طريقة تلخيص نص لتلخيص أي نص يُنصح باتباع عدة خطوات وبشكل متسلسل ليتم ذلك بنجاح، وهذه الخطوات هي كالآتي: قراءة النص الأصلي بشكل دقيق وبتمعّن. استخدام قلم الرصاص من أجل وضع إشارات حول النقاط المهمة، وتدوين الملاحظات على هوامش النص أو على ورقة خارجية. إذا كان الفرد يعمل على تلخيص مقال لكاتب معين، فيجب عليه أن يعمل على توضيح وجهة نظر الكاتب حول الموضوع. بعد الانتهاء من جميع الخطوات السابقة، يتم تجميع الأفكار والملاحظات التي تم الحصول عليها لتكوين ملخّص للنص الذي تمت قراءته. أسس التلخيص السليم هناك
تنظيم الوقت للمذاكرة يُمكن تنظيم الوقت للمذاكرة باتباع النصائح الآتية: إنشاء خطة دراسية تتضمّن الأهداف الدراسية التي يجب تحقيقها خلال كلّ فصل دراسي، وكلّ أسبوع، وكلّ جلسة دراسية، على أن تكون الخطة ضمن فترة زمنية واضحة، ومن هذه الأهداف مثلاً تحديد عدد الموضوعات التي يجب إتمامها في نهاية كل جلسة دراسيّة. الرجوع إلى التقويم لتطبيق الخطوة الأولى، سواءً التقويم الورقيّ، أو الموجود على الهواتف المحمولة، أو التقويم المُنشأ بشكلٍ شخصيّ. وضع أوقات مُحدّدة في كلّ أسبوع للدراسة، وجدولة كافة الأنشطة
الخط العربي يتّصفُ الخطُّ العربيّ بجماليّة تشكيله، ورسمه، وطُرُق كتابته التي يُطلَق عليها اسم (فنُّ الخطّ العربيّ)، أو (قواعد الإملاء)، أو (أصول الكتابة)، وغيرها من المصطلحات، كما أنّ الخطّ العربيّ لا يقتصر استخدامه على الكتابة فحسب؛ حيث يُستخدَم في تزيين الأضرحة، والزخرفة على جُدران المساجد الإسلاميّة، والأبنية المختلفة، والنّقش على النقود، وغيرها، ويُطلَق مصطلح الخطّ على الصورة التي تظهر عليها الحروف، أمّا الخطّ العربيّ فيُعرَّف على أنّه: مهمّة مُعقّدة تحتاج إلى العديد من المهارات
كيفية الدراسة عن بعد التركيز يواجه الطالب أثناء الدراسة عن بعد العديد من المشتتات؛ وذلك لأنَّ الانترنت الذي يعتمد عليه للحصول على دروسه مليء بالملهيات؛ كالبريد الالكترونيّ، ومواقع التواصل الاجتماعيّ، وغيرها من المواقع المتاحة للتسلية؛ لذا ينبغي على الطالب التخلّص من كافة المشتتات للحفاظ على تركيزه أثناء الدراسة، ويكون ذلك بإيقاف تشغيل الإشعارات الخاصة بالتطبيقات، أو إبقاء الهاتف بعيداً والدراسة عن طريق الحاسوب المحمول، كما يُمكن أن يكون أفراد الأسرة في المنزل مصدراً للتشتيت؛ لذا ينبغي إخبارهم
كيفية الاستعداد للامتحان تخصيص وقت كافٍ للدراسة يُعدّ تخصيص الوقت الكافي للدراسة قبل الامتحان أمراً مهمّاً، ويتمّ ذلك بتنظيم الوقت ووضع جدولٍ مناسبٍ للدراسة، حيث تُعدّ مراكمة الدراسة لآخر لحظةٍ قبل موعد الامتحان أسلوباً خاطئاً حتّى وإنّ تمكّن البعض من النجاح باتّباعه، كما يُنصح بتنظيم وجدولة آلية الدراسة للامتحانات وفقاً لعددها، وزخم المادة المطلوبة للامتحان، والوقت المتبقّي له. حل امتحانات سابقة يُنصح بالاستفادة من نماذج الامتحانات السابقة أثناء الدراسة كنوعٍ من التدريب والاستعداد للامتحان،
كيفية الاستعداد للاختبارات تخصيص الوقت الكافي للدراسة يُنصح الطالب بالاستعداد للاختبارات بفترة زمنيّة كافية وليس قبل الاختبار بيوم؛ تجنُّباً للقلق من عدم القدرة على الانتهاء قبل موعد الاختبار المحدد، وذلك بوضع جدول زمني للدراسة يعطي كل مادة دراسية أولويّة من الوقت اللازم لدراستها والأيام التي تتناسب مع حجمها والوقت المتبقي قبل بدئها. ترتيب مكان الدراسة يُنصح بالابتعاد عن أيّة وسيلة من شأنها تشتيت التفكير والتركيز أثناء الدراسة؛ وذلك بخلق بيئة مناسبة تتناسب مع كلّ طالب كما يُحبّ قبل البدء
طريقة دراسة الفيزياء يمكن النجاح في دراسة الفيزياء عن طريق تلخيص المادة العلمية بما تحتويه من أفكار وقوانين على شكل نقاط بحيث لا يتجاوز الملخص أكثر من صفحتين، بعد ذلك يقوم الطالب بحل بعض المسائل على كل قانون من الكتاب المدرسي أو من المصادر العلمية المختلفة، وبهذه الطريقة تترتب القوانين في ذهن الطالب بطريقة منظمة وإن نسي الطالب بعض النقاط فإنّه يستطيع أن يتذكّرها بالمزيد من التركيز، وبهذه الطريقة يستطيع الطالب وضع حدود للمادة والسيطرة عليها، ويجب على الطالب أن يحتفظ بالملخص لحين الحاجة. التركيز
الدراسة صباحاً وقبل النوم يعتبر وقت قبل الذهاب إلى النوم، وبعد الاستيقاظ مباشرة من أفضل الأوقات للتعلم ومراجعة المعلومات التي تم تعلمها، ففي هذه الأوقات يقوم الدماغ بإفراز مواد كيميائية مصممة خصيصاً لجعل الذاكرة أكثر تركيزاً وواقعية، على عكس الأوقات الأخرى من اليوم، التي يقوم العقل فيها بتحديث محتويات الذاكرة على المدى القصير باستمرار، مسبباً نسيان الأشياء والمعلومات، بالإضافة إلى أن العقل خلال اليوم يكون مُثقل بكم من المعلومات الثابتة، التي تؤدي إلى إرهاقه، ولا تترك مجال كبير لتعلم أي شيء
كيفية النجاح الأكاديميّ في الدراسة الجامعية يهدف التعليم الجامعي إلى تحسين مهارات الطلاب البحثية وإكسابهم معارف جديدة، ولتحقيق النجاح الأكاديمي يجب على الطلبة العمل بجدّ لتحقيق هذه الأهداف، وفيما يأتي مجموعة من النصائح التي تُساهم في تحقيق النجاح في الدراسة الجامعية: تنظيم الوقت تُعتبر مهارة تنظيم الوقت من أبرز التحدّيات التي يواجهها الطلاب الجدد، فنجاح الطالب في تنظيم وقته يكمن في قدرته على وضع خطةٍ دراسيّةٍ، بحيث تكون مُقسّمةً بشكلٍ منظّم، وتراعي كافّة المهام المطلوبة منه كطالب جامعي
كيف تكون محبوباً في المدرسة يقضي الطالب ساعات طويلة من يومه في المدرسة قد تصل إلى نصف النهار، ويكون فيها على تفاعل مستمرّ مع زملائه ومعلّميه وغيرهم من موظفي المدرسة، لذا يهتمّ الكثير منهم بأن يكونوا محبوبين من مختلف طلاب وموظفي المدرسة، الأمر الذي يساعدهم في قضاء وقت ممتع ومفيد وخالٍ من المشاكل إلى حين انتهاء دوام المدرسة والعودة إلى البيت. الفرح لنجاح الزملاء ممّا لا شك فيه بأنّ طلاب الصف الواحد في كلّ مدرسة يكونون في حالة دائمة من المنافسة، وليكن الطالب محبوباً في المدرسة من المهمّ أن يعمل
كيف تكون محاسباً قانونياً من خلال هذا المقال سيتمّ إرفاد المعلومات الضرورية لكلّ من هو مهتمّ بأن يصبحَ محاسباً ، أو يحصلَ على شهادة محاسب عامّ معتمد (CPA)، وفيما يلي الخطوات المُتبعة لكي يصبح الشخص محاسباً: الحصولُ على الشهادة الجامعية (بكالوريوس كحدّ أدنى) المتعلقة بمجال المحاسبة، أو ما يتعلقّ بهذا المجال، لأنّ هذا أقلّ ما يمكن أن يجب توافره كمتطب أكاديميّ لمن هم على رغبة في الحصول على شهادة المُحاسب المعتمد، والمتعارف عليها تحت مُسمى الـ CPA، علاوة على ما مجموعه مئة وخمسون ساعة عمل محاسبية،
الاستفادة من الموارد يُعتبر استغلال جميع الموارد الممكنة للحصول على معلومات تتعلق بالدراسة من أهم مميزات الطالب المتفوق ، فهو يسعى للاستفادة الكاملة من المعلمين، والزملاء، والمطبوعات، وحتّى من المصادر الرقمية، ويبحث بكلّ الطرق عمّا يُعزّز أداءه الدراسي ويجعله متميزاً ومتفوقاً. معالجة الصعوبات فوراً يُساعد معالجة أيّ مشكلة أو صعوبة في فهم شيء ما في الموضوع الدراسي مبكراً على الحصول على الفهم الكافي والتميز في الدراسة، فعند مواجهة مشكلة ما يجب التوجه فوراً للمعلم والاستفسار منه، حتّى لا يؤثّر
إنجاز الواجبات المنزلية يمكن للطالب التفوق في دراسته من خلال الاهتمام بإنجاز الواجبات المنزلية، ثم تسليمها إلى المعلم، ويؤدي عدم القيام بذلك إلى إضاعة تعلم مفهوم جديد، مما يترك لديه فجوة في التعلم، كما أن درجاته ستكون أقل مما ينبغي أن تكون عليه، لذلك يجب على الطالب القيام بالواجب المنزلي على الرغم من أن ذلك لا يعتبر أمراً ممتعاً، إلا أنه يعتبر جزءاً أساسياً من المدرسة وعملية التعلم. تنظيم الوقت للدراسة يمكن للفرد التفوق في دراسته من خلال تنظيم وقته، حيث يمكن له استخدام مخطط ورقي، أو الاستفادة
الطالب هو مُسمّى يطلق على كل شخص يطلب العلم، ويبحث عنه من خلال التعليم بأنواعه. طلب العلم يعد جزءاً مهماً من حياة الإنسان، فيبحث عن تعلم كل ما هو مفيد له، حتى يستفيد منه، ويفيد الجيل الذي سيأتي من بعده، ويحصل الإنسان على التعليم الأكاديمي من خلال مرحلتيْن دراسيتيْن، وهما: المرحلة المدرسية، والمرحلة الجامعية، وتتكامل المرحلتين الدراسيتين مع بعضهما البعض، ولا تقل أي واحدة منهنّ أهمية عن الأخرى. وتوجد عوامل مؤثرة ليكون الطالب ناجحاً، وتبدأ من تأثير العائلة، فعندما يهتم الوالدين بمتابعة أبنائهم
تنظيم الدراسة تعدّ الدراسة المنظّمة خطوةً مهمّةً من خطوات نجاح الطالب، حيث يمكن الاحتفاظ بملف لكلّ موضوع دراسي، فيتم حفظ أوراق العمل الخاصة بالرياضات في ملف الرياضيات، وهكذا في باقي المواضيع الأخرى، ولتسهيل الأمر فإنّه يمكن استخدام الألوان لتمييز المواضيع أو تسميتها ووضعها على المكتب، فبهذه الطريقة يمكن البحث بسهولة والرجوع لأي موضوع يريد الطالب دراسته، وبالتالي يمكن اختصار وقت البحث واستغلاله بشكلٍ أكبر في المراجعة والتعلّم. القراءة الذكية يمكن تعلّم القراءة السريعة والقراءة المقطعية حتى يصبح
تنظيم الوقت تنظيم الوقت هي صفة مهمة لجعل الطالب متفوقاً، حيث يبدأ بالدراسة للاختبارات في وقت مبكر، حتى يكون هناك وقتاً كافياً للمراجعة، مع الاهتمام بأخذ أوقات كافية للاستراحة، والتحضير للدروس قبل أخذها مع المعلّم. مضاعفة الجهود الطالب المتفوّق يضاعف جهوده بالمقارنة مع غيره، لأنه يستغل كافة الفرص لزيادة المعرفة لديه، ودائماً يطلب من المعلّم المزيد من الواجبات والدروس والمهام، كما أنه يقرأ كتباً خارج المنهاج، بالإضافة إلى المجلات المفيدة، ويبحث عن الأفكار على شبكة الإنترنت، وهو دائماً متحمس إلى
الحفظ والفهم يظن البعض أنّ الحفظ والفهم السريعان، ملكتان فطريتان تولدان مع الشخص، ولا تتغيران خلال حياته، ولكنّ الحقيقة أنّ الفهم والحفظ عبارةٌ عن مهارتين يمكن اكتسابهما كالعديد من المهارات، وكما يتعلم الشخص أي مهارة ويكرر استخدامها مراراً وتكراراً فيتكون لديه نوعٌ من الألفة معها، فيمكنه أن يؤديها بسرعةٍ أكبر وبجهد أقلّ، فإنّ مهارة الحفظ والفهم كذلك يمكن تطويرهما والقيام بهما بفاعليةٍ وبسرعةٍ أكبر، ولكن يكمن الاختلاف بأنّهما مهارتان تحتاجان إلى الوقت والجهد حتّى تتطورا، فالتغيير لا يحدث بسهولة
اختيار القلم المناسب للحصول على خط جميل أثناء الكتابة لا بد من اختيار القلم المناسب، حيث إنّ بعض الأشخاص يفضلون الكتابة بالقلم الرصاص، وآخرين يفضلون الكتابة بالقلم الحبر، ولكن الأهم هو أن يكون الشخص مرتاحاً بالأداة التي يكتب بها، حيث يُفضل الإمساك بالقلم بقبضة ناعمة ومريحة، وليس بشدة وقوة. الجلوس بطريقة مريحة يجب الجلوس مع جعل الظهر مستقيماً للكتابة بخط جميل، لأنّ التحدّب أثناء الكتابة يسبب آلاماً في الرقبة ويعيق حركة الذراع، ممّا يولّد الضغط على اليد والرسغ بشكل كبير، لذلك يجب أن يكون الشخص
الهدف والنظرية ينبغي وجود هدف أو فكرة قبل البدء بالكتابة ، وفي حال عدم وجود فكرة محددّة فمن السهل اختيار فكرة خاصة، ومن الأفضل الكتابة في المواضيع التي يملك الكاتب شغفاً تجاهها ويستطيع الكتابة عنها بشكلٍ إيجابي، حيث إنّ هناك العديد من المواضيع المُحتملة، مثل: التصوير، والعمل التطوعي، وحقوق الإنسان وغيرها، ويجب كتابة فكرة الموضوع في جملة واحدة على شكل نظرية، والتي يجب أن تتضمّن الفكرة التي سيتمّ مناقشتها أو السؤال الذي سيتمّ الإجابة عنه، كما يجب أن تكون محددّة وواضحة، ومن الجدير بالذكر أنّ
الاستعانة بالأصدقاء يجب على الشخص أن يسأل أصدقاءه عن أفضل وأسوء الصفات التي يمتلكها، فبالرغم من أنّها قد تكون صادمةً إلا أنَّ الشيء المهم في ذلك هو أنّهم عادةً ما يقولون الحقيقة له، ومن المفيد الاستماع إلى العديد من الآراء بهدف التعرّف على مؤشرات الموهبة، ومن الجدير بالذكر أنّ رؤية الإنسان لمواهبه تختلف عن رؤية الآخرين لها، وذلك لأنّ الإنسان يرى مواهبه ونقاط القوة لديه طبيعية، وقد يميل إلى رفضها. النظر إلى مواهب الآخرين يُمكن استغلال روح التنافس عند النظر إلى الأشخاص الموهوبين بشكلٍ إيجابي، إذ
إدارة الوقت تُعرف إدارة الوقت على أنها تنظيم جيد للوقت، واستخدامه بشكل مناسب للاستفادة منه بأكبر قدر ممكن، وقد يكون الطلبة أكثر من يحتاج إلى مهارة إدارة الوقت في حياتهم الدراسية، لتوفير أكبر قدر من الوقت الذي سيستخدم لتحقيق الإنجازات والنجاحات في الحياة، وتساعد المخططات والتواقيم على تقسيم أوقات الفراغ، وتحديد مواعيد الدراسة، ومواعيد الالتزامات والمواعيد، بالإضافة إلى استخدامه في جدولة أوقات الأعمال اليومية، مثل: التنظيف، وغسل الملابس، والتسوق وغيرها من الأعمال الروتينية والتواريخ المهمة، مثل:
تشكيل مجموعات دراسية يمكن للطالب أن يصبح متفوقاً في دراسته من خلال تشكيل مجموعات دراسية، وذلك لأن المجموعات الدراسية تعتبر أداة تعليمية قيمة، حيث أن تحدث الطالب مع زملاءه في الفصل من شأنه زيادة قدرته على فهم المواد الدراسية، والاحتفاظ بها، كما يمكن له الحصول على نصائح دراسية مفيدة من زملائه، ويمكن للطالب تشكيل مجموعة دراسية من خلال البحث عن طلاب آخرين لديهم ذات الأهداف الأكاديمية، ويتوجب على الفرد عند الاجتماع بالمجموعة الدراسية تجنب تحويل الجلسات الدراسية إلى جلسات للدردشة والنميمة، وفي حال
إدارة الوقت ينصح بإدارة الوقت في حال التحضير للامتحان، وذلك لأن إدارة الوقت تسهل من حفظ المعلومات، كما أنّ سوء تنظيم الوقت يسبب اكتظاظ للدراسة وزيادة القلق مما يقلل من قدرة الطالب على الاحتفاظ بالمعلومات، ويمكن إدارة الوقت من خلال إنشاء خطة دراسية وجدول زمني متوازن، حيث تساعد هذه الطريقة في تسهيل الدراسة على الطالب وتعزيز أدائه في الاختبار. وضع جدول للمراجعة يجب الانتباه إلى وضع إجراءات من أجل اتباعها في حال إجراء العديد من الفحوصات ومقدار الوقت الذي يحتاجه كل فحص أو اختبار، ويجب وضع هذا
تخصيص وقت كافٍ للدراسة يجب أن يحافظ الطالب على توازن وقته في المنزل، فيخصّص وقتاً كافياً للدراسة ، وأن لا يضيعه في اللعب، أو الخروج من المنزل، بل بالعمل على وضع خطة دراسية متكاملة، وتحتوي على ترتيب وتصنيف للمواد الدراسية، في كل يوم من أيام الأسبوع، حتى يتمكن من الدراسة بسهولة، كما يجب أن يحافظ الطالب على دراسة موادّه بشكل مستمر، ويستعد دائماً لوجود الامتحانات، وخصوصاً الفجائية منها، حتى يضمن التقدم إليها بنجاح. اختيار الوقت المناسب للدراسة يجب اختيار وقت مناسب للدراسة عندما يكون الدماغ