أنواع المقالات العلمية يوجد عِدَّة أنواعٍ للمقالات العلمية المعروفة في الأوساط البحثية وهي على النحو الآتي: المقالات العلمية الأصلية يُطلق على المقالات العلمية الأصلية (بالإنجليزية: original research article) أيضاً اسم المقالات التجريبية أو المقالات الإبداعية؛ حيث إنَّها تُعَد من قِبَل الباحث نفسه بشكلٍ كامل، ويرتكز فيها الباحث على سرد دراسته التي اعتمدها بشكلٍ منهجي، كما يوضِّح فيها كيفية إعداد التجربة والتسلسل في إجرائها، بالإضافة إلى تضمينها قسماً خاصاً لنتائج البحث والخاتمة، وتعدُّ هذه
الشعر النبطي الشعر النبطي هو أحد أشكال الشعر ويعدّ من أصدقها؛ لأنّه يعتبر عن مشاعر وحياة الإنسان وواقعه أيضاً، ويستمدّ لهجته من لهجة أهل الخليج العربي النبطيّة، واللهجة النبطيّة تعود إلى قوم الأنباط، وهم أحد الأقوام التي عاشت في الخليج، وعملت على تكوين الحضارة الأولى، وهم بني هلالة في وقتنا الحالي، وهم الذين أوجدوا هذا اللون من الشعر، حيث أنهم قاموا باستخراجه من لهجتهم الخاصة، وتجدر الإشارة إلى أنّ الباحثين أكّدوا على أنّ الشعر النبطي انطلق من دول الخليج بالدرجة الأولى، ثم من العراق، ثمّ من
أنواع الشعر الجاهلي تعددت أنواع الشعر الجاهلي، وهي على النحو الآتي: الفخر والحماسة: يُقصد بالفخر الكرم، والتفاخر، والتباهي في الانتصار بالحروب، ولعلَّ من أهم الأغراض في هذا النوع التنافس بين القبائل، والصراع من أجل البقاء، ويتمثل الفخر بالفخر القبليّ، والفخر الفرديّ، والفخر الفرديّ والقبليّ، أمّا بالنسبة للحماسة فإنَّها تظهر واضحة من خلال الدعوة إلى القتال، ويتميز هذا اللون الشعريّ بقوة ألفاظه، وجزالة عباراته، وصدق التعبير. المدح: جنح الشعراء الجاهليين إلى مدح الملوك، والأغنياء، والرؤساء، وكان
الخطاب يعرّف الخطاب على أنّه رسالة يتمّ توجيهها من طرف المرسل إلى طرف آخر وهو المستقبل، والهدف منها هو إيصال أو توضيح أو شرح نقطة معيّنة أو موضوع ما، ويكون على شكل الاتّصال الشفويّ المباشر من خلال الكلام الذي يتضمن مجموعة من العبارات والأقوال، والذي من خلاله يكون بإمكان المستقبل مناقشة المرسل بشكل مباشر لتبادل الأفكار مع بعضهم البعض، أو قد يكون مكتوباً وفي هذه الحالة لا يقتضي التفاعل المباشر ما بين الخاطب والمتلقي. نتيجة لاختلاف مصادر الخطاب ومواضيعه، واختلاف نوعية الفئات التي يوجه إليها
أنواع التشبيه يقسم التشبيه إلى عدّة أقسام تبعاً لاعتبارات معينة، وهي كالآتي: اعتبار وجه الشبه يقسم التشبيه على اعتبار وجه التشبه إلى الأقسام التالية: تشبيه تمثيل: هو التشبيه الذي يكون فيه وجه الشبه منتزعٌ من متعدد، سواء أكان التشبيه حسيّاً أم غير حسيّ، كقول الله تعالى: (مَّثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ فِي كُلِّ سُنبُلَةٍ مِّائَةُ حَبَّةٍ وَاللَّـهُ يُضَاعِفُ لِمَن يَشَاءُ وَاللَّـهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ). تشبيه غير تمثيل:
أجمل الأقوال والحكم عن الأطفال من أجمل الأقوال والحكم والأمثال عن الأطفال: إن الأطفال يعيشون اليوم بيومه، بل الساعة بساعتھا لا يأخذھم التفكير، ولا التخطيط لغد ولا يفكرون كيف سيكون وماذا سيعملون. الطفولة أنفاس عذبة وسحائب ماطرة وأريج عطر. الطفولة قصة حلم، وقصيدة أمل، وخاطرة عذوبة. الأطفال أحاسيسھم مرھفة وإحاديثم مشوقة وتعاملاتھم محبة. عالم الطفولة ربيع وزھر، وأكاليل ياسمين. القلب النقي طفل يتمنى ما يشتھيه. سيعلم الأطفال كم هو جميل أن يظلوا أطفالاً. إن صداقة الطفولة لا تحمل مصلحة أو غرضاً، فهي
تراب الماس تُعتبر رواية تراب الماس للكاتب المصري أحمد مراد من أجمل الروايات العربيّة المعاصرة، نظراً لتمتّعها بأسلوب سرد وحبكة رائعين، حيثُ يعمد الكاتب أحمد مراد إلى استخدام الومضات في سرد الأحداث، والانتقال بالقارئ من الحاضر إلى الماضي عبر ذاكرة البطل، إذ تحكي الرواية قصة الشاب طه، الذي يعمل مندوب مبيعات لدى شركة أدوية، ويعيش حياة رتيبةً مع أبيه المقعد، إلى أن يتعرض والده لحادثة قتلٍ غامضة، ليبدأ طه عملية البحث والتحري عن قاتل أبيه، ما يؤدي إلى تغيّر مجرى حياته. يوتوبيا تدقُ رواية يوتوبيا
يقولون لي فيك انقباضٌ وإنما يقول الشاعر أبو الحسن الجرجاني: يقولون لي فيك انقباضٌ وإنما رأوا رجلاً عن موقفِ الذلِّ أحجما أرى الناسَ من داناهُمُ هان عندهم ومن أكرَمته عزةُ النفسِ أكرِما ولم أقضِ حَقَّ العلمِ إن كان كُلَّمَا بدا طَمَعٌ صَيَّرتُه لي سُلَّما وما زلتُ مُنحازاً بعرضيَ جانباً من الذلِّ أعتدُّ الصيانةَ مَغنما إذا قيلَ هذا مَنهلٌ قلتُ قد أرى ولكنَّ نفسَ الحرِّ تَحتَملَ الظَّمَا أُنزِّهها عن بَعضِ ما لا يشينُها مخافةَ أقوال العدا فيم أو لما فأصبحُ عن عيبِ اللئيمِ مسلَّما وقد رحتُ في
قصيدة ألا طرقتنا ليلة أم هيثم يقول الشاعر الأخطل في قصيدته ألا طرقتنا ليلة ً أم هيثمٍ: ألا طرقتنا ليلة ً أم هيثمٍ بمنزلة ٍ تعتادُ أرحلنا فضْلا تروقُكَ عَيْناها، وأنْتَ ترى لها على حيثُ يُلْقى الزَّوْجُ مُنبطَحاً سَهْلا إذا السابري الحرًّ أخلص لونها تبينتَ لا جيداً قصيراً ولا عطلا إذا ما مشتْ تهتزّ لا أحمرية ٌ ولا نصفٌ تظنُّ من جسمها دخلا قصيدة غادة بل قلادة من معان يقول الشاعرجبران خليل جبران في قصيدته غادة بل قلادة من معان: غادة بل قلادة من معان جمعت في فريدة زهراء صورة من بشاشة تتجلى في حلي
قصيدة دعتنيَ عَيناكِ نَحوَ الصِّبا يقول أبو الفضل الدرامي: دعتنيَ عَيناكِ نَحوَ الصِّبا دُعاءً تكررَ في كُل ساعهُ ولولا وَحقكِ عُذرُ المشيبِ لَقلتُ لِعينَيكِ سمعاً وَطاعهْ. قصيدة حبيبي أنت لي ظاهر يقول عبد الغني النابلسي: حبيبي أنت لي ظاهر سباني وجهك الباهر وطرفي في الدجى ساهر وسلطان الهوى قاهر. قصيدة نَم يا حَبيبي نَومَ الهَنا يقول الياس أبو شبكة: عُد يا حَبيبي عادَ القَطيع وَغامَتِ الدورُ وَالمَغاني وَاِنقُل لِقَلبي مِن الرَبيعِ ما حَدَّثَ العِطرُ وَالأَغاني وَالزَهرُ في بَهجَةِ الشَجر
قصيدة إن الذين استحلوا كل فاحشة يقول الفرزدق : إِنَّ الَّذينَ اِستَحَلّوا كُلَّ فاحِشَةٍ مِنَ المَحارِمِ بَعدَ النَقضِ لِلذِمَمِ قَومٍ أَتَوا مِن سَجِستانٍ عَلى عَجَلٍ مُنافِقونَ بِلا حِلٍّ وَلا حَرَمِ ما كانَ فيهِم وَقَد هُمَّت أُمورُهُمُ مَن يُستَجارُ عَلى الإِسلامِ وَالحُرَمِ يَستَفتِحونَ بِمَن لَم تَسمُ سورَتُهُ بَينَ الطَوالِعِ بِالأَيدي إِلى الكَرَمِ قصيدة يا هلال الصيام يقول أحمد شوقي : يا هلال الصيام مثلك في السا مين للعز من طوى الأفلاكا مرحبا بالثواب منك وأهلاً بليال جمالها لقياكما كل
اختـلاف الــنهار والليل ينسي يقول أحمد شوقي في حنينه إلى أرض الوطن: اختـلاف الــنهار والليل ينسي اذكرا لي الصبا وأيام أنسي وصفا لي ملاوةً من شبابِ صورت من تصوراتٍ ومسِّ عصفت كالصبا اللعوب ومرت سِنةً حلوة ولذة خلس وسِلا مصر هل سلا القلب عنها أو أسا جرحه الزمان المؤسي كلما مرت الليالي عليه رق والعهد في اللياليي تقسي مستطار إذا البواخر رنت أول الليل أو عوت بعد جرسِ راهب في الضلوع للسفن فطن كلما ثُرن شاعهن بنقس يابنة اليم ما أبوك بخيل ماله مولعاً بمنع وحبس أحرام علي بلايله الدوح حلال للطير من كل
الشعر الحديث هو الشعر الذي ظهر في بِدايات القرن العشرين للميلاد، وانتشر بشكلٍ كبير مع ظهور العديد من الشعراء في ذلك العصر؛ حيث طوّروا اللغة الشعريّة التي امتازت باستخدام العديد من المفردات، والتعابير التي لم تُستخدم في معظم القصائد السابقة، وذلك بسبب مجموعةٍ من العوامل التي أثّرت على البنية الشعرية الحديثة، ومنها: التغيرات الزمنية، وظهور العديد من المفاهيم التي لم تكن معروفةً سابقاً، كما أنّ الأسلوب الشعري تميّز ببساطته، وساهم في انتشار الشعر الحديث بين الناس. ما زالت القصائد المكتوبة بالأسلوب
قصيدة مضى رمضان أو كأني به مضى يقول الشاعرابن الجنان مضى رمضان أو كأني به مضى: مضى رمضانٌ أو كأني به مضى وغاب سناه بعد ما كان أو مضا فيا عهده ما كان أكرم معهداً ويا عصره أعزز عليّ أن أنقض ألم بنا كالطيف في الصيف زائراً فخيم فينا ساعة ثم قوضا فيا ليت شعري إذ نوى غربة النوى أبالسخط عنا قد تولى أم الرضا قض الحق فينا بالفضيلة جاهداً فأي فتى فينا له الحق قد قضا وكم من يد بيضاءَ أسدى لذي تقى بتوبته فيه الصحائف بيَّضا وكم حسن قد زاده حسنه سنى محاه وبالإحسان والحسن عوضا فلله من شهر كريم تعرضت مكارمه
قصيدة قبلة الورد يقول الشاعر مصطفى بن عبد الرحمن الشليح في قصيدته قبلة الورد: لأغنيةٍ سقاها الوردُ أغنيةً مواويلا .. مواويلا وقطرّ شهدَه منْ ألفِ ليلتها وحينَ روى الحكايا، وارتوى شمعا وورَّى سهده المائيَّ قنديلا .. فقنديلا وحين غوى وضمتْ شهرزاد سؤالَها الليليَّ في خفرٍ إلى خفرٍ غوى، والليلُ الأسيلُ مانحٌ خدّه تأوه صاعدًا درجَ الليالي شارداً في متاهته أخاديدا .. أخاديدا تأبطها كمروحة الأمالي وآهتها قصيدة وردةٍ كانتْ مواعيدا .. مواعيدا فمنْ أينَ المضيّ إليك يا عطرًا غوى من ألفِ ليلتها وهذا الورد
أجمل الكلام والحكم عن الإرادة إرادة النجاح مهمة، لكن الأهم منها إرادة التحضير للنجاح. القوة لا تأتي من مقدرة جسمانية، بل تأتي بها إرادة لا تقهر. لا يصل الناس إلى حديقة النجاح، دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات. الأبطال لا يصنعون فى صالات التدريب، الأبطال يصنعون من أشياء عميقة في داخلهم، هي الإرادة والحلم والرؤية. لا أملك الإرادة، عبارة يتوارى خلفها العاجزون. شروط ثلاثة تشكل ضرورة مطلقة لتنجح في الحياة: إرادة، إرادة، إرادة. أبداً لم يسلم
قصيدة بين حزني وحسنه اليوسفي يقول الشاعر ابن الساعاتي في قصيدته بين حزني وحسنه اليوسفي: بين حزني وحسنه اليوسفي نسبٌ كالصباح غير دعي لم تغادر لحاظ ذا الغادر الـ ـمقلة صبراً للمستهام الوفي بابلي الجفون نقع غليلي منه في رشف ريقه البابلي يتشكى من ردفه دقة الخصـ ـر تشتكي الضعيف جور القوي من لباكٍ من ضاحكٍ وشج يٍ بخليٍ ومحسنٍ بمسي وغني الهوى فقيرٍ من السلـ ـوة فأعجب من الفقير الغني لن يجيب النداء غير بهاء الديـ ـن ترب الندى هلال الندي ذي نجار مستنزل مدحنا العلوي عن مثل مجده العلوي وثناءٍ أفاحه عرض
شرفة الهاوية تُعتبر رواية شرفة الهاوية للكاتب إبراهيم نصر الله من أجمل الروايات العربيّة، والتي يسلط فيها الكاتب الضوء على الأسباب التي أدّت إلى سوء الأوضاع في المجتمع، وذلك من خلال الشخصيات الرئيسيّة الثلاثة في روايته، والتي تضم: الوزير سليمان بيك، وزوجته دينا، والأستاذ الجامعيّ كريم، بحيث تبيّن علاقاتهم ومواقفهم هشاشة الأساس الذي تقوم عليه العلاقات بين الناس في هذا الوقت وفسادها، كما تبيّن أيضا فساد الأوضاع في الوطن العربيّ ككل، ويُشير الكاتب إلى ذلك من خلال فكرته الأساسيّة القائمة عليها
قصيدة وغزال لاح لي في حلة قال الشاعر ابن الساعاتي في قصيدته وغزال لاح لي في حلة: وغزالٍ لاح لي في حلَّةٍ جمعتْ من كلِّ لونٍ مقترحْ أشرقتْ ألوانها من وجههِ فهو مثلُ الشمس في قوس قزحْ قصيدة ألا يا عبل قد طال اشتياقي قال الشاعرالأحوص الأنصاري في قصيدته ألا يا عبل قد طال اشتياقي: أَلا يا عَبل قَد طالَ اشتِياقي إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ وَبِتُّ مُخامِراً أَشكو بَلائي لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي كَأَنّي مِن هَواكِ أَخو فِراشٍ تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي حَلَفتُ لَكِ الغَداةَ