الغزل هو نوعٌ من أنواع الشّعر الذي يكون موضوعه الرئيسيّ هو التّغني بالحبيبة وذِكرِ مَحاسنها؛ حيث يَقوم الشاعر بوَصفِ جمالِ مَحبوبته ويذكر مواطنِ الجمال فيها، كأن يَتغنى بِجمال جَسدِها، أو جمال عيونها، أو إشراقة وَجهِها، كما يَبُثًُّ فيه الشاعر شَكواه من ألَم فِراق الحبيبة، وابتعادها عنه أو سَفرها. هناك نوعان من الغَزل: الغزل العُذري، والغزل الصَّريح، كما أنّ هناك العديدُ من الشّعراء الذين اشتهروا في هذا المجال. أنواع الغزل الغزل العُذري وهو نوعٌ من الغزل يقتصر فيه الشاعر على ذِكر محاسن محبوبته
الشعر هو الكلام الذي يختلف ويتميزعن باقي الألوان الأدبية بأن له وزناً وقافيةً وحاملاً للمعاني العميقة والجميلة في الوقت نفسه، ويتكون من عدة أبيات، ويعتبر الشعر أحد التيارات الإبداعية التي مارسها الإنسان منذ القديم وحتى وقتنا الحاضر، مستخدماً إياه كوسيلةٍ للتعبيرعن أحاسيسه وأحلامه وطموحاته والمواقف المحيطة والمؤثرة، به والتي يؤثر فيها بدوره. أغراض الشعر وتتنوع أغراض الشعر، فقد نظمَ الشعراء في الغزل؛ أي التعبير عن حبهم لمحبوباتهم، والوصف؛ الذي يعتمد على رواية ما رآه الشاعر، والفخر؛ وهو تعداد
الشعر يشتهر العرب منذ القدم باهتمامهم بالشعر، ويُعرف الشعر بأنه عبارة عن كلام موزون، يصنف إلى عدة أنواع وفقاً للغرض الذي وُجد من أجله ومن هذه الأنواع الشعر العمودي والشعر الغنائي والشعر النبطي، أما من ناحية المنبت فإن هناك أنواع ومنها الشعر الأندلسي والشعر الشعبي العراقي وغيرها. الشعر الغنائي هو ذاته الشعر الوجداني، وهو الشعر الذي وُجد لغايات لها علاقة بالمشاعر والعواطف الخالصة، وما يشعر به الإنسان من الفرح والحزن والحب والكره وغيرها. وهو أيضاً الشعر الذي يتم نظمه لغنائه مع آلة موسيقيّة معينة،
الشِّعر الجاهليّ الشِّعر في اللغة يعني: الكلام الموزون المُقفَّى قَصْداً، وهو اصطلاحاً -وِفق وجهة نظر المنطقيّين-: قول مُؤلَّف من أمور تخييلية، وهو يدلّ في مضمونه على الترغيب، أو التنفير، والشِّعر المنثور: هو الكلام البليغ، والمسجوع، وهو يتبع منهج الشِّعر، من حيث التأثير، والتخييل، إلّا أنّه يتمّ دون وزن، ويُقال: ليتَ شِعري ما صَنَع فلان؛ أي ليتني أعلم ما صَنَع. كما يُمكن تعريف الشعر بأنّه: الكلام البليغ المَبنيّ على الأوصاف، والاستعارة، وتتمّ كتابته وِفق أجزاء مُفصَّلة، ومُتَّفقة في الوزن،
الشّعر إنّ الشّعرَ مِنَ الفُنون العربيّة الأولى عند العرب ، فقد برزَ هذا الفنُ في التّاريخ الأدبيّ العربيّ منذُ قديمِ العصور إلى أنْ أصبحَ وثيقةً يمكنُ مِن خلالها التعرّفُ على أوضاعِ العرب، وثقافتِهم، وأحوالهم، وتاريخهم؛ إذ حاول العرب تمييز الشّعر عن غيره من أنواع الكلام المُختلف، من خلال استخدامِ الوزن الشعريّ والقافية، فأصبح الشّعر عندهم كلاماً موزوناً يعتمدُ على وجود قافيّةٍ مناسبة لأبياته، نتيجةً لذلك ظهرتْ العديدُ مِنَ الكُتُبِ الشعريّة، والثقافيّة العربيّة التي بَيّنت كيفيّة ضبط أوزان
تعريف الأدب تعريف الأدب لغة تعود كلمة الأدب إلى المادّة الّلغويّة (أَدَبَ)، و(أَدَبَ فُلان: أدْباً) أيّ؛ قام بصناعة مأدبة، و(أَدَبَ فُلان القومَ) أي؛ قام بدعوتهم إلى مأدبته، كذلك (فُلان أدَّب فُلان) أي؛ علّمه محاسن الخُلُق، و(لقّن فُلان فنون الأدَب لفُلان) أيّ؛ قام بمُجازاته على الإساءة، و(أدّب فُلان الدّابة) أي؛ قام بتربيتها وترويضها، وأيضاً (تأدّب فُلان) أيّ؛ تعلّم الأدَب، و(تأدّب فُلان بأدَب القرآن) أي؛ قام على بالسّير على نهجه، أمّا كلمة (الأدَب) فتُقال عن عمليّة تهذيب النّفس وتعليمها، وقد
ادب الرحلة يعتبر أدب الرحلات واحداً من أجمل أنواع الآداب، إذ انه يعكس ويوثق كل ما صادف الرحالة عبر رحلاته كلها، حيث إن الكاتب أو الرحالة ينقل كل ما رآه خلال رحلاته ويصف الأماكن التي زارها كلها ويصف عادات الشعوب وأهلها وينقل كل المواقف التي تعرض لها خلال رحلته أو رحلاته التي قام بها خلال حياته. كتب ادب الرحلة تعد كتب الأدب الخاصة بالرحلات هي من المراجع الجغرافية كما انها مراجع تاريخية مهمة إذ أنها تصف وبشكل دقيق جداً التفاصيل التي عاشها وعاصرها الرحالة خلال سفره عدا عن الناحية الاجتماعية. ومن
تعبر قصير عن الأم الأمومة وظيفة عظيمة كرّم الله تعالى بها الأنثى، فيمكن التعبير عن الأمّ بأنها راعية ومسؤولة عن رعيّتها، وهي التي تبني المجتمع ببناء طفلها وتربيته على أحسن الأخلاق والسلوكيات، وهي التي تدفع بعطائها المجتمع كلّه إلى الرقيّ والتطوّر والبناء الحضاريّ، فهي مربيّة الأجيال التي ستبني مجتمعاتنا ولأجل ذلك كله قال تعالى فيها في سورة لقمان: "(ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن وفصاله في عامين، أن اشكر لي ولوالديك إليّ المصير)". تصبح الأنثى أمّاً للمرّة الأولى فتكون حياتها
العلم هو رمز الوطن وهو الراية والشعار اللذان يُعبّران عن الوطنية والانتماء، وهو الخيمة التي يستظلّ بظلها اسم الوطن، والواحة التي تأوي إليها القلوب والأفئدة، فمجرد رؤية العلم يُرفرف عالياً، يشعر المرء بأنّ وطنه بخير، وأنّ سنداً قوياً يحمي ظهره ويُسند راية وطنه، فالعلم يُشير إلى الدولة في جميع المحافل الدولية، سواء في الداخل كانت أم في الخارج، فهو الأيقونة الباقية الثابتة التي لا تتغير ولا تتبدل مهما تغير الأشخاص ومهما تعاقبت الشعوب على الوطن، لذلك يتخذ المواطنون في مختلف دول العالم من العلم
وصف غروب الشمس غروب الشمس، من أروع وأجمل المظاهر الربانية، التي لا تمسها يد البشر أبداً، ولا تلوثها أي تدخلاتٍٍ من أي كائنٍ حي، إنّه منظرٌ ربانيٌ خالص، تبرز فيه العظمة والسحر والجمال، فما إن تغيب الشمس على استحياءٍ وخجل، مودعةً مكانها الأزلي في الأفق الجميل، لتعلن عن غيابها المؤقت الذي يكتسي بحمرة الخجل، وكأنها تبكي من حرقة الوداع، فتنعكس ألوان الشفق على صفحة السماء لترتسم خطوط الشفق الأحمر، هذه الخطوط التي تتزين بالسحر والجمال، كأنها رُسمت بريشة فنانٍ مبدعٍ، حيث تتجلّى عظمة الله سبحانه
الوالدان هما شمعتان مضيئتان في القلوب، وهما نخلتا العمر اللتان تُعانقان عنان السماء بعطائهما وشموخهما، بل هما شمسان تُشرقان في ظلمة الحياة لتُصبح أكثر جمالاً، فالأم والأب هما أقرب الأشخاص إلى القلب والروح، بما فيها قرابةً معنويةً وقرابةً في الدم، وهما السند الحقيقي الذي تتكئ عليه جميع الأسرة لتظلّ واقفةً على قدميها وتمضي نحو الحياة بقوةٍ وصلابة، فالأم والأب يحملان أبناءهما كما تحمل الشجرة ثمارها، ويحرصان دوماً على أن يمنحا أفضل ما لديهم وأحسن ما يملكان، فالعطاء بالنسبة للوالدين ليس مجرد شيءٍ
عنترة بن شدّاد عنترة بن شدّاد هو ابن عمرو بن معاوية بن قراد العبسي، وهو من أشهر الفرسان والشعراء العرب في العصر الجاهلي، وقد نشأ في منطقة نجد وورث سواد لونه من أمّه الحبشيّة التي كانت تدعى زبيبة، وكان عنترة معروفاً بين العرب بأخلاقه العالية، كما كان يتصف بالحلم على الرغم من شدة بطشه في الحروب، ومن الجدير بالذكر أنّ أشعاره امتازت بالرّقّة والعذوبة؛ فلا تكاد تخلو من ذكر لمحبوبته وابنة عمه عبلة التي تناقلت الأخبار قصة حبّه لها، ومن الجدير بالذكر أيضًا أنّ عنترة عاش عمراً طويلاً شهد خلاله حرب داحس
النهضة الأدبيّة في العصر الحديث مع دخول الأعاجم إلى الإسلام واختلاطهم الكبير بيهم، واتساع رقعة الدولة الإسلاميّة التي شملت عدداً كبيراً من المناطق المختلفة، والتي يتحدّث أصحابها لغات مختلفة، أصبحت لغة العرب تضعف رويداً رويداً، وأصبح الغلط في كلامهم كثيراً، وتراجع عدد الأدباء والشعراء العرب خاصّة بأنّ السلاطين والحكّام لم يشجّعوهم، فانصرفوا إلى أعمال أخرى يقتاتون منها، ممّا تطلب حلاً لإنقاذ اللغة، وإثراء كتبها ومصادرها. عوامل النهضة الأدبيّة في العصر الحديث ساهمت عدّة عوامل في ظهور النهضة
الشعر الحديث الشعر هو كلامٌ مقفى موزون ذو معنى، وهو نوعٌ من أنواع الأدب الذي ظهر قديماً منذ العصور القديمة، وقد قسم الشعر حسب الفترة الزمنية التي ظهر فيه إلى عدّة أقسام، هي: الشعر الجاهلي، وشعر العصر الإسلامي، وشعر العصر الأموي، وشعر العصر العباسي، وشعر عصر الانحطاط، ثمّ شعر عصر النهضة، وبعدها جاء الشعر الحديث الذي ظهر بعد الثورة الصناعية، ويمكن تمييزه عن غيره من الشعر من حيث الأساليب، والمضامين، والموضوعات، والبنية الفنية والموسيقية له، وكان أغلب شعرائه من الشعراء الذين هاجروا من بلادهم إلى
تعريف السرقة الأدبيّة تتنوَّع أشكال المُؤلَّفات، والنصوص الأدبيّة، كما تتنوَّع البحوث العلميّة ، والدراسات المختلفة في شتَّى المجالات؛ ولذلك تختلف أشكال السرقات الأدبيّة، والفكريّة، ومن الجدير بالذكر أنّ أكثر أنواع السرقات الأدبيّة انتشاراً هو ما يُصيب البحوث العلميّة، وأطروحات الدراسات العُليا، علماً بأنّه يمكن تعريف السرقة الأدبية على أنّها: عمليّة التجنِّي المُتعمّد، وذلك بنِسبة الأفكار، والنصوص، والاختراعات، إلى شخص آخر غير كاتب النص الأصليّ، أو المُخترِع الأوّل، وهو شكل من أشكال الانتحال
الدوبيت من الأوزان الشعرية المستحدثة في العصر العباسي بشكل عام، وفي شعر الأرَّجاني بشكل خاص، وهو في الأصل وزن فارسي يتكون من أربع تفعيلات في كل شطر شعري،ووزنه كما يرد في المصنفات الفارسية على: مفعولُ مفاعيلُ مفاعيلُنْ فاع (أربع مرات)، كما يرد في المصنفات العربية على: فَعْلُنْ متفاعلُنْ فَعولُنْ فَعَلُنْ (أربع مرات)". يتكوّن من بيتين من الشعر فقط، أربع تفعيلات في كل شطر شعري، وكل تفعيلة من التفعيلات تختلف عن الأخرى، وإنْ اتفقت في الإيقاع والنبر، بيد أنَّه لا بدَّ لنا من إدراك الاختلاف بين
هل تكاد تخلو إمرأه من الحنان؟ وهل تستطيع المرأة التحكم بحنانها؟ وهل هو فعلاً مفتاح شخصية كل أنثى؟! وإن كان كذلك فما الذي يميّز كل إمرأة عن الأخرى إن كان الحنان مفتاح جميع النساء؟!وكيف يجب التعامل مع حنان الأنثى؟ خلق الله الأنثى وخلق الذكر ويختلف كل منهما بصفاته فجعل الله العقل والحكمة هما من يتحكمان بقرارات الرجل ويسيطران على مشاعره وجعل مشاعر الأنثى وحنانها هما من يتحكمان بقرارات الأنثى لتكون الحياة متوازنة ومتكاملة فيحتاج الرّجل لحنان وعطف الأنثى وتحتاج الأنثى لحكمة الرجل،فيجد كل منهما في
يسعى جميع الناس على هذه الأرض لتكوين علاقات مختلفة مع أناس آخرين، وهذه العلاقات كثيرة؛ فقد تكون علاقة عمل، أو معرفة، أو احترام، أو حتى علاقات عاطفية، ولكن أسمى وأرقى أنواع العلاقات بين الناس هي الصداقة، والصداقة يمكن أن تكون عابرة ومؤقتة، ويمكن أن تكون كذلك صداقة حقيقية دائمة، والصداقة الحقيقية هي التي يجب أن نسعى لها، فلو أردنا التعبير عن الصداقة الحقيقية لقلنا أنها كالوردة البيضاء التي تنمو وتتفتح وتعطي الشكل والرائحة الجميلة وتنثرها في المنطقة المحيطة بها، ولكنها لا تذبل أبداً عند الاعتناء
عنترة بن شداد من منّا لم يسمعْ عن عنترة بن شداد، أحد أصحابِ المعلّقات الشهيرة، وصاحب المواقف البطوليّة النادرة في الفروسية والدفاع عن الأرض والإنسان، فقد ورد اسمُ هذا البطل في كثير من الكتب التي تحدثت عن البطولة والفروسية، كما كانت شخصيّته محورَ اهتمام القصّاص الذين يُمتّعون الناس بأخبار مَن سَبقَهم، وكذلك كانت سيرته مادةً خصبة لمؤلّفي المسلسلات التاريخية والمسرحيات، فما هي سيرة هذا البطل وأين كان يعيش؟ مولد عنترة بن شداد وُلد عنترة بن شداد في القرن السادس الميلاديّ، بمنطقة قصيباء في الجزيرة
جحا شخصيّة جحا هي من إحدى الشخصيات الشرقية المشهورة في الوطن العربي، وقد اشتهر جحا بنوادره وطرائفه التي كان يعتبرها طريقة مُثلى في حل مشاكل الحياة، وقد عاش جحا كرجل فقير، وكان يتصرّف بذكاءٍ وحكمة في حل النزاعات التي يعيشها في حياته اليومية إن كانت هذه المشاكل تخصّه أو تخصّ الآخرين. كان الناس يتّخذونه كقاضٍ ليحكم بينهم بالعدل ويقدم البراهين لكشف الكاذب بين طرفي النزاع، وقد برع جداً بذلك، واشتهر جحا بأنه كان يملك حماراً يعينه في قضاء حوائجه اليومية والعمل أيضاً، ولم تخلو نوادر جحا وطرائفه عبر
موضع دفن عنترة بن شداد بقي الاعتقاد حول مكان قبر عنترة أمراً مختلفاً بين الناس، حيث كان الاعتقاد الأول بأنَّ المرتفع الذي يعلو قرية النعي الواقعة على بعد 90 كيلومتر من الجهة الشرقيّة لمدينة حائل، ولكن لم يثبت صحة هذا الاعتقاد، ويرى أهالي محافظة الشنان والنعي أنَّ قبر عنترة هو ذلك القبر الذي يتمدد بطول 3 أمتار في ربوة واقعة بين قرية النعي القديمة، وبين مخططها الجديد، ودليلهم على ذلك هو ما تناقله الآباء والأجداد من أساطير وأحاديث حول موضوع قبر عنترة. الروايات حول قبر عنترة تدّعي الروايات
الشعر عند العرب يعتبر الشعر واحداً من أكثر الآداب التي يتغني بها العرب، بحيث يعتبر رمزاً من رموز قدراتهم على مدح ووصف والتغني بما حولهم من أشياء أو حتى شخوص عبر مجموعة من الأبيات الشعرية القصيرة أو الطويلة؛ لتشكل في النهاية ما يسمّى بالقصيدة؛ وقد اختلفت الروايات حول أول من قال شعراً في التاريخ وتضاربت الأقوال والآراء، لذلك سوف نتناول هنا الحديث حولَ أول من قال الشعر. أول من قال الشعر سئل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب -عليه السلام-، فأجاب: أول من قال الشعر هو سيدنا آدم -عليه السلام- أول مخلوق
صوت للآخرين يُحاكي الشعر العربي الأحداث الاجتماعية التي تسود في كل عصر وزمان، أي أنَّه يُعالج القضايا الاجتماعية، وهنا يبرز دور الشاعر الذي يؤمن أنه محط آمال الجماعة، فيبدأ بوصف الأحداث، والتجارب، والقيم المعنوية مثل الشجاعة، والكرم، والنبل، وبشكلٍ عام يُوجد جانبين للوظيفة الاجتماعية الشعرية؛ جانب إيجابي يؤكد على تعليم الفضائل، وتخليد قيم الجماعة، وجانب سلبي يتعلق بالمدح والهجاء الذي كان سبباً في اشتعال الخلافات بين الناس. مصدر المعرفة الشعر هو خلاصة التجارب الإنسانية، وهو مصدر المعارف
النص هو الكلام المكتوب الذي يدلّ على شيء محدّد يراد منه إيصال رسالة أو معلومات معينة للقارئ، وتبنى هذه النصوص على أسس وقواعد سليمة، وكل نصّ من النصوص له نوع يمكن تحديده من خلال فهمنا له، ويمكن الحكم على هذا النص بالاكتمال أو النقص من خلال محكمين ذوي خبرة ومعرفة. أنواع النصوص نصوص غير أدبية النصوص المعلوماتية: ذات معلومات واضحة وموضوعية، لا تحتوي في داخلها على الرموز أو الخيال، تمتلئ بالمعلومات التي تدلّ على الموضوع وهذه المعلومات تستند إلى حقائق علمية وقد تكون معلومات رقمية ورسومات بيانية