ولادة الطفل يُمكن إجراء الولادة عندما يحل موعدها بعدّة طرق، منها الولادة الطبيعية والتي تُعتبر أكثر الطرق شيوعاً وأماناً، وفي عدّة حالات قد يُلجأ إلى الولادة عن طريق الشفط (بالإنجليزية: Vacuum delivery)؛ والتي تعتمد في مبدئها على استخدام ملقط بهدف الإمساك برأس الطفل وتوجيهه عبر قناة الولادة، إذ يتمّ وضع كوب بلاستيكي على رأس الطفل، ليسحب مقدم الرعاية الصحيّة الطفل بلطف من قناة الولادة، وقد يُلجأ إلى الولادة القيصرية (بالإنجليزية: Caesarean delivery) في العديد من الحالات التي لا تكون فيها
العناية ببشرة الطِّفل يدفع وجود طفل جديد في العائلة إلى الاستقرار على روتين يوميّ للعناية به؛ فالحفاظ على دفء الطفل، والعناية بغذائه من الأولويّات التي يجب الاهتمام بها، بالإضافة إلى العناية ببشرته، والتي لا تقلّ أهمّية عمّا ذُكِرَ سابقاً، وعادةً ما يكون جلد الأطفال حديثي الولادة حسّاساً للغاية، بالإضافة إلى أنَّ نظام المناعة الخاصّ بهم يكون ضعيفاً؛ فتتعرَّض بشرة الطفل لمشاكل عديدة تستدعي العديد من الخُطوات، والنصائح للتعامل معها، وهذا ما سيتمّ الحديث عنه في هذا المقال. طُرُق للحفاظ على بشرة
نصائح وإرشادات للتخلص من الإمساك عند الرضع يختلف عدد مرات التبرز بين الأطفال الرضع بصورةٍ طبيعية، ويحدث ذلك نتيجة اختلاف العمر ونوع الحليب الذي يحصل عليه الطفل الرضيع، ومن الجدير بالذكر أنّ عضلات البطن لدى الرضع تكون ضعيفة بشكلٍ عامّ، لذلك قد يشعر الرضيع بالإجهاد أثناء عملية التبرز، مما يعني أنّ بذل الطفل جهدًا أثناء عملية التبرز لا يدل على الإصابة بالإمساك في حال لم يكن البراز صلبًا، وفي سياق الحديث نذكر أنّ مشكلة الإمساك (بالإنجليزية: Constipation) عند الرضع تبدأ في العادة مع بدء إضافة
اتباع نمط روتيني وجدت العديد من الدراسات أن الأطفال الذين يعانون مشاكل في النوم سواء كانت خفيفية أو متوسطة، يظهرون تحسناً عند الالتزام بروتين معين متعلّق بساعات النوم، حيث إن الروتين يساعد الطفل على الشعور بالنعاس في نفس الوقت كل ليلة، فالأمر مشابه لقراءة الكتب قبل النوم لدى البالغين، حيث يساعد الروتين على إشعار الطفل بالمودة، وأن وقت النوم مميز، وهذا بدوره يربط غرفة النوم بالمشاعر الجميلة، ويعطي شعوراً بالأمان، والسيطرة عند الطفل. من الأمور التي يجب القيام بها قبل النوم بشكل روتيني لدى
اتخاذ القرارت الصائبة يُعدّ الغضب شعوراً يصعب التحكّم به أحياناً كغيره من المشاعر، إلا أنّ بعض التصرُّفات لا تكون بنّاءةً أثناء الغضب، وذلك بسبب اتّخاذ الشخص لقرارات قد لا يتّخذها في الوضع الطبيعي، لذا يجب على الأهل الحرص على تجنّب الشعور بالغضب تجاه أطفالهم قدر الإمكان، ويكون ذلك بسن قوانين مثل تهيئة الأطفال للنوم قبل الموعد بنصف ساعة، أو توطيد العلاقة مع الطفل والتقرّب إليه أكثر، حتى يبتعد عن التصرّفات السيئة. رؤية الأمور من منظور مُختلف تحتاج الأم أحياناً لرؤية الأمور من منظور مُختلف لتسيطر
أطعمة لزيادة وزن الطفل هناك العديد من الوصفات الغذائيّة والأطعمة الغنيّة بالسعرات الحراريّة التي من شأنها أن تزيد وزن الطفل بشكل عام، وتساهم في تسمين الوجه بشكل خاص، ويتمثّل أبرزها في ما يأتي: الرضاعة الطبيعيّة: يحتاج الطفل خلال العام الأول من حياته إلى الحصول على كميات مناسبة يومياً من حليب الثدي، بحيث لا تقلّ عن 142 غراماً في اليوم، علماً أنّ ذلك يساهم في الحصول على الوزن المناسب. الزبادي: كونه يحتوي على نسبة عالية من الدهون والسعرات الحراريّة، وبالتالي فهو يساهم في التسمين . الحبوب: تعدّ
لوشن الأطفل لوشن الأطفال هو مادة غير لزجة تتكوّن عادةً من زيتٍ وماء، وهو مادّة تكون في الغالب غير دهنية تستخدم كمرطب مخصّص للأطفال توضع على أجسامهم بعد الاستحمام. يحافظ اللوشن على الجلد رطباً وطريّاً ويحميه من الجفاف ويمنحه ملمساً ناعماً كالحرير، ويجعل البشرة تبدو أكثر صحّة ونضارة ونظافة، وهو مرطب مناسب لجميع أنواع البشرة بما فيها البشرة الجافة، والعاديّة، والحسّاسة، كما يعد أيضاً مناسباً لجميع ألوان البشرة ، ويتوفّر اللوشن بروائح مختلفة. كيفية أستخدام لوشن الأطفل لمعرفة كيفيّة استخدام لوشن
تتسائل العديد من النساء عن الأسباب التي تؤدّي إلى تأخر تطور اللغة عند أطفالهن، ويلجأن إلى استشارة طبيب الأطفال، أو إلى بعض الوسائل التقليديّة لتشجيع الطفل على الكلام. من أهمّ الطرق لتعليم الطفل الكلام هي الحديث إلى الطفل بصوتٍ واضح ومسموع، وأن تكون عينا الأم على مستوى نظر الطفل، وإضافةً إلى ذلك يعتبر اللعب مع الطفل وتوفير البيئة الجيّدة له، وشعوره بالراحة والمحبة، من أهم الوسائل التي تساهم في تطور لغة الطفل. الطرق التي تساعد الطفل على اكتساب اللغة الانتباه للأصوات من حوله: يجب تحفيز الطفل على
تعليم الطفل الوضعيات المختلفة عندما يتعلم الطفل الوقوف بمفرده، فعلى الأبوين تقديم بعض المساعدة إليه؛ لتعليمه الطريقة المناسبة للعودة للوضعية الأولى مرة أخرى، فإذا كان الطفل عالقاً ويصرخ فيجب حينها عدم الإمساك به، وتركه يجلس لوحده من خلال تمثيل كيفية ثني الركبتين للجلوس أمامه؛ حتى يرى طريقة فعل ذلك، ويقلّده بنفسه. الإمساك بيدي الطفل يُمكن تشجيع الطفل على المشي عن طريق الوقوف، أو الركوع أمامه، ثم الإمساك بيديه، وحثه على المشي باتجاه من يمسكه، ويمكن تشجيعه أكثر على ذلك من خلال استخدام لعبة دفع
وضع الطفل على بطنه يمكن مساعدة وتشجيع الطفل على الحبو من خلال وضعه على بطنه، وذلك لأنه سيعطيه وقتاً بمفرده لاستكشاف الأرض، كما تساعد هذه الطريقة على جعل الطفل يستخدم جسمه من أجل تطوير مهاراته الحركية والتحكم في رأسه وعضلاته وبقية جسمه، كما ويجب في البداية ترك الطفل لدقيقة أو دقيقتين على بطنه وذلك لأنه سيجد هذه الوضعية غير مريحة كبداية، ولكنه يمكنه التطور في حال وضعه على البطن بضع دقائق يومياً. مساعدة الطفل على تقوية عضلات ظهره يمكن تطوير مهاراة الطفل في الحبو في حال تطوير عضلات الطفل التي
تربية الأطفال الجزء الأكبر من شخصيّة الطفل يتكون مع التربية والبيئة المحيطة بغض النظر عن العوامل الوراثية التي يقول العلماء بأنّ لها دور هام في تكون الشخصية لدى الإنسان، ومنذ أن يبدأ الطفل في التعرف على ذاته والتعامل مع الآخرين على أساس شخصيته المستقلة يصبح عامل التربية هو المسيطر والأهم، وفي حالة تربية البنات يكون الأمر أكثر صعوبةً في الدول العربية التي تعاني فيها الإناث من الكثير من أشكال التمييز، لذا فإنّ تنمية الشخصية المستقلة لدى الابنة وتطوير ثقتها بنفسها دون الوقوع في فخّ الغرور يُعدّ
تعليم الطفل الفرق بين الليل والنهار يُفضّل أن يُعلّم الوالدان الطفل من البداية بأنّ الليل هو الوقت المخصّص للراحة، بينما يكون وقت اللعب محصوراً بالنهار فقط، حيث يُمكن تحقيق ذلك من خلال تنشيط، وتحفيز الطفل، واللعب معه أثناء ساعات النهار، وفي المُقابل يجب على الوالدين تهيئة البيئة المُناسبة له أثناء ساعات الليل، ويمكن أن يساعد على ذلك إرضاعه في غرفة مُعتمة الإضاءة، والحفاظ على الهدوء، وبالتالي سيتعلّم الفرق بين الليل والنهار تدريجياً. تدليك الطفل قبل النوم يؤدّي تدليك الطفل قبل النوم إلى شعوره
كيف أجعل طفلي يسمن إنّ أهمّ ما يُفكر به الوالدان طوال فترة حياتهما هو طفلهما، فيرغبون بأن يكونوا بصحة جيدة وخالين من المرض، وأيضاً يربيانه تربية سوية ليُصبح إنساناً على قدر عالٍ من الأخلاق عندما يكبُر، وإنّ الجسم الخارجيّ للطفل يكون محطّ أنظار الأم أكثر من غيرها فهي التي ترعاه وتبدّل له الملابس، فأحياناً تُلاحظ أنّ طفلها يعاني من النحافة الزائدة، وذلك يجعلها تبحث عن الأسباب المؤدّية لذلك وطرق تسمين طفلها. أسباب نحافة الطفل تناول الطفل مجموعة من الأغذية غير المفيدة والتي لا تحتوي على أي قيمة
التواصل الجسدي أثناء التحدّث يمكن للأم حث طفلها على الاستماع إليها، وطاعتها من خلال التأكد من أنه قد سمع ما طلبت منه القيام به، ولا يعني ذلك بأنه يتوجب عليها الصراخ في جميع أرجاء المنزل، وإنما يعني بأنه يتوجب عليها الجلوس، والنظر في عيني طفلها عند تقديم الطلبات، مع لمس ذراعيه بشكل ودي، أو القيام بإحدى الاتصالات المادية الإيجابية الأخرى في حال كان طفلها صغيراً، أما بالنسبة للأطفال الأكبر سناً، فيكفي أن تقوم الأم باجراء اتصال العينين للتأكد من أنهم قد سمعوا ما قالته. التحدّث بشكل لطيف وحازم يمكن
منح الطفل فرصة للتحدث يجب على الأبوين تمكين طفلهم من التحدث عن نفسه والدفاع عنها وحده قدر الإمكان، ومساعدته على تحمّل مسؤولية أفعاله تجاه من يؤذيه، وذلك بعد أن يسألاه أولاً عن أفكاره في التصدي للاعتداء والاستماع إليه، فهذا سيمنحه شعوراً بقدرته فعلاً على مواجهة من يؤذيه وإيقافه. تعزيز الثقة بالنفس عندما يتعرض الطفل للاعتداء من قبل أحدهم فإنّه سيشعر بعدم الرضا عن ذاته، وسيفقد ثقته بنفسه، وكلما امتلك الطفل مشاعراً سلبية أكثر تجاه نفسه قلّ احتمال دفاعه عنها وإيقاف من يؤذيه، لذا يجب تعزيز احترام
الأمومة لا شيء أجمل من عاطفة الأمومة، وعلاقة الحب المتبادل بين الأم وطفلها، حيث تغدق عليه من حنانها وحبها، وتغمره بعطفها، وتزداد العلاقة جمالاً عند سماع الطفل لكلام أمه، وبكل حبٍ واحترام، ولكن في بعض الأحيان عندما يخطئ تضطر الأم لأن تكون قاسية معه، من أجل مصلحته وتربيته، في حين يكون قلبها يتفطر من الألم، فتحتار في كيفية التعامل معه والطريقة المناسبة لذلك، فقد تنجح أحياناً، وتفشل أحياناً أخرى، وتلجأ بعض الأمهات أحياناً مكرهةً إلى الصراخ في وجه الطفل لتنهره وتردعه عن ارتكاب الخطأ، ولكن هذا
الإيجابية إنّ صورة الطفل التي يكوّنها عن ذاته ليست نتيجة للطريقة التي يرى فيها نفسه، إنّما للطريقة التي يعتقد أنّ الآخرين ينظرون له بها، حيث يتعرف الطفل على حقيقته وشخصيته خصوصاً ما قبل سن المدرسة عن طريق ردود فعل والديه تجاهه؛ فإذا عكسا صورةً إيجابية له، ومنحاه الثقة، وأظهرا اهتمامهما في آرائه ورغباته، ورضاهما عن سلوكياته، فإنّه سيتعلم جيداً كيف يفكر بنفسه بطريقة جيدة، وكيف يثق بنفسه وتصرفاته. المناداة بالاسم إنّ مناداة الطفل باسمه خصوصاً عند مرافقة ذلك بالاتصال بالعين واللمس، يُرسل للطفل
التحكّم بالغضب ينبغي على الأهل ضبط أنفسهم، ومحاولة عدم تفريغ مشاعر الغضب لديهم أمام طفلهم، وذلك تجنباً لتقليد الطفل لتصرّفاهم وطرقهم في التعبير عمّا في داخلهم، وعليه فيمكن أن يتعلم الطفل إدراة غضبه عن طريق النظر في سلوكيات كلاً من الأم والأب من خلال الحديث بصوت هادئ وبأسلوب لطيف بدلاً من الصراخ، والاعتذار في حال بدر من أيّ من الوالدين تصرّف خاطئ، الأمر الذي سيجعل الطفل هادئاً في طباعه، ويقدم الاعتذار لوالديه في حال قصّر بأداء واجباته. تمرين الحديث مع الذات تُعد المحادثة الذاتية طريقة فعّالة
أغذية لزيادة الوزن يمكن زيادة وزن الطفل من خلال تناول الأطعمة عالية السعرات الحرارية والتي تحتوي على مغذيات صحية كبيرة، بحيث تكون أطعمة كثيفة الطاقة وليست فقط وجبات سريعة، كما ويجب الانتباه إلى توفير الأطعمة الغنية بالبروتين والدهون والمواد الغذائية الأخرى للطفل، ومن الأمثلة على هذه الأطعمة: حليب كامل الدسم. الجبن أو اللبن المصنوع من الحليب. البيض المقلي. زبدة الفول السوداني. حبوب الفطار مع الحليب. عصير برتقال. مزيج من الفواكه المجففة والبذور والمكسرات. المكملات الغذائية يمكن إعطاء الأطفال
المذاكرة تعد المذاكرة المهمَّة التي يسعى كثير من الأطفال إلى التهرب منها، ويتعجب الكثير من الآباء والأمهات من ذلك، على الرغم من أن الطفل لا يتهرب من اللعب أومشاهدة التلفاز أوأي من تلك الأنشطة التي يمارسها دوماً، فهل تسألنا لماذا؟ كما يرى أغلب الطلبة أن المذاكرة تحرمه من الكثير من الأمور التي تعد أساسيةً في حياته لذلك تراهم يتهربون منها، في هذا المقال سنناقش كيفية جعل الطفل يحب المذاكرة. المذاكرة هي تلك العملية التي ينقل بها الفرد المعلومات التي يتعرف عليها، ويحفظها، من الذاكرة قصيرة المدى إلى
غرس حب التعلم لدى الطفل يجب على الوالدين مساعدة طفلهم على حب التعلم وحب المدرسة،ومن الأساليب التي يُمكن اتباعها لتحقيق ذلك ما يأتي: الإشارة إلى الجانب الإيجابي، واستخدام أساليب وعبارات تشجيعية. جعل التعلم بحدّ ذاته مكافأة، فمثلاً قراءة كتاب مع الطفل تُعتبر مثيرةً له دون الحاجة إلى تقديم مكافأة. مشاركة الطفل الحدث أو التفاصيل التي يعيشها الوالدان، حيث إنّه يُريد معرفة وتعلم جميع الأشياء التي يُشاهدها ويسمعها الوالدان. تشجيع الطفل على طرح الأسئلة المختلفة، وفي حال عدم معرفة إجابة سؤال الطفل
التعامل مع عناد الطفل بعمر السنتين يتمّ التعامل مع عناد الطفل بعمر السنتين باتّباع عدد من الإجراءات كالآتي: تجنّب قول "لا" باستمرار: يحتاج الوالدان لاستخدام كلمة "لا" مع أطفالهم في بعض الأحيان، لكن لا يجوز استخدامها باستمرار لأنّ الطفل يُصبح أكثر تحدياً في تلك الحالة، إذ يُمكن للوالدين أن يساعدا الطفل على التفاعل الإيجابي معهما من خلال الانتباه لصيغة الطلب الخالية من أسلوب النهي، فمثلاً يُمكن للأب أن يقول للطفل: "أريدك أن تمشي" بدلاً من قول "لا تركض". التعرّف على الأشياء المحفّزة للطفل: عندما
التعامل مع الطفل الذي يضرب الأطفال غالباً ما يضرب الطفل غيره من الأطفال بسبب خوفه، إذ إنّ الخوف يقود الطفل للتصرّف بعدوانيّة كردة فعل للتوتّر والشعور بمشاعر الخوف، لذا لا بد من معالجة هذه المشاعر، دون التصرّف بطرق غير مدروسة كالضرب على سبيل المثال، مما يؤدي لتفاقم المشكلة، عوضاً عن القضاء عليها من جذورها، ومن الاستراتيجيات في التعامل مع هؤلاء الأطفال ما يلي: التدخّل ومنع الضرب خاصّة عند قيام الطفل بضرب غيره من الأطفال في المناسبات الاجتماعيّة، إذ يمكن حل هذه المشكلة من خلال التعديل على مشاعر
كيفيّة التعامل مع ضرب الأطفال للأهل يتعرّض الأهل للخجل واليأس من قيام أطفالهم بضربهم، إضافةً للشعور بالقلق من السلوك العدواني للأبناء، مما يشعر الأهل بالفشل في مهمّة التربية، لذا لا بد من اتباع عدد من الاستراتيجيات والقواعد العامّة للتعامل مع الطفل في حال ضربه للأهل أو الآخرين، يمكن تلخيصها كالتالي: الهدوء لتقييم الموقف نظراً لأن الطفل يضرب غالباً كنوع من التعبير عن مشاعره، لذى تعتبر أولى خطوات التعامل معه هو الهدوء وإخراجه من الموقف، أو إخراج النفس من الموقف، مثل التنفس ببطء، أو الضغط على كرة