صحة الفم و الاسنان

صحة الأسنان من الضروري الحفاظ على أسنان صحية ليس لغايات الجمال والمنظر فقط بل لتجنب خطر الإصابة بمشاكل صحية مختلفة مثل تسوس الأسنان، والتهاب اللثة، وسرطان اللثة، والفم، وقد تكون الأسنان أكثر عضو يتعرض للتلوث في جسم الإنسان نظراً لتعرضه للسكريات والأحماض بشكل يومي، لذا كان لا بد من تخصيص مقال نذكر فيه نصائح للحفاظ على صحة الأسنان. كيفية المحافظة على صحة الأسنان اغسل أسنانك بالفرشاة ومعجون أسنان يحتوي على الفلورايد مرتين يومياً على الأقل، ويفضل غسلها بعد كلّ وجبة لتتأكد من إزالة طبقة البلاك التي

فطريات الشفاه يصاب الكثيرون بالفطريات التي تظهر على الشفاه على شكل نقاط بيضاء بارزة في منطقة واحدة أو أكثر، حيث تسبب الألم والإزعاج للمصاب، ويمكن أيضاً أن تنتشر بشكل كبير داخل الفم لتصيب اللسان واللثة، ولكن لا بد من وجود العديد من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بها، والتي سنتعرف عليها في هذا المقال، بالإضافة إلى ذكر بعض العلاجات الطبيعية للتخلص منها. أسباب ظهور الفطريات حول الشفاه الإصابة ببعض الالتهابات الجلدية التي تظهر حول الفم والشفاه. استخدام أنواع مختلفة من المواد الكيميائية الضارة

الضغط على الأسنان أثناء النوم وتعرف هذه الحالة أيضاً بِ صرير الأسنان أو الجزّ على الأسنان، وهي حالة نفسيّة قد يصاب بها الكبار والصغار على حدٍ سواء، بحيث يقوم الشخص بالعضّ على أسنانه وإطباق الأسنان بعضها على بعض بشدة أثناء فترات النوم وخاصة خلال الساعات الأولى من النوم، وقد تحدث أيضاً في ساعات النهار، وتختلف الحالة من شخص إلى شخص، فقد تتنوّع من حالات خفيفة يمكن التغاضي عنها، إلى حالات عنيفة قد تؤدّي إلى اعوجاج الفك، وتلف الأسنان، والصداع، ومشاكل نفسيّة أو بدنيّة، وغالباً لا يشعر الشخص بأنّه

الضغط على الأسنان يُعرّف أطباء الأسنان الضغط أو العضّ على الأسنان على أنّه إحكام الإطباق في الأسنان وظهور صوت أشبه بالصرير، وهي حالة نفسيّة تصيب جميع الفئات العمرية صغاراً وكبار، ففي كثير من الأحيان يقوم الإنسان بالضغط على أسنانه عندما يشعر بالتوتّر أو القلق، وأكثر الفترات التي يلجأ فيها الإنسان للضغط على أسنانه هي فترة الأولى من ساعات النوم. الأسباب لا يوجد سبب رئيسي للضغط أو العض على الأسنان، ولكن هناك مجموعة من العوامل التي تساهم في اللجزء إلى هذه العادة، ومن بينها ما يأتي: أسباب نفسيّة

التهاب مكان خلع ضرس العقل يُعدّ التهاب العَظْمِ السنْخِيّ (بالإنجليزية: Dry socket) من مضاعفات خلع ضرس العقل؛ حيث تتكون خثرة دم في التجويف الفارغ مكان اقتلاعه، وتكمن أهمية هذه الخثرة في حماية العظم والأعصاب الموجودة تحتها، ولكن في حال ذوبان هذه خثرة أو نزعها بعد عدة أيام من خلع الضرس؛ فإنّها تترك العظام والأعصاب عرضة لكل ما قد يدخل الفم، من هواء، وطعام، وغيره؛ مما يؤدي إلى الإصابة بالعدوى والألم الشديد، والذي قد يستمر لمدة 5-6 أيام، وتجدر الإشارة إلى إنَّ التهاب مكان ضرس العقل بعد خلعه شائع

التهاب عصب السنِّ يُعتبَر التهاب عصب السنِّ التهاباً مؤلماً قد يحدث في سنٍّ واحد أو أكثر نتيجةً للبكتيريا التي تُهاجم لُبَّ السنِّ، والتي تُسبِّب تورُّمه، ويُعرَف لُبُّ السنِّ بأنَّه الجزء الداخليّ العميق من السنِّ، حيث يحتوي على الدم، والأوعية الدمويّة، وأعصاب الأسنان، وهناك نوعان من التهاب اللُّب: التهاب العصب القابل للإرجاع (بالإنجليزيّة: Reversible) والذي يُشير إلى وجود التهاب خفيف مع بقاء اللُّب صحِّياً، أمَّا النوع الثاني فهو التهاب العصب غير القابل للإرجاع (بالإنجليزيّة: Irreversible)،

التهاب ضرس العقل يتمثَّل التهاب ضرس العقل بحدوث ما يُعرَف بالتهاب مُحيط التاج، وهي إحدى مشاكل الأسنان الشائعة في أواخر سنِّ المُراهقة وبداية العشرينيّات، والتي تترافق مع تعرُّض النسيج المُحيط بضرس العقل للعدوى والتورُّم، فيُعاني المُصاب من ظهور أعراض مختلفة يُمكن ذكر بعض منها كما يأتي: انتفاخ اللثَّة نتيجة تجمُّع السوائل فيها. الشعور بالألم. الإصابة بالعدوى. مواجهة صعوبة أثناء فتح الفم. وجود طعم سيِّئ في الفم نتيجة تصريف القيح من اللثَّة. انتفاخ العُقَد اللمفاويّة في الرقبة. عوامل خطر الإصابة

التهاب سن العقل قد يتعرض سن أو ضرس العقل (بالإنجليزية: Wisdom tooth) إلى الالتهاب بسبب موقعه في آخر الفم مما يجعل تنظيفه صعباً، وبالتالي تصبح البيئة بين اللثة والسن معرّضة لنمو البكتيريا وحدوث الالتهاب، خصوصاً عند حدوث أي من المشاكل التالية: نخر الضرس (بالإنجليزية: Cavity). تسوس الضرس (بالإنجليزية: Decay). عدم اكتمال خروج الضرس من اللثة. انطمار السن (بالإنجليزية: Tooth impaction) أعراض التهاب سن العقل قد يصاحب التهاب سن العقل ظهور مجموعة من الأعراض، ونذكر منها ما يأتي: تورم اللثة. خروج قيح من

التهاب حول الفم يُعرَف التهاب الجلد حول الفم (بالإنجليزيّة Perioral dermatitis) على أنَّه أحد أمراض الالتهاب الجلديّة التي تُؤثِّر في المنطقة المُحيطة بالفم، فيظهر الالتهاب على شكل طفح جلديّ مُحمرّ، أو مُتقشِّر قد يُثير الحكَّة، والشعور بالحرقة، وفي بعض الحالات قد ينتشر هذا الطفح إلى الأنف، والعينَين. أسباب التهاب حول الفم هناك عدد من الأسباب، والعوامل التي تكمن وراء حدوث التهاب حول الفم ، ويمكن ذكر بعض منها على النحو الآتي: استخدام مراهم الكورتيكوستيرويد (بالإنجليزيّة: Corticosteroids) لفترة

التهاب بعد خلع الضرس يحدث التهاب العَظْمِ السنْخِيّ (بالإنجليزية: Dry socket) كإحدى مضاعفات ما بعد خلع الأسنان، ونسبة حدوث هذا الالتهاب بعد خلع الأسنان تتراوح بين 2-5%، فعادة بعد خلع الأسنان تتكون خثرة دم في التجويف الفارغ مكان اقتلاع الأسنان، وتكمن أهمية هذه الخثرة في حماية العظم والأعصاب الموجودة تحتها، ويحصل التهاب العظم السنخي عادة عند فقدان خثرة الدم في التجويف الفارغ وذوبانها بعد عدة أيام، مما يترك العظام والأعصاب عرضة للهواء، والطعام، والسوائل، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى عدوى وألم شديد قد

التهاب اللثَّة يُعرف التهاب اللثّة (بالإنجليزيّة: Gingivitis) على أنّه احمرار وتورّم يصيب اللثّة، وهي الجزء الذي يُحيط بجذور الأسنان، وفي الحقيقة يُعد التهاب اللثّة أحد أمراض اللثّة ودواعم الأسنان (بالإنجليزيّة: Periodontal disease) الخفيفة والشائعة، وقد أشارت إحدى الدراسات الوبائية السابقة، والتي نشرتها المجلة الطبيّة السعودية (بالإنجليزيّة: Saudi Medical Journal)، عام 2014م، أنّ معدل انتشار التهاب اللثة عند البالغين فقط يتراوح تقريباً بين 50-100% بالنسبة لمرضى الأسنان، ويجب التنويه أنّ هذه

أنواع التهاب الفم واللسان وأعراضه التهاب الفم الهربسيّ يظهر التهاب الفم الهربسيّ (بالإنجليزيّة: Herpetic stomatitis) على شكل بثور قد تُصيب أيَّ جزء من الفم، مثل: اللسان، وحوافّ الشفتَين، واللثَّة، وبطانة الخدَّين، والحلق، ومن الأعراض التي قد تترافق مع التهاب الفم الهربسيّ ما يأتي: ارتفاع في درجة حرارة الجسم التي قد تصل إلى 40 درجة مئويّة قبل ظهور البثور بأيّام قليلة. مواجهة صعوبة في الأكل والشرب. سيلان اللُّعاب. تورُّم اللثَّة. الشعور بالألم. ظهور تقرُّح جديد بعد انفجار البثور في المكان نفسه،

التهاب الفم من الداخل يؤثِّر التهاب الفم في أجزاء مُختلفة داخل الفم، ويتضمن ذلك؛ اللّثة، واللّسان، وباطن الخدين، والشفتين، والحنك، ويعدّ مصطلح التهاب الفم أو التهاب مخاطية الفم (بالإنجليزية: Stomatitis) مُصطلحاً عامّاً، يصِف الالتهاب والتقرحات التي قد تتكوّن على السطح الرقيق المُبطِّن لمنطقة داخل الفم، فيعمل هذا الالتهاب على إعاقة قدرة المصاب على الكلام، أو تناول الطعام، أو النوم، وفي الحقيقة يُمكن اعتبار التهاب الفم أحد الأمراض الشائعة التي تُصيب الفم، فهو يؤثّر بحوالي 5-25% من سكان الولايات

التهاب الفكِّ يُعرَف التهاب الفكِّ ، أو متلازمة المفصل الصدغيّ الفكِّي بأنَّه ذلك الاضطراب الذي يُؤثِّر في الأعصاب، والنسيج المُكوِّن للفكِّ؛ نتيجة التهاب المفصل الصدغيّ الفكِّي (بالإنجليزيّة: Temporomandibular joint)، والواصل بين عظام الفكِّ، والجمجمة، فيُؤدِّي ذلك إلى ظهور مجموعة من الأعراض المزعجة على المُصاب، والتي تُؤثِّر في أنشطته اليوميّة. أعراض التهاب الفكِّ يُمكن إجمال بعض من الأعراض التي قد تترافق مع الإصابة بالتهاب مفصل الفكِّ على النحو الآتي: الشعور بألم شبيه بألم الأسنان. الإصابة

التهاب الضرس التهاب الضرس (بالإنجليزيّة: Pulpitis) هو حالة تُصيب الجزء الداخليّ من الأسنان المُسمَّى باللُّب (بالإنجليزيّة: pulp)، حيث تحتوي هذه المنطقة على الأعصاب والدم، وينتج عن الإصابة بالتهاب الضرس تورُّم في منطقة اللُّب، ويُوجَد نوعان من التهاب الضرس، وهما: التهاب اللُّب القابل للإصلاح (بالإنجليزيّة: Reversible pulpitis): يكون الالتهاب في هذه الحالة خفيفاً، ويبقى لُبُّ الأسنان سليماََ. التهاب اللُّب غير القابل للإصلاح (بالإنجليزيّة: Irreversible pulpitis): يكون الالتهاب في هذه الحالة

التهاب الشفاه من الخارج التهاب الشفاه من الخارج، أو التهاب الشفة، أو التهاب الشفتين (بالإنجليزية: Cheilitis) أحد الاضطرابات الصحيّة التي تؤثر في الشفتين وتتمثل بجفافها ، وتقشرّها، واحمرارها، والشعور بحكة بهما، وفي الغالب يشمل الالتهاب والتهيّج الشفتين والطيّات الجلديّة على طرفي الفم، وتجدر الإشارة إلى وجود العديد من الأسباب والعوامل المختلفة التي قد تساهم في التهاب الشفتين مثل اللعق المتكرّر للشفاه، والتعرّض المطوّل لأشعّة الشمس، والإصابة بالعدوى، والتعرّض لأحد العناصر المسبّبة للحساسيّة أو

التهاب الأسنان يمكن تعريف التهاب الأسنان (بالإنجليزية: Pulpitis) بالالتهاب الحاصل في منطقة لب الأسنان، والناتج عن تسوس الأسنان غير المعالج، أو الإصابة بصدمة في الفم، أو معالجة الأسنان بشكل متكرر، ويمكن تقسيم التهاب الأسنان إلى نوعين رئيسيين على النحو التالي: التهاب الأسنان قابل للعلاج: وهو عبارة عن التهاب بسيط في لبّ السنّ، ويمكن علاجه عن طريق حشوة الأسنان. التهاب الأسنان غير قابل للعلاج: يؤدي هذا النوع من الالتهاب إلى انتفاخ داخل الغلاف الصلب للعاج، ممّا يُضعف الدورة الدموية، ويعرّض السنّ

التخلص من التسوس الخفيف هناك العديد من الطرق التي يُعالج من خلالها التسوّس إن كان في بدايته، نذكر منها ما يأتي: المعالجة بالفلوريد: (بالإنجليزية: Fluoride) حيث يتم وضع طبقة من الفلوريد على سطح السن المُصاب بالتسوّس، إذ يملك الفلوريد القدرة على ترميم طبقة المينا (بالإنجليزية: Enamel) وعكس عملية التسوّس، ويتم وضعه في الفم بأكثر من طريقة فهناك السائل، والرغوة، والجل، والطلاء. الحشوات: ويٌقصد بذلك تنظيف وإزالة التسوّس من السّن ثم وضع الحشوة المناسبة، وتختلف أنواع الحشوات بين الفضّة والحشوات

العناية بالأسنان تتضمن العناية بالأسنان تنظيف الأسنان بالفرشاة واستعمال الخيط على الأقل مرة واحدة يومياً، لإزالة معظم اللويحات السنيّة المتراكمة (بالإنجليزيّة: Plaque buildup)، حيث عادةً ما تحتاج اللويحات السنية من 12 إلى 24 ساعة لتحفز نمو البكتيريا داخل الفم، بالإضافة إلى تنظيفها من قبل طبيب الأسنان مرتين سنوياً لإزالة اللويحات المتراكمة التي يصعب الوصول إليها، كما يجب الحرص على استخدام معجون أسنان يحتوي على الفلورايد لحماية مينا الأسنان من الحموضة المرتفعة، بالإضافة إلى الانتظار من نصف ساعة

العلاجات الطبيعية يُمكن التخلّص من اصفرار الأسنان من خلال استخدام العديد من العلاجات الطبيعية، ويجدر التنويه إلى الحاجة لمزيد من الأبحاث لإثبات فعالية هذه الطرق، ونذكر منها ما يأتي: معجون بيكربونات الصوديوم وبيروكسيد الهيدروجين: يُساعد هذا الخليط على التخلّص من تراكم اللويحات السنيّة (بالإنجليزية: Dental plaque) والبكتيريا داخل الفم، ويمكن تحضيره من خلال خلط ملعقة كبيرة من بيكربونات الصوديوم مع ملعقتين كبيرتين من بيروكسيد الهيدروجين ثم تفريش الأسنان به جيداً. السحب بزيت جوز الهند: وذلك من خلال

العلاجات المنزليّة من الطبيعيّ الشعور ببعض الألم أو التّورم بعد خلع ضرس العقل ،، وعادةً ما يحتاج الشخص أسبوعين للتخلص تماماً من الألم والأعراض الأخرى لخلعه،، ولكن هناك العديد من العلاجات المنزلية التي يمكن أن تخفف من ألم خلع ضرس العقل وتمنع حدوث الالتهاب في مكان الخلع، نذكر منها ما يأتي: الحفاظ على نظافة مكان الخلع: وذلك باتباع ما يأتي: المضمضة بالماء المالح مما يُساعد على تنظيف مكان الخلع، ويُنصح المُصاب أن يتخلص من ماء المضمضة عن طريق وضع الفم على المغسلة وترْك الماء يخرج ووحده من الفم دون

الأسنان من أكثر ما يلفت النظر في وجه الإنسان هي الأسنان ، والتي تعد من أكثر ما يجذب الآخر إليك، وتعكس صورتك في ذهنه، لذلك يجب الحفاظ عليها جملية وجذابة، ولكن قد تتعرض الأسنان لبعض المشاكل، مثل: ظهور بقع بيضاء مُزعجة عليها، الأمر الذي يشكل إحراجاً للمصاب بها، حيث يكون هناك فارقٌ في لون السن الواحد، وتكون دليلاً على فقدان بعض المعادن المهمة للحفاظ على صحتها وتكون إشارة لبداية تكلُس الأسنان، لذلك سنذكر في هذا المقال بعض الأسباب التي تؤي إلى ظهور هذه البقع أو ما يُسمى بتفلور الأسنان، وبعض النصائح

صحة اللثة تعتبر صحة الفم والأسنان من أبرز المؤشرات التي تدل على صحة الجسم، حيث يعتبر الفم المدخل الأساسي للطعام أو الشراب إلى الجسم، وبسبب بيئة الفم الرطبة والمظلمة تجعل منه وسطاً مناسباً لنمو وتراكم الجراثيم، وبالتالي يصبح العضو الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض في الجسم، وهناك العديد من الأمراض التي تصيب الفم والتي تستدعي زيارة طبيب الأسنان. تتمتع اللثة الطبيعية بلون وردي أو أحمر، لذلك يعتبر وجود أي علامة أو بقع بيضاء، أو حدوث تغير في لون اللثة، دليلاً على وجود مرض في الأسنان أو في الجسم بشكل

خلع الضرس يعدّ خلع الأضراس عمليّة طبيّة يتمّ خلالها خلع الأضراس أو الأسنان والتخلّص منها، وطبيّاً يُعرف باسم exodontias، وهناك الكثير من الأسباب التي تؤدّي إلى اللجوء لخلعها، لذلك سوف نتناول فيما يلي أهمّ هذه الأسباب، وكذلك الخطوات التي يمكن من خلالها إيقاف النزيف الذي يحصل عند كثيرين نتيجة خلعها، بشيءٍ من التفصيل. أسباب خلع الأضراس تأتي معظم الأسباب نتيجةً لتضرر الضرس، كتعرّضه للكسر أو التسوّس، إضافةً لأسبابٍ أخرى منها: تسوّس الضرس أو التهابه الشديد، فعلى الرغم من تراجع نسبة الأشخاص الذين