التشخيص تأثر الشاعر الأندلسي بالطبيعة بشكل كبير، وقاده جمال الطبيعة إلى تشخيص الجمادات الطبيعيّة؛ فعلى سبيل المثال ذهب أحد الشعراء إلى تجسيد الطبيعة، من خلال تجسيد حركة الصباح، ووصف حركته وصفاً حسيّاً جميلاً مثلاً كما في قول الشاعر:وحديقة باكرت صفو نعيمها والفجر يبصر من خلال سحاب التأثر بالظروف السائدة أثّرت الظروف السياسية والاجتماعية والبيئية السائدة آنذاك على شعرالوصف بشكل كبير؛ فدفعه إلى الإكثار من تناول موضوعات أكثر من غيره، فظروف الطبيعة بجمالها الساحر والأخّاذ دفع الشاعر إلى الإكثار من
النص الأدبي يُقصد بالنصّ الأدبي بأنه عبارة عن متن الكلام، ويعدّ ذا منظومة معرفية تتأسس على المعرفة، والجانب النفسي لكاتبه، وما يعبر به الأدباء عن مشاعرهم، ويكون ذلك واضحاً في النصوص الأدبية المتنوعة المتمثلة في القصة، والرواية، والشعر بجميع أشكاله، والخاطرة، والمقال، والمسرحية، والخطب بجميع أنواعها، وعند نقد النص الأدبي يجب أن تتوفر بعض الشروط فيه منها سلامة الذوق، والخبرة، والذكاء، ودقة الإحساس، والتعاطف والفردية. عناصر النص الأدبي يحتوي النص الأدبيّ على مجموعة من العناصر تتلخص في: الألفاظ
المقال يعرّف المقال بأنّه: فنٌ أدبيّ من الفنون الكتابيّة، يتناول موضوعاً معيناً، ويقدّم في قالبٍ أدبيٍّ، أو علميٍّ، أو ترفيهيٍّ، حسب الموضوع الذي يطرحه. والمقال فكرةٌ في رأس صاحبه، يستمده من مجموعةٍ من الظروف، ليعبّر من خلاله عن رأيه في قضيةٍ اجتماعيةٍ، أو سياسيةٍ، أو دينيةٍ، أو ثقافيةٍ وغيرها، وهو يقوم على عنصرين أساسيين هما: العنصر الموضوعيّ: والذي يستمده الكاتب من مشاهداته، أو قراءاته. العنصر الذاتيّ: وفيه يستغلّ الكاتب العنصر الموضوعيّ، ويشكله تشكيلاً جديداً، فيصبح المقال خاضعاً للعنصر
تقليد القدماء لقد كان الأدباء القدماء ينظرون إلى القدماء نظرة احترام وتبجيل، ويعتبرونهم بمثابة الأساتذة الشرعيين، ولذلك عمدت المدرسة الكلاسيكيّة إلى محاكاة القدماء وتقليدهم، وهذا ما أكده (ماليرب) و(بلزاك) وكُتّابُ المأساة الكبار، إذ بلغ احترام القدماء والتعويل عليهم أقصى درجاته عند (راسين) و(لافونتين) و(بوالو)، أما (موليير) فقد كان أكثر استقلالاً، ويرى (بوالو) أن تقليد ودراسة القدماء هي الأفضل؛ وذلك بسبب اقترابهم من الطبيعة، وتحليلهم للطبيعة بطريقة بسيطة وواقعيّة، كما استطاعت مؤلفاتهم القديمة
خصائص القصة القصيرة تتميز القصة القصيرة عن باقي الأعمال الأدبية بأنها: قصيرة وموجزة حيث يعتبر القصر من أهم ما يميز القصة القصيرة، بحيث يمكن قراءتها كلها في جلسة واحدة تقريباً، وموجزة بشكل كبير، بحيث تكون المعلومات المُقدمة في القصة ذات صلة بالحكاية بأكلمها، هذا يختلف عن الرواية، حيث يمكن أن تختلف القصة عن الحبكة الرئيسة، كما أن وصف الأحداث يكون قليلاً فيها، ويتم إزالة أي كلمات غير ضرورية. تترك انطباعاً تمتاز القصص القصيرة بأنها عادةً ما تترك انطباعاً كبيراً واحداً، أو تأثيراً واحداً على
الغزل الحضري الغزل الحضري هو أحد أنواع الشعر العربي، والذي يجمع بين الشعر الماجن الصريح والفاحش، وغير الفاحش، وقد انتشر بشكلٍ كبيرٍ في مدن الحجاز بشكلٍ عام، وفي مكة المكرمة والمدينة المنورّة بشكلٍ خاصٍ، وخاصةً بعد ظهور العبيد وانتشار الغناء والرقص والموسيقا. يعتبر عمر بن أبي ربيعة رائد هذا الشعر ومؤسسه، فأطلق عليه بعض المؤرّخين لقب الشعر العمري، وفي هذه المقالة سنتعرّف على خصائص الشعر الحضري. خصائص الغزل الحضري للغزل الحضري خصائصٌ عدةٌ يمتاز فيها عن أنواع الشعر الأخرى، ومن هذه الخصائص ما يأتي:
المقدمة الطللية استهلّت معظم القصائد بالمقدمات الطللية التي احتذى بها شعراء البدو في العصر العباسي بالقدماء، حيث كانت تحمل معانٍ عميقة بين ثناياها؛ كمعاني الفناء، والرحيل، والألم على رحيل المحبوبة، وتمّ توظيفها بشكل خاص في مجال مدح الخلفاء والتغزّل بالمحبوبة، ثمّ ثار البعض على المقدمات الطللية وابتكروا مقدمات جديدة تلائم عصرهم؛ كالمقدمات الخمرية، ومقدمات وصف الطبيعة، والمقدمات الحكمية. الابتعاد عن القصائد المطولّة ابتعد الشعراء العباسيون عن القصائد الطويلة؛ فأكثروا من نظم شعرهم على شكل مقطوعات
الخصائص الموضوعيّة للشعر الجاهلي يتميز الشعر في العصر الجاهليّ بالخصائص الموضوعيّة الآتية: الاستطراد: يوصف الشعر الجاهليّ على أنَّه مستطرد؛ وذلك بسب تعدد موضوعاته، فلا يقف على موضوع واحد، وتبدو القصيدة وكأنَّها مجموعة من الخواطر، التي ترتبط مع بعضها البعض بوحدة الوزن والقافية. افتتاح القصيدة الجاهليّة بالمقدمة الطللية، وذلك من خلال الوقوف على الديار والتغني بها. توظيف الحكمة بشكل كبير في القصائد الجاهليّة، بحيث تُعبّر الحكمة عن تجربة الشاعر وخبراته في الحياة. الخصائص المعنويّة للشعر الجاهليّ
الشعر في العصر الإسلامي يُطلق على عصر الرسول عليه الصلاة والسلام وعصر الخلفاء الراشدين، وعصر بني أمية بالعصر الإسلاميّ، وقد أرّخ الدارسون زمنه منذ بداية ظهور الدين الإسلامي وانتشاره وحتى نهاية خلافة بني أميّة عام 132 للهجرة، وقد شهد هذا العصر الكثير من التغيرات والتطورات من جميع النواحي السياسيّة، والدينيّة، والأدبيّة. خصائص الشعر في العصر الإسلامي الأغراض الشعريّة والموضوعات هجر الشعراء معظم الأغراض الشعريّة التي تتنافى مع تعاليم الإسلام كالغزل الفاحش، ووصف مجالس اللهو والخمر، والفخر بالباطل،
الشعر العربي لقد مَرَّ الشِّعْرُ العَرَبِيُّ القديمُ بالعديد من الأزمنة والعُصور حيث بدأ في العَصْر الجاهِلِيِّ بالتفاخُرِ وإظهارِ القُدُراتِ الشِّعريةِ في المجالس والأسواق والحروب، ثمَّ تطوَّرَ الشِّعرُ الإسلامي في زمن الصّحابةِ الكرام وقد كان من أحَدِّهم لساناً في الشعر حسّانُ بنُ ثابتٍ حيثُ لُقِّبَ بشاعرِ رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ثُمَّ امْتَدَّ إلى العَصْرِ الأُمَوِيِّ فالْعَبَّاسِيِّ والأّنْدلُسِيِّ وغيرها من العُصورِ الأُخْرَى. خصائص الشعر الأموي حَكَمَتِ الدَّولةُ الأُمويَّةُ اثنين
الخصائص اللفظية والمعنوية للشعر القديم يختصّ الشعر القديم بعدد من الخصائص اللفظية والمعنوية، ومنها ما يلي: نهج القصيدة الجاهليّة، تسلك جميع القصائد الجاهليّة القديمة الطويلة مسلكاً ونسقاً واحداً، ويُستثنى منها قصائد الرثا وما على شاكلتها. السرعة في تناول معاني القصيدة، وعرضها بإيجاز؛ وذلك بسبب عمق دلالة المعاني، فالشاعر القديم لا يقف على وصف مشاهد معينة، ولم يُكثر الحديث عنها، وإنّما اكتفى بالمرور السريع إليها، وعلى الرغم من المرور السريع إلّا أنَّ معاني القصيدة مترابطة ومتماسكة مع بعضها
الشّعر العربيّ الشّعر العربيّ هو كلّ شعر كُتِب ووُزِن باللّغة العربيّة، وهو أحد الفنون الأدبيّة التي تصف الحياة من وجهة نظر الشّاعر، ويعتمد الشّعر على العاطفة والإيقاع والخيال. يُقسّم الشّعر العربيّ إلى مجموعةٍ من الأقسام، وهي: الجاهليّ، والإسلاميّ، والأمويّ، والعباسي، والأندلسي، والمعاصر، ولكلّ قسم من هذه الأقسام خصائصه التي سنذكرها في هذا المقال. خصائص الشّعر العربيّ الشّعر الجاهليّ نُظم في أغراض الشّعر المختلفة، مثل: الحماسة، والفخر، والاعتذار، والهجاء، والغزل بشِقّيْه الصّريح والعفيف،
خصائص الشعر السياسيّ يُمكن اعتبار الخصائص التاليّة أبرز خصائص الشعر السياسيّ في العصر الأمويّ: غلبة السياسة الدينيّة: عمد كثير من شعراء الدولة الأمويّة إلى إسباغ الجانب الدينيّ إلى شعرهم السياسيّ، فوصفوا الحكام الذين اختارهم الله من أجل الخلافة الإسلاميّة، وكيفية الاعتماد على سنة المصطفى محمد صلّى الله عليه وسلّم. غلبة النفعيّة: كان أكثر الشعراء الأمويين من الأشخاص الذين يكتبون الشعر رغبة في الحصول على الأموال، والشهرة، ولكنَّ هذا لا يقصر جميع الشعراء عن الإخلاص، حيث كان عدي بن الرقاع واحداً
خصائص الشعر الرومانسيّ يمتلك الشعر الرومانسيّ العديد من الخصائص، وهي كالآتي: الغنائيّة: يسير الشعر الرومانسيّ منهج الشعر الغنائيّ، وتُعدُّ الرومانسيّة الشعريّة إحدى أنواع الشعر الغنائيّ، ولكنْ لا يوجد رومانسيّة غنائيّة خالصة، حيث إنّ الرومانسيّة تعبير عن عواطف وأحاسيس فرديّة ضمن نطاق المشاعر العامة. الصدق في التعبير: يتميز الشعر الرومانسيّ بتعابيره الصادقة، حيث يصدق في التعبير عن العواطف الفرديّة، والمشاعر العميقة، التي تختلج في أعماق النفس، والاستسلام إلى عالمها، وتيارها البعيد عن الفكر
الشعر العربي اشتهر العرب منذ القِدم بنظمهم للشعر، واقترن كل شعر بالزمن الذي جاء به وكان يمتاز بخصائص تميّزه عن نوع الشعر الذي جاء بعده، ويطلق مسمى الشعر على ما يُنظم من قول بإضفاء لمسة من الوزن والقافية، وله عدة تعريفات عند الأدباء، ومنهم من قال إنّه النّظم الموزون، أو ما بُني وفقاً لتركيبة معيّنة، ولكن جميع التعريفات اتفقت على أنّه كلام موزون، ومن أبرز أنواع الشعر العربي وفقاً للزمن الذي جاء به الشعر العربي القديم والحديث والجاهلي. الشعر الحديث هو ذلك الشعر العربي الذي ظهر في العصر الحديث،
الشعر الجاهلي إنّ الطابع العام للشعر الجاهلي يحمل تعبيرًا مباشرًا عن حياتهم، فقد كانوا يستمدون صورهم ومعانيهم الشعرية من بيئتهم بأساليب تحمل في داخلها الفطرة الصادقة وبساطة الصحراء بعيدًا عن المبالغة والغلو والتعقيد؛ فجاءت الكلمات بسيطة وواضحة المعاني، كما عكس الشعر جميع مظاهر الحياة العربية آنذاك، ومثّل الحياة بأفضل طريقة ممكنة؛ حيث أنه تناول جميع جوانب البادية وتحدث عنها بشكلٍ تفصيلي دقيق؛ فعلى سبيل المثال قد وصفوا السيول والسحب والأنهار والإبل وكافة مظاهر الحياة البدوية؛ وذلك ترك أثرًا
الهدف واللغة والوضوح من خصائص السيرة الذاتية الجيدة استهداف المجال الوظيفي المحدد الذي سيتم تقديم طلب العمل لديه، إلى جانب كتابتها بلغة واضحة وسهلة القراءة، وشاملة لجميع المعلومات الهامة لكن بشكلٍ موجز، مع الانتباه إلى قواعد اللغة؛ بحيث تكون تكون خالية من أية أخطاء إملائية ومراعية لقواعد النحو. الطول المتوسط السيرة الذاتية رغم عدم وجود قواعد محددة تتعلق بطول السيرة الذاتية، إلا أنّه يفضل أن لا تزيد عن وجهين لورقة "A4" للخريجين الجدد؛ حيث يصل لأصحاب العمل العديد من السير الذاتية؛ مما يجعلهم غير
من خصائص الخطابة لعل أبرز الخصائص التي تختص فيها الخطابة ما يأتي: الإقناع بالدليل واستخدام الحجة الواضحة، والموعظة الحسنة. الجنوح إلى الوضوح الذي يُبين قصد الخطيب من خطبته. البعد عن التضليل والعبارات الغامضة. السهولة التامة والوضوح في نص ومحتوى الخطبة. استخدام أسلوب المجاز في نقل رسالة الخطبة إلى الجمهور. اجتناب التكلف والتصنع قدر الإمكان. التوسط بين الإيجاز والإطناب. التنويع في الصيغ المستخدمة في الخطبة. استخدام القصص القرآنية والتاريخية. تاريخ الخطابة يظهر أنَّ فن الخطابة هو من أقدم الفنون
زهير بن أبي سلمى المزني هو واحدٌ من أهم وأشهر شعراء العرب ويلقب بـ (حكيم الشعراء) في العصر الجاهليّ، ويُعتبر زهير بن أبي سلمى المزني واحداً من ثلاثة شعراء تقدّموا على سائر شعراء العرب في ذلك الوقت، وهم النابغة الذبيانيّ، وامرؤ القيس، وزهير. حياة زهير بن أبي سلمى ولِد زهير بن أبي سلمى في بلاد غطفان القريبة من المدينة المنوّرة، وأقام بالقرب من ديار نجد في منطقة الحاجز، تزوّج زهير مرتين، حيث تزوج في المرة الأولى من أم أوفى التي طلّقها، وتزوّج بعدها من كبشة بن عمّار الغطفانيّة ورُزق منها بولدين.
الطفولة :من أهم المراحل التي يمر بها الانسان ، فهي المرحلة النقية الخالية من الهموم والمشاعر السلبية ، والغيرة والحقد وغيرها ، فما أجمل من لحظات نجلس بها لوحدنا ، ونقوم بالتفكير باللحظات السابقة ، والتي تجعلنا نشعر بالدفء ، فمرحلة الطفولة كانت مريحة جدا ، لا مسؤلية فيها ، ولا هموم ، وأي شيء كان يقهرنا كنا نجد من يقف بجانبنا ،ليخلصنا من همومنا بلعبة أو بهدية أو بحلوى وغيرها ، فهذ الأمور جعلت الامور أبسط بالنسبة للكثيرين ،فما أجمل الحياة في تلك الفترات ، وما أجمل أن نجلس بجوار المدفأة في يوم
قصيدة النثر ولد مصطلح قصيدة النثر في الأدب العربي عام 1960م؛ وتُعرف بأنها عبارة عن جنس فني جيء به لاستكشاف القيم الشعرية الموجودة في لغة النثر، ولغايات إيجاد مناخ مناسب للتعبير عن التجارب والمعاناة التي واجهها الشاعر بتضمينه صوراً شعرية عريضة تتسم بالكثافة والشفافية معاً، وتكمن أهميتها في حرصها على تعويض الانعدام الوزني في القصائد التقليديّة. يمكننا القول أنّ قصيدة النثر هي ذلك الشكل الفنيّ الذي يسعى إلى التخلّص من قيود نظام العروض في الشعر العربيّ، والتحرّر من الالتزام بالقواعد الموروثة من
شعر الغزل شعر الغزل هو فن شعري يتناول موضوع التغنّي بالمرأة وصفاتها، والتعبير عن الأحاسيس، والمشاعر، والتجارب العاطفية، ويغلب عليه الخيال والمبالغة، وينقسم إلى نوعين الغزل الصريح الذي يصف المرأة وصفاً حسياً يتناول مفاتنها وهو أكثر أنواع الغزل انتشاراً عند العرب في العصر الجاهلي، أمّا النوع الآخر فهو الغزل العذري الذي يعبّر عن عاطفة صادقة ويتغنّى بالصفات المعنوية دون المادية، ولكننا في هذا المقال سنركّز على التعريف بشعر الغزل في القرن الأول للهجرة. شعر الغزل في القرن الأول للهجرة عندما جاء
التعريف بمصطفى صادق الرافعيّ مُصطفى صادق بن الشّيخ بن عبد الرّزاق الرّافعيّ هو أديب، وشاعر، وفقيه، يكنّى أبا سامي، اعتُبر نابغة في البيان، ومن روّاد الحياة السّياسيّة والاجتماعيّة، وظهر هذا في أشعاره الحاثّة على الدّفاع عن الوطن، والأرض والدّين، وكان له باع في التّاريخ والنّقد ، والأدب فخاض فيها معارك فكريّة مُهمّة، كما احتلّ الرّافعيّ مكانة مهمّة في مدارس الفكر والأدب أثناء النّهضة الأدبيّة العربيّة، وذلك من خلال ترويجه لفكرة إعادة استخدام الأساليب العربيّة الكلاسيكيّة، بالإضافة إلى إثبات
تعريف النصّ الأدبيّ يعتبر النصّ الأدبيّ ذو منظومة معرفيّة تتأسّس على المعرفة، والجانب النفسيّ والعاطفيّ، ويعرف النصّ الأدبيّ بأنه متن الكلام الذي يعبر الأديب عن مشاعره، وما يجول بخاطره، ويكون ذلك واضحاً في النصوص الأدبية المتنوعة، وهي: القصة، والرواية، والشعر بجميع أشكاله، والخاطرة، والمقال، والمسرحية، والخطب بجميع أنواعها. الهدف من دراسة النصّ الأدبيّ الوقوف على إبداعات الأدباء في نصوصهم وما تحتويها من جماليات، وانفعالات تؤثّر في روح القارئ، والسمات الفنية الأدبية، واحتوائها على قيم موضوعية