تعريف عصب الأسنان تعتبر حجرة اللب أو حجرة العصب منطقةً خاصةً داخل القشرة الخارجيّة الصلبة لكل سنٍ من الأسنان، ويوجد في هذه الحجرة الكثير من الأوعية الدموية واللمفاوية والأعصاب التي تمر خلال قنوات الجذور إلى العظم، وفي حالة إصابة السن بتسوسٍ فإن التسوّس يؤثر في الأعصاب وقد يسبب تلفها أو إصابتها بالعدوى، وعلاج عصب الأسنان يكون بإزالة العصب التالف واسبتداله بحشوةٍ من نوعٍ خاصٍ لملء السن، وفي هذا المقال سنشرح طريقة إزالة عصب الأسنان. إزالة عصب الأسنان يستخدم مصطلح سحب العصب للإشارة إلى العلاج من
طرق إزالة جير الأسنان يظهر الجير على شكل طبقات سميكة باللون العاجي تغطّي المناطق العلوية والجانبية والخلفية من الأسنان، وغالباً ما تنشأ هذه الطبقات من الجير بسبب قلة الاهتمام بنظافة الفمّ وتناول نوعيات محدّدة من الأطعمة، وتعتبر طبقات الجير المكان الأمثل لنمو البكتيريا وتكاثرها في الفم، ممّا يتسبّب في كثير من الأحيان بحالات شديدة من التهابات وتقرّحات اللثة، فضلاً عن الآلام المرافقة لها. محلول الملح وكربونات الصوديوم يساعد الملح في التخلّص من البكتيريا المساهمة بشكل رئيسي في تراكم الجير على
تسوّس الأسنان تسوّس الأسنان هو أضرارٌ وثقوب سوداء تُصيب السن بشكلٍ مؤقت وقابل للعلاج أو بشكلٍ دائم، ويُمكن أن يؤثر على كل من الطبقة الخارجيّة للأسنان (وتسمى المينا)، والطبقة الداخلية (وتسمى العاج). يُصاب الشخص بالتسوّس جرّاء تناول الأطعمة الّتي تحتوي على الكربوهيدرات مثل الخبز، والحبوب، والحليب، والمشروبات الغازية والفواكه، والكعك، والحلوى أو عدم الحفاظ على نظافة الأسنان. الأشخاص المُعرّضون للتسوّس الكثير من النّاس يعتقدون بأنَّ الأطفال هُم فقط المُعرضون للإصابة بتسوُّس الأسنان، ولكن التغيُرات
الورم المخاطيّ سنِّي المنشأ يقع الورم المخاطيّ سنّي المنشأ (بالإنجليزيّة: Odontogenic Myxoma) ضمن أورام الفكِّ الحميدة الواقعة داخل العظم، والذي نادراً ما يُصيب أيَّ جزء آخر من عظام الجسم باستثناء الفكَّين، ويعود أصل هذا الورم إلى اللحمة المُتوسِّطة (بالإنجليزيّة: Mesenchyme)، وهي أحد الأنسجة المُكوِّنة للبرعم السنِّي (بالإنجليزيّة: Tooth Germ)، ويتَّصف بوجوده في وسط عظم الفكِّ السُّفلي، وبطء نموِّه، وعدم انتشاره إلى مناطق مجاورة، كما أنَّه غير مؤلم، وعلى الرغم من أنه حميد إلّا أنَّه شرس،
أهمية ضرس العقل يعتقد المختصون بعلم الإنسان أنّ النظام الغذائي للإنسان البدائي القائم على تناوُل المُكسّرات، وأوراق الأشجار، وجذورها، واللحوم دون طهيها جيّداً كان يستلزم وجود ضرس العقل (بالإنجليزية: Wisdom tooth)، لكن مع تطوّر القدرة على طهي الطعام وتكيّف الجسم البشري مع التغيّرات أصبح ضرس العقل مُلحقاً إضافياً في الفم، وقد لا يظهر من الأساس، وفي الحقيقة تلعب الجينات دوراً في ظهور أضراس العقل، حيث أظهرت واحدة من الدراسات أنّ نمو ضرس العقل في الرجال أكثر منه في النساء، وأنّ 53% من الناس على
الأسنان هي عبارةٌ عن تركيبٍ صلبٍ يكون في جيوب الفكين، ويبلغ عددها اثنين وثلاثين سناً هي: القواطع، والأنياب، والطواحن، والضواحك أو النواجذ. ويتكون السن من: التاج وهو الجزء البارز، والجذر وهو الجزء المغمور أو الداخلي، وتُسمى الطبقة الخارجية للأسنان بالمينا، والطبقة الخارجية التي تُغطي الجذور تُسمى بالملاط السنيّ. أهمية الأسنان للأسنان أهميةٌ كبيرةٌ في حياة الإنسان ومن أهمها: أنّها تستخدم لمضغ الطعام وتفتيته إلى قطعٍ صغيرةٍ ليسهل وصوله إلى المعدة من أجل الاستفادة منه، فهناك الكثير من الأشخاص
التهاب الشفة الزاوي يظهر التهاب الشفّة الزاوي (بالإنجليزية: Angular Cheilitis) إمّا في زاوية واحدة من الفم وإمّا في كلا الزاويتين، وتُعتبر العدوى الفطرية التي تُسبّبها فطريات المبيضة (بالإنجليزية: Candida) المُسبّب الأكثر شيوعاً لالتهاب الشفة الزاوي، وتحدث هذه العدوى نتيجة جفاف زاويتي الفم من اللعاب وترطيبهما بلسان المصاب، الأمر الذي يُوفّر البيئة المُناسبة لنمو الفطريات، ومن أعراض وعلامات التهاب الشفة الزاوي ما يأتي: الاحمرار والانتفاخ. الحكّة. الألم والنزيف. تشقق الجلد. داء المبيضات الفموي
ما هي أمراض اللثَّة تنتج أمراض اللثَّة من تراكم الترسُّبات، وبقايا الطعام، وقد يتعرَّض لها معظم الناس خلال حياتهم، وهناك مرحلتان رئيسيّتان لأمراض اللثَّة: المرحلة الأوَّلية: هي المرحلة التي تبدأ فيها بقايا الطعام بالتراكم على الأسنان، وتحديداً في مكان اتّصال اللثَّة مع الأسنان. المرحلة المُتقدِّمة: تنتج هذه المرحلة في حالة عدم علاج المرحلة الأوَّلية، حيث تضعف اللثَّة، وتزاح، وتتكشَّف الأسنان ، ممّا يُؤدِّي إلى تراكم البكتيريا في الفراغات الناتجة عن إزاحة اللثَّة، وتظهر اللثَّة مُنتفخة، وباللون
الصداف تُؤدِّي الإصابة بالصداف (بالإنجليزيّة: Leukoplakia) إلى ظهور بقع بيضاء سميكة على اللسان وبطانة الفم الداخليّة، ويُعَدُّ التدخين السبب الأكثر شيوعاً للإصابة به، وتجدر الإشارة إلى أنَّ مرض الصداف لا يستدعي العلاج، حيث إنَّ أعراضه تختفي من تلقاء نفسها، إلا أنَّه يُمكن اتِّباع بعض الطُّرُق العلاجيّة التي تعتمد على المُسبِّب، ومن هذه الطُّرُق ما يأتي: الإقلاع عن التدخين. مراجعة طبيب الأسنان إذا كانت الإصابة مرتبطة بمشكلة في الأسنان . إزالة البقع في حال كانت سرطانيّة، ويُمكن إزالتها باستخدام
قرحة الزكام تنجم الإصابة بقرحة الزكام (بالإنجليزية: Cold sore) عن عدوى فيروس الهربس البسيط (بالإنجليزية: Herpes simplex virus) من النوع الأول في الغالب، وعادةً ما تظهر قرحة الزكام خارج الفم أيّ على الشفاه والمناطق المجاورة لها وقد تظهر داخل الفم على اللثة أو سقف الفم، أمّا بما يتعلق بأعراض قرحة البرد فقد لا تظهر أيّ أعراضٍ على البعض، بينما يعاني بعض المصابين من تشكّل قرحة مؤلمة، ومن المهم الإشارة إلى أنّ قرحة الزكام تُعد من الأمراض المعدية، كما أنّه لا يوجد علاج شافٍ لهذا النوع من تقرحات الفم
تسوُّس الأسنان يحدُث تسوُّس الأسنان بسبب تراكم مادة البلاك على الأسنان واتّحادها مع السُّكريات وبقايا الطعام، مما يُكوُّن الأحماض التي تهاجم مينا الأسنان، ولمنع حدوث التسوّس يجب التقليل أو تجنب تناول الأطعمة والمشروبات الغنية بالسُّكريات، وتنظيف الأسنان يومياً بالفرشاة وباستخدام الخيط الطبي، ومراجعة الطبيب لعمل فحوصات دورية للأسنان. حساسية الأسنان تحدُث حساسيَّة الأسنان بسبب عدّة عوامل، مثل: حدوث كسر في الأسنان، أو تلف طبقة المينا، أو تسوُّس الأسنان، ويشعر مُصاب حساسيَّة الأسنان بألم شديد عند
ألم عصب الأسنان ومضاعفاته يعد الألم العرض الأساسيّ المُلازم لالتهاب عصب الأسنان (بالإنجليزيّة: Pulpitis) الناتج عن عدد من الأسباب التي تتضمن تسوُّسات عميقة تصل حدَّ العاج السنِّي ، وإصابات الأسنان الرضيّة التي تُؤثِّر في التروية الدمويّة، واللمفاويّة الواصلة للعصب، وكذلك حاجة بعض الأسنان لتدخُّلات علاجيّة مُتعدِّدة، ويُؤدِّي إهمال الإصابة بالتهاب عصب الأسنان، والألم الناتج عنه إلى حدوث بعض المضاعفات، ومنها ما يأتي: موت عصب السنِّ، وبدء مراحل تكوُّن العدوى، وتطوُّرها إلى التهاب دواعم السنِّ
مفهوم ضرس العقل هو آخر ما يتكون من الأسنان سمي بهذا الاسم لأنه ينشأ في مرحلة النضج العقلي للشخص وهي من (18-25) حيث للإنسان أربعة أضراس عقل من كل زاوية من زوايا الفم. الأعراض التي تحدث عند ظهور ضرس العقل تغير في رائحة ومذاق الفم. حدوث تورم باللثة. الألم عند فتح الفم وعند مضغ وعض الاشياء. انتشار الألم إلى الفك والعين والأذن ويتكرر ويستمر الألم لعدة أيام ثم يختفي . في هذه الحالات يجب مراجعة الطبيب لفحص الشخص المصاب بالأشعة السينية للفم وعندها يقرر إذا لزم خلعها أو بقائها. أسباب ألم ضرس العقل
ألم الضرس يمكن تعريف ألم الضرس على أنّه ذلك الألم الذي يحدث داخل الضرس أو حوله، وقد يكون الألم حاداً، ويرافقه انتفاخ المنطقة الواقعة حول السن، كما يمكن أن يصاحبه المعاناة من الحمّى أو الصداع، وتجدر الإشارة إلى أنّ هناك العديد من أسباب حدوث ألم الضرس، منها: تسوس الأسنان ، وعدوى اللثة، وتعرّض الأسنان للكسر. العلاج المنزلي لألم الضرس من العلاجات المنزلية لألم الضرس ما يأتي: استخدام كمادات الماء البارد أو الثلج: وذلك للمساعدة على التخفيف من ألم الضرس، وخاصةً إذا كان الألم ناجماً عن انتفاخ اللثة أو
ألم الأسنان يعرف ألم الأسنان (بالإنجليزية: Toothache) على أنّه أي ألم أو تقرُّح يُصيب الأسنان، أو المنطقة المُحيطة بها، فقد تُصبح الأسنان في بعض الأحيان حسّاسة للحرارة، أو لتناوُل السُّكريّات، أو أنّها تُسبب الألم أثناء عمليّة القَضم، أو المضغ، وتجدر الإشارة إلى أنّه في حال استمرّ هذا الألم لأكثر من يوم أو يومين، يُنصح بمُراجعة طبيب الأسنان بشكلٍ فوري، بهدف الحصول على العلاج المُناسب. أسباب ألم الأسنان في الحقيقة، هناك عدة أسباب شائعة تؤدّي إلى الإصابة بألم الأسنان، ومن هذه الأسباب نذكر ما
أفضل مسكن للأسنان قبل الحديث عن أفضل مسكنٍ للأسنان؛ يجدر التنويه إلى ضرورة استشارة مقدم الرعاية الصحية قبل أخذ أيّ من المسكنات التي تصرف دون الحاجة إلى وصفةٍ طبية، بالإضافة إلى الالتزام بالجرعة الموصى بها من قبل الطبيب أو المرفقة في النشرة الدوائية، وعلى الرغم من أن هذه الأدوية لا تستلزم وصفةً طبيةً لصرفها إلا أنها قد لا تكون آمنة للاستخدام في بعض الحالات، كما أنّها قد تتفاعل مع بعض الأدوية الأخرى التي يأخذها المريض في حال وجود مشكلاتٍ صحيةٍ أخرى؛ لذلك يُنصح دائمًا بمراجعة طبيب الأسنان أو
غسول الفم إنّ غسول الفم يعتبر واحداً من أنجع وأفضل الطرق التي تساهم في التغلّب على مشكلة رائحة الفم الكريهة والتهاب اللثة وتغيّر لونها، حيث هناك اعتقادات سائدة منذ القدم أنّ تنظيف الأسنان يكون بالمعجون والماء، أو السواك، أو خيط الأسنان، إلّا أنّ هذه الطرق غير كافية وكفيلة بالتنظيف العميق في تجويف الفم، لذا لا بدّ من استخدام غسول الفم بشكل دوري يومياً بمعدل لا يقلّ عن مرتين إضافة إلى الأدوات السابقة يضمن الحصول على أقصى عناية ممكنة بالأسنان واللثة، وسيتناول هذا المقال عرضاً مفصلاً لأنواع غسول
العلاج المنزلي هناك طرقٌ منزليةٌ عدّة يمكن اللجوء إليها للتخفيف من الآلام المرتبطة بضرس العقل (بالإنجليزية: Wisdom tooth)، وتقدّم هذه الطرق حلّاً مؤقتاً للتخفيف من الانزعاج وحدّة الألم؛ ولكنّها لا تُعالج العدوى التي تصيب ضرس العقل، وأهمّ هذه الطرق هي: المضمضة بمحلولٍ ملحيّ: يتمّ تحضير المحلول الملحي عن طريق إذابة الملح بماء الشرب الدافئ أو البارد، والمضمضة به عدة مراتٍ؛ حيث يبطّئ الملح من النمو البكتيري بشكلٍ مؤقت. تطبيق الكمّادات الباردة: تلعب كمادات الثلج أو الكمادات الباردة عامة دوراً في
العلاج السنّي لألم عصب الأسنان تختلف خيارات العلاج التي يقدّمها طبيب الأسنان باختلاف نوع الالتهاب الحاصل لعصب السن، ويمكن تفصيلها كما يأتي: التهاب العصب القابل للإرجاع إنّ علاج التهاب العصب القابل للإرجاع يكون بإزالة مُسبّب الألم، والذي يكون في هذه الحالة إمّا تسوّس السن ، وإمّا حشوة قديمة تُسبب كشف أجزاء حسّاسة من السن، وعليه يتم تنظيف التسوّس من قِبَل الطبيب، ووضع حشوة مناسبة، أو إعادة الحشوة القديمة، ومن ثم مراقبة الأعراض، ويُنصح المريض بمراجعة الطبيب مجدّداً في حال ظهور الأعراض مرّة أُخرى.
العلاجات الدوائية في العديد من الحالات لا ينمو ضرس العقل (بالإنجليزية: Wisdom tooth) بشكلٍ صحيح ممّا قد يؤدي إلى نموه بشكلٍ مائل وتسبّبه بالتهاب اللثة وانتفاخها بما يُعرَف بالتهاب محيط التاج (بالإنجليزية: Pericoronitis)، والذي بدوره قد يؤدي إلى تراكم الطعام والبكتيريا خلف الضرس، ويمكن اللجوء إلى استخدام بعض الأدوية للتخفيف من ألم الضرس مثل: الپاراسیتامول (بالإنجليزية: Paracetamol) والآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، وتجدر الإشارة إلى ضرورة مراجعة الطبيب في حال استمرار الألم، كما يمكن
العلاج المنزلي في حال وجود نزيف يجب تجنب البصق المفرط حتى لا تتأثر التجلطات الدموية في تجويف الجرح، بالإضافة إلى استبدال الشاش الموضوع على الجرح حسب إرشادات طبيب الأسنان، وفي حالة التورم وتغير لون البشرة يمكن استخدام كيس من الثلج حيث يوضع على المكان المصاب. العلاج الدوائي تساعد العلاجات الدوائية على التقليل من الآلام الناتجة عن خلع ضرس العقل والمساعدة على الشفاء، وتُعد مسكنات لألم الأسنان مثل: الپاراسیتامول (بالانجليزية: Paracetamol) والآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) العلاج الأمثل للتخفيف
العلاجات الدوائية هناك مجموعة من الأدوية التي قد يحتاجها الشخص بعد خلع ضرسه، وتجدر الإشارة إلى ضرورة استخدام الأدوية بعد تناول الطعام، وذلك لتجنّب المعاناة من الغثيان والتقيّؤ، وفيما يأتي بيان بعض هذه الأدوية: الآيبوبروفين: (بالإنجليزية: Ibuprofen)، حيث يعمل كمسكّن للألم ومضاد للالتهاب. الباراسيتامول: (بالإنجليزية: Paracetamol)، وهو أحد مسكّنات الألم التي يُلجأ إليها في حال وجود أي سبب يمنع وصف الآيبوبروفين للمريض. الهيدروكودون: (بالإنجليزية: Hydrocodone)، يُعدّ أحد المسكّنات القوية، والتي
أعراض وجود خراج تحت الضرس من العلامات والأعراض الدالة على وجود خراج تحت السن ما يأتي: ألم السن المستمر، والشديد، والنابض الذي قد يمتد إلى عظم الفك، أو الأذن، أو الرقبة. انتفاخ في الخد أو الوجه. الحمّى. حساسية الأسنان عند الضغط عليها بالمضغ أو العض. حساسة الأسنان للحرارة الباردة أو الساخنة. تضخم العقد الليمفاوية تحت الفك أو في الرقبة مع الشعور بالألم عند لمسها. الصعوبة في البلع أو التنفس. ظهور سائل ملحي ذي رائحة وطعم كريهين بشكل مُفاجى في الفم مع الإحساس بزوال الألم؛ وذلك في حال تَمزّق الخراج.
الأسنان تُعتبر الأسنان من أقوى الأجزاء الموجودة في جسم الإنسان، حيث إنّها تتكون من البروتينات مثل؛ الكولاجين (بالإنجليزية: Collagen)، ومن بعض المعادن مثل؛ الكالسيوم ، ومن أهم الأدوار التي تقوم بها الأسنان في الجسم: المساعدة على مضغ الطعام مهما كانت قساوته، كما أنّها تساهم في القدرة على النطق والتحدث بشكل واضح، وتجدر الإشارة إلى أنّ عدد الأسنان لدى الأشخاص البالغين هو 32 سناً تُسمى بالأسنان الدائمة ، أمّا لدى الأطفال فيبلغ عدد الأسنان 20 سناً؛ بواقع عشرة أسنان في الفك العلوي وعشرة أسنان في الفك