تعلّم أساسيات رعاية الأطفال تبدأ رعاية الطفل حديث الولادة في أثناء الحمل وتستمر لما بعده، ولا يجب أن تتردد الأم من طلب المساعدة من الممرضات في المستشفى لمساعدتها أو تعليمها أساسيات رعاية طفلها، ويجب أن تتأكد تماماً قبل خروجها من المستشفى أنّها وشريكها قادرين على تقديم أساسيات رعاية الأطفال حديثي الولادة والتي تتمثل بالآتي: تغيير حفاظات الطفل. استحمام الطفل. تغيير الملابس للطفل. لف الطفل وتقميطه بطريقة صحيحة. رضاعة الطفل وتجشأته. تنظيف الحبل السري. قياس درجة حرارة الطفل. نصائح لتهدئة الطفل
مشاركة الطفلة في العمل يقع الكثير من الآباء في خطأ مشترك عند تعاملهم مع طفلتهم ، حيث يفضّلون أن يملوا عليها ما يجب القيام به دون سؤالها عن رغباتها الخاصّة، الأمر الذي سيجعلها تشعر بالحساسية اتّجاه الموضوع، لتعبّر عن ذلك بالرّفض والعناد، والتّحدي، وينصح الوالدان هنا بتغيير الأسلوب المُتّبع في التعامل مع طفلتهم العنيدة، ومحاولة مشاركتها في الأمور التي تخصّها، والتّفاوض معها، وسؤالها عن مشاعرها، وحاجياتها. تحديد القواعد يحتاج الآباء إلى توضيح القواعد لطفلتهم، والسلوكيّات الصحيحة التي يجب عليها
اختيار الوقت المناسب ينبغي اختيار الوقت المناسب لفطام الطفل عن اللهاية، ويُنصح بالتخلص منها بعد عمر الستة أشهر؛ وذلك عند انخفاض احتماليّة الإصابة بمتلازمة الموت المفاجئ للرضيع (SIDS)، وعند توقّع الإصابة بالتهاب الأذن، ويُمكن مساعدة الطفل على التخلص من اللهاية من خلال إبعادها عنه ببطء؛ كإعطائها له في أوقات القيلولة، أو النوم فقط، هذا كما ينبغي تجنب فطام الطفل عن اللهاية في الأوقات التي تحدث فيها تغيرات كبيرة في المنزل، أو عند إنجاب شقيق جديد، وما إلى ذلك من الأمور التي تستدعي استمرار استخدام
طرق غرس القيم الأخلاقية في الأطفال تعدّ تربية الأطفال واحدة من أصعب الوظائف في العالم وأعقدها، فالعديد من الناس تشعر بأنّهم أقل استعداداً لهذه الوظيفة، وهذه بعض النصائح والتي يمكن للمربّين اتّباعها لتربية أطفالهم تربية ناجحة تقوم على القيم والأخلاق الحسنة: تحديد الأخلاق المهمة المراد غرسها في الأطفال قبل المباشرة بتربية الأطفال يجب بداية تحديد الأخلاق التي يُراد تعليمهم إياها، فهناك أخلاق متّفق عليها عالمياً كتجنّب الكذب والغش والسرقة والتحلي بالأمانة والصدق ، وهناك أخلاق متعلّقة بالمعتقد
علاج الطفل العدواني يعاني الكثير من الآباء من عدم قدرتهم على التعامل مع الطفل العدواني ، ويعد السبب الرئيسي في ازدياد العدوانية لدى الأطفال هم الآباء أنفسهم، فبعضهم يتعامل مع الطفل بقوة لحل المشاكل التي تواجهه، وهذا ما يجعل الطفل يلجأ إلى العدوان، والبعض الآخر يتعامل بسلبية مع الطفل؛ فلا يتدخل في طفله، ولا يقدم له النصائح؛ حتى يستطيع التعامل مع مشاكله، وكلا النمطين يجعل الطفل يلجأ إلى العدوان لحل مشكلاته، ويمكن علاج الطفل العدواني والتعامل معه من خلال ما يأتي: الفاعلية مع الطفل يفضل أن يتعامل
ضم الطفل للأنشطة الجماعية يُعتبر السماح للطفل بالانضمام إلى الأنشطة المختلفة برفقة الأطفال الآخرين، والعمل معهم، من الأمور التي تعمل على تهيئته نفسيّاً لدخول الروضة، فوجود الأطفال في مجموعات يُشعرهم بالراحة، وبالتالي سيبدعون في الأعمال التي يقومون بها، بحيث يُمكن تسجيل الطفل في الأنشطة الجماعيّة مثل الموسيقى أو الجمباز، أو المشاركة في حفلات أعياد الميلاد، أو اصطحابه إلى الملاعب، أو المكتبات، وغيرها من المناطق التي تُساعد الطفل على الانخراط بالأطفال الآخرين وتعلّم التعاون معهم. إشعار الطفل
استراتيجيات تربية الأطفال تعزيز ثقة الطفل بنفسه واحترامه لذاته يجب تعزيز وتكوين ثقة الطفل بنفسه وبنائها في وقت مبكّر من الطفولة، فهي تبدأ من شعور الطفل بالحبّ والاهتمام من قِبل والديه منذ صغره، وتتطوّر مع مرور الوقت لعدّة أسباب وأساليب مختلفة، إذ يشعر الطفل بالثقة بالنفس من خلال منحه بعض الصلاحيات للتصرّف في بعض المواقف، وإحراز تقدّمه اتّجاه تحقيق هدف معيّن، ومدح الأهل له والثناء على تصرّفاته الجيدة، وتعلّمه مهارات وقدرات جديدة، ممّا يُشعره بالرضى عن نفسه، وغيرها من الأسباب. تعليم الطفل روح
تطوير اللغة الشفوية يُعدّ تطوير مهارات اللغة الشفوية لدى الطفل من أهمّ الطرق التي تُشجّعه على القراءة ، ويكون تطويرها من خلال إعطاءه القصص لقرائتها، أو قراءة الوالدين لها، مع طلب تحديد الأجزاء المُفضّلة له في القصة، كما يُساعد ذلك على تنمية قدرة الطفل على الاستماع للكلمات والاهتمام للاطّلاع على الصفحة الآتية من القصة. إيجاد جو مناسب للقراءة ينجذب الطفل للقراءة بشكل أفضل إذا احتوى المنزل على العديد من الكتب والمجلّات، مع قراءة أفراد العائلة لها بانتظام، حيث إنّ أساس تربية الطفل على حبّ القراءة
مهارات الطفل الحركية لا شيء يُضاهي متعة مراقبة حركات طفلك التي يفاجئكِ بها كل يوم؛ فالطّفل الرضيع يتعلّم ويتطوّر بسرعة، ومراقبة نموّه لا تعني قياس طوله ووزنه فقط، بل تعني أيضاً مراقبة مهاراته الحركية التي تتغير من يوم لآخر باعتماده على عضلاته. تنقسم المهارات الحركيّة إلى قسمين: القسم الأول هو المهارات الحركية الكبرى، وهي الحركات الكبيرة أو الرئيسيّة التي يقوم بها الطفل بواسطة قدميه أو ذراعيه أو جسده بالكامل، ومن أمثلتها الجلوس والوقوف والمشي والزحف، والقسم الثاني هو المهارات الحركيّة الدقيقة؛
كيفية التخلص من عصبية الطفل تهدئة الطفل يُمكن تهدئة الطفل والتحكّم بغضبه وتوتره من خلال تدريبه على ضبط تنفسه، حيث يُنصح بأخذ الطفل للأنفاس الطويلة العميقة عوضاً عن الأنفاس السريعة المتقطعة عند الغضب؛ لأنّها تُحفّز الجهاز العصبي ، فالتنفس من استراتيجيات التهدئة التي تتحكّم بالدماغ، ويُمكن تدريبه على ذلك من خلال عدّة طرق منها ما يأتي: جعل الطفل يتخيّل الأصابع على أنّها شموع وحثّه على محاولة إطفاء الشموع ببطء. حثّ الطفل على تتبعّ حركة اليدين وأخذ شهيق عند رفعهما ببطء، ثمّ الزفير عند إنزالهما.
مصّ الإصبع تواجه الأم مشاكلاً كثيرة أثناء تربيتها لطفلها وتحديداً في سنوات عمره الأولى، ومن أكثر المشاكل شيوعاً هو لجوء الطفل إلى مصّ أصابع يده وتحديداً الإبهام على الرغم من توافر الرضاعة الطبيعية له، فتنزعج الأم نتيجة هذا السلوك وتبذل جهد كبير حتى يتخلص طفلها من هذه العادة خوفاً من استمراره بالقيام بهذا حتى عمر أكبر. فما الأسباب التي تجعل أو تدفع الطفل لمص أصابعه ووضعها في فمه؟ الأسباب يعدّ نوعاً من الاسترخاء. وسيلة للهدوء من أجل النوم. وضع الإصبع في الفم يشعر بالأمان ويتخلص من التوتر والقلق.
شخصية الإنسان شخصية الإنسان هي عنوانه ومفتاحه لأبواب هذا العالم الواسع، فالشخصية القوية والجريئة تمنح صاحبها القدرة على تحقيق أهدافه وغاياته وتفتح له الأبواب المغلقة، وعلى العكس تماماً، فالشخصية الضعيفة تحرم صاحبها من تحقيق النجاح وتحجزه بداخل زنزانة انفرادية، فيجب العمل على تقوية الشخصية منذ الصغر للحصول على شخصية قوية وقيادية وناجحة. كيفية تقوية شخصية الطفل في المدرسة تقوية شخصية الأطفال وخاصة في المرحلة الابتدائية من الدراسة تشكّل تحديّاً كبيراً للوالدين، فغالباً ما يكون الأطفال في هذه
احتياجات الطفل هنالك الكثير من المتطلّبات التي يحتاجها الطفل منذ ولادته إلى أن يكبر ويصبح قادراً على القيام بأعماله لوحده، وأوّل ما يحتاج له الطفل هو الطعام الذي يُفضل أن يكون مصدره الحليب الطبيعي من ثدي الأم، فهو مغذي جداً للطفل ويزيد من مناعته فيحميه من الأمراض، وتبقى مرحلة الرضاعة مستمرّة إلى العامين إذا أرادت الأم ذلك، وبعدها يحين وقت فطام الطفل وبذلك يجب على الأم أن تتبع مجموعة من الخطوات والطرق، ليكون ذلك سهلاً عليها وعلى طفلها، وسنذكر البعض منها في هذا المقال. طرق فطام الطفل التدريج في
الرضاعة الصناعية تعتمد الكثير من الأمهات على استخدام الحليب الصناعي في الزجاجات الخاصة لتغذية أطفالهن، ذلك لعدم توافر الحليب في ثدييها أو بسبب عدم قدرتها على إرضاعه في أوقات محدّدة، بسبب عملها خارج المنزل أوغيرها من الأسباب، فيعتمد الطفل اعتماداً كاملاً على تلك الزجاجات لمدّة ستة شهور، وبعدها يبدأ بتناول الطعام بجانبها، فتبدأ الأم بالبحث عن الطرق المناسبة والسهلة لها ولطفلها للتخلص من زجاجات الإرضاع الصناعة واستبدالها بالأكواب، وهذا ما يُسمّى بمرحلة الفطام . طرق فطام الطفل من الرضاعة الصناعية
فقدان الشهيّة يعتبر فقدان الشهية من المشاكل المنتشرة بكثرة لدى الأطفال وهي تسبّب أرقاً وقلقاً لكثير من الأمهات، ويشكل فقدان الشهية أمراً مرهقاً لدى الكثير منهن فيحاولن أن يقدمن لهم التغذية السليمة بالطرق الممكنة لتجنّب أيّة أعراض قد تنتج من سوء التغذية. بعض أسباب فقدان الطفل الشهية يعتبر فقدان الشهية أمراً طبيعيا منشراً بين الأطفال في مختلف مراحلهم العمرية فمثلا قد يفقد الطفل شهيته تجاه نوع معين من الأطعمة لم يرغبه للونه أو لطعمه، وقد يكون مرضياً كإصابته بفقر الدم "الأنيميا" حيث يعتبر من أكثر
تعريف الطّفل بأعضاء جسمه تقع على عاتق الوالدين مسؤولية إنشاء بيئة تعليمية داعمة للطفل لتعويده على ترك الحفاظ، وتكون الخطوة الأولى لكي يترك الطّفل استعمال الحفاظات لقضاء حاجته هي بتعريفه على أجزاء جسمه وتعريفه بالبول وحركة الأمعاء، ومن ثمّ يجب تعليمه إشارات الجسم التي تدل على حاجة الطّفل لاستخدام المرحاض. التحلي بالصبر التحلي بالصبر هي الطريقة المثالية التي يمكن من خلالها تقديم الدعم الكافي للطّفل حتى يستطيع التعود على ترك الحفاظ وتعلم كيف يقضي حاجته، كما يجب السيطره على الغضب وتخطي العديد من
الأطفال الأطفال هم نعمة من الله تعالى للناس وزينة الحياة الدنيا، فقد قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم في سورة الكهف الآية السادسة والأربعين: (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً)، ومن أحد الأساسيّات في هذه الحياة هو الحصول على التعليم، وهو حق من حقوق الإنسان ومن حقوق الطفل، ولا يكفي أن يبحث ويلجأ الآباء والأمّهات إلى أفضل المدارس والجامعات حتى يحصل ابنهم على أحسن تعليم وحتى يتفوّق، بل يجب عليهم أيضاً
مشي الطفل يبدأ الطفل بالمشي بعد تجارب عديدة ومحاولات تترواح ما بين الفشل والنجاح في المشي، وذلك بعد تمكّنه من إسناد نفسه على الجدار أو على ألعابه محاولاً أن يخطو. ربّما يصاب بعض الآباء والأمهات بالقلق إذا ما تأخر أطفالهم بالمشي خاصّةً إذا تمكّن أقرانهم من ذلك، فيذهب بهم التخمين والظن بأنّ مشكلة ما منعت طفلهم من المشي. إنّ المعدل العام في مشي الطفل هو من عمر عشرة شهور إلى عمر سنة ونصف، وهذه الفترة الزمنيّة مثاليّة في بدء الطفل المشي، ويبدو استعداده لهذه المرحلة واضحاً بقيامه ببضع خطوات متأرجحة،
تعتقد بعض الأمهات بأن كلام الأطفال هو أمر طبيعي يحدث بمجرد أن يكبر الطفل، وهذا عكس ما هو موجود فعلياً ومثبت علمياً، فالطفل يكتسب الكلام من الأشخاص الذين يحيطون به، أي أنّها في نهاية الأمر موهبة، كما أنّنا نلاحظ أنّ بعض الأطفال يعانون من مشاكل في النطق، وهذا يكون من الصعب التعامل معه واكسابه مهارة الحديث بسهولة، فيفضّل استشارة طبيب مختص بالنطق وما إلى ذلك، أمّا الطفل الطبيعي فيمكنكِ مساعدته على الحديث بشكل أسرع وبسهولة، وذلك باتّباع مجموعة من الإرشادت والتي تساعد في ذلك، ومن أبرزها: تعليم الطفل
أهمّيّة الدفاع عن النفس يُعتبر دفاع الطفل عن نفسه أمراً مهماً لحمايته من أقرانه من الاعتداء عليه سواء بالضرب أو باللسان من خلال شتمه وإهانته، وهو أمرً شائع بين الأطفال خاصةً في المدرسة، فإذا استطعتِ عزيزتي أن تجعلي طفلك قادراً على الدفاع عن نفسه بنفسه فإنه سيصل في مرحلة من المراحل إلى عدم التعرّض لأيّ مضايقات من الآخرين، وبما أننا نعيش في مجتمع ينتقد كل الأشخاص ولا يسلم حتى الأطفال منهم فمن الضروري أن يتعلم طفلك أن الدفاع عن النفس أمراً لا بد منه حتى لا ينعتونه بالجبان فنحن لا نستطيع التحكّم
الطفل تواجهُ الأمّ صعوبة في فَهم ما يريده أطفالها حديثو السنّ والرضّع، لا سيّما إذا كانت هذه التجربة الأولى لها، حيث إنّهم لا يستطيعون التعبير عن شعورهم مثلنا بالكلام، سواء أحسّوا بالألم أو الجوع أو رغبتهم في النوم مثلاً، فهم يملكون طرق تعبير أخرى خاصّة بهم، ويعدّ المغص أحد المشاكل الصحيّة الشائعة التي يتعرّض لها الطفل، وسنوضّح في هذه المقال كيفيّة التعامل معها. طريقة معرفة إصابة الطفل بالمغص وهذا يكمنُ في التعرّف إلى أعراض المغص، وهي: البكاء المتكرّر والانفعاليّ بصوتٍ عالٍ لمدّة ثلاث ساعات أو
من المعروفِ أنّ الأطفالَ يشعرون بالجوعِ بمعدلٍ أكبرٍ من الكبارِ، وذلك بسببِ صغرِ المعدةِ لديهم؛ وبالتالي لا يأكلون إلاّ كميّاتٍ قليلةٍ من الطعام. ولكن مع تقدّم الأطفال بالعمر تزدادُ شهيّتهم يوماً بعد يوم لكي يحصلوا على الغذاءِ المناسبِ وبكمياتٍ تناسبُ معدّل نموّهم وكفاءة عملَ أجهزة الجسم لديهم، ولكن يختلفُ الأطفالُ عن بعضهم البعض في حاجتهم للغذاءِ، ويتشابهون بالطرقِ التعبيريةِ التي تستطيع الأم من خلالها معرفة بأنّ طفلها جائع. طرق تعبير الأطفال عن الجوع يعتبرُ البكاءُ أحد أهمّ طرق التعبير لدى
مقدمة يبدأ الطفل في التغير كثيرُا في الشهر الرابع خصوصًا، حيث يحب الأطفال في هذا العمر التعبير عن مشاعرهم من خلال الضحك والابتسامات والأصوات المختلفة. وهناك معالم مختلفة تميز الأطفال في هذا الشهر، كتطور مهارات طفلك الحركية وتغير عادات نومه وأكله وطرق تواصله مع محيطه، وحتى تغير مستوى رؤيته ونظره وتمييزه للألوان، لذلك فإن الطفل في هذه المرحلة يحتاج إلى عناية خاصة، وهذه التغيرات وكيفية التعامل معها هي موضوع حديثنا في هذا المقال. النمو عندما يصل الطفل إلى الشهر الرابع من العمر، فإن وزنه على الأغلب
مقدمة تهتم الأمهات دائمًا بمعرفة الخصائص المميزة لكل مرحلة عمرية يمر بها الأطفال، فبهذه الطريقة يمكنها التعرف على طفلها بشكل أكبر ويعطيها فرصة لمراقبة نموه ومتابعة صحته، لذلك جمعنا لك في هذا الموضوع كل ما تودين معرفته عن طفلك في الشهر الثالث من عمره، ولكن لا تقلقي إذا تأخر طفلك قليلًا عن أقرانه في بعض مراحل النمو الخاصة بهذا الشهر، فسوف يمر بها حتمًا ولكنه قد يأخذ بعض الوقت، ويمكنك التحدث إلى الطبيب إن كان الأمر يدعو للقلق. مراحل نمو طفلك في الشهر الثالث التعرف عليك رغم أن طفلك تعرف عليك جيدًا