ارتفاع ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم، من أكثر الأمراض شيوعاً، ويصيب شريحة كبيرة من الناس، ويسمّى مرض ارتفاع ضغط الدم بالقاتل الصامت؛ لأنّه يسبّب تلف العديد من أجهزة الجسم مثل: القلب ، والدماغ، والكلى، والعيون، ويحدث ارتفاع ضغط الدم نتيجة أسباب عديدة مثل السمنة الزائدة، ونمط الغذاء السيئ المتمثل بتناول كميات كبيرة من الدهون، وأملاح الصوديوم، بالإضافة إلى الكسل، وقلّة الحركة، وعدم ممارسة الرياضة، وأيضاً يعتبر العامل الوراثي مهماً جداً أيضاً، إذ إنّ وجود الإصابة في العائلة يزيد احتمالية الإصابة به،
ضغط الدم ضغط الدم هو قوّة دفع الدم في الأوعية الدموية أثناء تغذيته لأعضاء الجسم وأنسجته وهو ما يطلق عليه بالدورة الدموية، حيث تبدأ هذه الدورة بانقباض عضلة القلب لتدفع كلّ ما لديها من دم إلى شرايين الجسم لتغذيتها ومدّها بالأكسجين، والمعدل الطبيعي لضغط الدم يكون في المتوسط 75/115 مليمتر زئبقي، والزيادة عن هذا المتوسّط يؤدّي إلى إجهاد القلب والكلى وحدوث السكتات القلبية والدماغية، والعقم عند الرجال، لذلك يجب المحافظة على المتوسط الطبيعيّ لمعدل ضغط الدم ومراقبته بأفضل أنواع أجهزة قياس ضغط الدم. من
انخفاض ضغط الدم يواجه عدد لا محدود من الأشخاص حول العالم مشكلة انخفاض أو هبوط ضغط الدم عن المستوى الطبيعيّ للجسم، مما يترتب عليه العديد من الأعراض والعلامات، وترافقه جُملة من المضاعفات غير المرغوبة، والتي بدورها تؤثر سلبياً في الصّحة، بما في ذلك الدوخة، والغثيان، وضعف التركيز، والبرد، والرطوبة، وشحوب لون الجلد، والتنفس السريع، واضطراب ضربات القلب، مما يستدعي ضرورة البحث عن السُبل الكفيلة بالحد من هذه المُشكلة، وعلى رأسها النظام الغذائي المتبع من قبل الأشخاص الذين يعانون منها، ونظراً لأهمية هذا
أغذية ترفع الضغط هنالك أنواع من الأطعمة التي قد تتسبب بزيادة ضغط الدم، وفيما يأتي نذكر بعضاً من هذه الأطعمة: الملح: يُعتبر الملح خياراً سيئاً عندما يتعلق الأمر في العيش مع ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، ووِفقَ جمعية القلب الأمريكية فإنّ الأشخاص المُصابين بارتفاع ضغط الدم يجب أن يُقلّلوا من كميات الصوديوم المُستهلكة خلال اليوم، بحيث لا تزيد هذه الكميات عن 2300 مليغرام أو ما يُعادل ملعقة صغيرة من الملح، والأفضل تقليلها إلى مقدار 1500 مليغرام يومياً فقط، وتجدر الإشارة إلى ضرورة الانتباه إلى وجود
أعراض صداع الضغط لا يعاني العديد من المصابين بارتفاع ضغط الدم من ظهور أيّ أعراضٍ إلّا عند ارتفاعه إلى مستوياتٍ خطيرةٍ بحيث تكون قراءة الضغط تساوي 180/120 ميلليمتر زئبقي أو أكثر من ذلك وتعرف هذه الحالة بنوبة فرط ضغط الدم (بالإنجليزية: Hypertensive crisis)، وبالتالي فإنه تجدر مراجعة الطبيب في حال الشك بظهور أعراض ارتفاع ضغط الدم وعدم تجاهلها، ويعد الصداع الشديد من الأعراض التي قد تظهر عند ارتفاع ضغط الدم. وصف أعراض صداع الضغط فيما يأتي وصفٌ لأعراض الصداع المرافق لارتفاع ضغط الدم: يحدث الصداع في
ارتفاع ضغط الدم عند الشباب يُعدّ ارتفاع ضغط الدم من الحالات والمشاكل الصحية الشائعة والأكثر انتشاراً، حيث إنّ واحداً من كل 17 فرداً من البالغين تحت سن الأربعين عاماً يُشخص بحالة ارتفاع ضغط الدم، ويُطلق على مرض ارتفاع ضغط الدم لقب "القاتل الصامت" لعدم وجود أعراض واضحة تظهر على المصاب به في أغلب الحالات وهناك نوعان رئيسيان لارتفاع ضغط الدم، وهما:: ارتفاع ضغط الدم الأولي: (بالإنجليزية: Primary hypertension) يشكّل هذا النوع حوالي 95% من مجموع حالات الإصابة بضغط الدم، ويتميّز بعدم القدرة على تحديد
ارتفاع ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم من المشاكل الصحية التي يصاب بها الكثيرون، ويقصد بارتفاع الضغط أي زيادة تدفق الدم بداخل جدران الأوعية الدموية الناقلة للدم، وفي الأغلب فإن ضغط الدم المرتفع يشير للعديد من المشاكل الصحية بعضها وراثي وبعضها مكتسب بسبب طبيعة العيش في الوقت الحالي ومشاكل السمنة والضغط النفسي والتوتر، وللتخلص من هذه المشكلة يجب البحث عن المسبب وعلاجه بالطريقة المناسبة. بعض الأطعمة التي ترفع ضغط الدم الأطعمة المصنعة تتسبب الأطعمة المصنعة بالعديد من المشاكل الصحية للإنسان، فمن أكثر
أضرار ارتفاع ضغط الدم يسبب الضغط المفرط على جدران الشرايين الدموية الناتج عن ارتفاع ضغط الدم تلف الأوعية الدموية وأعضاء الجسم الأخرى، ويزداد هذا الخطر كلما كانت قيمة ضغط الدم أعلى، أو مدة ارتفاعه أطول دون القدرة على السيطرة عليه. تصلب الشرايين الدموية إنَّ بناء الشرايين الدموية مرن بهدف تزويدها بالقدرة على التمدد مع اختلاف ضغط الدم الواقع عليها، إلا أنَّها على الرغم من ذلك تفقد مرونتها وتبدأ بالتضيق والتصلب عند ارتفاع ضغط الدم، ويسبب هذا التضيق بدوره سهولة انسدادها نتيجة تجمع ترسبات دهنية
ضغط الدم المنخفض يساعد ضغط الدم على إمداد الدم الى جميع أنحاء الجسم لكنه في بعض الأحيان ينخفض أو يرتفع عن معدله الطبيعي، ويعتبر ضغط الدم المنخفض أحد الأمراض الشائعة بين العديد من الأفراد، حيث ينخفض عن 80\120ملم زئبق، ويوجد الكثير من الأسباب وراء هذه المشكلة نذكر منها: التعب والإرهاق، والتوتر النفسي، وفي حال لم يتم علاجه بالشكل الصحيح يُمكن أن يُسبب بعض المضاعفات، كما يُمكن أن يؤدي إلى الوفاة، وفي هذا المقال سنتحدث عن أعراضه، وأسبابه، وطرق علاجه طبيعياً، بالإضافة إلى نصائح للوقاية منه. أعراض
أسباب هبوط الضغط عند النساء يوجد عددٌ من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى هبوط الضغط أو انخفاض ضغط الدم (بالإنجليزية: Low blood pressure) لدى النساء، وفيما يأتي بيان بعضٍ منها: الحمل من الشائع والطبيعيّ انخفاض ضغط الدم عن المستوى الطبيعي أثناء فترة الحمل؛ خصوصًا خلال الثلث الأول والثاني من الحمل ، وقد يعزى ذلك إلى التقلبات الهرمونيّة الحاصلة خلال تلك الفترة، بالإضافة إلى التوسّع والتمدد السريع في الدورة الدمويّة للحامل لتشمل الجنين، ولا يسبّب لها هذا الهبوط مشاكل صحيّة خطيرة في الغالب، كما
تذبذب ضغط الدّم تذبذب ضغط الدّم من المشاكل التي يعاني منها عدد من الأشخاص، حيث تختلف قيم ضغط الدّم لديهم وتتراوح ما بين الارتفاع والانخفاض، فيكون الضغط لديهم مرتفعاً أحياناً، ومنخفضاً أحياناً أخرى، مما يسبب حدوث خلل في كيفية تلقي العلاج المناسب، واتباع نظام لتخفيض ضغط الدّم أو العمل على رفعه، علماً أن هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى تذبذب ضغط الدّم، والتي يجب معرفتها وعلاجها للتخلص من هذه المشكلة. أسباب تذبذب ضغط الدّم تغير واضطراب الساعة البيولوجية في الجسم: من الطبيعي جداً أن تحدث بعض
الأجهزة الطبية تحتاج المشاكل الصحية إلى متابعة باستمرار وذلك حفاظاً على صحة المصابين، وكذلك لمنع حدوث بعض المضاعفات الخطيرة، فمثلاً المصاب بالسكري يحتاج إلى قياس قراءة السكر باستمرار من خلال جهاز قياس السكر، ويحتاج المصابين بارتفاع أو انخفاض ضغط الدم إلى قياس قراءة الضغط باستمرار من خلال أجهزة قياس الضغط المختلفة، وكذلك عندما يصاب المريض بارتفاع درجة الحرارة فإنّه لا بدّ من متابعة درجة حرارته باستمرار، وسنعرفكم في هذا المقال عن أهمّ الأجهزة المستخدمة في قياس درجة الحرارة والضغط. أجهزة قياس