الحرارة إنّ الحرارة في الكيمياء والفيزياء هي من أشكال الطاقة التي تترافق معها حركة الجزيئات أو الذرات أو أي جسيم يدخل في تركيب المادة، وتولد الحرارة من خلال التفاعلات النووية مثل الاندماج النووي الذي يحدث في الشمس، والحركة مثل احتكاك أجزاء الآلات، والإشعاع الكهرطيسي مثل الذي يحدث في المواقد الكهرطيسية، والتفاعلات الكيماوية مثل الاحتراق. وحدة قياس الحرارة وحدة الكلفن: هي مقياس معتمدة في قياس الحرارة من قبل المنظومة العالمية (SI)، ويعتبر مقياس كثير الاستخدام في جميع الميادين العلمية، ويستعمل في
درجة حرارة الطفل الطبيعية تختلف قراءات درجة حرارة الجسم الطبيعيّة اعتماداً على عدّة عوامل وفيما يأتي ذِكرٍ لها: جنس الشخص وعمره. ارتفاع أو انخفاض مستويات النّشاط لدى الفرد. طبيعة الطعام أو الشراب المتناولة. الوقت الذي يتم قياس درجات الحرارة عنده؛ حيث تكون أعلى ما يُمكن في الأوقات المتأخرة بعد الظهيرة وأدنى ما يُمكن في الصباح الباكر. طريقة القياس؛ حيث تختلف درجات الحرارة الطبيعية اعتماداً على الجزء المستخدم من جسم الطفل لقياس درجة الحرارة. ويمكن بيان درجة حرارة الطفل الطبيعية اعتمادًا على العمر
حمّى النّفاس يُعرّف النّفاس (بالإنجليزية: Puerperium) على أنّه الفترة التي تَلي الولادة، وتمتد هذه الفترة في العادة إلى ستة أسابيع، وتتطلب رعاية مكثفة لكلّ من الأم والطفل، إذ يحدث فيها الكثير من التغيّرات في جسم المرأة، وقد يُصاحبها العديد من المضاعفات، مثل: الإصابة بحمّى النّفاس (بالإنجليزية: Puerperal fever) أو حمى ما بعد الولادة، والتي تُعدّ من أكثر مضاعفات فترة النفاس شيوعاً، وتحدث حُمّى النفاس خلال الأيام العشرة الأولى من فترة النّفاس، وتمتد لأكثر من 24 ساعة نتيجة التعرض لعدوى، والتي
تعريف حمّى القش حمّى القش أو التهاب الأنف التحسسيّ هي اضطراب تحسّسي يقوم خلاله الجسم باستجابة مناعية مبالغ فيها عند تعرّضه لحبوب اللقاح أو بعض المواد الأخرى، وهناك نوعان من حمّى القش، النوع الأول هو الموسميّ، والذي يحدث خلال وقت محدّد من السّنة وهي فترة التلقيح لبعض النباتات، أمّا النوع الثاني فهو الدائم، ويحدث على مدار السّنة، وعادةً ما يُعاني المصابون به من الحساسية تجاه واحد أو أكثر من المواد المسبّبة للحساسية داخل المنزل، مثل: عثّ غبار المنزل، والرّيش، ووبر الحيوانات كالقطط والكلاب،
حمى التيفوئيد حمى التيفوئيد أو مرض التيفوئيد أو الحمى التيفيّة هو أحد الأمراض الوبائية في العالم وتسببه نوع معين من البكتيريا تسمى ( سالمونيلا تايفي) عن طريق تناول الأطعمة والأشربة الملوثة بهذه البكتيريا، حيث تغزو هذه البكتيريا الكبد والطحال والجهاز الليمفاوي والمرارة . ويُقدّر عدد الإصابات بحمّى التيفوئيد بنحو 21.5 مليون إصابة حول العالم سنويّاً، ويُعدّ هذا المرض أكثر شيوعاً في البلدان النامية، وتجدر الإشارة إلى أنّ البكتيريا المسبّبة للمرض لا تنتقل عبر الحيوانات، أيّ أنّ عدوى حمّى التيفوئيد
حمّى البحر الأبيض المتوسّط تُعدّ حمى البحر الأبيض المُتوسّط (بالإنجليزية: Mediterranean fever) من الاضطرابات الوراثيّة الالتهابية التي تنتشر بين قاطني المناطق المُحيطة بحوض البحر الأبيض المُتوسّط ومناطق الشرق الأوسط، بما فيهم الأتراك، والعرب، والأرمن، ومن المُمكن أن تكون هُناك حالات إصابة قليلة جدّاً في باقي أجزاء العالم، ومن الجدير بالذكر أنّ ما يُقارب 90% من المُصابين بحُمّى البحر الأبيض المُتوسّط تظهر عليهم أولى أعراض الإصابة بهذا الاضطراب قبل بلوغهم سنّ العشرين، وتتمثل هذه الأعراض بحدوث
الحمّى القرمزية يمكن تعريف الحمّى القرمزية (بالإنجليزية: Scarlet fever) على أنّه الحمّى التي قد تظهر نتيجة الإصابة بالبكتيريا المعروفة بالمكورة العقدية المقيحة (بالإنجليزية: Streptococcus pyogenes) والتي تُسبّب التهاب الحلق، وغالباً ما تعيش هذه البكتيريا في الفم وممرات الأنف، وتُعرف بالقرمزية بسبب ظهور طفح على الجسم باللون الأحمر الباهت الشبيه بالقرمزيّ، وغالباً ما تظهر في الفترة العمرية الممتدة ما بين 5-15 عاماً؛ فقد وُجد أنّ ما نسبته 80% من حالات الإصابة بالحمى القرمزية كانت في من هم دون
حُمَّى القش تُعَدُّ حُمَّى القش ، أو المعروفة أيضاً بالتهاب الأنف التحسُّسي (بالإنجليزيّة: Allergic rhinitis) إحدى المشاكل التحسُّسية شائعة الانتشار، حيث تُؤثِّر هذه المشكلة في 30% من الأفراد حول العالم تقريباً، كما قد شهدت العقود الأخيرة في الولايات المُتَّحِدة والدول النامية زيادة ملحوظة في انتشار الأمراض التحسُّسية، وبالرغم من شيوع هذه المشكلة خلال مرحلة الطفولة، إلا أنَّها قد تُصيب الأفراد باختلاف مراحلهم العُمريّة، والتي تحدث عادةً بعد سنوات من الاستنشاق المُتكرِّر لعوامل التحسُّس، ومن
أسباب ارتفاع درجة حرارة الجسم تختلف درجة حرارة الجسم الطبيعية من شخص لآخر، كما أنها تختلف أيضًا باختلاف الوقت خلال اليوم، ويُشير ارتفاع درجة حرارة الجسم في مُعظم الأحيان إلى وصول درجة الحرارة 38 درجة مئوية أو أكثر، وقد يُطلق على هذه الحالة أحيانًا الحمّى، وتوجد العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى ارتفاع حرارة الجسم، غير أنها غالبًا ما تنجم عن مقاومة الجسم لعدوى أو مرض معين داخله. الإصابة بعدوى فيروسية تعدّ العدوى الفيروسية واحدة من أسباب ارتفاع درجة حرارة الجسم، إذْ يرفع الجسم درجة حرارته
الحُمّى تختلف درجة الحرارة باختلاف الأنشطة التي يُمارسها الفرد خلال يومه، فمثلاً تتأثر درجة الحرارة بالنوم، وممارسة التمارين الرياضية، وتناول الطعام، وغير ذلك، وإنّ درجة الحرارة تصل أقصى مستوياتها على الإطلاق خلال النهار عند الساعة السادسة مساءً بينما تكون في أدنى قيمها عند الساعة الثالثة فجراً، ولكن تُعدّ هذه الاختلافات بسيطة بعض الشيء، وأمّا في حال تجاوز درجة الحرارة المدى الطبيعي المقبول لها عامة والذي يُرجّح أنّه 36-37 درجة مئوية؛ فعندها يُقال إنّ الشخص مصاب بالُحمّى (بالإنجليزية: Fever)،
نصائح وإرشادات لتخفيف السخونة عند الأطفال إنّ معظم حالات ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال غير خطيرة وقد يُمكن السيطرة عليها منزليًا باتباع بعض النصائح والإرشادات ، ومن هذه النصائح ما يأتي: النظام الغذائيّ قد يؤدّي ارتفاع درجة الحرارة عند بعض الأطفال إلى الإصابة بالجفاف (بالإنجليزية: Dehydration)؛ وذلك بسبب فقدانهم للسوائل بصورة أسرع من الوضع الطبيعيّ، لذا يُنصح بالحرص على إدخال كميات وفيرة من السوائل لبرنامج الطفل الغذائيّ، والسماح له بشكلٍ عامّ بتناول كل ما هو مُعتاد عليه لكن بكمّياتٍ معقولة،
درجة حرارة الجسم تعتمد درجة حرارة الإنسان الطبيعية على عدة عوامل، مثل؛ العمر، والجنس، ومستوى النشاط الجسدي، والوقت الذي يتمّ فيه قياس درجة الحرارة، والطعام والشراب المتناول، والوقت من الدورة الشهرية الذي تمّ فيه قياس الحرارة بالنسبة للإناث، كما يتمّ قياس درجة حرارة الشخص باستخدام ميزان حرارة من الفم، أو الأذن، أو الإبط، أو الشرج، وتتباين نتيجة قراءة الميزان بشكل طفيف بحسب المنطقة التي تمت قياس درجة الحرارة منها، ونذكر فيما يلي القراءات الطبيعية لدرجة حرارة الإنسان المأخوذة من الفم حسب العمر:
حمّى التيفوئيد يُمكن تعريف حُمَّى التيفوئيد على أنَّها أحد أمراض العدوى البكتيريّة الحادَّة التي تترافق معها إصابة المريض بالحُمَّى، حيث تنتقل عدوى الإصابة بهذا المرض بتناول الأطعمة، أو المياه المُلوَّثة، وبالحديث عن إحصائيّات الإصابة بحُمَّى التيفوئيد يُمكن القول بأنَّ حالات الإصابة بحُمَّى التيفوئيد في الولايات المُتَّحِدة بدأت بالانخفاض مُنذ بدايات القرن الماضي، وتكون معظم الحالات ناتجة عن السفر، والانتقال إلى الدول التي يتواجد فيها المرض، ويعود سبب الانخفاض إلى التطوُّر الذي شهده الطبُّ في
أسباب ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال يوجد في الدماغ منطقة تُعرف بتحت المهاد، هي المسؤولة عن تنظيم درجة حرارة الجسم، ففي الوضع الطبيعي تحافظ على ثبات درجة حرارة الجسم حول ما يقارب 37 درجة مئوية مع احتمالية تفاوتها بشكل طبيعي حسب الوقت من اليوم ومستوى نشاط الطفل وحركته البدنية، ولكنّ تحت المهاد ترفع درجة حرارة الجسم بشكل ملحوظ في حال الإصابة بالعدوى وبعض المشاكل الصحية الأخرى، ويعتقد العلماء أنّ هذا الأمر قد يفيد في مقاومة الجسم للميكروبات المسببة للمرض، ووفقاً لدليل ميرك للتشخيص والعلاج
كيفية قياس درجة حرارة الرضيع نوضح فيما يأتي كيفية اختيار موضع ونوع ميزان درجة الحرارة وكيفية قياسها للأطفال الرضع بشيءٍ من التفصيل: اختيار موضع ونوع ميزان درجة الحرارة يعتمد اختيار موضع قياس درجة الحرارة أو نوع ميزان درجة الحرارة على عدة عوامل مثل عمر الطفل ومزاجه، وفيما يأتي بيان ذلك: يتمّ استخدام ميزان الحرارة الرقمي (بالإنجليزية: Digital thermometer) لقياس درجة الحرارة عبر المستقيم (بالإنجليزية: Rectal temperature) للرضع الذين تقلّ أعمارهم عن 3 أشهر؛ وذلك بهدف الحصول على أدقّ قراءة لحرارة
قياس درجة الحرارة تعتبر درجة الحرارة الطبيعية للإنسان 37 درجة أي ما يقارب 36.4°سيلسيوس أو 97.4° فهرنهايت للأطفال، ويعتبر الأطفال هم الأكثر عرضةً للإصابة بالحمى أو ارتفاع درجة الحرارة، والتي تعتبر شائعة لديهم لأنّها وسيلة الجسم الأولى لمحاربة البكتيريا والفيروسات المختلفة، ويتم تحديد وجود ارتفاع في درجة الحرارة عند وصولها لحوالي 37.5 درجة أو أعلى من ذلك، وذلك من خلال قياسها بطرق مختلفة منها تحت الإبط التي سنتحدث عنها في هذا المقال. أنواع موازين الحرارة ميزان الحرارة الرقمي هو الأكثر دقة عند
مقياس درجة الحرارة مقياس درجة الحرارة أو الترمومتر أو ميزان الحرارة أو المِحرار هو من أهم الأجهزة التي يستخدمها الطبيب لتشخيص العديد من الأمراض، حيث يُعتبر من الأدوات التي لا يُمكن أن تخلو منها أي عيادة مهما كان حجمها، وفي البلاد الغربية لا يخلو منزل منه لقياس درجة حرارة الجسم علماً أنّه يُوجد ترمومتر لقياس درجة حرارة الطقس أو السوائل أو المواد الصلبة والغازات. كيفية قياس درجة الحرارة بالترمومتر يُمكن قياس درجة الحرارة بالترمومتر بالطرق الآتية: قياس درجة الحرارة من خلال الفم تُستخدم هذه
العلاجات الدوائية يعدّ ارتفاع درجة حرارة الجسم أحد الطرق الدّالة على مُحاربة الجسم للعدوى ولا تعدّ مصدراً للقلق بالرغم من كونها تُسبّب شعوراً بالتعب والإعياء، وعادةً ما يستطيع الأطفال التعامل مع ارتفاع حرارة الجسم بحيث يُمارسون أنشطتهم بشكلٍ اعتيادي، وفي هذه الحالة لا تُوجد حاجة لاتخاذ الطُرق التي تُمكّن من خفض الحرارة ويُفضل عدم استخدام خافضات الحرارة إذا كانت الحرارة أقل من 38.9 درجة مئوية ما لم يتم وصفها من قِبل الطبيب، كما يجب تجنّب إعطاء نوعين من خافضات الحرارة معاً، وفيما يلي بيان لأبرز
نصائح لخفض الحرارة عند الرضع تجب استشارة الطبيب على الفور في حال ارتفاع درجة حرارة الرضع الذين لم تتجاوز أعمارهم شهراً واحداً، أما الرضع الذين تزيد أعمارهم عن شهر فمن الممكن اتباع بعض الخطوات للتخفيف من درجة الحرارة، ومن هذه الخطوات: مراقبة نشاط الطفل العام ومدى ارتياحه، فقد لا يحتاج الطفل الذي يبدو في كامل يقظته لأيِّ علاج. تحميم الطفل بماء فاتر، ومن المهم التحقُّق من درجة حرارة الماء دائماً قبل استخدامها للرضيع، وذلك عن طريق وضع رسغ في الماء، ويفيد الاستحمام بالماء الفاتر بشكل أفضل إن ترافق
الحرارة المرتفعة عند الأطفال تُعدّ الحرارة المرتفعة من أكثر المشاكل الصحيّة التي يتعرّض لها الأطفال؛ حيث ترتفع درجة حرارة الطفل إلى ما يزيد عن 37 درجةً مئويّةً، وهذا ارتفاعٌ غير طبيعيٍّ، وله عدّة أسبابٍ، ومنها: الإنفلونزا، ونزلات البرد، والتهاب الحلق أو الأذن، وأمراض الجهاز التنفسيّ ومشاكله، وتلقّي الطفل إحدى اللقاحات أو التطعيمات، وغير ذلك، وتنبغي الإشارة إلى أنّ هذا الارتفاع يخيف الأهل كثيراً، وتحديداً عند استمراره لفترةٍ زمنيةٍ طويلةٍ تزيد عن ثلاثة أيامٍ، وتفادياً لذلك لا بدّ من استخدام بعض
التعامل مع حرارة الأطفال توجد العديد من الوسائل التي يُمكن اللجوء لها للتعامل مع ارتفاع حرارة الأطفال ، والتي تعتمد على الفئة العمرية للطفل، ونذكر منها ما يأتي: الطفل تحت عمر الأربعة شهور من أدق الطرق المُستخدمة لقياس درجة حرارة الطفل بهذا العمر هي قياس الحرارة عبر الشرج، ولكن من المُمكن قياساها عن طريق الإبط أيضاً، وفي حال ارتفاع قراءة ميزان الحرارة عن 38 درجة مئوية، فلا بُدّ من مُراجعة طبيب الأطفال، وهناك بعض الأمور التي لا بُدّ من تجنّبها، وتشمل ما يأتي: استخدام الثلج، أو الماء البارد، أو
العلاجات الدوائية لا يُفضل خفض درجة حرارة الطفل بسرعة في حالات ارتفاع درجات الحرارة الطفيفة، لذلك قد لا تلزم العلاجات الدوائية في هذه الحالات، وعلى الرغم من ذلك هناك العديد من الأدوية المُستخدمة لخفض حرارة الطفل، نذكر منها ما يأتي: المضادات الحيوية: تُوصف المضادات الحيوية للأطفال في الحالات التي تكون فيها العدوى البكتيرية المُسبب الرئيسي لارتفاع درجة الحرارة، وينبغي التنويه إلى عدم استخدام المُضادات الحيوية في حالات العدوى الفيروسية. أدوية تصرف دون وصفة طبية: يُستخدم الباراسيتامول
انخفاض درجة حرارة الجسم يُحافظ الجسم على درجة حرارته ثابتة نسبياً في الظروف الصحيّة؛ بحيث تبلغ حوالي 37 درجة مئوية، وقد يُعاني الإنسان من انخفاض درجة حرارة الجسم خاصّة إذا كانت البيئة المُحيطة بالشخص شديدة البرودة أو إذا كان الجسم غير قادر على إنتاج حرارة كافية، وتتمثل هذه الحالة بانخفاض درجة حرارة الجسم إلى ما دون المستوى الآمن، وقد يكون هذا الانخفاض قاتلاً؛ خاصّة في حال عانى من هذه الحالة الأطفال الرضّع أو كبار السنّ، وبحسب إحصائيّات الولايات المتحدة بلغ عدد الوفيّات الناجمة عن انخفاض درجة
نصائح وإرشادات للتخلص من السخونة عادة ما يشعر المصابون بالسخونة أو بالحمى (بالإنجليزية: Fever) بالمرض، وذلك عندما تبلغ درجة حرارتهم 39 درجة مئوية أو أعلى، ويكون الهدف الرئيس من العلاج حينها هو تخفيف الشعور بعدم الراحة، وللشعور ببعض الراحة أثناء الحمى يمكن اتباع بعض النصائح والإرشادات الآتية: ارتداء الملابس الخفيفة. الاستعانة ببطانية خفيفة للتخلص من القشعريرة في حال الشعور بالبرد. التزام الراحة قدر الإمكان في غرفة ذات درجة حرارة مناسبة ممّا قد يُسهم في الشفاء، إذ إنّ النشاط يرفع درجة حرارة