هبوط الدورة الدموية يُعرَّف هبوط الدورة الدموية على أنَّه هبوط مفاجئ في ضغط الدم ، كعندما يقف الشخص فجأة أو يُغير وضعية الجسم بشكل مفاجئ، وتجدر الإشارة إلى أنَّ هبوط ضغط الدم يحدث عادةً أثناء الوقوف أو بعده بفترة قصيرة، ولكنّه أيضاً قد يحدث بعد ثلاث دقائق من حدوث تغيير في وضع الجسم، ومن الجدير بالذكر أنَّ هبوط الدورة الدموية يشكل عامل خطر للكبار في السن فقد يتعرضون لحوادث السقوط، والكسر، والإصابة في الرأس، حيث بينت آخر الدراسات العلمية أنَّ هبوط الدورة الدموية المفاجئ قد يؤثر في وظائف الدماغ.
أعراض هبوط الدم يُطلق عامة الناس مصطلح هبوط الدم على الحالة المعروفة طبياً بفقر الدم (بالإنجليزية: Anemia)، وتُعرّف هذه الحالة بأنّها انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء السليمة عن الحدّ الطبيعيّ، الأمر الذي يحول دون وصول الأكسجين بكميات كافية إلى خلايا الجسم المختلفة، وفي الحقيقة تتراوح حالة فقر الدم بين الخفيفة والشديدة، وكذلك قد تكون مؤقتة أو تحدث لفترات زمنية طويلة، وعلى أية حال يمكن تقسيم الأعراض التي تُسبّبها هذه الحالة فيما يأتي: الأعراض العامة على الرغم من اختلاف الأعراض التي تظهر على
أعراض نقص كريات الدم الحمراء يصاحب انخفاض عدد خلايا الدم الحمراء عن المعدّل الطبيعيّ عدد من الأعراض والعلامات، ومنها ما يأتي : ضيق التنفّس . التعب والإعياء. شحوب البشرة. زيادة سرعة نبض القلب. الصداع. الدوخة والدوار، خصوصاً في حال تغيير وضعيّة الجسم بسرعة. أعراض نقص كريات الدم البيضاء لا يصاحب انخفاض عدد خلايا الدم البيضاء عن المعدّل الطبيعيّ أيّ أعراض واضحة على الشخص المصاب، وغالباً ما يتمّ اكتشاف انخفاض عدد الخلايا عند إجراء أحد تحاليل الدم أو عند الإصابة بالعدوى، حيث يرتفع خطر الإصابة
الهيموجلوبين يُعرّف الهيموجلوبين (بالإنجليزيّة: Hemoglobin) بأنّه الجزيء البروتينيّ الغنيّ بالحديد الذي يوجد في كريات الدم الحمراء (بالإنجليزيّة: Red Blood Cells) المسؤولة عن نقل الأكسجين من الرئتين إلى مُختلف أنسجة الجسم، ونقل ثاني أكسيد الكربون من أنسجة الجسم إلى الرئتين، وعادةً ما تُقاس نسبة الهيموجلوبين في الدم عن طريق إجراء فحص يُسمّى بفحص تعداد الدم الكامل (بالإنجليزيّة: Complete Blood Count)، ويعتمد المعدل الطبيعي للهيموجلوبين في الدم على عمر الشخص وجنسه، وعادة ما تُعتبر نتيجة الفحص
أعراض نقص الصفائح الدموية يتمثل مرض نقص الصفيحات (بلإنجليزية: Thrombocytopenia) بانخفاض عدد الصفائح الدموية في الجسم عن المعدّل الطبيعيّ، والتي تُعدّ أحد مكونات الدم الرئيسيّة إلى جانب كريات الدم الحمراء، وكريات الدم البيضاء، ولا يتجاوز عدد الصفائح الدموية في حال الإصابة بمرض نقص الصفيحات 150000 صفيحة دموية لكل ميكروليتر من الدم، وفي الحالات الشديدة قد ينخفض العدد إلى 10000 صفيحة دموية لكل ميكروليتر أو أقل، وفي الحقيقة لا يصاحب الإصابة بنقص الصفائح الدموية الخفيف ظهور أيّة أعراض واضحة على
أعراض مرض الثلاسيميا قد تختلف أعراض مرض الثلاسيميا من شخصٍ إلى آخر، إلّا أنّه هناك أعراض شائعة ومنها ما يلي: تشوّهات في العظام، وخاصةً عظام الوجه. إخراج بول غامق اللون. تأخّر في النمو والتطوّر. الشعور بالتّعب والإجهاد المفرطان. اصفرار وشحوب لون الجلد. ألم الصدر. برود في اليدين والأقدام. قصر التنفّس. تشنجات في السّاق. تسارع في نبضات القلب. سوء التغذية. الصداع. الدّوار والتعب. التعرّض للعدوى بشكلٍ أكبرٍ. لا يُظهر جميع الأشخاص أعراضاً ظاهرة لمرض الثلاسيميا؛ وإنّ بعض علامات المرض قج تظهر في
أعراض فقر الدم الحاد عند النساء يُعّرف فقر الدم على أنه انخفاض في عدد خلايا الدم الحمراء، أو نقص في كمية الهيموغلوبين (بالإنجليزية: hemoglobin)، أو نقص حجم خلايا الدم الحمراء التي تسمى الهيماتوكريت (بالإنجليزية: hematocrit)، حيث يشير فقر الدم الحاد إلى انخفاض شديد في عدد كريات الدم الحمراء بسبب انحلال الدم أو النزيف الحاد، وتظهر بعض الأعراض منها ما يأتي ويظهر على المصاب بفقر الدم العديد من الأعراض، ومنها: زيادة سرعة نبضات القلب وعدم انتظامها. ظهور الجلد بلون شاحب. الشعور بألم في الصدر والتعرق.
أعراض سرطان الدم المبكرة في الحقيقة يحدث سرطان الدم نتيجة إصابة خلايا نخاع العظم المكونة لخلايا الدم بالسرطان، وهذا ما يُسفر عن إنتاج الجسم لعدد كبير من خلايا الدم البيضاء وبشكلٍ يفوق حاجة الجسم، ولا يقتصر الأمر على ذلك بل تمتلك هذه الخلايا القدرة على العيش لفترات زمنية أطول من المعتاد، ويجدر التنبيه إلى أنّ خلايا الدم البيضاء هذه لا تمتلك القدرة على مقاومة الأمراض ومحاربة العدوى كخلايا الدم البيضاء الطبيعية، وممّا يجدر التنويه إليه أنّ هناك نوعين لسرطان الدم، الأول يُعرف بالحادّ والثاني
زيادة الصفائح الدموية يمكن تعريف زيادة الصفائح الدمويّة أو ما يُعرَف بكثرة الصفائح (بالإنجليزية: Thrombocytosis) على أنّه ارتفاع نسبة الصفائح الدمويّة عن المعدّل الطبيعيّ في الدم، وهي جزء من خلايا الدم، والمسؤولة عن منع حدوث النزيف من خلال التصاقها ببعضها لتشكيل الخثرة الدمويّة، ومثل باقي خلايا الدم الأخرى، يتمّ إنتاج الصفائح الدمويّة داخل نقيّ العظام ، ويتراوح المعدّل الطبيعيّ للصفائح الدمويّة في الدم بين 150-450 ألف صفيحة في الميكروليتر الواحد من الدم، وتجدر الإشارة إلى أنّه يمكن تقسيم كثرة
جرثومة الدم يمكن تعريف جرثومة الدم على أنّها بكتيريا تنتقل من الأجزاء المُصابة بالعدوى في الجسم، إلى مجرى الدم، لتنتشر بعد ذلك في جميع أنحاء الجسم، وتُعدّ حالة تجرثم الدم (بالإنجليزية: Bacteremia) إحدى المشاكل الصحيّة الخطيرة التي تتطلّب إسعاف المصاب إلى المستشفى بأسرع وقت ممكن، بهدف تجنّب حدوث أي مضاعفات صحية قد تودي بحياته، إذ إنّ دم الإنسان يخلو في الحالة الطبيعيّة من الجراثيم والميكروبات، وبانتقال البكتيريا إليه، تبدأ هذه البكتيريا بالتضاعف فيتفاعل الجسم مع ذلك، بإنتاج مواد كيميائيّة في
تسمم الدم يُعرف تسمّم الدم (بالإنجليزية: Septicemia) على أنّه إحدى حالات العدوى التي تصل إلى الدم من أعضاء أخرى مصابة بالعدوى، مثل: الرئتين، أو الجلد، أو الكلى، والتي عادةً ما تُعزى الإصابة بها إلى عدوى بكتيرية، وقد تكون عدوى فيروسية، وفي الحقيقة يُعدّ تسمّم الدم من الأمراض الخطيرة نظراً لسهولة انتقال البكتيريا وسمومها من الدم إلى أعضاء أخرى سليمة في الجسم عبر الأوعية الدموية ، وقد تستفحل حالة تسمّم الدم لتنتقل إلى مرحلة الإصابة بإنتان الدم (بالإنجليزية: Sepsis)، وهي إحدى مضاعفات تسمم الدم
تعريف خثرة الدّم تُعرف خثرة الدّم بأنّها كتلة شبه صلبة أو هلاميّة من الدّم، تتكوّن لمنع فقدان الكثير من الدّم عند التعرّض للجروح أو الإصابات. فور حدوث جرح أو إصابة في الوعاء الدّمويّ تقوم الصّفائح الدمويّة بالالتصاق بحافتَيّ الجرح وجذب المزيد من الصّفائح الدمويّة لإيقاف النّزيف، بعد ذلك تقوم عوامل التخثّر، وهي جُزيئات صغيرة، بإنتاج خيوط من الفايبرين للالتصاق معاً وسدّ الجرح من الدّاخل، وهذا يُؤدّي إلى شفاء الوعاء الدمويّ وذوبان الخثرة بعد أيّام قليلة. على الرّغم من أنّ الخثرة عادةً لا تكون
أعراض النقرس عند الرجال يُعَدُّ مرض النقرس أحد أكثر أمراض التهاب المفاصل شيوعاً بين الرجال، ومن الجدير بالذكر أنَّه غالباً ما تظهر أعراض النقرس بشكلٍ مفاجئ، خاصّةً في ساعات اللَّيل، ومن هذه الأعراض يُمكن ذكر ما يأتي: إصابة المفصل بالالتهاب، بحيث يُصبح مُتورِّماً، ومُحمرَّاً، ودافئاً، ويُثير الألم عند لمسه. الشعور بألم شديد في المفصل، حيث يكون الألم شديداً في الساعات الأولى من بدء الهجمة. تأثُّر مفصل إصبع القدم الكبير بالنقرس في مُعظم الأحيان، إلا أنَّه قد يُؤثِّر أيضاً في مفاصل أخرى في الجسم،
أعراض التهاب في الدم تظهر أعراض الإصابة بالتهاب الدم بشكل سريع جدّاً، حتى في المراحل المُبكِّرة منه، وقد يصاب الشخص بهذا الالتهاب بعد إجراء العمليّات الجراحيّة، أو بعد التعرُّض لعدوى في منطقة مُعيَّنة من الجسم، مثل: الإصابة بالتهاب الرئة، وتتضمَّن الأعراض التي تظهر عند الشخص المُصاب بالتهاب الدم الأتي: ارتفاع درجة حرارة الجسم. زيادة مُعدَّل ضربات القلب. المعاناة من سرعة التنفُّس. المعاناة من القشعريرة. قد تظهر مجموعة من الأعراض المُتقدِّمة، والخطيرة في حال لم يتمّ علاج الالتهاب بالشكل المناسب،
أعراض التهاب الدم تختلف أعراض التهاب الدم بناءً على مرحلة الالتهاب، كما هو مُوضَّح في ما يأتي: مرحلة الإنتان: ومن أعراض مرحلة الإنتان: ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 38 درجة مئويّة. ارتفاع مُعدَّل نبضات القلب لأكثر من 90 نبضة في الدقيقة. ارتفاع مُعدَّل التنفُّس لأكثر من 20 نفساً في الدقيقة الواحدة. مرحلة الإنتان الحادّ: تتضمَّن أعراض مرحلة الإنتان الحادّ ما يأتي: ظهور بُقَع مُلوَّنة على الجلد. المُعاناة من مشاكل في التنفُّس. انخفاض عدد الصفائح الدمويّة. تغيُّرات في القدرة العقليّة. الضعف الشديد.
أعراض التهاب الدم البكتيريّ يُطلَق على التهاب الدم البكتيريّ طبِّياً مُصطلح تعفُّن الدم، أو خمج الدم (بالإنجليزيّة: Septicemia)، والذي يُشير إلى وجود بكتيريا في مجرى الدم، وقد يُطلق أيضاً مُصطلح تسمُّم الدم على هذه الحالة، إذ يتمثَّل خطر التهاب الدم البكتيريّ في السُّموم الحيويّة ذات التأثير الضارِّ، والتي تُطلقها البكتيريا في مجرى الدم، وقد يترافق مع الإصابة بالالتهاب ظهور عِدَّة أعراض على المُصاب، ومنها ما يأتي: الإصابة بالقشعريرة. كثرة التعرُّق. قِلَّة التبوُّل. ارتفاع درجة الحرارة إلى أعلى
أعراض التهاب الدم البسيط يحدث التهاب الدم ، أو ما يُعرَف بتعفُّن الدم نتيجة استجابة الجهاز المناعيّ للإصابة بالعدوى، إذ يُحفِّز الجهاز المناعيّ إنتاج موادّ كيميائيّة في مجرى الدم تتسبَّب في حدوث الالتهاب في كامل الجسم، وهناك ثلاث مراحل يمرُّ بها الشخص جرَّاء إصابته بالتهاب الدم، وفي المرحلة الأولى تظهر أعراض الإصابة بالتهاب الدم كما يأتي: زيادة سرعة التنفُّس، بحيث تتجاوز 20 نَفَساً في الدقيقة. الإصابة بالحُمَّى، بحيث تتجاوز درجة حرارة الجسم 38 درجة مئويّة، أو أن تنخفض درجة حرارة الجسم فلا
الأنيميا تُعرَّف الأنيميا المعروفة بالعربية بفقر الدم على أنّها حالة عدم توفر خلايا دمٍ حمراء (بالإنجليزية: Red blood cells) صحية بشكلٍ كافٍ، ممّا يُعيق القدرة على تبادل الغازات مع الجسم، ولا بُدّ من ذكر أنَّ خلايا الدم الحمراء تتكون من بروتين الهيموجلوبين (بالإنجليزية: Haemoglobin) الذي يُساعد على أداء وظيفتها بشكلٍ تام، إذ إنّ وظيفة خلايا الدم الحمراء تتمثلُ بنقل الأكسجين من الرئتين وتسليمه إلى أنسجة الجسم المختلفة وتوفيره بكمياتٍ تختلف حسب الاحتياجات الفسيولوجية، ونقل ثنائي أكسيد الكربون من
ارتفاع نسبة الدهون في الدم يؤدّي ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية أو ثلاثية الغليسيريد في الدم إلى اضطراب في مستويات السكر، وعدم القدرة على التحكّم في معدلاته، وهي حالة مرضية تصيب عدد كبير من الناس نتيجة لعدم تنظيم تناول الوجبات الغذائية التي تحتوي على نسبة كبيرة من الدهون، وتُعرَّف الدهون الثلاثية بأنّها مركبات عضوية تتكوّن من مجموعة ثلاثية من مادّة الأسيد الدهنية مع مادة الغليسيريد، وتعتبر هذه الموادّ المصدر الرئيسيّ لتخزين الطاقة في الجسم. الأعراض من الأعراض التي تظهر على المريض: انسداد الشرايين
أضرار زيادة الدم في الجسم تعدّ الزيادة في الدم من الأمور العارضة وليست مرضاً مزمناً، لكنها قد تؤدي إلى الإصابة ببعض الأمراض المزمنة إذا لم تعرف أسبابها ولم تعالج بالطريقة الصحيحة. أسباب زيادة الدم في الجسم تحدث زيادة الدم نتيجة الزيادة في فعالية النخاع العظمي المسؤول عن إنتاج كريات الدم الحمراء في الجسم، وهذه الزيادة في إنتاج كريات الدم الحمراء يمكن أن تكون بفعل أسبابٍ متعددةٍ نذكر منها: الإصابة ببعض الأمراض مثل أمراض التنفس المزمنة وأمراض القلب والشرايين. نقص الأكسجين عند المدخنين أو عند
أضرار زيادة الدم يمكن تقسيم أضرار زيادة الدم إلى أعراض ومضاعفات كما يأتي: أعراض زيادة الدم تختلف الأعراض المصاحبة لزيادة الدم، أو ما يُعرف بكثرة كريات الدم الحمراء (بالإنجليزية: Polycythemia) من شخص لآخر، ومن هذه الأعراض نذكر ما يأتي: الإعياء العام والدوخة. الكدمات والنزف تحت الجلد. الحمّى. انتفاخ واحد من مفاصل الجسم، غالباً مفصل أصبع القدم الكبير. عدم وضوح الرؤية. ضيق في التنفّس. ضعف عضلات الأطراف العلوية والسفلية مع الخدران والتنميل . التعرّق الشديد. مضاعفات زيادة الدم للرضع يؤثر ازدياد
أضرار ارتفاع كريات الدم البيضاء قد يحدث ارتفاع خلايا الدم البيضاء أو زيادة كريات الدم البيضاء أو ارتفاع في تعداد كريات الدم البيضاء، أو كثرة الكريات البيض (بالإنجليزية: Leukocytosis) لأسباب غير محدّدة أحيانًا؛ كما في متلازمة فرط اليوزينيات مجهولة السبب (بالإنجليزية:Idiopathic hypereosinophilic syndrome)؛ وهي حالة طبية تشير إلى مجموعة من الاضطرابات التي تصيب الانسان وتتمثّل بالارتفاع غير المفسّر في عدد الخلايا الحمضية (بالإنجليزية: Eosinophils) في دم الإنسان ؛ وهي أحد أنواع خلايا الدم البيضاء،
هبوط الدورة الدمويّة يُعرَّف جهاز الدوران (بالإنجليزية: Circulatory System)، المعروف أيضاً باسم جهاز القلب والأوعية الدموية (بالإنجليزية: Cardiovascular system) على أنَّه حلقة بسيطة تبدأ فيها الدورة الدموية وتنتهي من القلب، وهو العضو المسؤول عن غالبية وظائف الجهاز الدوراني؛ بحيث ينتقل الدم من القلب إلى جميع أنحاء الجسم عن طريق الجهاز الشرياني الذي يتألف من الشرايين، والشُّرَيْنات، والشعيرات الدموية، ويعود إلى القلب عن طريق الجهاز الوريدي الذي يتألف من الأوردة والوُريدات، ويُعدّ دوران الدم
أسباب ميكروب الدم يؤدي وجود البكتيريا في الدّم إلى الإصابة بتجرثم الدّم ؛ حيث يُمكن أن تدخل البكتيريا إلى مجرى الدّم نتيجة ممارسة الأنشطة اليومية الاعتيادية، مثل تنظيف الأسنان بقوة، كما قد تنتقل من الأمعاء إلى مجرى الدّم أثناء عملية هضم الطعام، لكنّها من الأسباب النادرة للإصابة بتجرثم الدم، كما قد تنتقل البكتيريا نتيجة إجراء عمليةٍ جراحيّةٍ أو القيام ببعض الإجراءات الطبيّة، أو نتيجة الإصابة بالعدوى، مثل عدوى الجهاز البولي أو الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia)، أو نتيجة تعاطي أدويةٍ