ضغط الدّم انخفاض ضغط الدّم مشكلة شائعة تصيب الكثير من النّاس، حيث تًصاب به الإناث بشكل أكبر من الذكور، ومن الجدير بالذّكر أنّ ضغط الدّم لدى الإنسان الطبيعي يجب أن يكون 80/130، فإذا كان أعلى من هذه القيمة فهذا يدل على وجود ارتفاع في ضغط الدّم، بينما إذا قلّ عن هذه القيمة فهذا مؤشر على انخفاض في ضغط الدّم وخاصّةً إذا انخفضت القيمة دون 90/60. علاج ضغط الدّم المنخفض لعلاج مشكلة نخفاض ضغط الدّم، هنالك عدّة خطوات يجب على المريض اتباعها، وهذه الطرق هي: أكل سناك مالح مثل رقائق البطاطا أو المخللات أو
ضغط الدم ضغط الدم (بالإنجليزية: Blood Pressure) هو الرقم الذي يُعبّر عن الضغط الذي يُحدثه الدم على شرايين الجسم، ولفهم ذلك بشكل أوضح يجدر بيان أنّ القلب مسؤول عن ضخ الدم المُحمّل بالأكسجين والعناصر الغذائية إلى أنسجة الجسم المختلفة، وذلك من الجزء الأيسر من القلب عبر الشرايين، فيحدث ضغط على الشرايين يُعبَّر عنه بضغط الدم، وحقيقة يصل ضغط الدم ذروته عند انقباض عضلة القلب في اللحظة التي يضخ فيها القلب الدم، ويُعرف ضغط الدم الناجم عن ذلك بضغط الدم الانقباضي (بالإنجليزية: systole)، في حين يصل ضغط
ضغط الحمل يُعدّ ضغط الحمل، أو ارتفاع ضغط الدم أثناء الحمل مشكلةً طبيّةً شائعةً قد تُعاني منها الحامل أثناء حملها، ولابدّ من توضيح أنّ ضغط الدّم يُمثّل مقياسًا لقوّة دفع الدّم على جدران الأوعية الدّمويّة، وسيتم بيان أنواع ضغط الحمل وتعريف كلّ منها بالتفصيل لاحقًا في هذا المقال، وبحسب مراكز التحكّم بالأمراض والوقاية منها فإنّ ضغط الحمل يُصيب امرأة واحدة في الولايات المتحدة الأمريكيّة أثناء فترة الحمل من بين كل 12-17 امرأة يتراوح عُمرها ما بين 20 إلى 44 عامٍ؛ وبالتّالي فإنّها تُعدّ مشكلةً شائعةً
ما هو أفضل علاج لضغط الدم المرتفع؟ للإجابة على سؤال ما هو أفضل علاج لضغط الدم المرتفع؟ يجدر العلم أنّ تحديد خطة العلاج لضغط الدم المرتفع (بالإنجليزيّة: Hypertension) تتم بمُساعدة الطبيب المُختص الذي يقوم باختيار أفضل علاج للشخص المعني، وفي الحقيقة عادةً ما تضمّ الخطة العلاجية بعض التغييرات على نمط الحياة المُتبع بالإضافة إلى استخدام بعض الأدوية، وفي بعض الحالات يمكن السيطرة على قيم ضغط الدم من خلال إجراء بعض التغييرات على نمط الحياة دون اللجوء لاستخدام الأدوية، ونوضح فيما يأتي طرق العلاج
الضغط المنخفض في الحقيقة يمكن تمثيل قراءات ضغط الدم (بالإنجليزية: Blood Pressure) برقمين، أمّا الأول وهو الرقم العلويّ فيُعبّر عن ضغط الدم الانقباضيّ (بالإنجليزية: Systolic Blood Pressure) ويُعرّف على أنّه الضغط المُحدث على جدران الشرايين عندما يضخ القلب الدم، في حين تُمثل القراءة الثانية وهي القراءة السفلية ضغط الدم الانبساطيّ (بالإنجليزية: Diastolic Blood Pressure)، ويُعبّر عن ضغط الدم في الشرايين عند انبساط عضلة القلب بين كل انقباضة وأخرى، ومن الجدير بالذكر أنّ قراءة ضغط الدم تكون طبيعية في
الطقس هو الحالة الجويّة في منطقة محددة لمدّة أيام معينة، وتتغيّر حالة الجوّ من مكان إلى آخر، وذلك باختلاف أوقات السنة في نفس المنطقة، كما يوجد للطقس عدّة عناصر تسبّب في تحديده، وهي: درجة الحرارة، والضغط الجوي، والرياح. إنّ درجة الحرارة في منطقة معيّنة تعتمد على الارتفاع والوقت؛ حيث توجد علاقة عكسيّة بين درجة الحرارة والارتفاع، وقد تتغيّر درجات الحرارة في اليوم الواحد خلال النهار والليل وبعد غياب الشّمس، وتعبّر الرياح عن الهواء المتحرّك وله سرعة واتّجاه محددان وتقاس سرعته باستخدام جهاز
ضغط الدم في كلّ نبضةٍ من نبضات القلب ، ينقبض القلب ليضخّ الدم عبر الشرايين إلى باقي أجزاء الجسم، وبهذا فإنّ القوة المتولّدة في الأوعية الدموية تولّد ضغطاً عليها ويُعرف بالضغط الانقباضيّ (بالإنجليزية: Systolic Blood Pressure)، وبين النبضات يأخذ القلب قسطاً بسيطاً من الراحة ليمتلئ بالدم المزوّد بالأكسجين من جديد، ويُسمّى الضغط الناشئ في الشرايين خلال وقت راحة القلب الضغط الانبساطيّ (بالإنجليزية: Diastolic Blood Pressure)، ويُمثل الضغط الانقباضي البسط في قراءات الضغط، بينما يُمثّل الضغط الانبساطي
الكركديه الكركديه هو شجرة طولها حوالي متران، قادرة على العيش في العديد من الظروف البيئة، لذا نجدها منتشرة بشكل كبير في العديد من الدول، مثل وسط وغرب السودان، وسوريا وغيرهما الكثير من الدول، ويمتاز الكركديه بسيقانه ذات اللون الأحمر، وأزهاره الحمراء الجذابة، لذا يعّد أحد أشجار الزينة، وتجدر الإشارة إلى أن للكركديه فوائدَ عديدة. حيث يستخدم في علاج عدد كبير من الأمراض، كما يوجد له العديد من الاستخدامات الأخرى، وذلك بفضل احتوائه على حمض الماليك، وحمض الأكتون، وحمض الستريك، وأيضاً حمض الطرطريك، وهذه
قياس ضغط الدم إنّ مرض ارتفاع ضغط الدم من الأمراض المزمنة التي يعاني منها العديد من المرضى ومن أعراضه الصداع المستمرّ، وزغللة واحمرار العنين، والشعور بالدوخة والضعف العام، ويحتاج مريض ضغط الدم إلى المتابعة الطبيّة وقياس معدل ضغط الدم بشكل يوميّ، وأصبح العديد من المرضى يرغبون في قياس مستوى ضغط الدم في المنزل باستخدام أجهزة قياس حديثة. مبدأ عمل جهاز ضغط الدم لقياس الضغط يتمّ وضع السوار حول الذراع بارتفاع رأسي قريب من مستوى القلب، ويجلس المريض وتكون ذراعه مسترخية ومدعومة، ويجب أن يتناسب حجم السوار
كيفية خفض ضغط الدم بسرعة قد يؤثر خفض ضغط الدم بسرعة كبيرة في تدفق الدم الواصل إلى الدماغ، مما يسبّب ظهور العديد من الآثار الجانبية، لذلك يُشار إلى أهمية امتناع المُصاب عن محاولة خفض ضغط دمه بنفسه ولو توفرت الأدوية الفعالة لذلك، إذ يحتاج المُصاب بارتفاع ضغط الدم الإسعافي (بالإنجليزيّة: Hypertensive emergency) إلى مجموعة من الأدوية الفعالة التي تعمل بسرعة وتُعطى عن طريق الوريد، لذلك لا بدّ من طلب العناية الطبية الطارئة باعتبارها بيئة مُنظّمة من شأنها تحقيق الأهداف الآتية: خفض ضغط الدم المرتفع
كيف أعرف أن ضغطي منخفض انخفاض ضغط الدم ، أو ضغط الدم المنخفض، أو هبوط ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypotension) هو انخفاض معدّل ضغط الدم عن المستوى الطبيعيّ أو عن المستوى المتوقّع بناءً على الظروف الخاصة بالفرد المعنيّ، وإنّ أفضل طريقة يمكن من خلالها معرفة انخفاض الضغط هي قياس الضغط بالجهاز، وإذا كانت القراءة العليا أقل من 90 ملم زئبقي أو السفلى أقل من 60 ملم زئبقي فإنّ ذلك يعني انخفاض الضغط، ويُشار أنّ بعض الأشخاص قد يكون معدّل ضغط الدم لديهم ضمن مستوى الانخفاض بشكلٍ دائم أو غالب ولكن لا تظهر عليهم
كيف أعرف أن ضغطي مرتفع وأنا حامل؟ أعراض ارتفاع ضغط الدم للحامل لا يُسبّب ارتفاع ضغط الدم لدى الحامل أية أعراض في العادة، فمن الممكن أن يرتفع ضغط الدم دون أن يؤثر ذلك في مجرى الحياة اليومية، ومن الجدير بالذكر أنّ هُناك مجموعة من الأعراض التي قد تُعتبر مؤشراً على ارتفاع ضغط الحامل بما يستوجب زيارة الطبيب فورًا عند شعور الحامل بأيٍّ منها؛ ويتضمّن ذلك الشعور بالصداع الشديد، أو زغللة العيون (بالإنجليزية: Blurry vision)، أو ألم أعلى البطن، أو فقدان الوزن السريع، ولفهم المزيد عن ارتفاع ضغط الدم
ضغط الدم ضغط الدم هو عبارة عن قوة دفع الدم لجدران الأوعية الدموية المسؤولة عن نقل المواد الغذائية إلى جميع أجزاء جسم الإنسان، حيث يتم نقل المواد الغذائية من القلب إلى أضخم شريان في جسم الإنسان يُطلق عليه " الشريان الأبهر "، ومن خلاله ينتقل الغذاء إلى جميع الشرايين، وبشكلٍ عام يُحافظ جميع الأشخاص على المستوى الطبيعي لضغط الدم لديهم، إذ يبلغ متوسط ضغط الدم لدى الإنسان حوالي 75 / 115 ملم زئبق في الوضع الطبيعي. انخفاض ضغط الدم يُعتبر الإنسان مصاباً بانخفاض ضغط الدم إذا كان ضغط الدم الانقباضي لديه
ضغط الدَّم يُقصد بضغط الدَّم مقدار المقاومة التي تُظهرها جدران الأوعية الدَّمويّة لجريان أو سريان الدم فيها، وتتكوّن من جزئين هما: الضغط الانقباضيّ، والضَّغط الانبساطيّ. ضغط الدَّم في الحالات الطّبيعيّة هو 70/ 120مم زئبقي، ومتوسّط ضغط الدَّم الانقباضيّ هو 120مم زئبقي؛ ولكن هذا المتوسط متغيّر حسب العُمر. يُصاب الدم بعدّة أمراض نذكر منها: ارتفاع ضغط الدَّم ؛ ويحدث نتيجة انفجار في شرايين المخ ممّا يتسبب بنزيفٍ في المخ. انخفاض ضغط الدَّم؛ يحدث الانخفاض نتيجة فقدان كميّةٍ كبيرةٍ من الدَّم بسبب
كم يبلغ قياس الضغط المنخفض؟ يُعتبر ضغط الدم منخفضًا (بالإنجليزية: Hypotension) في الحالات التي تقلّ فيها قيمة ضغط الدم (بالإنجليزية: Blood pressure) عن 90 ميليمتر زئبقي للضغط الانقباضي أو 60 ميليمتر زئبق للضغط الانبساطي. إذ يُعرف ضغط الدم المنخفض على أنّه ضغط الدم الذي يسجّل قيمًا أقلّ من المعتاد أو المتوقّع بناءً على الظروف المحيطة، ومن هنا فإنّ مصطلح انخفاض ضغط الدم مصطلح نسبيٌّ يعتمد على الأشخاص، فقد تعتبر قيمة الضغط لدى شخصٍ ما قيمة منخفضة، في حين تُعتبر قيمة صحيّة لدى شخصٍ آخر يتمتّع بذات
معدل الضغط الطبيعيّ للحامل إنّ توجيهات جمعية القلب الأمريكية (بالإنجليزية: American Heart Association) وجمعية السكتة الدماغية الأمريكية (بالإنجليزية: American Stroke Association) تنطبق على جميع البالغين بشكل عام ولا تكون خاصة بالنساء الحوامل، إذ لا يمكن مقارنة المعدل الطبيعي للضغط للأمهات الحوامل بالمعدل الطبيعي للضغط لدى البالغين الطبيعيين؛ فالمعدل الطبيعي للضغط لدى النساء الحوامل يختلف عن المعدل الطبيعي لدى الآخرين، كما يختلف المعدل الطبيعي لضغط الدم أثناء الحمل بين الحوامل أنفسهنّ، لذلك
قياس ضغط الدم من اليد اليسرى عادةً ما يُفضّل قياس ضغط الدم من الذراع التي تُستخدم بشكلٍ أقلّ، ما لم يطلب مقدم الرعاية الصحية عكس ذلك؛ فمثلًا يُفضّل قياس ضغط الدم من الذراع اليسرى في حال استخدام اليمنى بشكلٍ أكبر، وعند قياس الضغط للمرة الأولى فإنّه يُفضّل قياسه من كلتا الذراعين؛ لاحتمالية أن يكون الضغط مرتفعًا في جانبٍ واحدٍ من الجسم فقط في بعض الأحيان، ومن ثمّ احتساب قيمة الضغط الأعلى، واعتماد الذراع التي تُعطي قيمةً أعلى للقياس في المرات القادمة، وإنّ ذلك لا يُمثل مشكلةً صحّيةً في حال كان
الكركديه يُعرف الكركديه بأنّه نبتةٌ عشبيّةٌ مُزهرة من فصيلة الخبازيّات، منها ما تُزهر بشكلٍ حوليّ ومنها ما تبقى مُعمِّرة على مدار العام. يصل طول ارتفاعها إلى ما يقارب المترين، وتتعدّد أصنافها حسب نوعها وصنفها، فتتواجد باللّون الأحمر الدّاكن، والأحمرالفاتح، واللّون الأبيض، وتتميّز بأزهارها التي تتّخذ شكل الكؤوس، وتتفرّع منها السّبلات وتضم داخلها البذور، وتتمّ زراعتها إمّا من أجل الزّينة والمنظر الجماليّ، أو للاستفادة منها ومن فوائدها الجمّة، وتُستخرج منها صبغة يتمّ استخدامها في الصّناعات
نبذة عن نبات الدوم يعتبر الدوم نباتاً مصريّاً فرعونيّاً معمّراً، وهو نوع من أنواع النخيل، ينمو في مناطق الصعيد وفي المناطق الجبلية والمنحدرات الصخريّة، وهو ذو ثمار شديدة الصلابة، حجمه بحجم التفاحة، والجزء الذي يؤكل منه هو الجزء الخارجي الإسفنجي، وفي الداخل نواة شديدة الصلابة بحجم البيضة، ويحتوي الدوم على العديد من الفوائد، وفيه العديد من العناصر التي تحمي الجسم من العديد من الأمراض، أمّا في هذا المقال سنوضح لكم فائدة الدوم لمرض ارتفاع الضغط. فوائد الدوم لمرضى الضغط أكّدت العديد من الأبحاث
نبات الدوم الدوم نبات قديم عرف عند الفراعنة القدماء وهو من أنواع النخيل، ولكنّه في الأصل من النباتات المعمّرة، وينمو في المناطق الجافة والصلبة والمنحدرات الصخريّة، وتنتشر زراعته بكثرة في جنوب مصر وصعيدها، وله العديد من الأنواع المختلفة مثل: الدوم المضغوط، ودوم طيبة، ودوم زاحف، والدوم البنفسجي وغيرها، وتكون نواة الدوم شديدة الصلابة لذلك فهي لا تُؤكل، وما يؤكل فقط الجزء الخارجي منها، وقد استخدم في الكثير من الاستعمالات المتعددة، وفي هذا المقال سنذكر فوائد الدوم وخاصة لمرضى ارتفاع ضغط الدم. فوائد
شجر الدوم شجر الدوم من الأشجار المعمّرة، وتشبه أشجار النخيل في شكلها الخارجي، وتنمو حتى يصل ارتفاعها في معظم الحالات إلى 30 متراً، وتخرج الأفرع من ساق شجرة الدوم بشكل زوجي وتتخذُ أوراقها هيئةً مروحيّة، أما أزهارها فتصنف كونَها أحاديّة المسكن، وثمارُها قريبة في حجمها من ثمار البرتقال، إلا أنها تختلف عنها في ألوانها المحمرة المائلة إلى اللون البني، كما يغلفها من الخارج نسيج فليني، وعادةً ما يكون مذاق هذه الثمار طيباً ومستساغاً، كما تحتوي كل ثمرة من ثمارها على بذرة واحدة بحجم كبير وقوام صلب أملس
ارتفاع الضغط المفاجئ يعتبر ارتفاع الضغط من أكثر العوامل المؤدية إلى إصابة الإنسان بأمراض القلب والسكتة الدماغية، والضغط متقلّب ومتغيّر باستمرار، ومختلف في كل مرة يُؤخذ فيها قياسه حتى لو كان الفارق بين المرة الأولى والثانية خمس دقائق فقط، فهناك الكثير من العوامل التي يُمكن أن تُغيّر مقدار ضغط الدم في الجسم أو ترفعه إلى حدٍ أعلى من مستواه الطبيعيّ، فإذا كان ضغط الدم عند الإنسان ضمن الحدود الطبيعيّة في معظم حالاته وحياته، وحدث لديه ارتفاع مفاجئ في ضغط الدم فإنّه من الممكن أن يرجع إلى وضعه الطبيعي
علاج صداع ارتفاع ضغط الدم قد يُعاني المصابون بارتفاع ضغط الدم من الصداع، وإنّ الصداع في هذه الحالة لا يعني بالضرورة أنّه ناجم عن ارتفاع الضغط؛ فقد يكون نتيجة سبب آخر، خاصة أنّ ارتفاع الضغط كما هو معروف لا يُصاحبه في العادة أعراض إلا إذا ارتفع إلى حد النوبة (التي سنقف عليها في هذا المقال)، وبغض النظر عن سبب الصداع لدى المصابين بارتفاع الضغط؛ فإنّ عليهم توخي الحيطة والحذر عند استخدام مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية واختيار أكثرها أمانًا والأقل احتمالية في التداخل مع أدوية ضغط الدم، وبشكل
الضغط المنخفض يُعاني العديد من الناس من مشكلة انخفاض ضغط الدم، ويؤدي هبوط الضغط إلى شعور المصاب بالصداع الشديد، والدوار، والإغماء، وصعوبة في التنفس، والقيء، وعسر في الهضم وفي التبول، ويخشى الكثير ممن يُعانون من هذا المرض من عدم قدرتهم على صيام شهر رمضان الفضيل، فيسعون إلى إيجاد الحلول لعلاج هذه المسألة، وفي هذا المقال سنعرض طرقاً لعلاج انخفاض ضغط الصائم، واستخدام أعشاب طبية للمساعدة على ذلك. علاج انخفاض ضغط الصائم استخدام أدوية الضغط الطويلة المفعول، إذ بالإمكان تناول هذه الأدوية مرة أو مرتين