فقر الدم فقر الدم من المَشاكل شائعة الحُدوث بين الفِئات العمريّة المُختلفة، وهو لا يُعدّ مَرضاً بحدّ ذاته وإنّما عبارة عن مَجموعةٍ من الأعراض التي تظهر بسبب عدم وجودِ كميّاتٍ كافيةٍ من كريات الدم الحمراء التي يحتاج إليها الجسم لنقل الأكسجين إلى الخلايا، أو يحدث بسبب نقص عنصر الهيموغلوبين المسؤول عن عمليّة إنتاج كريات الدم الحمراء، ويحتاج الجسم عنصر الحديد لتكوين الهيموغلوبين، ويحتاج الذكور إلى: 13-18 غراماً/ ديسيلتر دم من الحديد، بينما تَحتاج الإناث إلى: 11.5-15.5 غرام / ديسيلتر دم من الحديد.
فصائل الدم يعتبر الدم سائلاً لزجاً يسير في الأوعية الدمويّة، أي في الشرايين، والأوردة، والشعيرات الدمويّة، وينقل الغذاء والأكسجين إلى خلايا الجسم، ويخلّصها من ثاني أكسيد الكربون والفضلات، واستطاع العلماء التوصل إلى أنّ الدم ينقسم إلى عدّة فئات تتميز كلّ فئة بخصائص معينة، وهذه الفئات هي: A ،B ،O ، AB، ويعبّر كلّ حرف عن نوع الأنتيجين الموجود على سطح الخليّة، وقد تكون هذه الفئات موجبة العامل الريزيسي، أو سالبة العامل الريزيسي، كما يطلق اسم العامل D على العامل الريزيسي لتسهيل عمليّة تمييز الفئات،
مرض فقر الدم هو عبارةٌ عن انخفاضٍ حادٍّ في تركيز مادة الهيموغلوبين المجودة في الدم عن مستواها الطبيعيّ، والتي يجب أن تكون بنسبة 11غرام لكلّ ديسيلتر عند الإناث في سن البلوغ (باستثناء الحوامل)، و13غرام لكلّ ديسيلتر عند الذكور البالغين، وقد يؤدّي هذا الإنخفاض إلى عدم وصول الكمية الكافية من الأكسجين إلى أجهزة الجسم، فيصحبه بعض الأعراض الجانبية الواضحة والتي تدلّ على الإصابة بهذا المرض، ويعتبر مرض فقر الدم من أكثر الأمراض شيوعاً، خصوصاً في الدول النامية، والفقيرة، والتي تعاني من سوء تغذية. أنواع
تخثر الدم في الساق يحدث تخثر الدم في الأوردة التي تحمل الدم عائدةً به إلى القلب، حيث تتراكم بعض من كريات الدم فوق بعضها في إحدى مناطق الوريد مشكلةً بذلك حاجز يمنع تدفق الدم في الوريد بالمعدل الطبيعيّ، قد يحدث تخثر الدم في أي من الأوردة الموجودة في الأطراف السفلية، إلا أن أكثرها شيوعاً التخثر الحادث في الأوردة الموجودة في الساقين، والتي تزداد نسبة حدوثه لدى النساء الحوامل، وأصحاب الوزن الثقيل، أو من يحتاج عملهم إلى الوقوف لساعات طويلة دون راحة. الكشف عن تخثر الدم في الساق تظهر العلامات التي
فقر الدم يعرّف فقر الدم بأنّه نقص عدد كريات الدم الحمراء السليمة في الدم أو نقص المكوّن الرئيسي لها والمعروف بالهيموغلوبين، وهما المسؤولان عن نقل الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، وتختلف أنواع فقر الدم باختلاف العامل المسبب له، فهناك فقر الدم بعوز الحديد الذي يعدّ أكثر أنواع فقر الدم شيوعاً، والناتج عن نقص الحديد بسبب النزيف الحادّ في فترة الحيض أو التناول المستمر للمسكّنات كالأسبرين، وفقر الدم الوبيل الناتج عن نقص فيتامين B12، وفقر الدم الانحلالي الناتج عن العدوى أو الثلاسيميا، وفقر الدم المنجلي
فقر الدم يُعدّ فقر الدّم (بالإنجليزية: Anemia) من أكثر أمراض الدّم شيوعاً، ويمثل نقص كريات الدّم الحمراء (بالإنجليزية: Red blood cells) السّليمة في الجسم، حيث تحمل كريات الدّم الحمراء بروتين الهيموغلوبين (بالإنجليزية: Hemoglobin)، وهو البروتين المسؤول عن الارتباط بالأكسجين (بالإنجليزية: Oxygen) في الرئتين ونقله إلى الأنسجة في جميع أنحاء الجسم، وفي الحقيقة يتمّ قياس فقر الدّم بالاعتماد على كمية الهيموغلوبين، حيث يُشخّص فقر الدّم لدى الرّجال عندما ينخفض مُستوى الهيموغلوبين عن 13.5 غم/ديسيلتر،
الدم يُعرف الدم على أنه ذلك العنصر الأساسي الذي يُشكّل ما يقارب ثماني بالمئة من كتلة الجسم، ويدخل في تركيبة أجسام الكائنات الحية كالإنسان والحيوان، وتتمثّل وظيفته الرئيسية في نقل الغذاء والأكسجين والفيتامينات المهمّة إلى كافة الأنسجة والخلايا في جسم الإنسان والحيوان، وهو عبارة عن نسيج سائل يتكون من مجموعة من خلايا الدم الحمراء والبيضاء والبلازما بالإضافة إلى الصفائح الدموية. مكونات الدم يدخل في تركيبة الدم مجموعة من العناصر تتمثل في : البلازما: وهي عبارة عن مادة سائلة لا لون لها تميل إلى
فقر الدم مرض فقر الدم هو الحالة التي يفتقر ويحتاج جسم الإنسان فيها لعددٍ كافٍ من خلايا الدم الحمراء الصحيّة اللازمة لحمل الأكسجين إلى أنسجة وخلايا الجسم، كما يمكن تعريفه بأنّه الهبوط في واحدة أو أكثر من القياسات المتعلقة بكريات الدم الحمراء في الجسم، والتي تضمّ تركيز الهيموجلوبين المسؤول عن حمل ونقل غاز الأكسجين في الدم، والهيماتوكريت وهي النسبة المئوية لحجم خلايا الدم الحمراء من إجمالي حجم الدم في الجسم، وعدد كريات الدم الحمراء الموجودة في حجم الدم الكلي، وفي هذا المقال سنذكر أنواع فقر الدم
فقر الدم فقر الدم هو مرضٌ يحدث بسبب انخفاض عدد كريات الدم الحمراء عن المعدل الطبيعي، ويحدث أيضاً بسبب انخفاض نسبة الهيموغلوبين المسؤول عن اللون الأحمر للخلايا، والذي يساعد في عملية حمل الأكسجين من الرئتين إلى أنسجة الجسم، ومن أنواع فقر الدم: فقر الدم بسبب نقص حمض الفوليك، وفقر الدم المنجلي، فقر الدم الخبيث، والثلاسيميا. في حالة وجود فقر الدم فإن الجسم لا يحصل على ما يكفي من الأكسجين مما يسبب الضعف والتعب، وأحياناً يكون هناك ضيق في التنفس، والدوخة، والصداع، ويمكن أ نيشكلَ فقر الدم الحاد خطراً
فقر الدم فقر الدم، أو الأنيميا، تُعتبر من الحالات المرضية التي تنتج بسبب عدم كفاية كميّة خلايا الدم الحمراء في الدم، مما يسبب العديد من المشكلات الصحية، من أهمها نقص كمية الأكسجين المنقولة إلى أنسجة الجسم. يعني فقر الدم حدوث هبوط في تركيز الهيموغلوبين، أو تركيز الهيماتوكريت، والجدير ذكره أنّ النساء أكثر عُرضةً للإصابة بفقر الدم من الرّجال. يعدّ الذكور مصابين بفقر الدم عندما تكون قوة الدم "تركيز الهيموغلوبين" لديهم أقل من 13.5 g/dL، وإذا كان تركيز الهيماتوكريت لديهم أقل من 41%، أمّا الإناث
الأنيميا توجد عدّة أنواع مختلف من مرض الأنيميا أو فقر الدم (بالإنجليزية: Anemia)، والتي قد تكون ناجمة عن انخفاض إنتاج خلايا الدم الحمراء، أو سرعة خسارتها من الجسم نتيجة النزيف أو تكسيرها من قِبَل الجسم، وقد يؤدي عوز بعض العناصر المهمّة في إنتاج خلايا الدم الحمراء إلى ضعف إنتاجها والإصابة بفقر الدم مثل الحديد، وبعض الفيتامينات، ولا يوجد حامل للأنيميا في هذه الحالة وإنّما تكون الإصابة ناتجة عن أسباب خارجيّة وتزول مشكلة فقر الدم بزوال المسبّب، أمّا بالنسبة لبعض أنواع فقر الدم الأخرى فتكون ناجمة
نقص الصفائح الدموية تعتبر الصفائح الدموية من خلايا الدم والتي يصنعها النخاع العظمي، وتساعد على تجلط الدم عند الإصابة بنزيف لوقفه، وأي نقص في مستوى الصفائح الدموية يسهل إصابة بالنزيف، وبالتالي صعوبة وقفه، وهناك نوعان من مرض نقص الصفائح الدموية، الأول ذات العلة، ويحدث النقص في هذه الحالة كنتيجة رد فعل من قبل الجهاز المناعي، أما النوع الثاني فهو نقص الصفائح التجلط الثانوي، وهو يحدث نتيجة الإصابة بمرض ما، وقد يصعب تصنيع صفائح دموية بعد تدمرها، وقد يحدث نقص في الصفائح الدموية، بسبب خلل في مكان
العدد الطبيعي للصفائح الدموية في الحقيقة يتراوح عدد الصفائح الدمويّة الطبيعيّ من 150-400 ألف صفيحة لكل ميكروليتر، وقد يختلف المدى الطبيعي اختلافًا بسيطًا من مختبرٍ لآخر، وفي سياق الحديث يجدر التنويه إلى أنّ عدد الصفائح الدمويّة يُقاس بواسطة اختبار يتم إجراؤه في المختبر يسمى تعداد الدم الكامل (بالإنجليزية: Complete blood count) واختصارًا (CBC)، والذي يُبين عدد الصفائح الدموية في كل مليمتر مكعب من حجم الدم الكلي، ومن الجدير ذكره أنّ هذا الاختبار يقيس أيضًا مستويات عناصر الدم الأخرى؛ مثل كريات
الضغط والسكري يعتبر مرضا السكّري والضغط من أكثر الأمراض والمشاكل الصحيّة التي يعاني منها الناس في وقتنا الحالي؛ لأنّهما يتعلقان بأسباب شائعة الحدوث عند الناس، منها النظام الغذائيّ المتبع، والعادات الصحيّة السيئة التي يمارسونها، بالإضافة إلى الضغوط النفسيّة والعصبيّة التي يتعرضون لها في حياتهم اليوميّة، لذلك سنذكر في مقالنا هذا مرضي السكري والضغط بشكل منفصل، ثمّ نبين العلاقة بين ارتفاع ضغط الدم بمرض السكري. مرض السكري مرض السكري هو عبارة عن متلازمة توصف باضطراب في عمليّة الاستقلاب، ينتج عنها
الدهون في الدم من الأمور الطبيعية وجود الدهون في دم الإنسان، ولكن إذا زادت كمية الدهون عن المعدل الطبيعي يؤدي إلى تراكمها على جدران الأوعية الدموية مما يُسهم في تصلّبها وهذا أمر خطير؛ لأنّه يزيد من ضغط الدم ويُعرض القلب إلى مخاطر صحيّة عديدة مثل ارتفاع ضغط الدم، وحدوث التجلطات الدموية، والفشل الكلوي المزمن، والسكتات الدماغية ، والقلبية، التي تؤدّي إلى الوفاة وعلى المدى البعيد تؤثّر بطريقة سلبية على الجهاز العصبيّ، وتفقد أيضاً الشرايين قدرتها ومرونتها في أداء وظائفها وهو ما يُعرف بتصلّب
التهاب في الدم يحدث التهاب الدم عندما يُفرز الجسم موادّ كيميائيّة في المجرى الدمويّ؛ لمُكافحة العدوى، فيستجيب الجسم لها بشكل خارج عن التوازن، ممّا يُحفِّز حدوث تغيُّرات يُمكن أن تُؤدِّي إلى تلف الأعضاء المختلفة، وقد يتطوَّر التهاب الدم في بعض الحالات إلى الإصابة بصدمة إنتانيّة تُسبِّب خفض ضغط الدم بشكل كبير، ممّا قد يُؤدِّي إلى الوفاة، ويُعَدُّ التهاب الدم أكثر شيوعاً، وخطورة عند العديد من الأشخاص، كالأشخاص ذو المنعاة الضعيفة، وكبار السن. أعراض التهاب الدم تتضمَّن أعراض الإصابة بالتهاب الدم
التهاب بكتيري في الدم يُسبب وصول البكتيريا إلى مجرى الدّم حالةً تُعرف بتجرثم الدّم (بالإنجليزيّة: Bacteremia)، ولأنّ الدّم يجب أنْ يكون خالٍ من أيّ ميكروبات، فإنّ الجسم يُفرز مواد كيميائية للتخلّص من هذه البكتيريا ممّا يُسبّب استجابة التهابية يُمكن أن تُحدِث ضرراً على أعضاء الجسم، وهذا ما يُعرف بالإنتان (بالإنجليزيّة: Sepsis)، الذي يُعدّ من الحالات الطبية المُهددِة للحياة، وتعد الإصابة بالعدوى البكتيريّة من أشهر أسباب إنتان الدّم، وربّما يحدث إنتان الدّم بسبب الإصابة بأنواع أخرى من العدوى
التهاب الدم عند الأطفال يحدث التهاب الدم أو ما يُعرف بالإنتان (بالإنجليزية: Sepsis) كردّة فعل من الجسم على الإصابة بالعدوى، كالتهاب المسالك البولية ، أو الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia)، أو التهاب الجلد، أو التهاب العظام، أو التهاب السحايا (بالإنجليزية: Meningitis)، وإذا لم يُعالج في الوقت المُناسب، فإنّه قد يؤدي إلى تلف الأنسجة، وفشل الأعضاء، ثمّ موت الطفل، وعلى الرّغم من أنّه قد يُصيب أيّ عمر، إلّا أنّه أكثر شيوعاً بين كبار السنّ والأطفال، خاصّةً الأطفال حديثي الولادة والرُّضع، وتجدر
التهاب بالدم يحدث التهاب الدم بسبب إطلاق الجهاز المناعي المواد الكيميائية في مجرى الدم لمحاربة العدوى، وبالتالي يؤدي هذا إلى تهيج المناعة في كافة أنحاء الجسم بشكل مفرط، مما يتسبب في حدوث الضرر في الجسم بأكمله، ويُعَدُّ التهاب الدم من الأمراض المهددة للحياة، ويصاحب هذا الالتهاب ظهور العديد من الأعراض ، نذكر بعض منها في ما يأتي: التنفس بشكل سريع. ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 38.3 درجة مئوية. الشعور برجفة في الجسم. انخفاض درجة حرارة الجسم لأقل 36 درجة مئوية. ارتفاع معدل ضربات القلب لأكثر من 90
التهاب الطحال يمكن تعريف التهاب الطحال (بالإنجليزية: Splenitis) بالانتفاخ أو التضخّم والالتهاب الذي يصيب الطحال نتيجة الإصابة بأحد أشكال العدوى مثل العدوى البكتيريّة، والطفيليّة، أو تشكّل الكيسات على الطحال، ولا يصاحب التهاب الطحال تشكّل الخرّاج (بالإنجليزية: Abscesses) إلّا في بعض الحالات غير الشائعة والتي تكون فيها العدوى ناجمة عن أحد أنواع البكتيريا . أسباب التهاب الطحال تنتقل العدوى المسبّبة لالتهاب الطحال بسهولة من مناطق الجسم الأخرى مثل العدوى المسبّبة للالتهاب الرئويّ أو ذات الرئة
التهاب الدم التهاب الدم أو كما يعرف أيضاً في باسم تعفّن الدم، هو حالة طبية خطيرة مهدّدة لحياة المريض الناجمة عن رد فعل مناعي ساحق استجابة للالتهاب معين، ويسبب تهتك في الأنسجة وفشل في الأعضاء ويؤدي إلى الموت ، وقد اختلف العلماء على تعريفه ولكن أفضل تفسير طبي له هو حالة تسمم ناتجة عن وجود مسبب المرض وسمومه في الدم. حيث تحدث هذه الحالة المرضية عندما يبدأ جسم الإنسان بإفراز بعض المواد الكيميائية المناعية إلى الدم بشكل كبير لتحفز جهاز المناعة الذي يعمل على مهاجمة مسبّبات المرض البكتيرية، ولكن هذا
التهاب الدم عند الرُّضَّع يُعرَف التهاب الدم ، أو تسمُّم الدم على أنَّه إحدى المشاكل الصحِّية الخطيرة التي تحدث نتيجة انتقال العدوى من أماكن إصابتها في الجسم إلى مجرى الدم، ممّا يُؤدِّي إلى انتشارها في أنحاء الجسم جميعها، فتتسبَّب هذه العدوى في حدوث ردِّ فعل قويّ في الجسم، قد يُودي بحياة المُصاب في بعض الحالات، وفي الحقيقة، يُصيب التهاب الدم الأفراد من المراحل العُمريّة جميعها، إلا أنَّه غالباً ما يُؤثِّر في صغار السنِّ، وكبار السنِّ، فالأطفال خاصّةً حديثي الولادة، من الأفراد الأكثر عُرضةً
التهاب الدم عند الأطفال يُعبِّر مصطلح التهاب الدم عن استجابة الجسم للعدوى، مثل: عدوى الجهاز البوليّ، أو الالتهاب الرئويّ، أو الإنفلونزا، ويمكن أن يصيب التهاب الدم الأشخاص في المراحل العُمريّة جميعها، إلا أنَّه أكثر النتشاراً بين كبار السنِّ، الأطفال خصوصاً الرُّضَّع، وأطفال الخداج، ويُعاني أكثر من 75000 طفل من هذه الحالة كلّ عام في الولايات المُتَّحِدة، ويزداد العدد بنسبة 8٪ سنويّاً، ويتوفَّى ما يقارب 7000 من هؤلاء الأطفال، وقد يُعاني بعض الأطفال الذين نجوا من التهاب الدم من مشاكل تُرافقهم
التهاب الدم البكتيريّ يُعرَف التهاب الدم البكتيريّ، أو كما يُعرَف أيضاً بالإنتان، أو تعفُّن الدم (بالإنجليزيّة: Septicemia) على أنَّه أحد الأمراض الخطيرة التي تُصيب الأفراد، والمُتمثِّلة بانتقال العدوى البكتيريّة من أيِّ جزء في الجسم، ودخولها إلى مجرى الدم، حيث تستدعي نقل المصاب إلى المستشفى لتلقِّي العلاج المناسب، وقد ينجم عن عدم علاج هذه العدوى انتشار الالتهاب في أنحاء الجسم جميعها. أعراض التهاب الدم البكتيريّ هناك بعض من الأعراض الشائع ظهورها على المُصاب في حالة الإصابة بالعدوى البكتيريّة