيضاء تُعرَف خلايا الدم البيضاء بأنَّها أحد مكونات الدم الضرورية لمحاربة مختلف أنواع العدوى، وتنظيم عمل الجهاز المناعيّ، حيث تشكِّل ما نسبته 1% من مكونات خلايا الدم، وفي الحقيقة يُنتج النخاع العظميّ حوالي مئة مليار خلية من كريات الدم البيضاء يومياً، ويترواح مستواها الطبيعي عادةً ما بين 4-11 ألف خلية لكل ميكروليتر من الدم، وهناك عدّة أنواع من كريات الدم البيضاء ، التي تختلف مُسبِّبات ارتفاع كل منها، ويمكن بيان ذلك في ما يأتي: ارتفاع مستوى الخلايا اللمفاوية: تُعدّ هذه
ارتفاع الصفائح الدموية الأولي تُعرف حالة ارتفاع الصفائح الدموية طبياً بكثرة الصفيحات (بالإنجليزية: Thrombocythemia)، وهو اضطراب يؤدي إلى إنتاج كميات زائدة من الصفائح الدموية التي تساعد على تكوّن التجلطات، ممّا يؤدي إلى الإصابة باضطرابات على متسوى تخثُّر الدم، أو الإصابة بالنزيف، وغالباً ما ينجم مرض كثرة الصفيحات الأولي عن وجود طفرات جينية تسبب زيادة إنتاج الصفائح الدموية، ومن الجدير بالذكر أنَّه عادةً ما يصيب الأشخاص بين الخمسين والسبعين من العمر، أو النساء الشابات. أعراض ارتفاع الصفائح
الدم إنّ الدم من أهم السوائل الموجودة في الجسم، ويُعتبر وجوده أو عدم وجوده مُتعلّقاً بحياة الإنسان؛ حيث إنّ فقدان كميّاتٍ معينة منه قد تُهدّد حياة الإنسان؛ وذلك بسبب أهميّته الكبيرة لجسم الإنسان. وظيفة الدم لا تقتصر على شيء واحد فقط؛ حيث له العديد من الوظائف المهمة في جسم الإنسان والحيوانات وظائف الدم أهمّ وظائف الدم نقل الغذاء والأكسجين لجميع أجزاء الجسم، ونقل ثاني أكسيد الكربون إلى الرئة للتخلّص منه، وكذلك التخلّص من الفَضلات في الجسم، وحماية الجسم. يكون الدم في الغالب سائلاً، وهو يوجد في
الدم من المستحيل أن يعيش الإنسان دون وجود الدم، إذ لا تستطيع أجهزة الجسم المختلفة الحصول على الأكسجين والمواد الغذائية المُهمة للبقاء على قيد الحياة دونه، ولن يتمكّن الجسم من الحفاظ على درجة حرارته ، ومن مكافحة العدوى والأجسام الغريبة التي يتعرّض لها، وكذلك فإنّ الجسم لن يستطيع التخلص من الفضلات. وفي الحقيقة يتكوّن الدم من مكونات عدة، هي: البلازما وهي سائل أصفر يحتوي على بروتينات، وهرمونات ، وفضلات، ومُغذيات، كما تشمل مكونات الدم خلايا الدم البيضاء التي تُحارب أنواعاً مختلفة من الجراثيم
كريات الدم البيضاء كريات الدم البيضاء هي جزء من مكونات الدم، كما أنّها جزء مهمّ من الجهاز المناعي في جسم الإنسان، وتمتاز هذه بخلوّها من مادة الهيموجلوبين، وبالتالي فإنّها شفافة بلا لون، ولكنها تبدو بيضاء اللون تحت المجهر، بسبب انعكاس الضوء عليها، ويوجد في الملليمتر من الدم كريات دم بيضاء تترواح عددها من أربعة آلاف إلى عشرة آلاف، ويوجد نوعين من كريات الدم البيضاء وكل نوع يضم مجموعة من كريات الدم البيضاء وهي، كريات دم بيضاء محببة وتضمّ كريات معتدلة وأساسية، وحامضية، وكريات دم غير محببة وتضمّ
خلايا الدم الحمراء تعتبر خلايا الدم الحمراء واحدة من أهمّ المكوّنات التي يتكوّن منها الدم، ومن أكثرها عدداً أيضاً، حيث تحتوي خلايا الدم الحمراء على الهيموغلوبين والذي يتيح لها حمل الغازات الهامة كالأكسجين وثاني أكسيد الكربون، كما أنّ الهيموغلوبين يعتبر الصبغة الحمراء التي تعطي للدم اللون الأحمر. الكرية الحمراء الواحدة لها شكل أشبه بالقرص، وهو شكل مسطح، حيث تمتاز هذه الكريّة بأنّها رقيقة في وسطها أكثر من أطرافها، حيث تشبه في شكلها الكعكة دائريّة الشكل، إلا أنّها لا تحتوي على ثقب في الوسط، أمّا
الدم ارتبط الدم بحياة الإنسان منذ الأزل، واعتُقد أنّه لا حياة من دونه، لذلك كانت دِراسته ومعرفة وظائفه ومكوّناته الشغل الشاغل لعلماء الأحياء. الدم هو سائل يتكوّن من عِدة خلايا مهمة جداً في الجسم مثل كريات الدم الحمراء ، وكريات الدم البيضاء، والصفائح الدموية، والتي تتحرّك جميعها في بلازما الدم. تحتوي كريات الدم الحمراء على الهيموغلوبين الذي تتغيّر درجة احمراره حسب درجة تشبّعه بالأكسجين؛ إذ إنّ وظيفته الرئيسيّة نقل الأكسجين من الرّئتين لجَميع خلايا الجسم للقيام بعمليّة التنفّس الخلوي اللازمة
الدم يحمل الدم (بالإنجليزية: Blood) الأكسجين والمواد الغذائية لأنسجة الجسم المختلفة بعد ضخّه من القلب، وكذلك يحمل ثاني أكسيد الكربون (بالإنجليزية: Carbon Dioxide) من خلايا الجسم ليتم التخلص منه، وفي الحقيقة يأخذ الدم الأكسجين ويتخلص من ثاني أكسيد الكربون في الرئتين. ومن الجدير بالذكر أنّ الدم سائل أكثر كثافة من الماء، ويميل لونه إلى الأحمر، ويُعزى لونه لمركب الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Hemoglobin) الموجود فيه، ويمثّل الهيموغلوبين بروتيناً يحمل مركبات الحديد، وتجدر الإشارة إلى أنّ خلايا الدم
الدم يُعرف الدم على أنه عبارة عن سائل لزج يمشي في الأوعية الدموية للجسم، مندفعاً إلى باقي أنحاء الجسم؛ نتيجةً لانقباضات تقوم بها عضلة القلب، ويتألّف الدم من مجموعة من الصفائح الدموية والبلازما إضافةً إلى مجموعة من خلايا الدم البيضاء وكذلك الحمراء، والدم هنا ليس نوعاً واحداً بل عدّة أنواع وفئات تختلف من إنسان إلى آخر، والتي يجب الحذر عند التعامل مع نقل الدم لأنّ اختلاط فئات دم غير متناسبة تؤدي إلى نتائج خطيرة؛ لذلك سوف نتناول هنا أبرز أنواع وفصائل الدم، وتكون بالشكل التالي: أنواع فصائل الدم
الأنيميا تُعرّف الأنيميا أو فقر الدم على أنّها قلة عدد خلايا الدم الحمراء الطبيعية المسؤولة عن حمل الأكسجين إلى خلايا الجسم المختلفة. وفي الحقيقة تُسبّب الأنيميا ظهور أعراض مختلفة، منها: الشعور بالضعف والإعياء، وشحوب لون الجلد أو اصفراره، وعدم انتظام ضربات القلب، والشعور بألم في الصدر، وضيق التنفس، والدوخة أو الدوار، وبرودة الأطراف، وصداع الرأس. وتحدث الأنيميا عادة إمّا بسبب قلة إنتاج خلايا الدم الحمراء، وإمّا نتيجة النزيف الذي يُسبّب فقدان خلايا الدم الحمراء بمعدل يفوق قدرة الجسم على تعويض
كثرة الكريات البيض تعرّف كثرة الكريات البيض (بالإنجليزية: Leukocytosis) على أنها زيادة في عدد خلايا الدم البيضاء عن المستوى الطبيعي، ويتم تقسيم هذا المرض لعدة أنواع اعتماداً على نوع خلايا الدم البيضاء المتزايده، ومن الجدير بالذكر أنّ هذه الزيادة ترفع من كثافة الدم مما يسبب عدم تدفقه بالشكل المناسب، الأمر الذي يسبب ظهور أعراض عديدة تستدعي الرعاية الفورية، ونذكر في ما يأتي بعض من هذه الأعراض: المعاناة من مشاكل في التنفس. حدوث نزيف في المناطق المغطية بالأغشية المخاطية كالفم، والمعدة، والأمعاء.
فقر الدم ينتج فقر الدم أو الأنيميا (بالإنجليزية: Anemia) بسبب عدم كفاية خلايا الدم الحمراء السليمة أو الهيموغلوبين لتروية جميع أجزاء الجسم بشكلٍ كافٍ، وفي الحقيقة يُعتبر الهيموغلوبين المكوّن الأساسي لخلايا الدم الحمراء وهو الذي يرتبط بالأكسجين، وفي حال كان عدد خلايا الدم الحمراء أو الهيموغلوبين قليل أو كانت مُصابة بأي خلل فهذا يُؤدي إلى قلة الأكسجين في الجسم، وتجدر الإشارة إلى أنّ النساء، والأطفال، والمُصابين بالأمراض المُزمنة هم أكثر عُرضة لفقر الدم. أنواع فقر الدم تُعتبر الأنيميا من أكثر
فقر الدم المنجلي يظهر فقر الدم المنجلي (بالإنجليزية: Sickle cell anemia) نتيجة وجود طفرة في الجين المسؤول عن تصنيع الهيموغلوبين الصحي القادر على تزويد الجسم بالأكسجين، ويتم تناقل هذه الطفرة الجينية عبر الأجيال عن طريق النمط الوراثي الجسدي المتنحي (بالإنجليزية: Autosomal recessive inheritance)، أي أنّ كلا الوالدين يمتلكان هذا الجين، وينقلانه لأولادهما، وقد تختلف الأعراض والعلامات المصاحبة لفقر الدم المنجلي من حالة لأخرى، ويمكن بيانها كالآتي: الإصابة بفقر الدم، وقد ينتج عنه الشعور بالتعب العام
أمراض الدم يتكوّن الدّم من مجموعة من خلايا الدّم الحمراء (بالإنجليزيّة: Red blood cells)، وخلايا الدم البيضاء (بالإنجليزيّة: White blood cells)، والصّفيحات الدّمويّة (بالإنجليزيّة: Platelets)، وجزء سائل يُسمّى بلازما الدّم (بالإنجليزيّة: Plasma). ويُطلق على العلم الذي يقوم بدراسة الدّم وما يُصيبه من مشاكل واضطّرابات علم أمراض الدّم (بالإنجليزيّة: Hematology)، وتُعرف أمراض الدّم بأنّها الأمراض التي تُؤثّر في واحد أو أكثر من مكوّنات الدّم بحيث تُؤثّر سلباً على وظيفته الأساسيّة، وهناك عدّة
الدم يحمل الدم (بالإنجليزية: Blood) مجموعة من الخصائص، منها؛ أنّه سائل لونه أحمر داكن، وكثافته ولزوجته أعلى من الماء، ولكنّه يتدفق بحريّة في الجسم، وتختلف كمّيته باختلاف بعض العوامل، مثل: العمر، والجنس، والوزن ، بالإضافة إلى عوامل أخرى، ولكنّ الكمية التقريبية لدى البالغين تبلغ حوالي 60 ملليلتراً لكل كيلوغرام من وزن الجسم، ويعمل القلب على ضخّ الدم إلى جميع أنحاء الجسم، في حين أنّ الدم يزوّد خلايا الجسم بالأكسجين والمواد الغذائية التي تحتاجها، ويُخلّصها من الفضلات وثاني أكسيد الكربون، ومن
فقر الدم يعتبر مرض فقر الدم أو الأنيميا من الأمراض الخطيرة التي تصيب الفرد، وهو عبارة عن نقص خلايا الدم الحمراء في الجسم، ويحدث نتيجة وجود كمية قليلة ومنخفضة من خلايا الدم الحمراء في الجسم، وبالتالي لا يصل الأكسجين بشكلٍ كافٍ للجسم، وفي هذا المقال سنتحدث عن أسبابه، وأعراضه، والأغذية المناسبة لعلاجه، بالإضافة إلى كيفية الوقاية منه. أسباب فقر الدم نقص كمية الحديد في الجسم، ويعود السبب إلى صعوبة تكوين الخلايا الحمراء من قِبل النخاع العظمي، كما ينقص أحياناً نتيجة لفقدان كميات كبيرة من الدم خلال
أعراض وجود ميكروب في الدم يُعرف تسمم الدم أو التهاب الدم بأنه عدوى بكتيرية تصيب الدم، حيث يمكن أن تصل هذه البكتيريا إلى مجرى الدم من خلال العديد من الطُّرُق، مثل: الجروح، أو الحروق، أو نتيجة الإصابة بالتهابات أخرى بالجسم، مثل: التهاب الجيوب الأنفيّة، ويحتاج المُصاب بالتهاب الدم إلى علاج فوريّ لتجنب إصابة الأعضاء الرئيسيّة بالجسم، مثل: القلب، والرئتَين، والكلى، حيث قد تؤدِّي الإصابة بالتهاب الدم إلى فشل الأعضاء الرئيسيّة بالجسم، وبالتالي الوفاة، وهناك العديد من الأعراض التي تدل على وجود ميكروب