الليمون وزيت الزيتون يعدّ زيت الزيتون من أهمّ المواد الغذائيّة، حيث يمدّ الجسم بالكثير من الفوائد نتيجة احتوائه على مجموعة متنوّعة من العناصر الغذائية، فيقلّل من احتماليّة الإصابة بأمراض القلب والشرايين، وقد يقي من مرض السكر وحصوات المرارة، كما أنّه مفيد للشعر والبشرة. أمّا بالنسبة لليمون، فتساعد خصائصه المطهّرة والمضادّة على علاج الكثير من المشاكل التي تصيب الإنسان كالجروح مثلاً، إضافةً إلى فوائده الأخرى التي تتلخّص في: تنظيم نسبة السكر في الدم، والضغط، والتخلّص من الزكام، والمساعدة على
الفيتامينات في زيت الزيتون في الحقيقة؛ يُعدُّ زيت الزيتون مصدراً غذائيّاً شحيحاً بالفيتامينات، فهو يحتوي فقط على فيتامين هـ، وفيتامين ك ، وهما من الفيتامينات الذائبة في الدهون ، ويساهم فيتامين هـ في دعم التوصيل العصبي الطبيعي، بالإضافة إلى دوره في مناعة الجسم، أمَّا فيتامين ك فيُعدُّ مسؤولاً عن تخثر الدم. وفي الفترة الأخيرة؛ زاد استهلاك زيت الزيتون بين الناس، وخاصّةً زيت الزيتون البكر الطبيعيّ، لما له من فوائدَ صحيّة؛ والتي ترتبط بشكلٍ أساسيٍّ بمكونات زيت الزيتون المعززة للصحة. عناصر غذائية
زيت النارجيل زيت النارجيل أو زيت جوز الهند، هو زيت مستخلص من ثمرة جوز الهند، وهو ذو فوائد عديدة طبيّة وجمالية وغذائية أيضاً. زيت النارجيل متوفّر في الأسواق أو لدى محلات العطارة، وتكمن المشكلة لدى البعض في تمييز النوع الأصلي منه عن التقليد، والفرق طبعاً كبير في إعطاء النتائج اللازمة، لهذا سنقدّم لكم في هذا المقال الفرق بين زيت النارجيل الأصلي والتقليد، وكيفية صناعته منزلياً لجودة أضمن، وتكلفة أقل. الفرق بين زيت النارجيل الأصلي والتقليد زيت النارجيل الأصلي ذو لون أبيض، ورائحة قوية، ويتجمّد عند
زيت اللوز المر والحلو هناك الكثير من الأشجار المثمرة الموجودة في الطبيعية ومن بينها شجرة اللوز، وهي عبارة عن شجرة معمرة تؤكل منها بذورها والتي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المهمة وأبرزها الفيتامينات مثل فيتامين أ وفيتامين ب، إضافةً إلى مجموعة من المعادن كالحديد والفسفور، والصوديوم، والمغنيسيوم، والبوتاسيوم إضافةً للكبريت، والكالسيوم، ويستخرج الزيت من هذه الثمرة ليستخدم في أغراض عديدة ويسمّى بزيت اللوز وهو نوعين الحلو والمر، فما الفرق بينهما وما هي فوائدهما وأضرارهما؟ الفرق بين زيت
زيت الزيتون عرفت شجرة الزيتون منذ آلاف السنين بفوائدها الطبية والعلاجية العديدة، حيث عملت الحضارات المختلفة التي قامت على حوض البحر الأبيض المتوسط على استخدام أوراق هذه الشجرة والزيت المستخرج من ثمارها في تضميد الجروح الطب البديل، ومع تطور العلم وطرق البحث تم الكشف عن العديد من الفوائد العلاجية لزيت الزيتون. العلاج زيت الزيتون الإمساك: يساعد زيت الزيتون على التخلص من حالات الإمساك الشديدة وذلك من خلال شرب فنجان منه بشكل يومي لحين التخلص من الإمساك، كما يمكن للحوامل استخدام زيت الزيتون في علاج
السعرات الحرارية في زيت الزيتون تأتي سعرات زيت الزيتون بشكلٍ كاملٍ من الدهون؛ وخاصّةً الدهون الأحاديّة غير المشبعة، إذ إنَّه لا يحتوي على أيّ كربوهيدرات، أو بروتين ، ويُعدُّ زيت الزيتون من الأطعمة عالية السعرات الحرارية، حيث تحتوي ملعقة الطعام الواحدة من زيت الزيتون على ما يُقارب 120 سعرةً حراريّة. وتجدر الإشارة إلى أنَّ زيت الزيتون قد يكون إضافةً صحيَّةً للنظام الغذائي، لما يوفره من فوائد صحيَّة عظيمة، وذلك إذا ما التزم الشخص بالكميّات الموصى باستهلاكها منه سواء بشربه، أو استخدامه في الطبخ،
زيت جوز الهند هو نوع من أنواع الزيوت الطبيعية، ويعتبر زيت جوز الهند أو زيت النارجيل أو الكوك أحد الزيوت التي تدخل بشكل كبير في العديد من المجالات، كالعلاج والغذاء والصناعة، ولذلك فهو يطلق عليه اسم زيت المعجزة لما له من فوائد عظيمة لجسم الإنسان واستخدامات مختلفة، ويُستخرج زيت جوز الهند من ثمرة جوز الهند عن طريق التجفيف أو الترطيب، ويمكن أن يحتفظ بخواصه الفعالة لمدة قد تصل إلى عامين دون أن يفسد، ومن خلال هذا المقال سوف نتعرف على طريقة استخراجه في المنزل بطريقة سهلة. طريقة استخراج زيت جوز الهند
زيت الزيتون يتم استخراج زيت الزيتون عن طريق عصر حبات الزيتون بالضغط عليها، وينمو الزيتون في منطقة البحر الأبيض المتوسط، كما يعد مصدراً غنياً بالأحماض الدهنية أحادية اللاإشباع (بالإنجليزية: Monounsaturated fatty acids)، والتي تعتبر دهوناً صحية على عكس الدهون المشبعة (بالإنجليزية: Saturated fatty acids) والمتحولة (بالإنجليزية: Trans fat)، ولزيت الزيتون عدة استخدامات في صناعة مواد التجميل، والطب، والطبخ، كما يُستخدم كوقود للمصابيح التقليدية، وبالرغم من أنّ أصله يعود لمنطقة البحر الأبيض المتوسط،
زيت اللوز المر يتم الحصول عليه عن طريق شجرة اللوز المر، وهي شجرة كانت موجودة في إيران بدايةً ومن ثم انتشرت في أنحاء عديدة من العالم كالبلدان الغربية لقارة آسيا والشمالية من القارة الإفريقية وأبرزها مصر وتركيا وإسبانيا إضافةً للمغرب، والجدير بذكره أنّه مختلف تماماً عن اللوز الحلو من حيث الاستخدامات ودرجة السميّة أيضاً فالمرّ سميته أكبر؛ لذلك تكون استخداماته خارجية وبكميات محددة وبحذر شديد. استخراج زيت اللوز المر يتم استخراجه بعد التخلص من قشور الثمرة، ومن ثم طحنها وتقطير مسحوقها لاستخراج الزيت
زيت اللوز الحلو يعرف زيت اللوز الحلو باحتوائه على نسب عالية من الفيتامينات، وأهمّها فيتامين أ وفيتامين هـ وعدد من الأحماض الأمينية مثل: اللينوليك وغيرها من المعادن ومضادات الأكسدة، والتي ساعدت على استخدامه والاستفادة منه في عدّة مجالات مهمّة كالعناية بالشعر والبشرة وصحة الجسم، كما ساعد خلوّه التام من المضار أو الآثار السلبية الناتجة عن استخدامه ولو حتى على المدى البعيد على استخدامه من قبل شريحة كبيرة من الناس، وفيما يلي توضيح لبعض من مجالات استخدامه وكيفية استخدامه. استخدام زيت اللوز الحلو
زيت السمسم يُعدّ زيت السمسم وزيت جوز الهند من أقدم الزيوت التي عُرفت بالتاريخ، وهو زيتٌ صالحٌ للأكل ويُصنَّع باستخدام بذور السمسم، ويُطلق عليه الاسم العلمي Sesamum indicum، ولهُ طعم طبيعي ولذيذ، وهو شائعٌ في مناطق آسيا والشرق الأوسط، وله دورٌ كبير في المطبخ الصيني، والكوري، والياباني، وبالرغم من أهميته فإنّه لم تُجرى أبحاث كثيرة عنه، وتختلف أنواع زيت السمسم، فهناك النوع الخام المضغوط الذي يتميّز بلوّن أصفر باهت، وزيت السمسم المحمص الذي ينتج من بذور السمسم المحمصة وله لون بني غامق؛ وزيت السمسم
زيت الزيتون ينتج زيت الزيتون عن عصر ثمار شجرة الزيتون، وهي عملية خالية من المواد الكيميائية، وتعتمد على ضغط الثمار وإنتاج زيت الزيتون مع حموضة منخفضة، وشجرة الزيتون من أقدام أشجار العالم المعروفة، موطنها الأصلي آسيا الصغرى، وتُعدّ شجرة دائمة الخضرة تشتهر بها منطقة البحر الأبيض المتوسط، ويُستخدم زيت الزيتون في العديد من المجالات الطبيّة والجماليّة ويدخل في تحضير العديد من الأكلات والسلطات، كما يُستخدم أيضاً في صناعة الصابون، ويتميّز عن غيره من الزيوت الأخرى بسهولة الهضم، ويوفر زيت الزيتون
زيت الخروع زيت الخروع من الزيوت المعروفة بفوائدها الطبية وخصائصها العلاجية الهامة للشعر والبشرة، إذ يحتوي على الأحماض الدهنية المفيدة لصحة الشعر مثل حامض رسينولايك. زيت الخروع له خصائص ملينة ولونه شفاف أصفر وهو عديم الرائحة، ويتميز هذا الزيت بفوائده الكبيرة للشعر والجسم وهو نوعان زيت الخروع المركز، والعادي. أنواع زيت الخروع زيت الخروع المركز: هذا النوع من الزيت مركز ويستخدم لعلاج مشاكل البشرة والشعر، ويتميز بقدرته على اختراق البشرة وفروة الرأس. زيت الخروع العادي: ويستعمل لعلاج مشاكل المعدة
زيت الزيتون يعتبر زيت الزيتون من أفضل أنواع الزيوت النباتية التي تحظى على اهتمام شريحة كبيرة من الناس؛ نظراً لقيمته الغذائية العالية، ولتعدد استخداماته في الكثير من المجالات، لكن قد يقع البعض ضحّية استغلال بعض الباعة الذين يبيعونه مغشوشاً، ولتفادي ذلك فسنعرض لكم طريقة يمكن من خلالها التعرّف على زيت الزيتون الأصلي من غيره. مواصفات زيت الزيتون الأصلي رائحة الزيت الأصلي تكون قويّة، شبيهة بالرائحة التي تنبعث عند فرك حبّة من الزيتون الناضج. في حال تواجدت بعض الشوائب في الزيت الأصلي، فإنّها تترسب في
أضرار طبخ زيت الزيتون إنّ تعرّض الدهون والزيوت للحرارة العالية يسبب الضرر لها، كما يؤدي إلى تكوّن بعض المركبات الضارة للصحة، كالألدهيدات، وبيروكسيدات الدهون، والتي تُعدّ مركباتٍ مسببةً للسرطان، وخصوصاً في حال كانت هذه الزيوت غنيّةً بالدهون غير المشبعة المتعددة (بالإنجليزية: Polyunsaturated fats)، كتلك الموجودة في زيت الكانولا ، وزيت فول الصويا، وقد يظنّ بعض الأشخاص أنّ الطبخ باستخدام زيت الزيتون يسبب الضرر، إلّا أنّه في الحقيقة يُعدّ آمناً ومفيداً للصحة؛ حيث إنّه يُعدّ غنيّاً بالدهون الأحادية
زيت الزّيتون يُعتبر زيت الزيتون غذاءً صحياً يمدّ الإنسان بالفيتامينات والدهون المفيدة، وهو عبارة عن ناتج عصر ثمار الزيتون وضغطها، يشيع انتشار شجرة الزيتون في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، ويدخل الزيت في عدة استخدامات كالطب والطبخ والصيدلة وغيرها من الاستخدامات المتعددة. من الجدير ذكره أنّ لزيت الزيتون النصيب الأكبر في الاستهلاك بين أنواع الزيوت الأخرى، فتعد اليونان الدولة الأولى في استهلاك زيت الزيتون؛ إذ يُستهلك فيها ما يفوق 26 مليون لتراً خلال السنة الواحدة، وتأتي بعدها مختلف الدول، ونظراً
الزيوت تتنوّع الزيوت التي يمكن استخلاصها من الأعشاب، وتتنوّع استعمالاتها في الكثير من العلاجات الموضعيّة الخارجية في الجسم، وأحياناً تتعدّاها للاستعمالات الداخلية، ومن تلك الزيوت زيت نبتة السعد المعروف بقدرته على تأخير نموّ شعر الجسم على الجسم. سنتعرّف خلال هذا المقال على الأضرار التي يمكن أن يُسبّبها هذا الزيت إن وجدت، إلى جانب ذكر فوائده المُختلفة، وتعريفه، وكيفيّة استخدامه. التعريف بنبتة السعد يتبع نبات السعد للفصيلة السعدية، ومن الأعشاب المُعمرة؛ حيثُ تتكون من زيروم رفيع وطويل، يتألف من
هل زيت النخيل مضرّ للصحة يحتوي زيت النخيل على الدهون المشبعة ، والتي عادةً ما تعزز من زيادة الكوليسترول الضارّ والدهون الثلاثية، وكلاهما يرتبط بزيادة عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، وتشكّل هذه الدهون بما نسبته 50% بالمقارنة مع زيت لب النخيل، وزيت جوز الهند، إذ يحتوي كلاهما على أكثر من 85% من الدهون المشبعة، وكلما زاد محتوى الزيت من الدهون المشبعة، زادت صلابة الدهون في درجة حرارة الغرفة، إذ أنَّ زيت النخيل شبه صلب في درجة حرارة الغرفة، ويمكن معالجته ليصبح سائلاً لاستخدامه في الطهي، ولكن تُعدُّ
زيت اللوز الحلو تعتبر شجرة اللوز من الأشجار التي تُثمر في فصل الربيع، وتُنتج ثماراً خضراء سرعان ما تتحول وتُصبح بنية اللون وقاسية، ويوجد منها نوعان هما: اللوز المر، واللوز الحلو، ويُستخدمان في الكثير من المجالات العلاجية والغذائية، إضافة إلى إمكانية استخلاص الزيت من كليهما، فهناك الزيت المُّر، والحلو وهو الأكثر استخداماً وانتشاراً، ولكلا النوعين فوائد وأضرار، حيثُ إننا في هذا المقال سنتعرف على فوائد زيت اللوز وأضراره. أضرار زيت اللوز الحلو تظهر أضرار زيت اللوز الحلو باحتوائه على نسبة كبيرة من
أضرار زيت الكافور درجة أمان زيت الكافور هناك بعض الأضرار المحتملة لزيت الكافور، لذا فمن الضروري اتّباع إرشادات استخدامه جيداً، حيث إنَّ تناوله عبر الفم قد يؤدي إلى حرقةٍ في الفم، والحلق، إضافةً إلى القيء، والغثيان ، وقد يُسبب في بعض الأحيان احمراراً وتهيّجاً في الجلد. وتجدر الإشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب قبل استخدام أي منتج يحتوي على زيت الكافور للرضع، أو للأشخاص الذين يخضعون لعلاج بالأدوية، ويُنصح بتجربة منتجات الكافور على مساحة صغيرة من الجلد للتأكد من عدم حصول ردِّ فعلٍ تحسسي قبل استخدامه
زيت الزيتون زيت الزيتون هو الزيت الذي يتم استخراجه من شجرة الزيتون المباركة، وقد عُرف هذا الزيت بفوائده العديدة للجسم والبشرة والشعر، حيث يدخل في عمل العديد من الكريمات والمستحضرات التجميليّة، ومن المعروف بأنه الطريقة المثلى للمحافظة على صحة الشعر وطوله ولمعانه، إلا أنّ الإفراط في استعماله قد يعود بنتائج سلبيّة على الشعر، وفي هذا المقال سنتحدث عن أضرار زيت الزيتون للشعر. فوائد زيت الزيتون للشعر التخلص من القشرة الموجودة في فروة الرّأس، عن طريق عمل مزيج من كميّات متساوية من كل من زيت الزيتون،
زيت الزيتون يتمّ إنتاج زيت الزيتون (بالإنجليزيّة: Olive Oil) من فاكهةِ الزيتون التي تنمو على أشجار الزيتون، حيث يُعَدُّ هذا الزيت من الأطعمةِ التي تحتوي على كمّيةٍ كبيرةٍ من السُّعراتِ الحراريّة ؛ ولذلك يُنصَح دائماً باستخدامه باعتدال، كما أنَّه يحتوي على العديد من الأحماض الدُّهنية الأُحاديّة غير المُشبَعة (بالإنجليزيّة: Monounsaturated fatty acids)؛ وهي دهونٌ صحّيةٌ تُساعد على تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب ، والسكّري من النوع الثاني، كما أنَّ لزيت الزيتون استخداماتٍ عديدة في صناعة
أضرار زيت الخروع على العين يجب تجنُّب دخول زيت الخروع في العيون؛ حيث توصي الأكاديمية الأمريكيّة لطبّ العيون (بالإنجليزيَّة: The American Academy of Ophthalmology) باستخدام المنتجات المعقَّمة فقط للعيون. وقد يلجأ البعض لاستخدام قطرات العيون المحتوية على زيت الخروع لتخفيف جفاف العين ، ومن أكثر الآثار الجانبيَّة شيوعاً لاستخدام زيت الخروع داخل العين هو عدم وضوح الرؤية، وذلك لأنَّ الزيت يشكِّل طبقة واقية على العين، وليس لأنَّه يلحق الضرر بالرؤية، وعادةً ما يختفي تعتُّم الرؤية بعد لحظات، ومن الآثار
زيت شجرة الشاي يتميز زيت شجرة الشاي بفوائده الصحية والجمالية المذهلة، والتي لا يعرفها الكثيرون؛ فهو يوصف كعلاج سحري للكثير من المشاكل التي تتعلق بالبشرة والجلد. وفيما يلي نقدم لك 8 فوائد مذهلة لزيت شجرة الشاي، وهي:- 1- يقلل من قشرة الرأس تسبب قشرة الرأس الكثير من المشاكل التي تتعلق بالمظهر، وهي ناتجة عن فطريات تنمو في فروة الرأس، وتتسبب بتراكم الجلد الميت الذي يتساقط على شكل القشرة، ويساعد زيت شجرة الشاي على التخلص منها من خلال مزج مقدار من 15- 20 نقطة من زيت شجرة الشاي، مع ربع كوب من زيت