انخفاض درجة حرارة الجسم ينتج انخفاض درجة حرارة الجسم عن فقدان الحرارة بصورة أسرع من قدرة الجسم على إنتاجها؛ إذ تنخفض درجة حرارة الجسم عن 35 درجة مئوية، وتعتبر من الحالات الطبية الطارئة، ويؤدي إهمال علاجها إلى فشل القلب، والجهاز التنفسي، والموت أحياناً. أسباب انخفاض درجة حرارة الجسم يُعد كبار السن وصغار السن هم الفئات الأكثر عرضةً للإصابة بانخفاض درجة حرارة الجسم ، والأشخاص الذين يعانون من الاضطرابات العقلية، أو الإرهاق الشديد، أو مدمني المخدرات والكحول، بالإضافة إلى المُصابين ببعض الأمراض، مثل
ارتفاع درجة حرارة الأطفال تتراوح درجة حرارة الطفل الطبيعية بين 36.5-37.5 درجة مئوية، وذلك بالاعتماد على عُمُر الطفل، ونشاطه، وتُعرَف الإصابة بالحمّى (بالإنجليزية: Fever) بارتفاع درجة الحرارة إلى 38 درجة مئوية أو أكثر، حيث تُعدّ أحد الطرق الطبيعية التي يلجأ إليها الجسم لمحاربة العدوى، ويمكن الكشف عن إصابة الطفل بالحمّى عند احمرار لون الوجه، والإحساس بحرارة منبعثة من الطفل عند لمسه. الأسباب تُعدّ الإصابة بالعدوى، وبعض الحالات المرضية السبب الأكثر شيوعاً لارتفاع درجة حرارة الطفل، حيث يصعب على
ارتفاع درجة حرارة الطفل مع برودة الأطراف تعتبرُ الحمى (بالإنجليزية: Fever) أو ارتفاع درجة حرارة الجسم لدى الأطفال، طريقة الجسم الطبيعية في مكافحة العدوى والأمراض المختلفة؛ البسيطة منها والخطيرة، ويعدُ الطفل مصابًا بالحمى عندما تزيد درجة حرارته عن 38 درجة مئويّة بشكل عام، وقد يرافق ذلك حدوث برودة في أطراف الطفل نتيجة زيادة ضخ الدم إلى المنطقة المصابة بالعدوى وانشغال الجهاز المناعيّ بمحاربة الأجسام الغريبة المسبّبة للعدوى، ويترتب على ذلك انخفاض التروية الدمويّة للأطراف، مما يؤدي إلى الشعور
ارتفاع درجة الحرارة يعاني الكثير من الأفراد من مشكلة ارتفاع درجة حرارة أجسامهم ليلاً، والتي تظهر نتيجة العديد من العوامل، نذكر منها: التهاب الحلق واللوزتين، والإحساس بالبرودة، وشرب المشروبات الباردة بشكل مبالغ فيه، كما أنّ هناك الكثير من الأعراض الدالة على ارتفاع درجة حرارة الجسم، مثل: الصداع الشديد، وفقدان الوزن، والشعور بالبرد، والتعرق الزائد، ولهذا السبب سنتعرف على وصفات طبيعية التي من شأنها أن تخفض درجة حرارة الجسم. وصفات طبيعية لخفض درجة حرارة الجسم الريحان يستخدم الريحان من خلال وضع كمية
ارتفاع درجة حرارة الجسم إنَّ ارتفاع درجة حرارة الجسد أو ما يُسمّى بالحُمّى هوَ أحد الأعراض المُصاحبة للكثير من المشاكل الصحيّة المُختلفة التّي تُصيب الإنسان، وتُعتبر الحرارة مُرتفعة إذا كانت أعلى من مُعدلاتها الطبيعيّة، وهيَ في العادة تكون 37 درجة مئويّة، وهذا الارتفاع يُصيب كُل الفئات العُمريّة، وقد يكونُ شائعاً بينَ الكبار في حال تعرّضهم لبعض المشاكل الصحيّة والأمراض. أعراض ارتفاع درجة الحرارة هُنالِكَ الكثير من الأعراض الدالّة على ارتفاع درجات الحرارة لدى الكبار، ومن هذهِ الأعراض ما يلي:
ارتفاع درجة حرارة الجسم بدون سبب ارتفاع درجة حرارة الجسم بدون سبب ، أو ما يعرف طبيًا بالحمى مجهولة السبب، أو الحمى مجهولة المنشأ (بالإنجليزية: Fever of unknown origin) واختصارًا FUO جميعها مصطلحات تُعبر عن ارتفاع درجة حرارة الجسم لأكثر من 38.3 درجة مئوية وتستمر لمدةٍ تزيد عن 3 أسابيع دون معرفة سبب واضحٍ لتلك الحمى وذلك على الرغم من إجراء التقييم الطبي والفحوصات المناسبة، وفي هذا السياق يجدر بالذكر أنّ تشخيص الحمى مجهولة المنشأ يُعدّ إحدى الخطوات الضرورية التي تساهم في العلاج حتى عندما لا يتمكن
حرارة الجسم ارتفاع درجة الحرارة، أو ما يُسمى بالحمّى الدوريّة، أو الحمّى المتكرّرة هي عبارةٌ عن حالةٍ مرضيّةٍ لا تُمثّلُ مرضاً واحداً بل مجموعةً من الأمراض، ويُمكنُ أن يُصابَ بها المرءُ أكثرَ من ثلاثِ مرّاتٍ خلالِ ستةِ أشهرٍ، وبمدةٍ لا تقلُّ عن أسبوعٍ كلَّ مرةٍ، ويُصاحبها غالباً أعراضٌ مرضيّةٌ مُختلفةٌ حسب المرض الذي أصاب الجسم. أسباب ارتفاع درجة حرارة الجسم نمو الجسم: من الشائع تذبذب حرارة الجسم عند الأطفال الرضّع؛ لأنَّ أجسامهم ما زالت في طور النمو، وتستمرّ هذه الحالة عند الأطفال حتّى يصلوا
ارتفاع درجة حرارة الجسم يمكن تعريف ارتفاع درجة حرارة الجسم، أو الحمّى (بالإنجليزية: Fever) على أنّه ارتفاع درجة الحرارة عن 37 درجة مئوية تقريباً، إلّا أنّ درجة الحرارة قد تختلف ارتفاعاً وانخفاضاً على مدار الليل والنهار بشكلٍ طبيعيّ، وفي الحقيقة عندما يصاب الشخص بالعدوى تسبّب المواد الكيميائيّة التي يفرزها جهاز المناعة لمكافحة العدوى الفيروسيّة أو البكتيريّة ارتفاع في درجة حرارة الجسم فوق مستواها الطبيعيّ، ويُعدّ هذا الارتفاع إحدى آليّات الدفاع الطبيعيّة التي تساعد على القضاء على العدوى، إلّا
ارتفاع درجة الحرارة عند الطفل ارتفاع درجة الحرارة عند الطفل مصطلح يُطلق على الحالة التي تكون فيها درجة حرارة جسم الطفل أكثر من الحدود الطبيعية المقبولة، وقد أجمع أغلب الأطباء أنّه في حال وصل الارتفاع إلى 38.4 درجة مئوية فإنّ الحالة تُعرف بالحُمّى (بالإنجليزية: Fever)، والجدير بالبيان أنّ درجة الحرارة تُقاس بأكثر من طريقة، ويجدر فهم المدى الطبيعيّ والحُمّى عند قياسها بكل من هذه الطرق كما سيأتي بيانه في هذا المقال أدناه، ولكن بشكل عام يمكن القول إنّ درجة حرارة الأطفال الطبيعية تتراوح ما بين
ارتفاع درجة حرارة الرضع تتراوح درجة حرارة جسم الرضيع الطبيعية بين 36.1-37.9 درجة مئويّة، ويمكن تعريف إصابة الطفل الرضيع بالحمّى عند ارتفاع درجة حرارة الشرج للرضيع إلى 38 درجة مئويّة أو أكثر؛ وهي علامة على أنّ الجسم يقوم بمحاربة العدوى، إضافة لذلك قد تظهر على الرضيع بعض الأعراض التي تبين ارتفاع درجة حرارة جسمه، مثل توقفه عن اللعب، والتغذية، ويجدر التنويه إلى أنّه من الطبيعيّ ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكلٍ بسيط لدى جميع الأشخاص في وقت متأخر من الظهيرة وفي بداية المساء، كما أنّها تنخفض بين فترة
ارتفاع درجة الحرارة عند الحامل تُعرّف ارتفاع درجة الحرارة عند الحامل، أو سخونة الحامل، أو حمّى الحامل (بالإنجليزية: Fever)؛ على أنّها تخطّي حرارة جسمها معدّلاتها الطبيعية، إذ يبلغ معدّل درجة حرارة الجسم الطبيعية نحو 37 درجة مئوية، وقد تتذبذب ارتفاعاً وانخفاضاً خلال اليوم لهذا لا تعني التغيرات البسيطة بحرارة الجسم الإصابة بالحمّى، ويُمكن قياس الحرارة من خمسة أماكن متفرّقة من الجسم، ويختلف تشخيص الحمّى باختلاف درجة الحرارة تبعاً للمكان المُقاسة فيه؛ فقياس الحرارة من الإبط أو الجَبين مثلاً
ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال دون سبب يمكن تعريف ارتفاع درجة الحرارة عند الاطفال دون سبب أو ما يُعرف طبيًا بالحمى مجهولة السبب أو الحمى مجهولة المنشأ (بالإنجليزية: Fever of unknown origin) واختصارًا FUO على أنها ارتفاع في درجة حرارة الطفل لأكثر من 38.3 درجة مئوية لمدة ثمانية أيام على الأقل مع عدم وجود تشخيص واضح لسبب الحمى بعد إجراء التقييم الطبي الأولي الذي يتضمن إجراء الفحوصات المخبرية الأولية، والفحص الجسدي والتحقق من التاريخ المرضيّ للطفل، وفي سياق الحديث يجدر التنويه إلى أنّ الحمى تُعدّ
ارتفاع حرارة الجسم مع الشعور بالبرد يُصاب الفرد بارتفاع حرارة الجسم كردِّ فعل طبيعيّ للجهاز المناعيّ ضدَّ تعرُّضه للعدوى؛ وذلك بهدف الحدِّ من نُموِّ الميكروبات في الجسم، وانتشارها، ويتسبَّب هذا الارتفاع في زيادة مقدار الفرق بين درجة حرارة البيئة المحيطة، ودرجة حرارة الجسم بشكل أكبر من المُعتاد، فيتولَّد الشعور بالبرد. مراجعة الطبيب لارتفاع الحرارة مع الشعور بالبرد تجدر بالمريض مراجعة الطبيب في حالة الإصابة بارتفاع درجة الحرارة، والشعور بالبرد في حالات مُعيَّنة، ومنها: ارتفاع درجة حرارة الجسم
ارتفاع الحرارة عند الرضع يختلف المدى الطبيعي لدرجة حرارة الطّفل باختلاف عمره، وبشكلٍ عامّ يُمكن اعتبار درجة حرارة الأطفال الرّضع الذين تقلّ أعمارهم عن سنتين طبيعية إذ تراوحت بين 36.6-38 درجة مئوية عن أخذ القراءة عن طريق فتحة الشرج، وفي حديثي الولادة فإنّ متوسط درجة الحرارة الطبيعية تبلغ 37.5 درجة مئوية، وبناءً على ذلك فإنّ الحمّى (بالإنجليزية: Fever) تحدث عند ارتفاع درجة الحرارة الشرجية للطفل الرضيع لتتجاوز 38 درجة مئوية، ويُعتبر قياس درجة الحرارة باستخدام ميزان الحرارة الطريقة الأمثل للتأكد
كمادات خفض الحرارة يتعرض الكثير منّا لاضطرابات في درجة الحرارة من ارتفاع وانخفاض؛ لذلك تبدأ الأم بالبحث عن وسائل تُمكنها من التحكم في درجة حرارة طفلها مثلاً؛ لأنه يترتب على اضطرابها أمراض ومشاكل أخرى قد تكون خطيرة، وتكون أكثر الوسائل التي تستخدم لضبط الحرارة هي وضع الكمادات، فكيف يتم وضعها وأين يتم وضعها؟ الكمادات الساخنة طريقة التحضير أولاً، أحضري كمية من الماء واغليها جيداً. اتركيها بعد ذلك لتصبح دافئة نوعاً ما، وعادةً تتطلب مدة عشر دقائق لتبرد وتهدأ. وبعد ذلك أحضري قطع قماش قطنية أو مناشف
درجة حرارة الجسم تبلغ درجةُ حرارة الجسم الطبيعيّة 37 مئويّة، إذا تمّ قياسُها تحتَ اللسان من الفم، أما إذا تمّ قياسها من فتحة الشرج، فتكون درجة الحرارة الطبيعيّة 37.5 مئويّة، ولتجنّبِ الوقوع في الخطأ، وضمانِ أخذِ قياس صحيح لدرجة الحرارة يجب تركُه في الفم أو فتحة الشرج لمدة دقيقتين على الأقلّ. غالباً ما تكونُ درجةُ حرارة الجسم في المساء أعلى منها في الصباح، حيث تصلُ أدنى درجة إلى ما يقاربُ 36.6 مئويّة، وأعلاها إلى ما يقارب 37.6 درجة مئويّة، أمّا إذا زادتْ درجةُ الحرارة عن 37.8 مئويّة من الفم أو
حمى الضنك تُعرف حمى الضنك بأنّها مرض مؤلم ينتقل عن طريق البعوض ، وهنالك أربعة فيروسات مرتبطة بهذا المرض، وبالتالي تنتج هذه الحمّى عن طريق الإصابة بأيّ فيروس من هذه الفيروسات الأربعة، ويتسبب هذا المرض بدايةً بأعراض غير محددة، ومن الممكن أن تتطور لأعراض أكثر خطورة مثل: النزيف ، والتسرب الشعيري (بالانجليزية: Capillary leak syndrome)، ومن الممكن أن تتطور إلى حد حدوث صدمة في جهاز الدوران (بالانجليزية: Shock)، ومن الجدير بالذكر أنّ الفيروسات التي تسبب هذه الحمى لها علاقة بالفيروسات التي تسبّب حمى
حمى البحر المتوسط تُعدّ حمى البحر الأبيض المُتوسّط العائليّة (بالإنجليزيّة: Familial Mediterranean Fever) اضطراباً جينيّاً وليس من أنواع العدوى، وغالباً ما يتم تشخيصه سريريّاً عن طريق إجراء فحص للطفرات الجينيّة (بالإنجليزيّة: Gene Mutation)، وتجدر الإشارة إلى أنّها صفة جينيّة متنحيّة (بالإنجليزيّة: Autosomal Recessive Trait)؛ أي أنّها تُصيب الأبناء عند وجود طفرة جينيّة عند كلا الوالدين. وسُمّيت حمى البحر الأبيض المُتوسّط بهذا الاسم لأنّها غالباً ما تُصيب الأشخاص من أصول مناطق البحر الأبيض
أعراض الحمى لدى البالغين على الرغم من اعتبار 37 درجة مئوية هي درجة الحرارة الطبيعية لدى البالغين عامة، إلا أنّ الواقع أنّ درجة الحرارة تختلف اختلافاً بسيطاً من جسم لآخر، ولذلك تُعرّف الحُمّى (بالإنجليزية: Fever) على أنّها ارتفاع درجات الحرارة بشكل يفوق الحد الطبيعيّ المعتاد، ويجدر بالذكر أنّ الأعراض التي تظهر في حال المعاناة من الحُمّى تختلف باختلاف المُسبّب، ومن الأعراض التي تظهر على البالغين عند إصاتهم بالحُمّى عامة ما يأتي: التعرق. القشعريرة. الصداع . الشعور بآلام في العضلات. التهيّج.
أعراض ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال في الواقع؛ لا يُعتبر ارتفاع درجة حرارة الطفل أو الحُمّى (بالإنجليزية: Fever) وحده مؤشراً حتميّاً على شدّة العدوى أو الإصابة التي تعرّض لها، إذ إنّ بعض الحالات البسيطة قد تتسبّب بارتفاع كبيرٍ في درجة الحرارة، والعكس واردٌ أيضاً، وفيما يلي بيان لأبرز الأعراض التي تُرافق ارتفاع درجة حرارة الطفل وتعرّضه للعدوى: الشعور بالتعب العام على الطفل، واختلاف نشاطه. فقدان الشهية. الإسهال. التقيّؤ. السعال. سيلان الأنف. الأزيز (بالإنجليزية: Wheeze) عند التنفس. ظهور طفح
ارتفاع حرارة الجسم ارتفاع حرارة الجسم أو يُطلق عليها علمياً فرط الحرارة، وهي عبارة عن ارتفاع درجة حرارة جسم الإنسان لأكثر من 37 مئويّة، وهي الدرجة الطبيعيّة للجسم، وفرط الحرارة يحدث للعديد من الأسباب، وقد يكون عرضاً لبعض الأمراض والمشاكل الصحيّة، وهو من الأمور الخطرة التي يلزمها التدخل الطبي السريع، فقد أودى بحياة الكثيرين خصوصاً الأطفال؛ لأنّهم أقل قدرة على تحمل الأمراض، كما أنّ قدرتهم المناعيّة غير مكتملة، وهم الفئة الأكثر عرضة لهذا المرض. هناك العديد من الأعراض الجانبيّة المصاحبة لارتفاع
أضرار ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال لا يشكل ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال خطورة إذا كان سلوك الطفل طبيعيًا، أي يأكل ويلعب في معظم الأوقات وينام جيدًا، فالحرارة التي تقل عن 38.3 درجة مئوية قد تعود إلى طبيعتها دون الحاجة إلى أخذ أي علاج، حتى درجات الحرارة المرتفعة قد لا تستدعي القلق إلا في حال وجود تاريخ مُسبق للإصابة بالنوبات أو التشنجات الحموية، أو عند المرض لفترات طويلة، أو عند ارتفاع درجة الحرارة بصورة مفاجئة أو استمرارها لفترة طويلة، وعمومًا فإن ارتفاع درجات الحرارة بصورة متوسطة أو
أسباب قشعريرة الجسم يُشير مُصطلح قشعريرة الجسم بشكل عام إلى الشّعور بالبرودة مع وجود الرّعشة والاهتزاز، وتحدث القشعريرة عندما تتمدّد العضلات وتنقبض، بالإضافة إلى تقلّص الأوعية الدّموية في الجلد، ويُمكن أن تحدث القشعريرة بشكل ثابت فتستمرّ كل نوبة منها لمُدّة ساعة، كما يُمكن أن تحدث القشعريرة أيضاً بشكل دوريّ وتستمر لعدّة دقائق، ويُمكن تصنيف أسباب القشعريرة على النّحو التالي: أسباب القشعريرة مع وجود حرارة يُرافق القشعريرة ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل عام، حيثُ إنّ القشعريرة تحدث نتيجة أي حالة
الحُمى الداخلية تُعرف باللغةِ الإنجليزية بمصطلحِ (fever)، وهي حالةٌ مرضيّةٌ تُؤدّي إلى ارتفاعِ حرارة جسم الإنسان بدرجةٍ أكثرَ مِن المُعدل الطبيعي، والّذي يَتراوحُ بينَ 36 - 38 درجة مئوية، ومن تعريفاتها: هي تأثيرٌ مرضيٌ يؤثرُ سلبياً على الغُددِ المسؤولةِ عَنْ المُحافظةِ على توازنِ دَرجةِ حرارة الجسم، والتي قد تُؤدي إلى حدوثِ تأثيراتٍ خطيرةٍ على الحالةِ الصحيةِ الخاصة بِالمَريض. أسباب الحُمّى الداخلية توجد مجموعةٌ من الأسباب التي تؤدّي إلى الإصابة بالحُمّى الداخليّة، وهي: الإصابة بأمراضٍ داخلية،