تعليم حروف اللغة العربية بعد تهيئة الطفل لعملية الدراسة، يمكن البدء في تعليمه الحروف، وما يلي بعض الطرق التي تساعد على تعليم حروف اللغة العربية: صنع لوحات كرتونية مزيّنة وذات رسومات وألوان جميلة وجذّابة، مدوّنة عليها حروف اللغة العربية، وتعليقها في غرفة الطفل أو غرفة الدراسة. استخدام التقنيات الحديثة التي تساعد على تعليم الأطفال؛ كالتطبيقات الإلكترونية التي تعرض حروف اللغة العربية بالصوت والصور ومقاطع الفيديو، وتتعرّض الدروس اليومية على شكل حلقات كرتونية. استخدام الأوراق والدفاتر والأقلام
كتابة اللغة العربية ليس كل من يتقن القراءة العربيّة يتقن الكتابة ، وإن كان الغالب بخلاف ذلك، فنجد من يقرأ بشكلٍ سليم، ولكنّه يخطئ في الكتابة أحياناً ومردّ ذلك إلى خطأ في التأسيس، وخلطٌ بيّنٌ واضحٌ بين بعض مكونات اللغة، كالخلط بين حروف المد والحركات، الفتحة، والضمة، والكسرة أو الخلط بين النون الساكنة، والتنوين، أو بين اللام الشمسية واللام القمرية، هذا فيما يتعلّق بالضعف في الكتابة، أمّا عدم القدرة على الكتابة أصلاً فيحتاج إلى قواعد وركائز، من ضمنها ما ذكرنا، فما سنذكره الآن يشمل القسمين معاً.
قواعد اللغة العربيّة قواعد اللغة العربيّة ليست مهمّة فقط لدارسي اللغة العربيّة، أو لطلّاب المدارس، إنّما هي مهمّة لكل شخص عربي، فاللغة العربيّة هي ثقافة شعب، وهويّة، ومن يريد كتابة مقال، أو إجراء مقابلة تلفزيونية، أو إجراء مقابلة عمل، أو حتّى استقبال سائح أجنبي، عليه أن يُجيد أساسيّات قواعد اللغة العربيّة على الأقل. سنعرض في هذا المقال بعض قواعد اللغة العربيّة بشكل مبسّط وسهل مع الأمثلة لتقريب الصورة. أقسام الكلام في اللغة العربيّة الاسم هو ما يدلّ على إنسان، أو حيوان، أو نبات، أو جماد، أو
نائب الفاعل نائب الفاعل هو من الأسماء المرفوعة في اللغة العربية، وسُميّ نائب الفاعل بهذا الاسم لأنه ينوب عن الفاعل عند حذفه، ويُحذف الفاعل من الجملة عندما يكون الفعل مبنياً للمجهول أي يكون الفاعل مجهولاً، ويحذف الفاعل عند الخوف من ذكر الفاعل والخوف عليه من العقاب، ويكون نائب الفاعل مرفوعاً. في هذا المقال سنوضح بعض المعلومات عن نائب الفاعل. يقع نائب الفاعل بعد الفعل غير المعروف فاعله، ويصبح المفعول به هو الذي يقوم مقام الفاعل ويسمى نائب الفاعل، والفعل المبني للمجهول إذا كان فعل ماضٍ يكون أوله
علم اللغة هو العلم الذي يهتم بدراسة اللغة بأسلوب علمي، ويعرف أيضاً، بأنه: تصنيف اللغة كموضوع من المواضيع العلمية، فيدرسُ بناء اللغة، وكيفية تركيب مفرداتها، وتكوين الكلمات فيها، ومعرفة الأصوات الخاصة بكل كلمة، وطبيعة نطقها. لكل لغة من اللغات في العالم، علم لغوي يهتم بدراستها، وتوضيحها، حتى تصبح أكثر فهماً من قبل الأشخاص الذين يحرصون على تعلمها، واكتشاف لغات جديدة، تختلف عن لغتهم، أو حتى يتمكن الإنسان من الحصول على معلومات أكثر عن لغتهِ الأصلية. مجالات علم اللغة لعلم اللغة مجموعة من المجالات
اللغة العربية ومستوياتها تمتاز اللغة العربية بميّزات كثيرة، أهمها وأبرزها أنها لغة القرآن الكريم، وأنها لغة تتفرع بمستويات عديدة، كالمستوى الإملائي، والمستوي النحوي، والمستوى الدلالي، والمستوى الصرفي، حيث إنّ كل مستوى من تلك المستويات يختص في إظهار معنى محدد في اللغة، فعلى سبيل المثال يختص المستوى الإملائي بالهمزات وعلامات الترقيم وظاهرة الزيادة في الحروف، والمستوى النحوي يختص بإعراب الكلمات، سواء المنصوبة أم المرفوعة أم المجرورة، أما بالنسبة للمستوى الصرفي، فيختص بمصادر الكلمات ومشتقاتها، وفي
عِلم النّحو يُعدّ النّحو من عُلوم الّلغة العربيّة التي عُنيَت باهتمام كبير بالنّسبة للعلوم الأخرى؛ وهذا نابع من الأهميّة الدّينيّة، والاجتماعيّة، والأخلاقيّة التي يراها فيه العلماء، ولأجل ذلك حفظوه ودرسوه ومنحوه عنِاية كبيرة من الجانب التّطبيقيّ والتّنسيقيّ، ولم يكن هذا إلّا لِما يقوم به عِلم النّحو من الحفاظ على الكلام خالياً من العيوب والأخطاء، وبليغاً، وذا منطق، وكما يقول أهل النّحو العربيّ في أهميّته أنّه: "داءُ الّلحن وعُيبوبه"، أمّا بالنّسبة لِمفهوم عِلم النّحو والأبواب التي يبحث فيها،
تعريف المبتدأ تتكوَّن الجملة الاسميّة من ركنين أساسيّين هما المبتدأ والخبر، والمبتدأ لغةً هو اسم مفعول مأخوذ من الفعل "ابتدأ" والذي يعني ما يجيء أولًا وتكون البداية به، فنقول مثلًا: ابتدأ الأمر؛ أي فَعَلَه قبل الآخرين، أو: ابتدأ الدرس بفكرة التواضع؛ أي بدأه بهذه الفكرة، أما اصطلاحاً فهو يعدّ الركن الأوّل منهما وفيه يتمثل موضوع الجملة، وفي ذلك نجد عالم النحو سيبويه قد عرّفه على أنّه: (كلّ اسم ابتدئ ليُبنى عليه كلام، فالمبتدأ والمبني عليه رفع، فالابتداء لا يكون إلا بمبنيّ عليه، فالمبتدأ الأول
الكلمة في اللغة العربيّة الكلمة في اللغة العربيّة تقسّم إلى ثلاثة أنواع: حرف، واسم، وفعل؛ وإنّ الأفعال تقسّم إلى ثلاثة أنواع بحسب زمن الحدوث، وهي الفعل الماضي، والفعل المضارع، وفعل الأمر. لكل فعل في اللغة العربيّة قواعده الإعرابيّة التي تميّزه، وفي مقالنا هذا سنتعرّف على معنى الفعل المضارع، وأنواعه، وكيفية أعرابه. الفعل المضارع الفعل المضارع هو الفعل الذي يدلّ على واقعة أو حدث يجري في الزمن الحالي والمستقبل خلال زمان المتكلّم، ويبدأ دائماً بأحرف المضارعة وهي: أ (أنا)، ي (هو)، ن (نحن)، ت (هي).
تعريف الفعل الماضي تقسم الأفعال من الناحية الإعرابيّة إلى معربة ومبنية، والأصل أن تأتي مبنيّة لكن قد يحدث خلاف ذلك ويكون الإعراب في الفعل المضارع ما لم تتصل به نون النسوة أو نون التوكيد، فإذا حدث هدا تحوّل إلى فعلٍ مبني، أمّا الفعل المبني فهو الفعل الذي يحمل حركة البناء ويلزم في آخره حالة واحدة لا تتغير مهما تغير موقعه الإعرابي أو تغيرت العوامل الداخلة عليه، وتنقسم الأفعال المبنيّة إلى ثلاثة أنواع، وهي: الفعل الماضي، والفعل المضارع في حال اتصلت به نون التوكيد أو نون النسوة، وفعل الأمر . يُعرّف
الفعل أقسام الكلام في اللغة العربية: اسم، وفعل، وحرف فالاسم هو لفظ يدلنا على شيء ما بعينه من دون أن يقترن هذا الشيء بزمان، أمّا الفعل فيدلنا على حدث مرتبط بزمن، أمّا الحرف فهو عدّة أنواع مثل حروف الجر حروف العطف حروف الجزم حروف النصب وغيرها. التفريق بين الفعل والاسم يكون عن طريق "ال التعريف" فهي لا تقبل الدخول الفعل، وكذلك التنوين، بينما حروف النصب، لا تقبل الدخول على الاسم، فلو قلنا الفعل نام نلاحظ أنه لا تقبل دخول ال التعريف ولا التنوين ولا حروف الجر عليه، بينما لو قلنا كلمة نوم وهي اسم
الفاعل هو الذي يدل على مَن قام بالفعل، يأتي مرفوعاً بعد الفعل المبني للمعلوم، مثال: ذهب الطلابُ، أكل الأطفالُ. أنواع الفاعل اسم ظاهر، مثال: درس الطالب المجتهد الكتاب في يوم، سار الولد على الطريق الصحيح. الفاعل هنا الطالب، الولد: اسم ظاهر ضمير، مثال: قرأت الكتاب، أحمد ذهب التاء في قرأت ضمير متصل في محل رفع فاعل. والفاعل في أحمد ذهب التقدير ذهب هو وإعراب هو: ضمير مستتر في الأصل في محل رفع فاعل. أن يكون المصدر المؤول حرفاً مصدرياً. مثال: ألم يحن للمجرم أن يسلم نفسه للعدالة، تقدير الفاعل المصدر
اللّغة العربيّة إن لغتنا العربية من أكثر اللغات الحية على وجه الكرة الأرضية، وهي من اللغات السامية العريقة، إذ وجدت منذ القدم، كما أنّ لغتنا العربية متميّزة بفصاحتها، وبيانها، وبلاغتها، كما أنها تتشعب في كثير من علوم اللغة والتي تتمثل في اثنا عشر علماً، وهذه العلوم تتمثّل في: الصرف، واللّغة، والنحو، والبيان، والعروض، والقوافي، والبديع، والمعاني، والقراءة، والمحاضرات، والكتابة، والخطب، والتواريخ، والرسائل. تعريف الصرف يعرّف الصرف لغةً: بأنّه ردّ الشيء ومنعه، أو تغير الشيء من حالة إلى حالة أخرى،
تعريف اسم المفعول يُعرَّف اسم المفعول بأنّه الاسم الذي يدلّ على من وقع عليه الفِعل، كما عرّفه ابن هشام في كتابه "شذور الذّهب" بأنّه: "ما اشُتقّ من فعل لمن وقع عليه"، كذلك عرّفه عبّاس حسن في كتابه "النّحو الوافي"، فقد ذَكَر بأنّ اسم المفعول هو اسم مُشتقّ يُوضِّح معنى معيّن ثابت ودائم لا يتغير، ويدلّ على من وقع عليه هذا المعنى، ويجب الإشارة إلى أنّه ذُكِر في هذا الكتاب أنّ اسم المفعول يملك دلالتين هما: (دلالة المعنى الثّابت غير المُتغيّر، ودلالة الذّات التي يقع عليها هذا الثُّبوت). من الجدير
الفعل الناقص تقسم الأفعال العربية إلى: ماضٍ ومضارع وأمر ، وأكثر هذه الأفعال تكون أفعال تامة التصرف، لكن يوجد بعض الأفعال التي لا تأتي إلا على صيغتين هما: المضارع والماضي فقط، مثل أفعال الاستمرار التي تُعدّ ناقصة التصرف، ومنها ما يظلّ ملازمًا لصيغة واحدة فقط وهي الأفعال الجامدة، ويعرف الفعل الناقص بأنه الفعل الذي يدخل على كلٍ من المبتدأ والخبر، بحيث يرفع المبتدأ وينصب الخبر، وسميت بهذا الاسم لأنّ معناها لا يتم مع مرفوعها فقط، وإنما لا بدّ من ذكر خبرها كي يكتمل المعنى، إذ إنّ منصوبها وجوده أساسي
الفعل المعتل الفعل المعتل هو الفعل الذي يكون أحد أحرفه الأصلية أو أكثر حرف علة، ألف أو واو أو ياء، وينقسم الفعل المعتل إلى ثلاثة أقسام؛ وهي: فعل معتل أجوف؛ مثل: باع، وسار، وعاش، وقال، وفعل معتل ناقص؛ مثل: سعى، ونهى، ودعا، ومشى، وفعل معتل لفيف يتضمن حرفين من حروف العلة، وينقسم إلى نوعين؛ وهما: لفيف مقرون، أي أن تكون حروف العلة متجاورة؛ مثل: هوى، وروى، ولفيف مفروق، وذلك بأن تكون حروف العلة غير متجاورة؛ مثل: وعى، ووفى. تصريف الفعل المعتل تصريف الفعل وصل على وزن فعل: تصريف الماضي: المتكلم: أنا
حروف المضارعة الفعل المضارع هو الفعل الذي يدلُّ على حَدَث في الزمن الحاضر، أو المُستقبَل ، ويكون مبدوءاً بأحد حروف المضارَعة، وهي: نون المضارَعة، همزة المضارَعة، تاء المضارعة، وياء المضارعة، وحروف المضارعة مجموعة في كلمة (نأتي)، وهي حروف زائدة، وتُسمّى (الزوائد)؛ لأنّها ليست من أصل الكلمة، وتُزاد على أوّل الفعل، كما يأتي بالترتيب: نذهبُ -للدلالة على المُتكلِّمَين، أو المُتكلِّمين -، أذهبُ -للدلالة على المُتكلِّم، أو المُتكلِّمة-، تذهبُ -للدلالة على الغائبة، أو المُخاطَب، ويذهبُ -للدلالة على
تصريف الفعل الماضي الفعل الماضي هو ما دلّ على حدث مُرتبط بزمن ماضٍ أي حدث قبل زمن التكلُّم، وهو يقبل دخول تاء التأنيث الساكنة، وتاء الفاعل المُتحرِّكة، ومثال ذلك الفعل (قرأْتُ)، فقد دلّ على أنّ الحدث وقع في الزمن الماضي قبل زمن التكلُّم به، وقد دخلت عليه تاء الفاعل المُتحرِّكة الدالة على المُتكلِّم. لمعرفة المزيد عن تعريف الفعل الماضي بالتفصيل يرجى قراءة المقال الآتي: تعريف الفعل الماضي . إسناد تصريف الفعل الماضي الصحيح إلى الضمائر يهتمّ عِلم الصَّرف بتصريف الأفعال مع ضمائرها، أي التغييرات
تصْرِيفُ الفعل الصَّحيح: 1.إذا صُرِّفَ الفعل الصَّحيح: السَّالِمُ أو المَّهْمُوزُ في الماضي أو المضارع أو الأمر لا يحدث فيهما تغيير باستثناء أمر المهموز، الذي قد تُحذف همزته، مثل: ( كُلِ، خُذْ...). 2.الفعل المُضعف يُفَكُّ إدغامُه إذا أُسْنِد إلى ضمائر الرَّفع المُتَحركة،سواء في الماضي أو المضارع أو الأمر. الفعل المُضعف إذا أسند إلى ضمائر الرفع السَّاكِنة أو أحد الضَّمائر المُسْتَتِرَة يبقى إدغامُه. تصريف الفعل الصحيح تصريف الفعل المهموز : الضمائر
الأفعال العربية تُقسم الأفعال العربية إلى ثلاثة أقسام بناءً على زمان الفعل وهي: الفعل الماضي، والفعل الحاضر، وفعل الأمر. والفعل الماضي هو الفعل الذي يدل على معنى في الزمن الماضي مثل: درسَ، تعلّم، ذهبَ، وعلامة هذا الفعل أن يقبل تاء التأنيث الساكنة والتاء المتحركة مثل: جلستْ، جلستَ، جلستِ، جلستما، جلستم، جلستنّ، جلستُ. أما الفعل المضارع فهو الفعل الذي يدل على زمن مقترن في الوقت الحاضر أي أنه يحتمل الحال والاستقبال مثل: يدرس، يتعلم، يذهب، ومن علامات هذا الفعل أن يقبل سوف أو لم أو السين أو لن مثل:
تصريف الأفعال مع الضمائر من المعلوم لدينا أن الأفعال لا تستخدم وحدها، بل لا يستخدم فعل مع فعل كي يكوّن جملة مفيدة، ولا بد من وجود اسم يسند إليه الفعل، وتعتبر عملية إسناد الفعل إلى الأسماء عملية تسير وفق نظام محكم، ومع ذلك يقع الكثير من الناس في أخطاء واضحة بسببها، وخاصة عند إسناد الفعل إلى الضمائر. الفعل الصحيح يعرف الفعل الصحيح بأنه الفعل الذي خلت أصوله من أحرف العلة (الألف، والواو، والياء)، ويقسم الفعل الصحيح إلى: الصحيح السالم الخالية أصوله من التضعيف والهمزة؛ مثل: بعث، وخرج، وهرب الصحيح
الأبجدية العربية تستخدم حروف الأبجدية العربية في الكتابة لكثير من اللغات الآسيوية والإفريقية، مثل: اللغة العربية، واللغة الأردية، واللغة العثمانية، واللغة الفارسية، وتعتبر الأبجدية العربية الثانية من حيث الاستخدام العالمي بعد الأبجدية اللاتينية، وتكتب الحروف العربية من جهة اليمين إلى جهة اليسار، مع الاعتماد على نمط وصل حروف الكلمة الواحدة مع بعضها، وهناك 28 حرفاً أساسياً في الحروف العربية، كما تعتبر بعض الحركات الصوتية من الحروف الهجائية أيضاً. ترتيب الحروف العربية يوجد ثلاثة أنواع من ترتيبِ
الفعل الفعل هو الكلمة التي تدل على حدث مرتبط بزمن، ويقسم إلى ثلاثة أقسام: فعل ماضٍ، وفعل مضارع، وفعل أمر، والأصل في الفعل أن يكون مذكراً، ولكنه قد يؤنث في بعض الحالات، ومن خلال هذا الموضوع سنتطرق إلى حالات تذكير وتأنيث الفعل. تذكير وتأنيث الفعل حالات تذكير الفعل مع الفاعل أن يكون الفعل مذكراً، سواء كان مفرد أو مثنى أو جمع مذكر سالم، وكان تذكيره في المعنى واللفظ، مثل: ينجح التلميذ، أو كان تذكيره في المعنى فقط دون اللفظ؛ مثل: جاء حمزة، أو كان ظاهراً؛ مثل: المجتهد ينجح، أو ضميراً؛ مثل: وإنما نجح
سنذكر بعض التدريبات للصف السادس الابتدائي ومنها : تعرب الأسماء الخمسة بعلامات (فرعية) نيابة عن الحركات الإعرابية ترفع بالواو نيابة عن الضمة وتنصب بالألف نيابة عن الفتحة وتجر بالياء نيابة عن الكسرة . الأمثلة : في حالة الرفع: دخل أبوك المسجدَ لأداءِ الصلاةِ . يشاركُ أخوك في جماعةِ الإذاعةِ المدرسيةِ . حموك رجلُ عطوفُ القلبِ . فوك ناطقٌ بالحقِ . رسولُ اللهِ ذو خلقٍ عظيمٍ . في حالة النصب: رافقت منة أباها إلى الطبيب . أعطيت أخاك وردة جميلة . شاهدت حماك جنب السيارة . طيب الله فاك يا صائم . صادقت ذا