الثوم الثوم؛ نوع من النباتات الحولية، ينتمي للفصيلة الثومية، يتميز بأوراقه ذات الشكل الشريطي الغليظ، ورائحته القوية والنفاذة، ويعتمد بطريقة زراعته على التكاثر الخضري، ويؤكل طازجاً، أو مطبوخاً مع أطباق الطعام، أو مطحوناً، ويتواجد على شكل كبسولات جلاتينية. تتعدد أنواعه، ومن أهمها؛ الثوم البلدي، والبيرودي، والصيني، والفرنسي، وينتشر تواجده بالعديد من الدول، مثل؛ الصين، والهند، وكوريا، ومصر، وروسيا، وبورما، وإثيوبيا، وهناك الثوم ذو الفصوص الصغيرة والفصوص الكبيرة والذي يفضل عن النوع الأول؛ لسهولة
الجزر اليماني الجزر اليماني وهو ما يسمى بالبطاطا الحلوة التي تتميز بلونها الأحمر ولبها الحلو المذاق ولونه الأصفر الذي يميل للبرتقالي، فالجزر اليماني غنيٌ بالألياف والكربوهيدرات بنسبة ثلاثة وعشرين بالمائة للثمرة الواحدة. يزود الجسم بالطاقة بنسبة مائة وخمسة كيلوكالوري في المائة غرام، ويعتبر مصدراً جيداً وغنياً بفيتامين أ، وسي، وب6، ويحتوي على البوتاسيوم، ومادة الكاروتين بيتا المضادة للأكسدة، ويعد مصدراً غنياً بالسكريات. فوائد الجزر اليماني يعتبر وجبة مغذية مفيدة وسهلة الهضم، مما يساعد على تسهيل
الثوم ومرض السكري تجدر الإشارة إلى أنّه ليس هناك طعامٌ معيّنٌ يساعد وحده على تقليل مستويات السكر في الدم، ويجب على مرضى السكري دائماً استشارة الطبيب والالتزام بتعليماته، ولكن قد تمتلك بعض الأطعمة تأثيراً في مستويات سكر الدم، ومنها الثوم، فقد يُساهم تناوله في خفض مستويات السكر في الدم، ويرجع هذا التأثير بسبب احتوائِه على مركّب الأليسين (بالإنجليزية: Allicin) بالإضافة إلى مركّبات الكبريت العضويّة الأخرى، كما أنّ مُستخلصات الثوم قد تُساهم أيضاً في التخفيف من مقاومة الإنسولين ، وفي ما يأتي بعض
الجزر يُعدّ الجزر مصدرًا غنيًّا بفيتامين أ، وفيتامين ك، وفيتامين ج، والبوتاسيوم ، كما يحتوي على البيتا كاروتين، وهو أحد مضادات الأكسدة التي قد تُساعد على الوقايةِ من السرطان، حيثُ أظهرت دراسة أنّ تناول الجزر أسبوعيًّا يُقلّل من خطر الإصابة بسرطانِ البروستاتا بنسبةِ 5٪، وأظهرت دراسة أخرى أنّ تناول الجزر قد يُقلّل من خطرِ الإصابةِ بسرطان الرئة لدى المدخنين. البازيلاء الخضراء تُعدّ البازيلاء من الخضراوات النشويّة، إذ تحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من الكربوهيدرات والسعرات الحراريّة، حيثُ يحتوي كلّ
الخضروات الخضروات من الأطعمة المفيدة لجسم الإنسان والذي لا يستطيع الاستغناء عنها، فهي توجد في كل بيت، وتدخل في جمع أنواع الأطعمة التي يتم تحضيرها، لما تحتويه من عناصر وفيتامينات مهمة للحصول على جسم صحي وخالٍ من الأمراض، وللخضروات العديد من الأنواع المختلفة، ويتميز كل نوع منها بفائدة واستعمال يختلف عن الآخر، وهي مكملة لبعضها البعض من حيث الفوائد والاستعمالات. أنواع الخضراوات للخضروات أنواع مختلفة ومتعددة نذكر منها ما يلي: الليمون: يعد الليمون من الخضروات الغنية بالعديد من الفيتامينات كفيتامين
الخُضار تُشكّل الخُضار إحدى المجموعات الغذائيّة المهمّة لصحّة الإنسان؛ وذلك لما تحتويه من عناصر غذائيّة مهمّة جداً مثل: الألياف، والبوتاسيوم ، والفولات (بالإنجليزيّة: Folate)، وفيتامينات (أ، جـ، هـ)، وغيرها الكثير، ويمكن أن تُؤكَل الخضار نيئةً أو مطبوخةً، طازجةً أو مُجمَّدةً، ومنها: الكوسا، والفلفل الأخضر، والخرشوف، والهليون، وغيرها. من المهمّ جداً تناول الخضار، لكن تختلف الكمية التي يحتاجها الجسم منها من شخص إلى آخر؛ بناءً على عوامل عدّة، منها: العمر، والجنس، والنشاط البدنيّ، ولتناول الكميات
فوائد الخضار لا تخلو موائدنا من تحضير الأنواع المختلفة من الخضار، والتي تُعرّف على أنّها نوع من النباتات العشبيّة، والتي قد تؤكل كليّاً أو جزئيّاً إمّا مطبوخة أو غير مطبوخة نيّة، ويتميّز هذا النوع من الطعام باحتوائه على كميّات قليلة من السعرات الحراريّة، وهي مفيدة جدّاً للجسم حيث إنّها تمدّ الجسم بأهمّ العناصر الغذائيّة التي يحتاجها، كالفيتامينات، والمعادن، والأملاح، والنشويا، والبروتينات، فالأشخاص الذين يعتمدون بشكل أساسيّ على الخضار في طعامهم يقون أنفسهم من الكثير من الأمراض: كارتفاع الضغط،
أنواع الخس يوجد للخس خمسة أنواع مختلفة هي الخس ذو الرأس (بالإنجليزية: Crisphead)، وخس رأس الزبدة (بالإنجليزية: Butterhead)، والخس الورقي، والخس الروماني، و الخس الساقي، وفيما يأتي شرح مفصّل عن كلّ نوع منها: الخس ذو الرأس يُشبه الخس ذو الرأس (بالإنجليزية: Crisphead) المعروف باسم أيسبيرغ أو خس مكور الرأس (بالإنجليزية: iceberg) شكل الملفوف فهو صلب وكبير الحجم، وورقه متموّج وهش، وعروقه بارزة في المنتصف وفي باقي الورقة، وينضج هذا النوع بشكل متأخر عن الأنواع الأخرى مما يُساهم في ظهور الأزهار
الثوم الثوم، من أشهر أنواع النباتات، وهو من النباتات العشبية، ثنائية الحول، التي تنتمي للفصيلة الثومية، ويوجد الثوم في جميع قارات العالم، وينمو على شكل رؤوس في التربة، وكل رأس يتكوّن من عدة فصوص مغلّفة بطبقة سيليلوزية، تحفظ الفصوص من الجفاف، ويمكن تناول الثوم بعدة أشكال، حيث يؤكل نيئاً، مخلوطاً مع لبن الزبادي، ومضافاً لأطباق السلطات، أو مطبوخاً، حيث تتم إضافته لأصناف الطعام المختلفة، حيث يطيّب نكهة الطعام، ويحتوي الثوم على الماء، والبروتين النباتي، والدهون والسكريات والألياف والسعرات